ميراث المعلم
داخل القاعة الضخمة على شكل ثماني.
“هذه البلورات ، ما فائدة استخدامها بالضبط؟” سأل لوه فنغ.
حدق لوه فنغ في التابوت الكريستالي الضخم. كان الرجل الأشقر الأبيض برداء أسود الذي يرقد بسلام بداخله يشبه الإله. كان هذا الرجل الذي سار بالتوازي مع الكون ، مع تسعة من الخدم الذين لا يموتون … سيد كوكب يون مو! في قلبه ، كان لوه فنغ دائمًا يحترم ويعبد مثل هذا المحارب ، وكان مدركًا تمامًا للفرق بين وجود معلم وتوجيه مقابل عدم وجود واحد ، الطريقين مختلفين تمامًا.
“اطمئن ، قبل وفاته ، أعطاني المعلم كل شيء. في الواقع ، بصفتي الذكاء الاصطناعي الذي كنت دائمًا بجانب المعلم ، تعاليم السيد الأولية وتعليماته لتلاميذه ، يمكنني عرضها لك على الشاشة. لا تقلق ” قال باباتا بثقة.
ما هو أكثر …
كان معلمه سيد كوكب يون مو ، وكان جميع اتباعه التلاميذ ميتون. ما هو نوع العدو الذي حاربه معلمه؟ لدرجة أنه تم تدمير كوكب يون مو بأكمله.
بما أن باباتا ذو الرداء الاسود يحدق به ، فما الخيار الذي كان لديه؟
كان معلمه سيد كوكب يون مو ، وكان جميع اتباعه التلاميذ ميتون. ما هو نوع العدو الذي حاربه معلمه؟ لدرجة أنه تم تدمير كوكب يون مو بأكمله.
“كيف أدفع احترامي؟” نظر لوه فنغ إلى باباتا.
“لنذهب” قال باباتا.
“جيد جدا ، اختيارك هو الصحيح!” رفع باباتا رأسه ، “بسبب اختيارك ، ستستفيد الأرض بأكملها. بمساعدتي أنا ، الشيطان باباتا ، لوه فنغ ، سوف يدوي اسمك في مجرة درب التبانة ، حتى حول الكواكب التي لا تعد ولا تحصى في إمبراطورية التنين الأسود ، سوف يعبدك عدد لا يحصى من البشر ويتطلعون إليك. ستحدد كلمتك الواحدة ما إذا كانت ثقافة كوكب بأكمله ترتفع أو تنقرض ، فأنت … ”
“بصمة روحية؟” كان لوه فنغ متشككًا ، “كيف أفعل ذلك؟”
كان لـ لوه فنغ مشاعر متباينة عندما قاطع باباتا المتحمس: “كيف أدفع احترامي؟”
“سأعطيك أولاً عنصر تخزين مكاني” ولوح باباتا ذو الرداء الأسود يده عرضياً وطار ضوء فضي.
“آه … إتباعًا للتقاليد ، عندما يقبل السيد طالبًا جديدًا ، يجب أن يكون لديه أقرب أصدقائه حوله ، مع حدث فخم. ومع ذلك ، الآن بعد وفاته وذهاب كوكب يون مو ، أصبح كل شيء أبسط“. نظر باباتا إلى التابوت البلوري ، وصوته اصبح فجأة عميقًا ومنخفضًا ، “ما عليك سوى أن تسجد ثماني مرات أمام جسده“.
كان باباتا غاضبًا ، “البصمة الروحية ، روح كل شخص ، بغض النظر عن مدى قوتها ، سيكون لها دائمًا اختلافات ونقاط ضعف فطرية خاصة بها! لا توجد روحان متماثلتان تمامًا ، عليك فقط استخدام طاقتك الروحية للتغلغل فيها والطباعة! لا تهتم بأي شيء آخر “.
أومأ لوه فنغ.
“إن سفينة كوكب يون مو هذه ، هي نتاج العمل الشاق الذي لا نهاية له من قبل سيدي ، هي سفينة ذات قيمة لا تُقاس! سميت كوكب يو مو “.
بالنظر إلى التابوت البلوري ، الشخص الذي عاش لأكثر من 60 مليون سنة ، سيد كوكب يون مو ، مات منذ 50 ألف سنة. والآن أخذه كمعلم له!
