ساحة قتال معدة مسبقاًً
ساحة قتال معدة مسبقاً
دفع (ياكوف) رجاله واحدا تلو الآخر إلى الطابق الخامس عشر. مع ازدياد أعدادهم إلى العشرين ، شعروا بارتياح قليل ، ولكن فقط قليلا.
***************************
دفع (تشو) (موبوتو) بلطف بعيدا وقال: “ابق في الخلف. سأناديك عندما أحتاجك. “
في الطابق الخامس عشر ، كان الممر الضيق ممتلئ بضوء القمر الساطع من خلال النافذة. فقط الجثث التي كانت لا تزال تنزف على الأرض يمكن رؤيتها. بعض الأثاث وكمية كبيرة من الاشياء المصنوعة من الورق سدت الممر. كانوا جميعا قابلين للاشتعال للغاية.
كان ذلك فائدة ساحة معركة سابقة الإعداد. كان (تشو) هو الشخص الذي اختار اللحظة للهجوم. وعندما انفجرت القنبلة اليدوية ، على الرغم من أن (ياكوف) بعيد جداً ، فإنه لن يكون قادراً على القتال حيث فشلت نظارته الليلية في العمل مؤقتاً بسبب الضوء القوي. لم يتأثر بالقنبلة الضوئية، لكنه لم يستطع الرؤية في المقابل.
وتم قطع إمدادات الكهرباء للمبنى ، وكان المبنى يعتمد على مولدات الكهرباء الاحتياطية. حطم (تشو) جميع المصابيح على طول الممر. بعد ذلك ، كان يجلس بوضعية القرفصاء في زاوية ويأخذ ببطء بضع زجاجات من الكحول من حقيبته. كان هناك براندي و الويسكي والفودكا.
“انتشروا ، أيها البلهاء. هذا الشقي مجهز بقنبلة ضوئية. هل تريدون تذوقها؟ “كان (ياكوف) يستخدم نظارات الرؤية الليلية للشرطة أثناء مراقبة الحركات في الأروقة. الآن وقد اختفت الشرطة ، أصبح استخدام معداتها شائعًا جدًا.
كان الويسكي مشهوراً ، وكان يُعرف البراندي باسم “الخمر المشتعل” ، بينما كانت الفودكا مجرد كحول نقية. حصل (تشو) عليها من الغرفة التي استراح فيها.
لأن كورغان سرق فرع مركز الشرطة في كوينز ، يمكنه تجهيز رجاله بـ M4A1.
“(هوجو) ، هل هذا سيعمل؟” سأل (موبوتو) بقلق. بشرته الداكنة كانت تغطيه في الظلام. “هناك الكثير منهم ، وماذا لو حرقنا وقتلنا أنفسنا؟”
استمر إطلاق الأعيرة النارية حيث تم إطلاق الرصاصات الواحده تلو الآخرى. بدأ رجال العصابة المذعورين في إطلاق النار بشكل عشوائي ، لكنهم لم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم من إطلاق نار دقيق وقاسٍ من (تشو). تم إطلاق النار عليهم وقتلوا واحدا تلو الآخر.
كان (تشو) يرتدي نظارات للرؤية الليلية على رأسه وفحص أسلحته للمرة الأخيرة. استدار وقال لـ(موبوتو) ، “اسمع ، أعلم أنك تريد الهروب من هنا قدر المستطاع من هؤلاء اللقطاء. ليس أنت فقط أريد من يريد أن يفعل ذلك أيضا.”
***************************
“لكنني أخبرك ، عندما تهرب هذه المرة ، لن تكون محظوظًا كما المرة القادمة. لن تكون قادرًا على العيش لفترة أطول حتى إذا هربت. حتى لو لم يزعجك أحد ، سيظل الجوع والمرض يقتلاك. ثق بي؛ سيكون الأمر أصعب في المستقبل.”
ضوء ساطع أشرق في الظلام بعد الانفجار. وكأن ثمانية ملايين شمعة اشتعلت في نفس الوقت . كان من الممكن أن تشل حواس الشخص مؤقتاً. خاصة في الظلام ، كانت فعالة للغاية.
