مهمة مستحيلة الجزء السادس
الفصل 119: مهمة مستحيلة الجزء السادس
قام أرتبى بتقييم الوضع من خلال حدسه. وألغى تعويذة استماعه ، وكان على وشك الاندفاع إلى الغرفة. ومع ذلك اهتزت الفئة صفر بالكامل في تلك اللحظة. حيث رن اهتزاز منخفض للغاية.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
كانت ميتيل في خضم الدوران حول السرير. حيث كانت تنتظر عودة أرتبى عندما سمعت شخصًا يطرق الباب. تجمدت في مكانها.
كان هناك احتمالان فقط يمكن أن يفسرا الوضع الحالي.
“إنها بركة راكدة وفاسدة للماء.”
]هل لي أن أدخل ، أرتبى-نيم[.
كان رائع. لسبب ما ، أصبح مزاجها حامضًا جدًا عندما سمعت هذا الصوت.
كان صوتًا يشبه الجرس الذي يرن خلال ساعات الصباح والعشاء داخل المعبد الكبير. و لقد كان صوتًا نظيفًا ونقيًا جدًا للمرأة.
كان رائع. لسبب ما ، أصبح مزاجها حامضًا جدًا عندما سمعت هذا الصوت.
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
“أرتبى ليس هنا الآن.”
]اووووووهت ••••••[.
“تعبيرك يجعلني أعتقد أنك لا تريدين مني أن أكون على ما يرام.”
جاء الضوء من مكان مجهول في المدينة وتوقف على ارتفاع معين. و لقد خلق شاشة ضخمة يمكن لأي شخص في المدينة رؤيتها. حيث كان هذا البند الذي قدمه أرتبى إلى سيلبينون! لقد كان جهاز العرض القطعه الأثريه قادره على الإرسال البصري!
عندما سمعت المرأة على الجانب الآخر من الباب صوت ميتيل ترددت. ومع ذلك طرقت مرة أخرى على الباب.
]ميتيل نيم هل لي أن أدخل[.
“•••••• يمكنك الدخول.”
“هؤلاء الحمقى!”
]لم أتوقع أبداً أن يعرف الأبطال سرنا … لم أكن قلق لأنهم تصرفوا بشكل جيد. لم أتوقع منهم أبدًا استخدام الأباطرة. لا يمكنني السماح بذلك. لا يمكنني السماح لهم بالتدخل في التصميم الكبير لسموه ، ملك الشياطين[.
عندما قالت أن أرتبى لم يكن هناك ، توقعت ميتيل أن تعود فادينيت على الفور. لماذا كانت فادينيت تبحث عنها؟ في الحقيقة كانت ميتيل فضوليه بشأن ما أرادت فادينيت أن تقول لها لذلك أومأت برأسها. و بالطبع ، ندمت على قرارها عندما سمحت للكاهنة المقدسة بالدخول. حيث كانت الكاهنة المقدسة تصوب السهام بعيونها عندما تقابل وجه ميتيل.
“لا. أردت بصدق أن أستمتع بالوقت الحلو الذي أمضيته معه أكثر قليلاً. ومع ذلك لم يعد بإمكاني فعل ذلك بعد الآن “.
]نيااا-اهه، نيااا نيااا-اهه[.
“مرحبا. أتمنى أن تكوني بخير ميتيل-نيم “.
“لا يوجد شيء مستحيل على أرتبى ..”
]لم أتوقع أبداً أن يعرف الأبطال سرنا … لم أكن قلق لأنهم تصرفوا بشكل جيد. لم أتوقع منهم أبدًا استخدام الأباطرة. لا يمكنني السماح بذلك. لا يمكنني السماح لهم بالتدخل في التصميم الكبير لسموه ، ملك الشياطين[.
“تعبيرك يجعلني أعتقد أنك لا تريدين مني أن أكون على ما يرام.”
كانت كلماتهم مخيفة حقًا. حيث كانت كل فتاة قادرة على رؤيه النوايا الحقيقية لبعضهم البعض. تصرفت فقط مثل الانبوبة أمام أرتبى. حيث كانت ميتيل حاده حقًا في قراءة قلب الآخرين. حيث كانت فادينيت واثقة من قدرتها على إخفاء قلبها عن الآخرين لكنها أصبحت متوترة جدًا أمام ميتيل.
