بركة المياه الراكدة الجزء السادس
الفصل 113: بركة المياه الراكدة الجزء السادس
“إلهي••••••.”
المترجم: pharaoh-king-jeki
ومع ذلك لم يكن مظهرها هو المهم الآن … حيث كان حقيقة أن وجودها كان ضعيفًا جدًا.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“ماذا!؟ اووه اووهب. “
“لا أستطيع أن أصدق أنه يتصرف بشكل شائن في مهمة مشتركة.”
“همم ••••••.”
ترك وراءه ليسيتى و ديوس. حيث سمح لهم بالتحرك بشكل مستقل. و بعد ذلك تسلل إلى منطقة الفئة صفر. استمر في التذمر وهو ينتقل من ظل إلى آخر.
تحدث سيلبينون وهو يغلق الباب. حيث كان يتصرف كما لو كان لا شيء خطأ. دحضت الخادمة كلامه بصوت عال. حيث أطلق سيلبينون ضحكة مريرة.
مع اقترابه من المستوى 220 ، استمر في الـ تدريب كلص. حيث كان قادرا على الشعور بكل الحياة والمانا في منطقة محدودة. و كما تعلم كيفية تجنب اكتشاف الآخرين. حيث كان كما قال أرتبى. امتلك موهبة عبقرية تجاه القدرات المتعلقة باللصوص.
“كذاب. هل أنت لص؟ ربما أتيت إلى هنا لسرقة الآثار المقدسة الثمينة لـ بالاديا … اووو-مممم .. “
رأى تعبيرا حازما جدا على وجهها. ولم ير علامة العمود الفقري لها عندما كانت تنكمش في خوف. و عندما رأى سيلبينون هذا ….
‘لقد وثق بقدراتي ، ولهذا السبب دعمني. هل فعل كل هذا لأنه كان يعلم أن هذا اليوم سيأتي ….. “
“هوو-غغوو-اواووه. حقا؟“
عندما فكر في الأمر كان الأمر مريبًا للغاية. عبس سيلبينون. حتى عندما كان عقله يعاني من هذه المشكلة لم تكن هناك آثار سلبية على الـ جسد. وتابع التحرك بسرعة لأنه تجنب شبكة المانا التي ملأت المنطقة بأكملها. حيث تمكن من تجاوز الفخاخ بسهولة عندما اقترب من سكن أرتبى.
“ذلك نعم.”
ظنت أن سيلبينون كان وقحًا لأنه استمر في الكذب. و لقد قوضت كلماته دون تفكير. ومع ذلك تذكرت فجأة نوع الموقف الذي كانت فيه لذلك أغلقت فمها. ومع ذلك لم يظهر سيلبينون أي علامات على الغضب. حيث كانت حذرة لأنها فتحت فمها مرة أخرى.
“يجب أن أتوجه إلى الغرفة التي أخبرني عنها.”
“هاه؟“
“أولا •••••• أنا لست شخصًا سيئًا.”
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
اه اه. هذا صحيح. و قال أرتبى بوضوح تلك الكلمات لكن سيلبينون ترك كلمات أرتبى تذهب في أذن واحدة وتخرج من الأخرى. حيث كان لدى سيلبينون كل سبب للخجل.
لم يكن محارب يرتدي درعا لا يقهر. ولم يكن ساحرًا يمتلك سحرًا قويًا. و إذا طُلب منه محاربة الأعداء مباشرة أو تدمير مبنى بأكمله فهذا يتجاوز قدرته.
رأى تعبيرا حازما جدا على وجهها. ولم ير علامة العمود الفقري لها عندما كانت تنكمش في خوف. و عندما رأى سيلبينون هذا ….
لا يهم إذا كان زنزانه أو خرابه. تسلل إليهم أولاً للتأكد من أن سلامته مضمونة.
لبس سيفاً مربوطاً على جسده. و كما ارتدى بدلة سوداء ضيقة وغطاء أسود يغطي وجهه. بدا سيلبينون مريبًا تمامًا. بدت الخادمة مستعدة للبكاء عندما سألت سؤالها. و لقد افترضت أنه سيقتلها إذا أطلقت صرخة. و لهذه كانت تبقي صوتها منخفضًا ، وشكرها على ذلك.
“••••••ليس بعد. و لهذا أريدك أن تريني دليلا. أريدك أن تريني دليلاً على أن المعبد أصبح فاسدًا! “
مع اقترابه من المستوى 220 ، استمر في الـ تدريب كلص. حيث كان قادرا على الشعور بكل الحياة والمانا في منطقة محدودة. و كما تعلم كيفية تجنب اكتشاف الآخرين. حيث كان كما قال أرتبى. امتلك موهبة عبقرية تجاه القدرات المتعلقة باللصوص.
“هذا يبدو حقًا وكأنه شيء يحدث في حكاية البطل!”
زحف ببطء عبر منطقة مثل العنكبوت حيث وسع معرفته بالمنطقة. و عندما جمع كل المعلومات ، استولى على هدفه. فعل هذا فى النهايه. مما سمح له بالهروب بشكل نظيف بعد الحصول على هدفه. حيث كانت هذه عقلية سيلبينون كلص.
