الكرة الميتة (5)
الفصل 68: الكرة الميتة (5)
“الرجاء إرسال شخص ما إلى العنوان الذي أنا على وشك إعطائه لك. حيث قال ليكان إنه ترك مصاص دماء هناك “.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“…”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“لكن ، ربما ليس اليوم؟”
قبل اسبوعين.
* مؤثرات صوتية لأصوات تهز الحشائش *
بدأ شهر تشرين الأول (أكتوبر) مع تقديم “الوحش” كأهم موضوع في المدينة.
“يبدو أنه سيتعين عليك البقاء بجانبي لفترة طويلة ، إذن.”
من أجل تجنيد أعضاء جدد لجمعيته ، قام كيم ساي-جين بتحميل إشعار على صفحة الإنترنت الرئيسية ثم أعلن عنه في ملفه الشخصي على SNS. حيث كان منطقه هذه المرة هو أن وجود 6 أعضاء فقط – بينما كان ثلاثة منهم في الحقيقة – عندما كان الحد الأقصى لعدد أعضاء فئة جمعيته هو 250 (باستثناء الموظفين) بدا وكأنه فرصة ضائعة قليلاً بالنسبة له.
كل يوم. أرادت أن تفعل شيئًا – أي شيء – مع ساي-جين.
كان هذا خروجًا تمامًا عن الجمعيات الأخرى ذات الفئات الأعلى من B والتي عينت أعضاء جددًا في سرية تامة و ثم تعطلت صفحة الإنترنت الرئيسية بسبب حركة المرور بعد إعلان التوظيف العام عبر الإنترنت مما أدى إلى تركيز العديد من المنافذ الإخبارية على هذا الأمر والإبلاغ عنه.
لا يمكن المساعده لأن كيم ساي-جين لن يقابلها في أي مكان آخر غير هنا.
على ما يبدو ، اندلعت فوضى هائلة في غرف الدردشة المجتمعية المختلفة المخصصة لأنظمة الفرسان الفردية ، مثل غرفة نظام الفجر و يُزعم أن بعض الفرسان المنتمين إلى نفس الأنظمة عقدوا اجتماعات لتحديد ما يجب عليهم فعله.
كان ذلك لأنه كسب مهارة جديدة ببساطة عن طريق امتصاص حجر المانا. حيث كان هذا يعني أنه طالما نجح في اصطياد وحش الطبقة الوسطى العليا فسيكون ذلك بمثابة وقود لنموه المتسارع.
وكان الرقم النهائي الذي تم تقديمه خلال عملية التوظيف التي استمرت أسبوعًا والتي شملت الفرسان من كل من المحليين والخارجيين ، والصيادين والسحره ، 3000. و إذا كان على المرء أن يحصي أشخاصًا من مهن أخرى فإن هذا الرقم تضخم إلى 4000 مما يجعلها أكثر سخافة.
أظهرت يو بايك سونغ علامات تردد. و من الواضح بسبب رائحته.
ومع ذلك من بين هؤلاء المتقدمين كان هناك رجل واحد جعل ساي-جين قلقًا إلى حد ما.
تحدث عن الشيطان … تنفس كيم ساي جين بعمق.
كيم يو سون.
“هممم …”
رئيس حانه المرتزقة ، والرجل المسؤول عن تحويل ساي-جين إلى المرتزقة الأسطورية ، ليكان.
على الرغم من أن مخاوفه قد أصبحت حقيقة واقعة ، من الغريب أنه شعر وكأن عبئًا قد رفع كتفيه. و على أي حال لم يكن يعتقد أن سره سيتم الاحتفاظ به إلى الأبد على أي حال – وأيضًا لم يكن بإمكانه الاحتفاظ به بداخله إلى الأبد أيضًا.
‘هل يعلم؟’
“… و هذا يعني هل عرفت منذ زمن بعيد؟”
تتضمن سمة كيم يو-سون الأحلام والناس. أثناء الحلم كان بإمكانه أن يرى من منظور شخص معين لفترة قصيرة.
“كييوهيور-يورهيور …”
بعبارة أخرى … حيث كان هناك احتمال جيد بأن كيم يو-سوهن كان على علم بأن ساي-جين هو ليكان بالفعل.
نظرًا لأنهما التقيا عدة مرات على انفراد بالفعل بسبب حالة والدته ، اعتقد ساي جين أنهما قد اقتربا قليلاً. و هذا ما كان يعتقده.
“هممم …”
أطلق مانتيكور صرخة غريبة عندما انهار على الأرض. ثم قام كيم ساي جين الأبنوس مستذئب بدفع مخالبه بعمق في قلب الوحش.
ولكن بعد ذلك مرة أخرى قد تساءل عما إذا كان من الأفضل تقريب مصدر قلقه إلى جانبه بدلاً من ذلك. والأهم من ذلك على الرغم من أنهما لم يلتقيا وجهًا لوجه إلا أن مصداقيته كانت مضمونة تمامًا. و إذا كان شخصًا يشبه الخفافيش فسيكون قد غنى اللحن في اللحظة التي بدأ فيها قسم التحقيقات الخاصه بدسه.
على وجه التحديد ، للتحقيق في البوابة التي ستؤدي إلى عالمهم الأصلي وكذلك الشق الميت ، ثم تقديم النتائج إلى رؤسائه.