“يا إلهي. و على عكس الطريقة التي تبدين بها أنتي سريعه جدًا في الإستقبال. “
“لا. أردت بصدق أن أستمتع بالوقت الحلو الذي أمضيته معه أكثر قليلاً. ومع ذلك لم يعد بإمكاني فعل ذلك بعد الآن “.
إذا كان المرء يستمع فقط إلى محادثتهما فلن يكون من الغريب برؤيه الفتاتين واقفتين وتقطعان بعضهما البعض! ومع ذلك قرروا عدم القتال بجدية في هذه اللحظة من الزمن. و بالطبع حتى لو قاتلوا ، سيتم ذبح فادينيت بواسطة ميتيل. وستكون نهايتها.
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
“هو-أوه. و أنا أرى. أردت أيضًا أن أخبرك شيئًا قبل وصول أرتبى إلى هنا. “
“ألم تأت إلى هنا لأنكي أردتي مقابلة أرتبى؟ فلماذا أصررتي على القدوم إلى هنا؟ “
“كما أخبرتك الآن ، لدي أيضًا سلطة التحكم في الدائرة السحرية. سلطتي بالتأكيد أدنى من سلطته. ومع ذلك تكفي للتدخل فيها وهو يمارس سلطته “.
“أنتي محقه. أردت حقًا أن أرى أرتبى-نيم. حيث كان يقودني إلى الجنون. ولم أستطع الانتظار لذلك جئت إلى هنا. ومع ذلك كنت غارقة في اليأس عندما كانت ميتيل-نيم فقط هنا. ومع ذلك أعتقد أنه يجب عليّ إجراء محادثة واحدة على الأقل مع ميتيل-نيم. و لهذا أنا هنا “.
قام أرتبى بربط جبينه وهو يتمتم لنفسه. و نظر إلى ما وراء الصورة الباهتة ، والتقطت عيناه أخيرًا صورة فتاة ألقيت في وسط الدائرة السحرية.
“أنتي في منتصف تلك البركة. البابا وغيرهم من الكهنة ذوي الرتب العالية فاسدون بطريقة مختلفة لكنكي فاسده أيضًا. النور في عينيك غير لائق بالنسبة لشخص يسمى الكاهنة المقدسة “.
“إذا كنتي تريدين أن تعرف شيئًا عن أرتبى فيمكنك أن تسأليني. و أنا أعرف كل شيء بخصوص أرتبى. كل شىء.”
“هوو هوو.هوو ….. أنا ممتنه لهذه الكلمات.”
“حسنا. ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا. هناك شيء أريد مناقشته أكثر أهمية من الخطر الذي تواجهيه “.
إذا كان أرتبى موجودًا ، لـ كان قد مات من عدم القدرة على التنفس عندما سمع الكلمات الحادة التي يتم تبادلها بين الفتاتين. و في الحقيقة كان مموهًا خارج الغرفة ، وكان يستمع إلى كلماتهم من خلال تعويذة الاستماع. حيث كان أرتبى يستمع إلى كلماتهم مباشرة ، وبدأ يشعر بالألم في معدته.
إذا كان المرء يستمع فقط إلى محادثتهما فلن يكون من الغريب برؤيه الفتاتين واقفتين وتقطعان بعضهما البعض! ومع ذلك قرروا عدم القتال بجدية في هذه اللحظة من الزمن. و بالطبع حتى لو قاتلوا ، سيتم ذبح فادينيت بواسطة ميتيل. وستكون نهايتها.
“لماذا أنتي هنا؟ هل أتيتي إلى هنا حقًا لأنك أردتي أن تسألي عن أرتبى؟ “
“لماذا أنتي هنا؟ هل أتيتي إلى هنا حقًا لأنك أردتي أن تسألي عن أرتبى؟ “
“لا. سأكتشف تدريجياً عن أرتبى-نيم من خلال مجهوداتي الخاصة. شكرا لك على العرض. فهذا الفكر يحتسب.”
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
“وماذا في ذلك؟ قلتي لكي عمل معي. أريدك أن تحليها بسرعة قبل عودة أرتبى “.
“هذا صحيح. ••••••القرف. الوضع يتحول إلى عرض تافه ».
