عدو مومينت
الفصل 1276: عدو مومينت
“ما هو لقبه؟”
استيقظ ياكشا . وعندما رأى هان سين . لم يدخر أي وقت في محاولة الهجوم. كان غضبه كبير جداً . وكان الدخان الأسود الذي تصاعد من حوله خانق تقريباً.
توقفت الملكة مومينت لبعض الوقت . وعندما استأنفت حديثها . قالت . “إذا قلت أنني إمبراطورة . هل ستصدقني؟”
عندما سمع هان سين هذا . كاد يبصق الماء الذي تناول جرعة كبيرة منه.
سحب هان سين سيف العنقاء الخاص به ووجهه نحو ياكشا. عندما رأى ياكشا السيف . اختفى فجأة. ثم اختفت ذراع ياكشا .
“بالطبع سأفعل.” كان هان سين قد رأى عدداً قليلاً من الإمبراطورات في وقته . لذلك لم يكن خائف منهم.
ومع المعرفة التي تمتلكها . على الرغم من محاولات تحريفها وتضليل هان سين في الماضي . فإن حقيقة أنها ربما كانت إمبراطورة في وقت ما لم يكن أمر لا يصدق.
علاوة على ذلك . تمكنت ذات مرة من فسخ العقد بينهما . كان هذا شيئ لم يرا اي روح من قبل تفعله .
استمرت الملكة مومينت لتقول: “لقد فشلت في صعودي للخطوات العشر للباب المقدس . وبعد فشلي . أسرني عدوي. بعد ذلك . أعادوني إلى معبد الاله الثاني “.
قال لها هان سين: “هذه فرصتك الأخيرة”.
“هذا يعني أن ما قلته لي من قبل . في البداية . كان خاطئ.”
استيقظ ياكشا . وعندما رأى هان سين . لم يدخر أي وقت في محاولة الهجوم. كان غضبه كبير جداً . وكان الدخان الأسود الذي تصاعد من حوله خانق تقريباً.
ناشدته الملكة مومينت . “لا يعرف الكثير من أرواح الملك عن جوهر فاكهة النهر. لديك الكثير من أرواح الملك في خدمتك . فلماذا لا تسألهم؟ لمعرفة ما إذا كانوا يعرفون.
“لا. هذا صحيح. لقد قتلت ابن إمبراطور “.
“كيف أستخدم هذا الشيء؟” تسائل هان سين . وهو ينظر إلى جوهر فاكهة النهر الذي يحمله.
شرعت الملكة مومينت في إخبار هان سين بكيفية استخدام الجوهر . لكنها أخبرته أنه لا يمكنه استخدام اكثر من واحدة . لان استخدام أكثر من واحد يمكن أن يكون ضار.
“ما هو لقبه؟”
“كيف أستخدم هذا الشيء؟” تسائل هان سين . وهو ينظر إلى جوهر فاكهة النهر الذي يحمله.
“اللا إله.”
“بالطبع سأفعل.” كان هان سين قد رأى عدداً قليلاً من الإمبراطورات في وقته . لذلك لم يكن خائف منهم.
خطط هان سين لإخراج الجوهر من رأس ياكشا . لقد أراد من الملكة مومينت أن تفعل ذلك . لكنها قالت انها إذا فعلت ذلك . فسيتمسك الجوهر بها بدلاً منه . كان مثل الطفيلي. ستحتاج أيضاً إلى سلاح نقي لاستخراجه.
عندما سمع هان سين هذا . كاد يبصق الماء الذي تناول جرعة كبيرة منه.
“بالطبع سأفعل.” كان هان سين قد رأى عدداً قليلاً من الإمبراطورات في وقته . لذلك لم يكن خائف منهم.
“بالطبع سأفعل.” كان هان سين قد رأى عدداً قليلاً من الإمبراطورات في وقته . لذلك لم يكن خائف منهم.
كان هان سين قد سمع عن لا إله من قبل . عندما كان يتنافس في مسابقة معبد الاله الثالث . لكنه كان أضعف من أن يصل إلى المراكز العشرة الأولى.