بالإضافة إلى ذلك عمل كيم يو-سوهن بالتأكيد على علاقته بشخص لم يقابله من قبل. و لقد أخذ سجلات ماضيه عندما كان يعمل كمرتزق من رتبة A ولكن لا يزال مجهول الهوية وقام بتعديلها إلى ليكان ، وبالتالي جعلها هكذا ، عندما حاول قسم التحقيقات الخاصه التحقيق في أنشطة ليكان السابقة بدلاً من الشك سترتفع الثقة في هذا المرتزق “الأسطوري” بدلاً من ذلك.
“….لا. لا يمكنك. ”
– السيد الرئيس. جاء السيد كيم يو سون لرؤيتك. هل يجب أن أدخله؟
بالطبع ، نظرًا لأنه لم يكن غبيًا تمامًا فقد رأى بالفعل من خلال مشاعرها تجاهه والتي تطورت منذ بعض الوقت.
تحدث عن الشيطان … تنفس كيم ساي جين بعمق.
“يبدو أنه سيتعين عليك البقاء بجانبي لفترة طويلة ، إذن.”
“دعيه يدخل من فضلك.”
بعد وصوله إلى المنزل ، اتصل بيو بايك سونغ.
استقبل كيم يو-سون بينما كان متوترًا إلى حد ما.
“حسنًا ، سأكون كذلك. إنه محرج بعض الشيء ، أليس كذلك “.
*
“أنت…”
“… و هذا يعني هل عرفت منذ زمن بعيد؟”
بقراءة مزاجه بسرعة ، أضافت يو ساي-جونغ المزيد بعناية. حيث كان مظهرها الخجول قوياً بما يكفي لتفاقم الرغبات المكبوتة الكامنة في قلبه لكن ساي-جين كان قادرًا بطريقة ما على تحملها ، وسرعان ما هز رأسه.
ثبت أن هاجس كيم ساي-جين المقلق كان صحيحًا. و قال كيم يو-سوهن أنه منذ حوالي ثلاثة أشهر ، عندما كان ساي-جين هائجًا ” مثل الأورك الشيطاني كان قد اكتشف الأمر. لا بدلاً من اكتشافها كان الأمر أشبه بفهمه بدلاً من ذلك.
“بالمناسبة ماذا عن الأمر الذي سألتك عنه؟”
“نعم. حقيقة أن الرئيس هو ليكان … و لقد فهمت بطريقة ما في لحظة معينة. ”
على وجه التحديد ، للتحقيق في البوابة التي ستؤدي إلى عالمهم الأصلي وكذلك الشق الميت ، ثم تقديم النتائج إلى رؤسائه.
“قصدت أن تقول … رأيت الآخرين أيضًا.”
بالطبع ، نظرًا لأنه لم يكن غبيًا تمامًا فقد رأى بالفعل من خلال مشاعرها تجاهه والتي تطورت منذ بعض الوقت.
“…نعم.”
كان هذا خروجًا تمامًا عن الجمعيات الأخرى ذات الفئات الأعلى من B والتي عينت أعضاء جددًا في سرية تامة و ثم تعطلت صفحة الإنترنت الرئيسية بسبب حركة المرور بعد إعلان التوظيف العام عبر الإنترنت مما أدى إلى تركيز العديد من المنافذ الإخبارية على هذا الأمر والإبلاغ عنه.
في الواقع ، قال كيم يو-سوهن إنه مرتبك كثيرًا. و في بعض الأحيان ، يبدأ حلمه كشخصية الأورك ، وأحيانًا كذئب ، وأحيانًا كإنسان.
“الرجاء إرسال شخص ما إلى العنوان الذي أنا على وشك إعطائه لك. حيث قال ليكان إنه ترك مصاص دماء هناك “.
ولأنه فجأة كانت لديه أحلام مثل الوحوش كان عليه أن يتساءل عما إذا كانت سماته قد ارتفعت أو شيء من هذا القبيل. و لكنه فهم حقًا عندما انتهى الأمر بـ ساي-جين في نموذج الأورك الخاص به إلى إنقاذ عدد لا يحصى من الأشخاص.
“…يا. هاهاها … نعم ، نعم. شكرا لك أيها الطيب.”
“حسنًا ، سأكون كذلك. إنه محرج بعض الشيء ، أليس كذلك “.
ماذا ستفكر بمجرد أن تكتشف ذلك؟
عندما شوهد من خلال عيون الذئب لم يكن لدى كيم يو-سوهن ذرة من سوء النية. و إذا كان لديه أي مخططات شريرة ليبدأ بها فعندئذٍ كان سيبدأ في ابتزازه منذ فترة طويلة بالفعل.
“… لا يمكنك تخصيص الوقت اليوم مرة أخرى؟”
“هل من المناسب لي أن أعرف هذه الحقيقة؟” (كيم يو سون)
“الرجاء إرسال شخص ما إلى العنوان الذي أنا على وشك إعطائه لك. حيث قال ليكان إنه ترك مصاص دماء هناك “.
على الرغم من أن مخاوفه قد أصبحت حقيقة واقعة ، من الغريب أنه شعر وكأن عبئًا قد رفع كتفيه. و على أي حال لم يكن يعتقد أن سره سيتم الاحتفاظ به إلى الأبد على أي حال – وأيضًا لم يكن بإمكانه الاحتفاظ به بداخله إلى الأبد أيضًا.
بدأ شهر تشرين الأول (أكتوبر) مع تقديم “الوحش” كأهم موضوع في المدينة.