لم تفكر ميتيل حتى في النهوض من على السرير. وحدقت للتو في فادينيت. و شعرت فادينيت بالإرهاق بشكل كبير من خلال وجود ميتيل المطلق لكنها أحبطت ذلك.
هاه؟ أليس هذا ….. “
“ما رأي ميتيل نيم في المعبد؟“
“إنها بركة راكدة وفاسدة للماء.”
“•••••• كنت أعرف ذلك لكنني لم أستطع فعل شيء حيال ذلك بمفردي. ومع ذلك جاء عندما كنت على وشك الاستسلام. و هذا هو السبب في أنني أعتبر لقائي مع أرتبى-نيم لقاء مصيري. و في بعض النواحي ، هذا أمر متوقع. ألا تعتقدين ذلك؟ “
إذا كان أرتبى موجودًا ، لـ كان قد مات من عدم القدرة على التنفس عندما سمع الكلمات الحادة التي يتم تبادلها بين الفتاتين. و في الحقيقة كان مموهًا خارج الغرفة ، وكان يستمع إلى كلماتهم من خلال تعويذة الاستماع. حيث كان أرتبى يستمع إلى كلماتهم مباشرة ، وبدأ يشعر بالألم في معدته.
“•••••• أنت دقيقة بشكل غير متوقع في وصف المشكلة“.
“هذا صحيح. ••••••القرف. الوضع يتحول إلى عرض تافه ».
“لماذا تقولي لي ذلك؟“
“أنتي مثيره للاهتمام حقًا. أنتي حقًا فاسده “.
“أنتي في منتصف تلك البركة. البابا وغيرهم من الكهنة ذوي الرتب العالية فاسدون بطريقة مختلفة لكنكي فاسده أيضًا. النور في عينيك غير لائق بالنسبة لشخص يسمى الكاهنة المقدسة “.
“إنها بركة راكدة وفاسدة للماء.”
في كلمات ميتيل الفظة ، أطلقت فادينيت ضحكًا مريرًا. و لقد كانت مدركة بالفعل لهذه الحقيقة إلى حد ما.
]لم أتوقع أبداً أن يعرف الأبطال سرنا … لم أكن قلق لأنهم تصرفوا بشكل جيد. لم أتوقع منهم أبدًا استخدام الأباطرة. لا يمكنني السماح بذلك. لا يمكنني السماح لهم بالتدخل في التصميم الكبير لسموه ، ملك الشياطين[.
“هذا صحيح. و أنا جزء من تلك المياه الفاسدة. ككاهنة لا يجب أن تظهر في داخلي لكن لدي رغبة قبيحة ، هوس وأوهام ملتوية. و لدي كل شيء ، ولا أخطط لإنكار هذه الحقيقة. هناك سبب واحد فقط يجعلني أستطيع القول أنني أفضل من الكهنة الآخرين … “
قامت فادينيت بخطوات قصيرة وسريعة للاقتراب من ميتيل. خفضت رأسها ، وتحدثت في أذن ميتيل بصوتها المنخفض.
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
“•••••• أنت دقيقة بشكل غير متوقع في وصف المشكلة“.
“على الأقل لم أتآمر مع جيش ملك الشياطين“.
“وماذا في ذلك؟“
في تلك اللحظة ، تفاجأت ميتيل أكثر من أي وقت مضى. وردت كما لو أنها لا تستطيع فهم فادينيت.
“إذن أنتي تعرفي ذلك؟“
كان هناك احتمالان فقط يمكن أن يفسرا الوضع الحالي.
ارتعشت حواجب ميتيل قليلاً. و في الواقع تفاجأت فادينيت أكثر بكثير من عدم رد فعل ميتيل.
“•••••• كنت أعرف ذلك لكنني لم أستطع فعل شيء حيال ذلك بمفردي. ومع ذلك جاء عندما كنت على وشك الاستسلام. و هذا هو السبب في أنني أعتبر لقائي مع أرتبى-نيم لقاء مصيري. و في بعض النواحي ، هذا أمر متوقع. ألا تعتقدين ذلك؟ “
“أنتي حره في الاعتقاد بأن أرتبى هو مصيرك. ولن أقول أي شيء فيما يتعلق بذلك …. ومع ذلك هل أخبرت أرتبى بذلك؟ “
“أنتي حره في الاعتقاد بأن أرتبى هو مصيرك. ولن أقول أي شيء فيما يتعلق بذلك …. ومع ذلك هل أخبرت أرتبى بذلك؟ “
“ومع ذلك اعتقدت أنكي لم تفكري بي كالبطل؟“
“•••••• دائرة السحر.”
