نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 36

الفصل 35

الفصل 35

لم أستطع كبحَ نفسي و ذرفتُ الدموع من شدة فرحتي .

عندما قمنا بأتصال بالعين ، سرعان ما أصبح تعبير الصبي شاحباً .

سألتُ بعقل متفتح متاجلة الدموع التي غمرتني .

عندما اومأتُ برأسي ، وضع شيئ ما في يدي .

“إذاً ، هل يُمكنكِ علاج تلكَ الساق ؟”

عندما نظرتُ إلى الأعلى إبتسم إكسيليوس وقال إنه مسرور .

“بالطبع . سـيستغرق الأمر بعض الوقت ، لكن هذه الساق الصغيرة ستكون قادرة على الركض أو المشي .”

إبتسم أكسيليوس بشدة بسبب إبتسامة الثقة التي كانت على فم يوهانا .

في الواقع ، لقد كان الأمر مُذهل .. قرصتُ خدي في كال كانت هذه كذبة .

ومع ذلكَ ، لقد كان مُتحمساً للغاية لإختيار يوم يُمنع فيه الغرباء من الدخول و أن يطلب من القديسة تلقي العلاج .

“أوتش .”

“حلوى؟”

“يا إلهي .”

بالنظر إلى جميع أنحاء المكان ، لقد كان الجو صاخباً في الخارج .

شعرتُ بوخز و ألم في خدي .

“…أنا أعرف .”

إبتسمت القديسة قليلاً وضغطت على يدي برفق .

“لذلكَ ، أخبر رئيسة بينديكتو أن لا تقلق كثيراً .”

ثم مسحت بعناية الدموع التي كانت تتراكم حول عيني .

“ماذا؟”

“إنه ليس حُلماً . أنا سعيدة أن رحمة الإله كانت قادرة على الوصول إلى دافني .”

“إنها حلوى بطعم الليمون ، سوف أعود قبل أن تُنهي تناولها .”

“اوه . شكراً لكِ .”

يبدو أنه قد فهم معنى الكلمات التي قالتها يوهانا .

هل وصلتني الرحمة التي لم تكن موجودة حتى الآن ؟

هل يُمكن أن الإدراك أنه لم يتم التخلي عني قي هذا العالم يجعلني سعيدة بهذا الشكل ؟

أنا غارقة في السعادة لذلكَ لا أعرف ما هو نوع التعبير الذي يجبُ أن أظهره .

بالنظر إلى جميع أنحاء المكان ، لقد كان الجو صاخباً في الخارج .

ثم سمعتُ تنفس الصعداء من الأعلى .

“يوهانا .”

عندما نظرتُ إلى الأعلى إبتسم إكسيليوس وقال إنه مسرور .

براحة ، مسحَ إكسيليوس الإبتسامة التي كانت حول فمه .

“شكراً لكَ على قلقكَ .”

“دافني . هذا مكان لا يُمكن لأحد الدخول إليه ، لذا لا تقلقي ، هل يُمكنكِ الإنتظار قليلاً ؟”

“لا ، أنا سعيد لرؤيتكِ تتحسنين .”

“سأعود قريباً .”

عندما إستمر الجو الدافئ ، تركت القديسة يدي .

شعرتُ بالحرج من هذا الصوت الذي لم أكن أعرفه ثم حاولتُ إرجاع غطاء الرأس لكنه أمسكَ ذراعي بإحكام .

“سيد تشارنارد ، أنا بحاجة للحديث معكَ على إنفراد .”

“هذا ليس فقط الأمر ، يحتاج جرحها إلى الكثير من القوة ، لكنها فقط تتراكم في جسدها ، لا يُمكنني الإستمرار في سكب القوة .”

“بالطبع .”

يبدو أنه قد فهم معنى الكلمات التي قالتها يوهانا .

نظرَ إكسيليوس حوله و جاء أمامي وجلس على ركبتيه و تواصل معي بالعين .

ثم ، كما لو كان يريد أن يجعلني مُطمئنة إبتسم و قال بأبتسامة لطيفة .

