عض دوديان شفتيه كما سمع صدى الأصوات. بانغ! بانغ! دفع البوابة الحديدية قليلاً لفتح فجوة.
تراجعت دوديان إلى الوراء في اللحظة التي فتح فيها المنجلين البوابة. نظر إلى سبليتي بيقظة.
اخترقت المناجل الحادة الفجوة وفتحت البوابة الحديدية في لحظة. كان سبليتي متحمسًا كما رأى البوابة الثقيلة مفتوحة حشر نفسه على الفور في الممر.
تراجعت دوديان إلى الوراء في اللحظة التي فتح فيها المنجلين البوابة. نظر إلى سبليتي بيقظة.
نظر دوديان حول الصحراء القاحلة كما استنشق الهواء. ركزت عيناه بعناية.
تراجع دوديان ببطء إلى الوراء.
من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.
نظر سبليتي إليه ومشى ببطء إلى الأمام.
مشى دوديان على طول الطريق على الجانب الآخر من الممر. أزال الخطاف من البوابة الحديدية وفتحها ببطء. توغل ضوء الشمس من الفجوة.
مشى دوديان على طول الطريق على الجانب الآخر من الممر. أزال الخطاف من البوابة الحديدية وفتحها ببطء. توغل ضوء الشمس من الفجوة.
نظر دوديان إلى الوراء ورأى أن جسم سبليتي بالقرب منه. يمكن للمناجل الحادة قطعه على الفور مما جعل عقله متوتراً قليلاً. أخذ نفسا عميقا ، ودفع بوابة الحديد و صعد.
من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.
كان سبليتي يتحرك بسرعة كبيرة.انجذب إلى صوت الجرس عندما رن. قفز وتسلق. استخدمت سبليتي أحد مناجله لامساك فارس النور وتقطيعه على الفور إلى أجزاء.
كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.
لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.
نظر كلاهما إلى البوابة عندما لاحظا حركة البوابة الحديدية. لقد صُعقوا حينما رأوا الجزء العلوي من جسم دوديان العاري. وعلاوة على ذلك في اللحظة التالية هرعت شخصية مرعبة من بعده. اتسعت عيونهم وتحولت وجوههم إلى اللون الأبيض عندما رأوا الوحش الشرس.
“غبي!” تغير وجه دوديان. أراد اللحاق به ومنعه ولكنه كان سريعا جدا. استسلم و التف إلى مكان آخر. وجد حاجزا وبدأ في التفكير في الأمر : “لقد انتهى الناس في هذه القلعة إلى الأبد. سترسل الكنيسة المقدسة شخصًا ما للتحقيق وسيجدون أنه عمل وحش بعد البحث في الأدلة. ”
رأى دوديان أن سبليتي كان منجذبا إلى فرسان النور. هسهس في الإثارة وهرع نحوهم.
سمع دوديان اصوات قادمة من الخلف كما ركض لبضع عشرات الأمتار. علم أنها كانت أصوات خطى سبليتي دون النظر إلى الوراء.
استدار دوديان وانزلق مرة أخرى إلى الممر. ركض بسرعة إلى الطرف الآخر من الممر. قام بقطع الحشائش والتقاط الوحل. سحق الحشائش حتى انبعثت منها رائحة العصارة بحيث يمكن أن تتداخل مع الرائحة المتبقية في الهواء.
كما كان دوديان يفكر في الحلول ، سارع سبليتي إلى القلعة. كان فارس النور يستخدم التلسكوب أثناء فحص المنطقة المحيطة. ذعر الفارس وهو يرى الشخصية المرعبة وهي تندفع إلى القلعة. هرع الفارس ليرن الجرس.
لم يكن دوديان يعرف مقدار التأثير الذي سيحدثه الأمر ، لكنه قام بكل ما يمكنه لمسح مساراته. على الأقل لن يتمكن القاطع البالغ من تتبع أو تحديد الموقع الدقيق للبوابة. أغلق البوابة الحديدية وتقدم إلى داخل الجدار العملاق. كان سبليتي قد قتل بالفعل كلا فرسي النور. كان يأكل الجزء العلوي من أحد الفرسان. كان الدم يتناثر وينتشر في كل مكان.
لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.
صعد من الممر وأغلق البوابة. وقف دوديان أمام سبليتي و “هسهس” اليه. لوح لسبليتي مشيرا له للحاق به.
