من وقع في الفخ؟!
****تربية آيزن
ووش!
صرخ تشو فان ” كيف عرفت … لا تخبرني …”
كان هوانغبو تشينغتيان و لين شوان فنج يقودون رجالهم لمخرج الأرض عندما رآوا ضوء يسقط من السماء.
“تشو– تشو فان!” تلعثم لين شوان فنج.
ثم سقط شخص مع صوت “بووم” فعبس هوانغبو تشينغتيان ” ليو ييتشين ، ماذا تفعل هنا؟ ظننت أنني أخبرتك ان تتبع تشو فان! لا تخبرني … “
بدت وجوه باقي الرجال هناك شاحبة ومتوترة. فالتنين الشيطاني الصاعد كان سيئ السمعة مثل هوانغبو تشينغتيان.
انحنى ليو ييتشين بمرارة ” السيد الشاب الأكبر ، لقد تم كشف أمري “.
هوانغبو تشينغتيان هز رأسه ثم ابتسم ” سوف تكتشف ذلك قريباً.”
“ماذا؟ إذن كيف لا تزال على قيد الحياة؟ ” أثيرت شكوك هوانغبو تشينغتيان ، ” رجل حقير وماكر مثل تشو فان لم يترك كاي شياو تينج فقط ولكنه تركك أنت أيضاً؟ لقد اكتشف جاسوسين لكنه أطلق سراحهما ببساطة. ما الذي يدور في عقله بحق الجحيم؟“
لقد شهد الآن مدي وحشية وقسوة تشو فان. لا توجد طريقة للنجاة او الأنزلاق من تحت يديه. و مع إلقاء لقب العميل المزدوج على كتفيه ، اتضح له أخيراً مدي مكره.
مع تنهد ، أصبح قلب ليو ييتشين بارد. يمكنه أن يرا أن الاثنين لا يأملان في عودته. لقد ألقوا به بعيداً من البداية.
تجمد لين شوان فنج لثانية ، وهو وقت كافي لتختفي فيه القارورة.
من قال له أن ينضم له؟ لم يكن لديه خيار سوى الذهاب معهم …
“تشو– تشو فان!” تلعثم لين شوان فنج.
أخذ ليو ييتشين نفس عميق ، ثم انحنى ” السيد الشاب الأكبر ، أرسل تشو فان رسالة لك.”
“بالمناسبة ، تشو فان ، يجب أن تكون القارورة التي استخدمتها لخداع الرجل العجوز هي تلك التي وجدتها في وقت ما ولكنك لم تخرجها مطلقاً. لذلك عندما رأى العجوز ليو أربع قوارير ، قفز إلى الاستنتاجات. بخلاف ذلك لن يجرؤ أبداً على الكذب علي“. تحولت شفاه هوانغبو تشينغتيان إلى ابتسامة.
“تكلم.” كانت عيون هوانغبو تشينغتيان قاتلة.
اتسعت عيون لين شوان فنج وألقى بغضبه على ليو ييتشين ” خائن! أتتواطأ مع تشو فان الان؟ سأقتلك! “
فكر ليو ييتشين قليلاً قبل ان يقول ” قال تشو فان إن مخططاتك واضحة مثل النهار ولا ينبغي أن تزعج نفسك بها.”
بدا ليو ييتشين خائف تماماً. لقد سبق واعتقد خطأً أن تشو فان أرسله في هذه المهمة فقط ليهين هوانغبو تشينغتيان برسالته. لكن من يتصور أنه من الممكن أن يكون هناك مخطط وراء كل هذا؟ وأسوء ما في الأمر أنه جعل الرجل العجوز كبش فداء.
“هل هذا كل شيئ؟ مع أعصابه ، فهذا لا يبدو كأسلوبه“. هوانغبو تشينغتيان سخر.
بينما ذُعر لين شوان فنج فصاح ” هل سرقها بهذا الفن الغريب؟“
واصل ليو ييتشين الركوع بينما تحدث مرة آخري ” السيد الشاب الأكبر محق، لكن بما أن كلماته الحقيقية فظة و وقاحة ، ولا تلائم آذان السيد الشاب الأكبر ، فقد غيرت صياغتها. لكنها لاتزال بنفس المعنى. “
“لا أريد سماع ذلك. يجب أن يكون تفاخر آخر لا طائل من ورائه ، يحاول إقصائي من لعبتي. دعه يغرق في أوهامه!” هوانغبو تشينغتيان تجاهله.