ثم ، كما لو كان يريد أن يجعلني مُطمئنة إبتسم و قال بأبتسامة لطيفة .

عندما قمنا بأتصال بالعين ، سرعان ما أصبح تعبير الصبي شاحباً .

“دافني . هذا مكان لا يُمكن لأحد الدخول إليه ، لذا لا تقلقي ، هل يُمكنكِ الإنتظار قليلاً ؟”

“ماذا عن الجلوس و الحديث ؟”

“…نعم .”

عندما عبس بمثل هذه التجاعيد على وجهه المهدِّد أعطى جواً من الشراسة .

ربما سيتحدثون عن تقدمي ، صحيح ؟

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

كان من المُوتر بعض الشيئ أن أكون وحدي ، لكنني شعرتُ بالإرتياح لأنه مكان لا يُمكن لأي أي الدخول إليه بسهولة .

“…نعم .”

هذا يعني أنني لستُ مضطرة لمقابلة أشخاص جُدد عندما أكون بمفردي .

“لذلكَ ، أخبر رئيسة بينديكتو أن لا تقلق كثيراً .”

عندما اومأتُ برأسي ، وضع شيئ ما في يدي .

ثم ، كما لو كان يريد أن يجعلني مُطمئنة إبتسم و قال بأبتسامة لطيفة .

“حلوى؟”

“شكراً لكَ على قلقكَ .”

“إنها حلوى بطعم الليمون ، سوف أعود قبل أن تُنهي تناولها .”

كما لو أنها ستصيبني في أي لحظة ، بدأت ردود الفعل الحادة التي نسيتها بشأن الذكريات القديمة تتفتح .

“فهمت .”

على الأقل ، هي أفضل من الشوكولا .

“شكراً لكَ على قلقكَ .”

وضعتُ الحلوى الجميلة التي بطعم الليمون الخفيفة في فمي .

“جيد.”

“إنها لذيذة .”

جعلَ اللورد تشارنارد ، أو الأمير تشارنارد ، هذا المعبد مكاناً يُفخر به و يتألق .

كما لو أنه كان من حسن الحظ .. إبتسم إكسيليوس ووقف من على ركبتيه .

“…دافني !”

“سأعود قريباً .”

“سوف يستغرق وقتاً طويلاً ، يُشفى الجرح العادي في غضون أسبوع ، ولكن سـيتعين علاج دافني لأكثر من عام ليتم شفائها .”

توجه الإثنان لباب كان مُختلفاً عن الباب الذي دخلنا منه .

كان الشعر الأبيض و العيون الذهبية الزاهية التي شوهدت من تحت غطاء الرأس أكثر إقناعاً .

عندما شاهدتُ الإثنان يبتعدان و بمجرد أن سمعتُ صوت إغلاق الباب ، أدرتُ رأسي ونظرتُ حولي .

“لابدَ لي من أخذ فترة من الوقت حتى يتم إمتصاص كامل القوة المقدسة وتختفي . حوالي إسبوعين ؟”

‘همم .’

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يقفز أكسيلسوس إلى الخارج بعد أن سمع كلمات يوهانا .

أريد أن أرى السقف بشكل صحيح . لكنني كنتُ غير مرتاحة بغطاء الرأس لذلكَ إستدرتُ وكنتُ قلقة .

حتى لو كان الوقت متأخراً ، أدرتُ رأسي ببطء وحاولتُ التظاهر بأنني لم أره لكن الصبي دخل بلا تردد .

‘هل يُمكنني خلع غطاء الرأس بما أنه لا يوجد أحد يُمكنه الدخول إلى هنا ؟’

على أي حال ، الشيئ الوحيد الذي بإمكانه رؤيته بسبب الحجاب هو شفتاها الباسمة .

بعد الإنتباه قليلاً ، قمتُ بفك الشريط الموجود حول رقبتي .

على الأقل ، هي أفضل من الشوكولا .

إن المكان هادئ وبعدما تأكدتُ أنه لم يكن هناكَ أحد أزلتُ غطاء الرأس .

“سأعتني بعلاج دافني بالكامل .”