“ما يمكننا القيام به الآن هو أن نبذل قصارى جهدنا للقتال مع الآخرين لزيادة فرص بقائنا. ما أريدك أن تفعله لاحقًا بسيط للغاية: ساعدني عندما أكون في خطر. لا أتوقع أن تتصرف مهنيًا ، ولكن أتمنى أن تتمكن من بذل قصارى جهدك “.
“أيها الرب، رصاصاتي محدودة ، لذا أرجوك دعني أكون أكثر دقة من المعتاد “. قام (تشو) بحمل بندقيته من SCAR وانحنى على الحائط.
دفع (تشو) (موبوتو) بلطف بعيدا وقال: “ابق في الخلف. سأناديك عندما أحتاجك. “
جذبت قنبلة الفلاش انتباه أفراد العصابات وبدأ الاثنان في المقدمة بإطلاق النار في الاتجاه الذي أتت منه. الاشخاص الذين وقفوا وراءهم أصيبوا بالذعر والعبث. رأى (ياكوف) فقط ما حدث من خلال نظارات الرؤية الليلية. صاح عليهم ، “انزلوا ، أغبياء!”
غادر (موبوتو) دون قول أي شيء. يمكن أن يرى (تشو) أكتافه تنخفض مع نظارات الرؤية الليلية. من الواضح أن (موبوتو) لم تكن لديه معنويات عالية. في الواقع ، لم يكن (تشو) أيضاً ,كان يحاول جاهدا فقط لأنه كان على حافة الهاوية.
في تلك اللحظة ، عندما سمع (تشو) (ياكوف) وقف على الفور. أمسك قنبلة ضوئية ، فعلها ، ثم رمى بها.
عزز NTZ-49 لياقته البدنية. وأيضاً ، تم تحسين حاصل ذكائه ومهاراته التحليلية بشكل طفيف. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يعزز شجاعته. يمكنه أن يعتمد فقط على تشجيعه الذاتي.
أنتهى الفصل
“أيها الرب، رصاصاتي محدودة ، لذا أرجوك دعني أكون أكثر دقة من المعتاد “. قام (تشو) بحمل بندقيته من SCAR وانحنى على الحائط.
“انتشروا ، أيها البلهاء. هذا الشقي مجهز بقنبلة ضوئية. هل تريدون تذوقها؟ “كان (ياكوف) يستخدم نظارات الرؤية الليلية للشرطة أثناء مراقبة الحركات في الأروقة. الآن وقد اختفت الشرطة ، أصبح استخدام معداتها شائعًا جدًا.
العدد الهائل من أفراد العصابات أخذ يمنحهم ميزة مطلقة. بعد أن قام (تشو) بتطهير الطابق الخامس عشر ، أدرك أنه لن يتمكن من التخلص من السادس عشر لأن هناك الكثير منهم. كانوا نشيطين للغاية ، وحين يظهر (تشو) ، سيتم إطلاق النار عليه.
“ما يمكننا القيام به الآن هو أن نبذل قصارى جهدنا للقتال مع الآخرين لزيادة فرص بقائنا. ما أريدك أن تفعله لاحقًا بسيط للغاية: ساعدني عندما أكون في خطر. لا أتوقع أن تتصرف مهنيًا ، ولكن أتمنى أن تتمكن من بذل قصارى جهدك “.
لحل المشكلة ، رتب (تشو) ساحة معركة في الطابق الخامس عشر لخلق موقف مناسب له لانتظار أعدائه. ومع ذلك ، كان الرب وحده يعلم ما إذا كانت الطريقة ستنجح أم لا!
وارتفع صوت الخطوات وفُتح باب الطوارئ من قبل رجال العصابة. تم دفع أحدهم من قبل (ياكوف) عندما جاءوا. سقط هذا الرجل غير المحظوظ في الأمام على الأرض وبدأ في الدوران. بينما كان يتدحرج على الأرض ، أطلق النار على كل شيء حوله.
كما انتظر (تشو) بصبر ، بدأ أفراد العصابات تفتيش الطوابق. وعندما جاء صوت خطوات من اتجاه سلالم الهروب من النار ، أمسك بندقيته بإحكام في يديه. يبدو أن هناك كمية هائلة من الأعداء!
“واو …”. صاح أحد أفراد العصابات في الجبهة.
وارتفع صوت الخطوات وفُتح باب الطوارئ من قبل رجال العصابة. تم دفع أحدهم من قبل (ياكوف) عندما جاءوا. سقط هذا الرجل غير المحظوظ في الأمام على الأرض وبدأ في الدوران. بينما كان يتدحرج على الأرض ، أطلق النار على كل شيء حوله.
دفع (تشو) (موبوتو) بلطف بعيدا وقال: “ابق في الخلف. سأناديك عندما أحتاجك. “
داك داك داك …!
انفجار!
انهى رجل العصابات سيئ الحظ نصف ذخيرته ، ثم اتكأ على الحائط. تنفس بكثافة وظل يبتلع لعابه. السبب في أنه كان عصبيا جدا لأنه رأى عشرات الجثث في الطريق من الطابق العاشر.
داك داك داك …!
رجال العصابات ليسوا شجعان بشكل طبيعي. كانوا متغطرسين فقط عندما يكون لديهم الكثير من الناس وعندما تكون الكفة لهم. قد يكونون أكثر خجًلا من الناس العاديين خلال الأيام العادية.
استمر إطلاق الأعيرة النارية حيث تم إطلاق الرصاصات الواحده تلو الآخرى. بدأ رجال العصابة المذعورين في إطلاق النار بشكل عشوائي ، لكنهم لم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم من إطلاق نار دقيق وقاسٍ من (تشو). تم إطلاق النار عليهم وقتلوا واحدا تلو الآخر.
ومع ذلك ، كانوا خائفين من (تشو) بعد أن رأوا طريقة قتله. بعد كل شيء ، لديهم حياة واحدة فقط وكان من المستحيل عدم تقديرها.
في الطابق الخامس عشر ، كان الممر الضيق ممتلئ بضوء القمر الساطع من خلال النافذة. فقط الجثث التي كانت لا تزال تنزف على الأرض يمكن رؤيتها. بعض الأثاث وكمية كبيرة من الاشياء المصنوعة من الورق سدت الممر. كانوا جميعا قابلين للاشتعال للغاية.
“كيف هو الوضع هناك؟” اختبأ (ياكوف) خلف باب الخروج من النار وصرخ.
تم إطلاق النار على رجل عصابة على صدره. لا يمكن لزي الشرطة العادي المضاد للرصاص أن يوقف تغلغل الرصاص. سقط الرجل على الارض.
لقد تنفس الرجل غير المحظوظ في الأمام بكثافة وقال: “أعتقد – أعتقد أنه ليس هناك شيء هنا”.
“أيها الرب، رصاصاتي محدودة ، لذا أرجوك دعني أكون أكثر دقة من المعتاد “. قام (تشو) بحمل بندقيته من SCAR وانحنى على الحائط.
دفع (ياكوف) رجاله واحدا تلو الآخر إلى الطابق الخامس عشر. مع ازدياد أعدادهم إلى العشرين ، شعروا بارتياح قليل ، ولكن فقط قليلا.
استمر إطلاق الأعيرة النارية حيث تم إطلاق الرصاصات الواحده تلو الآخرى. بدأ رجال العصابة المذعورين في إطلاق النار بشكل عشوائي ، لكنهم لم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم من إطلاق نار دقيق وقاسٍ من (تشو). تم إطلاق النار عليهم وقتلوا واحدا تلو الآخر.
كان هناك أربعة أو خمسة ممرات في الطابق الخامس عشر وكانوا جميعا هادئين جدا. مع وجود M4A1 في يده ، شاهد (ياكوف) من الخلف وأمر رجاله بالبحث في الطابق. “ابحثوا عنه وجدوه، وإلا سنكون في مشكلة حقيقية!”
