الفصل 146 : انا لا أهتم
“يوكي” ، كانت يوكانا خائفة حقًا مما كان يحدث.
كان يوكي ينتظرها أثناء اللعب على هاتفه.
“يوكي” ، كانت يوكانا خائفة حقًا مما كان يحدث.
شعر يوكي بشيء سيئ يحدث لها: “هذا طويل جدًا”. مشى نحو المرحاض حيث دخلت يوكانا. نظر حوله وسأل الفتاة التي دخلت المرحاض.
قال أحد الرجال: “لا تقلق ، ربما هم في حالة سكر”.
كانت يوكانا بحاجة إلى شخص حولها.
“عفوا ، هل يمكنني أن أسألك شيئا؟” قال يوكي.
أضاءت عيني الفتاة عندما رأته ، “نعم ، بالتأكيد ، هل هناك شيء يمكنني المساعدة فيه؟” كانت متحمسة للغاية.
أومأ يوكي برأسه: “هل يمكنك التحقق من شخص داخل المرحاض لي؟”
أومأ يوكي برأسه: “هل يمكنك التحقق من شخص داخل المرحاض لي؟”
بدت الفتاة بخيبة أمل ولكن عندما رأت وجهه. كان عليها أن تظهر له انطباعًا جيدًا ، “بالتأكيد ، هل يمكنك أن تخبرني كيف تبدو؟”
“نعم ، لديها شعر أشقر ..” بدأ يوكي في وصف شكل يوكانا.
“ماذا تفعل؟”
أومأت الفتاة برأسها وقالت إنها ستتحقق منها في أقرب وقت ممكن. دخلت المرحاض.
“مرحبًا ، ما هو الخطأ ، يوكي؟” سأل ايسى.
كان يوكي ينتظر الفتاة لبضع دقائق. كان لديه شعور سيئ للغاية بشأن هذا. رأى أن الفتاة كانت في حيرة من أمرها.
أومأ ريوو إليه وفعل ما قاله.
قال ايسى: “لا تقلق ، افعل ما تريد ، سأعتني به من أجلك”.
“هل وجدتها؟” سأل يوكي.
يوكي شخير ولكم وجهه حتى تشوه. لم يكن يريد قتل شخص أمام يوكانا. ذهب إليها بسرعة وعانقها.
هزت الفتاة رأسها ، “أنا آسف ، لم أجدنها هناك”. شعرت بخيبة أمل كبيرة لأنها لم تستطع مساعدته.
لكن تلك الكلمات جعلته يرتجف. سارع باستغلال سحره ليجدها ، “أين أنت يوكانا ؟؟” ابتعد حتى لا ترى الفتاة تعبيره المخيف. كان يبحث عن يوكانا ووجدها. كاد يسحق هاتفه عندما رأى ما حدث لها. أخذ هاتفه واتصل بشخص ما.
“مرحبًا ، ما هو الخطأ ، يوكي؟” سأل ايسى.
“يا أبي ، هل يمكنك جعل الشرطة لا تأتي إلى هذه المنطقة وتطلب من الجميع أن يحيطوا بهذه المنطقة” ، كانت نغمة يوكي باردة جدًا.
عرف ايسى أنه كان هناك شيء أغضب ابنه بشدة. قال لمرؤوسيه لإعداد كل شيء.
قال ايسى: “لا تقلق ، افعل ما تريد ، سأعتني به من أجلك”.
—
“شكرا لك” ، أخذ يوكي نفسًا عميقًا وسحق هاتفه.
“يوكي” ، كانت يوكانا خائفة حقًا مما كان يحدث.
“ماذا تفعل؟”
يصطدم!!
مشى يوكي باتجاه الموقع: “لا تعتقد أبدًا أنك ستهرب مقيتًا على قيد الحياة”.
داي تشان كان سعيدا عندما سمع كلماته.
يوكي شخير ولكم وجهه حتى تشوه. لم يكن يريد قتل شخص أمام يوكانا. ذهب إليها بسرعة وعانقها.
—
“نعم ، أنيكي !!”
قال يوكي أثناء تناوله سجائره: “لكنني سأغرقك”.
بدأت يوكانا في فتح عينيها ببطء. كانت رؤيتها ضبابية بعض الشيء لكنها تذكرت أن ذلك الرجل البغيض فعل شيئًا غريبًا لها ، “يوكي !!” صرخت على عجل باسمه لكنها شعرت بخيبة أمل.
“هاهاها ، لقد فزت لنن تكوني قادرة على مقابلته ، “رأت يوكانا مطاردها.
بدت الفتاة بخيبة أمل ولكن عندما رأت وجهه. كان عليها أن تظهر له انطباعًا جيدًا ، “بالتأكيد ، هل يمكنك أن تخبرني كيف تبدو؟”
“دعني أذهب! سأتصل بالشرطة!” كانت يوكانا خائفة لم تتوقع منه أن يفعل لها هذا النوع من الأشياء. كانت تأمل أن يكون يوكي هنا. “يوكي …” كانت تبكي.
كانت يوكانا بحاجة إلى شخص حولها.
“هاهاها ، انظر إليها! إنها تبكي!”
قال ايسى: “لا تقلق ، افعل ما تريد ، سأعتني به من أجلك”.
“هاهاها ، إنها مضحكة جدا!”
“سأفعلها أولاً! يا رفاق ،!” نظر داي تشان بشهوة نحوها. كانت يده على بعد بوصة واحدة فقط مما جعل يوكانا ترتعد.
“لا تقلق ، لن نؤذيك.”
“نعم ، سنقدم لك بعض الأشياء التي لا تنسيها.”
“السعال! السعال!” داي تشان كان يسعل من دخانه.
لا يزال يوكي يعانقها حتى شعر أنها كانت نائمة. كانت سعيدة أنها يمكن أن تأخذ قسطًا من الراحة. لقد كان غاضبًا حقًا من هؤلاء الرجال. كان يعلم أن ذلك سيسبب لها جرحًا عقليًا.
بدأ العديد من الرجال في الاقتراب منها وأرادوا لمس جسدها المثير.
مشى يوكي باتجاه الموقع: “لا تعتقد أبدًا أنك ستهرب مقيتًا على قيد الحياة”.
كان يوكانا خائفاً ، “يوكي !! لاا !! ساعدني!”
“السعال! السعال!” داي تشان كان يسعل من دخانه.
“يوكي !!” كانت يوكانا سعيدة برؤيته.
أصبح الرجال أكثر حماسًا عندما رأوا تعبيرها المخيف.
قام يوكي بتدخين سيجارته وتفجير الدخان إليه.
“ماذا تفعل؟”
“هل وجدتها؟” سأل يوكي.
°°°°°°°°°°°°°°°
“أرجج !!!”
“يوكي !!” كانت يوكانا سعيدة برؤيته.
يوكي شخير ولكم وجهه حتى تشوه. لم يكن يريد قتل شخص أمام يوكانا. ذهب إليها بسرعة وعانقها.
“مساعدة!!”
“ماذا تفعل؟”
بام!
توقفوا عندما سمعوا أصواتا كثيرة من الخارج.
فوجئت رانكو وأوتاها برؤية يوكانا في حالة من الفوضى.
“ماذا يحدث؟” بدا أحد الرجال متوترا للغاية.
“مساعدة!!”
قال أحد الرجال: “لا تقلق ، ربما هم في حالة سكر”.
“سأفعلها أولاً! يا رفاق ،!” نظر داي تشان بشهوة نحوها. كانت يده على بعد بوصة واحدة فقط مما جعل يوكانا ترتعد.
ابتسم يوكي لها ، “لا تقلق ، أنا سأوفر لك قريبا “.
فقاعة!!
لقد ذهلوا ونظروا إلى الوراء. رأوا شخصًا غير معتاد أمسك برأس أحد أصدقائهم.
قال أحد الرجال: “لا تقلق ، ربما هم في حالة سكر”.
“من -” قبل أن ينهي كلماته ، رآه يرمي صديقه تجاهه.
بام!
“نعم ، سنقدم لك بعض الأشياء التي لا تنسيها.”
أغمي عليه وهو ينزف من رأسه.
“يوكي !!” كانت يوكانا سعيدة برؤيته.
ابتسم يوكي لها ، “لا تقلق ، أنا سأوفر لك قريبا “.
صك داي تشان أسنانه. لم يكن يتوقع منه أن يكون بهذه القوة ، “أسرع! سأدفع لك الكثير من المال إذا هزمته!”
فوجئت رانكو وأوتاها برؤية يوكانا في حالة من الفوضى.
“يووو ، اصطحبهم إلى خليج طوكيو ، لا تفعل أي شيء غريب واجعلهم غير قادرين على التحرك” ، أعطاهم يوكي إشارة لترسيخهم على البرميل.
لكن الأمر كان عديم الجدوى لأن جميعهم كانوا يُضربون بسهولة شديدة.