نظر باباتا ذو الرداء الأسود إلى الجسد داخل التابوت ، مع نظرة معقدة على وجهه. برقة: “الزعيم ، من اليوم فصاعدا ، سأتبع تلميذك. لا تقلق ، سأتعامل مع كل شيء “. برفق شديد ، ناعم للغاية لدرجة أن لوه فنغ بالكاد سمعه بوضوح ، رفع باباتا يده وأشار إلى الأرض.
“بينغ“.
“من اليوم ، ستكون التلميذ الخامس للسيد ، والأخير ، التلميذ الحي الوحيد!” نظر باباتا إلى لوه فنغ.
ركع لوه فنغ ، وطرق جبهته على الأرض بشدة 8 مرات.
نظر باباتا ذو الرداء الأسود إلى الجسد داخل التابوت ، مع نظرة معقدة على وجهه. برقة: “الزعيم ، من اليوم فصاعدا ، سأتبع تلميذك. لا تقلق ، سأتعامل مع كل شيء “. برفق شديد ، ناعم للغاية لدرجة أن لوه فنغ بالكاد سمعه بوضوح ، رفع باباتا يده وأشار إلى الأرض.
“من اليوم ، ستكون التلميذ الخامس للسيد ، والأخير ، التلميذ الحي الوحيد!” نظر باباتا إلى لوه فنغ.
مظهر خبيث جدا!
فهم لوه فنغ على الفور …
“من اليوم ، ستكون التلميذ الخامس للسيد ، والأخير ، التلميذ الحي الوحيد!” نظر باباتا إلى لوه فنغ.
كان معلمه سيد كوكب يون مو ، وكان جميع اتباعه التلاميذ ميتون. ما هو نوع العدو الذي حاربه معلمه؟ لدرجة أنه تم تدمير كوكب يون مو بأكمله.
كانت هذه سفينة فضائية مثلثة حمراء دموية ، ثلاث نقاط فقط ، مع أقواسها الخاصة! بالإضافة إلى ذلك ، كان محيط السفينة رقيقًا للغاية وحادًا جدًا!
“لوه فنغ ، بما ان السيد مات ، لا يمكنه تعليمك شخصياً ، لذلك … سأحل محل المعلم لتعليمك” نظر باباتا إلى لوه فنغ.
بدأ التابوت البلوري ينزلق ببطء إلى الأرض وبدأت الأرض تنغلق.
أومأ لوه فنغ.
“لقد أصبحت تدرك أخيراً.” وأشار باباتا إلى الجدران المحيطة ، “انظر ، هناك خدوش على الجدران والأرض! هذه كلها بصمات متبقية من معركة المقاتلين الذين لا يموتون! حتى لو لم يكن المرء كائنًا لا يموت ، فقد يترك على الأرجح خدش واحد فقط! ”
“اطمئن ، قبل وفاته ، أعطاني المعلم كل شيء. في الواقع ، بصفتي الذكاء الاصطناعي الذي كنت دائمًا بجانب المعلم ، تعاليم السيد الأولية وتعليماته لتلاميذه ، يمكنني عرضها لك على الشاشة. لا تقلق ” قال باباتا بثقة.
كانت الأضواء مشرقة في القاعة المستديرة.
بسماع ذلك ، لم تعد لوه فنغ يقلق على الإطلاق.
“لوه فنغ ، بما ان السيد مات ، لا يمكنه تعليمك شخصياً ، لذلك … سأحل محل المعلم لتعليمك” نظر باباتا إلى لوه فنغ.
“سأعطيك أولاً عنصر تخزين مكاني” ولوح باباتا ذو الرداء الأسود يده عرضياً وطار ضوء فضي.
حدق لوه فنغ فجأة في باباتا ، “باباتا ، يمكن لمقاتلي مستوى الكون أن يقاتلوا على الكوكب الساطع ، لورد القطاع هذا يمكن أن يدمر أحدهم بقبضة يده. اخترق هجوم هذا العدو السطح الخارجي للسفينة وقتله! ومع ذلك ، لم يتم تدمير هذه السفينة ، فما الذي صنعت منه؟ ”
قبض عليه لوه فنغ ، فتح كفه … بدا وكأنه خاتم فضي عادي.
“من الآن فصاعدًا ، ستستخدم هذه البلورات للتدريب. لدي الكثير منهم هنا” قال باباتا.
