الانتظار (3)
الفصل 168: الانتظار (3)
تنفست الصعداء من شفتي تلقائيا.
المترجم: pharaoh-king-jeki
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
“شهر واحد؟ أم سيكون شهرين؟ ” (يو ساي جونغ)
غير قادر على التزحزح عن شبر واحد ، لقد طفوت للتو في الفراغ المظلم بينما كنت مغمورة في الأفكار. أحد الاحتمالات التي كنت أنكرها حتى الآن دخلت في رأسي.
مسد الرجل لحيته الطويلة وأومأ برأسه.
إنها الليلة السابقة. حيث كانت ساي جونغ تسألني بينما كان يتململ بين ذراعي. و لكنني لم أستطع التأكد من الوقت الذي قد يستغرقه الأمر لذلك لم أتمكن من الرد عليها بأي شيء ملموس.
“إنه يبدو جيدًا من الخارج ، ومع ذلك …”
“إذن ، ربما ثلاثة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
لم أستطع التوقف هنا. و لقد وعدت ساي جونغ بأن أعود بعد كل شيء.
كان صوت ساي-جونغ يصبح أصغر بشكل تدريجي.
‘هناك….’
“….اوه حسنا. لا شيء سوى الانتظار ، على ما أعتقد “.
“…..يمكن.” (ساي جين)
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
“….أربعة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
كانت تهمس الآن. بذلت قصارى جهدي لتكوين ابتسامة يمكن تصديقها ، وقبلتها برفق على جبينها.
***
كان صوت ساي-جونغ يصبح أصغر بشكل تدريجي.
“سأعود في أقرب وقت ممكن. بحق الجحيم ، قد أظهر غدًا ، وكأن شيئًا لم يحدث على الإطلاق “. (ساي جين)
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
“كذاب.” (يو ساي جونغ)
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
“لا حقا.” (ساي جين)
ثم وصل طعامي.
كانت نافذة التنبيه تقول نفس الشيء ، ومع ذلك شعرت أن أطرافي كانت تتمايل عند المفاصل وشعرت كأنها تذوب من الحرارة المرعبة.
كان هناك دائمًا احتمال لأن المستقبل لم يكن منقوشًا على الحجر. تحدثت معها بابتسامة خفيفة ، وعادت ساي-جونغ بابتسامة أكثر استرخاءً.
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
“… ..نغ. كوني مستعده وانتظريني “. (ساي جين)
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
أجبتها هكذا ، وعانقتها بإحكام. و شعر جسدها الصغير بالشفقة بشكل غير عادي وصغير اليوم ، لسبب ما. حتى أنني كدت أن أنفجر من البكاء لكن بطريقة ما تراجعت.
ولكن لم يمض وقت طويل بعد ذلك طعن أذني بكاء ناعم. حيث كانت ساي جونغ تبكي.
لذلك تحولت إلى فنرير.
* مؤثرات صوتية للتربيت على الظهر *
لسوء الحظ كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التربيت على ظهرها برفق.
“هل أنت بالصدفة شامان؟“
الآن ، أتمنى أن يتدفق الليل أبطأ قليلاً من المعتاد.
تم تنشيط جسدي المرهق والضعيف بنبض الحياة ، وشعرت أن رأسي يحترق الآن.
*
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من منظور الشخصية الرئيسية.)
فجأة ، تدفق تيار عكر من شيء ما أمامي بعنف شديد ، وارتفع إلى الأعلى.
خلال الفجر المبكر ، عندما لم تكسر الشمس الظلام الأزرق الداكن حتى الآن – قمت بتجسيد مذكراتي وحملتها إلى موقع البوابة تحت الأرض.
النسخة المستقبلي مني التي كان مكان وجودها غير معروف.
لقد مر يومًا واحدًا فقط ، ومع ذلك فإن المشهد أمامي كان مناسبًا تمامًا لوصف “الجحيم على الأرض” إلى T.
كائنات غريبة وحشية تشبه الثعابين والكلاب وغيرها ، وبعد ذلك كان هناك ذلك المخلوق المجهول الذي يتلوى داخل المادة المخاطية السوداء … وكانت باثوري هنا تقاتل بنفسها.
عضت باثوري شفتها السفلى كما لو أنها فكرت في هذا الأمر مرارًا وتكرارًا. والإجابة التي جاءت من تلك المداولات العميقة كانت رائعة ، من النوع الذي أحببت سماعه حقًا.
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
“* مؤثرات صوتية للتهويد *”
ألقت نظرة على اتجاهي وأخبرتني بينما تحرق مد الوحوش.
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
أول شيء رأته هو ضوء الشمس الساطع والغابة الخضراء المكتظة.و حيث بقيت على ظهري للدقائق الخمس التالية أثناء محاولتي معرفة ماذا يجري ، قبل أن أقف على عجل.