خطط هان سين لإخراج الجوهر من رأس ياكشا . لقد أراد من الملكة مومينت أن تفعل ذلك . لكنها قالت انها إذا فعلت ذلك . فسيتمسك الجوهر بها بدلاً منه . كان مثل الطفيلي. ستحتاج أيضاً إلى سلاح نقي لاستخراجه.
سا الا إله . متغلباً على جميع المنافسين الآخرين ليصبح رقم واحد. إذا كان الا اله هو عدوها . فلا بد أنها كانت قوية . لكن بطريقة ما . تعرضت للتخويف مراراً وتكراراً من قبل هان سين.
تفاجأ هان سين بتعليقاتها . لانه تمكن من إخراج واحد من ملك السمك دون أي مشكلة.
“هل تكذبين علي؟” اعتقد هان سين أنها ربما تكون قد قرأت قائمة الأرواح التي تنافست في البطولة وكانت تختلق كذبة أخرى.
بعد ذلك . أطلق سراح الملكة مومينت أيضاً. الآن بعد أن أصبح هان سين أقوى بكثير . لم يكن هناك ما يدعو للخوف . وما هو أكثر من ذلك . قد يحتاج إلى معرفتها قريباً.
عندما سمع هان سين هذا . كاد يبصق الماء الذي تناول جرعة كبيرة منه.
ناشدته الملكة مومينت . “لا يعرف الكثير من أرواح الملك عن جوهر فاكهة النهر. لديك الكثير من أرواح الملك في خدمتك . فلماذا لا تسألهم؟ لمعرفة ما إذا كانوا يعرفون.
شرعت الملكة مومينت في إخبار هان سين بكيفية استخدام الجوهر . لكنها أخبرته أنه لا يمكنه استخدام اكثر من واحدة . لان استخدام أكثر من واحد يمكن أن يكون ضار.
لقد صدقها هان سين بالفعل. كان يحتفظ بغطاء الشك . لكنه كان يعلم أنها تمتلك الكثير من المعرفة . والطريقة التي تحدثت بها حملت ثقل من الجدية هذه المرة.
لقد صدقها هان سين بالفعل. كان يحتفظ بغطاء الشك . لكنه كان يعلم أنها تمتلك الكثير من المعرفة . والطريقة التي تحدثت بها حملت ثقل من الجدية هذه المرة.
شرعت الملكة مومينت في إخبار هان سين بكيفية استخدام الجوهر . لكنها أخبرته أنه لا يمكنه استخدام اكثر من واحدة . لان استخدام أكثر من واحد يمكن أن يكون ضار.
ما هو أكثر من ذلك . أنها عملت بنسبة 100% فقط على الأرواح . يمكن أن تعمل على البشر . لكن ليس هناك ما يضمن أنها ستعطي نفس الفاعلية.
شرعت الملكة مومينت في إخبار هان سين بكيفية استخدام الجوهر . لكنها أخبرته أنه لا يمكنه استخدام اكثر من واحدة . لان استخدام أكثر من واحد يمكن أن يكون ضار.
“ماذا؟ أين أنا؟ ما هذا المكان؟” لم يستطع ياكشا أن يشعر بحجر روحه . لذلك كان الخوف يسيطر عليه.
خطط هان سين لإخراج الجوهر من رأس ياكشا . لقد أراد من الملكة مومينت أن تفعل ذلك . لكنها قالت انها إذا فعلت ذلك . فسيتمسك الجوهر بها بدلاً منه . كان مثل الطفيلي. ستحتاج أيضاً إلى سلاح نقي لاستخراجه.
علاوة على ذلك . تمكنت ذات مرة من فسخ العقد بينهما . كان هذا شيئ لم يرا اي روح من قبل تفعله .
تفاجأ هان سين بتعليقاتها . لانه تمكن من إخراج واحد من ملك السمك دون أي مشكلة.
“هل تكذبين علي؟” اعتقد هان سين أنها ربما تكون قد قرأت قائمة الأرواح التي تنافست في البطولة وكانت تختلق كذبة أخرى.
