احتفال فراتي الجزء السادس
الفصل 53: احتفال فراتي الجزء السادس
المترجم: pharaoh-king-jeki
لا ، لقد عرف أنها تحب أرتبى في حياتها الماضية ولكن حتى لو بدا ناضجًا بالنسبة لعمره فقد كان شقيًا يبلغ من العمر 14 عامًا فقط! كان يدرك جيدًا أنها عاشت عدة مئات من السنين على الأقل ومع ذلك فقد سرق قلبها من قبل شقي يبلغ من العمر 14 عامًا! هل كانت تلك المرأة حقا فى عقل سليم!
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“•••••• بباه – دوو – دوو – داووهك.”
“لقد كنت جريئًا جدًا في أفعالك ، أيها العميل!”
لا يمكن.
يبدو أن ميسيناي قد التقط المعنى وراء الكلمات التي اختلط بها أرتبى لنفسه. كانت على وشك أن تستجوبه عندما ظهر الدلال على المسرح مع توقيت رائع. جشع جميع البشر الذين تجمعوا في دار المزاد كان يركز على الدلال.
كان التاجر المخضرم لشركة اي مكانت ميسيناي. لقد كانت لحظة ، منذ أن التقيا خارج برج محصن. صفعت ميسيناي على ركبتها وهي تصيح في الهياج.
“هل ستكونين هادئه؟“
“لم يكن لدي اي خيار.”
“ألم تقل أنك بحاجة إلى عناصري؟ هل ستقوم بشراء خوذه الرأس والمنجل؟ “
“لم يكن لديك خيار؟ هراء!”
كانت ترتدي قطعة أثرية أعاقت الاعتراف بها ، لذا بدت غير مبالية بعض الشيء. ومع ذلك عرف أرتبى و ميسيناي بعضهما البعض بشكل جيد للغاية ، لذلك تصرفوا بشكل مألوف للغاية مع بعضهم البعض.
كما احتفظ بيت المزاد بهويات المشاركين سرا ، لذلك كان كل منهم يرتدي قناعًا أعاق أيضًا الاعتراف.
كانوا يجلسون حاليًا في المقاعد العلوية حيث لا يمكن الدخول إلا لكبار الشخصيات من بين المشاركين.
كانت المشكلة الحقيقة أن كل واحد منهم كان لديه بذور لعنة مختبئة داخل أجسادهم. عندما تم تشغيل اللعنات فإنهم سيصبحون في الأساس خيولًا ممتازة يمكن استخدامها من قبل جيش ملك الشياطين. ولن يتمكن أحد هنا من الهرب.
ومع ذلك كل ما فعلوه كان يؤثر على المظاهر الخارجية ، لذلك إذا أراد أحدهم معرفة هوية الآخر فيمكن تمييزه.
“من دمر المكان كانت ميتيل وسيينا. لا اعرف شيئا.”
كانت ترتدي قطعة أثرية أعاقت الاعتراف بها ، لذا بدت غير مبالية بعض الشيء. ومع ذلك عرف أرتبى و ميسيناي بعضهما البعض بشكل جيد للغاية ، لذلك تصرفوا بشكل مألوف للغاية مع بعضهم البعض.
المزاد بطبيعته لم يتمكن من الكشف عن هوية المشاركين فيه. لذلك أبقى الجميع أعينهم متواضعة أثناء مشاركتهم في هذا الفهم غير المنطوق.
“هذه درجة فاشلة •••••• أنت صارم.”
ابتسم أرتبى وهو يسألها سؤالًا.
“هيك“.
“إذن هل سحبت أغراضك؟“
كان لديها قلب ضعيف بشكل غير عادي ، لذلك ستصاب بجروح بسبب هذا الحدث. حدث ذلك في كثير من الأحيان في حياته الماضية.
لفترة طويلة فحص أرتبى المقاعد حوله. أمالت ميسينا رأسها في حيرة عندما سألته سؤالاً.
“من المستحيل أن أخرج كل ذلك! … لحسن الحظ ، تمكنت من خلع تلك التي سيتم إدخالها تحت اسمي مسبقًا “.
“أنت…. آه ، ربما رأيت هذا المشهد في كثير من الأحيان. “
وصفته بأنه محتال وأسماء سيئة أخرى ولكن في النهاية ، اتبعت بطاعة كلمات أرتبى. كانت لطيفًه جدًا.
نعم ، لقد انتهت مهمتهم. كانت الآن مرحلة أرتبى.
عندما كان لدى أرتبى ابتسامة عريضة على وجهه ، قصفت ميسيناي صدرها كما لو كانت على وشك الاختناق من الإحباط الذي شعرت به. وسرعان ما تحولت عينيها إلى حادة أثناء إجراء الحسابات.
إذا قُتل الجميع في بيت المزاد هذا فسيسبب ذلك ارتباكًا كبيرًا. الارتباك الذي كان ينمو عندما تبادلت مملكة دياز قبل عام واحد لن يكون قادرة على حمل شمعة لما سينفجر. إذا حدث أسوأ سيناريو فلن يقام مهرجان فراتي. مرة أخرى في المستقبل.