“يُمكنني أن أراه الآن .”

عندما نظرتُ إلى الأعلى إبتسم إكسيليوس وقال إنه مسرور .

عندما رفعتُ رأسي رأيتُ سماء صافية فوق السقف الزجاجي الشفاف .

أحضرت يوهانا كوباً من الشاي وسلة كبيرة من الفواكه .

‘يُمكنها إصلاحها . لقد قالت أنها يُمكنها إصلاح ساقي !’

“ماذا عن الجلوس و الحديث ؟”

عندما أدركتُ أن الإله لم يتخلى عني شعرتُ بالإثارة .

“جيد.”

‘ألم يتغير مُستقبلي؟’

على الأقل ، هي أفضل من الشوكولا .

العائلة التي تهتم بي وراجنار بجانبي ايضاً .

قال إكسيليوس “بالتأكيد … فهمت .” و اومأ برأسه .

وقالت أن الساق التي لا تعمل يُمكن أن تُعالج الآن .

“اوه . شكراً لكِ .”

هل يُمكن أن الإدراك أنه لم يتم التخلي عني قي هذا العالم يجعلني سعيدة بهذا الشكل ؟

تكونت التجاعيد على جبين إكسيليوس .

إن عرف الجميع فما مدى سعادتهم بهذا .

هل وصلتني الرحمة التي لم تكن موجودة حتى الآن ؟

بالنظر إلى جميع أنحاء المكان ، لقد كان الجو صاخباً في الخارج .

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

“ماذا؟”

“سأعود قريباً .”

لقد قال أن هذا مكان لا يُمكن لأي أحد دخوله ؟

عندما نظرتُ إلى الأعلى إبتسم إكسيليوس وقال إنه مسرور .

كنتُ أنظر إلى الباب لفترة طويلة ، واتسائل إن كان هناكَ أحد سـيأتي ، لكن الباب الذي أُغلق بإحكام فُتح بسرعة .

واصلت يوهانا الشرح متظاهرة أنها لم ترى تعبيره .

لم يستطع الفرسان اللذين كانو يحرسون الباب إخفاء توترهم وكانو متوترين ولم يعرفو ماذا يفعلون .

كان تعبير إكسيليوس غير واضح .

ثم ، خلفهم كان هناكَ شخص بـزي لم أره من قبل و شوهد طفل صغير بينهم .

يتبع …

حتى هذا الطفل الصغير قد بدى أكبر مني .

الملابس التي كان يرتديها تبدو جيدة ، ولم يبدو وكأنه من عائلة عادية بسبب جاذبيته .

لا أعلم إن كان السبب هو ضوء الشمس ، لكن شعر الصبي الفضي كان يتلألأ بضوء أزرق .

“أوتش .”

وبينما كنتُ أخفض بصري قليلاً ، رأيتُ عيوناً فضية مليئة بالكثير من الإستياء .

***

الملابس التي كان يرتديها تبدو جيدة ، ولم يبدو وكأنه من عائلة عادية بسبب جاذبيته .

“لذلكَ ، أخبر رئيسة بينديكتو أن لا تقلق كثيراً .”

‘ماذا أفعل …؟’

‘لم يرَ إبنته من قبل ولقد كان يسعى جاهداً في الحدود . وعندما عاد لابدَ أنه قد أصابه الرعب عندما واجه إبنته المصابة بجروح بالغة .’

إندهشتُ من الباب الذي فُتح وتصلبتُ .

“هل تعلم أنه من الصعب في إمبراطورية كليمنس إيجاد شخص أقوى مني ؟”

يجبُ أن أدير رأسي ، لكنني كنتُ متفاجئة للغاية لدرجة أنني لم أفعل ذلكَ ، ماذا أفعل ؟

هذا يعني أنني لستُ مضطرة لمقابلة أشخاص جُدد عندما أكون بمفردي .

وكان من الواضح من الوضع أن الباب أُجبرَ على الإنفتاح .

إبتسمت القديسة قليلاً وضغطت على يدي برفق .