“نصف تلك البوابات الصغيرة ستكون بمثابة مداخل لعالم آخر بينما الباقي ، حسنًا ، ستصبح بوابات جهنم مع الوحوش المتدفقة.” (باثوري)
تحدثت بطريقة ملتوية لتخبرني أن الوقت قد انتهى أخيرًا.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
مشت نحو البوابة دون أن أنبس ببنت شفة.
كان الشيء الذي كان علي فعله بسيطًا للغاية.
“…..يمكن.” (ساي جين)
كنت بحاجة فقط إلى الخوض في البوابة ، على ما يبدو مختنقة مع عدد لا يحصى من الوحوش التي تشق طريقها للخروج من القاع البعيد الذي لا يوصف.
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
بدا الأمر بسيطًا إلى حد ما لكنه تطلب قدرًا لا يمكن تصوره من الشجاعة لذلك تساءلت لفترة وجيزة عما إذا كان ينبغي أن أسكب لنفسي مشروبًا قويًا أم لا.
“مرحبًا هل تستمع؟” (باثوري)
من أجل أن أعيش كان هذا شيئًا كان علي القيام به.
أدرت رأسي قليلاً لأنظر إليها.
“أجل.” (ساي جين)
“هل ستعمل حقًا وفقًا لخطتك؟ حتى لو نجحت ، لن تتغير نهاية العالم – قد تغلق البوابة لكن هذا لن يعتني بالوحوش المتبقية في هذا العالم هل تعلم؟ وفي حال فشلت فهذا أسوأ من موت الكلب أيضًا “. (باثوري)
بقفزة بسيطة ، قفزت إلى أسفل البوابة.
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
“هاها. حسنًا ، سنرى لاحقًا “. (ساي جين)
داخل هذه البوابة كان هناك “باب” يسمح للمرء بالذهاب إلى الماضي ، أو إلى عالم آخر بُعد جديد.
“… ..”
لقد عملوا بشكل جيد.
وفقط بعد أن احترقت كل حراشفي ، عندما احترقت عيني في العمى وأصبح العالم مجرد ظلام ، عندها فقط …
عضت باثوري شفتها السفلى كما لو أنها فكرت في هذا الأمر مرارًا وتكرارًا. والإجابة التي جاءت من تلك المداولات العميقة كانت رائعة ، من النوع الذي أحببت سماعه حقًا.
فجأة ، تغير مستوى عيني ، وصقل بصري تمامًا.
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
“…..ماذا تقصد بذلك؟“
لا يسعني إلا التحديق في الوعاء الصغير وكمية صغيرة من اليرقات بداخله ، ثم ضحكت بهدوء.
“جيد جدا.” (ساي جين)
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
كما لو أنها لا تهتم بابتسامتي ، ضاقت عيناها إلى شق بينما كانت تتحدث.
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
“… ليس لأنك أقنعتني ، حسنًا؟ حسنًا ، عالم منزلي الذي دمره هؤلاء المتسكعون الأم لم يعد عالم منزلي القديم بعد الآن ، على أي حال “. (باثوري)
أدرت رأسي قليلاً لأنظر إليها.
“إنه القرار الصحيح.” (ساي جين)
“هاها. شكرا لك.” (ساي جين)
الآن بعد أن وافقت باثوري على المساعدة لم يكن هناك ما يمنعني هنا. لم تكن هناك حاجة لحفل كبير أيضًا. أوه ، ولا جدوى من التردد أيضًا.
بدا وحشًا مشغولًا بالتشبث بخصري صغيرًا مثل ذرة من الغبار.
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
البوابة كانت تنفث الأشياء كما لو كانت تنفجر مثل البركان. حيث كانت هذه الأشياء تشبه نوعًا ما أجزاء من اللحم البشري ، ولكنها أيضًا تتلوى مثل كائن حي فردي.
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
“… ليس لأنك أقنعتني ، حسنًا؟ حسنًا ، عالم منزلي الذي دمره هؤلاء المتسكعون الأم لم يعد عالم منزلي القديم بعد الآن ، على أي حال “. (باثوري)
كان هذا المشهد الغريب مثيرًا للاشمئزاز حقًا ، ولكن في نفس الوقت كان يثير الخوف.
رفعت رأسي وحدقت من مسافة البعيدة.
لكني كنت بحاجة إلى أن أكون شجاعا.
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
وهكذا ، شاهدت بأم عيني ، اللحظة التاريخية عندما تم إنشاء هونموجونج-ييوم و بؤس وأهوال الغزو الياباني بين عامي 1592 و 1598 و إذلال حرب المانشو عام 1636. (المترجم: هونموجونج-ييوم هو نظام الأبجدية الكورية الأصلي الذي تم اختراعه في ظل حكم الملك سيجونج.)
من أجل أن أعيش كان هذا شيئًا كان علي القيام به.
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
لم أكن بحاجة إلى العد التنازلي.
دقات الساعة لن تؤدي إلا إلى تآكل عزمي على أي حال.
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
بقفزة بسيطة ، قفزت إلى أسفل البوابة.
كنت أتوق لتناول الطعام مع الحبوب لذلك بحثت عن حانة تقليدية على جانب الطريق. حيث كان الرجل الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 188 سم يسأل بصوت عالٍ لذلك ربما حتمًا ، تركز كل الاهتمام على اتجاهي. بينما كنت أنتظر طعامي في حالة ذهول إلى حد ما بدأ رجل كان يراقبني بعيون غريبة في محادثة.
“المطر … المطر كما تقول. حسنًا ، ربما تمطر في وقت لاحق اليوم “. (ساي جين)
“ماذا؟! ح ، يا !! انتظر لحظة….” (باثوري)
سمعت صوت باثوري المتفاجئ خلفي.
كان الشيء الذي كان علي فعله بسيطًا للغاية.
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
لم أكن بحاجة إلى العد التنازلي.
*
(المترجم: لا يزال من الشخصية الرئيسية … حسنًا ، لقد فهمت الفكرة.)
“أرى أن الوضع الحالي بالنسبة لعامة الناس ليس جيدًا في الوقت الحالي.” (ساي جين)
كان الإحساس اللزج غير المرغوب فيه للغشاء المخاطي يتدلى فقط في البداية و مع مرور الوقت لم أشعر بأي شيء على الإطلاق. حيث كان الأمر كما لو أن إحساس اللمس قد سُرِق مني.
حاولت أن أنظر حولي.
بدا الأمر بسيطًا إلى حد ما لكنه تطلب قدرًا لا يمكن تصوره من الشجاعة لذلك تساءلت لفترة وجيزة عما إذا كان ينبغي أن أسكب لنفسي مشروبًا قويًا أم لا.
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
هل كنت أنظر إلى الامتداد الشاسع للفضاء الخارجي؟
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
“بارميد ، أحضر لي وعاء من الأرز والحساء ، من فضلك.”
أصبح عقلي نعسانًا وكانت أفكاري ضبابية.
وهكذا ، شاهدت بأم عيني ، اللحظة التاريخية عندما تم إنشاء هونموجونج-ييوم و بؤس وأهوال الغزو الياباني بين عامي 1592 و 1598 و إذلال حرب المانشو عام 1636. (المترجم: هونموجونج-ييوم هو نظام الأبجدية الكورية الأصلي الذي تم اختراعه في ظل حكم الملك سيجونج.)
وأخيرًا ، الوقت اللازم لمخلوق الأساطير الإلهي ليفاثان ، لينضج تمامًا.
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
فجأة ، تدفق تيار عكر من شيء ما أمامي بعنف شديد ، وارتفع إلى الأعلى.
أردت أن أختفي جنبًا إلى جنب مع الإحساس بالبرد والحرق للنجوم التي تلتف حول جسدي ، وكل شيء صغير يتلوى بداخلي بشكل مزعج.
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
****
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
“هوحوه.”
لكن بفضلهم ، تذكرت سبب وجودي هنا في المقام الأول.
كان علي أن أذهب إلى حيث أتى هذا الدفق لذلك قمت بإصلاح اتجاهي عكس اتجاه التدفق.
أدرت رأسي قليلاً لأنظر إليها.
“إذن ، ربما ثلاثة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
وبعد ذلك يتدفق الوقت ويتدفق.
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
هل كانت دقيقة أم ساعة؟ يوم…بما شهر او حتى سنة كاملة؟
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
محاصرًا في هذا “العالم” غير القابل للتفسير ، خُفت أن الغرور و إحساسي بالذات ، سيتشتتوا بعيدًا ، ولن أصبح كاملًا مرة أخرى.
‘هناك….’
لم يمض وقت طويل ، أو ربما إلى الأبد ، للعثور على “فجوة” سوداء ضخمة بدت وكأنها ثقب أسود كشفت عن نفسها من مسافة بعيدة.
محاصرًا في هذا “العالم” غير القابل للتفسير ، خُفت أن الغرور و إحساسي بالذات ، سيتشتتوا بعيدًا ، ولن أصبح كاملًا مرة أخرى.
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
“يا للعجب ….”
بشكل غريزي فتحت عيني على مصراعيها.
بقفزة بسيطة ، قفزت إلى أسفل البوابة.
تم تنشيط جسدي المرهق والضعيف بنبض الحياة ، وشعرت أن رأسي يحترق الآن.
مسد الرجل لحيته الطويلة وأومأ برأسه.