“ألم تقل أنك بحاجة إلى عناصري؟ هل ستقوم بشراء خوذه الرأس والمنجل؟ “
الفصل 53: احتفال فراتي الجزء السادس
“لا؟ لست بحاجة إليها بعد الآن. “
“هل هذا يعني أن المرأة د …..”
“علمت أنه سيكون هكذا! كيف انتهى بي الأمر في عقد حصري مع مثل هذا العميل! “
“ها“.
شعرت ميسيناي بالسخط لدرجة أنها ألقت بنوبه غضب في مقعدها. ورفرفت أذنيها بشراسة. فتجاهل ميسيناي وهو يرفع رأسه. كانت الشمس تغرب وبدأ القمر في إلقاء نظرة خاطفة. التقط مشهد سحابة غيرت مظهرها الخارجي حيث تبادلت ملكية السماء الأيدي. لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا.
ومع ذلك عندما ألقى نظرة ، ألقى بصره على منصه دار المزاد. ورأى العديد من الناس يحيطون بالمنصه.
كان سيخبرهم أن جيش ملك الشياطين يستهدف العالم البشري ويجب عليهم أن يتفرقوا.
كما هو متوقع من تاجر مخضرم ، قامت ميسينا بتقييم الوضع بسرعة وأعربت عن صدمتها. وضع أرتبى يده على فمه بسرعة. إذا سمعها أحدهم فإن الخط الزمني للفوضى التي ستندلع هنا سوف يتسارع.!
“ها“.
كانوا يخفون مظهرهم الخارجي بالقطع الأثرية وكانت وجوههم مغطاة بالأقنعة ومع ذلك لم يتمكنوا من إخفاء جشعهم وجنونهم.
أمال أرتبى رأسه في حيرة حول هذا الجزء من كلماتها. أصبح تعبير ميسينا فارغًا عندما أجابها. حتى في هذه اللحظة كانت التحف التي لا حصر لها مليئه بالخداع وكان الشر يتجمع هنا. ثم كانت هناك الطاقة من البشر والشياطين التي كانت يستهدفها. سيكون كل شيء له. كان لديه ابتسامة راضية على وجهه.
“نعم ، يمكن أن يهاجمها ألف مني في الحال ولن نتمكن من الفوز ضدها“.
كان يمكن أن يراهم بوضوح شديد كما لو كان أرتبى يمكن أن يمسكهم بيديه. بدت اللعنات وكأنها شيء ينفجر من تلقاء نفسه. ليس من الضروري إضاءة المصباح. حيث في حياته الماضية كان أرتبى دائمًا محاطًا بمثل هذه الكائنات الملتوية.
“إلهي. هل يعني هذا أن المزاد يحتوي على شيطـ – اه – اوووب – اووب! “
كانوا مقرفين ومثيرين للشفقة.
“سيبدأ المزاد الآن!”
“إيييييك. أرتبييييي ••••••! “
“أنت…. آه ، ربما رأيت هذا المشهد في كثير من الأحيان. “
في الواقع كانت المشكلة مع الاله الذي أعطاهم مثل هذه المصائر الملتوية. سيكون من الرائع إذا نشأت ميتيل و سيينا بسرعة حتى يتمكنوا من قتل الاله!
“آه ، قد يكون هذا خطيرًا. قد يموت شخص ما. “
“أنت تشعر بالخزي بتغيير هذا الموضوع …. نعم ، لقد رأيته كثيرًا لدرجة أنني سئمت منه. مع ذلك أنا واحده منهم. أنا فقط قادرة على إخفاء جشعي أفضل قليلاً منهم “.
“تعجبني صراحتك. بصدق ، أنا نفس الشيء “.
كانوا يجلسون حاليًا في المقاعد العلوية حيث لا يمكن الدخول إلا لكبار الشخصيات من بين المشاركين.
“ها“.
تمت دعوة أرتبى هنا لأنه كان له دور فعال في استعادة دار المزاد. قبل أن يعرف ذلك جاءت ميسينا وجلست بجانبه. كان يعتقد أنها كانت تبالغ في كلماتها حول كونها تاجرًا مخضرمًا ولكن يبدو أنها احتلت مكانة عالية جدًا.
“أوه ، مممم؟“
لا يمكن.
“أنا لا أستخدم هذه الأساليب منخفضة الحواف. في الواقع ، هذه هي أسوأ طريقة للذهاب في فعل الأشياء “.
لفترة طويلة فحص أرتبى المقاعد حوله. أمالت ميسينا رأسها في حيرة عندما سألته سؤالاً.
“إنها حقًا من نوع المرأة التي تعيش جيدًا في الريف أثناء إطعام الأبقار.”
•••••• حسنًا ، إذا كان بحاجة إلى شيء منهم كان عليه فقط إعادة الاتصال بهم.
“أين هم الأثنين الآخرين…..؟“
“من دمر المكان كانت ميتيل وسيينا. لا اعرف شيئا.”
“أنا لا أعرف إلى أين ذهبوا.”