“لا لا. و بالطبع ليس الأمر كذلك. إنه إعقاب أخيل بعد كل شيء … حسنًا. حيث يبدو أنه ليس لدي أي خيار آخر “.
رئيس حانه المرتزقة ، والرجل المسؤول عن تحويل ساي-جين إلى المرتزقة الأسطورية ، ليكان.
“…استميحك عذرا؟”
“أم أوبا؟”
بناءً على كلمات ساي جين ، ارتجف جسد كيم يو-سون. لا بد أن الرجل في منتصف العمر قد اعتقد أن ما قاله ساي-جين كان مساويًا لنواياه في التخلص منه ، وهكذا بدأ يتراجع ببطء.
رئيس حانه المرتزقة ، والرجل المسؤول عن تحويل ساي-جين إلى المرتزقة الأسطورية ، ليكان.
“يبدو أنه سيتعين عليك البقاء بجانبي لفترة طويلة ، إذن.”
‘هل يعلم؟’
لحسن الحظ بالنسبة له ، ابتسم ساي جين ببساطة ومد يده للمصافحة.
قال ، ‘لقد حلمت بمصاص دماء وحيد يسير داخل مجال الوحش. أعتقد أنه قد يكون هناك حصاد كبير إذا قبضت على هذا الشخص وجعلته يتحدث إما بالترهيب أو بالإكراه.
“…يا. هاهاها … نعم ، نعم. شكرا لك أيها الطيب.”
لا يمكن المساعده لأن كيم ساي-جين لن يقابلها في أي مكان آخر غير هنا.
وفي ذلك اليوم. بدأ بناء حانة مرتزقة جديدة على أرض الوحش ، وكان كيم يو-سوهن يعمل كرئيس لها.
استنشقت يو ساي جونغ بعمق ، قبل أن تفتح فمها ببطء.
***
وجاء النصر أسهل بكثير مما كان تعتقد هذه المرة ، وذلك بفضل عنصر “السلع ذات العلامات التجارية” المخزنة في جسده مع الروحانية.
زاد مقدار الأشياء التي يجب القيام بها بعد أن تصبح جمعية من الفئة “B-” كثيرًا – مثل التسجيل كشركة والحصول على التراخيص التجارية ذات الصلة وبالطبع تعيين أعضاء جدد في الجمعية.
ومع ذلك كان كل ذلك إلهاءًا جانبيًا للسبب الرئيسي. حيث كان كيم ساي-جين يتجول في مجال الوحش كل ليلة لمجرد “هاجس” كيم يو-سوهن.
بفضل ذلك كان لا بد من قضاء كامل الحد الزمني تقريبًا لشكله البشري في رعاية العمل الإداري للجمعية ، وقد أدى ذلك بطبيعة الحال إلى تقليل عدد الاجتماعات مع أشخاص آخرين للمسائل الخاصة.
بعد وصوله إلى المنزل ، اتصل بيو بايك سونغ.
“هل يحتاج أوبا حقًا إلى القيام بذلك اختيار أعضاء جدد؟”
“لأن … ما زلتي صغيره.”
وهكذا ، أصبح حدثًا يوميًا أن تأتي يو ساي جونغ وتراه في مكتب الرئيس بعد إنهاء أيام عملها – فقط بعد انتهاء فترة العقوبة التي حددها جدها بالطبع.
“…يا. هاهاها … نعم ، نعم. شكرا لك أيها الطيب.”
لا يمكن المساعده لأن كيم ساي-جين لن يقابلها في أي مكان آخر غير هنا.
***
“أجل. إلى جانب ذلك لم يتبق سوى حوالي 100 شخص “.
وهكذا ، أصبح حدثًا يوميًا أن تأتي يو ساي جونغ وتراه في مكتب الرئيس بعد إنهاء أيام عملها – فقط بعد انتهاء فترة العقوبة التي حددها جدها بالطبع.
“همف … و يمكنني أيضًا المساعدة هل تعلم؟”
سرعان ما أدار رأسه لينظر لكنه لم يستطع رؤيه أي كائن حي هناك. اعتقد أنه ربما كانت الريح ، أعاد انتباهه إلى الأمام.
“يمكنني الانتهاء في 30 دقيقة إذا كان 100 شخص. حسنًا أنتي فقط من المستوى المتوسط لذا لا. ”
“قد مر وت ويل.”
“واه ، مرة أخرى ؟! هل تنظر إلي باستخفاف مرة أخرى؟ ألم أخبرك أن الطبقة المتوسطة العادية وأصغر فئة على الإطلاق مختلفة تمامًا؟ ”
وبعد ذلك ملأ شيء آخر رؤيته.
ضاقت حواجب يو ساي-جونغ في عرض متعمد لاستيائها. و لقد ابتسم ببساطة من استياءها وانتهى بآخر عمل تفويض الذي يحتاج إلى اهتمامه. وبهذا تم الانتهاء من واجباته الإدارية اليومية لليوم حيث لن تتم المقابلات مع المتقدمين إلا في اليوم التالي.
كان ذلك لأنه كسب مهارة جديدة ببساطة عن طريق امتصاص حجر المانا. حيث كان هذا يعني أنه طالما نجح في اصطياد وحش الطبقة الوسطى العليا فسيكون ذلك بمثابة وقود لنموه المتسارع.
“أم أوبا؟”
“هاه؟ لماذا ا؟”
كانت يو ساي جونغ تدرس كيم ساي جين بعناية لبعض الوقت عندما قام من مقعده. ثم سألته بأصابعها.