تراجعت دوديان إلى الوراء في اللحظة التي فتح فيها المنجلين البوابة. نظر إلى سبليتي بيقظة.
سمع سبليتي نداء دوديان نظر إلى أعلى. في اللحظة التالية ، حنى رأسه واستمر في عض أيدي فارس النور. سرعان ما أكل الفارس الأول بالكامل. في اللحظة التالية ، استخدم مناجله لاختراق جسم الفارس الآخر وحشوها تحت جسمه. بدأ يعض رأس الفارس. كاتشا! مضغ سبليتي وابتلع الرأس.
لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.
ارتعشت عيون دوديان قليلا. رفض البقاء هنا لذلك التفت وسرعان ما ركض.
ومع ذلك لم يمر كل شيء وفقًا لخطته.
سمع دوديان اصوات قادمة من الخلف كما ركض لبضع عشرات الأمتار. علم أنها كانت أصوات خطى سبليتي دون النظر إلى الوراء.
كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.
بدأ سبليتي بعض جثة فارس النور بعد قتله. لطالما كانت جائعا لان الجري بسرعة كبيرة استهلك الكثير من الطاقة.
كان دوديان مرتاحًا ليرى أن “سحره” لا يزال يعمل. نظر إلى الوراء ورأى مناجل سبليتي مليئة بالدماء. تنضح برائحة دماء بشرية.
بعد فترة قصيرة رأى دوديان حصنًا عليه راية الكنيسة المقدسة.
“هناك العديد من فرسان النور متمركزين على طول هذا المكان. مهمتهم هي أن يكونوا خط الدفاع الأول في حالة تمكن الوحوش من التسلل الى الجدار العملاق. الآن قتل هذا الصغير شعبهم. أحتاج إلى مكان لإخفائه ولكن أين؟ والدته خارج الجدار العملاق والكنيسة المقدسة موجودة في كل مكان تقريبًا داخل الجدار العملاق … ”
(**لا اذكر ما أطلق عليها المترجم السابق لكن هي تلك الديدان التي يحددون بها الدماء و العدوة **)
ركض دوديان وهو يفكر في أمر سبليتي. على الرغم من أنه لايزال شبلًا ، إلا أنه وحش أسطوري. بعد بضع سنوات من الرعاية ، يمكن قتله للحصول على علامات سحرية. علاوة على ذلك ، فإن قيمة علامة سحرية أسطورية لن تقل عن قيمة عنصر أسطوري. ستكون بقيمة مدينة تقريبا.
نظر دوديان إلى الوراء ورأى أن جسم سبليتي بالقرب منه. يمكن للمناجل الحادة قطعه على الفور مما جعل عقله متوتراً قليلاً. أخذ نفسا عميقا ، ودفع بوابة الحديد و صعد.
تراجعت دوديان إلى الوراء في اللحظة التي فتح فيها المنجلين البوابة. نظر إلى سبليتي بيقظة.
“يتمركز فرسان الكنيسة المقدسة بالقرب من الجدار العملاق. المكان الوحيد لإخفاء مثل هذا الوحش هو منطقة الإشعاع. هناك فقط الوحوش المتحولة والبرابرة هناك. لن يثير الكثير من الاهتمام حتى لو كشف هناك.” أضاءت عيون دوديان:” لكن كيف سؤوصله إلى منطقة الإشعاع دون علم الكنيسة المقدسة؟ ”
نظر دوديان إلى المكان محاولا رؤية المسافة بين الحواجز. كان عليه أن يكون سريعًا في القياس في حالة وجود فارس نور له قدرة مماثلة لتلك التي لديه حينها سيقع في مشكلة .
كان دوديان مرتاحًا ليرى أن “سحره” لا يزال يعمل. نظر إلى الوراء ورأى مناجل سبليتي مليئة بالدماء. تنضح برائحة دماء بشرية.
نظر دوديان حول الصحراء القاحلة كما استنشق الهواء. ركزت عيناه بعناية.
مشى دوديان على طول الطريق على الجانب الآخر من الممر. أزال الخطاف من البوابة الحديدية وفتحها ببطء. توغل ضوء الشمس من الفجوة.
من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.
نظر دوديان إلى المكان محاولا رؤية المسافة بين الحواجز. كان عليه أن يكون سريعًا في القياس في حالة وجود فارس نور له قدرة مماثلة لتلك التي لديه حينها سيقع في مشكلة .
