تطور ليس تقدم (1)
الفصل 40: تطور ليس تقدم (1)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
في الأسبوع التالي بعد بث البرنامج ، غمرت ساي-جين طلبات الانضمام إلى الجمعية.
بتعبير مذهول للغاية ، قفزت كيم يو-رين من مقعدها.
في اللحظة التي اقتربت فيها من مجال الوحش يمسك الناس به مثل الغراء.
وكان هويات كل واحد من هؤلاء الأشخاص مذهلة. حيث كانوا جميعًا من نوع ما من الشخصيات الكبيره في مجال المهنة التي اختاروها – فرسان الطبقة المتوسطة ، والطبقات الوسطى العليا ، والسحره من رتبة B ، إلخ …
… كان الصوت مرتفعًا جدًا. بصوت عالٍ بما يكفي لجذب كل انتباه المناطق المحيطة إلى هنا.
عندما رفض كان هناك واحد أو اثنان من المتعجرفين بعيون تقول ، كيف تجرأ وضيع على أن يرفضني ؟! لكن حسنًا كان هذا مفهومًا لأنهم جميعًا يتمتعون بمكانة في الجمعية.
لا بالنسبة لشعب الفجر سيكون من الأصعب بكثير قبول حقيقة أن الأفراد الثلاثة تصادف أنهم شخص واحد – كيم ساي-جين.
ومع ذلك رفض كيم ساي-جين كل منهم. فلم يكن يريد أن يعترف بأولئك الأشخاص الذين لديهم نوايا واضحة للغاية لرؤيتها ، وتعكير صفو جمعيته بهذه الطريقة.
كانت يو ساي-جونغ هي نفسها في هذا الصدد. و لكن كان لديها حراسها الشخصيون لمنع أي مشكلة من الاقتراب منها مسبقًا لذا فقد واجهت مشاكل أقل بكثير مقارنة بما كان على ساي-جين أن يمر به.
أوه ، وأيضًا فجأة ، تلقى الكثير من طلبات الاستثمار. ليس فقط من أنظمة الفرسان ، ولكن من أبراج السحرة والشركات الخاصة ، وكذلك حتى من بعض السياسيين.
كان لوياثان.
ذهب بعضهم بشكل غريب إلى حد تهديده به إذا لم تأخذ هذه الأموال فستصبح الأمور صعبة بالنسبة لك في المستقبل ، أيها الرئيس؟
تظاهر بأنه لا يعرف ، وأشار إلى صندوق موضوع بشكل آمن في حضن ساي جونغ. حملت تعبير فخور للغاية عندما فتحت الصندوق.
تظاهر بأنه لا يعرف ، وأشار إلى صندوق موضوع بشكل آمن في حضن ساي جونغ. حملت تعبير فخور للغاية عندما فتحت الصندوق.
بالطبع ، ما زال ساي-جين يرفضهم جميعًا.
ومع ذلك – كان هناك هذا الشيء الوحيد الذي لا يستطيع رفضه تمامًا لأن غرائزه منعته من القيام بذلك.
وكان هويات كل واحد من هؤلاء الأشخاص مذهلة. حيث كانوا جميعًا من نوع ما من الشخصيات الكبيره في مجال المهنة التي اختاروها – فرسان الطبقة المتوسطة ، والطبقات الوسطى العليا ، والسحره من رتبة B ، إلخ …
وكان ذلك يظهر على شاشة التلفزيون.
جاءت الفكرة من منتج البرنامج ، صفات الفارس الذي قام بتعبئة مشاهد الفرسان الحقيقيين وهم يصطادون الوحوش كترفيه وخلق عرضًا ضخمًا في هذه العملية.
أشارت يو ساي جونغ من خلف ظهره وهمست بصوت عالٍ. كيم ساي جين أدار رأسه أيضًا لينظر.
لم يكن ساي-جين قادرًا على رفض الرجل تمامًا حيث لم يكن البرنامج نفسه قد حظي فقط بالتقييمات الكبيرة ، ولكن عندما كان طفلًا يشاهد التلفزيون مع والدته كان لديه رغبة سرية في الظهور عليه. لذلك أخبر للتو المنتج أنه سيفكر في الأمر وتركه هناك هكذا.
وبعد ذلك تحدث الثلاثة في جو محرج بعض الشيء حتى وصل طعامهم.
والآن كان وقت متأخر بعد الظهر حيث بدأت الشمس تغرب ببطء في الغرب. حيث كان اليوم أيضًا هو اليوم الموعود لتناول العشاء مع كيم يو-رين أيضًا. حيث كان ساي-جين ينتظر يو ساي-جونغ أمام منزله بعد أن قالت إنها ستأتي وتجلبه.