لا يمكن المساعده لأن كيم ساي-جين لن يقابلها في أي مكان آخر غير هنا.
“… لا يمكنك تخصيص الوقت اليوم مرة أخرى؟”
“إذن دعينا نلتقي غدا.”
كل يوم. أرادت أن تفعل شيئًا – أي شيء – مع ساي-جين.
وكان الرقم النهائي الذي تم تقديمه خلال عملية التوظيف التي استمرت أسبوعًا والتي شملت الفرسان من كل من المحليين والخارجيين ، والصيادين والسحره ، 3000. و إذا كان على المرء أن يحصي أشخاصًا من مهن أخرى فإن هذا الرقم تضخم إلى 4000 مما يجعلها أكثر سخافة.
ومع ذلك … فقد فحص الوقت المتبقي لشكله البشري. ساعة و 30 دقيقة. أن أكون معها لم يكن ذلك كافيًا.
“…”
“لا لا. ليس الأمر كما لو أنني أريد الذهاب إلى مكان محدد. فقط … يمكننا الذهاب إلى منزل أوبا هل تعلم؟ ”
بعبارة أخرى … حيث كان هناك احتمال جيد بأن كيم يو-سوهن كان على علم بأن ساي-جين هو ليكان بالفعل.
بقراءة مزاجه بسرعة ، أضافت يو ساي-جونغ المزيد بعناية. حيث كان مظهرها الخجول قوياً بما يكفي لتفاقم الرغبات المكبوتة الكامنة في قلبه لكن ساي-جين كان قادرًا بطريقة ما على تحملها ، وسرعان ما هز رأسه.
أكد ساي-جين أن الطاقة المظلمة تتصاعد من مصاص الدماء اللاوعي ، ثم شكل معه رابط الطاقة المظلمة.
“ما زلتي صغيره جدًا لتقول أنك ستذهب إلى مكان من هذا القبيل. فقط تدرب بجد في مرفق التدريب في الطابق السفلي “.
“آنسة بايك سونغ.”
قام بمسح رأس يو ساي جونغ برفق مرة وتوجه خارج المكتب.
وجاء النصر أسهل بكثير مما كان تعتقد هذه المرة ، وذلك بفضل عنصر “السلع ذات العلامات التجارية” المخزنة في جسده مع الروحانية.
وجهته كانت مجال الوحش. و منذ أن أصبحت قشرة الأرض مشوهة كان الدخول الآن مقيدًا بشدة للمدنيين العاديين وكذلك لفرسان المستوى الأدنى ، ولكن كان لدى ساي-جين أشياء للقيام بها هناك.
كيم يو سون.
“مم؟”
– “…. حسناً. سأتصل بك غدا.”
لكن فجأة ، اقتربت منه يو ساي جونغ وأمسكت بذراعه.
“دعيه يدخل من فضلك.”
استدار ليرى السبب ثم نسي ما يريد قوله. حيث كانت تعض شفتها ، وعيناها مبللتان بالدموع.
“هل من المناسب لي أن أعرف هذه الحقيقة؟” (كيم يو سون)
استنشقت يو ساي جونغ بعمق ، قبل أن تفتح فمها ببطء.
“دعيه يدخل من فضلك.”
“إلى أين تذهب؟ ألا يمكنني المجيء أيضًا؟ ”
بالإضافة إلى ذلك نظرًا لأن الدخول إلى هذا المكان كان مقيدًا بشدة لم يكن هناك فرسان أو صيادون في المنطقة المجاورة أيضًا.
“….لا. لا يمكنك. ”
للأسف كان على ساي-جين أن يكون حازمًا.
للأسف كان على ساي-جين أن يكون حازمًا.
ماذا ستفكر بمجرد أن تكتشف ذلك؟
بالطبع ، نظرًا لأنه لم يكن غبيًا تمامًا فقد رأى بالفعل من خلال مشاعرها تجاهه والتي تطورت منذ بعض الوقت.
“بالمناسبة ماذا عن الأمر الذي سألتك عنه؟”
كانت دائما تأتي لرؤيته لحظة خروجها من واجباتها. وبعد ذلك كانت ترسل رسائل نصية إلى أن يناموا. بدون أن يكون لها عاطفة عميقة معه لم تكن لتفعل هذه الأشياء أبدًا.
“حسنًا ، سأكون كذلك. إنه محرج بعض الشيء ، أليس كذلك “.
“لما لا؟ أنت تقول دائمًا أنني لا أستطيع ، ولكن لماذا لا؟ ”
إذا كان قد اتخذ قراره ، إذن …
“لأن … ما زلتي صغيره.”
– كل الإحصائيات ترتفع.
بالنسبة لشخص مثل ساي-جين لم يكن لديه علاقة عميقة بما يكفي مع الجنس كان هذا هو العذر الوحيد الذي يمكن أن يأتي به.
“هل من المناسب لي أن أعرف هذه الحقيقة؟” (كيم يو سون)
لا.
*
إذا كان قد اتخذ قراره ، إذن …
“…نعم.”
كان يمكن أن يخبرها بكل شيء عن هذه السمة بنت العاهره. و بعد كل شيء كان كيم يو-سوهن مدركًا للحقيقة بالفعل ، على أي حال.
ومع ذلك كان كل ذلك إلهاءًا جانبيًا للسبب الرئيسي. حيث كان كيم ساي-جين يتجول في مجال الوحش كل ليلة لمجرد “هاجس” كيم يو-سوهن.