“يمكن صنع عنصر التخزين المكاني هذا في العديد من الأشكال ، الخواتم وحراس الرسغ وغيرها الكثير” ابتسم باباتا ، “مع ذلك ، بناء “حلقة مكانية” أمر صعب للغاية. حتى في الكون ، يعتبر ذلك رفاهية. مادة الحلقة المكانية فريدة للغاية ، يمكن أن تدخل وتبقى داخل بشرتك ”
“يمكن صنع عنصر التخزين المكاني هذا في العديد من الأشكال ، الخواتم وحراس الرسغ وغيرها الكثير” ابتسم باباتا ، “مع ذلك ، بناء “حلقة مكانية” أمر صعب للغاية. حتى في الكون ، يعتبر ذلك رفاهية. مادة الحلقة المكانية فريدة للغاية ، يمكن أن تدخل وتبقى داخل بشرتك ”
وضع لوه فنغ على الخاتم على إصبعه الأوسط الأيسر.
أومأ لوه فنغ.
بدون صوت أو أثر ، تمامًا مثل تدفق الزئبق ، دخل جلده ، شعر لوه فنغ بالبرودة واختفت الحلقة على إصبعه تمامًا.
“بمجرد أن تلتقط السفينة السرعة في الكون ، مع حدة محيطها ، يمكن حتى اختراق منطقة نيزك دون أي مشكلة! دون أي ضرر على السرعة ” قال باباتا بفخر ، “لقد استخدمتها لقطع درعك ، مثل المواد الكبيرة لعمل صغير. هذه مادة تواجه حتى الكائنات الحية صعوبة في تدميرها!”
“يمكنك استخدام القليل من الطاقة الروحية للتغلغل فيها ، والسماح بطاقتك بعمل بصمة روحية في الداخل. ما عليك سوى القيام بذلك مرة واحدة ، ولن تفعلها مرة أخرى في المستقبل” قال باباتا.
نظر باباتا ذو الرداء الأسود إلى الجسد داخل التابوت ، مع نظرة معقدة على وجهه. برقة: “الزعيم ، من اليوم فصاعدا ، سأتبع تلميذك. لا تقلق ، سأتعامل مع كل شيء “. برفق شديد ، ناعم للغاية لدرجة أن لوه فنغ بالكاد سمعه بوضوح ، رفع باباتا يده وأشار إلى الأرض.
“بصمة روحية؟” كان لوه فنغ متشككًا ، “كيف أفعل ذلك؟”
“بينغ“.
“غبي.”
توفي على الفور لورد قطاع ، هاجمه مخلوق لا يموت خارق داخل السفينة ،! كان يجب أن يكون الهدف الرئيسي للمخلوق الذي لا يموت هو سيد كوكب يون مو!
كان باباتا غاضبًا ، “البصمة الروحية ، روح كل شخص ، بغض النظر عن مدى قوتها ، سيكون لها دائمًا اختلافات ونقاط ضعف فطرية خاصة بها! لا توجد روحان متماثلتان تمامًا ، عليك فقط استخدام طاقتك الروحية للتغلغل فيها والطباعة! لا تهتم بأي شيء آخر “.
“هذا الكبير الثاني ، ما هو مستواه؟” سأل لوه فنغ.
“اوه” تحولت نية لوه فنغ ، وتدفق خيط من طاقة الروح بسرعة من يده إلى إصبعه ، متخللاً الخاتم.
“يمكنك استخدام القليل من الطاقة الروحية للتغلغل فيها ، والسماح بطاقتك بعمل بصمة روحية في الداخل. ما عليك سوى القيام بذلك مرة واحدة ، ولن تفعلها مرة أخرى في المستقبل” قال باباتا.
تغيرت الحلقة قليلاً ، بسرعة …
“جيد جدا ، اختيارك هو الصحيح!” رفع باباتا رأسه ، “بسبب اختيارك ، ستستفيد الأرض بأكملها. بمساعدتي أنا ، الشيطان باباتا ، لوه فنغ ، سوف يدوي اسمك في مجرة درب التبانة ، حتى حول الكواكب التي لا تعد ولا تحصى في إمبراطورية التنين الأسود ، سوف يعبدك عدد لا يحصى من البشر ويتطلعون إليك. ستحدد كلمتك الواحدة ما إذا كانت ثقافة كوكب بأكمله ترتفع أو تنقرض ، فأنت … ”
شعر لوه فنغ بشيء ، أصبحت الحلقة مثل يده نفسها ، دون استخدام أي طاقة روحية ، شعر بها هناك. كان لهذا الخاتم مساحة فارغة بداخله ، وسعة عالية للغاية ، وشعوره به ، تقريبًا مثل مساحة بطول 100 متر.