“هاهاها ، هل أنت خائف من أن اصب غضبي عليك؟” قرأه هوانغبو تشينغتيان وكأنه كتاب ” لك لا بأس. لا أشعر برغبة في الاستماع أيضاً. يا لها من سخرية ان يفكر في نفسه كمن يعرف كل شيء ، و يحيط نفسه بضباب كثيف حتي لا يستطيع حتي هو ان يرا“.
“هل تعتقد انك بهذه العظمة حقاً ، انك قادر على مواجهة الآلاف من الرجال وإنقاذ الجميع من فكي الموت؟ همف ، لقد خسرت ، كل ذلك بسبب غطرستك. مثال على ذلك ، مناوشة مستنقع الدم القاتل. هل فكرت يوماً لماذا لم أطلق كل قوتي؟ كنت تعتقد أنني مغرور جداً ، وأنني اعتبركم جميعاً سمك في برميل(يمكنه قتلهم وقتما اراد) ، لذلك سأستمتع باللعب معك؟ هاهاها ، لقد تركت المواجهة…. “
بدا الاثنان اللذان بجانبه جاهلين ، لكن ثقة هوانغبو تشينغتيان المفرطة ردعت أي أسئلة خطرت بعقلهما.
أمسك هوانغبو تشينغتيان برأسه وتنهد ” أيها الحمقى ، جميعكم. كانت هذه هي خطة تشو فان ليجد الحبة ، فهو يعرف مكان إخفاء حبة الامتلاء المقدسة. لكنكم سلمتموها له الأن على طبق من فضة. ماذا كنتم تتوقعون؟“
ثم شعر ليو ييتشين بالتوتر ، فانحنى مرة أخرى ” السيد الشاب الأكبر ، تشو فان لديه شيء آخر ليقوله.”
“تشو– تشو فان!” تلعثم لين شوان فنج.
“لا أريد سماع ذلك. يجب أن يكون تفاخر آخر لا طائل من ورائه ، يحاول إقصائي من لعبتي. دعه يغرق في أوهامه!” هوانغبو تشينغتيان تجاهله.
أمسك هوانغبو تشينغتيان برأسه وتنهد ” أيها الحمقى ، جميعكم. كانت هذه هي خطة تشو فان ليجد الحبة ، فهو يعرف مكان إخفاء حبة الامتلاء المقدسة. لكنكم سلمتموها له الأن على طبق من فضة. ماذا كنتم تتوقعون؟“
قال ليو ييتشين وهو يقبض يديه ” السيد الشاب الأكبر ، تشو فان ينوي الاساءة للسيد الشاب الأكبر ، لكن علي أن أقدم هذا التقرير.”
لقد شهد الآن مدي وحشية وقسوة تشو فان. لا توجد طريقة للنجاة او الأنزلاق من تحت يديه. و مع إلقاء لقب العميل المزدوج على كتفيه ، اتضح له أخيراً مدي مكره.
“إيه؟” تحول تعبير هوانغبو تشينغتيان لأحتقار تام ” تكلم“.
برجفة ، أظهر تشو فان الخوف لأول مرة. ومع ضع اثنين واثنين بعقله معاً بدأ جبينه يغرق بالعرق.
“السيد الشاب الأكبر ، ان رابع حبة من حبوب الامتلاء المقدسة والتي تستخدمها منذ فترة طويلة لإغرائه ،موجودة بين يديه الأن . و الأن يسخر منك قائلاً كم كنت جاهلاً بكل شيء … “
“صحيح. لقد أرسلت رجالي بطريقك عندما كنت مع مجموعة لوه يونهاي. لم أشك للحظة في أنك ستفتقدهم. لذلك عندما أبلغ ليو ييتشين أنك لم تذكرهم عندما قابلت تشو تشينج تشينج ، جعلني ذلك أدرك أنك تخطط لاستخدامهم لشيئ أهمية. لقد قلت ذات مرة أننا متماثلان ، وأننا لن نظهر بطاقاتنا بهذه السهولة. هاهاها ، من المؤسف أنني أعرف اثنتين من بطاقاتك بالفعل!”
“ماذا؟” صاح لين شوان فنج ” مستحيل ، السيد الشاب الأكبر وضع الحبة الرابعة في رعايتي منذ البداية. فكيف تكون معه؟ “
لقد شهد الآن مدي وحشية وقسوة تشو فان. لا توجد طريقة للنجاة او الأنزلاق من تحت يديه. و مع إلقاء لقب العميل المزدوج على كتفيه ، اتضح له أخيراً مدي مكره.