لكن بعد ذلك لم تكن كيم يو-سون. و نظرًا لأن يو ساي-جونغ كانت شخصًا ثمينًا للغاية بالنسبة له فقد كان شخص ما قد تواصل معه كيم ساي-جين بعد أن مر كثيرًا مما جعله مترددًا.
زاد مقدار الأشياء التي يجب القيام بها بعد أن تصبح جمعية من الفئة “B-” كثيرًا – مثل التسجيل كشركة والحصول على التراخيص التجارية ذات الصلة وبالطبع تعيين أعضاء جدد في الجمعية.
إن سوء الفهم المحتمل والخوف والرعب الذي قد تشعر به بعد رؤيته يتحول إلى وحوش لعب دورًا كبيرًا في ذهنه. والأهم من ذلك كله … السبب الذي جعلها تبدأ في الشعور بهذه المشاعر بالنسبة له في المقام الأول كان بسبب مهارات أشكال الوحش. فلم يكن شعورًا قد تطور بشكل طبيعي.
للأسف كان على ساي-جين أن يكون حازمًا.
ماذا ستفكر بمجرد أن تكتشف ذلك؟
بعبارة أخرى … حيث كان هناك احتمال جيد بأن كيم يو-سوهن كان على علم بأن ساي-جين هو ليكان بالفعل.
صرخت غرائز الوحوش بداخله أن أيا من مخاوفه لا تهم لكن الإنسان كيم ساي جين لم يرغب في إيذاء هذه الفتاة التي لا تزال شابة وساذجة.
لقد كان ذئبًا وحيدًا.
“أنت…”
وبينما كان دواين يتجول في القيام بعمله قد سمع صوت العشب وهو ينزعج من ظهره.
بالطبع لم تستطع يو ساي-جونغ قبول مثل هذا المنطق. و إذا كان سيستمر في الالتفاف حول عذر صغر سنها فلماذا أعطاها كل تلك التلميحات الدقيقة بجلد ؟؟
كان ذلك لأنه كسب مهارة جديدة ببساطة عن طريق امتصاص حجر المانا. حيث كان هذا يعني أنه طالما نجح في اصطياد وحش الطبقة الوسطى العليا فسيكون ذلك بمثابة وقود لنموه المتسارع.
شدّت قبضتيها بإحكام. و لقد أرادت الصراخ في أعلى رئتيها وتسأله ، ما إذا كان يقودها بهذه الطعوم الرخيصة أم لا – ولكن أيضًا ألم تكن سمكة كبيرة جدًا بحيث يتعذر عليه الاستغراق فيها؟
مواطن بريطاني من “أصول إسبانية” كان مصاص دماء من قاع الطعام يدعى دواين قادرًا على دخول كوريا الجنوبية بأقل قدر من المشكلات بفضل هويته كصياد من إحدى دول العالم الأول. حيث كان دوره هو التحقيق في وضع الأرض داخل مجال الوحش بعد أن مرت بالتشويه.
لكن…
استقبل كيم يو-سون بينما كان متوترًا إلى حد ما.
“….فهمت.”
زاد مقدار الأشياء التي يجب القيام بها بعد أن تصبح جمعية من الفئة “B-” كثيرًا – مثل التسجيل كشركة والحصول على التراخيص التجارية ذات الصلة وبالطبع تعيين أعضاء جدد في الجمعية.
على الرغم من أنها وجدت نفسها مثيرة للشفقة لم تكن تريده أن يكرهها.
– “ألم أخبرك مرارًا وتكرارًا أن تخاطبني باسمي الكامل أو لن أتحدث معك ، أليس كذلك؟”
***
نظرًا لأنهما التقيا عدة مرات على انفراد بالفعل بسبب حالة والدته ، اعتقد ساي جين أنهما قد اقتربا قليلاً. و هذا ما كان يعتقده.
“كييوهيور-يورهيور …”
“أم أوبا؟”
أطلق مانتيكور صرخة غريبة عندما انهار على الأرض. ثم قام كيم ساي جين الأبنوس مستذئب بدفع مخالبه بعمق في قلب الوحش.
“نعم. لا يمكننا أن نعهد بتسليم مثل هذه البيانات المهمة إلى خدمة البريد السريع أو إلى وكيل بعد كل شيء “.
[تم استيعاب حجر المانا في مانتيكور.]
كان يمكن أن يخبرها بكل شيء عن هذه السمة بنت العاهره. و بعد كل شيء كان كيم يو-سوهن مدركًا للحقيقة بالفعل ، على أي حال.
– كل الإحصائيات ترتفع.
بالإضافة إلى ذلك نظرًا لأن الدخول إلى هذا المكان كان مقيدًا بشدة لم يكن هناك فرسان أو صيادون في المنطقة المجاورة أيضًا.
– تم الحصول على مهارة سلبية جديدة ، “إعادة بناء الحبل الصوتي”.
“وات دي؟”
[إعادة بناء الحبل الصوتي] [مستوى المهارة: F]
“إلى أين تذهب؟ ألا يمكنني المجيء أيضًا؟ ”
– عندما يرتفع المستوى أعلى ، سيتمكن المضيف من التحدث حتى عندما يكون في أشكال الوحش.
“لما لا؟ أنت تقول دائمًا أنني لا أستطيع ، ولكن لماذا لا؟ ”
‘….ما هذا بحق الجحيم؟’
“… اه.”
