المشروع
642 المشروع
لم تستطع منع ذلك، فقد سمحت لها هذه البطاقة بالتمتع بأفضل معاملة، على عكس أي شيء حصلت عليه من قبل —— لم تكن هناك حاجة لوضع الأشياء على علامة التبويب، ولا حاجة إلى تحمل تعبيرات الناس المزعجة.
إمبراطورية فوشي.
لكن الآن …
العاصمة.
تلقت بفضول بطاقة كبار الشخصيات، لكنها سرعان ما رمتها مع ملابسها التي اشترتها حديثا في فراغ الفضاء.
حكمت العاهلة فارونا بقبضة الملك الحديدية، ظل المكان منظمًا ومزدهرًا كما كان دائمًا.
أعطى بطاقته للنادل.
مطعم حديقة السماء الأكثر شهرة والأفضل استقبالا في الإمبراطورية
شعرت كيتي بأنها قد وقعت في حب هذا العالم. غادرت كيتي متجر الملابس، تابعت نزهتها. حتى الآن، كان طريق التسوق المقترح من إلهة النزاهة مفيدًا للغاية، مما يجعل من متعة التسوق التي تقوم بها كيتي حتى الآن غير راضية. اتَّجهت كيتي الى مكان معيَّن متَّبِعة إرشادات إلهة النزاهة. كان هذا واحد من أفضل ثلاثة صالونات تصميم شخصية في العالم. وصلت كيتي بسرعة. نظرت الى اعلان المحل. على لوحة كبيرة، فتاة رشيقة جميلة كانت تبتسم بالأناقة والثقة. “هذا ليس مكان جراحة تجميلية، أليس كذلك؟” كيتي سألت بقلق. [رجاءً لا تقلقي، ليس هذا هو الحال] أجاب عليها صوت إلهة النزاهة [هذا المتجر مشهور بالتصميم والصيانة الشخصية، يمكنكِ أولاً الاستمتاع بتنظيف البشرة العميق، يليه تدليك خفيف بالماء، أما بالنسبة للتصميم—— رتبت 6 مصففين من مختلف التخصصات لمساعدتك على تزيين كل شيء من شعرك إلى هيئتك العامة إلى الطريقة التي تفضليها بالضبط] بعد سماع ذلك، كيتي لم تستطع إلا أن تمسح شعرها قليلا، ثم خديها. هذا صحيح، لا أستطيع حتى تذكر آخر مرة قمت فيها ببعض الصيانة لجلدي على الإطلاق. نما شعري كثيراً بالفعل، ولم يتسنَّ لي الوقت لقصه. ما هي الحالة التي كنت أعيش فيها… كيتي دخلت المحل. “مرحباً” “آه! لا بد أنكِ الضيف المبجل الذي حدد موعدا اليوم، اتبعيني رجاءََ” بعدها بساعتين. حصلت إلهة النزاهة على شعر كيتي المقصوص.
كان باري جالساً هناك وحيداً، يستمتع بطاولة مليئة بالمأكولات اللذيذة.
بعد لحظات قليلة، ابتسمت ابتسامة مرضية.
“مدح الآلهة القديمة لخلق مثل هذا العالم”
“هذا اللحم المشوي جيد حقا”
“آه، ماذا يوجد في هذا الأرز؟ للإعتقاد أن هذا العظيم لم يستطع أن يقول —— نادل! أعطني جزءا آخر من هذا!”
“هذه الشوربة منعشة حقا”
“هل هذه هي الصحراء؟ هممم، جميل”
“أقسم أنني لن آكل وحش فضاء آخر مرة أخرى، بالتأكيد سأزور هذا المكان مراراً وتكراراً في وقت فراغي”
“رجاءً أعطيني جزءا آخر من هذا”
العاصمة.
بينما كان يأكل، لم يسعه إلا ان يهتفّ مليئا بالمشاعر.
بعد لحظات قليلة، ابتسمت ابتسامة مرضية.
منذ ساعة، كانت كيتي قد غادرت المطعم بالفعل.
باري كان ممتلئاً أخيراً
مسحت فمها بنظافة بعد تناول الطعام وغادرت دون تردد.
تلقى كبير طهاة المطعم وموظفوه تذكيرًا غامضًا مسبقًا.
بعض شوارع التسوق التي اقترحتها “إلهة النزاهة” بدت جيدة لدرجة أن “كيتي” لم تعد قادرة على كبح نفسها.
كانوا يعرفون أن اثنين من المحترفين المحترمين سيأتون هنا لتناول العشاء.
لذا باري كان جالساً هنا يأكل لوحده لساعة.
“مدح الآلهة القديمة لخلق مثل هذا العالم” “هذا اللحم المشوي جيد حقا” “آه، ماذا يوجد في هذا الأرز؟ للإعتقاد أن هذا العظيم لم يستطع أن يقول —— نادل! أعطني جزءا آخر من هذا!” “هذه الشوربة منعشة حقا” “هل هذه هي الصحراء؟ هممم، جميل” “أقسم أنني لن آكل وحش فضاء آخر مرة أخرى، بالتأكيد سأزور هذا المكان مراراً وتكراراً في وقت فراغي” “رجاءً أعطيني جزءا آخر من هذا”
منذ أن كان هذا كشك خاص، لم يكن هناك أحد هنا لمشاهدته يأكل.
بعد أن ينتهي من المقامرة، ينوي الذهاب إلى الحانة والاستمتاع بالخمور التي عرضوها، مما يقضي على الوقت في هذه العملية.
تلقى كبير طهاة المطعم وموظفوه تذكيرًا غامضًا مسبقًا.
لكن الآن …
كانوا يعرفون أن اثنين من المحترفين المحترمين سيأتون هنا لتناول العشاء.
“من فضلك لُفّي هذه، هذه، وهذه لي، سآخذها كلها” أشارت إلى الملابس التي جربتها من قبل.
هذا هو السبب، حتى مع كم كان باري قد تناوله لمدة ساعة متواصلة، الموظفون لم يصدموا على الإطلاق.
كان الجميع محترمين جدا وخدموها طوعا دون تذمر، مما جعل عملية التسوُّق بكاملها ممتعة ومنعشة.
—— كان من المعروف ان المحترفون بأنهم مختلفون عن الأشخاص العاديين.
[بداية جمع اللعاب] [من خلال 25 طريقة جمع، أُكّد أن الأنثى كيتي لم تترك أي أثر لنفسها على الأواني، فقط لعاب باري يمكن جمعه] [بدء استخراج خلايا تجويف الفم من عينات اللعاب التي تم تلقيها] [فشل الاستخراج] [فشل الاستخراج] [فشل الاستخراج] [فشل الاستخراج] [إستخراج ناجح!] [عزل الـ DNA بنجاح من الخلايا المستخرجة] [الحمض النووي الذي تم الحصول عليه للفرد الذكر: باري] [بالنظر إلى قوتهم الشخصية، يوسم الحمض الخلوي الصبغي كعينة رئيسية ويسجل في قاعدة بيانات الجينات] [المرحلة الثانية تبدأ] [محاولة لجمع جين كيتي الشخصي] … على الجانب الآخر.
سرعان ما جلب النادل الرئيسي أطباقا جديدة لباري بينما كان ينظف الأطباق والأوعية الفارغة التي تركها وراءه.
كانت حركاته ماهرة وسريعة من أجل عدم إزعاج وجبة باري على الأقل.
“من فضلك لُفّي هذه، هذه، وهذه لي، سآخذها كلها” أشارت إلى الملابس التي جربتها من قبل.
لكن بما أن مزاج باري كان على السحابة التاسعة، لم يكن ليمانع هذه التفاصيل الصغيرة في المقام الأول.
إذاً هذا هو الشعور الجيد لإنفاق المال. نعم، هذا ليس دفع الدين بعد الآن، هذا إنفاق المال. هكذا يجب أن يكون شعور إنفاق المال!!!
تم جلب الأطباق والطاسات المستخدمة إلى رفوف الغسيل في المطعم وتركت بدقة هناك وفقا للعادات المعتادة.
لكن الآن …
كما هو الحال دائما، لن يكون حتى بعد ساعات الإغلاق هذا المطعم سيمضي في القيام بعملية غسيل وتعقيم كاملة.
أومأ باري، أخذ البطاقة وابتسم ابتسامة مرضية عندما غادر المطعم.
كل خطوة لها آلتها الخاصة، لذا لن تأخذ الكثير من الوقت.
مرت نصف ساعة أخرى.
مرت نصف ساعة أخرى.
أتى نادلان الى رفوف الغسيل وقاما بانتقاء بضع مئات من اواني الاكل المستخدمة بعناية ووضعاها جانبا. هذه كانت أدوات باري وكيتي المستعملة. حركات النادلين كانت سريعة. وُضعت الادوات كلها في صندوق كبير وختمت في مكان بعيد. في الباب الخلفي للمطعم، كان هناك مكوك تسليم كبير قد انتهى بالفعل من جولاته لهذا اليوم، كان ينتظر هناك لبضع ساعات. ثم وضع الصندوق المختوم في ظهر المكوك. بدأ مكوك التسليم الكبير في الطيران وفقًا لمساره المحدد مسبقًا وتوقف عند ضواحي عاصمة الإمبراطورية. كان هذا مركز إلتواء. بعد توسيع العالم لأول مرة، أنشأت إلهة النزاهة مراكز حربية بالقرب من كل مدينة بشرية من أجل تسوية أي حالة في الوقت المناسب. الصندوق المختوم كان ملتوي بعيدا. لا أحد يعرف أين هو. ما عدا——- في عمق المعبد الإلهي لحروب النجوم، بدأت البيانات تظهر على شاشة كبيرة من الضوء.
باري كان ممتلئاً أخيراً
حكمت العاهلة فارونا بقبضة الملك الحديدية، ظل المكان منظمًا ومزدهرًا كما كان دائمًا.
أعطى بطاقته للنادل.
هذا هو السبب، حتى مع كم كان باري قد تناوله لمدة ساعة متواصلة، الموظفون لم يصدموا على الإطلاق.
“خذ بقشيشا صغيرا لنفسك ايضا، لا داعي أن تكون متحفظا” قال بسخاء.
كما هو الحال دائما، لن يكون حتى بعد ساعات الإغلاق هذا المطعم سيمضي في القيام بعملية غسيل وتعقيم كاملة.
ابتسم النادل، أكمل بسرعة عملية الدفع وأعاد البطاقة إلى باري بكلتا يديه.
تلقت الموظفة البطاقة وقامت بعملية المعاملة.
“سيدي، تمت معالجة فاتورتك، شكرا لك على رعايتك، نأمل أن نراك مرة أخرى” قال له النادل باحترام.
كان باري جالساً هناك وحيداً، يستمتع بطاولة مليئة بالمأكولات اللذيذة.
أومأ باري، أخذ البطاقة وابتسم ابتسامة مرضية عندما غادر المطعم.
بعد أن غادر باري المطعم.
بعد ذلك، سيذهب إلى الكازينو ويبقى هناك حتى منتصف الليل.
بعد ذلك، سيذهب إلى الكازينو ويبقى هناك حتى منتصف الليل.
بعد أن ينتهي من المقامرة، ينوي الذهاب إلى الحانة والاستمتاع بالخمور التي عرضوها، مما يقضي على الوقت في هذه العملية.
أتى نادلان الى رفوف الغسيل وقاما بانتقاء بضع مئات من اواني الاكل المستخدمة بعناية ووضعاها جانبا. هذه كانت أدوات باري وكيتي المستعملة. حركات النادلين كانت سريعة. وُضعت الادوات كلها في صندوق كبير وختمت في مكان بعيد. في الباب الخلفي للمطعم، كان هناك مكوك تسليم كبير قد انتهى بالفعل من جولاته لهذا اليوم، كان ينتظر هناك لبضع ساعات. ثم وضع الصندوق المختوم في ظهر المكوك. بدأ مكوك التسليم الكبير في الطيران وفقًا لمساره المحدد مسبقًا وتوقف عند ضواحي عاصمة الإمبراطورية. كان هذا مركز إلتواء. بعد توسيع العالم لأول مرة، أنشأت إلهة النزاهة مراكز حربية بالقرب من كل مدينة بشرية من أجل تسوية أي حالة في الوقت المناسب. الصندوق المختوم كان ملتوي بعيدا. لا أحد يعرف أين هو. ما عدا——- في عمق المعبد الإلهي لحروب النجوم، بدأت البيانات تظهر على شاشة كبيرة من الضوء.
بعد أن غادر باري المطعم.
بعد التسوق لبعض الوقت، كانت كيتي قد غيرت ملابسها بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين، وكانت تحمل أيضا محفظة جديدة رائعة على كتفها.
عندما وصل إلى الكازينو وكان على وشك أن يقامر.
إمبراطورية فوشي.
أتى نادلان الى رفوف الغسيل وقاما بانتقاء بضع مئات من اواني الاكل المستخدمة بعناية ووضعاها جانبا.
هذه كانت أدوات باري وكيتي المستعملة.
حركات النادلين كانت سريعة.
وُضعت الادوات كلها في صندوق كبير وختمت في مكان بعيد.
في الباب الخلفي للمطعم، كان هناك مكوك تسليم كبير قد انتهى بالفعل من جولاته لهذا اليوم، كان ينتظر هناك لبضع ساعات.
ثم وضع الصندوق المختوم في ظهر المكوك.
بدأ مكوك التسليم الكبير في الطيران وفقًا لمساره المحدد مسبقًا وتوقف عند ضواحي عاصمة الإمبراطورية.
كان هذا مركز إلتواء.
بعد توسيع العالم لأول مرة، أنشأت إلهة النزاهة مراكز حربية بالقرب من كل مدينة بشرية من أجل تسوية أي حالة في الوقت المناسب.
الصندوق المختوم كان ملتوي بعيدا.
لا أحد يعرف أين هو.
ما عدا——-
في عمق المعبد الإلهي لحروب النجوم، بدأت البيانات تظهر على شاشة كبيرة من الضوء.
إمبراطورية فوشي.
[بداية جمع اللعاب]
[من خلال 25 طريقة جمع، أُكّد أن الأنثى كيتي لم تترك أي أثر لنفسها على الأواني، فقط لعاب باري يمكن جمعه]
[بدء استخراج خلايا تجويف الفم من عينات اللعاب التي تم تلقيها]
[فشل الاستخراج]
[فشل الاستخراج]
[فشل الاستخراج]
[فشل الاستخراج]
[إستخراج ناجح!]
[عزل الـ DNA بنجاح من الخلايا المستخرجة]
[الحمض النووي الذي تم الحصول عليه للفرد الذكر: باري]
[بالنظر إلى قوتهم الشخصية، يوسم الحمض الخلوي الصبغي كعينة رئيسية ويسجل في قاعدة بيانات الجينات]
[المرحلة الثانية تبدأ]
[محاولة لجمع جين كيتي الشخصي]
…
على الجانب الآخر.
باري كان ممتلئاً أخيراً
شارع رئيسي كبير وصاخب.
بعد أن غادر باري المطعم.
متجر ملابس عائلة مو.
عندما وصل إلى الكازينو وكان على وشك أن يقامر.
بعد التسوق لبعض الوقت، كانت كيتي قد غيرت ملابسها بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين، وكانت تحمل أيضا محفظة جديدة رائعة على كتفها.
منذ أن كان هذا كشك خاص، لم يكن هناك أحد هنا لمشاهدته يأكل.
كانت حالياً تضع عينة من أحمر الشفاه على نفسها بعناية أمام مرآة.
لكن صوت الهمهمة لم يحتوي على أي شيء من عدم الرضا.
بعد لحظات قليلة، ابتسمت ابتسامة مرضية.
—— كان من المعروف ان المحترفون بأنهم مختلفون عن الأشخاص العاديين.
“من فضلك لُفّي هذه، هذه، وهذه لي، سآخذها كلها” أشارت إلى الملابس التي جربتها من قبل.
“أوه حسنا، سأفتح فضاء فرعي آخر في وقت لاحق”
“في الحال، السيدة المحترمة، سيكون إجمالي المبلغ 128،000 من الإعتمادات” قالت لها الموظفة.
—–عندما كانت في الحادية عشرة من عمرها، كانت قد صنعت فضاء فرعي لنفسها لتستخدمه كخزانة ملابسها.
أعطتها كيتي البطاقة.
كانوا يعرفون أن اثنين من المحترفين المحترمين سيأتون هنا لتناول العشاء.
تلقت الموظفة البطاقة وقامت بعملية المعاملة.
لذا باري كان جالساً هنا يأكل لوحده لساعة.
بسبب مقدار ما اشترته، أصبحت كيتي زبونة من كبار الشخصيات في المتجر في دفعة واحدة، حتى أنها حصلت على بطاقة كبار الشخصيات لذلك.
أعطى بطاقته للنادل.
تلقت بفضول بطاقة كبار الشخصيات، لكنها سرعان ما رمتها مع ملابسها التي اشترتها حديثا في فراغ الفضاء.
العاصمة.
—–عندما كانت في الحادية عشرة من عمرها، كانت قد صنعت فضاء فرعي لنفسها لتستخدمه كخزانة ملابسها.
بسبب مقدار ما اشترته، أصبحت كيتي زبونة من كبار الشخصيات في المتجر في دفعة واحدة، حتى أنها حصلت على بطاقة كبار الشخصيات لذلك.
لسوء الحظ، هذا الفضاء الثانوي احتوى فقط على عدد قليل من الأزياء.
كان الجميع محترمين جدا وخدموها طوعا دون تذمر، مما جعل عملية التسوُّق بكاملها ممتعة ومنعشة.
لكن الآن …
كان باري جالساً هناك وحيداً، يستمتع بطاولة مليئة بالمأكولات اللذيذة.
“خزانة ملابسي ممتلئة تقريباً، هذا مزعج جداً” همهمت كيتي بصوت منخفض.
شعرت كيتي بأنها قد وقعت في حب هذا العالم. غادرت كيتي متجر الملابس، تابعت نزهتها. حتى الآن، كان طريق التسوق المقترح من إلهة النزاهة مفيدًا للغاية، مما يجعل من متعة التسوق التي تقوم بها كيتي حتى الآن غير راضية. اتَّجهت كيتي الى مكان معيَّن متَّبِعة إرشادات إلهة النزاهة. كان هذا واحد من أفضل ثلاثة صالونات تصميم شخصية في العالم. وصلت كيتي بسرعة. نظرت الى اعلان المحل. على لوحة كبيرة، فتاة رشيقة جميلة كانت تبتسم بالأناقة والثقة. “هذا ليس مكان جراحة تجميلية، أليس كذلك؟” كيتي سألت بقلق. [رجاءً لا تقلقي، ليس هذا هو الحال] أجاب عليها صوت إلهة النزاهة [هذا المتجر مشهور بالتصميم والصيانة الشخصية، يمكنكِ أولاً الاستمتاع بتنظيف البشرة العميق، يليه تدليك خفيف بالماء، أما بالنسبة للتصميم—— رتبت 6 مصففين من مختلف التخصصات لمساعدتك على تزيين كل شيء من شعرك إلى هيئتك العامة إلى الطريقة التي تفضليها بالضبط] بعد سماع ذلك، كيتي لم تستطع إلا أن تمسح شعرها قليلا، ثم خديها. هذا صحيح، لا أستطيع حتى تذكر آخر مرة قمت فيها ببعض الصيانة لجلدي على الإطلاق. نما شعري كثيراً بالفعل، ولم يتسنَّ لي الوقت لقصه. ما هي الحالة التي كنت أعيش فيها… كيتي دخلت المحل. “مرحباً” “آه! لا بد أنكِ الضيف المبجل الذي حدد موعدا اليوم، اتبعيني رجاءََ” بعدها بساعتين. حصلت إلهة النزاهة على شعر كيتي المقصوص.
لكن صوت الهمهمة لم يحتوي على أي شيء من عدم الرضا.
أومأ باري، أخذ البطاقة وابتسم ابتسامة مرضية عندما غادر المطعم.
“أوه حسنا، سأفتح فضاء فرعي آخر في وقت لاحق”
أعطتها كيتي البطاقة.
حركت كيتي رأسها في التفكير وقررت ذلك بسعادة.
كانت حركاته ماهرة وسريعة من أجل عدم إزعاج وجبة باري على الأقل.
“آنستي، الصفقة إنتهت، ها هي بطاقتك”
بسبب مقدار ما اشترته، أصبحت كيتي زبونة من كبار الشخصيات في المتجر في دفعة واحدة، حتى أنها حصلت على بطاقة كبار الشخصيات لذلك.
أعادت الموظفة البطاقة بكل احترام إلى كيتي.
لكن الآن …
استلمت كيتي البطاقة ووضعتها بعناية في حقيبتها الصغيرة.
“آنستي، الصفقة إنتهت، ها هي بطاقتك”
لم تستطع منع ذلك، فقد سمحت لها هذه البطاقة بالتمتع بأفضل معاملة، على عكس أي شيء حصلت عليه من قبل —— لم تكن هناك حاجة لوضع الأشياء على علامة التبويب، ولا حاجة إلى تحمل تعبيرات الناس المزعجة.
بعد التسوق لبعض الوقت، كانت كيتي قد غيرت ملابسها بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين، وكانت تحمل أيضا محفظة جديدة رائعة على كتفها.
كان الجميع محترمين جدا وخدموها طوعا دون تذمر، مما جعل عملية التسوُّق بكاملها ممتعة ومنعشة.
لذا باري كان جالساً هنا يأكل لوحده لساعة.
إذاً هذا هو الشعور الجيد لإنفاق المال.
نعم، هذا ليس دفع الدين بعد الآن، هذا إنفاق المال.
هكذا يجب أن يكون شعور إنفاق المال!!!
كانت حالياً تضع عينة من أحمر الشفاه على نفسها بعناية أمام مرآة.
شعرت كيتي بأنها قد وقعت في حب هذا العالم.
غادرت كيتي متجر الملابس، تابعت نزهتها.
حتى الآن، كان طريق التسوق المقترح من إلهة النزاهة مفيدًا للغاية، مما يجعل من متعة التسوق التي تقوم بها كيتي حتى الآن غير راضية.
اتَّجهت كيتي الى مكان معيَّن متَّبِعة إرشادات إلهة النزاهة.
كان هذا واحد من أفضل ثلاثة صالونات تصميم شخصية في العالم.
وصلت كيتي بسرعة.
نظرت الى اعلان المحل.
على لوحة كبيرة، فتاة رشيقة جميلة كانت تبتسم بالأناقة والثقة.
“هذا ليس مكان جراحة تجميلية، أليس كذلك؟” كيتي سألت بقلق.
[رجاءً لا تقلقي، ليس هذا هو الحال]
أجاب عليها صوت إلهة النزاهة [هذا المتجر مشهور بالتصميم والصيانة الشخصية، يمكنكِ أولاً الاستمتاع بتنظيف البشرة العميق، يليه تدليك خفيف بالماء، أما بالنسبة للتصميم—— رتبت 6 مصففين من مختلف التخصصات لمساعدتك على تزيين كل شيء من شعرك إلى هيئتك العامة إلى الطريقة التي تفضليها بالضبط]
بعد سماع ذلك، كيتي لم تستطع إلا أن تمسح شعرها قليلا، ثم خديها.
هذا صحيح، لا أستطيع حتى تذكر آخر مرة قمت فيها ببعض الصيانة لجلدي على الإطلاق.
نما شعري كثيراً بالفعل، ولم يتسنَّ لي الوقت لقصه.
ما هي الحالة التي كنت أعيش فيها…
كيتي دخلت المحل.
“مرحباً”
“آه! لا بد أنكِ الضيف المبجل الذي حدد موعدا اليوم، اتبعيني رجاءََ”
بعدها بساعتين.
حصلت إلهة النزاهة على شعر كيتي المقصوص.
متجر ملابس عائلة مو.
[تم الحصول بنجاح على الحمض النووي للأنثى: كيتي]
[بالنظر إلى قوتهم الشخصية، يوسم الحمض الخلوي الصبغي كعينة رئيسية ويسجل في قاعدة بيانات الجينات]
[جنبا إلى جنب مع جينات عائلة ضوء النجوم الملكية الأنثوية المُثلى، تبدأ الثقافة الأولية والتجريب]
[خطة جمع الجينات قيد التنفيذ]
[إستخراج كل عيّنات المورّثات من أبرز شخصيات هذا العالم]
[مجموعة جينات ضوء النجوم للرودات الـ 9 كاملة]
[من خلال التحليل، اعترف بأن جين عائلة ميديتشي يحتوي على خصائص كبيرة]
[المرحلة الثانية قيد التنفيذ]
[محاولة جمع جينات عائلة ميديشي من العاهلة فارونا]
[بدء التنفيذ!]
أومأ باري، أخذ البطاقة وابتسم ابتسامة مرضية عندما غادر المطعم.
حركت كيتي رأسها في التفكير وقررت ذلك بسعادة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