شعر لوه فنغ بشيء ، أصبحت الحلقة مثل يده نفسها ، دون استخدام أي طاقة روحية ، شعر بها هناك. كان لهذا الخاتم مساحة فارغة بداخله ، وسعة عالية للغاية ، وشعوره به ، تقريبًا مثل مساحة بطول 100 متر.
“إن مساحة هذا الخاتم هي شكل مكعب ، بعد قياسات الأرض ، يبلغ طولها حوالي 612 م وعرضها 521 م وارتفاعها 108 م. لن أخوض في النقاط العشرية “. نظر باباتا بفخر ، تقريبًا كما لو كان يأمل في رؤية صدمة لوه فنغ.
“يمكنك استخدام القليل من الطاقة الروحية للتغلغل فيها ، والسماح بطاقتك بعمل بصمة روحية في الداخل. ما عليك سوى القيام بذلك مرة واحدة ، ولن تفعلها مرة أخرى في المستقبل” قال باباتا.
“اوه.” أومأ لوه فنغ.
“دعني أريك كيف يبدو السطح الخارجي لهذه السفينة” أشار باباتا نحو الفراغ في الأمام.
“اللعنة ، ألا تعرف مدى صعوبة قطع جزء من فضاء الكون وإدخاله في عنصر؟ وهذا فضاء كبير في ذلك الشيء؟ ” كان باباتا غير راضٍ عن ردة فعل لوه فنغ ، “إذا علم أي من محاربي الكون ، فستكون ميتًا. ومع ذلك ، طالما أنك لا تخبر أحدا ، فلن يعرف أحد “.
نظر لوه فنغ إلى الجثث الست بحزن ، هذه الجثث الست … خمسة منهم كانوا كائنات لا يموتون!
صدم لوه فنغ سرا …
“كيف أدفع احترامي؟” نظر لوه فنغ إلى باباتا.
لبناء فضاء داخل الحلقة ، هل تمزق الفضاء من الكون؟ لا يصدق! لم يكن عجيبًا حتى في كلمات باباتا المجنونة والفخورة ، لقد كانت مهمة صعبة للغاية.
ما هو أكثر …
“لنذهب” قال باباتا.
******
“أوه ، هذا التابوت البلوري …” نظر لوه فنغ إلى التابوت.
“فوق” هدأ باباتا.
نظر باباتا ذو الرداء الأسود إلى الجسد داخل التابوت ، مع نظرة معقدة على وجهه. برقة: “الزعيم ، من اليوم فصاعدا ، سأتبع تلميذك. لا تقلق ، سأتعامل مع كل شيء “. برفق شديد ، ناعم للغاية لدرجة أن لوه فنغ بالكاد سمعه بوضوح ، رفع باباتا يده وأشار إلى الأرض.
هو!
كا كا كا
“أوه ، الآن بالنسبة لميراثك من سيدك.” قال باباتا.
بدأ التابوت البلوري ينزلق ببطء إلى الأرض وبدأت الأرض تنغلق.
على الفور داخل الفراغ ، ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد تظهر نسخة طبق الأصل صغيرة من السفينة!
“فوق” هدأ باباتا.
كانت الأضواء مشرقة في القاعة المستديرة.
ووش! ووش!
تبع لوه فنغ باباتا من خلال الممرات وصولا إلى القاعة المستديرة.
داخل القاعة الضخمة على شكل ثماني.
******
ووش! ووش!
كانت الأضواء مشرقة في القاعة المستديرة.
“بينغ“.
نظر لوه فنغ إلى الجثث الست بحزن ، هذه الجثث الست … خمسة منهم كانوا كائنات لا يموتون!
كان لـ لوه فنغ مشاعر متباينة عندما قاطع باباتا المتحمس: “كيف أدفع احترامي؟”
“لوه فنغ” أشار باباتا إلى العظام الذهبية ، “كان هذا تلميذ السيد الثاني ، وهو أيضًا أكثر طلاب السيد استثنائية. ولكن في تلك المعركة ، كما كان يجري ملاحقة السيد ، اخترق هجوم العدو بالفعل دفاع سفينة كوكب يون مو وإلى داخل السفينة! الكائنات الخالدة كانت بخير ، لكنه مات على الفور “.