حتى لو كان الوقت متأخراً ، أدرتُ رأسي ببطء وحاولتُ التظاهر بأنني لم أره لكن الصبي دخل بلا تردد .

“إن دافني لوحدها ، فقط أخبريني لأخرج .”

عندما إقترب بوتيرة سريعة ، طرح سؤالاً وبدى غير صبور .

“ماذا عن الجلوس و الحديث ؟”

“هل أنتِ من جاءت مع الدوق الأكبر ؟”

“إن دافني لوحدها ، فقط أخبريني لأخرج .”

“…الدوق الأكبر؟”

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يقفز أكسيلسوس إلى الخارج بعد أن سمع كلمات يوهانا .

فجأة قال هذا و إقترب مني .

تحدثت يوهانا «اسمها» بقصة ثقيلة من فمها .

عندما قمنا بأتصال بالعين ، سرعان ما أصبح تعبير الصبي شاحباً .

عبس للحظة ، وفي اللحظة التي كان سيفتح فيها فمه …

“…هل أنتي إبنة الدوق الأكبر ؟”

“عن ماذا تتحدث …”

“عن ماذا تتحدث …”

“يُمكنني أن أراه الآن .”

شعرتُ بالحرج من هذا الصوت الذي لم أكن أعرفه ثم حاولتُ إرجاع غطاء الرأس لكنه أمسكَ ذراعي بإحكام .

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

“سألتكِ إن كنتِ إبنة الدوق الأكبر !”

“شكراً لكَ على قلقكَ .”

“….!”

شعرتُ بوخز و ألم في خدي .

فجأة رفع صوته و فزعت و أغلقتُ عيني بإحكام .

“ماذا؟”

كما لو أنها ستصيبني في أي لحظة ، بدأت ردود الفعل الحادة التي نسيتها بشأن الذكريات القديمة تتفتح .

“هذا ليس فقط الأمر ، يحتاج جرحها إلى الكثير من القوة ، لكنها فقط تتراكم في جسدها ، لا يُمكنني الإستمرار في سكب القوة .”

كان هناكَ الكثير من الأشخاص من نفسي سني حاولو ضربي أو كانو يكرهونني .

“إذاً ، هل يُمكنكِ علاج تلكَ الساق ؟”

***

“لابدَ لي من أخذ فترة من الوقت حتى يتم إمتصاص كامل القوة المقدسة وتختفي . حوالي إسبوعين ؟”

كانت الغرفة التي دخلها الإثنان هي أكثر الأماكن أماناً في المعبد ، حيثُ هنا لم تكن تقلق بشأن تسرب الكلمات .

هز إكسيليوس رأسه و ألقي نظره نحو الباب .

براحة ، مسحَ إكسيليوس الإبتسامة التي كانت حول فمه .

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يقفز أكسيلسوس إلى الخارج بعد أن سمع كلمات يوهانا .

“هل حالة دافني خطرة ؟”

شعرت يوهانا بالإرهاق بعد إستنفاذ قوتها المقدسة لكنها كانت تبتسم .

“ماذا عن الجلوس و الحديث ؟”

هزت يوهانا رأسها قليلاً متذكرة القوة التي إرتبطت بالفتاة الصغيرة .

إبتسمت القديسة كما هو الحال دائماً و أعطته مقعداً .

‘لو لم يُجبر الإمبراطور الحالي نفسه على العرش لما إستلمه . أنا سعيدة لأنهم إخوة مختلفين .’

على أي حال ، الشيئ الوحيد الذي بإمكانه رؤيته بسبب الحجاب هو شفتاها الباسمة .

بالنظر إلى جميع أنحاء المكان ، لقد كان الجو صاخباً في الخارج .

هز إكسيليوس رأسه و ألقي نظره نحو الباب .

“قُلتَ دافني . إن جسد هذه الطفلة مختلف عن جسد الأطفال الآخر . لأكون أكثر وضوحاً ، فإن جسدها يمتص الكثير من القوة المقدسة .”

“إن دافني لوحدها ، فقط أخبريني لأخرج .”

عندما شاهدتُ الإثنان يبتعدان و بمجرد أن سمعتُ صوت إغلاق الباب ، أدرتُ رأسي ونظرتُ حولي .