ولهذا السبب لم يأت الأبطال إلى هنا حتى قاموا بكل استعداداتهم. فقط بعد أن حصلوا علي بصفتي رفيق ، قرروا بصعوبة المجيء إلى هنا. و كل هذا كان ممكنا بسبب وجودي “.
تركها سيلبينون تذهب ، وسرعان ما قدم لها شرحًا. مما جرف على عقلها الخلط!
“هناك بالفعل شبكة دقيقة من الطاقة السحرية المتشابكة في هذا المكان. سيستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لتحليل هذا المكان. كيف تمكن أرتبى من تحريف هيكل هذا المكان؟
“هوهوك. كيف تمكنت من الدخول إلى الفئة صفر؟ كنت أتوقع لقاء البطل نيم. و بدلا من ذلك قابلت لصا .. “
“اتركيها“.
استخدم قدميه السريعة لتجنب العديد من الفخاخ السرية بأمان ، وتمكن من الدخول إلى المنطقة السكنية. حيث كان قادرًا على قراءة توقيع الأشخاص الذين يتحركون بداخله. تحرك بسرعة وتخفي حيث تجنب العبور بينهما. ثم وصل إلى الغرفة التي أشار إليها أرتبى.
“
لا. في الحقيقة كانت هناك غرفة أخرى تقلقه قبل أن يصل إلى غرفة أرتبى.
“لا أستطيع أن أصدق أنه يتصرف بشكل شائن في مهمة مشتركة.”
كانت هذه هي الفكرة التي تدور في رأسها! حيث كان متوقعا. فكانت بالاديا مليئه بالنساء اللواتي يرغبن في وضع رؤوسهن في الغيوم!
“أنا لا أعرف لماذا تحتوي هذه الغرفة على علامة نعم على الباب لكني أشعر بكمية لا تصدق من المانا داخلها.”
“نعم ، لن أفعل إذا كنت تصغين لكلماتي.”
على أي حال خطط سيلبينون للراحة في هذه الغرفة قليلاً. حيث كان سيستعيد المانا بينما كان يفحص ماذا يجري في مكان قريب. وبدلاً من ذلك قرر استخلاص المعلومات منها.
ربما احتاج لإغواء الشخص داخل الغرفة؟ هل كان عليه أن يفعل ذلك من أجل ازدهار بالاديا وتقدم حزب البطل؟ إذا كان الأمر كذلك يمكنه قبول القيام بهذه المهمة. و منذ أن كانت هذه الموهبة كان بإمكانه أن يفهم لماذا أرادت الدخول في حزب البطل باستخدام أي طريقة في حدود إمكانياتها. حيث كانت المشكلة الوحيدة أنه اضطر لإغرائها.
أنا متأكد من أن مظهرها مثالي لكن شخصيتها على الأرجح رهيبة. و هذا الوغد ، أرتبى. يحتفظ بملاك مثل ميتيل بجانبه ، ومع ذلك يريدني أن … آه آه آه. لا يهمني. أريد أن أستريح أولاً “.
لم يكن يتوقع حقًا أن تكتشفه خادمة!
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
خسر سيلبينون تنهيدة وهو يمسك باب الغرفة. حيث استخدم مهارة لص متخصصة تسمى التسلل الهادئ ”. ثم قام بتعطيل نوع التنبيه والملاحظة السحرية عندما اختار القفل. حيث انه فتح الباب. وكان قادرًا على فعل كل شيء دون إصدار صوت ..
لقد صدقت واتبعت المعبد طوال حياتها. ومع ذلك كان لديها أيضًا عبادة مطلقة تجاه الأبطال. كفتاة ساذجة ، يبدو أن الإيمان بالأبطال كان أكثر جاذبية. فوجئت الفتاة وهي تتلعثم. و في النهاية ، اومأت.
كانت هناك فتاة واحدة في الداخل.
“لقد تمكنت من مقابلة لص بفضل هذه القدرة. هوو-ايييييييي. “
يمتلك سيلبينون شعرًا أحمر و عيونًا حمراء. تحدث ظهوره عن نبله. لم يتمكن من الوصول إلى سرعة نمو أرتبى و ميتيل لكنه كان عمره 15 عامًا. فلم يكن فتى لكنه شاب. و لقد نما كثيرا.
“اااه ••••••.”
“آه••••••.”
الفصل 113: بركة المياه الراكدة الجزء السادس
كلاهما كان في حيرة من الكلمات في الوضع غير المتوقع. حيث كانت ترتدي غطاء الرأس والمئزر العادي. و كانت ترتدي ثوبًا فضفاضًا من قطعة واحدة مريحًا للانتقال إليه. بغض النظر عن كيفية رؤيته كان لها مظهر خادمه. جاءت إليه فكرة عندما نظر إلى الفتاة.
“في الحقيقة ، أنا هنا بناء على طلب البطل“.
“بمهاراتك ، لن يكتشفك الخدم“.
ومع ذلك لم يكن مظهرها هو المهم الآن … حيث كان حقيقة أن وجودها كان ضعيفًا جدًا.
اه اه. هذا صحيح. و قال أرتبى بوضوح تلك الكلمات لكن سيلبينون ترك كلمات أرتبى تذهب في أذن واحدة وتخرج من الأخرى. حيث كان لدى سيلبينون كل سبب للخجل.