كان أول وحش واجهه عند دخوله مجال الوحش مفترسًا كان لديه خبرة في القتال ضده – مانتيكور. و في ذلك الوقت لم يكن لديه وقت فراغ للبقاء واستيعاب حجر المانا الخاصه به لذلك وجد هذا اللقاء تطورًا محظوظًا إلى حد ما.
ثبت أن هاجس كيم ساي-جين المقلق كان صحيحًا. و قال كيم يو-سوهن أنه منذ حوالي ثلاثة أشهر ، عندما كان ساي-جين هائجًا ” مثل الأورك الشيطاني كان قد اكتشف الأمر. لا بدلاً من اكتشافها كان الأمر أشبه بفهمه بدلاً من ذلك.
وجاء النصر أسهل بكثير مما كان تعتقد هذه المرة ، وذلك بفضل عنصر “السلع ذات العلامات التجارية” المخزنة في جسده مع الروحانية.
نظرًا لأنهما التقيا عدة مرات على انفراد بالفعل بسبب حالة والدته ، اعتقد ساي جين أنهما قد اقتربا قليلاً. و هذا ما كان يعتقده.
“لكن ماذا بحق الجحيم هذه المهارة الهراء؟”
لكن…
لم يعجبه شيء واحد حول المهارة التي حصل عليها بعد امتصاص حجر المانا للوحش .
سرعان ما أدار رأسه لينظر لكنه لم يستطع رؤيه أي كائن حي هناك. اعتقد أنه ربما كانت الريح ، أعاد انتباهه إلى الأمام.
كانت الأمور مختلفة كثيرًا عندما يتعلق الأمر بامتصاص ساي-جين لأحجار المانا من وحوش الطبقة الوسطى العليا.
وفي ذلك اليوم. بدأ بناء حانة مرتزقة جديدة على أرض الوحش ، وكان كيم يو-سوهن يعمل كرئيس لها.
كان ذلك لأنه كسب مهارة جديدة ببساطة عن طريق امتصاص حجر المانا. حيث كان هذا يعني أنه طالما نجح في اصطياد وحش الطبقة الوسطى العليا فسيكون ذلك بمثابة وقود لنموه المتسارع.
“همف … و يمكنني أيضًا المساعدة هل تعلم؟”
بالإضافة إلى ذلك نظرًا لأن الدخول إلى هذا المكان كان مقيدًا بشدة لم يكن هناك فرسان أو صيادون في المنطقة المجاورة أيضًا.
“وات دي؟”
“لكن ، ربما ليس اليوم؟”
“لا لا. و بالطبع ليس الأمر كذلك. إنه إعقاب أخيل بعد كل شيء … حسنًا. حيث يبدو أنه ليس لدي أي خيار آخر “.
ومع ذلك كان كل ذلك إلهاءًا جانبيًا للسبب الرئيسي. حيث كان كيم ساي-جين يتجول في مجال الوحش كل ليلة لمجرد “هاجس” كيم يو-سوهن.
بالطبع لا يزال النطق الصحيح كثيرًا جدًا في الوقت الحالي. أصبح بإمكان كيم ساي-جين الآن فهم كيف يمكن لـ المانتيكور أن يغني ”. فلم يكن نوع المهارة مع مجموعة متنوعة من الاستخدامات ولكن حسنًا بدأ في تحريك قدميه بينما قرر أن يشعر بالسعادة حيال ذلك لأن امتلاك المزيد من المهارات كان دائمًا أفضل من عدم امتلاك أي مهارات.
قال ، ‘لقد حلمت بمصاص دماء وحيد يسير داخل مجال الوحش. أعتقد أنه قد يكون هناك حصاد كبير إذا قبضت على هذا الشخص وجعلته يتحدث إما بالترهيب أو بالإكراه.
“دعيه يدخل من فضلك.”
“همم”.
ذئب عملاق ذو قدمين.
أطلق كيم ساي-جين سعالًا مزيفًا بدون سبب.
بالنسبة لشخص مثل ساي-جين لم يكن لديه علاقة عميقة بما يكفي مع الجنس كان هذا هو العذر الوحيد الذي يمكن أن يأتي به.
“مم؟”
رئيس حانه المرتزقة ، والرجل المسؤول عن تحويل ساي-جين إلى المرتزقة الأسطورية ، ليكان.
من المضحك أنه يبدو بالفعل وكأنه إنسان الآن.
[إعادة بناء الحبل الصوتي] [مستوى المهارة: F]
“وات دي؟”
قام بمسح رأس يو ساي جونغ برفق مرة وتوجه خارج المكتب.
بالطبع لا يزال النطق الصحيح كثيرًا جدًا في الوقت الحالي. أصبح بإمكان كيم ساي-جين الآن فهم كيف يمكن لـ المانتيكور أن يغني ”. فلم يكن نوع المهارة مع مجموعة متنوعة من الاستخدامات ولكن حسنًا بدأ في تحريك قدميه بينما قرر أن يشعر بالسعادة حيال ذلك لأن امتلاك المزيد من المهارات كان دائمًا أفضل من عدم امتلاك أي مهارات.
– عندما يرتفع المستوى أعلى ، سيتمكن المضيف من التحدث حتى عندما يكون في أشكال الوحش.
وبعد ذلك بوقت قصير ، وجد ساي-جين الرائحة التي كان يتجول من أجلها.
[تم استيعاب حجر المانا في مانتيكور.]