“ياالهي .”

‘لو لم يُجبر الإمبراطور الحالي نفسه على العرش لما إستلمه . أنا سعيدة لأنهم إخوة مختلفين .’

على الرغم من أنها قالت له ذلكَ ، إلا أن إكسيليوس لم يتحرك .

‘لم يرَ إبنته من قبل ولقد كان يسعى جاهداً في الحدود . وعندما عاد لابدَ أنه قد أصابه الرعب عندما واجه إبنته المصابة بجروح بالغة .’

لقد كان يريد أن يدخل في صلب الموضوع على الفور .

عندما إستمر الجو الدافئ ، تركت القديسة يدي .

تحدثت يوهانا «اسمها» بقصة ثقيلة من فمها .

على أي حال ، الشيئ الوحيد الذي بإمكانه رؤيته بسبب الحجاب هو شفتاها الباسمة .

“سوف تُشفى .”

بعد الإنتباه قليلاً ، قمتُ بفك الشريط الموجود حول رقبتي .

“ماذا تقصدين بأنها سوف تُشفى؟”

“يُمكنني أن أراه الآن .”

بدأ الصبر يتلاشى من على وجه إكسيليوس لأنه لم يكن مجرد خبر إيجابي .

لكن عندما رأيت الطفلة التي وصلت ، عرفت على الفور .

تنهدت يوهانا في جو من الضغط .

إن عرف الجميع فما مدى سعادتهم بهذا .

“لا تعلم أنه يجبُ عليكَ الإستماع إلى الناس حتى النهاية ؟ إهدأ .”

سألتُ بعقل متفتح متاجلة الدموع التي غمرتني .

“يوهانا .”

يبدو أنه قد فهم معنى الكلمات التي قالتها يوهانا .

تكونت التجاعيد على جبين إكسيليوس .

لم يتسرب الصوت إلى الداخل ، لكن يوهانا يُمكنها الشعور بالصوت بسبب قوتها المقدسة التي ملأت المعبد .

عندما عبس بمثل هذه التجاعيد على وجهه المهدِّد أعطى جواً من الشراسة .

“جيد.”

ردت دون إهتمام .

ثم ، خلفهم كان هناكَ شخص بـزي لم أره من قبل و شوهد طفل صغير بينهم .

“قُلتَ دافني . إن جسد هذه الطفلة مختلف عن جسد الأطفال الآخر . لأكون أكثر وضوحاً ، فإن جسدها يمتص الكثير من القوة المقدسة .”

على الأقل ، هي أفضل من الشوكولا .

“يمتص الكثير ؟”

إن المكان هادئ وبعدما تأكدتُ أنه لم يكن هناكَ أحد أزلتُ غطاء الرأس .

هزت يوهانا رأسها قليلاً متذكرة القوة التي إرتبطت بالفتاة الصغيرة .

“…هل أنتي إبنة الدوق الأكبر ؟”

“هل تعلم أنه من الصعب في إمبراطورية كليمنس إيجاد شخص أقوى مني ؟”

“سأعود قريباً .”

“…أنا أعرف .”

لكن عندما رأيت الطفلة التي وصلت ، عرفت على الفور .

كان تعبير إكسيليوس غير واضح .

هل يُمكن أن الإدراك أنه لم يتم التخلي عني قي هذا العالم يجعلني سعيدة بهذا الشكل ؟

“لهذا طلبتُ مساعدتكِ .”

تكونت التجاعيد على جبين إكسيليوس .

“الجميع في المعبد ممتنون لكَ ، لذا قبلتُ طلبكَ ايضاً .. ليس عليكَ أن تشعر بالذنب .”

بالنظر إلى جميع أنحاء المكان ، لقد كان الجو صاخباً في الخارج .

أحضرت يوهانا كوباً من الشاي وسلة كبيرة من الفواكه .

كان الأمر أشبه أنها تقول له أنها تعرف أن دافتي هي إبنته هو وكلوي .