“البطل يعرف أن هناك فسادا داخل المعبد. و من فضلك لا تتفاجأي بما سأقوله لك. حاليا ، المعبد يتآمر مع جيش ملك الشياطين “.
“كذاب!”
لم يكن يتوقع حقًا أن تكتشفه خادمة!
ترك وراءه ليسيتى و ديوس. حيث سمح لهم بالتحرك بشكل مستقل. و بعد ذلك تسلل إلى منطقة الفئة صفر. استمر في التذمر وهو ينتقل من ظل إلى آخر.
“مـ… ..من…. من أنت؟“
“في الحقيقة ، أنا هنا بناء على طلب البطل“.
لبس سيفاً مربوطاً على جسده. و كما ارتدى بدلة سوداء ضيقة وغطاء أسود يغطي وجهه. بدا سيلبينون مريبًا تمامًا. بدت الخادمة مستعدة للبكاء عندما سألت سؤالها. و لقد افترضت أنه سيقتلها إذا أطلقت صرخة. و لهذه كانت تبقي صوتها منخفضًا ، وشكرها على ذلك.
لقد رفض أبطال هذا الجيل استدعاءهم من مملكتهم من قبل. و علاوة على ذلك اتخذوا مسارًا دائريًا للغاية للوصول إلى المعبد. أنت تعرفين هذا ، أليس كذلك؟ “
“أولا •••••• أنا لست شخصًا سيئًا.”
“توقفي عن البكاء. لن أقتلك. “
“كذاب!”
“من المعقول أن تأتي إلى هنا بناء على طلب من البطل نيم. أستطيع أن أؤمن بذلك. ليست هناك حاجة لك لإعطاء مثل هذه الكذبة. ومع ذلك تم تكليف حياتي وجسدي بخدمة المعبد. لا يمكنني تغيير قلبي بسهولة في هذا الأمر “.
تحدث سيلبينون وهو يغلق الباب. حيث كان يتصرف كما لو كان لا شيء خطأ. دحضت الخادمة كلامه بصوت عال. حيث أطلق سيلبينون ضحكة مريرة.
كانت عازمة بالفعل على توحيد قواها مع سيلبينون!
“إذا اتبعت كلماتي فلن تموتي. سأحاول أن أجد نتيجة سعيدة لكلينا “.
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
لقد رفض أبطال هذا الجيل استدعاءهم من مملكتهم من قبل. و علاوة على ذلك اتخذوا مسارًا دائريًا للغاية للوصول إلى المعبد. أنت تعرفين هذا ، أليس كذلك؟ “
“هوهوك. كيف تمكنت من الدخول إلى الفئة صفر؟ كنت أتوقع لقاء البطل نيم. و بدلا من ذلك قابلت لصا .. “
“قد يدخل البطل نيم إلى هذه الغرفة في أي لحظة لذا يجب تنظيفها …”
تساءل سيلبينون عما إذا كان يجب أن يخبرها أنه كان قادرًا على القدوم إلى هذا المكان بفضل البطل. ومع ذلك قرر الاحتفاظ بهذه المعلومات في الوقت الحالي. أولاً ، أغلق النافذة ، ثم نظر إلى الفتاة وهو جالس على السرير.
“
“حسنًا يا آريا. اسمي سيلبينون. جئت إلى هنا لأنني أريد شيئًا من هذا المكان. و إذا تعاونتي معي فسيصبح عملي أسهل ، وستبقى حياتك آمنة. و كما أنه سيساعد بالاديا “.
“همم ••••••.”
كانت هناك فتاة واحدة في الداخل.
“ذلك نعم.”
“هيي ، هيك.”
خسر سيلبينون تنهيدة وهو يمسك باب الغرفة. حيث استخدم مهارة لص متخصصة تسمى التسلل الهادئ ”. ثم قام بتعطيل نوع التنبيه والملاحظة السحرية عندما اختار القفل. حيث انه فتح الباب. وكان قادرًا على فعل كل شيء دون إصدار صوت ..
بدت واضحة لكنها لم تكن اليقطين. و في الواقع كان لديها بشرة نظيفة ومشرقة. حيث كانت عيناها كبيرة وواضحة. و إذا وضعت مكياجًا فستبدو جميلة جدًا.
على أي حال خطط سيلبينون للراحة في هذه الغرفة قليلاً. حيث كان سيستعيد المانا بينما كان يفحص ماذا يجري في مكان قريب. وبدلاً من ذلك قرر استخلاص المعلومات منها.
ومع ذلك لم يكن مظهرها هو المهم الآن … حيث كان حقيقة أن وجودها كان ضعيفًا جدًا.
“كيف لم تكتشفنك حواسي؟ كنت على يقين من أن هذه الغرفة كانت فارغة. “
“اسمي … آريا كوار سريتا“.
“أنا ابنة كاهن. و يمكنني التظاهر بأنك لست هنا ، ولكن لا يمكنني التعاون مع أي أعمال من شأنها أن تضر بشعب بالاديا. لا يمكنني أيضًا مساعدتك في سرقة أي من آثارنا “.