“السيد الشاب لين ، لم أصدق ذلك أيضاً ، لكنه بعد ذلك أراني أربع قوارير. وهم ما لم أرهم طوال الوقت الذي كنت فيه مع مجموعته. و قال أيضاً إنكم جميعاً تعلمون ما يمكنه فعله … “ثم توقف ليو ييتشين …
“بما في ذلك تلك المعارك التي خضناها. و على الرغم من أن فنك الرائع سبب لي بعض الصداع ، لكن السماح لك بالفوز في كل مرة كان جزء من خطتي. كل ذلك لتصبح القائد الفعلي للتحالف. فهذه أفضل طريقة للتأكد من أنك ستتبع الطريق إلى الجحيم الذي مهدته لك بشق الأنفس. ماذا؟ ، لا تقل لي أنك لم تشك بمدى سلاسة رحلتك حتى الآن.
زرعت بذرة الشك بقلب هوانغبو تشينغتيان.
“بالمناسبة ، تشو فان ، يجب أن تكون القارورة التي استخدمتها لخداع الرجل العجوز هي تلك التي وجدتها في وقت ما ولكنك لم تخرجها مطلقاً. لذلك عندما رأى العجوز ليو أربع قوارير ، قفز إلى الاستنتاجات. بخلاف ذلك لن يجرؤ أبداً على الكذب علي“. تحولت شفاه هوانغبو تشينغتيان إلى ابتسامة.
بينما ذُعر لين شوان فنج فصاح ” هل سرقها بهذا الفن الغريب؟“
فكر ليو ييتشين قليلاً قبل ان يقول ” قال تشو فان إن مخططاتك واضحة مثل النهار ولا ينبغي أن تزعج نفسك بها.”
ومض يد لين شوان فنج فظهرت قنينة حبة الامتلاء المقدسة.
لكن هوانغبو تشينغتيان لم يهتم به ، بل التفت إلى الغابة ” طالما أنك أتيت ، فلماذا لا تأتي للحديث؟“
عندها فقط خفف لين شوان فنج أنفاسه المضطربة ” ها ها ها ، الشقي يعبث معنا. لا تزال الحبة لدينا!”
‘ لقد خسرت تماماً… ‘
بدا هوانغبو تشينغتيان غارقاً في افكاره. ثم فجأة ، تغير تعبير وجهه ” أيها الأحمق ، لا تخرجها!”
برجفة ، أظهر تشو فان الخوف لأول مرة. ومع ضع اثنين واثنين بعقله معاً بدأ جبينه يغرق بالعرق.
تجمد لين شوان فنج لثانية ، وهو وقت كافي لتختفي فيه القارورة.
رمش لين شوان فنج ، وهو لا يزال مجمد. بينما خرج ليو ييتشين من صدمته وفكر ‘تشو فان كان ورائي طوال هذا الوقت؟ ‘
“تشو– تشو فان!” تلعثم لين شوان فنج.
بدا الاثنان اللذان بجانبه جاهلين ، لكن ثقة هوانغبو تشينغتيان المفرطة ردعت أي أسئلة خطرت بعقلهما.
ليس بعيداً ، سمعوا ضحك تشو فان من بين الأشجار ” هاهاها ، شكراً مجموعة السيد الشاب هوانغبو. سأقبل كرمكم! “
“السيد الشاب لين ، أنا مجرد رسول. أنا لا أعرف أي شيء!”
رمش لين شوان فنج ، وهو لا يزال مجمد. بينما خرج ليو ييتشين من صدمته وفكر ‘تشو فان كان ورائي طوال هذا الوقت؟ ‘
بدا الاثنان اللذان بجانبه جاهلين ، لكن ثقة هوانغبو تشينغتيان المفرطة ردعت أي أسئلة خطرت بعقلهما.
أمسك هوانغبو تشينغتيان برأسه وتنهد ” أيها الحمقى ، جميعكم. كانت هذه هي خطة تشو فان ليجد الحبة ، فهو يعرف مكان إخفاء حبة الامتلاء المقدسة. لكنكم سلمتموها له الأن على طبق من فضة. ماذا كنتم تتوقعون؟“
اتسعت عيون لين شوان فنج وألقى بغضبه على ليو ييتشين ” خائن! أتتواطأ مع تشو فان الان؟ سأقتلك! “
“لا أريد سماع ذلك. يجب أن يكون تفاخر آخر لا طائل من ورائه ، يحاول إقصائي من لعبتي. دعه يغرق في أوهامه!” هوانغبو تشينغتيان تجاهله.
“السيد الشاب لين ، أنا مجرد رسول. أنا لا أعرف أي شيء!”
“رجالك يبدون خائفين مني“. سخر تشو فان.
بدا ليو ييتشين خائف تماماً. لقد سبق واعتقد خطأً أن تشو فان أرسله في هذه المهمة فقط ليهين هوانغبو تشينغتيان برسالته. لكن من يتصور أنه من الممكن أن يكون هناك مخطط وراء كل هذا؟ وأسوء ما في الأمر أنه جعل الرجل العجوز كبش فداء.
وبالمقارنة انفجر قلب هوانغبو تشينغتيان بالسعادة ” قال السيد لينج إن ذروة فن الحرب هي الاستفادة القصوى من الموقف. ليس فقط لجعل عدوك يسقط في فخاخك ، ولكن لكي تتحكم في كل تحركاته ، لتقوده الي حيث تريد. تشو فان ، منذ اللحظة التي قابلت فيها لوه يونهاي ، كانت أفعالك وأهدافك كلها تسير وفقاً لخطتي!
ومع استياء الاثنين الواقفان أمامه ، و نظراً لأنهم لم يتمكنوا من الاستيلاء على تشو فان ، فمن غيره سيصبون غضبهم عليه؟ حتى الاغتسال في نهر العالم السفلي لن يعفيه!
تمت هزيمة تشو فان أخيراً …
لقد عمل كجاسوس لفصيل هوانغبو تشينغتيان ، لكن سينتهي أمره بالموت على يديهم. لقد لُقب الان بالعميل المزدوج ولهذا لن يشفق عليه أحد. لقب مناسب تماماً لجاسوس ، ومثير للسخرية.
بينما ذُعر لين شوان فنج فصاح ” هل سرقها بهذا الفن الغريب؟“
لقد شهد الآن مدي وحشية وقسوة تشو فان. لا توجد طريقة للنجاة او الأنزلاق من تحت يديه. و مع إلقاء لقب العميل المزدوج على كتفيه ، اتضح له أخيراً مدي مكره.
“السيد الشاب الأكبر رائع! ” انحنى ليو ييتشين ومسح جبينه.
أشار هوانغبو تشينغتيان إلى لين شوان فنج ” توقف ، هذا ليس خطأه. لقد تم استغلاله“.
أشار هوانغبو تشينغتيان إلى لين شوان فنج ” توقف ، هذا ليس خطأه. لقد تم استغلاله“.
“السيد الشاب الأكبر رائع! ” انحنى ليو ييتشين ومسح جبينه.
بدا ليو ييتشين خائف تماماً. لقد سبق واعتقد خطأً أن تشو فان أرسله في هذه المهمة فقط ليهين هوانغبو تشينغتيان برسالته. لكن من يتصور أنه من الممكن أن يكون هناك مخطط وراء كل هذا؟ وأسوء ما في الأمر أنه جعل الرجل العجوز كبش فداء.
لكن هوانغبو تشينغتيان لم يهتم به ، بل التفت إلى الغابة ” طالما أنك أتيت ، فلماذا لا تأتي للحديث؟“
“تكلم.” كانت عيون هوانغبو تشينغتيان قاتلة.
“هاهاها ، ماذا هناك لنتحدث عنه؟ لكن بما أنك تصر ، سأقابلك. أريد أن أرى بأم عيني وجه الخاسر العابس البائس! ” ثم خرج تشو فان من بين الأشجار بابتسامة.
تمت هزيمة تشو فان أخيراً …
بدت وجوه باقي الرجال هناك شاحبة ومتوترة. فالتنين الشيطاني الصاعد كان سيئ السمعة مثل هوانغبو تشينغتيان.
أمسك هوانغبو تشينغتيان برأسه وتنهد ” أيها الحمقى ، جميعكم. كانت هذه هي خطة تشو فان ليجد الحبة ، فهو يعرف مكان إخفاء حبة الامتلاء المقدسة. لكنكم سلمتموها له الأن على طبق من فضة. ماذا كنتم تتوقعون؟“
“رجالك يبدون خائفين مني“. سخر تشو فان.
تجمد لين شوان فنج لثانية ، وهو وقت كافي لتختفي فيه القارورة.
ابتسم هوانغبو تشينغتيان ببرود ، ولم يبدو غاضب على الإطلاق ” تشو فان ، هناك قول يناسبك تماماً الآن. توقف عن التباهي وإلا ستصاب بالبرق“.
“هاهاها ، لقد كنت أفعل ذلك منذ أن ولدت ولكن لم يلمسني البرق حتى الآن. لكن هذا يجعلني أتسائل ، كيف سيبدو هذا الشعور؟ يجب أن يكون رائع تماماً! ” ضحك تشو فان.
رمش لين شوان فنج ، وهو لا يزال مجمد. بينما خرج ليو ييتشين من صدمته وفكر ‘تشو فان كان ورائي طوال هذا الوقت؟ ‘
هوانغبو تشينغتيان هز رأسه ثم ابتسم ” سوف تكتشف ذلك قريباً.”
احدق تشو فان في عيون هوانغبو تشينغتيان بعدم الارتياح.
ثم سقط شخص مع صوت “بووم” فعبس هوانغبو تشينغتيان ” ليو ييتشين ، ماذا تفعل هنا؟ ظننت أنني أخبرتك ان تتبع تشو فان! لا تخبرني … “
“بالمناسبة ، تشو فان ، يجب أن تكون القارورة التي استخدمتها لخداع الرجل العجوز هي تلك التي وجدتها في وقت ما ولكنك لم تخرجها مطلقاً. لذلك عندما رأى العجوز ليو أربع قوارير ، قفز إلى الاستنتاجات. بخلاف ذلك لن يجرؤ أبداً على الكذب علي“. تحولت شفاه هوانغبو تشينغتيان إلى ابتسامة.
لقد عمل كجاسوس لفصيل هوانغبو تشينغتيان ، لكن سينتهي أمره بالموت على يديهم. لقد لُقب الان بالعميل المزدوج ولهذا لن يشفق عليه أحد. لقب مناسب تماماً لجاسوس ، ومثير للسخرية.
رفع تشو فن حاجيه ” انظر إليك ، السيد الشاب هوانغبو. أنت لست غبي مثل ذوي العقول العضلية الأخرىن من حولك“.
قال ليو ييتشين وهو يقبض يديه ” السيد الشاب الأكبر ، تشو فان ينوي الاساءة للسيد الشاب الأكبر ، لكن علي أن أقدم هذا التقرير.”
“هاهاها ، أنا مقدر لي أن أصبح ملك. كيف أكون أحمق؟ لكن لكي أكون صادق تماماً ، ليس من السهل رؤية الأمر في لحظة. لقد أدركت الحقيقة بسبب شيء حدث الآن“.
صاح تشو فان في ذهنه ، لم يخرج الأمر عن نطاق سيطرته مثل الآن.
ضحك هوانغبو تشينغتيان ” تشو فان ، أليس لديك مفتاحان لمخرج الماء ولكن احتفظ بهما لنفسك؟“
أخذ ليو ييتشين نفس عميق ، ثم انحنى ” السيد الشاب الأكبر ، أرسل تشو فان رسالة لك.”
صرخ تشو فان ” كيف عرفت … لا تخبرني …”
لكن هوانغبو تشينغتيان لم يهتم به ، بل التفت إلى الغابة ” طالما أنك أتيت ، فلماذا لا تأتي للحديث؟“
“صحيح. لقد أرسلت رجالي بطريقك عندما كنت مع مجموعة لوه يونهاي. لم أشك للحظة في أنك ستفتقدهم. لذلك عندما أبلغ ليو ييتشين أنك لم تذكرهم عندما قابلت تشو تشينج تشينج ، جعلني ذلك أدرك أنك تخطط لاستخدامهم لشيئ أهمية. لقد قلت ذات مرة أننا متماثلان ، وأننا لن نظهر بطاقاتنا بهذه السهولة. هاهاها ، من المؤسف أنني أعرف اثنتين من بطاقاتك بالفعل!”
“السيد الشاب الأكبر ، ان رابع حبة من حبوب الامتلاء المقدسة والتي تستخدمها منذ فترة طويلة لإغرائه ،موجودة بين يديه الأن . و الأن يسخر منك قائلاً كم كنت جاهلاً بكل شيء … “
برجفة ، أظهر تشو فان الخوف لأول مرة. ومع ضع اثنين واثنين بعقله معاً بدأ جبينه يغرق بالعرق.
ابتسم هوانغبو تشينغتيان ببرود ، ولم يبدو غاضب على الإطلاق ” تشو فان ، هناك قول يناسبك تماماً الآن. توقف عن التباهي وإلا ستصاب بالبرق“.