كما لو أنهم شعروا بالتغيير بُصِقًت المخلوقات من الثقب الأسود وتركت التيار العكر وحاصرتني ، متشبثة بي. بشكل غير متوقع ، شعرت بالبرد الشديد والألم أيضًا.
لذلك تحولت إلى فنرير.
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
[تحول المضيف إلى فنرير الأسطوري! و لمدة (12) ساعة القادمة ، الذئب الذي يقتل الآلهة فنرير …]
فجأة ، تغير مستوى عيني ، وصقل بصري تمامًا.
فجأة ، تدفق تيار عكر من شيء ما أمامي بعنف شديد ، وارتفع إلى الأعلى.
بدا وحشًا مشغولًا بالتشبث بخصري صغيرًا مثل ذرة من الغبار.
نعم كنت.
حتى الثقب الأسود بدا لي وكأنه حلوى قطن كبيرة بعض الشيء.
فتحت عيني.
كما لو أنها لا تهتم بابتسامتي ، ضاقت عيناها إلى شق بينما كانت تتحدث.
لذا فقد ابتلعتها بالكامل تمامًا هكذا.
كما لو أنها لا تهتم بابتسامتي ، ضاقت عيناها إلى شق بينما كانت تتحدث.
تم سحق الثقب الأسود مثل الجوهر وامتصاصه في فمي.
خلال الفجر المبكر ، عندما لم تكسر الشمس الظلام الأزرق الداكن حتى الآن – قمت بتجسيد مذكراتي وحملتها إلى موقع البوابة تحت الأرض.
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
[تم استيعاب الوجود الذي لا يمكن للمضيف التعامل معه …]
*
إذا كان هذا هو ما كان علي فعله ، حسنًا بدون ضجة ، لقد فعلت ذلك.
“… لا داعي للحديث غير المجدي لكن ديعني أسألك شيئًا واحدًا. باثوري أنتي وأتباعك لا تخططون للدخول إلى البوابة ، أليس كذلك؟ ” (ساي جين)
كان صوت ساي-جونغ يصبح أصغر بشكل تدريجي.
ولكن بعد ذلك غادر الكثير من الوحوش نحو الأرض. و إذا كنت سأساعد باثوري وقتلهم كان علي أن أعود في أقرب وقت ممكن.
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
في بعض الأحيان ، أصبحت حوافزي مشكلة.
“إنه مؤلم قليلاً ، رغم …”
لكن جسدي لا يريد أن يتحرك.
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
هل كانت هذه حالة شديدة من عسر الهضم؟ أم كنت أموت من أجل الخير؟
غير قادر على التزحزح عن شبر واحد ، لقد طفوت للتو في الفراغ المظلم بينما كنت مغمورة في الأفكار. أحد الاحتمالات التي كنت أنكرها حتى الآن دخلت في رأسي.
بقفزة بسيطة ، قفزت إلى أسفل البوابة.
نعم كنت.
ربما مات المستقبل ولم أعد موجودًا؟
“هل ستعمل حقًا وفقًا لخطتك؟ حتى لو نجحت ، لن تتغير نهاية العالم – قد تغلق البوابة لكن هذا لن يعتني بالوحوش المتبقية في هذا العالم هل تعلم؟ وفي حال فشلت فهذا أسوأ من موت الكلب أيضًا “. (باثوري)
لقد شعرت حقًا أن هذا هو الحال. و لقد كانت حجة مقنعة حقًا ، وأوقفت رحلتي التي لا نهاية لها.
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
أردت أن أختفي جنبًا إلى جنب مع الإحساس بالبرد والحرق للنجوم التي تلتف حول جسدي ، وكل شيء صغير يتلوى بداخلي بشكل مزعج.
تذكرت العودة إلى المنزل وأنا أمسك بيد أمي عندما كنت صغيرًا حقًا … ولكن بعد ذلك لم أستطع تذكر أي شيء لمدة 15 عامًا بعد ذلك.
بدأت أتذكر الذكريات القديمة واحدة تلو الأخرى.
هل كانت هذه حالة شديدة من عسر الهضم؟ أم كنت أموت من أجل الخير؟
تذكرت العودة إلى المنزل وأنا أمسك بيد أمي عندما كنت صغيرًا حقًا … ولكن بعد ذلك لم أستطع تذكر أي شيء لمدة 15 عامًا بعد ذلك.
ربما كان هذا مساويًا للدورة ، حقًا. و قبل أن تتجلى سماتي ، عشت حياة شبيهة بالظل حيث لم أكن حياً ولا ميتاً بعد كل شيء.
“لا حقا.” (ساي جين)
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
ومع ذلك فإن ذكريات السنوات الخمس الماضية كانت حية للغاية وحقيقية.
لكن سرعان ما اختفت كل الأصوات وغرقت أعمق وأعمق في فجوة العدم.