“بدأت منذ صغري … سمعت كلمات مماثلة عني من الآخرين. و هذا هو السبب في أن والدي قال إنني مناسبة لأصبحت خادمة في الفئة صفر ……… “
“ليس فقط خافت. أعتقد أنها قدرة “.
“هذا يبدو حقًا وكأنه شيء يحدث في حكاية البطل!”
لا. في الحقيقة كانت هناك غرفة أخرى تقلقه قبل أن يصل إلى غرفة أرتبى.
“لقد تمكنت من مقابلة لص بفضل هذه القدرة. هوو-ايييييييي. “
لا. في الحقيقة كانت هناك غرفة أخرى تقلقه قبل أن يصل إلى غرفة أرتبى.
“يجب عليكي ترك لوازم التنظيف الخاصة بك في الوقت الراهن.”
يبدو أن الفتاة كانت غارقة في خوفها لذلك بدأت أخيرًا في البكاء. هل اعتقدت هذه الفتاة حقا أنه سيقتلها؟ يبدو أن لديها شخصية بريئة تلائم خادمة بالاديا. فجاءت ابتسامة غير محظورة في فمه.
رأى تعبيرا حازما جدا على وجهها. ولم ير علامة العمود الفقري لها عندما كانت تنكمش في خوف. و عندما رأى سيلبينون هذا ….
“توقفي عن البكاء. لن أقتلك. “
“كنت أنظف المدخل منذ وقت ليس ببعيد. رأيت البابا يندفع بسرعة إلى جانبي ، ورأيته يدخل في نفق سري. و في الحقيقة ، اعتقدت أن أفعاله كانت مريبة بعض الشيء … و إذا كنت أنت ، يمكنك أن تريني ما يوجد في هذا النفق. و أنا متأكده من أنه يمكننا الحصول على إجابة محددة لكل هذا! “
“هناك بالفعل شبكة دقيقة من الطاقة السحرية المتشابكة في هذا المكان. سيستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لتحليل هذا المكان. كيف تمكن أرتبى من تحريف هيكل هذا المكان؟
“هوو-غغوو-اواووه. حقا؟“
“نعم ، لن أفعل إذا كنت تصغين لكلماتي.”
أصبحت الأفكار داخل رأس سيلبينون معقدة حيث بدأت خططه في التحرك جانبًا. ومع ذلك لم يكن شخصًا يقتل شخصًا ليتعقد الوضع.
خسر سيلبينون تنهيدة وهو يمسك باب الغرفة. حيث استخدم مهارة لص متخصصة تسمى التسلل الهادئ ”. ثم قام بتعطيل نوع التنبيه والملاحظة السحرية عندما اختار القفل. حيث انه فتح الباب. وكان قادرًا على فعل كل شيء دون إصدار صوت ..
على أي حال خطط سيلبينون للراحة في هذه الغرفة قليلاً. حيث كان سيستعيد المانا بينما كان يفحص ماذا يجري في مكان قريب. وبدلاً من ذلك قرر استخلاص المعلومات منها.
“يجب عليكي ترك لوازم التنظيف الخاصة بك في الوقت الراهن.”
“يجب أن أتوجه إلى الغرفة التي أخبرني عنها.”
“ذلك نعم.”
“قد يدخل البطل نيم إلى هذه الغرفة في أي لحظة لذا يجب تنظيفها …”
ومع ذلك لم يكن مظهرها هو المهم الآن … حيث كان حقيقة أن وجودها كان ضعيفًا جدًا.
“اتركيها“.
“لكـ … و لكن ……”
“نعم سيدي.”
“كيف يمكن أن يكون •••••• أنت لص !؟“
تركت الخادمة بسرعة مستلزمات التنظيف ، واقتربت منه. و عندما تأكد من عدم اقتراب أي شخص آخر من نطاق سيلبينون ، خلع غطاء رأسه. وكشف وجهه. حيث إذا أراد التواصل معها فسيتعين عليه التخلص من الملابس التي كانت تسبب الخوف داخلها.
“من المعقول أن تأتي إلى هنا بناء على طلب من البطل نيم. أستطيع أن أؤمن بذلك. ليست هناك حاجة لك لإعطاء مثل هذه الكذبة. ومع ذلك تم تكليف حياتي وجسدي بخدمة المعبد. لا يمكنني تغيير قلبي بسهولة في هذا الأمر “.
“آه••••••.”
“بمهاراتك ، لن يكتشفك الخدم“.
“ماذا؟ هل أنتي متفاجئة لأنني صغير جدًا؟ “
“اووووووووووووه-ببببببببب.”
“هل ستكوني هادئه وتستمعي لي؟“
“ذلك نعم.”
“••••••نعم.”
يمتلك سيلبينون شعرًا أحمر و عيونًا حمراء. تحدث ظهوره عن نبله. لم يتمكن من الوصول إلى سرعة نمو أرتبى و ميتيل لكنه كان عمره 15 عامًا. فلم يكن فتى لكنه شاب. و لقد نما كثيرا.
تحول اللص غير المعروف فجأة إلى شاب محترم ووسيم. فلم تستطع الخادمة المساعدة لكن شعرت بأنه أقل تهديدًا الان. و عندما رأى أن الخادمة قد خففت قليلاً ، شعر بالارتياح. وسألها سؤال.