أومأ ريوو إليه وفعل ما قاله.
داي تشان كان خائفا واختلس النظر في نفسه ، “سأخبر أبي! إنه غني جدا!”
أومأ يوكي برأسه: “هل يمكنك التحقق من شخص داخل المرحاض لي؟”
بانغ
توقفوا عندما سمعوا أصواتا كثيرة من الخارج.
“يا أبي ، هل يمكنك جعل الشرطة لا تأتي إلى هذه المنطقة وتطلب من الجميع أن يحيطوا بهذه المنطقة” ، كانت نغمة يوكي باردة جدًا.
بانغ
“نعم ، أنيكي !!”
“يووو ، اصطحبهم إلى خليج طوكيو ، لا تفعل أي شيء غريب واجعلهم غير قادرين على التحرك” ، أعطاهم يوكي إشارة لترسيخهم على البرميل.
يوكي شخير ولكم وجهه حتى تشوه. لم يكن يريد قتل شخص أمام يوكانا. ذهب إليها بسرعة وعانقها.
“نعم ، سنقدم لك بعض الأشياء التي لا تنسيها.”
“هاهاها ، انظر إليها! إنها تبكي!”
“يوكي” ، كانت يوكانا خائفة حقًا مما كان يحدث.
كان يوكي بحاجة إلى العودة في أقرب وقت ممكن للقاء يوكانا
قال يوكي: “لا تقلقي ، أنا هنا ، سأعتني بكل شيء”. حاول تهدئتها أثناء إخراجها. كان يعلم أنها كانت مذعورة للغاية في هذا المكان.
“شكرا لك” ، أخذ يوكي نفسًا عميقًا وسحق هاتفه.
“المعلم الصغير!!”رأى يوكي الكثير من الرجال يأتون إليه.
“يووو ، اصطحبهم إلى خليج طوكيو ، لا تفعل أي شيء غريب واجعلهم غير قادرين على التحرك” ، أعطاهم يوكي إشارة لترسيخهم على البرميل.
“هاهاها ، لقد فزت لنن تكوني قادرة على مقابلته ، “رأت يوكانا مطاردها.
أومأ ريوو إليه وفعل ما قاله.
عرفت أوتاها ورانكو أنه لا يمكنهما الانتظار إلا في المنزل وأنهم يعتنيان بيوكانا.
أخذ يوكي إحدى سياراتهم وعاد إلى شقته.
قال يوكي ثم تركهم “اصطادوا والده ، أنا متأكد من أنه سيكون لديه الكثير من الجرائم ، تأكد من ابتزازه وجعل حياته العائلية مثل الجحيم”.
—
كانت يوكانا بحاجة إلى شخص حولها.
أعطاها لهم يوكي: “اعتني بها ، أحتاج أن أفعل شيئًا”.
لا يزال يوكي يعانقها حتى شعر أنها كانت نائمة. كانت سعيدة أنها يمكن أن تأخذ قسطًا من الراحة. لقد كان غاضبًا حقًا من هؤلاء الرجال. كان يعلم أن ذلك سيسبب لها جرحًا عقليًا.
داي تشان كان خائفا واختلس النظر في نفسه ، “سأخبر أبي! إنه غني جدا!”
وصل يوكي إلى شقته وفتح الباب.
عرفت أوتاها ورانكو أنه لا يمكنهما الانتظار إلا في المنزل وأنهم يعتنيان بيوكانا.
فوجئت رانكو وأوتاها برؤية يوكانا في حالة من الفوضى.
“ماذا حدث؟” ذعرت رانكو.
وأشاد يوكي “بعمل جيد” بينما كان ينظر إلى الكثير من البراميل أمامه.
أعطاها لهم يوكي: “اعتني بها ، أحتاج أن أفعل شيئًا”.
“إلى أين تذهب؟” عرفت أوتاها أنه سيفعل شيئًا خطيرًا.
“شكرا لك” ، أخذ يوكي نفسًا عميقًا وسحق هاتفه.
“لا تقلق ، لدي نزهة مع الجميع ،” لم يسمح لهم يوكي بقول أي شيء وتركهم.
عرفت أوتاها ورانكو أنه لا يمكنهما الانتظار إلا في المنزل وأنهم يعتنيان بيوكانا.
بدأ العديد من الرجال في الاقتراب منها وأرادوا لمس جسدها المثير.
دفقة!!
—
لم يراه يوكي وأدار ظهره. كان اريد ان يسخن يديه ولهذا استخدم قدميه. تجاهل صراخه وقال لمرؤوسيه.
لقد ذهلوا ونظروا إلى الوراء. رأوا شخصًا غير معتاد أمسك برأس أحد أصدقائهم.
وصل يوكي إلى خليج طوكيو. رأى أن مرؤوسيه قاموا بعمل جيد.
أخذ يوكي إحدى سياراتهم وعاد إلى شقته.
وأشاد يوكي “بعمل جيد” بينما كان ينظر إلى الكثير من البراميل أمامه.
هز يوكي رأسه ونظر إلى العقل المدبر لهذا الحادث. علم أن اسمه كان داي تشان لكنه سينسى ذلك قريبا. نظر إلى وجهه الذي تشوه من لكمه.
“هاهاها ، نحن معتادون على هذا النوع من الأشياء” ، كان مرؤوسيه سعداء.
ابتسم يوكي له ، “لا تقلق ، لن أقتلك.”
عرفت أوتاها ورانكو أنه لا يمكنهما الانتظار إلا في المنزل وأنهم يعتنيان بيوكانا.
هز يوكي رأسه ونظر إلى العقل المدبر لهذا الحادث. علم أن اسمه كان داي تشان لكنه سينسى ذلك قريبا. نظر إلى وجهه الذي تشوه من لكمه.
داي تشان كان سعيدا عندما سمع كلماته.
“من فضلك ، لا تقتلني”كان داي تشان يبكي.
ابتسم يوكي لها ، “لا تقلق ، أنا سأوفر لك قريبا “.
ابتسم يوكي له ، “لا تقلق ، لن أقتلك.”
قام يوكي بتدخين سيجارته وتفجير الدخان إليه.
أغمي عليه وهو ينزف من رأسه.
داي تشان كان سعيدا عندما سمع كلماته.
“من فضلك ، لا تقتلني”كان داي تشان يبكي.
قال يوكي أثناء تناوله سجائره: “لكنني سأغرقك”.
أصبح تعبير داي تشان خائفا ، “لا ، لا يمكنك قتلي! والدي هو عمدة! سوف يقتلكم! سأقتلك !!”
صك داي تشان أسنانه. لم يكن يتوقع منه أن يكون بهذه القوة ، “أسرع! سأدفع لك الكثير من المال إذا هزمته!”
قام يوكي بتدخين سيجارته وتفجير الدخان إليه.
“سأفعلها أولاً! يا رفاق ،!” نظر داي تشان بشهوة نحوها. كانت يده على بعد بوصة واحدة فقط مما جعل يوكانا ترتعد.
“السعال! السعال!” داي تشان كان يسعل من دخانه.
“بصراحة عزيزي ، أنا لا أهتم ، حتى إذا كنت ابن الملك ، فسأصطادك” ، نفض سيجارته وقال: “وداعًا أيها اللعين”. رفع قدمه وركل البرميل.
كانت يوكانا بحاجة إلى شخص حولها.
أومأ يوكي برأسه: “هل يمكنك التحقق من شخص داخل المرحاض لي؟”
دفقة!!
يصطدم!!
“عفوا ، هل يمكنني أن أسألك شيئا؟” قال يوكي.
لم يراه يوكي وأدار ظهره. كان اريد ان يسخن يديه ولهذا استخدم قدميه. تجاهل صراخه وقال لمرؤوسيه.
“يوكي !!” كانت يوكانا سعيدة برؤيته.
فوجئت رانكو وأوتاها برؤية يوكانا في حالة من الفوضى.
قال يوكي ثم تركهم “اصطادوا والده ، أنا متأكد من أنه سيكون لديه الكثير من الجرائم ، تأكد من ابتزازه وجعل حياته العائلية مثل الجحيم”.
داي تشان كان سعيدا عندما سمع كلماته.
نظر إليه مرؤوسوه مع نجوم في عيونهم. كان يبدو رائعًا جدًا عندما قال خطوطه وركل ذلك البرميل.
“مساعدة!!”
“نعم ، أنيكي !!”
وصل يوكي إلى شقته وفتح الباب.
كان يوكي بحاجة إلى العودة في أقرب وقت ممكن للقاء يوكانا
داي تشان كان خائفا واختلس النظر في نفسه ، “سأخبر أبي! إنه غني جدا!”
“المعلم الصغير!!”رأى يوكي الكثير من الرجال يأتون إليه.
°°°°°°°°°°°°°°°
اسرع قبل ان تنتحر
Imo zido
فقاعة!!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