كانت كذبة. كان يعرف أين هم. كان يخشى أن يذهبوا للخارج لخوض معركة حياة أو موت. لحسن الحظ ، قاموا بإخفاء أنفسهم عند عودتهم إلى النزل. وربما كانوا يستريحون الآن.
“من الرائع أن تكون سريعًا في الاستيعاب ولكن لا يجب أن تقول ذلك بصوت عالٍ.”
نعم ، لقد انتهت مهمتهم. كانت الآن مرحلة أرتبى.
شعرت ميسيناي بالسخط لدرجة أنها ألقت بنوبه غضب في مقعدها. ورفرفت أذنيها بشراسة. فتجاهل ميسيناي وهو يرفع رأسه. كانت الشمس تغرب وبدأ القمر في إلقاء نظرة خاطفة. التقط مشهد سحابة غيرت مظهرها الخارجي حيث تبادلت ملكية السماء الأيدي. لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا.
•••••• حسنًا ، إذا كان بحاجة إلى شيء منهم كان عليه فقط إعادة الاتصال بهم.
“الزبون •••••• ما زلت لم أسمع سبب تدمير منزل المزاد“.
“علمت أنه سيكون هكذا! كيف انتهى بي الأمر في عقد حصري مع مثل هذا العميل! “
“هوهوت. هذا يعني أنني سأرافقك الليلة. “
في البداية ، اعتقد أرتبى أنه تم إدخالها في الحقل لإخماد أي شخص حاول التدخل في الخطة. ومع ذلك تم تركيز انتباهها فقط على أرتبى ، لذلك لا يبدو هذا محتملًا.
“نعم ، إنه حقا مكان رائع للتاريخ.”
كانت ضربات قلب باهتة للغاية يمكن أن يسمعها أرتبى. كان أرتبى متأكدًا من أنه التقط الصوت ، لذا فقد ضحك. بائع المزاد الذي لم يسمع الصوت على عكسه ، أطلق صيحة رنانة.
“بهذه الطريقة ، يا سيدي“.
ارتدت ميسيناي ابتسامتها التجارية ورد أرتبى بابتسامة فاسدة. ضحكت ميسيناي كما لو كانت تعرف المعنى وراء كلماته. فنظر أرتبى خلفها وشاهد امرأة تجلس ليست بعيدة جدًا.
هل سيعودون حقاً إلى منازلهم؟
كانت ترتدي قناع فراشة أحمر فاخر للغاية. لم تستطع إخفاء جمالها الساحر •.
“•••••• بباه – دوو – دوو – داووهك.”
كانت متأكدة من أن أرتبى ليس لديه الكثير من المال. علاوة على ذلك لم يستطع فقط سرقة العناصر من خلال القوة الوحشية. لم يكن لديها أي فكرة عما كان يفكر فيه لكن ميسيناي تذكرت فجأة عمل التدمير الوحشي الذي صممه منذ وقت ليس ببعيد.
كان منظر إتنا كارليفيت ميريكارد الذي امتلأ بالكامل بالغضب.
“هيك“.
“أنا واثق من أن هاجسي بالمال على قدم المساواة مع أي تاجر هنا لكني أقدر حياتي على كل شيء آخر. حتى إذا كنت تمتلك مهارة فريدة وموهبة عظيمة في السحر فلن تتمكن من مواجهة جنس الشياطين. هذا هو السبب في أنك يجب أن تتخلى عن فكرة الحصول على تلك العناصر والهروب … .. “
لقد كانت مخاطرة كبيرة في تحذيره. وبدلاً من مغادرة المدينة كان لا يشعر بالخجل من القدوم إلى أخطر موقع داخل المدينة. علاوة على ذلك كان يضحك إلى جانب امرأة ، لذلك كانت غاضبة بالطبع!
كانت على هذا النحو على الرغم من أن أرتبى لم يكن رجلها!
“أنا واثق من أن هاجسي بالمال على قدم المساواة مع أي تاجر هنا لكني أقدر حياتي على كل شيء آخر. حتى إذا كنت تمتلك مهارة فريدة وموهبة عظيمة في السحر فلن تتمكن من مواجهة جنس الشياطين. هذا هو السبب في أنك يجب أن تتخلى عن فكرة الحصول على تلك العناصر والهروب … .. “
“آه ، قد يكون هذا خطيرًا. قد يموت شخص ما. “
•••••• حسنًا ، إذا كان بحاجة إلى شيء منهم كان عليه فقط إعادة الاتصال بهم.
هل سيتراجعون بينما يقولون ، “آه. هل هذا صحيح! لقد استغرقنا شهرين للوصول إلى هنا ولكن بما أنه جيش ملك الشياطين فسنغسل أقدامنا وننام في منزلنا!
“هل أصبت فجأة بمرض مميت ، أيها العميل؟“
“سيبدأ المزاد الآن!”
“أنا لا أتحدث عن نفسي. أنا أتحدث عن أجوما “.
“إنني أتطلع إلى ذلك.”