*
قال ، ‘لقد حلمت بمصاص دماء وحيد يسير داخل مجال الوحش. أعتقد أنه قد يكون هناك حصاد كبير إذا قبضت على هذا الشخص وجعلته يتحدث إما بالترهيب أو بالإكراه.
مواطن بريطاني من “أصول إسبانية” كان مصاص دماء من قاع الطعام يدعى دواين قادرًا على دخول كوريا الجنوبية بأقل قدر من المشكلات بفضل هويته كصياد من إحدى دول العالم الأول. حيث كان دوره هو التحقيق في وضع الأرض داخل مجال الوحش بعد أن مرت بالتشويه.
***
على وجه التحديد ، للتحقيق في البوابة التي ستؤدي إلى عالمهم الأصلي وكذلك الشق الميت ، ثم تقديم النتائج إلى رؤسائه.
كانت الأمور مختلفة كثيرًا عندما يتعلق الأمر بامتصاص ساي-جين لأحجار المانا من وحوش الطبقة الوسطى العليا.
* مؤثرات صوتية لأصوات تهز الحشائش *
“وات دي؟”
وبينما كان دواين يتجول في القيام بعمله قد سمع صوت العشب وهو ينزعج من ظهره.
قبل اسبوعين.
سرعان ما أدار رأسه لينظر لكنه لم يستطع رؤيه أي كائن حي هناك. اعتقد أنه ربما كانت الريح ، أعاد انتباهه إلى الأمام.
بفضل ذلك كان لا بد من قضاء كامل الحد الزمني تقريبًا لشكله البشري في رعاية العمل الإداري للجمعية ، وقد أدى ذلك بطبيعة الحال إلى تقليل عدد الاجتماعات مع أشخاص آخرين للمسائل الخاصة.
“… اه.”
لحسن الحظ بالنسبة له ، ابتسم ساي جين ببساطة ومد يده للمصافحة.
وبعد ذلك ملأ شيء آخر رؤيته.
المترجم: pharaoh-king-jeki
لقد كان ذئبًا وحيدًا.
“إلى أين تذهب؟ ألا يمكنني المجيء أيضًا؟ ”
ذئب عملاق ذو قدمين.
عندما شوهد من خلال عيون الذئب لم يكن لدى كيم يو-سوهن ذرة من سوء النية. و إذا كان لديه أي مخططات شريرة ليبدأ بها فعندئذٍ كان سيبدأ في ابتزازه منذ فترة طويلة بالفعل.
ابتسم الذئب ابتسامة مشبوهة وفتح فكيه ببطء بطريقة مرعبة.
“دعيه يدخل من فضلك.”
“قد مر وت ويل.”
“أجل. إلى جانب ذلك لم يتبق سوى حوالي 100 شخص “.
“…”
في الواقع ، قال كيم يو-سوهن إنه مرتبك كثيرًا. و في بعض الأحيان ، يبدأ حلمه كشخصية الأورك ، وأحيانًا كذئب ، وأحيانًا كإنسان.
صوت ثقيل منخفض التردد. و على الرغم من أن الذئب تحدث فقط عن سطر واحد فقد أغمي على دواين حيث وقف مع تشكل فقاعات في فمه.
ضاقت حواجب يو ساي-جونغ في عرض متعمد لاستيائها. و لقد ابتسم ببساطة من استياءها وانتهى بآخر عمل تفويض الذي يحتاج إلى اهتمامه. وبهذا تم الانتهاء من واجباته الإدارية اليومية لليوم حيث لن تتم المقابلات مع المتقدمين إلا في اليوم التالي.
“… ما دا؟”
“وات دي؟”
من المؤكد أنه كان رد فعل غريب لكن ساي-جين تمكن من معرفة السبب مباشرة بعد ذلك.
“ما زلتي صغيره جدًا لتقول أنك ستذهب إلى مكان من هذا القبيل. فقط تدرب بجد في مرفق التدريب في الطابق السفلي “.
كانت هناك 2 ~ 3 مهارات تتعلق بصوته وحده. وعندما تمتزج تلك المهارات بصوت الذئب نفسه ، تضاعف تأثير الخوف في قوتها.
وهكذا ، أصبح حدثًا يوميًا أن تأتي يو ساي جونغ وتراه في مكتب الرئيس بعد إنهاء أيام عملها – فقط بعد انتهاء فترة العقوبة التي حددها جدها بالطبع.
‘ايا كان. عمل أقل بالنسبة لي.
قال ، ‘لقد حلمت بمصاص دماء وحيد يسير داخل مجال الوحش. أعتقد أنه قد يكون هناك حصاد كبير إذا قبضت على هذا الشخص وجعلته يتحدث إما بالترهيب أو بالإكراه.
أكد ساي-جين أن الطاقة المظلمة تتصاعد من مصاص الدماء اللاوعي ، ثم شكل معه رابط الطاقة المظلمة.
“…”
*
لم يعجبه شيء واحد حول المهارة التي حصل عليها بعد امتصاص حجر المانا للوحش .
ترك كيم ساي-جين أمرًا عقليًا بـ “التعاون الكامل مع الاستجواب” على مصاص الدماء المسجون ، ثم قيده في مكان بعيد عن كل الأنشطة البشرية بملاحظة تقول ، “هذا الرجل سوف يفرغ كل شيء إذا كنت تعذب له “.
لسوء الحظ كانت يو بايك-سونغ لا تزال وحشًا إلهيًا صغيرًا مشاكسًا وبدون تأثير رائحته ، حافظت على موقف بارد تجاهه.