انفجار!
لأن كورغان سرق فرع مركز الشرطة في كوينز ، يمكنه تجهيز رجاله بـ M4A1.
تم إطلاق النار على أخرى ، ولكن لوحات السيراميك على درع جسمه أنقذت حياته. ومع ذلك ، فإن تأثير الرصاصة أرسلته بعيداً.
“انتشروا ، أيها البلهاء. هذا الشقي مجهز بقنبلة ضوئية. هل تريدون تذوقها؟ “كان (ياكوف) يستخدم نظارات الرؤية الليلية للشرطة أثناء مراقبة الحركات في الأروقة. الآن وقد اختفت الشرطة ، أصبح استخدام معداتها شائعًا جدًا.
“ما يمكننا القيام به الآن هو أن نبذل قصارى جهدنا للقتال مع الآخرين لزيادة فرص بقائنا. ما أريدك أن تفعله لاحقًا بسيط للغاية: ساعدني عندما أكون في خطر. لا أتوقع أن تتصرف مهنيًا ، ولكن أتمنى أن تتمكن من بذل قصارى جهدك “.
أراد رجال العصابات حقا أن ينتشروا ، ومع خوفهم ، تباطأ الناس في المقدمة. ومع تباطؤهم ، أصبح الناس في الظهر يقتربون بشكل طبيعي من الجبهة. ونتيجة لذلك ، تمسكوا ببعضهم البعض.
في الظهر ، سأل (ياكوف) بغضب: “ماذا حدث؟”
“واو …”. صاح أحد أفراد العصابات في الجبهة.
وارتفع صوت الخطوات وفُتح باب الطوارئ من قبل رجال العصابة. تم دفع أحدهم من قبل (ياكوف) عندما جاءوا. سقط هذا الرجل غير المحظوظ في الأمام على الأرض وبدأ في الدوران. بينما كان يتدحرج على الأرض ، أطلق النار على كل شيء حوله.
في الظهر ، سأل (ياكوف) بغضب: “ماذا حدث؟”
دفع (ياكوف) رجاله واحدا تلو الآخر إلى الطابق الخامس عشر. مع ازدياد أعدادهم إلى العشرين ، شعروا بارتياح قليل ، ولكن فقط قليلا.
“هناك … هناك جثة.”
داك داك داك …!
“لماذا أنت خائف من الجثث؟ استمر! “صرخ (ياكوف) في وجهه.
“كيف هو الوضع هناك؟” اختبأ (ياكوف) خلف باب الخروج من النار وصرخ.
في تلك اللحظة ، عندما سمع (تشو) (ياكوف) وقف على الفور. أمسك قنبلة ضوئية ، فعلها ، ثم رمى بها.
جذبت قنبلة الفلاش انتباه أفراد العصابات وبدأ الاثنان في المقدمة بإطلاق النار في الاتجاه الذي أتت منه. الاشخاص الذين وقفوا وراءهم أصيبوا بالذعر والعبث. رأى (ياكوف) فقط ما حدث من خلال نظارات الرؤية الليلية. صاح عليهم ، “انزلوا ، أغبياء!”
ساحة قتال معدة مسبقاً
ضوء ساطع أشرق في الظلام بعد الانفجار. وكأن ثمانية ملايين شمعة اشتعلت في نفس الوقت . كان من الممكن أن تشل حواس الشخص مؤقتاً. خاصة في الظلام ، كانت فعالة للغاية.
“واو …”. صاح أحد أفراد العصابات في الجبهة.
كان ذلك فائدة ساحة معركة سابقة الإعداد. كان (تشو) هو الشخص الذي اختار اللحظة للهجوم. وعندما انفجرت القنبلة اليدوية ، على الرغم من أن (ياكوف) بعيد جداً ، فإنه لن يكون قادراً على القتال حيث فشلت نظارته الليلية في العمل مؤقتاً بسبب الضوء القوي. لم يتأثر بالقنبلة الضوئية، لكنه لم يستطع الرؤية في المقابل.