“لماذا أنا؟“
سرعان ما نظر أرتبى بعيدًا عن إتنا لكنه عرف أن نظرتها لم تتعثر. يمكن أن يشعر بنظرها عليه. قريبا ، التقطت ميسيناي العيون عليهم.
“أنت حقًا موهوب في اختيار النساء … أنت بالفعل تتفوق على نفسك من خلال الحصول على مثل هذا الجمال الرائع. “
“إذا سمعك شخص آخر فسوف يكون لديه انطباع خاطئ.”
بالطبع كان الجزء الأكثر غرابة هو أن كلماتها لم تكن خطأً في وصف هذا الموقف.
فارتفعت الستاره على المسرح.
“
لا ، لقد عرف أنها تحب أرتبى في حياتها الماضية ولكن حتى لو بدا ناضجًا بالنسبة لعمره فقد كان شقيًا يبلغ من العمر 14 عامًا فقط! كان يدرك جيدًا أنها عاشت عدة مئات من السنين على الأقل ومع ذلك فقد سرق قلبها من قبل شقي يبلغ من العمر 14 عامًا! هل كانت تلك المرأة حقا فى عقل سليم!
“سأكون الشخص الذي يخدم اليوم ، سعادتكم.”
“ماذا يفعل الحراس؟ يجب أن يعتقلوا مثل هذه المرأة. “
“حتى في لمحة ، تبدو قوية حقًا. هل هي أقوى منك؟ “
من ناحية أخرى ، استمرت غرس نظرة إتنا بشكل مباشر على أرتبى. بدا ميسيناي و أرتبى (من الخارج) كما لو كانا يشاركان محادثة حميمة. مما جعل البصر غضبها يغلي.
“من المستحيل أن أخرج كل ذلك! … لحسن الحظ ، تمكنت من خلع تلك التي سيتم إدخالها تحت اسمي مسبقًا “.
“نعم ، يمكن أن يهاجمها ألف مني في الحال ولن نتمكن من الفوز ضدها“.
“إذا كانت بهذه القوة فإن الحراس … لن تتمكن حتى الأمة من اعتقالها. … هاه؟ “
“ماذا تقصدين لا توجد مكافأة؟“
في كلماته ، تحولت عيون ميسيناي مستديرة.
“الزبون •••••• ما زلت لم أسمع سبب تدمير منزل المزاد“.
“هل هذا يعني أن المرأة د …..”
كان لديها قلب ضعيف بشكل غير عادي ، لذلك ستصاب بجروح بسبب هذا الحدث. حدث ذلك في كثير من الأحيان في حياته الماضية.
كانت ترتدي قطعة أثرية أعاقت الاعتراف بها ، لذا بدت غير مبالية بعض الشيء. ومع ذلك عرف أرتبى و ميسيناي بعضهما البعض بشكل جيد للغاية ، لذلك تصرفوا بشكل مألوف للغاية مع بعضهم البعض.
“من الرائع أن تكون سريعًا في الاستيعاب ولكن لا يجب أن تقول ذلك بصوت عالٍ.”
“لقد كنت جريئًا جدًا في أفعالك ، أيها العميل!”
“إلهي. هل يعني هذا أن المزاد يحتوي على شيطـ – اه – اوووب – اووب! “
أومأت ميسينا رأسها بشدة فأخذ يده بعيدًا عن فمها. وأمسكت على الفور بذراعه وصرخت بصوت صغير.
“اهدئي.”
“لا تقلقي بشأن ذلك. سأحميك.”
كما هو متوقع من تاجر مخضرم ، قامت ميسينا بتقييم الوضع بسرعة وأعربت عن صدمتها. وضع أرتبى يده على فمه بسرعة. إذا سمعها أحدهم فإن الخط الزمني للفوضى التي ستندلع هنا سوف يتسارع.!
“اووه اووب اووب! عفوًا! “
كما هو متوقع من تاجر مخضرم ، قامت ميسينا بتقييم الوضع بسرعة وأعربت عن صدمتها. وضع أرتبى يده على فمه بسرعة. إذا سمعها أحدهم فإن الخط الزمني للفوضى التي ستندلع هنا سوف يتسارع.!
بينما تحدث كل من ميسيناي و أرتبى بطريقة حميمة ، استمر المشاركون في المزاد في التدفق. كان هناك نبلاء مملكة دياز ومحركات السوق . ثم كان هناك نبلاء وتجار من دول أخرى كانوا على صلة دبلوماسية بدياز.
لا يمكن.
“هل ستكونين هادئه؟“
“لا تقلقي بشأن ذلك. سأحميك.”
“تعجبني صراحتك. بصدق ، أنا نفس الشيء “.
“عفوًا!”
سرعان ما نظر أرتبى بعيدًا عن إتنا لكنه عرف أن نظرتها لم تتعثر. يمكن أن يشعر بنظرها عليه. قريبا ، التقطت ميسيناي العيون عليهم.
أومأت ميسينا رأسها بشدة فأخذ يده بعيدًا عن فمها. وأمسكت على الفور بذراعه وصرخت بصوت صغير.
“إذا سمعك شخص آخر فسوف يكون لديه انطباع خاطئ.”