“هل كان ذلك بسبب سوترا الدم؟ أقصد أن عقاب الاله نجح من الحصول على الفاكهة دون أن يكون مضيف للطفيلي.” وتسائل هان سين: “وسوتر نبض الدم شيء مشترك بيننا”.
دخل هان سين الزجاجة وقطع الجوهر من رأس ياكشا. صُدمت الملكة مومينت لرؤية هذا. تمكن هان سين من لمس الجوهر دون أي آثار سلبية.
تغير وجه ياكشا في عدم تصديق لمدى قوة هان سين. لم يكن هان سين يريد قتله . لأنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا مات ياكشا.
استيقظ ياكشا . وعندما رأى هان سين . لم يدخر أي وقت في محاولة الهجوم. كان غضبه كبير جداً . وكان الدخان الأسود الذي تصاعد من حوله خانق تقريباً.
“لا. هذا صحيح. لقد قتلت ابن إمبراطور “.
………………………………………
كانت الزجاجة الصلبة بُعد منفصل من نوع ما . ولكن هذا كان حدها . لا يمكنها أن تقمع قدرات وقوة الفرد. لم يكن هان سين خائف. في الوقت الحاضر . كان لديه القدرة على هزيمة الأباطرة.
………………………………………
سحب هان سين سيف العنقاء الخاص به ووجهه نحو ياكشا. عندما رأى ياكشا السيف . اختفى فجأة. ثم اختفت ذراع ياكشا .
شرعت الملكة مومينت في إخبار هان سين بكيفية استخدام الجوهر . لكنها أخبرته أنه لا يمكنه استخدام اكثر من واحدة . لان استخدام أكثر من واحد يمكن أن يكون ضار.
تغير وجه ياكشا في عدم تصديق لمدى قوة هان سين. لم يكن هان سين يريد قتله . لأنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا مات ياكشا.
دخل هان سين الزجاجة وقطع الجوهر من رأس ياكشا. صُدمت الملكة مومينت لرؤية هذا. تمكن هان سين من لمس الجوهر دون أي آثار سلبية.
إذا لم يستطع القيامة . فسيكون مضيعة.
تمنى هان سين أن يسأل ياكشا عن اشورا و الملك التنين . خاصةً عن السابق . كان يعتقد أن هناك علاقة بين أشورا والشورى.
تغير وجه ياكشا في عدم تصديق لمدى قوة هان سين. لم يكن هان سين يريد قتله . لأنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا مات ياكشا.
كان ياكشا واحد من الجنرالات الثمانية . لذلك كانت هناك فرصة كبيرة لأن يتعلم هان سين شيئ من الشرير.
قالت الملكة مومينت إنه سيعمل فقط مع الأرواح . لذلك كان على هان سين أن يوازن ما إذا كان هناك خطر في أخذه بنفسه أم لا. بعد كل شيء . ففتح عشرة أقفال جينية سيكون شيئ رائع.
تغير وجه ياكشا في عدم تصديق لمدى قوة هان سين. لم يكن هان سين يريد قتله . لأنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا مات ياكشا.
قال له هان سين ببرود . “هل تعرف ما هذا؟”
“ماذا؟ أين أنا؟ ما هذا المكان؟” لم يستطع ياكشا أن يشعر بحجر روحه . لذلك كان الخوف يسيطر عليه.
“ماذا؟ أين أنا؟ ما هذا المكان؟” لم يستطع ياكشا أن يشعر بحجر روحه . لذلك كان الخوف يسيطر عليه.
كان ياكشا واحد من الجنرالات الثمانية . لذلك كانت هناك فرصة كبيرة لأن يتعلم هان سين شيئ من الشرير.
قال ياكشا . “أنا روح ملك. هل تعتقد حقاً أنني خائف من الموت؟ “
“هذا لا يهمك لتعرفه . ما تحتاج إلى معرفته . هو ما إذا كنت ترغب في الحياة أو الموت “. ردد هان سين بطريقة مهددة.