بدأ التابوت البلوري ينزلق ببطء إلى الأرض وبدأت الأرض تنغلق.
“من الخارج ، الى الداخل مباشرة؟” صدم لوه فنغ للغاية.
بما أن باباتا ذو الرداء الاسود يحدق به ، فما الخيار الذي كان لديه؟
“هذا الكبير الثاني ، ما هو مستواه؟” سأل لوه فنغ.
بما أن باباتا ذو الرداء الاسود يحدق به ، فما الخيار الذي كان لديه؟
“لورد قطاع!” قال باباتا.
ووش! ووش!
صمت لوه فنغ …
استمع لوه فنغ باهتمام.
توفي على الفور لورد قطاع ، هاجمه مخلوق لا يموت خارق داخل السفينة ،! كان يجب أن يكون الهدف الرئيسي للمخلوق الذي لا يموت هو سيد كوكب يون مو!
لبناء فضاء داخل الحلقة ، هل تمزق الفضاء من الكون؟ لا يصدق! لم يكن عجيبًا حتى في كلمات باباتا المجنونة والفخورة ، لقد كانت مهمة صعبة للغاية.
“آه.”
شظية الشفرة هذه لديها كمية سخيفة من القوة.
حدق لوه فنغ فجأة في باباتا ، “باباتا ، يمكن لمقاتلي مستوى الكون أن يقاتلوا على الكوكب الساطع ، لورد القطاع هذا يمكن أن يدمر أحدهم بقبضة يده. اخترق هجوم هذا العدو السطح الخارجي للسفينة وقتله! ومع ذلك ، لم يتم تدمير هذه السفينة ، فما الذي صنعت منه؟ ”
“بصمة روحية؟” كان لوه فنغ متشككًا ، “كيف أفعل ذلك؟”
“لقد أصبحت تدرك أخيراً.” وأشار باباتا إلى الجدران المحيطة ، “انظر ، هناك خدوش على الجدران والأرض! هذه كلها بصمات متبقية من معركة المقاتلين الذين لا يموتون! حتى لو لم يكن المرء كائنًا لا يموت ، فقد يترك على الأرجح خدش واحد فقط! ”
هو!
“إن سفينة كوكب يون مو هذه ، هي نتاج العمل الشاق الذي لا نهاية له من قبل سيدي ، هي سفينة ذات قيمة لا تُقاس! سميت كوكب يو مو “.
“من الآن فصاعدًا ، ستستخدم هذه البلورات للتدريب. لدي الكثير منهم هنا” قال باباتا.
”سعر حكيم؟ حتى لو قمنا ببيع أرضك بالكامل ، فلن يكون الأمر يستحق حتى نصف السفينة “. رفع باباتا رأسه ، “صحيح … ألم تلتقط قطعة حمراء من قبل؟”
نظر باباتا ذو الرداء الأسود إلى الجسد داخل التابوت ، مع نظرة معقدة على وجهه. برقة: “الزعيم ، من اليوم فصاعدا ، سأتبع تلميذك. لا تقلق ، سأتعامل مع كل شيء “. برفق شديد ، ناعم للغاية لدرجة أن لوه فنغ بالكاد سمعه بوضوح ، رفع باباتا يده وأشار إلى الأرض.
“اوه ، نعم” أومأ لوه فنغ.
ما هو أكثر …
شظية الشفرة هذه لديها كمية سخيفة من القوة.
“من اليوم فصاعدًا ، لا يجب أن تمتص الطاقة من الكون ، نتائجها منخفضة جدًا ، منخفضة جدًا ، تهدر أكثر من نصف وقتك في امتصاص الطاقة ، لن تصل أبدًا إلى مستوى الكون بهذه الطريقة.
“لقد كانت تلك قطعة من السفينة التي تحطمت عندما سقطت السفينة في الأرض منذ فترة طويلة ، ووضعت نفسها في أعماق الأرض!” ضحك باباتا ، “لا تعتقد أن السبب ناتج عن التصادم ، حتى لو اصطدمت السفينة بكوكب متوسط الحجم ، فستظل غير متضررة! كان ذلك في الواقع بسبب هجوم من عدو قوي للغاية ، مما تسبب في تلف الهيكل ، وبالتالي أدى إلى كسر قطعة.
“سأعطيك أولاً عنصر تخزين مكاني” ولوح باباتا ذو الرداء الأسود يده عرضياً وطار ضوء فضي.