“علينا أن نهرب على الفور ، أيها العميل!”
“لماذا أهرب بعيداً؟ المهمة قيد التنفيذ بالفعل. لا يمكنني الهرب “.
“إنها حقًا من نوع المرأة التي تعيش جيدًا في الريف أثناء إطعام الأبقار.”
“هذا السعي ليس له مكافأة. دعنا نتخلى عنه! يجب أن تهرب معي بسرعة! “
كانت ضربات قلب باهتة للغاية يمكن أن يسمعها أرتبى. كان أرتبى متأكدًا من أنه التقط الصوت ، لذا فقد ضحك. بائع المزاد الذي لم يسمع الصوت على عكسه ، أطلق صيحة رنانة.
“ماذا تقصدين لا توجد مكافأة؟“
أمال أرتبى رأسه في حيرة حول هذا الجزء من كلماتها. أصبح تعبير ميسينا فارغًا عندما أجابها. حتى في هذه اللحظة كانت التحف التي لا حصر لها مليئه بالخداع وكان الشر يتجمع هنا. ثم كانت هناك الطاقة من البشر والشياطين التي كانت يستهدفها. سيكون كل شيء له. كان لديه ابتسامة راضية على وجهه.
المزاد بطبيعته لم يتمكن من الكشف عن هوية المشاركين فيه. لذلك أبقى الجميع أعينهم متواضعة أثناء مشاركتهم في هذا الفهم غير المنطوق.
“كلهم ملكي“.
هل سيتراجعون بينما يقولون ، “آه. هل هذا صحيح! لقد استغرقنا شهرين للوصول إلى هنا ولكن بما أنه جيش ملك الشياطين فسنغسل أقدامنا وننام في منزلنا!
“لم يكن لدي اي خيار.”
“ماذا••••••؟“
كانت ترتدي قطعة أثرية أعاقت الاعتراف بها ، لذا بدت غير مبالية بعض الشيء. ومع ذلك عرف أرتبى و ميسيناي بعضهما البعض بشكل جيد للغاية ، لذلك تصرفوا بشكل مألوف للغاية مع بعضهم البعض.
فماذا سيحدث إذا تقدم أرتبى إلى الأمام وقال ، “يجب إلغاء هذا المهرجان”؟
إذا كان الأمر كله بالنسبة لـ أرتبى فماذا سيحدث للأشخاص الذين تجمعوا هنا للمشاركة في المزاد؟
لقد كانت مخاطرة كبيرة في تحذيره. وبدلاً من مغادرة المدينة كان لا يشعر بالخجل من القدوم إلى أخطر موقع داخل المدينة. علاوة على ذلك كان يضحك إلى جانب امرأة ، لذلك كانت غاضبة بالطبع!
كانت متأكدة من أن أرتبى ليس لديه الكثير من المال. علاوة على ذلك لم يستطع فقط سرقة العناصر من خلال القوة الوحشية. لم يكن لديها أي فكرة عما كان يفكر فيه لكن ميسيناي تذكرت فجأة عمل التدمير الوحشي الذي صممه منذ وقت ليس ببعيد.
لا ، لقد عرف أنها تحب أرتبى في حياتها الماضية ولكن حتى لو بدا ناضجًا بالنسبة لعمره فقد كان شقيًا يبلغ من العمر 14 عامًا فقط! كان يدرك جيدًا أنها عاشت عدة مئات من السنين على الأقل ومع ذلك فقد سرق قلبها من قبل شقي يبلغ من العمر 14 عامًا! هل كانت تلك المرأة حقا فى عقل سليم!
تجاهل أرتبى بسهولة عيون ميسيناي التي كانت مليئة بالريبة ، عندما صفّر لنفسه. لقد كان وقحًا لدرجة أنها أرادت أن تقضمه بقوة. حان الوقت ل أرتبى لإقناعها إلى جانبه.
“الزبون •••••• ما زلت لم أسمع سبب تدمير منزل المزاد“.
“من دمر المكان كانت ميتيل وسيينا. لا اعرف شيئا.”
تجاهل أرتبى بسهولة عيون ميسيناي التي كانت مليئة بالريبة ، عندما صفّر لنفسه. لقد كان وقحًا لدرجة أنها أرادت أن تقضمه بقوة. حان الوقت ل أرتبى لإقناعها إلى جانبه.
“اهدئي.”
“أنا واثق من أن هاجسي بالمال على قدم المساواة مع أي تاجر هنا لكني أقدر حياتي على كل شيء آخر. حتى إذا كنت تمتلك مهارة فريدة وموهبة عظيمة في السحر فلن تتمكن من مواجهة جنس الشياطين. هذا هو السبب في أنك يجب أن تتخلى عن فكرة الحصول على تلك العناصر والهروب … .. “
“لا تقلقي بشأن ذلك. سأحميك.”
“أنا لا أستخدم هذه الأساليب منخفضة الحواف. في الواقع ، هذه هي أسوأ طريقة للذهاب في فعل الأشياء “.