لقد أرسل بريدًا إلكترونيًا لـ يو ساي-جونغ. طلب منها استخدام السيف جيدًا. وأضاف أيضًا أنه عندما تتحسن مهاراته فإنه سيهتم أيضًا بالحفاظ على السلاح في المستقبل أيضًا.
كان هذا غير متوقع تمامًا من وجهة نظر الشخصين الآخرين الموجودين هنا. و بعد كل شيء كانت كيم يو-رين من أعلى رتبة فارس وظفتها الدولة لذا يجب أن يكون راتبها السنوي على الأقل 900 ألف دولار …
كان يشعر ببعض التوتر لأن ذكريات اليوم الذي أنقذ فيه كيم يو-رين استمرت في الانجراف داخل وخارج رأسه.
لذلك حاول تشتيت انتباهه باللعب بهاتفه عندما انطلقت من بعيد سيارة ليموزين لامعة وسوداء للغاية نحو موقعه.
بالطبع ، ما زال ساي-جين يرفضهم جميعًا.
“… هل يمكن أن تكون لها؟“
وكان ذلك يظهر على شاشة التلفزيون.
وقع ساي-جين في معضلة بسيطة. و إذا كان يتم اصطحابه إلى حفل رفيع المستوى بالتأكيد ، ولكن نظرًا لأنه كان مجرد عشاء صغير لطيف فقد بدا له أن مثل هذه الليموزين الطويلة كانت مبالغة قليلاً. ألن يصبح مثل هذا الشيء مرهقًا بدلاً من ذلك؟
لسوء الحظ توقفت الليموزين أمام ساي-جين.
حدق ساي جين في وجهها بغباء. و عندما أصبحوا أكثر ودية ، شعر وكأنها شخص مختلف عن الانطباعات الأولية.
بتعبير مذهول للغاية ، قفزت كيم يو-رين من مقعدها.
“…”
حدق ساي جين في وجهها بغباء. و عندما أصبحوا أكثر ودية ، شعر وكأنها شخص مختلف عن الانطباعات الأولية.
بينما كان ساي جين يقف هناك ويحدق في السيارة بهدوء ، انزلقت نافذة المقعد الخلفي لأسفل وظهر وجه يو ساي جونغ من الفتحة.
“ماذا تفعل ، أوبا؟ أدخل.”
“مرحبا ، مرحبا هناك!”
“…يا. طبعا أكيد…”
توقفت يو ساي-جونغ عن تصفح القائمة وسألته ، وبدا في حيرة إلى حد ما.
برد متردد فتح الباب الخلفي وصعد إلى الداخل.
“لست متأكدا بعد. و لكنني أعتقد أنه يمكنني الاتصال به “.
من أعلى رؤوسهم إلى أطراف أصابع قدمهم ، ومن الملابس التي يرتدونها وسلوكياتهم – كان هو وهذه المساحة بأكملها على خلاف تام مع بعضهما البعض.
كان الداخل أكثر إثارة. الحجم هنا شعر أنه لن يخسر لشقته القديمة المكونة من غرفة واحدة. حتى المقاعد كانت ناعمة ورقيقة كما لو كان يوقف سيارته فوق سحابة أو شيء من هذا القبيل.
“مرحبا ، مرحبا هناك!”
“… كل هذا مذهل حقًا. هل كل هذا بفضل شيء “الهندسة السحرية”؟ “
وقفت يو ساي جونغ فجأة أولاً.
“إنه” السيف العريض المتنامي “كما ترى. سيكون بمثابة سلاحي الرئيسي من الآن فصاعدًا. وكتب لي السيد أورك الحداد أيضًا رسالة “.
تحدث ساي جين وهو ينكز على وسائد المقعد.
“يبدو أنك تهتمي كثيرًا بهذا الأمر ، رغم ذلك؟ إذا كان الأمر كذلك هل ترغبي في الانضمام إلى جمعيتنا أيضًا؟ بعد ذلك يجب أن يكون ربط الوصلتين أكثر من ممكن … “
ذهب بعضهم بشكل غريب إلى حد تهديده به إذا لم تأخذ هذه الأموال فستصبح الأمور صعبة بالنسبة لك في المستقبل ، أيها الرئيس؟
“نعم ، على الأرجح.”
… كان الصوت مرتفعًا جدًا. بصوت عالٍ بما يكفي لجذب كل انتباه المناطق المحيطة إلى هنا.
ردت بهدوء واتكأت بظهرها. و لكن ساي-جين لم يستطع فعل ذلك. لذلك قام فقط بلف جسده مثل الجمبري غير المريح قليلاً.
برد متردد فتح الباب الخلفي وصعد إلى الداخل.
تحدثت كيم يو-رين بشكل اعتذاري بينما جلست بجانب يو ساي-جونغ.
“بالمناسبة ما هذا؟“
* مؤثرات صوتية للأشياء التي تهتز *
تحدث ساي جين وهو ينكز على وسائد المقعد.
تظاهر بأنه لا يعرف ، وأشار إلى صندوق موضوع بشكل آمن في حضن ساي جونغ. حملت تعبير فخور للغاية عندما فتحت الصندوق.
تنوعت موضوعات المحادثة. الغول الكميائى و حداد الأورك والحوادث الواسعة النطاق في الصين والولايات المتحدة التي تنطوي على ثوران الشق المستمر والمستقبل وما يخبئه لهم و وأخيرا …
“إنه” السيف العريض المتنامي “كما ترى. سيكون بمثابة سلاحي الرئيسي من الآن فصاعدًا. وكتب لي السيد أورك الحداد أيضًا رسالة “.
في الأسبوع التالي بعد بث البرنامج ، غمرت ساي-جين طلبات الانضمام إلى الجمعية.
“هو فعل؟“
“… وحشان؟“
أرادت يو-رين حقًا الانضمام بالطبع – لكنها لم تستطع كما هي الآن. كمسألة مبدأ لا يمكن لنظام الفرسان الذي تديره الحكومة الانضمام إلى أي جمعيات. وكانت شخصًا يسير على خطى والدها لتصبح السيد التالي.
لقد أرسل بريدًا إلكترونيًا لـ يو ساي-جونغ. طلب منها استخدام السيف جيدًا. وأضاف أيضًا أنه عندما تتحسن مهاراته فإنه سيهتم أيضًا بالحفاظ على السلاح في المستقبل أيضًا.
“لست متأكدا بعد. و لكنني أعتقد أنه يمكنني الاتصال به “.
كان لديها تعبير راضٍ للغاية لذلك قرر أن يشعر بالرضا أيضًا.
“اه صحيح. هل سينضم الوحشان حقًا إلى جمعيتك ، الوحش؟ “
“… كل هذا مذهل حقًا. هل كل هذا بفضل شيء “الهندسة السحرية”؟ “
*
كان المكان مطعمًا رفيع المستوى يقع بالقرب من نظام فرسان الغراب الأسود. لم تطأ قدم ساي جين مطلقًا مطعمًا حيث لا يمكن لأحد الدخول دون دعوة من قبل في حياته.
لقد شعر قليلاً لا ، جعل ذلك كثيرًا ، تحت ضغط من هذا. فلم يكن هذا الجو الفخم يناسبه قليلاً.
لقد رأى رجلاً يرتدي زيًا رسميًا يمكن أن يكلف بسهولة أكثر من بضعة آلاف من الدولارات ، وامرأة ترتدي فستانًا فاخرًا للغاية. و من بين جميع رواد المطعم هنا ، اكتشف سياسيين مشهورين من الفرسان بالإضافة إلى مشاهير يمكن التعرف عليهم بمجرد النظر إلى وجوههم.
“أنا أفهم. و من فضلك ، اعطها ملاحظات دقيقة … “
من أعلى رؤوسهم إلى أطراف أصابع قدمهم ، ومن الملابس التي يرتدونها وسلوكياتهم – كان هو وهذه المساحة بأكملها على خلاف تام مع بعضهما البعض.
كانت يو ساي-جونغ هي نفسها في هذا الصدد. و لكن كان لديها حراسها الشخصيون لمنع أي مشكلة من الاقتراب منها مسبقًا لذا فقد واجهت مشاكل أقل بكثير مقارنة بما كان على ساي-جين أن يمر به.
بالطبع سيشعر ساي جين بالاكتئاب.
لقد أرسل بريدًا إلكترونيًا لـ يو ساي-جونغ. طلب منها استخدام السيف جيدًا. وأضاف أيضًا أنه عندما تتحسن مهاراته فإنه سيهتم أيضًا بالحفاظ على السلاح في المستقبل أيضًا.
“السيدة يو ساي جونغ والسيد كيم ساي جين تم تأكيد حجزكم.”
“… إنهم يحدقون بنا.”
أشارت يو ساي جونغ من خلف ظهره وهمست بصوت عالٍ. كيم ساي جين أدار رأسه أيضًا لينظر.
اتبع اثنان منهم التوجيه المهني للنادل وجلسوا أمام طاولة ضخمة.
أصبح محرجًا قليلاً ونظر إلى يو ساي-جونغ.
“أوبا ، لماذا تستمر في النظر حولك هكذا؟“
“… هل يمكن أن تكون لها؟“
توقفت يو ساي-جونغ عن تصفح القائمة وسألته ، وبدا في حيرة إلى حد ما.
لقد رأى رجلاً يرتدي زيًا رسميًا يمكن أن يكلف بسهولة أكثر من بضعة آلاف من الدولارات ، وامرأة ترتدي فستانًا فاخرًا للغاية. و من بين جميع رواد المطعم هنا ، اكتشف سياسيين مشهورين من الفرسان بالإضافة إلى مشاهير يمكن التعرف عليهم بمجرد النظر إلى وجوههم.
“… إنهم يحدقون بنا.”
في الواقع كانت حالتها الحالية في حالة من الفوضى. حيث كان وجهها مرتبكًا تمامًا ، وكانت هناك العديد من قطرات العرق الكبيرة تنقط على جبهتها ، وبدا سلوكها بالكامل كما لو كان سيغمي عليها في أي لحظة.
كان يشعر بالفعل بعدم الارتياح ، والآن كان كل هؤلاء المشاهير ينظرون إلى هنا. و لقد أراد بشدة أن يخلع القميص المقلم الرخيص الذي كان ترتديه هذه اللحظة.
أرادت يو-رين حقًا الانضمام بالطبع – لكنها لم تستطع كما هي الآن. كمسألة مبدأ لا يمكن لنظام الفرسان الذي تديره الحكومة الانضمام إلى أي جمعيات. وكانت شخصًا يسير على خطى والدها لتصبح السيد التالي.
“… إنهم يحدقون بنا.”
“مم أنت على حق و ربما بسبب الجمعية ، على ما أعتقد؟ منذ أن انضم إلينا حداد الأورك … حسنًا ، أعتقد أنه لا يمكن المساعده حقًا “.
“اه صحيح. هل سينضم الوحشان حقًا إلى جمعيتك ، الوحش؟ “
في ملاحظة جانبية أخرى بدت يو ساي-جونغ متأثره جدًا بالرسالة التي أرسلها كيم ساي-جين جنبًا إلى جنب مع السيف العريض ، وأصبحت من أشد المعجبين بـ حداد الأورك . و بالطبع كان من المؤسف إلى حد ما أنها لم تكن تعلم أن الحداد نفسه كان يجلس أمامها مباشرة في هذه اللحظة.
“بالمناسبة هل سينضم السيد الحداد حقًا إلى جمعيتنا؟“
وقبل أن تعرف ذلك تغيرت الطريقة التي دعت بها الجمعية إلى جمعيتنا أكثر قبولًا. فابتسم ساي جين قليلاً.
“لست متأكدا بعد. و لكنني أعتقد أنه يمكنني الاتصال به “.
أجابها بطريقة غير مبالية. و بالطبع يمكنه التواصل مع نفسه. ألم يكن هذا هو أوضح شيء في العالم؟ ربما كان الأمر واضحًا للغاية وقد يكون ذلك مشكلة لكن لا يزال.
لقد رأى رجلاً يرتدي زيًا رسميًا يمكن أن يكلف بسهولة أكثر من بضعة آلاف من الدولارات ، وامرأة ترتدي فستانًا فاخرًا للغاية. و من بين جميع رواد المطعم هنا ، اكتشف سياسيين مشهورين من الفرسان بالإضافة إلى مشاهير يمكن التعرف عليهم بمجرد النظر إلى وجوههم.
أجابها بطريقة غير مبالية. و بالطبع يمكنه التواصل مع نفسه. ألم يكن هذا هو أوضح شيء في العالم؟ ربما كان الأمر واضحًا للغاية وقد يكون ذلك مشكلة لكن لا يزال.
“واه … هل يمكنني هل يمكنني الاتصال به أيضًا؟“
تنهد ساي جين بصوت عالٍ حيث أخرجت منديلًا ومسح كل العرق من جبهتها.
تنوعت موضوعات المحادثة. الغول الكميائى و حداد الأورك والحوادث الواسعة النطاق في الصين والولايات المتحدة التي تنطوي على ثوران الشق المستمر والمستقبل وما يخبئه لهم و وأخيرا …
“حسنًا ، هذا ، آه … بالمناسبة بالتأكيد يمكنك معرفة الهوية إذا أردتي ، أليس كذلك؟“
في ملاحظة جانبية أخرى بدت يو ساي-جونغ متأثره جدًا بالرسالة التي أرسلها كيم ساي-جين جنبًا إلى جنب مع السيف العريض ، وأصبحت من أشد المعجبين بـ حداد الأورك . و بالطبع كان من المؤسف إلى حد ما أنها لم تكن تعلم أن الحداد نفسه كان يجلس أمامها مباشرة في هذه اللحظة.
سألها ساي جين كما لو كان هناك بعض الشك.
وقع ساي-جين في معضلة بسيطة. و إذا كان يتم اصطحابه إلى حفل رفيع المستوى بالتأكيد ، ولكن نظرًا لأنه كان مجرد عشاء صغير لطيف فقد بدا له أن مثل هذه الليموزين الطويلة كانت مبالغة قليلاً. ألن يصبح مثل هذا الشيء مرهقًا بدلاً من ذلك؟
كانت هناك كيم يو رين – ترتدي درعًا على شكل معطف.
إذا كانت شبكة معلومات الفجر فيجب أن يكونوا قادرين على الكشف عن هويات كل من الغول الكميائى وكذلك حداد الأورك . و بعد كل شيء سيكون هناك حتما أثر ورقي في مكان ما.
جاءت الفكرة من منتج البرنامج ، صفات الفارس الذي قام بتعبئة مشاهد الفرسان الحقيقيين وهم يصطادون الوحوش كترفيه وخلق عرضًا ضخمًا في هذه العملية.
لا بالنسبة لشعب الفجر سيكون من الأصعب بكثير قبول حقيقة أن الأفراد الثلاثة تصادف أنهم شخص واحد – كيم ساي-جين.
“هذا صحيح لكنني أعتقد أن ذلك لا يختلف عن تقطيع بطن الإوزة التي تبيض ذهباً. ستكون خسارتنا إذا تدهورت العلاقة المحتملة لأننا تجاهلنا رغبته في عدم الكشف عن هويته “.
“…آه! إنها هنا! “
كانت تلك إجابة رائعة. فأومئ رأسه بسرعة.
الفصل 40: تطور ليس تقدم (1)
ولكن بعد ذلك فجأة بدا أن يو ساي جونغ قد تذكرت شيئًا ما – فتحت عينيها على نطاق واسع ودفعت الجزء العلوي من جسدها إلى أقرب مكان.
كان لا يزال هناك هذا الجانب من كونها أكثر نضجًا من عمرها ، ولكن بلا شك كان هناك أيضًا الجانب الذي كان مبتهجًا ومليئًا بالعواطف تمامًا مثل أي فتيات في سنها. و لقد كان جانبًا ساحرًا منعشًا بالتأكيد.
“اه صحيح! و عندما تتحدث إلى الحداد ، يجب أن تنقل هذه الرسالة. نحن في الفجر نحمي هوية الحداد عمدًا أثناء حديثنا. هناك أنظمة فرسان وشركات أخرى لا تفكر بنفس الطريقة التي نفكر بها “.
شاهدت كيم يو-رين هذه المشهد بصراحة بتعبير غير مقروء قبل أن تفتح فمها مرة أخرى.
“… أه ، شيء أكيد. فهمتك.”
بعد الانتهاء من عملها ، استندت ببطء إلى كرسيها.
كان لديها تعبير راضٍ للغاية لذلك قرر أن يشعر بالرضا أيضًا.
حدق ساي جين في وجهها بغباء. و عندما أصبحوا أكثر ودية ، شعر وكأنها شخص مختلف عن الانطباعات الأولية.
لم يكن ساي-جين قادرًا على رفض الرجل تمامًا حيث لم يكن البرنامج نفسه قد حظي فقط بالتقييمات الكبيرة ، ولكن عندما كان طفلًا يشاهد التلفزيون مع والدته كان لديه رغبة سرية في الظهور عليه. لذلك أخبر للتو المنتج أنه سيفكر في الأمر وتركه هناك هكذا.
كان لا يزال هناك هذا الجانب من كونها أكثر نضجًا من عمرها ، ولكن بلا شك كان هناك أيضًا الجانب الذي كان مبتهجًا ومليئًا بالعواطف تمامًا مثل أي فتيات في سنها. و لقد كان جانبًا ساحرًا منعشًا بالتأكيد.
لا بالنسبة لشعب الفجر سيكون من الأصعب بكثير قبول حقيقة أن الأفراد الثلاثة تصادف أنهم شخص واحد – كيم ساي-جين.
ومع ذلك كانت لا تزال دون السن القانونية.
“…آه! إنها هنا! “
وحش البحر العملاق الذي جعل نهر هان يبدو ضيقًا و جسده مثل جسد الثعبان وله رأس مشابه لرأس التنين كان يشار إليه أحيانًا باسم تخيل لـ المحيطات ” – والأهم من ذلك أنه كان وحشًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في هذا النهر.
لا بالنسبة لشعب الفجر سيكون من الأصعب بكثير قبول حقيقة أن الأفراد الثلاثة تصادف أنهم شخص واحد – كيم ساي-جين.
أشارت يو ساي جونغ من خلف ظهره وهمست بصوت عالٍ. كيم ساي جين أدار رأسه أيضًا لينظر.
كانت هناك كيم يو رين – ترتدي درعًا على شكل معطف.
*
تمامًا مثل الطريقة التي تصرف بها ساي-جين في وقت سابق بدت أيضًا مرتبكة لأنها تجاوزت التحديق المركّز لتصل إلى الطاولة.
كان يشعر بالفعل بعدم الارتياح ، والآن كان كل هؤلاء المشاهير ينظرون إلى هنا. و لقد أراد بشدة أن يخلع القميص المقلم الرخيص الذي كان ترتديه هذه اللحظة.
“… وحشان؟“
“مرحبا ، مرحبا هناك!”
لسوء الحظ توقفت الليموزين أمام ساي-جين.
في اللحظة التي اقتربت فيها من مجال الوحش يمسك الناس به مثل الغراء.
وقفت يو ساي جونغ فجأة أولاً.
لم يكن ساي-جين قادرًا على رفض الرجل تمامًا حيث لم يكن البرنامج نفسه قد حظي فقط بالتقييمات الكبيرة ، ولكن عندما كان طفلًا يشاهد التلفزيون مع والدته كان لديه رغبة سرية في الظهور عليه. لذلك أخبر للتو المنتج أنه سيفكر في الأمر وتركه هناك هكذا.
“اوه مرحبا. آه ، الشيء هو … أتيت إلى هنا مباشرة بعد الانتهاء من العمل لذا لم أجد فرصة لتغيير ملابسي “.
ومع ذلك – كان هناك هذا الشيء الوحيد الذي لا يستطيع رفضه تمامًا لأن غرائزه منعته من القيام بذلك.
أجاب ساي-جين بشكل غامض وسرعان ما ابتسم وهو يحاول التحدث بنبرة خبيثة وقحة إلى حد ما.
تحدثت كيم يو-رين بشكل اعتذاري بينما جلست بجانب يو ساي-جونغ.
“مرحبا. و لقد سمعت الكثير من الأشياء الجيدة عنك. إنه لمن دواعي سروري.”
“كيف حالك ، أنا كيم ساي جونغ.”
وكان هويات كل واحد من هؤلاء الأشخاص مذهلة. حيث كانوا جميعًا من نوع ما من الشخصيات الكبيره في مجال المهنة التي اختاروها – فرسان الطبقة المتوسطة ، والطبقات الوسطى العليا ، والسحره من رتبة B ، إلخ …
“مرحبا. و لقد سمعت الكثير من الأشياء الجيدة عنك. إنه لمن دواعي سروري.”
“… آه ، أوه ، شكرًا …”
بعد مشاركة التحية الخفيفة مع ساي-جين ، تصفحت كيم يو-رين القائمة قبل أن يضرب فكها الأرض بشكل رائع.
“اه…. كلها باهظة الثمن ، أليس كذلك؟ “
كان هذا غير متوقع تمامًا من وجهة نظر الشخصين الآخرين الموجودين هنا. و بعد كل شيء كانت كيم يو-رين من أعلى رتبة فارس وظفتها الدولة لذا يجب أن يكون راتبها السنوي على الأقل 900 ألف دولار …
“آه في الواقع ، لقد انتقلت إلى المنزل مؤخرًا ، وأنفقت القليل من المال لشراء المعدات لذلك …”
“أنا كل شيء على ما يرام! جدي يمتلك هذا المطعم لذا فهو مجاني بالكامل “.
“اه…. كلها باهظة الثمن ، أليس كذلك؟ “
ربتت يو ساي-جونغ بفخر صدرها وهي تتحدث ، وهذا جعل كيم يو-رين تبتسم أيضًا.
بينما كان ساي جين يقف هناك ويحدق في السيارة بهدوء ، انزلقت نافذة المقعد الخلفي لأسفل وظهر وجه يو ساي جونغ من الفتحة.
توقفت يو ساي-جونغ عن تصفح القائمة وسألته ، وبدا في حيرة إلى حد ما.
وبعد ذلك تحدث الثلاثة في جو محرج بعض الشيء حتى وصل طعامهم.
“أوبا ، لماذا تستمر في النظر حولك هكذا؟“
تنوعت موضوعات المحادثة. الغول الكميائى و حداد الأورك والحوادث الواسعة النطاق في الصين والولايات المتحدة التي تنطوي على ثوران الشق المستمر والمستقبل وما يخبئه لهم و وأخيرا …
كان بإمكانه أن ينظر إلى نهر هان من هذا المطعم ورآه – شكل ضخم يرتفع ببطء من منتصف سطح النهر.
“اه صحيح. هل سينضم الوحشان حقًا إلى جمعيتك ، الوحش؟ “
بالطبع ، ما زال ساي-جين يرفضهم جميعًا.
وبعد ذلك تحدث الثلاثة في جو محرج بعض الشيء حتى وصل طعامهم.
“… وحشان؟“
كان في ذلك الحين.
“كيف حالك ، أنا كيم ساي جونغ.”
“نعم. و في الوقت الحاضر يدعو الناس الاثنين بهذا المصطلح. حسنًا ، أعتقد أنه مصطلح تقديس في الواقع حيث أظهر كلاهما مهارات ساحقة تمامًا في المجالات التي اختاروها “.
بالطبع ، ما زال ساي-جين يرفضهم جميعًا.
بعد سماع صوتها الجاد ، يمكن لأي شخص أن يقول أن هذا هو الموضوع الذي أرادت مناقشته منذ البداية.
“اه صحيح! و عندما تتحدث إلى الحداد ، يجب أن تنقل هذه الرسالة. نحن في الفجر نحمي هوية الحداد عمدًا أثناء حديثنا. هناك أنظمة فرسان وشركات أخرى لا تفكر بنفس الطريقة التي نفكر بها “.
“حسنًا ، حقًا … لست متأكدًا جدًا. و قال العفريت إنه كان على علاقة ودية مع الأورك … “
أجاب ساي-جين بشكل غامض وسرعان ما ابتسم وهو يحاول التحدث بنبرة خبيثة وقحة إلى حد ما.
ردت بهدوء واتكأت بظهرها. و لكن ساي-جين لم يستطع فعل ذلك. لذلك قام فقط بلف جسده مثل الجمبري غير المريح قليلاً.
“يبدو أنك تهتمي كثيرًا بهذا الأمر ، رغم ذلك؟ إذا كان الأمر كذلك هل ترغبي في الانضمام إلى جمعيتنا أيضًا؟ بعد ذلك يجب أن يكون ربط الوصلتين أكثر من ممكن … “
“هذا صحيح لكنني أعتقد أن ذلك لا يختلف عن تقطيع بطن الإوزة التي تبيض ذهباً. ستكون خسارتنا إذا تدهورت العلاقة المحتملة لأننا تجاهلنا رغبته في عدم الكشف عن هويته “.
قد تكون هناك ثلاث سنوات متبقية حتى ذلك الحين لكنها مع ذلك اعتقدت أن ذلك سيؤدي فقط إلى إزعاج أعضاء الجمعية إذا انضمت لهذه الفترة المحدودة من الوقت.
“واه هذه فكرة ممتازة !!!”
“مرحبا ، مرحبا هناك!”
فجأة ، صرخت يو ساي جونغ بأعلى رئتيها.
“بالمناسبة ما هذا؟“
… كان الصوت مرتفعًا جدًا. بصوت عالٍ بما يكفي لجذب كل انتباه المناطق المحيطة إلى هنا.
“ماذا تفعلي بحق الجحيم ؟!”
كان لا يزال هناك هذا الجانب من كونها أكثر نضجًا من عمرها ، ولكن بلا شك كان هناك أيضًا الجانب الذي كان مبتهجًا ومليئًا بالعواطف تمامًا مثل أي فتيات في سنها. و لقد كان جانبًا ساحرًا منعشًا بالتأكيد.
أصبح محرجًا قليلاً ونظر إلى يو ساي-جونغ.
شاهدت كيم يو-رين هذه المشهد بصراحة بتعبير غير مقروء قبل أن تفتح فمها مرة أخرى.
وكان ذلك يظهر على شاشة التلفزيون.
في الواقع كانت حالتها الحالية في حالة من الفوضى. حيث كان وجهها مرتبكًا تمامًا ، وكانت هناك العديد من قطرات العرق الكبيرة تنقط على جبهتها ، وبدا سلوكها بالكامل كما لو كان سيغمي عليها في أي لحظة.
*
تنهد ساي جين بصوت عالٍ حيث أخرجت منديلًا ومسح كل العرق من جبهتها.
“… آه ، أوه ، شكرًا …”
أشارت يو ساي جونغ من خلف ظهره وهمست بصوت عالٍ. كيم ساي جين أدار رأسه أيضًا لينظر.
“يبدو أنك تهتمي كثيرًا بهذا الأمر ، رغم ذلك؟ إذا كان الأمر كذلك هل ترغبي في الانضمام إلى جمعيتنا أيضًا؟ بعد ذلك يجب أن يكون ربط الوصلتين أكثر من ممكن … “
هدأت أخيرًا ، وأخذت عدة أنفاس عميقة وشكرته.
“ماذا تفعلي بحق الجحيم ؟!”
شاهدت كيم يو-رين هذه المشهد بصراحة بتعبير غير مقروء قبل أن تفتح فمها مرة أخرى.
حدق ساي جين في وجهها بغباء. و عندما أصبحوا أكثر ودية ، شعر وكأنها شخص مختلف عن الانطباعات الأولية.
“هذا … أنا ممتنه للدعوة. أن يُتاح لي فرصة الانضمام إلى أهم جمعية الآن … و لكن وضعي معقد بعض الشيء في الوقت الحالي. ومع ذلك سأفكر في الأمر بالتأكيد “.
ولكن بعد ذلك فجأة بدا أن يو ساي جونغ قد تذكرت شيئًا ما – فتحت عينيها على نطاق واسع ودفعت الجزء العلوي من جسدها إلى أقرب مكان.
أرادت يو-رين حقًا الانضمام بالطبع – لكنها لم تستطع كما هي الآن. كمسألة مبدأ لا يمكن لنظام الفرسان الذي تديره الحكومة الانضمام إلى أي جمعيات. وكانت شخصًا يسير على خطى والدها لتصبح السيد التالي.
قد تكون هناك ثلاث سنوات متبقية حتى ذلك الحين لكنها مع ذلك اعتقدت أن ذلك سيؤدي فقط إلى إزعاج أعضاء الجمعية إذا انضمت لهذه الفترة المحدودة من الوقت.
“اه…. كلها باهظة الثمن ، أليس كذلك؟ “
كانت تلك إجابة رائعة. فأومئ رأسه بسرعة.
“أنا أفهم. و من فضلك ، اعطها ملاحظات دقيقة … “
“اه صحيح! و عندما تتحدث إلى الحداد ، يجب أن تنقل هذه الرسالة. نحن في الفجر نحمي هوية الحداد عمدًا أثناء حديثنا. هناك أنظمة فرسان وشركات أخرى لا تفكر بنفس الطريقة التي نفكر بها “.
“ماذا تفعلي بحق الجحيم ؟!”
كان في ذلك الحين.
بالطبع سيشعر ساي جين بالاكتئاب.
* مؤثرات صوتية للأشياء التي تهتز *
“أنا كل شيء على ما يرام! جدي يمتلك هذا المطعم لذا فهو مجاني بالكامل “.
من اللون الأزرق ، اهتزت الأرضية.
“…ماذا؟“
“كيف حالك ، أنا كيم ساي جونغ.”
كان ساي جين يتساءل عما إذا كان هناك زلزال ، ولكن سرعان ما تمكن من رؤيه أن الأمر لم يكن كذلك من وجهة نظر من خلال نوافذ المطعم.
كان ساي جين يتساءل عما إذا كان هناك زلزال ، ولكن سرعان ما تمكن من رؤيه أن الأمر لم يكن كذلك من وجهة نظر من خلال نوافذ المطعم.
من اللون الأزرق ، اهتزت الأرضية.
كان بإمكانه أن ينظر إلى نهر هان من هذا المطعم ورآه – شكل ضخم يرتفع ببطء من منتصف سطح النهر.
“… !!!!”
كان لا يزال هناك هذا الجانب من كونها أكثر نضجًا من عمرها ، ولكن بلا شك كان هناك أيضًا الجانب الذي كان مبتهجًا ومليئًا بالعواطف تمامًا مثل أي فتيات في سنها. و لقد كان جانبًا ساحرًا منعشًا بالتأكيد.
بتعبير مذهول للغاية ، قفزت كيم يو-رين من مقعدها.
برد متردد فتح الباب الخلفي وصعد إلى الداخل.
وبعد ذلك تحدث الثلاثة في جو محرج بعض الشيء حتى وصل طعامهم.
كان لوياثان.
كانت يو ساي-جونغ هي نفسها في هذا الصدد. و لكن كان لديها حراسها الشخصيون لمنع أي مشكلة من الاقتراب منها مسبقًا لذا فقد واجهت مشاكل أقل بكثير مقارنة بما كان على ساي-جين أن يمر به.
وحش البحر العملاق الذي جعل نهر هان يبدو ضيقًا و جسده مثل جسد الثعبان وله رأس مشابه لرأس التنين كان يشار إليه أحيانًا باسم تخيل لـ المحيطات ” – والأهم من ذلك أنه كان وحشًا لا ينبغي أن يكون موجودًا في هذا النهر.
“… إنهم يحدقون بنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