“إن كنتُ بحاجة إلى هذا القدر من القوة لشفاء شخص عادي . فأنا بحاجة إلى كمية كبيرة من القوة لشفاء دافني .”

“ماذا عن الجلوس و الحديث ؟”

كان هناكَ الكثير من العواطف المختلفة على وجه إكسيليوس .

“بالطبع .”

واصلت يوهانا الشرح متظاهرة أنها لم ترى تعبيره .

إشتهر أكسيليوس تشارنارد الأخ الأصغر للإمبراطور الحالي بعلاقته الجيدة مع إخوته .

“هذا ليس فقط الأمر ، يحتاج جرحها إلى الكثير من القوة ، لكنها فقط تتراكم في جسدها ، لا يُمكنني الإستمرار في سكب القوة .”

في الواقع ، لقد كان الأمر مُذهل .. قرصتُ خدي في كال كانت هذه كذبة .

“…إذاً ، ماذا يجب أن نفعل ؟”

“لابدَ لي من أخذ فترة من الوقت حتى يتم إمتصاص كامل القوة المقدسة وتختفي . حوالي إسبوعين ؟”

أريد أن أرى السقف بشكل صحيح . لكنني كنتُ غير مرتاحة بغطاء الرأس لذلكَ إستدرتُ وكنتُ قلقة .

قال إكسيليوس “بالتأكيد … فهمت .” و اومأ برأسه .

على الرغم من أنها قالت له ذلكَ ، إلا أن إكسيليوس لم يتحرك .

يبدو أنه قد فهم معنى الكلمات التي قالتها يوهانا .

“إن دافني لوحدها ، فقط أخبريني لأخرج .”

“سوف يستغرق وقتاً طويلاً ، يُشفى الجرح العادي في غضون أسبوع ، ولكن سـيتعين علاج دافني لأكثر من عام ليتم شفائها .”

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

“جيد.”

حتى لو كان الوقت متأخراً ، أدرتُ رأسي ببطء وحاولتُ التظاهر بأنني لم أره لكن الصبي دخل بلا تردد .

“لقد سمعتُ وجود أشخاص مثلها من وقتٍ لآخر . لذا لا تقلق .”

كان هناكَ الكثير من العواطف المختلفة على وجه إكسيليوس .

شعرت يوهانا بالإرهاق بعد إستنفاذ قوتها المقدسة لكنها كانت تبتسم .

نظرَ إكسيليوس حوله و جاء أمامي وجلس على ركبتيه و تواصل معي بالعين .

إشتهر أكسيليوس تشارنارد الأخ الأصغر للإمبراطور الحالي بعلاقته الجيدة مع إخوته .

يجبُ أن أدير رأسي ، لكنني كنتُ متفاجئة للغاية لدرجة أنني لم أفعل ذلكَ ، ماذا أفعل ؟

رجل لديه دماء العائلة الإمبراطورية ولكنه إختار طريقه كـفارس مقدس بنفسه بدون الجشع في المُلك .

“سوف يستغرق وقتاً طويلاً ، يُشفى الجرح العادي في غضون أسبوع ، ولكن سـيتعين علاج دافني لأكثر من عام ليتم شفائها .”

‘لو لم يُجبر الإمبراطور الحالي نفسه على العرش لما إستلمه . أنا سعيدة لأنهم إخوة مختلفين .’

“…أنا أعرف .”

جعلَ اللورد تشارنارد ، أو الأمير تشارنارد ، هذا المعبد مكاناً يُفخر به و يتألق .

“بالطبع . سـيستغرق الأمر بعض الوقت ، لكن هذه الساق الصغيرة ستكون قادرة على الركض أو المشي .”

ومع ذلكَ ، لقد كان مُتحمساً للغاية لإختيار يوم يُمنع فيه الغرباء من الدخول و أن يطلب من القديسة تلقي العلاج .

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يقفز أكسيلسوس إلى الخارج بعد أن سمع كلمات يوهانا .

لكن عندما رأيت الطفلة التي وصلت ، عرفت على الفور .

“جيد.”

‘ربما هي إبنته .’