كانت المشكلة الحقيقة أن كل واحد منهم كان لديه بذور لعنة مختبئة داخل أجسادهم. عندما تم تشغيل اللعنات فإنهم سيصبحون في الأساس خيولًا ممتازة يمكن استخدامها من قبل جيش ملك الشياطين. ولن يتمكن أحد هنا من الهرب.
“حتى لو أسقطت مثل هذا الخط الرائع فهذا لا يعني أن المرأة المخيفة ستذهب إلى أي مكان!”
بينما تحدث كل من ميسيناي و أرتبى بطريقة حميمة ، استمر المشاركون في المزاد في التدفق. كان هناك نبلاء مملكة دياز ومحركات السوق . ثم كان هناك نبلاء وتجار من دول أخرى كانوا على صلة دبلوماسية بدياز.
“حتى في لمحة ، تبدو قوية حقًا. هل هي أقوى منك؟ “
إذا قُتل الجميع في بيت المزاد هذا فسيسبب ذلك ارتباكًا كبيرًا. الارتباك الذي كان ينمو عندما تبادلت مملكة دياز قبل عام واحد لن يكون قادرة على حمل شمعة لما سينفجر. إذا حدث أسوأ سيناريو فلن يقام مهرجان فراتي. مرة أخرى في المستقبل.
“لا تقلقي بشأن ذلك. سأحميك.”
“ألها علاقة بإعادة بناء دار المزاد“.
“بهذه الطريقة ، يا سيدي“.
“إذن هل سحبت أغراضك؟“
“سأكون الشخص الذي يخدم اليوم ، سعادتكم.”
“همم ••••••.”
“نعم ، زبون؟ ماذا قلت للتو؟“
“إنني أتطلع إلى ذلك.”
الفصل 53: احتفال فراتي الجزء السادس
بالطبع كان هؤلاء الناس مدركين جيدًا لأهميتهم الخاصة. لهذا السبب سافروا مع حراس كانوا في منتصف المائة من حيث المستوى.
كانت المشكلة الحقيقة أن كل واحد منهم كان لديه بذور لعنة مختبئة داخل أجسادهم. عندما تم تشغيل اللعنات فإنهم سيصبحون في الأساس خيولًا ممتازة يمكن استخدامها من قبل جيش ملك الشياطين. ولن يتمكن أحد هنا من الهرب.
“لقد كنت جريئًا جدًا في أفعالك ، أيها العميل!”
“سأعطيكي 60 نقطة لذلك الجواب.”
فماذا سيحدث إذا تقدم أرتبى إلى الأمام وقال ، “يجب إلغاء هذا المهرجان”؟
إذا قُتل الجميع في بيت المزاد هذا فسيسبب ذلك ارتباكًا كبيرًا. الارتباك الذي كان ينمو عندما تبادلت مملكة دياز قبل عام واحد لن يكون قادرة على حمل شمعة لما سينفجر. إذا حدث أسوأ سيناريو فلن يقام مهرجان فراتي. مرة أخرى في المستقبل.
كان يمكن أن يراهم بوضوح شديد كما لو كان أرتبى يمكن أن يمسكهم بيديه. بدت اللعنات وكأنها شيء ينفجر من تلقاء نفسه. ليس من الضروري إضاءة المصباح. حيث في حياته الماضية كان أرتبى دائمًا محاطًا بمثل هذه الكائنات الملتوية.
هل سيتراجع الناس؟
“أنت تشعر بالخزي بتغيير هذا الموضوع …. نعم ، لقد رأيته كثيرًا لدرجة أنني سئمت منه. مع ذلك أنا واحده منهم. أنا فقط قادرة على إخفاء جشعي أفضل قليلاً منهم “.
كان سيخبرهم أن جيش ملك الشياطين يستهدف العالم البشري ويجب عليهم أن يتفرقوا.
“أنا لا أستخدم هذه الأساليب منخفضة الحواف. في الواقع ، هذه هي أسوأ طريقة للذهاب في فعل الأشياء “.
هل سيتراجعون بينما يقولون ، “آه. هل هذا صحيح! لقد استغرقنا شهرين للوصول إلى هنا ولكن بما أنه جيش ملك الشياطين فسنغسل أقدامنا وننام في منزلنا!
بالطبع كان الجزء الأكثر غرابة هو أن كلماتها لم تكن خطأً في وصف هذا الموقف.
هل سيعودون حقاً إلى منازلهم؟
“إيييييك. أرتبييييي ••••••! “
شعرت ميسيناي بالسخط لدرجة أنها ألقت بنوبه غضب في مقعدها. ورفرفت أذنيها بشراسة. فتجاهل ميسيناي وهو يرفع رأسه. كانت الشمس تغرب وبدأ القمر في إلقاء نظرة خاطفة. التقط مشهد سحابة غيرت مظهرها الخارجي حيث تبادلت ملكية السماء الأيدي. لقد كان مشهدًا رائعًا حقًا.
لا يمكن.
سيكون أرتبى محظوظًا إذا لم يتهمه الناس بأنه أحد أتباع جيش ملك الشياطين. ثم كانت هناك فرصة لزرع هذه اللعنات على مدى فترة طويلة من الزمن وإذا تسبب في حدوث ضجة فقد يكون بمثابة محفز في تحفيز اللعنة. وقد تفجر اللعنات بالتأكيد.
“أين هم الأثنين الآخرين…..؟“
“نعم ، إنه حقا مكان رائع للتاريخ.”
هذا هو السبب في أنه اختار قلب اللوحة. كان يتصرف كما لو كان يرقص على أنغامهم وفي آخر لحظة حاسمة ، سيعكس تماما السبب والنتيجة.!
تم جمع جميع القطع الأثرية داخل دار المزاد. ولم تدخل الشياطين بيت المزاد. و إنما انتشروا في كل المدينة والميناء. وابتسموا وكأنهم ينتظرون شيئًا. كما لو كانت نعمة مأدبة الجحيم التي كانت على وشك البدء ، أطلق القمر ضوءًا قاتمًا.
أومأت ميسينا رأسها بشدة فأخذ يده بعيدًا عن فمها. وأمسكت على الفور بذراعه وصرخت بصوت صغير.
“هل سيخطف العملاء الآخران هذا المكان مرة أخرى …؟“
هل سيتراجعون بينما يقولون ، “آه. هل هذا صحيح! لقد استغرقنا شهرين للوصول إلى هنا ولكن بما أنه جيش ملك الشياطين فسنغسل أقدامنا وننام في منزلنا!
“أنا لا أستخدم هذه الأساليب منخفضة الحواف. في الواقع ، هذه هي أسوأ طريقة للذهاب في فعل الأشياء “.
“أنا لا أتحدث عن نفسي. أنا أتحدث عن أجوما “.
رد أرتبى على كلمات ميسيناي بشخير.
“نعم ، إنه حقا مكان رائع للتاريخ.”
تساءلت ميسيناي عن هدف أرتبى. استمرت في التفكير في الأمر ولكن لم يكن لديها أي فكرة عما يمكن أن يكون. تأوهت وهي تحرك رأسها نحو العتاد.
“ألها علاقة بإعادة بناء دار المزاد“.
“عفوًا!”
“سأعطيكي 60 نقطة لذلك الجواب.”
“هل سيخطف العملاء الآخران هذا المكان مرة أخرى …؟“
“هذه درجة فاشلة •••••• أنت صارم.”
كان يمكن أن يراهم بوضوح شديد كما لو كان أرتبى يمكن أن يمسكهم بيديه. بدت اللعنات وكأنها شيء ينفجر من تلقاء نفسه. ليس من الضروري إضاءة المصباح. حيث في حياته الماضية كان أرتبى دائمًا محاطًا بمثل هذه الكائنات الملتوية.
كانت ترتدي قناع فراشة أحمر فاخر للغاية. لم تستطع إخفاء جمالها الساحر •.
“إيييييك. أرتبييييي ••••••! “
كانت ترتدي قناع فراشة أحمر فاخر للغاية. لم تستطع إخفاء جمالها الساحر •.
من ناحية أخرى ، استمرت غرس نظرة إتنا بشكل مباشر على أرتبى. بدا ميسيناي و أرتبى (من الخارج) كما لو كانا يشاركان محادثة حميمة. مما جعل البصر غضبها يغلي.
“هيك“.
في البداية كانت قلقة ومتوترة من أرتبى الذي جاء إلى هنا بتجاهل كلماتها. ومع ذلك استمرت هذه العواطف اللطيفة في التآكل حيث شاهدته يلعب مع امرأة أخرى. فنما غضبها!
أومأت ميسينا رأسها بشدة فأخذ يده بعيدًا عن فمها. وأمسكت على الفور بذراعه وصرخت بصوت صغير.
كانت على هذا النحو على الرغم من أن أرتبى لم يكن رجلها!
“ومع ذلك سيكون اليوم مختلفًا.”
“كلهم ملكي“.
في البداية ، اعتقد أرتبى أنه تم إدخالها في الحقل لإخماد أي شخص حاول التدخل في الخطة. ومع ذلك تم تركيز انتباهها فقط على أرتبى ، لذلك لا يبدو هذا محتملًا.
كانت ترتدي قطعة أثرية أعاقت الاعتراف بها ، لذا بدت غير مبالية بعض الشيء. ومع ذلك عرف أرتبى و ميسيناي بعضهما البعض بشكل جيد للغاية ، لذلك تصرفوا بشكل مألوف للغاية مع بعضهم البعض.
أو ربما كانت تحدق في أرتبى لأنها قررت أنه كان أخطر شخص هنا … على أي حال يبدو أنها لن تفعل أي شيء اليوم.
في الواقع كانت المشكلة مع الاله الذي أعطاهم مثل هذه المصائر الملتوية. سيكون من الرائع إذا نشأت ميتيل و سيينا بسرعة حتى يتمكنوا من قتل الاله!
“من المؤسف أنها تحدق بي لكنها لن تكون قادرة على إيقاف خطتي. أنا سيد الدمي اليوم “.