بعد وصوله إلى المنزل ، اتصل بيو بايك سونغ.
“نعم. لا يمكننا أن نعهد بتسليم مثل هذه البيانات المهمة إلى خدمة البريد السريع أو إلى وكيل بعد كل شيء “.
نظرًا لأنهما التقيا عدة مرات على انفراد بالفعل بسبب حالة والدته ، اعتقد ساي جين أنهما قد اقتربا قليلاً. و هذا ما كان يعتقده.
تحدث عن الشيطان … تنفس كيم ساي جين بعمق.
“آنسة بايك سونغ.”
في الواقع ، قال كيم يو-سوهن إنه مرتبك كثيرًا. و في بعض الأحيان ، يبدأ حلمه كشخصية الأورك ، وأحيانًا كذئب ، وأحيانًا كإنسان.
– “… سأقوم بإنهاء المكالمة.”
شدّت قبضتيها بإحكام. و لقد أرادت الصراخ في أعلى رئتيها وتسأله ، ما إذا كان يقودها بهذه الطعوم الرخيصة أم لا – ولكن أيضًا ألم تكن سمكة كبيرة جدًا بحيث يتعذر عليه الاستغراق فيها؟
“هاه؟ لماذا ا؟”
ولأنه فجأة كانت لديه أحلام مثل الوحوش كان عليه أن يتساءل عما إذا كانت سماته قد ارتفعت أو شيء من هذا القبيل. و لكنه فهم حقًا عندما انتهى الأمر بـ ساي-جين في نموذج الأورك الخاص به إلى إنقاذ عدد لا يحصى من الأشخاص.
– “ألم أخبرك مرارًا وتكرارًا أن تخاطبني باسمي الكامل أو لن أتحدث معك ، أليس كذلك؟”
“هل من المناسب لي أن أعرف هذه الحقيقة؟” (كيم يو سون)
لسوء الحظ كانت يو بايك-سونغ لا تزال وحشًا إلهيًا صغيرًا مشاكسًا وبدون تأثير رائحته ، حافظت على موقف بارد تجاهه.
بالطبع لا يزال النطق الصحيح كثيرًا جدًا في الوقت الحالي. أصبح بإمكان كيم ساي-جين الآن فهم كيف يمكن لـ المانتيكور أن يغني ”. فلم يكن نوع المهارة مع مجموعة متنوعة من الاستخدامات ولكن حسنًا بدأ في تحريك قدميه بينما قرر أن يشعر بالسعادة حيال ذلك لأن امتلاك المزيد من المهارات كان دائمًا أفضل من عدم امتلاك أي مهارات.
“الآنسه يو بايك-سونغ.”
“الرجاء إرسال شخص ما إلى العنوان الذي أنا على وشك إعطائه لك. حيث قال ليكان إنه ترك مصاص دماء هناك “.
– “حسنا ماذا؟”
نظرًا لأنهما التقيا عدة مرات على انفراد بالفعل بسبب حالة والدته ، اعتقد ساي جين أنهما قد اقتربا قليلاً. و هذا ما كان يعتقده.
“الرجاء إرسال شخص ما إلى العنوان الذي أنا على وشك إعطائه لك. حيث قال ليكان إنه ترك مصاص دماء هناك “.
“دعيه يدخل من فضلك.”
– “…مصاص دماء؟”
على الرغم من أن مخاوفه قد أصبحت حقيقة واقعة ، من الغريب أنه شعر وكأن عبئًا قد رفع كتفيه. و على أي حال لم يكن يعتقد أن سره سيتم الاحتفاظ به إلى الأبد على أي حال – وأيضًا لم يكن بإمكانه الاحتفاظ به بداخله إلى الأبد أيضًا.
أخبرها ساي جين بالعنوان الذي كان فيه مصاص الدماء.
“….لا. لا يمكنك. ”
“بالمناسبة ماذا عن الأمر الذي سألتك عنه؟”
من المؤكد أنه كان رد فعل غريب لكن ساي-جين تمكن من معرفة السبب مباشرة بعد ذلك.
– “أوه ، هذا. و جميع المعلومات ذات الصلة جاهزة “.
كان هذا خروجًا تمامًا عن الجمعيات الأخرى ذات الفئات الأعلى من B والتي عينت أعضاء جددًا في سرية تامة و ثم تعطلت صفحة الإنترنت الرئيسية بسبب حركة المرور بعد إعلان التوظيف العام عبر الإنترنت مما أدى إلى تركيز العديد من المنافذ الإخبارية على هذا الأمر والإبلاغ عنه.
“إذن دعينا نلتقي غدا.”
“…نعم.”
– “تريد ان نلتقي؟!”
‘هل يعلم؟’
أظهرت يو بايك سونغ علامات تردد. و من الواضح بسبب رائحته.
استدار ليرى السبب ثم نسي ما يريد قوله. حيث كانت تعض شفتها ، وعيناها مبللتان بالدموع.
“نعم. لا يمكننا أن نعهد بتسليم مثل هذه البيانات المهمة إلى خدمة البريد السريع أو إلى وكيل بعد كل شيء “.
لكن…
– “…. حسناً. سأتصل بك غدا.”
وبعد ذلك بوقت قصير ، وجد ساي-جين الرائحة التي كان يتجول من أجلها.
مع الحفاظ على تلك اللهجة اللامبالية لها ، أغلقت الخط.
“إذن دعينا نلتقي غدا.”
“هاه؟ لماذا ا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