“لا تعلم أنه يجبُ عليكَ الإستماع إلى الناس حتى النهاية ؟ إهدأ .”

إشتهر حب أكسيليوس في العاصمة .

“بالطبع . سـيستغرق الأمر بعض الوقت ، لكن هذه الساق الصغيرة ستكون قادرة على الركض أو المشي .”

عندما كان صغيراً وقع في حب كبيرة التجار من النظرة الأولى ، ولا أعرف إن كان قد إعترف بحبه حتى الآن .

“سيد تشارنارد ، أنا بحاجة للحديث معكَ على إنفراد .”

كما أن هناكَ الكثير من الناس من شعرو بالحزن أن هذا الحب الرومانسي لم يستمر لفترة طويلة .

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يقفز أكسيلسوس إلى الخارج بعد أن سمع كلمات يوهانا .

وكانت هناكَ طفلة تظهر فجأة ، لقد كان من الواضح أنها خليط من رئيسة عائلة بينديكتو و أكسيليوس .

وقالت أن الساق التي لا تعمل يُمكن أن تُعالج الآن .

كان الشعر الأبيض و العيون الذهبية الزاهية التي شوهدت من تحت غطاء الرأس أكثر إقناعاً .

يتبع …

‘لم يرَ إبنته من قبل ولقد كان يسعى جاهداً في الحدود . وعندما عاد لابدَ أنه قد أصابه الرعب عندما واجه إبنته المصابة بجروح بالغة .’

“بالطبع . سـيستغرق الأمر بعض الوقت ، لكن هذه الساق الصغيرة ستكون قادرة على الركض أو المشي .”

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

“يُمكنني أن أراه الآن .”

“سأعتني بعلاج دافني بالكامل .”

لكن عندما رأيت الطفلة التي وصلت ، عرفت على الفور .

“…لقد قلتِ أنه سوف يأخذ فترة طويلة ، ألا بأس ؟”

ثم مسحت بعناية الدموع التي كانت تتراكم حول عيني .

“إنه لقب اللورد تشارنارد ، من يجرؤ على الرفض ؟”

ثم ، خلفهم كان هناكَ شخص بـزي لم أره من قبل و شوهد طفل صغير بينهم .

إبتسم أكسيليوس بشدة بسبب إبتسامة الثقة التي كانت على فم يوهانا .

“إنه لقب اللورد تشارنارد ، من يجرؤ على الرفض ؟”

إعتقاداً أن القصة قد إنتهت ، خطت يوهانا نحو الباب .

“سوف تُشفى .”

“لذلكَ ، أخبر رئيسة بينديكتو أن لا تقلق كثيراً .”

وبينما كنتُ أخفض بصري قليلاً ، رأيتُ عيوناً فضية مليئة بالكثير من الإستياء .

كان الأمر أشبه أنها تقول له أنها تعرف أن دافتي هي إبنته هو وكلوي .

عندما شاهدتُ الإثنان يبتعدان و بمجرد أن سمعتُ صوت إغلاق الباب ، أدرتُ رأسي ونظرتُ حولي .

تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .

“ياالهي .”

عبس للحظة ، وفي اللحظة التي كان سيفتح فيها فمه …

إعتقاداً أن القصة قد إنتهت ، خطت يوهانا نحو الباب .

“يبدو وكأن هناكَ شخص ما في الخارج .”

إبتسمت القديسة كما هو الحال دائماً و أعطته مقعداً .

لم يتسرب الصوت إلى الداخل ، لكن يوهانا يُمكنها الشعور بالصوت بسبب قوتها المقدسة التي ملأت المعبد .

‘ألم يتغير مُستقبلي؟’

“…دافني !”

“سأعود قريباً .”

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يقفز أكسيلسوس إلى الخارج بعد أن سمع كلمات يوهانا .

ربما سيتحدثون عن تقدمي ، صحيح ؟

يتبع …

‘ماذا أفعل …؟’

اومأت يوهانا برأسها وفهمت لوحدها ، قائلة أنها يُمكنها فقط التخمين بدون أن يقول شيئاً .«سوء فهم جامد»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط