مثقاب داخل الجيب «1»
” لماذا تصلي للإمبراطور؟ “
” هذا الصخرة كبيرة للغاية لذلك طلبت منهم تركها ولكن بعد ذلك عندما ألقينا نظرة هذا الصباح ، وجدناها محطمة. “
سأل جوان فاون الذي لا يزال في منتصف الصلاة، ليبدو مرتبكاً للحظة.
شم جوان، أثناء اكمال فاون حديثه.
” لماذا؟ لم أفكر بذلك مرة واحدة في الواقع. “
” مات الإمبراطور، تماما مثل الآلهة، فلماذا تصلي؟ “
إنه من الصعب حقًا كسر صخرة بحجم شخص بالغ بدون المعدات المناسبة.
قاطع جوان المدرب وأجاب باقتضاب، تجاهل المدرب لهجته وفهم المعنى وراء كلامه.
” إنه لم يمت، بل…. سقط نائما والدليل يكمن في المركز الإمبراطوري ، ما زالت جثته باقية ولم تتحلل. “
‘ صباغة الرمال؟!! لماذا سنفعل شيئا عديم الفائدة كهذا؟! ‘
” ألم تتحلل؟ “
بمجرد تحرك الجنود لإحداث فجوة ، تمكن من رؤية ثقب كبير في وسط الجدار.
فإذا تساقط باستمرار على نفس النقطة على مدى مئات أو آلاف السنين ، فسيكون ثقبًا يخترقه تمامًا في النهاية.
أمال جوان رأسه في شك لكنه اعتقد أن السحرة أو أتباعه المخلصين استخدموا بعض المواد الكيميائية لتحقيق هذا العمل الفذ.
إنشاء المومياءات هي تقنية معروفة في أيامه كإمبراطور لكنه لم يتخيل قط أنه من الممكن أن يتم ذلك عليه.
” وما الذي قالوه؟ “
” هذا صحيح، هذه طقوس لوعده، الوعد بأن تعود روح الإمبراطور المتجولة عندما يحين الوقت “
” حسنًا، يبدو أن جميع العبيد ممن ماتوا هنا لم يكفوا!! “
” عانى بسبب خيانتنا ، والآن يجب أن نعاني من الألم أيضاً.”
‘ تُعانوا ، هاه ‘
فجأة شعر المفتش برغبة ملحة في ثقب رأس جوان، تأملًا في أي ردود فعل منه ، لتأتي فكرة برأسه.
فكر جوان في جاريد الذي طعنه.
” ادخل. “
” إذن كل هذا الألم هو خطوة مطلوبة من أجل مستقبل أفضل؟ “
علم أن موته سبب خيانة جاريد.
يقوم المفتش بمسح المنطقة المكسورة.
لم يتم العثور على أي ضرر في أي مكان آخر باستثناء المكان الذي تم فيه ضرب الخنجر.
لكن الناس الذين تركوا في هذا العالم فكروا بشكل مختلف.
يا له من سبب بائس ، هل اعتقدوا أنهم المسؤولون عن خطيئة شخص آخر.
قم بأرجحة سلاحه بدقة على النحو المنشود وحركه بحرية كما يريد، السمة التي كانت مطلوبة بشدة في المبارز.
” حمقى بالكامل. “
أمكنه قول ذلك لنفسه فقط لكنه لم يتراجع وصرح عن أفكاره.
فتح الباب ليدخل صبي رث المظهر إلى الغرفة.
ابتسم فاون بمرارة.
” هذا الصخرة كبيرة للغاية لذلك طلبت منهم تركها ولكن بعد ذلك عندما ألقينا نظرة هذا الصباح ، وجدناها محطمة. “
” إنه حقيقي. “
هل كان من الضروري أن يقول هذا؟؟
تم إسقاط الخنجر في نفس المكان الذي صنعه جوان من قبل.
” أوه….. “
” بدلا من ذلك، لماذا لا تذهب للصلاة للمفتش؟ المفتش كائن حي وقوي جدًا وعلى الأقل يمكنه الاستماع إلى الصلوات والرد عليها، أو المخلوقات المتوحشة وحتى بطل المصارعة كلهم أفضل من جثة. “
سرعان ما أصيب المفتش بخيبة أمل.
ابتسم فاون بمرارة.
” الجميع يصلي للإمبراطور. “
لكن جوان يبدو صغيراً جداً.
” …… كيف بالفأس؟ “
” حسنا… والجميع متشابهون…حمقى، يجب استبدال الصلاة بتعليق رقبتي، عندها سيصلي الناس فقط عندما يمرون بمواقف عصيبة، علاوة على ذلك فإن عدد الحمقى سينخفض … “
أغلق جوان فمه، بعد أن لاحظ أن المجنونة تصلي بأعلى وضعية في هذا الكهف.
ربت فاون على ظهر جوان برفق.
ملابس موحلة أشعث لم يتم غسلها منذ فترة، الشعر الدهني.
“انتظر، هل بقيت في نفس المكان طوال اليوم؟ “
” أفهم أنك لا تحب الإمبراطور خاصة إذا أتيت من خارج الإمبراطورية. “
مع أرضية الكولوسيوم المغطاة بالرمال، غالبًا ما احتوت الأرضية الرملية على أسنان وشعر وأجزاء متعفنة من اللحم سقطت أثناء التنظيف.
شم جوان، أثناء اكمال فاون حديثه.
زار المفتش الكهف لاختيار العبيد الذين يحتاجهم للعمل.
ابتسم فاون بمرارة.
” لا أستطيع أن أشرح بالتفصيل ، لكن ماذا لو أمكنك الاعتماد على وجود أعلى بكثير مني؟ ألن تشعر بالرضا إذا امتلكت شخصاً لا يستطيع حتى المفتش أو المدير من العبث معه يقف إلى جانبك؟ “
المشكلة هي أن صباغة الرمل عمل شاق له أثر جسدي هائل على المرء.
” إذن كل هذا الألم هو خطوة مطلوبة من أجل مستقبل أفضل؟ “
إنه من الصعب حقًا كسر صخرة بحجم شخص بالغ بدون المعدات المناسبة.
” نعم، كل هذا جزء من خطة الإمبراطور الأكبر. “
لو أن جوان يبلغ من العمر 13 أو 14 عامًا ، لكان قد اقترح على دارون أن يقوم المدير بتدريبه كمصارع.
قم بأرجحة سلاحه بدقة على النحو المنشود وحركه بحرية كما يريد، السمة التي كانت مطلوبة بشدة في المبارز.
” ما رأيك في خطط هؤلاء العبيد المصارعين في ضواحي هذه البلدة؟ “
” حمقى بالكامل. “
” كوني عبد كولوسيوم منخفض، لا أعرف…ولن تعرف. الأمر نفسه ينطبق على سيدتنا. ومع ذلك ، يعتقد الجميع أنه بمجرد تنفيذ الخطة ، سوف ينظر لأمرهم ويكافأون على آلامهم. “
سأل جوان فاون الذي لا يزال في منتصف الصلاة، ليبدو مرتبكاً للحظة.
” لكن أليس الإمبراطور شخصًا ولد من أجل الجنس البشري؟ بمجرد تنفيذ الخطة الكبرى ، هل تعتقد أن فاون سيحصل أيضًا على أي مكافآت؟ “
تنهد جوان وضربه مرة أخرى بالمنضدة.
” لا يوجد دليل. “
تشدد تعبير فاون قليلاً عند كلمات جوان.
وبسبب هذا سيتم إحضار رمال جديدة أسبوعيًا. وفي كل مرة يأمر دارون بصبغ الرمال.
ثم نظر إلى وعاء العصيدة وصمت ليهز كتفه بابتسامة محرجة…
بالإضافة إلى ذلك ، لمسة من السلوك السيئ الذي يفيض بالثقة في النفس.
” حسنًا ، كما قلت من الممكن أن وجودنا حقًا يضاهي حبة الرمل، حبة رمل صغيرة داخل كولوسيوم العملاقة التي ينوي جلالة الإمبراطور بناؤها. “
” لماذا؟ لم أفكر بذلك مرة واحدة في الواقع. “
لكن عينيه تروي قصة مختلفة.
*****
انزعج المفتش من ما يفعله الجنود في مكان عملهم.
عانى المفتش من الصداع طوال الصباح، وذلك لأنه تلقى أمرًا من دارون مدير الكولوسيوم.
في غضون أيام قليلة من المقرر إقامة مهرجان للاحتفال بعيد ميلاد الإمبراطور.
تنهد جوان وضربه مرة أخرى بالمنضدة.
بما أن الكولوسيوم أكبر ساحة في تنتيل لذلك غالبًا ما تستضيف أحداثًا على مستوى المدينة.
” الجميع يصلي للإمبراطور. “
” أفهم أنك لا تحب الإمبراطور خاصة إذا أتيت من خارج الإمبراطورية. “
انشغل استعدادًا للحدث ومع إصدار أمر آخر ارتفع مستوى صداعه.
ذهب لذلك دون أن يقول لا يمكنك حفر صخرة بفأس.
لكن الأوامر هي الأوامر.
‘ صباغة الرمال؟!! لماذا سنفعل شيئا عديم الفائدة كهذا؟! ‘
مع أرضية الكولوسيوم المغطاة بالرمال، غالبًا ما احتوت الأرضية الرملية على أسنان وشعر وأجزاء متعفنة من اللحم سقطت أثناء التنظيف.
وبسبب هذا سيتم إحضار رمال جديدة أسبوعيًا. وفي كل مرة يأمر دارون بصبغ الرمال.
داخل الكولوسيوم الرمال ليست بيضاء. يجب أن يتناسب اللون دائمًا مع المناسبة.
تم إسقاط الخنجر في نفس المكان الذي صنعه جوان من قبل.
قم بأرجحة سلاحه بدقة على النحو المنشود وحركه بحرية كما يريد، السمة التي كانت مطلوبة بشدة في المبارز.
دارون المهووس بمعارك المصارعين ، أخذ التفاصيل الصغيرة على محمل الجد.
المشكلة هي أن صباغة الرمل عمل شاق له أثر جسدي هائل على المرء.
لكن الأوامر هي الأوامر.
زار المفتش الكهف لاختيار العبيد الذين يحتاجهم للعمل.
لم يرد جوان.
“انتظر، هل بقيت في نفس المكان طوال اليوم؟ “
لم يستطع استخدام المصارعين لصبغ الرمال ، لذلك عليه البحث عن عبيد عديمي الفائدة ولا قيمة لهم.
روى له الجندي القصة.
لكن بعد فترة وجيزة من دخوله الكهف ، لاحظ مشهدًا غريبًا.
انشغل استعدادًا للحدث ومع إصدار أمر آخر ارتفع مستوى صداعه.
” من فعل هذا…. “
تجمع الجنود بالقرب من الحائط وتمتموا بصمت.
” هل فعل ليكتو هذا لقتل الوقت؟ “
أمكنه قول ذلك لنفسه فقط لكنه لم يتراجع وصرح عن أفكاره.
” ليكتو!؟ لو جاء ذلك الغبي الكبير للكهف ، لكنا قد رأيناه. “
قبل أن يتمكن المفتش حتى من إنهاء كلماته ، قام جوان مرارًا وتكرارًا بضرب الخنجر على المنضدة خمس مرات.
تجمع الجنود بالقرب من الحائط وتمتموا بصمت.
” كوني عبد كولوسيوم منخفض، لا أعرف…ولن تعرف. الأمر نفسه ينطبق على سيدتنا. ومع ذلك ، يعتقد الجميع أنه بمجرد تنفيذ الخطة ، سوف ينظر لأمرهم ويكافأون على آلامهم. “
انزعج المفتش من ما يفعله الجنود في مكان عملهم.
داخل الكولوسيوم الرمال ليست بيضاء. يجب أن يتناسب اللون دائمًا مع المناسبة.
أومأ المفتش برأسه.
” ماذا!؟ هل هناك حادث؟ “
فكر جوان في جاريد الذي طعنه.
“آه ، أيها المفتش الق نظرة على هذا”
” حسنًا ، كما قلت من الممكن أن وجودنا حقًا يضاهي حبة الرمل، حبة رمل صغيرة داخل كولوسيوم العملاقة التي ينوي جلالة الإمبراطور بناؤها. “
بمجرد تحرك الجنود لإحداث فجوة ، تمكن من رؤية ثقب كبير في وسط الجدار.
وقف المفتش وشعر بذراعي جوان لينتقل إلى يديه.
رأى حفرة كبيرة تقريبًا كارتفاع الإنسان لذا شعر أنها غريبة.
العيون التي لم تملك أي عاطفة خلفها، إذا وجد أي شيء فلربما بعض التلميح للانزعاج.
تحتها ، تحطمت صخرة كبيرة إلى عدة قطع، أكبر قطعة وصلت لحجم خصر الشخص.
قم بأرجحة سلاحه بدقة على النحو المنشود وحركه بحرية كما يريد، السمة التي كانت مطلوبة بشدة في المبارز.
” هذا الصخرة كبيرة للغاية لذلك طلبت منهم تركها ولكن بعد ذلك عندما ألقينا نظرة هذا الصباح ، وجدناها محطمة. “
العيون التي لم تملك أي عاطفة خلفها، إذا وجد أي شيء فلربما بعض التلميح للانزعاج.
” هل يتواجد هنا عبد يمكنه كسر هذا!؟ “
ألقى جوان نظرة مريبة ثم قبل الخنجر.
” مع معول؟ انت مجنون، سوف ينكسر معصمك قبل أن تنكسر الفأس. “
أظهر المفتش وجهاً متأسفاً أثناء تحدثه.
يقوم المفتش بمسح المنطقة المكسورة.
” مات الإمبراطور، تماما مثل الآلهة، فلماذا تصلي؟ “
” إنه لم يمت، بل…. سقط نائما والدليل يكمن في المركز الإمبراطوري ، ما زالت جثته باقية ولم تتحلل. “
إنه من الصعب حقًا كسر صخرة بحجم شخص بالغ بدون المعدات المناسبة.
ربما يستطيع البناء الماهر ، ولكن لم يتواجد سبب لبيع مثل هذا الفرد الماهر لساحة القتال. بالإضافة لأنه من الواضح عدم رؤية أي علامات على استخدام متفجرات أو حريق.
لكن جوان يبدو صغيراً جداً.
” هل سألت العبيد؟ “
فإذا تساقط باستمرار على نفس النقطة على مدى مئات أو آلاف السنين ، فسيكون ثقبًا يخترقه تمامًا في النهاية.
” نعم ، سألت بالفعل لكنهم قدموا قصة سخيفة …. “
” وما الذي قالوه؟ “
” أوه….. “
‘ جوان ‘ فكر المفتش في اسمه ، لكنه أعرب أيضًا عن تقديره لجرأته.
روى له الجندي القصة.
عادةً عندما يجلب العبيد إلى غرفته يظهر على معظمهم الخوف والتوتر بغض النظر عن سبب وجودهم هنا.
عند الاستماع لكلماته ، اختفت فكرة صبغ الرمال وتشوهت تعابير وجهه.
للتحقق ومعرفة ما إذا كان الصبي في حالة ذهنية صحيحة ، سأله المفتش عن اسمه.
” الطفل؟ “
فجأة شعر المفتش برغبة ملحة في ثقب رأس جوان، تأملًا في أي ردود فعل منه ، لتأتي فكرة برأسه.
ألقى جوان نظرة مريبة ثم قبل الخنجر.
لم يرد جوان.
*****
” ادخل. “
فتح الباب ليدخل صبي رث المظهر إلى الغرفة.
قام المفتش بتحليل مظهر الصبي وهو يشق طريقه للغرفة عبر الباب.
كما طلب ، ضرب به المنضدة.
ملابس موحلة أشعث لم يتم غسلها منذ فترة، الشعر الدهني.
إنها موهبة هائلة.
منظر شائع لعبد.
أمكنه قول ذلك لنفسه فقط لكنه لم يتراجع وصرح عن أفكاره.
كما طلب ، ضرب به المنضدة.
لكن عينيه تروي قصة مختلفة.
زار المفتش الكهف لاختيار العبيد الذين يحتاجهم للعمل.
العيون التي لم تملك أي عاطفة خلفها، إذا وجد أي شيء فلربما بعض التلميح للانزعاج.
” مات الإمبراطور، تماما مثل الآلهة، فلماذا تصلي؟ “
دارون المهووس بمعارك المصارعين ، أخذ التفاصيل الصغيرة على محمل الجد.
لم يسع المفتش سوى الشعور بالغرابة، إذا وجد المصارعون فوق العبيد ، والجنود فوق المصارعين وفوق كل منهم وجد هو بنفسه.
أمكنه قول ذلك لنفسه فقط لكنه لم يتراجع وصرح عن أفكاره.
رد فوري، لم يظهر على الصبي الغضب أو التوتر.
عادةً عندما يجلب العبيد إلى غرفته يظهر على معظمهم الخوف والتوتر بغض النظر عن سبب وجودهم هنا.
لكن عينيه تروي قصة مختلفة.
نظر جوان إلى المفتش بتعبير يسأل ‘ هل انتهينا؟ ‘
للتحقق ومعرفة ما إذا كان الصبي في حالة ذهنية صحيحة ، سأله المفتش عن اسمه.
أظهر المفتش وجهاً متأسفاً أثناء تحدثه.
” ما اسمك؟ “
بما أن الكولوسيوم أكبر ساحة في تنتيل لذلك غالبًا ما تستضيف أحداثًا على مستوى المدينة.
” جوان. “
*****
رد فوري، لم يظهر على الصبي الغضب أو التوتر.
‘ جوان ‘ فكر المفتش في اسمه ، لكنه أعرب أيضًا عن تقديره لجرأته.
أمال جوان رأسه في شك لكنه اعتقد أن السحرة أو أتباعه المخلصين استخدموا بعض المواد الكيميائية لتحقيق هذا العمل الفذ.
” اسمك مطابق لإسم الإمبراطور، اسم جيد. “
وظيفته لم تقتصر على شراء العبيد والتأكد من عدم موتهم.
لم يرد جوان.
“جوان، هل أنت من كسرت الصخرة الكبيرة داخل الكهف؟ “
” بلى. “
” حسنًا، يبدو أن جميع العبيد ممن ماتوا هنا لم يكفوا!! “
” برفع الفأس. “
فكر المفتش في كيفية الرد على طريقة جوان في الكلام.
كواك ، كواك ، كواك ، كواك ، ثود!
إن تنتيل مستوطنة في أقصى ضواحي الإمبراطورية والعبيد في كثير من الأحيان يتم القبض عليهم من خارج الإمبراطورية.
هناك قول مأثور بأنه يمكن لقطرة الماء أن تخترق صخرة.
لقد التقى كثيراً بالعبيد الذين لا يستطيعون التحدث بلغة الإمبراطورية.
لو لم يستطع جوان التحدث بلغة الإمبراطورية جيدًا ، فسيكون ذلك مفهومًا.
” هذا صحيح، هذه طقوس لوعده، الوعد بأن تعود روح الإمبراطور المتجولة عندما يحين الوقت “
” كيف؟ “
كما طلب ، ضرب به المنضدة.
” بالفأس. “
‘ تُعانوا ، هاه ‘
” من فعل هذا…. “
” …… كيف بالفأس؟ “
في المحاولة الأخيرة ، دخل نصف الخنجر في المكتب.
” برفع الفأس. “
لم يتم العثور على أي ضرر في أي مكان آخر باستثناء المكان الذي تم فيه ضرب الخنجر.
ذهب لذلك دون أن يقول لا يمكنك حفر صخرة بفأس.
قال المفتش بختصار.
يقوم المفتش بمسح المنطقة المكسورة.
فجأة شعر المفتش برغبة ملحة في ثقب رأس جوان، تأملًا في أي ردود فعل منه ، لتأتي فكرة برأسه.
رأى حفرة كبيرة تقريبًا كارتفاع الإنسان لذا شعر أنها غريبة.
لفترة وجيزة ، صنع تعبيرًا غير مصدق ثم طرح سؤالًا ببطء.
” من فعل هذا…. “
لم يقف جوان بزاوية ولم يعد كتفيه، هو ببساطة فعل ذلك بشكل غريزي.
” كم مرة نقبت في الصخرة “
” لم أحسب… .. ربما طوال يوم أمس؟ “
هل كان من الضروري أن يقول هذا؟؟
وقف المفتش وشعر بذراعي جوان لينتقل إلى يديه.
ملابس موحلة أشعث لم يتم غسلها منذ فترة، الشعر الدهني.
سرعان ما أصيب المفتش بخيبة أمل.
” برفع الفأس. “
لو لم يستطع جوان التحدث بلغة الإمبراطورية جيدًا ، فسيكون ذلك مفهومًا.
بدا جسد جوان عاديًا وليس قوياً على الإطلاق.
” بالفأس. “
” إنها صخرة لن يتمكن حتى الكبار من كسرها بعد أسبوع ناهيك عن يوم واحد. لا ، بالنسبة للمبتدئين هو حجم لا يمكن كسره بفأس فكيف فعلتك بحق…. “
علم أن موته سبب خيانة جاريد.
” آه ، سيكون هذا هو الحال إذا تطفلت بشكل عشوائي في كل مكان. “
قاطع جوان المدرب وأجاب باقتضاب، تجاهل المدرب لهجته وفهم المعنى وراء كلامه.
‘ تُعانوا ، هاه ‘
“انتظر، هل بقيت في نفس المكان طوال اليوم؟ “
*****
أومأ جوان برأسه، أعطت أجواءه شعوراً ‘ ب ما هو صعب في ذلك. ‘
” لا أستطيع أن أشرح بالتفصيل ، لكن ماذا لو أمكنك الاعتماد على وجود أعلى بكثير مني؟ ألن تشعر بالرضا إذا امتلكت شخصاً لا يستطيع حتى المفتش أو المدير من العبث معه يقف إلى جانبك؟ “
ابتسم فاون بمرارة.
قام المدرب بسحب خنجر من حزام خصره، نظر جوان إلى الخنجر المعروض أمامه ورفع حاجبيه، أعاد له وجه ‘ ما الذي يفترض بي أن أفعله بهذا. ‘
نظر جوان إلى المفتش بتعبير يسأل ‘ هل انتهينا؟ ‘
علم أن إعطائه السلاح أمر خطير ، لكنه وثق من أنه لن يخسر أمام طفل، وفوق كل ذلك وضع فضوله أولاً.
داخل الكولوسيوم الرمال ليست بيضاء. يجب أن يتناسب اللون دائمًا مع المناسبة.
” استخدم هذا لصقه على المكتب. ”
‘ جوان ‘ فكر المفتش في اسمه ، لكنه أعرب أيضًا عن تقديره لجرأته.
ألقى جوان نظرة مريبة ثم قبل الخنجر.
هل كان من الضروري أن يقول هذا؟؟
كما طلب ، ضرب به المنضدة.
ترك عيب أبيض واحد على المكتب المصمم من الخشب.
ترك عيب أبيض واحد على المكتب المصمم من الخشب.
بالإضافة إلى ذلك ، لمسة من السلوك السيئ الذي يفيض بالثقة في النفس.
أومأ المفتش برأسه.
في المحاولة الأخيرة ، دخل نصف الخنجر في المكتب.
” افعلها مرة أخرى. “
تنهد جوان وضربه مرة أخرى بالمنضدة.
” استخدم هذا لصقه على المكتب. ”
بما أن الكولوسيوم أكبر ساحة في تنتيل لذلك غالبًا ما تستضيف أحداثًا على مستوى المدينة.
تم إسقاط الخنجر في نفس المكان الذي صنعه جوان من قبل.
قاطع جوان المدرب وأجاب باقتضاب، تجاهل المدرب لهجته وفهم المعنى وراء كلامه.
عبث المفتش بشفتيه بعصبية بعد أن نظر إلى مكان الخنجر دون هامش خطأ واحد.
لم يقف جوان بزاوية ولم يعد كتفيه، هو ببساطة فعل ذلك بشكل غريزي.
عانى المفتش من الصداع طوال الصباح، وذلك لأنه تلقى أمرًا من دارون مدير الكولوسيوم.
” مرة أخرى …. “
” هل سألت العبيد؟ “
كواك ، كواك ، كواك ، كواك ، ثود!
قبل أن يتمكن المفتش حتى من إنهاء كلماته ، قام جوان مرارًا وتكرارًا بضرب الخنجر على المنضدة خمس مرات.
في المحاولة الأخيرة ، دخل نصف الخنجر في المكتب.
لكن جوان يبدو صغيراً جداً.
لم يتم العثور على أي ضرر في أي مكان آخر باستثناء المكان الذي تم فيه ضرب الخنجر.
نظر جوان إلى المفتش بتعبير يسأل ‘ هل انتهينا؟ ‘
” موهوب للغاية لتتعفن كعبد. “
” إنه حقيقي. “
“جوان، هل أنت من كسرت الصخرة الكبيرة داخل الكهف؟ “
” لماذا؟ لم أفكر بذلك مرة واحدة في الواقع. “
هناك قول مأثور بأنه يمكن لقطرة الماء أن تخترق صخرة.
فإذا تساقط باستمرار على نفس النقطة على مدى مئات أو آلاف السنين ، فسيكون ثقبًا يخترقه تمامًا في النهاية.
امتلاك تركيز يقدر على الطعن باستمرار في نفس البقعة.
” إذن كل هذا الألم هو خطوة مطلوبة من أجل مستقبل أفضل؟ “
وهذا الفتى قادر على فعل هذا.
لو أن جوان يبلغ من العمر 13 أو 14 عامًا ، لكان قد اقترح على دارون أن يقوم المدير بتدريبه كمصارع.
وظيفته لم تقتصر على شراء العبيد والتأكد من عدم موتهم.
إنها موهبة هائلة.
” من فعل هذا…. “
قم بأرجحة سلاحه بدقة على النحو المنشود وحركه بحرية كما يريد، السمة التي كانت مطلوبة بشدة في المبارز.
بالإضافة إلى ذلك ، لمسة من السلوك السيئ الذي يفيض بالثقة في النفس.
قبل أن يتمكن المفتش حتى من إنهاء كلماته ، قام جوان مرارًا وتكرارًا بضرب الخنجر على المنضدة خمس مرات.
بدا جسد جوان عاديًا وليس قوياً على الإطلاق.
تركيزه المذهل سيبقى معه في ساحة المعركة.
‘ تُعانوا ، هاه ‘
” موهوب للغاية لتتعفن كعبد. “
داخل الكولوسيوم الرمال ليست بيضاء. يجب أن يتناسب اللون دائمًا مع المناسبة.
قال المفتش بختصار.
” لم أحسب… .. ربما طوال يوم أمس؟ “
” من فعل هذا…. “
وظيفته لم تقتصر على شراء العبيد والتأكد من عدم موتهم.
” لكن أليس الإمبراطور شخصًا ولد من أجل الجنس البشري؟ بمجرد تنفيذ الخطة الكبرى ، هل تعتقد أن فاون سيحصل أيضًا على أي مكافآت؟ “
استلزم دوره كمفتش زراعة البذور الموهوبة في المبارزين حيث توجد إمكانات أو قطعها إذا شكلوا تهديدًا.
” أنت…. كم هو عمرك؟ “
ومع ذلك ، هو موهوبٌ للغاية بحيث لا يمكن تجاهله.
” موهوب للغاية لتتعفن كعبد. “
” لا يوجد دليل. “
” وما الذي قالوه؟ “
” تمام إنه ليس مهمًا حقًا، بعد بضع سنوات من النمو، من الممكن أن تتفوق على ليكتو كبطل المصارع…. لكن تربيتك حتى ذلك الحين قد يكون أمرًا صعبًا. “
أظهر المفتش وجهاً متأسفاً أثناء تحدثه.
لو أن جوان يبلغ من العمر 13 أو 14 عامًا ، لكان قد اقترح على دارون أن يقوم المدير بتدريبه كمصارع.
لكن جوان يبدو صغيراً جداً.
” مات الإمبراطور، تماما مثل الآلهة، فلماذا تصلي؟ “
ومع ذلك ، هو موهوبٌ للغاية بحيث لا يمكن تجاهله.
‘ جوان ‘ فكر المفتش في اسمه ، لكنه أعرب أيضًا عن تقديره لجرأته.
قاطع جوان المدرب وأجاب باقتضاب، تجاهل المدرب لهجته وفهم المعنى وراء كلامه.
فكر المفتش في الوقت الحالي أن يبقيه على مسافة قريبة منه حتى يحين الوقت الذي يمكنه فيه استخدامه.
لفترة وجيزة ، صنع تعبيرًا غير مصدق ثم طرح سؤالًا ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