“لا. أردت بصدق أن أستمتع بالوقت الحلو الذي أمضيته معه أكثر قليلاً. ومع ذلك لم يعد بإمكاني فعل ذلك بعد الآن “.
فادينيت صنعت أسنانها وهي تتحدث.
“أنتي في منتصف تلك البركة. البابا وغيرهم من الكهنة ذوي الرتب العالية فاسدون بطريقة مختلفة لكنكي فاسده أيضًا. النور في عينيك غير لائق بالنسبة لشخص يسمى الكاهنة المقدسة “.
لقد كشف هؤلاء الأوغاد أسنانهم أخيرًا. سوف يجعلون أرتبى-نيم وأنا نخلى موضعنا. أثناء رحيلنا ، سيحاولون إلحاق الضرر بك “.
قام أرتبى بربط جبينه وهو يتمتم لنفسه. و نظر إلى ما وراء الصورة الباهتة ، والتقطت عيناه أخيرًا صورة فتاة ألقيت في وسط الدائرة السحرية.
“••••••.”
“لا يوجد شيء مستحيل على أرتبى ..”
هربت ميتيل وهي تقف. حيث كانت متأكدة من أن فادينت لم تقل كل شيء في ذهنها. ومع ذلك كان كافيا الآن.
في تلك اللحظة ، تفاجأت ميتيل أكثر من أي وقت مضى. وردت كما لو أنها لا تستطيع فهم فادينيت.
“نعم. و لهذا السبب لا يمكنني أن أخسرك هكذا. و على الأقل ، هذا الوقت ليس في الوقت الحالي “.
“لماذا تقولي لي ذلك؟“
فادينيت صنعت أسنانها وهي تتحدث.
“حسنا. ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا. هناك شيء أريد مناقشته أكثر أهمية من الخطر الذي تواجهيه “.
“ماذا تقصدي بذلك؟“
“إذا تركت الأمر فهناك فرصة أن أموت؟ ألن يكون من الأفضل لك إذا حدث ذلك؟ “
“أنتي محقه. أردت حقًا أن أرى أرتبى-نيم. حيث كان يقودني إلى الجنون. ولم أستطع الانتظار لذلك جئت إلى هنا. ومع ذلك كنت غارقة في اليأس عندما كانت ميتيل-نيم فقط هنا. ومع ذلك أعتقد أنه يجب عليّ إجراء محادثة واحدة على الأقل مع ميتيل-نيم. و لهذا أنا هنا “.
“يا إلهي. أنا كاهنة مقدسة ، أقف دائمًا بجانب البطل “.
“ومع ذلك اعتقدت أنكي لم تفكري بي كالبطل؟“
عندما سمعت ميتيل كلمات فادينيت ازدهرت ابتسامة على وجهها. و في رأيها ، أرادت فادينيت أن تصفع تلك الابتسامة من وجه ميتيل لكنها استمرت في الكلام.
“إذا كنتي تريدين أن تعرف شيئًا عن أرتبى فيمكنك أن تسأليني. و أنا أعرف كل شيء بخصوص أرتبى. كل شىء.”
كانت كلماتهم مخيفة حقًا. حيث كانت كل فتاة قادرة على رؤيه النوايا الحقيقية لبعضهم البعض. تصرفت فقط مثل الانبوبة أمام أرتبى. حيث كانت ميتيل حاده حقًا في قراءة قلب الآخرين. حيث كانت فادينيت واثقة من قدرتها على إخفاء قلبها عن الآخرين لكنها أصبحت متوترة جدًا أمام ميتيل.
كان هناك احتمالان فقط يمكن أن يفسرا الوضع الحالي.
“هذا صحيح. و أنا لا أفكر فيكي كالبطل. أرتبى هو البطل الوحيد ، وأنا متأكده من هذا في أعماق قلبي. و أنا كاهنة مقدسة لبطل واحد. و أنا كاهنة مقدسة له فقط “.
“ماذا تقصدي بذلك؟“
“وماذا في ذلك؟“
“ومع ذلك لا يهم إذا لم تكوني البطل الحقيقي. لا يغير حقيقة أن أرتبى-نيم يعزوكي حقًا. و عندما تحدث معي كانت نصف المواضيع عنك. حيث كان علي أن أحاول جاهده لكبح غضبي المتزايد .. و ربما لم تكوني تعرفي ذلك. “
“وماذا في ذلك؟“
بالطبع لم تخف عداءها تجاه ميتيل وهذا لم يقلقه. حيث يبدو أن الكاهنة المقدسة ترى ميتيل فقط كمنافس. و في الأساس ، لن تتخلى عن منصب الكاهنة المقدسة بينما ظل البطل. ولن تحاول إيذاء ميتيل.
عندما سمعت ميتيل كلمات فادينيت ازدهرت ابتسامة على وجهها. و في رأيها ، أرادت فادينيت أن تصفع تلك الابتسامة من وجه ميتيل لكنها استمرت في الكلام.
كان رائع. لسبب ما ، أصبح مزاجها حامضًا جدًا عندما سمعت هذا الصوت.
كان جميع سكان المدينة على علم بالارسال ، وبدا أن البابا هو الوحيد الذي لم يعرف عنه.
“إذا قُتلتي عندما تغيبنا فسوف يتلقى أرتبى-نيم جرحًا عميقًا جدًا في قلبه. و في تلك المرحلة ، لن أتمكن أبدًا من الفوز ضدك في حياتي “.
“أوه مم. و أنا معجبه بكي لأنكي صادقة. هوو هي “.
“أنتي مثيره للاهتمام حقًا. أنتي حقًا فاسده “.
“مرحبا. أتمنى أن تكوني بخير ميتيل-نيم “.
في تلك اللحظة ، شعر أرتبى و ميتيل بنفس الشعور تجاه الكاهنة المقدسة.
أولاً كان هناك احتمال أنهم اكتشفوا أفعال الكاهنة المقدسة. و إذا كانت تتحرك ضدهم فإن أفعالهم الحالية مفهومة. ومع ذلك كان أرتبى يستخدم حاليًا قدرته على قراءة كل الخلق وتعويذاته لمراقبة الوضع في مكان قريب. فلم يكن هذا الاحتمال محتملًا لذا فقد أوقفه.
“نعم. و لهذا السبب لا يمكنني أن أخسرك هكذا. و على الأقل ، هذا الوقت ليس في الوقت الحالي “.
“أوه مم. و أنا معجبه بكي لأنكي صادقة. هوو هي “.
هربت ميتيل وهي تقف. حيث كانت متأكدة من أن فادينت لم تقل كل شيء في ذهنها. ومع ذلك كان كافيا الآن.
“إذا كنتي تريدين أن تعرف شيئًا عن أرتبى فيمكنك أن تسأليني. و أنا أعرف كل شيء بخصوص أرتبى. كل شىء.”
“إذن هل تعرفي ما هي خطتهم لقتلي؟“
“هو-أوه. و أنا أرى. أردت أيضًا أن أخبرك شيئًا قبل وصول أرتبى إلى هنا. “
في كلمات ميتيل الفظة ، أطلقت فادينيت ضحكًا مريرًا. و لقد كانت مدركة بالفعل لهذه الحقيقة إلى حد ما.
“ليس لدي التفاصيل الدقيقة. ومع ذلك إذا أردت إجراء تخمين متعلم فهناك احتمال واحد فقط. إنها الدائرة السحرية. “
“أوهك“.
“إذن أنتي تعرفي ذلك؟“
“•••••• كنت أعرف ذلك لكنني لم أستطع فعل شيء حيال ذلك بمفردي. ومع ذلك جاء عندما كنت على وشك الاستسلام. و هذا هو السبب في أنني أعتبر لقائي مع أرتبى-نيم لقاء مصيري. و في بعض النواحي ، هذا أمر متوقع. ألا تعتقدين ذلك؟ “
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
كان منظر الخادمة أريا التي تمتلك قدرة فطرية.
“•••••• أنت دقيقة بشكل غير متوقع في وصف المشكلة“.
“لا يمكن مقارنة عمر الدائرة السحرية لـ أيديا بخاصتنا. و بالطبع لا يمكن مقارنة مستوى الأمان الحالي أيضًا. حتى مع معرفة أرتبى-نيم الواسعة والطاقة السحرية المتعالية فلن يتمكن من التعامل مع قوة الدائرة السحرية. و سيحتاج إلى الحصول على سلطة التحكم من البابا والكاهنة المقدسة “.