“ما اسمك؟“
بدت واضحة لكنها لم تكن اليقطين. و في الواقع كان لديها بشرة نظيفة ومشرقة. حيث كانت عيناها كبيرة وواضحة. و إذا وضعت مكياجًا فستبدو جميلة جدًا.
لم يكن يتوقع حقًا أن تكتشفه خادمة!
“اسمي … آريا كوار سريتا“.
“كذاب. هل أنت لص؟ ربما أتيت إلى هنا لسرقة الآثار المقدسة الثمينة لـ بالاديا … اووو-مممم .. “
“كوار؟ سيريتا؟ بحق الجحيم؟ هل أنتي تلميذه تدرس تحت كاهن رفيع المستوى؟ “
رأى تعبيرا حازما جدا على وجهها. ولم ير علامة العمود الفقري لها عندما كانت تنكمش في خوف. و عندما رأى سيلبينون هذا ….
“إن خدام الفئة صفر هم من أولئك الذين لديهم القدرة على أن يصبحوا تلاميذ ذوي رتبة عالية …..”
“كيف لم تكتشفنك حواسي؟ كنت على يقين من أن هذه الغرفة كانت فارغة. “
لقد حصل على معلومات مثيرة للدهشة للغاية ولكنها غير مجدية! أومأ سيلبينون رأسه وهو يواصل الكلام.
كانت عازمة بالفعل على توحيد قواها مع سيلبينون!
“حسنًا يا آريا. اسمي سيلبينون. جئت إلى هنا لأنني أريد شيئًا من هذا المكان. و إذا تعاونتي معي فسيصبح عملي أسهل ، وستبقى حياتك آمنة. و كما أنه سيساعد بالاديا “.
تركت الخادمة بسرعة مستلزمات التنظيف ، واقتربت منه. و عندما تأكد من عدم اقتراب أي شخص آخر من نطاق سيلبينون ، خلع غطاء رأسه. وكشف وجهه. حيث إذا أراد التواصل معها فسيتعين عليه التخلص من الملابس التي كانت تسبب الخوف داخلها.
“كذاب. هل أنت لص؟ ربما أتيت إلى هنا لسرقة الآثار المقدسة الثمينة لـ بالاديا … اووو-مممم .. “
لم يكن يتوقع حقًا أن تكتشفه خادمة!
ظنت أن سيلبينون كان وقحًا لأنه استمر في الكذب. و لقد قوضت كلماته دون تفكير. ومع ذلك تذكرت فجأة نوع الموقف الذي كانت فيه لذلك أغلقت فمها. ومع ذلك لم يظهر سيلبينون أي علامات على الغضب. حيث كانت حذرة لأنها فتحت فمها مرة أخرى.
كلاهما كان في حيرة من الكلمات في الوضع غير المتوقع. حيث كانت ترتدي غطاء الرأس والمئزر العادي. و كانت ترتدي ثوبًا فضفاضًا من قطعة واحدة مريحًا للانتقال إليه. بغض النظر عن كيفية رؤيته كان لها مظهر خادمه. جاءت إليه فكرة عندما نظر إلى الفتاة.
“أنا ابنة كاهن. و يمكنني التظاهر بأنك لست هنا ، ولكن لا يمكنني التعاون مع أي أعمال من شأنها أن تضر بشعب بالاديا. لا يمكنني أيضًا مساعدتك في سرقة أي من آثارنا “.
“ستفعلي ذلك حتى لو كانت نتيجة أفعالك تؤدي إلى موتك؟“
“الـ … الآن بعد أن أفكر في ذلك … ومع ذلك لماذا يفعل ذلك؟ لماذا يحتاج البطل نيم لتوظيف لص …… “
يمتلك سيلبينون شعرًا أحمر و عيونًا حمراء. تحدث ظهوره عن نبله. لم يتمكن من الوصول إلى سرعة نمو أرتبى و ميتيل لكنه كان عمره 15 عامًا. فلم يكن فتى لكنه شاب. و لقد نما كثيرا.
“••••••نعم.”
رأى تعبيرا حازما جدا على وجهها. ولم ير علامة العمود الفقري لها عندما كانت تنكمش في خوف. و عندما رأى سيلبينون هذا ….
ترك وراءه ليسيتى و ديوس. حيث سمح لهم بالتحرك بشكل مستقل. و بعد ذلك تسلل إلى منطقة الفئة صفر. استمر في التذمر وهو ينتقل من ظل إلى آخر.
“في الحقيقة ، أنا هنا بناء على طلب البطل“.
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
“اسمي … آريا كوار سريتا“.
“هل هذا صحيح حقا؟“
كان يعتقد أنه من السهل حقًا استخدام اسم البطل.
استخدم قدميه السريعة لتجنب العديد من الفخاخ السرية بأمان ، وتمكن من الدخول إلى المنطقة السكنية. حيث كان قادرًا على قراءة توقيع الأشخاص الذين يتحركون بداخله. تحرك بسرعة وتخفي حيث تجنب العبور بينهما. ثم وصل إلى الغرفة التي أشار إليها أرتبى.