وبالمقارنة انفجر قلب هوانغبو تشينغتيان بالسعادة ” قال السيد لينج إن ذروة فن الحرب هي الاستفادة القصوى من الموقف. ليس فقط لجعل عدوك يسقط في فخاخك ، ولكن لكي تتحكم في كل تحركاته ، لتقوده الي حيث تريد. تشو فان ، منذ اللحظة التي قابلت فيها لوه يونهاي ، كانت أفعالك وأهدافك كلها تسير وفقاً لخطتي!
ليس بعيداً ، سمعوا ضحك تشو فان من بين الأشجار ” هاهاها ، شكراً مجموعة السيد الشاب هوانغبو. سأقبل كرمكم! “
“بما في ذلك تلك المعارك التي خضناها. و على الرغم من أن فنك الرائع سبب لي بعض الصداع ، لكن السماح لك بالفوز في كل مرة كان جزء من خطتي. كل ذلك لتصبح القائد الفعلي للتحالف. فهذه أفضل طريقة للتأكد من أنك ستتبع الطريق إلى الجحيم الذي مهدته لك بشق الأنفس. ماذا؟ ، لا تقل لي أنك لم تشك بمدى سلاسة رحلتك حتى الآن.
من قال له أن ينضم له؟ لم يكن لديه خيار سوى الذهاب معهم …
“هل تعتقد انك بهذه العظمة حقاً ، انك قادر على مواجهة الآلاف من الرجال وإنقاذ الجميع من فكي الموت؟ همف ، لقد خسرت ، كل ذلك بسبب غطرستك. مثال على ذلك ، مناوشة مستنقع الدم القاتل. هل فكرت يوماً لماذا لم أطلق كل قوتي؟ كنت تعتقد أنني مغرور جداً ، وأنني اعتبركم جميعاً سمك في برميل(يمكنه قتلهم وقتما اراد) ، لذلك سأستمتع باللعب معك؟ هاهاها ، لقد تركت المواجهة…. “
“هاهاها ، هل أنت خائف من أن اصب غضبي عليك؟” قرأه هوانغبو تشينغتيان وكأنه كتاب ” لك لا بأس. لا أشعر برغبة في الاستماع أيضاً. يا لها من سخرية ان يفكر في نفسه كمن يعرف كل شيء ، و يحيط نفسه بضباب كثيف حتي لا يستطيع حتي هو ان يرا“.
****تربية آيزن
بدا ليو ييتشين خائف تماماً. لقد سبق واعتقد خطأً أن تشو فان أرسله في هذه المهمة فقط ليهين هوانغبو تشينغتيان برسالته. لكن من يتصور أنه من الممكن أن يكون هناك مخطط وراء كل هذا؟ وأسوء ما في الأمر أنه جعل الرجل العجوز كبش فداء.
ارتجف تشو فان ، وتراجع لثلاث خطوات ثم أنطلق في الهواء بعد الخطوات الثلاثة.
ارتجف تشو فان ، وتراجع لثلاث خطوات ثم أنطلق في الهواء بعد الخطوات الثلاثة.
‘ لقد خسرت تماماً… ‘
قال ليو ييتشين وهو يقبض يديه ” السيد الشاب الأكبر ، تشو فان ينوي الاساءة للسيد الشاب الأكبر ، لكن علي أن أقدم هذا التقرير.”
صاح تشو فان في ذهنه ، لم يخرج الأمر عن نطاق سيطرته مثل الآن.
“إيه؟” تحول تعبير هوانغبو تشينغتيان لأحتقار تام ” تكلم“.
بينما اعضاء فريق هوانغبو تشينغتيان بدأوا يقهقهون ، ويثرثرون بغطرسة.
“هاهاها ، لقد كنت أفعل ذلك منذ أن ولدت ولكن لم يلمسني البرق حتى الآن. لكن هذا يجعلني أتسائل ، كيف سيبدو هذا الشعور؟ يجب أن يكون رائع تماماً! ” ضحك تشو فان.
تمت هزيمة تشو فان أخيراً …
“بما في ذلك تلك المعارك التي خضناها. و على الرغم من أن فنك الرائع سبب لي بعض الصداع ، لكن السماح لك بالفوز في كل مرة كان جزء من خطتي. كل ذلك لتصبح القائد الفعلي للتحالف. فهذه أفضل طريقة للتأكد من أنك ستتبع الطريق إلى الجحيم الذي مهدته لك بشق الأنفس. ماذا؟ ، لا تقل لي أنك لم تشك بمدى سلاسة رحلتك حتى الآن.
****تربية آيزن
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