“لا يوجد شيء مستحيل على أرتبى ..”
عندما سمعت ميتيل تلك الكلمات ، تأوهت. حيث تذكرت الكارثة في أيديا. و كما لو كانت الكاهنة المقدسة تعرف ما كانت تفكر فيه ميتيل اومأت من جانب إلى آخر.
بالطبع ، أرادت أن تثق وتعتمد على أرتبى أيضًا. و هذا هو السبب في أن الكاهنة المقدسة لم تقوض كلمات ميتيل الحمقاء.
“كما أخبرتك الآن ، لدي أيضًا سلطة التحكم في الدائرة السحرية. سلطتي بالتأكيد أدنى من سلطته. ومع ذلك تكفي للتدخل فيها وهو يمارس سلطته “.
هربت ميتيل وهي تقف. حيث كانت متأكدة من أن فادينت لم تقل كل شيء في ذهنها. ومع ذلك كان كافيا الآن.
“هل تريدين إيقافه بهذا؟“
“لا يمكنني منعه بهذا فقط. و عندما نواجهه ، سيظهر البابا والكهنة ذوي الرتب العالية طبيعتهم الحقيقية. و هذا هو السبب في أننا يجب أن نبدأ في التفكير في خطة مؤكدة ستسقطهم. “
“أوه مم. و أنا معجبه بكي لأنكي صادقة. هوو هي “.
عند هذه النقطة ، ترك أرتبى مخاوفه تذهب. حيث كان لا يزال قلقًا بشأن ذلك ولكن على الأقل بدا أن الكاهنة المقدسة قادرة على التفكير العقلاني.
هاه؟ أليس هذا ….. “
“كما هو متوقع ، لن تظهر مثل تلك التي في حياتي الماضية. لا تزال شخصيتها كما هي لكن الوضع من فى الجوار قد تغير تمامًا. و في حياتها السابقة كانت تعتقد الكذبة السخيفة التي لا يمكنها التزاوج مع أي شخص لم يكن البطل. و هذا جعلها تذهب هائجه ، وأصبحت شيطانًا بمحض إرادتها. ومع ذلك هناك بطلان الآن. انا ذكر. فلا توجد طريقة تستخدم فيها مثل هذا الخيار المتطرف الآن … “.
كان يظهر في قلب الفئة صفر ، وربما سينتشر إلى ليهازيتا بالكامل قريبًا. عند هذه النقطة ، لن يتمكن من إيقافه. حيث كان سيقاتل بشكل أساسي ضد المانا الخاصه التي تراكمت داخل المدينة على مدى بضع مئات من السنين الماضية.
بالطبع لم تخف عداءها تجاه ميتيل وهذا لم يقلقه. حيث يبدو أن الكاهنة المقدسة ترى ميتيل فقط كمنافس. و في الأساس ، لن تتخلى عن منصب الكاهنة المقدسة بينما ظل البطل. ولن تحاول إيذاء ميتيل.
“ومع ذلك أنا نوع من البكم. و إذا كنتي ترغبي في وضع خطط ، يجب أن ننتظر عودة أرتبى “.
“وماذا في ذلك؟“
“حسنا. ومع ذلك لم يكن هذا هو السبب الرئيسي لمجيئي إلى هنا. هناك شيء أريد مناقشته أكثر أهمية من الخطر الذي تواجهيه “.
“هوو هوو.هوو ….. أنا ممتنه لهذه الكلمات.”
“هو-أوه. و أنا أرى. أردت أيضًا أن أخبرك شيئًا قبل وصول أرتبى إلى هنا. “
“أرتبى ليس هنا الآن.”
هاه؟ إذا لم يدخل في الوقت الحالي فقد كان لديه شعور سيئ أنه لن يتمكن من رؤيه أي منهما في العين لفترة من الوقت.
قام أرتبى بتقييم الوضع من خلال حدسه. وألغى تعويذة استماعه ، وكان على وشك الاندفاع إلى الغرفة. ومع ذلك اهتزت الفئة صفر بالكامل في تلك اللحظة. حيث رن اهتزاز منخفض للغاية.