لتتبع مصدر الرائحة ، يجب أن تعرف رائحة الجسم المنشود. على الرغم من أن الرياح ستهب في الهواء ولكن الرائحة لزجة. هكذا تعتمد الكلاب على الرائحة لاتباع السجناء الفارين.
سمع سبليتي نداء دوديان نظر إلى أعلى. في اللحظة التالية ، حنى رأسه واستمر في عض أيدي فارس النور. سرعان ما أكل الفارس الأول بالكامل. في اللحظة التالية ، استخدم مناجله لاختراق جسم الفارس الآخر وحشوها تحت جسمه. بدأ يعض رأس الفارس. كاتشا! مضغ سبليتي وابتلع الرأس.
وجد دوديان الرائحة المنبعثة من جثة فارس النور السابق. كانت قادمة من عدة اتجاهات. اتبع الرائحة كما تعقب مصدرها.
الشخص العادي لا يستطيع الشعور بأي رائحة في الصحراء. لكن دوديان يمكن أن يميز الملايين من الروائح المختلفة. يستطيع تحليل كل منهم والعثور على أي واحدة يبحث عنها. مثل كلب بشري. في الواقع كان أفضل من كلاب الصيد!
كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.
وجد دوديان الرائحة المنبعثة من جثة فارس النور السابق. كانت قادمة من عدة اتجاهات. اتبع الرائحة كما تعقب مصدرها.
“يتمركز فرسان الكنيسة المقدسة بالقرب من الجدار العملاق. المكان الوحيد لإخفاء مثل هذا الوحش هو منطقة الإشعاع. هناك فقط الوحوش المتحولة والبرابرة هناك. لن يثير الكثير من الاهتمام حتى لو كشف هناك.” أضاءت عيون دوديان:” لكن كيف سؤوصله إلى منطقة الإشعاع دون علم الكنيسة المقدسة؟ ”
بعد فترة قصيرة رأى دوديان حصنًا عليه راية الكنيسة المقدسة.
لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.
نظر دوديان إلى المكان محاولا رؤية المسافة بين الحواجز. كان عليه أن يكون سريعًا في القياس في حالة وجود فارس نور له قدرة مماثلة لتلك التي لديه حينها سيقع في مشكلة .
كما كان دوديان يفكر في الحلول ، سارع سبليتي إلى القلعة. كان فارس النور يستخدم التلسكوب أثناء فحص المنطقة المحيطة. ذعر الفارس وهو يرى الشخصية المرعبة وهي تندفع إلى القلعة. هرع الفارس ليرن الجرس.
ومع ذلك لم يمر كل شيء وفقًا لخطته.
ومع ذلك لم يمر كل شيء وفقًا لخطته.
استدار دوديان وانزلق مرة أخرى إلى الممر. ركض بسرعة إلى الطرف الآخر من الممر. قام بقطع الحشائش والتقاط الوحل. سحق الحشائش حتى انبعثت منها رائحة العصارة بحيث يمكن أن تتداخل مع الرائحة المتبقية في الهواء.
كما كان دوديان يفكر في الحلول ، سارع سبليتي إلى القلعة. كان فارس النور يستخدم التلسكوب أثناء فحص المنطقة المحيطة. ذعر الفارس وهو يرى الشخصية المرعبة وهي تندفع إلى القلعة. هرع الفارس ليرن الجرس.
صُعق دوديان وهو يشاهد سبليتي مسرعا نحو القلعة.
بدأ سبليتي بعض جثة فارس النور بعد قتله. لطالما كانت جائعا لان الجري بسرعة كبيرة استهلك الكثير من الطاقة.
“غبي!” تغير وجه دوديان. أراد اللحاق به ومنعه ولكنه كان سريعا جدا. استسلم و التف إلى مكان آخر. وجد حاجزا وبدأ في التفكير في الأمر : “لقد انتهى الناس في هذه القلعة إلى الأبد. سترسل الكنيسة المقدسة شخصًا ما للتحقيق وسيجدون أنه عمل وحش بعد البحث في الأدلة. ”
تغير وجه دوديان للحظة لكنه خمن أنه سيستطيع التخلص من الرائحة. في هذه الحالة ، لن يتمكن الجانب الآخر من اكتشافه أو تتبعه. سيكون من الصعب عليهم الحصول على أي أدلة نظيفة.