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
قابلت كيم يو-رين والتقيت هازلين والتقيت يو ساي-جونغ والتقيت كيم يو-سون ، والتقيت جوو جي-هيوك ، و …. حياة مشرقة ببراعة مترابطة بالعديد من اللقاءات والصداقات.
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
لم أستطع التوقف هنا. و لقد وعدت ساي جونغ بأن أعود بعد كل شيء.
كان المحيط الأزرق متموجًا بلطف فوق هناك مثل الحرير تحت أشعة الشمس الصافية.
وإلى جانب ذلك – كان لا يزال يتعين علي القيام بشيء آخر. و من أجل النجاح في أي شيء تقريبًا كان “الاهتمام بالآثار” أمرًا مهمًا للغاية.
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
عقلي يدور أسرع من أي وقت مضى.
كان من الصعب معرفة ما إذا كنت لا أزال أتنفس ، أو أتحرك ، أو حتى إذا كنت لا أزال حيا أو ميتا.
النسخة المستقبلي مني التي كان مكان وجودها غير معروف.
“هوحوه.”
يسمى الوجود بأنه يلتهم الأبعاد ، كائن لا تستطيع حتى باثوري الوقوف في وجهه.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
وأخيرًا ، الوقت اللازم لمخلوق الأساطير الإلهي ليفاثان ، لينضج تمامًا.
ووجدت إجابتي.
كما لو أنها لا تهتم بابتسامتي ، ضاقت عيناها إلى شق بينما كانت تتحدث.
عندما فتحت عيني ، رأيت نقطة ضوء قاتمة بعيدة بعيدة.
“مرحبًا هل تستمع؟” (باثوري)
بكل ما أوتي من قوة بدأت في ركوب الكلب نحو هذا الضوء.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أسابيع فقط في السنة لكن الأيام المتبقية كانت كثيرة جدًا.
“* مؤثرات صوتية للتهويد *”
‘هناك….’
فجأة شعرت بالغثيان. حيث كانت بوابة الماضي موجودة لكن الفجوة بين العالمين وضغطها الهائل كانت تقيدني بالقوة.
من أجل التحمل ، صرمت أسناني وتحولت إلى نموذج الليفاثان.
تحدثت بطريقة ملتوية لتخبرني أن الوقت قد انتهى أخيرًا.
حاولت أن أنظر حولي.
[تم تفعيل مهارة “المقاومة النهائية”. سيقاوم المضيف قوانين الكون وقمعها لفترة قصيرة من الزمن.]
“بارميد ، أحضر لي وعاء من الأرز والحساء ، من فضلك.”
كانت نافذة التنبيه تقول نفس الشيء ، ومع ذلك شعرت أن أطرافي كانت تتمايل عند المفاصل وشعرت كأنها تذوب من الحرارة المرعبة.
لكنني لم أستسلم.
“في الواقع. و هذا الجفاف يستمر لفترة أطول من السنوات السابقة أيضًا … إنه أمر مثير للقلق حقًا “.
“أجل.” (ساي جين)
اندفعت نحو تلك النقطة من الضوء دون توقف.
عضت باثوري شفتها السفلى كما لو أنها فكرت في هذا الأمر مرارًا وتكرارًا. والإجابة التي جاءت من تلك المداولات العميقة كانت رائعة ، من النوع الذي أحببت سماعه حقًا.
وفقط بعد أن احترقت كل حراشفي ، عندما احترقت عيني في العمى وأصبح العالم مجرد ظلام ، عندها فقط …
أردت أن أختفي جنبًا إلى جنب مع الإحساس بالبرد والحرق للنجوم التي تلتف حول جسدي ، وكل شيء صغير يتلوى بداخلي بشكل مزعج.
خرجت إلى السطوع اللامع لأشعة الشمس.
***
(المترجم: لا يزال يتم إخباره من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
فتحت عيني.
من أجل التحمل ، صرمت أسناني وتحولت إلى نموذج الليفاثان.
أول شيء رأته هو ضوء الشمس الساطع والغابة الخضراء المكتظة.و حيث بقيت على ظهري للدقائق الخمس التالية أثناء محاولتي معرفة ماذا يجري ، قبل أن أقف على عجل.
إنها الليلة السابقة. حيث كانت ساي جونغ تسألني بينما كان يتململ بين ذراعي. و لكنني لم أستطع التأكد من الوقت الذي قد يستغرقه الأمر لذلك لم أتمكن من الرد عليها بأي شيء ملموس.
هل كنت في مظهر بشري؟
‘هناك….’
نعم كنت.
ماذا عن نوافذ التنبيه؟
مشت نحو البوابة دون أن أنبس ببنت شفة.
لقد عملوا بشكل جيد.
“يا للعجب ….”
بدا الرجل قلقًا حقًا وهو يتنهد.
تنفست الصعداء من شفتي تلقائيا.
بعد أن تمسكت بنفسي ، وجدت بعض الفسحة للتحقق من المنطقة المحيطة.
تذكرت العودة إلى المنزل وأنا أمسك بيد أمي عندما كنت صغيرًا حقًا … ولكن بعد ذلك لم أستطع تذكر أي شيء لمدة 15 عامًا بعد ذلك.
“…… ..”
لكن جسدي لا يريد أن يتحرك.
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
لم تكن هناك ناطحات سحاب. لم تكن هناك طرق معبدة. لم تكن هناك مبانٍ حديثة أيضًا.
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
يسمى الوجود بأنه يلتهم الأبعاد ، كائن لا تستطيع حتى باثوري الوقوف في وجهه.
ما استقبلني هو مجموعة كاملة من المنازل التقليديه ذات الأسقف المكسوة بالبلاط والقش ، والحصن وأبراج المراقبة ، والعديد من العربات التي تجرها الخيول ، وأخيراً ، رائحة روث البقر الذي يستخدم كسماد.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
“في هذه الحالة ، يجب أن أختار المكان وأرسل الدعوات في الوقت الحالي ، أليس كذلك؟” (يو ساي جونغ)
النسخة المستقبلي مني التي كان مكان وجودها غير معروف.
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
كنت بحاجة فقط إلى الخوض في البوابة ، على ما يبدو مختنقة مع عدد لا يحصى من الوحوش التي تشق طريقها للخروج من القاع البعيد الذي لا يوصف.
تمتمت في نفسي.
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
كان من المستحيل معرفة ما كان العام. حسنًا ، اعتقدت أنني قد أحتاج إلى 500 إلى 600 عام إذا احتاج ليفاثان للوصول إلى مرحلة النضج لذلك لنفترض أن هذا كان 550 عامًا في الماضي.
الآن ، أتمنى أن يتدفق الليل أبطأ قليلاً من المعتاد.
وإذا كنت أنام لمدة نصف عام فهذا يعني أنني يجب أن أقضي ما لا يقل عن 1000 يوم مستيقظًا.
هل كنت في مظهر بشري؟
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
“هممم …”
“…..ماذا تقصد بذلك؟“
لسبب ما ، استمرت “هممم” في التسرب من شفتي.
لا يسعني إلا التحديق في الوعاء الصغير وكمية صغيرة من اليرقات بداخله ، ثم ضحكت بهدوء.
حسنًا ، يجب أن أفكر في هذا جيد.
ما استقبلني هو مجموعة كاملة من المنازل التقليديه ذات الأسقف المكسوة بالبلاط والقش ، والحصن وأبراج المراقبة ، والعديد من العربات التي تجرها الخيول ، وأخيراً ، رائحة روث البقر الذي يستخدم كسماد.
كان علي أن أذهب إلى حيث أتى هذا الدفق لذلك قمت بإصلاح اتجاهي عكس اتجاه التدفق.
يجب أن يكون 500 سنة أكثر من تكفى حتى يصل نموذج ليفاثان إلى مرحلة البلوغ. حيث يجب أن يكون ليفاثان كامل النمو قادرًا على محاربة المفترس للأبعاد ، أو ما يشار إليه باسم باثوري نفسها.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
“حسنًا ، قريب بما فيه الكفاية.” (ساي جين)
لقد عقدت العزم بالفعل على احتمال الانتظار الطويل. حسنًا ، كنت سأنتظر وقتًا أطول بكثير مما توقعت.
رفعت رأسي وحدقت من مسافة البعيدة.
كان المحيط الأزرق متموجًا بلطف فوق هناك مثل الحرير تحت أشعة الشمس الصافية.
يجب أن يكون هذا هو البحر الشرقي. وهذا يعني أن غرفة نومي كانت هناك.
نعم كان المشهد أمام عيني بعيدًا عن حقبة جوسون. (المترجم: سلالة كورية تأسست عام 1392. واستمرت حتى عام 1910.)
“….اوه حسنا. لا شيء سوى الانتظار ، على ما أعتقد “.
“حسنًا ، أنا خارج.” (ساي جين)
سأنتظر.
محاصرًا في هذا “العالم” غير القابل للتفسير ، خُفت أن الغرور و إحساسي بالذات ، سيتشتتوا بعيدًا ، ولن أصبح كاملًا مرة أخرى.
لسوء الحظ كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التربيت على ظهرها برفق.
إذا تحملت وتحمّلت وتحمّلت أكثر قليلاً فسيكون هذا هو الوقت المناسب عاجلاً وليس آجلاً.
****
تنفست الصعداء من شفتي تلقائيا.
(المترجم:…. لا يزال يخبر من وجهة نظرت الشخصية الرئيسية.)
لقد عقدت العزم بالفعل على احتمال الانتظار الطويل. حسنًا ، كنت سأنتظر وقتًا أطول بكثير مما توقعت.
عندما يذهب ليفاثان للنوم سيكون لمدة ثلاثة أشهر متتالية. وعندما استيقظ ، حسنًا كان عليه أن يظل مستيقظًا لمدة أسبوع. و معظم الوقت بينما كنت نائمًا بقيت في قاع المحيط لكن عندما كنت مستيقظًا ، كنت أتجول في جوسون لأرى ماذا كان.
“كذاب.” (يو ساي جونغ)
وهكذا ، شاهدت بأم عيني ، اللحظة التاريخية عندما تم إنشاء هونموجونج-ييوم و بؤس وأهوال الغزو الياباني بين عامي 1592 و 1598 و إذلال حرب المانشو عام 1636. (المترجم: هونموجونج-ييوم هو نظام الأبجدية الكورية الأصلي الذي تم اختراعه في ظل حكم الملك سيجونج.)
بدلاً من ذلك كان بإمكاني التحدث بشكل جيد مع الناس ، على الرغم من وجود بعض الاختلافات في النطق ومعنى كلمات معينة.
لقد فقدت العد عدد المرات التي أقبضت فيها قبضتي أثناء مشاهدة الغزاة الأجانب يغتصبون وينهبون الأرض و عند مشاهدة عامة الناس يعانون من ظلم فظيع لا يمكن تصوره على الإطلاق في جمعية حديث.
ربما مات المستقبل ولم أعد موجودًا؟
لكنني لم أحاول أبدًا القيام بشيء قد يغير التاريخ.
حسنًا ، يجب أن أفكر في هذا جيد.
كما لو أنها لا تهتم بابتسامتي ، ضاقت عيناها إلى شق بينما كانت تتحدث.
الأشياء التي يمكنني التأثير عليها كانت مقتصرة على أحداث قليلة بعد كل شيء.
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
ضمن هذه التيار الأسود ، شاهدت نبضات المخلوقات الخفية وشعرت بأعينهم المجنونة نحوي.
وهكذا ، استمر الوقت في التدفق أثناء انتظاري.
“إنه القرار الصحيح.” (ساي جين)
بقيت مستيقظًا لمدة ثلاثة أسابيع فقط في السنة لكن الأيام المتبقية كانت كثيرة جدًا.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
أصبح من الصعب بشكل تدريجي الحفاظ على سلامة عقلي.
في بعض الأحيان ، كنت أفتقد الجميع بشكل رهيب.
وإذا كنت أنام لمدة نصف عام فهذا يعني أنني يجب أن أقضي ما لا يقل عن 1000 يوم مستيقظًا.
“فتحت الكثير من البوابات المصغرة في جميع أنحاء الكوكب الآن.” (باثوري)
في بعض الأحيان ، أصبحت حوافزي مشكلة.
“… ..”
لذلك تحولت إلى فنرير.
في بعض الأحيان كان الغضب الذي لا يمكن الحفاظ عليه يحاول إغراقي.
كان كل يوم يمر بمثابة عذاب ، وكنت أخاف تدريجياً من غروب الشمس والقمر في كل يوم يمر.
داخل هذه البوابة كان هناك “باب” يسمح للمرء بالذهاب إلى الماضي ، أو إلى عالم آخر بُعد جديد.
لهذا السبب ذهبت أحيانًا إلى قرية من البشر.
بدلاً من ذلك كان بإمكاني التحدث بشكل جيد مع الناس ، على الرغم من وجود بعض الاختلافات في النطق ومعنى كلمات معينة.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
“بارميد ، أحضر لي وعاء من الأرز والحساء ، من فضلك.”
كنت أتوق لتناول الطعام مع الحبوب لذلك بحثت عن حانة تقليدية على جانب الطريق. حيث كان الرجل الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 188 سم يسأل بصوت عالٍ لذلك ربما حتمًا ، تركز كل الاهتمام على اتجاهي. بينما كنت أنتظر طعامي في حالة ذهول إلى حد ما بدأ رجل كان يراقبني بعيون غريبة في محادثة.
لقد فقدت العد عدد المرات التي أقبضت فيها قبضتي أثناء مشاهدة الغزاة الأجانب يغتصبون وينهبون الأرض و عند مشاهدة عامة الناس يعانون من ظلم فظيع لا يمكن تصوره على الإطلاق في جمعية حديث.
“لديك لياقة بدنية جيدة هناك أيها الشاب.”
ارتجف هذا “الثقب الأسود” باستمرار وبصق المخلوقات الوحشية دون توقف.
“هاها. شكرا لك.” (ساي جين)
انتظر ، ألم يشكل الفضاء أيضًا جزءًا من “الطبيعة” أيضًا؟
“هل أنت بالصدفة رجل عسكري؟“
“….أربعة أشهر؟” (يو ساي جونغ)
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
“هممم …”
كان الشيء الذي كان علي فعله بسيطًا للغاية.