“في البداية فقط ، كانت لا تزال الشظية عالقة داخل الحاجز الواقي للسفينة. بمجرد اصطدامها بالأرض واختفاء الحاجز ، طارت الشظية” أوضح باباتا.
“دعني أريك كيف يبدو السطح الخارجي لهذه السفينة” أشار باباتا نحو الفراغ في الأمام.
“إنها مجرد قطعة من السفينة؟ حادة جدا؟ ” شكك لوه فنغ.
“لقد كانت تلك قطعة من السفينة التي تحطمت عندما سقطت السفينة في الأرض منذ فترة طويلة ، ووضعت نفسها في أعماق الأرض!” ضحك باباتا ، “لا تعتقد أن السبب ناتج عن التصادم ، حتى لو اصطدمت السفينة بكوكب متوسط الحجم ، فستظل غير متضررة! كان ذلك في الواقع بسبب هجوم من عدو قوي للغاية ، مما تسبب في تلف الهيكل ، وبالتالي أدى إلى كسر قطعة.
“دعني أريك كيف يبدو السطح الخارجي لهذه السفينة” أشار باباتا نحو الفراغ في الأمام.
“يمكنك استخدام القليل من الطاقة الروحية للتغلغل فيها ، والسماح بطاقتك بعمل بصمة روحية في الداخل. ما عليك سوى القيام بذلك مرة واحدة ، ولن تفعلها مرة أخرى في المستقبل” قال باباتا.
هو!
“اطمئن ، قبل وفاته ، أعطاني المعلم كل شيء. في الواقع ، بصفتي الذكاء الاصطناعي الذي كنت دائمًا بجانب المعلم ، تعاليم السيد الأولية وتعليماته لتلاميذه ، يمكنني عرضها لك على الشاشة. لا تقلق ” قال باباتا بثقة.
على الفور داخل الفراغ ، ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد تظهر نسخة طبق الأصل صغيرة من السفينة!
“دعني أريك كيف يبدو السطح الخارجي لهذه السفينة” أشار باباتا نحو الفراغ في الأمام.
كانت هذه سفينة فضائية مثلثة حمراء دموية ، ثلاث نقاط فقط ، مع أقواسها الخاصة! بالإضافة إلى ذلك ، كان محيط السفينة رقيقًا للغاية وحادًا جدًا!
“إن مساحة هذا الخاتم هي شكل مكعب ، بعد قياسات الأرض ، يبلغ طولها حوالي 612 م وعرضها 521 م وارتفاعها 108 م. لن أخوض في النقاط العشرية “. نظر باباتا بفخر ، تقريبًا كما لو كان يأمل في رؤية صدمة لوه فنغ.
مظهر خبيث جدا!
“بمجرد أن تلتقط السفينة السرعة في الكون ، مع حدة محيطها ، يمكن حتى اختراق منطقة نيزك دون أي مشكلة! دون أي ضرر على السرعة ” قال باباتا بفخر ، “لقد استخدمتها لقطع درعك ، مثل المواد الكبيرة لعمل صغير. هذه مادة تواجه حتى الكائنات الحية صعوبة في تدميرها!”
“بمجرد أن تلتقط السفينة السرعة في الكون ، مع حدة محيطها ، يمكن حتى اختراق منطقة نيزك دون أي مشكلة! دون أي ضرر على السرعة ” قال باباتا بفخر ، “لقد استخدمتها لقطع درعك ، مثل المواد الكبيرة لعمل صغير. هذه مادة تواجه حتى الكائنات الحية صعوبة في تدميرها!”
كانت الأضواء مشرقة في القاعة المستديرة.
“اوه؟” فوجأ لوه فنغ.
“إن مساحة هذا الخاتم هي شكل مكعب ، بعد قياسات الأرض ، يبلغ طولها حوالي 612 م وعرضها 521 م وارتفاعها 108 م. لن أخوض في النقاط العشرية “. نظر باباتا بفخر ، تقريبًا كما لو كان يأمل في رؤية صدمة لوه فنغ.
اذن كانت في الواقع مجرد قطعة من السفينة ، وكان يعتقد أنها شفرة سكين.
“لوه فنغ” أشار باباتا إلى العظام الذهبية ، “كان هذا تلميذ السيد الثاني ، وهو أيضًا أكثر طلاب السيد استثنائية. ولكن في تلك المعركة ، كما كان يجري ملاحقة السيد ، اخترق هجوم العدو بالفعل دفاع سفينة كوكب يون مو وإلى داخل السفينة! الكائنات الخالدة كانت بخير ، لكنه مات على الفور “.