دفع (ياكوف) رجاله واحدا تلو الآخر إلى الطابق الخامس عشر. مع ازدياد أعدادهم إلى العشرين ، شعروا بارتياح قليل ، ولكن فقط قليلا.
غط (تشو) نظارته الرؤية الليلية قبل انفجار القنبلة الضوئية للحصول على بضع ثوان من الاستفادة. بمجرد اختفاء الضوء ، بدأت العصابات في الممر تصرخ. ظهر (تشو) من الزاوية ، ثبّت بندقيته مع ركبته على الأرض. كان يستهدف الأهداف وبدأ في إطلاق النار بدقة واحدة تلو الأخرى.
انفجار!
انفجار!
لحل المشكلة ، رتب (تشو) ساحة معركة في الطابق الخامس عشر لخلق موقف مناسب له لانتظار أعدائه. ومع ذلك ، كان الرب وحده يعلم ما إذا كانت الطريقة ستنجح أم لا!
تم إطلاق النار على رجل عصابة على صدره. لا يمكن لزي الشرطة العادي المضاد للرصاص أن يوقف تغلغل الرصاص. سقط الرجل على الارض.
لأن كورغان سرق فرع مركز الشرطة في كوينز ، يمكنه تجهيز رجاله بـ M4A1.
انفجار!
تدقيق سريع : عبد الرحمن
تم إطلاق النار على أخرى ، ولكن لوحات السيراميك على درع جسمه أنقذت حياته. ومع ذلك ، فإن تأثير الرصاصة أرسلته بعيداً.
أنتهى الفصل
انفجار! انفجار! انفجار!
انفجار!
استمر إطلاق الأعيرة النارية حيث تم إطلاق الرصاصات الواحده تلو الآخرى. بدأ رجال العصابة المذعورين في إطلاق النار بشكل عشوائي ، لكنهم لم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم من إطلاق نار دقيق وقاسٍ من (تشو). تم إطلاق النار عليهم وقتلوا واحدا تلو الآخر.
انفجار!
في هذه الأثناء ، لعن (ياكوف) رجاله عديمي الفائدة. كان يعتقد أنه لو انتشروا فقط ، فإن الوضع لم يكن بهذا السوء. “(إيفان) ، إنه في الطابق الخامس عشر. أحتاج للدعم ، أسرع! “
كان (تشو) يرتدي نظارات للرؤية الليلية على رأسه وفحص أسلحته للمرة الأخيرة. استدار وقال لـ(موبوتو) ، “اسمع ، أعلم أنك تريد الهروب من هنا قدر المستطاع من هؤلاء اللقطاء. ليس أنت فقط أريد من يريد أن يفعل ذلك أيضا.”
*********************************
دفع (تشو) (موبوتو) بلطف بعيدا وقال: “ابق في الخلف. سأناديك عندما أحتاجك. “
أنتهى الفصل
استمر إطلاق الأعيرة النارية حيث تم إطلاق الرصاصات الواحده تلو الآخرى. بدأ رجال العصابة المذعورين في إطلاق النار بشكل عشوائي ، لكنهم لم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم من إطلاق نار دقيق وقاسٍ من (تشو). تم إطلاق النار عليهم وقتلوا واحدا تلو الآخر.
ترجمة: aryaml12
في هذه الأثناء ، لعن (ياكوف) رجاله عديمي الفائدة. كان يعتقد أنه لو انتشروا فقط ، فإن الوضع لم يكن بهذا السوء. “(إيفان) ، إنه في الطابق الخامس عشر. أحتاج للدعم ، أسرع! “
تدقيق سريع : عبد الرحمن
في الظهر ، سأل (ياكوف) بغضب: “ماذا حدث؟”
“ما يمكننا القيام به الآن هو أن نبذل قصارى جهدنا للقتال مع الآخرين لزيادة فرص بقائنا. ما أريدك أن تفعله لاحقًا بسيط للغاية: ساعدني عندما أكون في خطر. لا أتوقع أن تتصرف مهنيًا ، ولكن أتمنى أن تتمكن من بذل قصارى جهدك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