عندها فقط ، ظهر هدفي وعزمي أخيرًا من المياه الموحلة والهادئة لوعائي المتلاشي.
مسد الرجل لحيته الطويلة وأومأ برأسه.
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
ثم وصل طعامي.
“… لذا لهذا السبب لم يتم كتابة أي شيء في اليوميات حول هذا الجزء ، هاه.”
لا يسعني إلا التحديق في الوعاء الصغير وكمية صغيرة من اليرقات بداخله ، ثم ضحكت بهدوء.
“أرى أن الوضع الحالي بالنسبة لعامة الناس ليس جيدًا في الوقت الحالي.” (ساي جين)
تم تنشيط جسدي المرهق والضعيف بنبض الحياة ، وشعرت أن رأسي يحترق الآن.
“ولكن بالتأكيد. لم تهطل الأمطار منذ بعض الوقت الآن كما لو أن الآلهة منزعجة منا “.
ضحك الرجل. و لكنه لم يكن هو فقط الآن – كان الجميع هنا في الحانة يضحكون أيضًا.
“لم يسقط المطر؟” (ساي جين)
كما لو أنهم شعروا بالتغيير بُصِقًت المخلوقات من الثقب الأسود وتركت التيار العكر وحاصرتني ، متشبثة بي. بشكل غير متوقع ، شعرت بالبرد الشديد والألم أيضًا.
“في الواقع. و هذا الجفاف يستمر لفترة أطول من السنوات السابقة أيضًا … إنه أمر مثير للقلق حقًا “.
“أنا باقية هنا.” (باثوري)
ألقت نظرة على اتجاهي وأخبرتني بينما تحرق مد الوحوش.
بدا الرجل قلقًا حقًا وهو يتنهد.
لسوء الحظ كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التربيت على ظهرها برفق.
أجبتها هكذا ، وعانقتها بإحكام. و شعر جسدها الصغير بالشفقة بشكل غير عادي وصغير اليوم ، لسبب ما. حتى أنني كدت أن أنفجر من البكاء لكن بطريقة ما تراجعت.
ابتسمت قليلا وأنا أنظر إليه.
أجبتها هكذا ، وعانقتها بإحكام. و شعر جسدها الصغير بالشفقة بشكل غير عادي وصغير اليوم ، لسبب ما. حتى أنني كدت أن أنفجر من البكاء لكن بطريقة ما تراجعت.
نعم كنت.
“المطر … المطر كما تقول. حسنًا ، ربما تمطر في وقت لاحق اليوم “. (ساي جين)
سمعت ذات مرة أن الجزء الداخلي من البوابة يشبه طبيعة البرية التي لا يطالب بها أحد ، ولكن كل ما رأيته هو الظلام الحالك. حتى النجوم التي ومضت بصوت خافت من بعيد ابتلعها هذا الظلام الغامر.
“…..ماذا تقصد بذلك؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
لسوء الحظ كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو التربيت على ظهرها برفق.
قام الرجل بإمالة رأسه قليلاً ، ولكن سرعان ما ظهرت سخرية على شفتيه وسألني مرة أخرى.
لكني أصبحت عاجزًا عن الكلام بسرعة كافية.
“هل أنت بالصدفة شامان؟“
“حسنًا ، قريب بما فيه الكفاية.” (ساي جين)
“هوحوه.”
ضحك الرجل. و لكنه لم يكن هو فقط الآن – كان الجميع هنا في الحانة يضحكون أيضًا.
“هوحوه.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“يا له من شخص مضحك.”
“ماذا؟! ح ، يا !! انتظر لحظة….” (باثوري)
“لا ، مجرد عامة الناس.” (ساي جين)
“إنه يبدو جيدًا من الخارج ، ومع ذلك …”
ماذا عن نوافذ التنبيه؟
كانوا يسخرون من التعليقات الواحدة تلو الأخرى.
قابلت كيم يو-رين والتقيت هازلين والتقيت يو ساي-جونغ والتقيت كيم يو-سون ، والتقيت جوو جي-هيوك ، و …. حياة مشرقة ببراعة مترابطة بالعديد من اللقاءات والصداقات.
فجأة ، تغير مستوى عيني ، وصقل بصري تمامًا.
“هاها. حسنًا ، سنرى لاحقًا “. (ساي جين)
كانت تهمس الآن. بذلت قصارى جهدي لتكوين ابتسامة يمكن تصديقها ، وقبلتها برفق على جبينها.
لقد حملت ببساطة ابتسامة كثيفة على وجهي.
لقد تحولت إلى نموذج ليكان ، ولاحظت بعناية الجانب الآخر من البوابة.
أصبح من الصعب بشكل تدريجي الحفاظ على سلامة عقلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