“ومع ذلك ، كان الضرر الذي تلقته حرجًا ، والآن لا يمكنها حتى الطيران ، وإلا لما كنت اضطررت إلى الانتظار على الأرض لمدة 50,000 عام” هز باباتا رأسه ، “لا يمكن حتى أن تطير ، ولا تذكر حتى إصلاح جسمها! يمكنك الاحتفاظ بهذه الشظية ، سأعلمك في المستقبل كيفية استخدامه ، إنه أقوى بكثير من المكوك الشاهق“.
صدم لوه فنغ سرا …
سأل لوه فنغ: “هذا الجزء له استخدام خاص به؟”
حدق لوه فنغ فجأة في باباتا ، “باباتا ، يمكن لمقاتلي مستوى الكون أن يقاتلوا على الكوكب الساطع ، لورد القطاع هذا يمكن أن يدمر أحدهم بقبضة يده. اخترق هجوم هذا العدو السطح الخارجي للسفينة وقتله! ومع ذلك ، لم يتم تدمير هذه السفينة ، فما الذي صنعت منه؟ ”
“بالتاكيد!” ضحك باباتا ، “إن تدريب الأرض وأساليب المعركة بدائية للغاية وخشنة.”
“سأعطيك أولاً عنصر تخزين مكاني” ولوح باباتا ذو الرداء الأسود يده عرضياً وطار ضوء فضي.
“أوه ، الآن بالنسبة لميراثك من سيدك.” قال باباتا.
“غبي.”
استمع لوه فنغ باهتمام.
صدم لوه فنغ سرا …
“بلورات مو يا من قبل ، هل احتفظت بهم جميعًا؟” سأل باباتا.
على الفور داخل الفراغ ، ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد تظهر نسخة طبق الأصل صغيرة من السفينة!
“هذه البلورات ، ما فائدة استخدامها بالضبط؟” سأل لوه فنغ.
ما هو أكثر …
“إنهم أجهزة تدريب ، وكذلك ترويض الوحوش وتربية النباتات. لديهم استخدامات عديدة “. لقد تابع “بلورة واحدة فقط يمكن أن تسمح لمستوى الطالب المرحلة الثامنة أو التاسعة ، مع شهر واحد من التدريب يدخل إلى المرحلة الاولى من مستوى المسافر النجمي! بالطبع في الكون ، نستخدمها أكثر للتدريب وترويض الوحوش وتربية النباتات. مثل كرمة الاتصال السحابية التي يمتلكها هونغ ، مع البلورات ، ستنمو بسرعة كبيرة “.
“إنهم أجهزة تدريب ، وكذلك ترويض الوحوش وتربية النباتات. لديهم استخدامات عديدة “. لقد تابع “بلورة واحدة فقط يمكن أن تسمح لمستوى الطالب المرحلة الثامنة أو التاسعة ، مع شهر واحد من التدريب يدخل إلى المرحلة الاولى من مستوى المسافر النجمي! بالطبع في الكون ، نستخدمها أكثر للتدريب وترويض الوحوش وتربية النباتات. مثل كرمة الاتصال السحابية التي يمتلكها هونغ ، مع البلورات ، ستنمو بسرعة كبيرة “.
“من اليوم فصاعدًا ، لا يجب أن تمتص الطاقة من الكون ، نتائجها منخفضة جدًا ، منخفضة جدًا ، تهدر أكثر من نصف وقتك في امتصاص الطاقة ، لن تصل أبدًا إلى مستوى الكون بهذه الطريقة.
“إن مساحة هذا الخاتم هي شكل مكعب ، بعد قياسات الأرض ، يبلغ طولها حوالي 612 م وعرضها 521 م وارتفاعها 108 م. لن أخوض في النقاط العشرية “. نظر باباتا بفخر ، تقريبًا كما لو كان يأمل في رؤية صدمة لوه فنغ.
“من الآن فصاعدًا ، ستستخدم هذه البلورات للتدريب. لدي الكثير منهم هنا” قال باباتا.
نظر لوه فنغ إلى الجثث الست بحزن ، هذه الجثث الست … خمسة منهم كانوا كائنات لا يموتون!
“من الخارج ، الى الداخل مباشرة؟” صدم لوه فنغ للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