حتى عندما كان أرتبى مبتسمًا ، شعر بقلبه الداخلي يصبح أثقل قليلاً.
“من دمر المكان كانت ميتيل وسيينا. لا اعرف شيئا.”
لو لم يكن آرتبي هنا ، لكانت خطة جيش ملك الشياطين ستستمر دون وجود عوائق. بما أنها كانت في قلب الموقع حيث سيتم تنفيذ الخطة فستشهد جميع الفظائع …..
“سيبدأ المزاد الآن!”
كان لديها قلب ضعيف بشكل غير عادي ، لذلك ستصاب بجروح بسبب هذا الحدث. حدث ذلك في كثير من الأحيان في حياته الماضية.
“أنا لا أستخدم هذه الأساليب منخفضة الحواف. في الواقع ، هذه هي أسوأ طريقة للذهاب في فعل الأشياء “.
بالطبع كان الجزء الأكثر غرابة هو أن كلماتها لم تكن خطأً في وصف هذا الموقف.
لم يكن لديها الوقت للتعافي. حيث أصيبت باستمرار ومع ارتفاع مستواها ، فسدت روحها إلى درجة أنه لم يكن هناك طريقة لاستعادتها.
“عفوًا!”
“إنها حقًا من نوع المرأة التي تعيش جيدًا في الريف أثناء إطعام الأبقار.”
لفترة طويلة فحص أرتبى المقاعد حوله. أمالت ميسينا رأسها في حيرة عندما سألته سؤالاً.
“أنت…. آه ، ربما رأيت هذا المشهد في كثير من الأحيان. “
في الواقع كانت المشكلة مع الاله الذي أعطاهم مثل هذه المصائر الملتوية. سيكون من الرائع إذا نشأت ميتيل و سيينا بسرعة حتى يتمكنوا من قتل الاله!
كان التاجر المخضرم لشركة اي مكانت ميسيناي. لقد كانت لحظة ، منذ أن التقيا خارج برج محصن. صفعت ميسيناي على ركبتها وهي تصيح في الهياج.
“ومع ذلك سيكون اليوم مختلفًا.”
“ألها علاقة بإعادة بناء دار المزاد“.
“نعم ، زبون؟ ماذا قلت للتو؟“
كان التاجر المخضرم لشركة اي مكانت ميسيناي. لقد كانت لحظة ، منذ أن التقيا خارج برج محصن. صفعت ميسيناي على ركبتها وهي تصيح في الهياج.
“
“شكرا لانتظاركم طويلا!”
يبدو أن ميسيناي قد التقط المعنى وراء الكلمات التي اختلط بها أرتبى لنفسه. كانت على وشك أن تستجوبه عندما ظهر الدلال على المسرح مع توقيت رائع. جشع جميع البشر الذين تجمعوا في دار المزاد كان يركز على الدلال.
“هذا السعي ليس له مكافأة. دعنا نتخلى عنه! يجب أن تهرب معي بسرعة! “
لا ، لقد عرف أنها تحب أرتبى في حياتها الماضية ولكن حتى لو بدا ناضجًا بالنسبة لعمره فقد كان شقيًا يبلغ من العمر 14 عامًا فقط! كان يدرك جيدًا أنها عاشت عدة مئات من السنين على الأقل ومع ذلك فقد سرق قلبها من قبل شقي يبلغ من العمر 14 عامًا! هل كانت تلك المرأة حقا فى عقل سليم!
تم جمع جميع القطع الأثرية داخل دار المزاد. ولم تدخل الشياطين بيت المزاد. و إنما انتشروا في كل المدينة والميناء. وابتسموا وكأنهم ينتظرون شيئًا. كما لو كانت نعمة مأدبة الجحيم التي كانت على وشك البدء ، أطلق القمر ضوءًا قاتمًا.
“علينا أن نهرب على الفور ، أيها العميل!”
]با دامب[
“أنا واثق من أن هاجسي بالمال على قدم المساواة مع أي تاجر هنا لكني أقدر حياتي على كل شيء آخر. حتى إذا كنت تمتلك مهارة فريدة وموهبة عظيمة في السحر فلن تتمكن من مواجهة جنس الشياطين. هذا هو السبب في أنك يجب أن تتخلى عن فكرة الحصول على تلك العناصر والهروب … .. “
كانت ضربات قلب باهتة للغاية يمكن أن يسمعها أرتبى. كان أرتبى متأكدًا من أنه التقط الصوت ، لذا فقد ضحك. بائع المزاد الذي لم يسمع الصوت على عكسه ، أطلق صيحة رنانة.
“لماذا أهرب بعيداً؟ المهمة قيد التنفيذ بالفعل. لا يمكنني الهرب “.
“سيبدأ المزاد الآن!”
من ناحية أخرى ، استمرت غرس نظرة إتنا بشكل مباشر على أرتبى. بدا ميسيناي و أرتبى (من الخارج) كما لو كانا يشاركان محادثة حميمة. مما جعل البصر غضبها يغلي.
لا يمكن.
فارتفعت الستاره على المسرح.
“أنا لا أعرف إلى أين ذهبوا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