“•••••• دائرة السحر.”
“لا يمكنني منعه بهذا فقط. و عندما نواجهه ، سيظهر البابا والكهنة ذوي الرتب العالية طبيعتهم الحقيقية. و هذا هو السبب في أننا يجب أن نبدأ في التفكير في خطة مؤكدة ستسقطهم. “
“لماذا تقولي لي ذلك؟“
تمتم أرتبى بصوت منخفض وهو يقف ساكنا. حيث كان هذا شيئًا حدث فقط عندما تم استيفاء متطلبات محددة للغاية. حيث كان هناك صدى بين الدائرة السحرية والمانا.
كان يظهر في قلب الفئة صفر ، وربما سينتشر إلى ليهازيتا بالكامل قريبًا. عند هذه النقطة ، لن يتمكن من إيقافه. حيث كان سيقاتل بشكل أساسي ضد المانا الخاصه التي تراكمت داخل المدينة على مدى بضع مئات من السنين الماضية.
“على الأقل لم أتآمر مع جيش ملك الشياطين“.
]نيااا-اهه، نيااا نيااا-اهه[.
كان منظر الخادمة أريا التي تمتلك قدرة فطرية.
إذا كان أرتبى موجودًا ، لـ كان قد مات من عدم القدرة على التنفس عندما سمع الكلمات الحادة التي يتم تبادلها بين الفتاتين. و في الحقيقة كان مموهًا خارج الغرفة ، وكان يستمع إلى كلماتهم من خلال تعويذة الاستماع. حيث كان أرتبى يستمع إلى كلماتهم مباشرة ، وبدأ يشعر بالألم في معدته.
“هذا صحيح. ••••••القرف. الوضع يتحول إلى عرض تافه ».
حتى لحظة ما كان أعداؤه يتآمرون للتخلص من ميتيل. ومع ذلك فقد افترضوا الـ هجوم فجأة وبقوة. فلم يكن له معنى من وجهة النظر المنطقية.
كان هناك احتمالان فقط يمكن أن يفسرا الوضع الحالي.
“مرحبا. أتمنى أن تكوني بخير ميتيل-نيم “.
أولاً كان هناك احتمال أنهم اكتشفوا أفعال الكاهنة المقدسة. و إذا كانت تتحرك ضدهم فإن أفعالهم الحالية مفهومة. ومع ذلك كان أرتبى يستخدم حاليًا قدرته على قراءة كل الخلق وتعويذاته لمراقبة الوضع في مكان قريب. فلم يكن هذا الاحتمال محتملًا لذا فقد أوقفه.
وهذا يعني أن الاحتمال الثاني هو الوحيد المتبقي الآن.
كان من الممكن اكتشاف سيلبينون و آريا.
“إنها بركة راكدة وفاسدة للماء.”
“هؤلاء الحمقى!”
“وماذا في ذلك؟“
لم يكن من الممكن تنشيط الدائرة السحرية ما لم يتم اكتشاف شيء مهم. صر أرتبى أسنانه وهو يحاول مطاردة مواقعهم …. و في مرحلة ما ، أدرك أن سماء المدينة مليئة بالضوء الاصطناعي.
هاه؟ أليس هذا ….. “
]سيصبح كل شيء مملًا بسببك. خططت للتخلص من بطل واحد. و على هذا المعدل ، لن أتمكن من ضمان حياة كلا الأبطال[.
جاء الضوء من مكان مجهول في المدينة وتوقف على ارتفاع معين. و لقد خلق شاشة ضخمة يمكن لأي شخص في المدينة رؤيتها. حيث كان هذا البند الذي قدمه أرتبى إلى سيلبينون! لقد كان جهاز العرض القطعه الأثريه قادره على الإرسال البصري!
“إذا كنتي تريدين أن تعرف شيئًا عن أرتبى فيمكنك أن تسأليني. و أنا أعرف كل شيء بخصوص أرتبى. كل شىء.”
]لم أتوقع أبداً أن يعرف الأبطال سرنا … لم أكن قلق لأنهم تصرفوا بشكل جيد. لم أتوقع منهم أبدًا استخدام الأباطرة. لا يمكنني السماح بذلك. لا يمكنني السماح لهم بالتدخل في التصميم الكبير لسموه ، ملك الشياطين[.
]اووووووهت ••••••[.