“بالتفكير في ذلك. جئت إلى هنا في اليوم الذي دخل فيه الأبطال إلى الفئة صفر. بغض النظر عن كيفية النظر إليه ، ألا يبدو متعمدًا؟ علاوة على ذلك جئت على الفور إلى غرفة البطل أرتبى. و إذا لم يكن لدي معرفة مسبقة بهذا المكان فسيكون من المستحيل بالنسبة لي القيام بذلك “.
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
“لا أستطيع أن أصدق أنه يتصرف بشكل شائن في مهمة مشتركة.”
“الـ … الآن بعد أن أفكر في ذلك … ومع ذلك لماذا يفعل ذلك؟ لماذا يحتاج البطل نيم لتوظيف لص …… “
“ذلك نعم.”
تركها سيلبينون تذهب ، وسرعان ما قدم لها شرحًا. مما جرف على عقلها الخلط!
“إذا انتظرتي قليلاً ، يمكنني أن أقدم لك دليلاً. أريدكي أن تستمع لي عن كثب. و هذا هو الجزء المهم يا آريا “.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لبس سيفاً مربوطاً على جسده. و كما ارتدى بدلة سوداء ضيقة وغطاء أسود يغطي وجهه. بدا سيلبينون مريبًا تمامًا. بدت الخادمة مستعدة للبكاء عندما سألت سؤالها. و لقد افترضت أنه سيقتلها إذا أطلقت صرخة. و لهذه كانت تبقي صوتها منخفضًا ، وشكرها على ذلك.
كان قد قابلها للتو لكنه أخذ حريات الاتصال بها باسمها.
“أنا … هل هذا صحيح؟ لا تأتي الكثير من المعلومات الخارجية إلى الفئة صفر … مع … ومع ذلك أنا أعلم أن الأبطال استغرقوا وقتًا طويلاً بشكل غير معتاد للحضور إلى المعبد بعد اكتشافهم … حيث كان عليهم إلغاء الحدث المخطط له عدة مرات داخل الفئة صفر ••••••. “
لقد حصل على معلومات مثيرة للدهشة للغاية ولكنها غير مجدية! أومأ سيلبينون رأسه وهو يواصل الكلام.
لقد رفض أبطال هذا الجيل استدعاءهم من مملكتهم من قبل. و علاوة على ذلك اتخذوا مسارًا دائريًا للغاية للوصول إلى المعبد. أنت تعرفين هذا ، أليس كذلك؟ “
“كوار؟ سيريتا؟ بحق الجحيم؟ هل أنتي تلميذه تدرس تحت كاهن رفيع المستوى؟ “
“أنا … هل هذا صحيح؟ لا تأتي الكثير من المعلومات الخارجية إلى الفئة صفر … مع … ومع ذلك أنا أعلم أن الأبطال استغرقوا وقتًا طويلاً بشكل غير معتاد للحضور إلى المعبد بعد اكتشافهم … حيث كان عليهم إلغاء الحدث المخطط له عدة مرات داخل الفئة صفر ••••••. “
زحف ببطء عبر منطقة مثل العنكبوت حيث وسع معرفته بالمنطقة. و عندما جمع كل المعلومات ، استولى على هدفه. فعل هذا فى النهايه. مما سمح له بالهروب بشكل نظيف بعد الحصول على هدفه. حيث كانت هذه عقلية سيلبينون كلص.
ظهرت ابتسامة صغيرة على شفاه سيلبينون. بدت مثل خادمة لكنها في النهاية كانت سيدة تم تدريبها داخل بيت زجاجي. حيث كان عليه فقط أن يخلط 10٪ من الكذب مع 90٪ من الحقيقة. فكانت مجرد فريسة يمكن خداعها.
ظهرت ابتسامة صغيرة على شفاه سيلبينون. بدت مثل خادمة لكنها في النهاية كانت سيدة تم تدريبها داخل بيت زجاجي. حيث كان عليه فقط أن يخلط 10٪ من الكذب مع 90٪ من الحقيقة. فكانت مجرد فريسة يمكن خداعها.
كان أيضًا أميرًا تم تدريبه داخل بيت زجاجي. ولم يمر وقت طويل منذ أن تخلف عن مثل هذه البيئة ، ومع ذلك فقد فكر بعبارات متغطرسة.
لقد صدقت واتبعت المعبد طوال حياتها. ومع ذلك كان لديها أيضًا عبادة مطلقة تجاه الأبطال. كفتاة ساذجة ، يبدو أن الإيمان بالأبطال كان أكثر جاذبية. فوجئت الفتاة وهي تتلعثم. و في النهاية ، اومأت.
“البطل يعرف أن هناك فسادا داخل المعبد. و من فضلك لا تتفاجأي بما سأقوله لك. حاليا ، المعبد يتآمر مع جيش ملك الشياطين “.
ومضت عيون الفتاة الذهبية. وتساءل سيلبينون لماذا لم تسر الأمور بسهولة عليه عندما نقر على لسانه. ومع ذلك كانت الكلمات التي خرجت من فمها بعد ذلك مثيرة.
على أي حال خطط سيلبينون للراحة في هذه الغرفة قليلاً. حيث كان سيستعيد المانا بينما كان يفحص ماذا يجري في مكان قريب. وبدلاً من ذلك قرر استخلاص المعلومات منها.