“بالتأكيد سوف يستخدمون طرقًا مختلفة لتحديد الجاني. لكن على الأرجح سيحضرون شخصًا له قدرة على اكتشاف الرائحة. علاوة على ذلك ، قد يستخدمون ديدان التجانس* أيضًا … ”
(**لا اذكر ما أطلق عليها المترجم السابق لكن هي تلك الديدان التي يحددون بها الدماء و العدوة **)
لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.
تغير وجه دوديان للحظة لكنه خمن أنه سيستطيع التخلص من الرائحة. في هذه الحالة ، لن يتمكن الجانب الآخر من اكتشافه أو تتبعه. سيكون من الصعب عليهم الحصول على أي أدلة نظيفة.
تراجعت دوديان إلى الوراء في اللحظة التي فتح فيها المنجلين البوابة. نظر إلى سبليتي بيقظة.
رأى دوديان أن سبليتي كان منجذبا إلى فرسان النور. هسهس في الإثارة وهرع نحوهم.
كما كان دوديان يفكر في الحلول ، سارع سبليتي إلى القلعة. كان فارس النور يستخدم التلسكوب أثناء فحص المنطقة المحيطة. ذعر الفارس وهو يرى الشخصية المرعبة وهي تندفع إلى القلعة. هرع الفارس ليرن الجرس.
ترجمة : Drake Hale
كان سبليتي يتحرك بسرعة كبيرة.انجذب إلى صوت الجرس عندما رن. قفز وتسلق. استخدمت سبليتي أحد مناجله لامساك فارس النور وتقطيعه على الفور إلى أجزاء.
تراجع دوديان ببطء إلى الوراء.
بدأ سبليتي بعض جثة فارس النور بعد قتله. لطالما كانت جائعا لان الجري بسرعة كبيرة استهلك الكثير من الطاقة.
“يتمركز فرسان الكنيسة المقدسة بالقرب من الجدار العملاق. المكان الوحيد لإخفاء مثل هذا الوحش هو منطقة الإشعاع. هناك فقط الوحوش المتحولة والبرابرة هناك. لن يثير الكثير من الاهتمام حتى لو كشف هناك.” أضاءت عيون دوديان:” لكن كيف سؤوصله إلى منطقة الإشعاع دون علم الكنيسة المقدسة؟ ”
عض دوديان شفتيه كما سمع صدى الأصوات. بانغ! بانغ! دفع البوابة الحديدية قليلاً لفتح فجوة.
“الوحش!”صدت احدى الأصوات.
“يتمركز فرسان الكنيسة المقدسة بالقرب من الجدار العملاق. المكان الوحيد لإخفاء مثل هذا الوحش هو منطقة الإشعاع. هناك فقط الوحوش المتحولة والبرابرة هناك. لن يثير الكثير من الاهتمام حتى لو كشف هناك.” أضاءت عيون دوديان:” لكن كيف سؤوصله إلى منطقة الإشعاع دون علم الكنيسة المقدسة؟ ”
هرع فارس من منتصف العمر مرتد درعًا فضيًا وهو ينظر بغضب إلى الفارس الذي كان يصيح. كان ممسك برمحه.
تراجعت دوديان إلى الوراء في اللحظة التي فتح فيها المنجلين البوابة. نظر إلى سبليتي بيقظة.
نهاية الفصل ….
الفصل 3….
اخترقت المناجل الحادة الفجوة وفتحت البوابة الحديدية في لحظة. كان سبليتي متحمسًا كما رأى البوابة الثقيلة مفتوحة حشر نفسه على الفور في الممر.
لايزال هناك المزيد ….
نظر دوديان إلى الوراء ورأى أن جسم سبليتي بالقرب منه. يمكن للمناجل الحادة قطعه على الفور مما جعل عقله متوتراً قليلاً. أخذ نفسا عميقا ، ودفع بوابة الحديد و صعد.
ترجمة : Drake Hale
سمع سبليتي نداء دوديان نظر إلى أعلى. في اللحظة التالية ، حنى رأسه واستمر في عض أيدي فارس النور. سرعان ما أكل الفارس الأول بالكامل. في اللحظة التالية ، استخدم مناجله لاختراق جسم الفارس الآخر وحشوها تحت جسمه. بدأ يعض رأس الفارس. كاتشا! مضغ سبليتي وابتلع الرأس.
تراجع دوديان ببطء إلى الوراء.
(**لا اذكر ما أطلق عليها المترجم السابق لكن هي تلك الديدان التي يحددون بها الدماء و العدوة **)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