رن صوت البابا عندما وصل إلى كامل المدينة. لم تكن جودة الإرسال رائعة ، ولكن كان على المرء أن يأخذ في الاعتبار أن سيلبينون كان يخفي قطعة أثرية من البابا. حقيقة أنه كان قادرًا على تحقيق ذلك كان مدهشًا في حد ذاته.
كانت ميتيل في خضم الدوران حول السرير. حيث كانت تنتظر عودة أرتبى عندما سمعت شخصًا يطرق الباب. تجمدت في مكانها.
حتى لحظة ما كان أعداؤه يتآمرون للتخلص من ميتيل. ومع ذلك فقد افترضوا الـ هجوم فجأة وبقوة. فلم يكن له معنى من وجهة النظر المنطقية.
]صاحب السمو ملك الشياطين؟ أنت البابا. كيف يمكنك نطقت هذه الكلمات[.
]صاحب السمو ملك الشياطين؟ أنت البابا. كيف يمكنك نطقت هذه الكلمات[.
“أرتبى ليس هنا الآن.”
]أنت تتحدث عن شرط موقفي. لا يمكن أن يربط إرادتي وأفعالي. هل تدرك أن “الاله” مفهوم يرثى له؟ الشيء الوحيد الذي يمكن أن نصدقه هي القوة! قوة هائلة! علاوة على ذلك فإن صاحب السمو ملك الشياطين يمتلك تلك القوة [!
كانت هذه كلمات لا يجب أن يتكلمها البابا لكن كلماته خرجت دون قيود. أصيب مواطنو المدينة بالذهول وهم ينظرون إلى الشاشة الضخمة التي ظهرت فوق المدينة. و لقد صدموا عندما واجهوا صورة وصوت البابا.
عند هذه النقطة ، ترك أرتبى مخاوفه تذهب. حيث كان لا يزال قلقًا بشأن ذلك ولكن على الأقل بدا أن الكاهنة المقدسة قادرة على التفكير العقلاني.
عند هذه النقطة ، ترك أرتبى مخاوفه تذهب. حيث كان لا يزال قلقًا بشأن ذلك ولكن على الأقل بدا أن الكاهنة المقدسة قادرة على التفكير العقلاني.
كان جميع سكان المدينة على علم بالارسال ، وبدا أن البابا هو الوحيد الذي لم يعرف عنه.
“يا إلهي. و على عكس الطريقة التي تبدين بها أنتي سريعه جدًا في الإستقبال. “
]ميتيل نيم هل لي أن أدخل[.
]سيصبح كل شيء مملًا بسببك. خططت للتخلص من بطل واحد. و على هذا المعدل ، لن أتمكن من ضمان حياة كلا الأبطال[.
في تلك اللحظة ، تفاجأت ميتيل أكثر من أي وقت مضى. وردت كما لو أنها لا تستطيع فهم فادينيت.
]•••••• لن يكون أرتبى و ميتيل سهلين كما تظن[.
]سيصبح كل شيء مملًا بسببك. خططت للتخلص من بطل واحد. و على هذا المعدل ، لن أتمكن من ضمان حياة كلا الأبطال[.
]هههه. سنرى عن ذلك. و بما أن وضع التضحية ممتاز للغاية فإنني أتطلع لرؤيه النتيجة[.
“لا يوجد شيء مستحيل على أرتبى ..”
“تضحية••••••؟“
بالطبع ، أرادت أن تثق وتعتمد على أرتبى أيضًا. و هذا هو السبب في أن الكاهنة المقدسة لم تقوض كلمات ميتيل الحمقاء.
قام أرتبى بربط جبينه وهو يتمتم لنفسه. و نظر إلى ما وراء الصورة الباهتة ، والتقطت عيناه أخيرًا صورة فتاة ألقيت في وسط الدائرة السحرية.
عندما سمعت ميتيل كلمات فادينيت ازدهرت ابتسامة على وجهها. و في رأيها ، أرادت فادينيت أن تصفع تلك الابتسامة من وجه ميتيل لكنها استمرت في الكلام.
“أوه مم. و أنا معجبه بكي لأنكي صادقة. هوو هي “.
كان منظر الخادمة أريا التي تمتلك قدرة فطرية.
“أنتي مثيره للاهتمام حقًا. أنتي حقًا فاسده “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