“ماذا!؟ اووه اووهب. “
بدت واضحة لكنها لم تكن اليقطين. و في الواقع كان لديها بشرة نظيفة ومشرقة. حيث كانت عيناها كبيرة وواضحة. و إذا وضعت مكياجًا فستبدو جميلة جدًا.
“ستفعلي ذلك حتى لو كانت نتيجة أفعالك تؤدي إلى موتك؟“
تحدثت بصوت عال جدا دون وعي. ورن صوتها داخل الغرفة. فغطى فمها بيأس. وعند لمس هذا الرجل الغريب ، أصبح وجهها أحمر كالبنجر. حيث كان الأمر كما لو كان وجهها على وشك الانفجار.
“هل ستكوني هادئه وتستمعي لي؟“
تساءل سيلبينون عما إذا كان يجب أن يخبرها أنه كان قادرًا على القدوم إلى هذا المكان بفضل البطل. ومع ذلك قرر الاحتفاظ بهذه المعلومات في الوقت الحالي. أولاً ، أغلق النافذة ، ثم نظر إلى الفتاة وهو جالس على السرير.
“أنا متأكد من أنك لاحظتي اختيار كبار القساوسة أو البابا يظهرون سلوكيات غريبة و ربما حاولوا إخفاء شيء ما داخل الفئة صفر. و أنا متأكد من ذلك “.
“اووووووووووووه-ببببببببب.”
“كوار؟ سيريتا؟ بحق الجحيم؟ هل أنتي تلميذه تدرس تحت كاهن رفيع المستوى؟ “
“حسن.”
تركها سيلبينون تذهب ، وسرعان ما قدم لها شرحًا. مما جرف على عقلها الخلط!
“هاه؟“
يمتلك سيلبينون شعرًا أحمر و عيونًا حمراء. تحدث ظهوره عن نبله. لم يتمكن من الوصول إلى سرعة نمو أرتبى و ميتيل لكنه كان عمره 15 عامًا. فلم يكن فتى لكنه شاب. و لقد نما كثيرا.
ولهذا السبب لم يأت الأبطال إلى هنا حتى قاموا بكل استعداداتهم. فقط بعد أن حصلوا علي بصفتي رفيق ، قرروا بصعوبة المجيء إلى هنا. و كل هذا كان ممكنا بسبب وجودي “.
كان قد حصل على خرائط لمواقع الزنزانات من أرتبى. و عندما قام بتطهير الزنزانات بشكل منهجي تمكن من تدريب مهارات اللص خاصته لمدة عامين. حيث كان لديه خطة عمل أساسية حول كيفية التصرف في منطقة مجهولة.
“هناك بالفعل شبكة دقيقة من الطاقة السحرية المتشابكة في هذا المكان. سيستغرق الأمر مني وقتًا طويلاً لتحليل هذا المكان. كيف تمكن أرتبى من تحريف هيكل هذا المكان؟
“كيف يمكن أن يكون •••••• أنت لص !؟“
يبدو أن الفتاة كانت غارقة في خوفها لذلك بدأت أخيرًا في البكاء. هل اعتقدت هذه الفتاة حقا أنه سيقتلها؟ يبدو أن لديها شخصية بريئة تلائم خادمة بالاديا. فجاءت ابتسامة غير محظورة في فمه.
“بمهاراتك ، لن يكتشفك الخدم“.
“دخل حزب البطل مباشرة إلى الفئة صفر لجذب انتباه الكهنة. بينما يفعلون ذلك يجب أن أبحث عن أدلة تكشف الفساد داخل المعبد. حيث يجب أن أظهر فضلهم بأنهم باطلون. و أنا أتعاون مع الأبطال لتنقية المعبد. و هذا هو هدفنا النهائي “.
على أي حال خطط سيلبينون للراحة في هذه الغرفة قليلاً. حيث كان سيستعيد المانا بينما كان يفحص ماذا يجري في مكان قريب. وبدلاً من ذلك قرر استخلاص المعلومات منها.
“إلهي••••••.”
ظنت أن سيلبينون كان وقحًا لأنه استمر في الكذب. و لقد قوضت كلماته دون تفكير. ومع ذلك تذكرت فجأة نوع الموقف الذي كانت فيه لذلك أغلقت فمها. ومع ذلك لم يظهر سيلبينون أي علامات على الغضب. حيث كانت حذرة لأنها فتحت فمها مرة أخرى.
لقد كان حقا مضحكا. حيث كان سيلبينون ينطق بكلمات كانت تتبادر إلى ذهنه لكن معظم كلماته كانت صحيحة! علاوة على ذلك كانت آريا عذراء ساذجة. و في كلماته الدرامية ، قبلت كلماته على المستوى المنطقي والعاطفي.
“هذا يبدو حقًا وكأنه شيء يحدث في حكاية البطل!”
كانت هذه هي الفكرة التي تدور في رأسها! حيث كان متوقعا. فكانت بالاديا مليئه بالنساء اللواتي يرغبن في وضع رؤوسهن في الغيوم!
“آه••••••.”