قال له هان سين ببرود . “هل تعرف ما هذا؟”
قال ياكشا . “أنا روح ملك. هل تعتقد حقاً أنني خائف من الموت؟ “
أجاب هان سين . “أخبرني ؛ ماذا حدث بين الجنرالات الثمانية والإمبراطور الشيطان القديم؟ إذا كانت إجابتك ترضي فضولي . فسأدعك تعيش. إذا لم يحدث ذلك . فسنلعب لعبة تسمى . دعنا نرى ما إذا كانت روح الملك ستحيا من جديد “.
قال لها هان سين: “هذه فرصتك الأخيرة”.
تحول وجه ياكشا إلى الكآبة . وقال . “كيف لي أن أعرف ما اذ كنت ستحررني بعد ان اخبرك بما تريد أن تعرفه؟”
“ماذا؟ أين أنا؟ ما هذا المكان؟” لم يستطع ياكشا أن يشعر بحجر روحه . لذلك كان الخوف يسيطر عليه.
“لم أعد بأنني سأفعل . لكنني لست قلق للغاية بشأن ضعيف مثلك. يمكنني قتلك لمجرد نزوة . لذا فإن الكرة في ملعبك إلى أجل غير مسمى . ما سيحدث بعد ذلك أمر متروك لك تماماً “. غادر هان سين الزجاجة الصلبة ليمنحه وقت للتفكير.
ومع المعرفة التي تمتلكها . على الرغم من محاولات تحريفها وتضليل هان سين في الماضي . فإن حقيقة أنها ربما كانت إمبراطورة في وقت ما لم يكن أمر لا يصدق.
“ماذا؟ أين أنا؟ ما هذا المكان؟” لم يستطع ياكشا أن يشعر بحجر روحه . لذلك كان الخوف يسيطر عليه.
بعد ذلك . أطلق سراح الملكة مومينت أيضاً. الآن بعد أن أصبح هان سين أقوى بكثير . لم يكن هناك ما يدعو للخوف . وما هو أكثر من ذلك . قد يحتاج إلى معرفتها قريباً.
قال ياكشا . “أنا روح ملك. هل تعتقد حقاً أنني خائف من الموت؟ “
قال لها هان سين: “هذه فرصتك الأخيرة”.
“لا. هذا صحيح. لقد قتلت ابن إمبراطور “.
“كيف أستخدم هذا الشيء؟” تسائل هان سين . وهو ينظر إلى جوهر فاكهة النهر الذي يحمله.
قالت الملكة مومينت إنه سيعمل فقط مع الأرواح . لذلك كان على هان سين أن يوازن ما إذا كان هناك خطر في أخذه بنفسه أم لا. بعد كل شيء . ففتح عشرة أقفال جينية سيكون شيئ رائع.
علاوة على ذلك . تمكنت ذات مرة من فسخ العقد بينهما . كان هذا شيئ لم يرا اي روح من قبل تفعله .
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال ياكشا . “أنا روح ملك. هل تعتقد حقاً أنني خائف من الموت؟ “
قال له هان سين ببرود . “هل تعرف ما هذا؟”
………………………………………
– الارواح مضايقة لان هان سين سمي نفسو الملك باعتبار ان القابهم نعمة الهية
تحول وجه ياكشا إلى الكآبة . وقال . “كيف لي أن أعرف ما اذ كنت ستحررني بعد ان اخبرك بما تريد أن تعرفه؟”
– الامبراطور نفسو اسمو لا اله
– انا : “…….”
لقد صدقها هان سين بالفعل. كان يحتفظ بغطاء الشك . لكنه كان يعلم أنها تمتلك الكثير من المعرفة . والطريقة التي تحدثت بها حملت ثقل من الجدية هذه المرة.
لقد صدقها هان سين بالفعل. كان يحتفظ بغطاء الشك . لكنه كان يعلم أنها تمتلك الكثير من المعرفة . والطريقة التي تحدثت بها حملت ثقل من الجدية هذه المرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