“أنا متأكد من أنك لاحظتي اختيار كبار القساوسة أو البابا يظهرون سلوكيات غريبة و ربما حاولوا إخفاء شيء ما داخل الفئة صفر. و أنا متأكد من ذلك “.
“هاه؟“
كان أيضًا أميرًا تم تدريبه داخل بيت زجاجي. ولم يمر وقت طويل منذ أن تخلف عن مثل هذه البيئة ، ومع ذلك فقد فكر بعبارات متغطرسة.
“ومع ذلك فهذه آثار مقدسة مهمة لطقوس دياناتنا. و بالطبع ، سيحاولون إخفاء مثل هذه الآثار المقدسة ….. “
ولهذا السبب لم يأت الأبطال إلى هنا حتى قاموا بكل استعداداتهم. فقط بعد أن حصلوا علي بصفتي رفيق ، قرروا بصعوبة المجيء إلى هنا. و كل هذا كان ممكنا بسبب وجودي “.
“همم ••••••.”
“نعم ، هذا غطاء جيد لأفعالهم لكن الدليل على ارتكابهم للأخطاء سيظهر قريبًا. سأجده “.
“نعم سيدي.”
“لكـ … و لكن ……”
“أنا … هل هذا صحيح؟ لا تأتي الكثير من المعلومات الخارجية إلى الفئة صفر … مع … ومع ذلك أنا أعلم أن الأبطال استغرقوا وقتًا طويلاً بشكل غير معتاد للحضور إلى المعبد بعد اكتشافهم … حيث كان عليهم إلغاء الحدث المخطط له عدة مرات داخل الفئة صفر ••••••. “
“فقط فكري في الأمر يا آريا. هذا واجب الأبطال. حيث يبقى المعبد دائمًا متجذرًا في هذا المكان لكن الأبطال يسافرون حول القارة يهزمون الشر. وينفذون الخير في هذا العالم. فمن هو الأكثر جدارة بالثقة بين الاثنين؟ هل عليكي حتى التفكير في الأمر؟ “
“هـ … و هذا … ..”
كان قد قابلها للتو لكنه أخذ حريات الاتصال بها باسمها.
زحف ببطء عبر منطقة مثل العنكبوت حيث وسع معرفته بالمنطقة. و عندما جمع كل المعلومات ، استولى على هدفه. فعل هذا فى النهايه. مما سمح له بالهروب بشكل نظيف بعد الحصول على هدفه. حيث كانت هذه عقلية سيلبينون كلص.
لقد صدقت واتبعت المعبد طوال حياتها. ومع ذلك كان لديها أيضًا عبادة مطلقة تجاه الأبطال. كفتاة ساذجة ، يبدو أن الإيمان بالأبطال كان أكثر جاذبية. فوجئت الفتاة وهي تتلعثم. و في النهاية ، اومأت.
كان قد قابلها للتو لكنه أخذ حريات الاتصال بها باسمها.
“
مع اقترابه من المستوى 220 ، استمر في الـ تدريب كلص. حيث كان قادرا على الشعور بكل الحياة والمانا في منطقة محدودة. و كما تعلم كيفية تجنب اكتشاف الآخرين. حيث كان كما قال أرتبى. امتلك موهبة عبقرية تجاه القدرات المتعلقة باللصوص.
“من المعقول أن تأتي إلى هنا بناء على طلب من البطل نيم. أستطيع أن أؤمن بذلك. ليست هناك حاجة لك لإعطاء مثل هذه الكذبة. ومع ذلك تم تكليف حياتي وجسدي بخدمة المعبد. لا يمكنني تغيير قلبي بسهولة في هذا الأمر “.
كان قد قابلها للتو لكنه أخذ حريات الاتصال بها باسمها.
“تسك.”
ومضت عيون الفتاة الذهبية. وتساءل سيلبينون لماذا لم تسر الأمور بسهولة عليه عندما نقر على لسانه. ومع ذلك كانت الكلمات التي خرجت من فمها بعد ذلك مثيرة.
“••••••ليس بعد. و لهذا أريدك أن تريني دليلا. أريدك أن تريني دليلاً على أن المعبد أصبح فاسدًا! “
“••••••ليس بعد. و لهذا أريدك أن تريني دليلا. أريدك أن تريني دليلاً على أن المعبد أصبح فاسدًا! “
“تسك.”
“هاه؟“
كانت عازمة بالفعل على توحيد قواها مع سيلبينون!
“كنت أنظف المدخل منذ وقت ليس ببعيد. رأيت البابا يندفع بسرعة إلى جانبي ، ورأيته يدخل في نفق سري. و في الحقيقة ، اعتقدت أن أفعاله كانت مريبة بعض الشيء … و إذا كنت أنت ، يمكنك أن تريني ما يوجد في هذا النفق. و أنا متأكده من أنه يمكننا الحصول على إجابة محددة لكل هذا! “
“آه••••••.”
“مـ… ..من…. من أنت؟“
كانت عازمة بالفعل على توحيد قواها مع سيلبينون!
“إذا انتظرتي قليلاً ، يمكنني أن أقدم لك دليلاً. أريدكي أن تستمع لي عن كثب. و هذا هو الجزء المهم يا آريا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
