مخطوطة العظام
لم يكن هان سين خائف من الهيكل العظمي. في الواقع . كان يتطلع إلى قدومه . فهو يحمل شيئاً في يديه.
الفصل 1217: مخطوطة العظام
ومع ذلك . كان بإمكانه رؤية جانب واحد فقط من البرج من حيث كان يقف. لذلك . قرر أن يتجول حولها. كان هان سين في منتصف الطريق فقط في مسيرته نحو البرج عندما فُتح الباب الصغير المتهالك فجأة.
اعتقد هان سين في البداية أن باوير كانت تشد شعره . لكنه كان يحملها علي بصدره. بأدرك هذا . فقد علم أنه لا يمكن أن تكون هي .
بعد أن شد أذنيه لتمييز بعض الكلمات . أدرك هان سين أنه كان مخطئ . لم يكن الهيكل العظمي يتكلم . كان فكه يحتوي فقط على مفصل فضفاض كان يطقطق في نسيم الجبل.
إذا كان مخلوق هائج . فسوف تنحرف الأمور بالتأكيد.
عندما رأى وجه سنوبول الخائف . عرف أن هناك خطأ ما. لقد كانت الغريزة في هذه اللحظة . ألقى لكمة إلى الوراء ليرى ما قد يكون كامن خلفه.
لم يكن هان سين خائف من احتمال وجود شبح . لكن ما بدأ يثير غضبه حقاً هو حقيقة أنه لم يلاحظ أو يشعر بأي شيء يقترب منه.
ولكن عندما ضرب بقوة . لم يقابل شيء قبضته. وعندما نظر إلى ما قد يكون خلفه . لم يكن هناك شيء.
بعد أن شد أذنيه لتمييز بعض الكلمات . أدرك هان سين أنه كان مخطئ . لم يكن الهيكل العظمي يتكلم . كان فكه يحتوي فقط على مفصل فضفاض كان يطقطق في نسيم الجبل.
رفع هان سين باوير وقال . ” باوير هل يوجد شيء خلفي ؟”
اعتقد هان سين أن كل ما كان خلفه قد يتشبث بظهره ويستدير معه.
عندما رأى وجه سنوبول الخائف . عرف أن هناك خطأ ما. لقد كانت الغريزة في هذه اللحظة . ألقى لكمة إلى الوراء ليرى ما قد يكون كامن خلفه.
تسلقت باوير لتفقد ظهره وقالت ببساطة “لا”.
“لا؟” ذهب هان سين وركل سنوبول. ثم سأله بفظاظة: “هل رأيت شيئ؟”
كان سنوبول لا يزال يرتجف من الخوف. أشار الفروي الصغير إلى البرج القديم ثم قفز فجأة على كتف هان سين للاختباء. نظر هان سين إلى هذا المبنى الغامض . لكنه لم يستطع اكتشاف أي شيء خاطئ به.
لم يكن هان سين خائف من الهيكل العظمي. في الواقع . كان يتطلع إلى قدومه . فهو يحمل شيئاً في يديه.
ومع ذلك . كان بإمكانه رؤية جانب واحد فقط من البرج من حيث كان يقف. لذلك . قرر أن يتجول حولها. كان هان سين في منتصف الطريق فقط في مسيرته نحو البرج عندما فُتح الباب الصغير المتهالك فجأة.
ضرب الجدار الأرجواني عدة مرات بسيوفه . وبدا أنه أحرز بعض التقدم. ولكن عندما اعتقد هان سين أنه قادر على الهروب . استعاد الجدار قوته وأعاد بناء نفسه . محاصر سيف العنقاء بداخله.
في الداخل . كان هيكل عظمي بشري جالس على كرسي متهالك. يعتقد هان سين الآن أن الحجم الصغير للباب منطقي. يبدو أنه بحجم مثالي للهيكل العظمي في الداخل. كان الارتفاع مريح بدرجة كافية حتى يجلس الهيكل العظمي خلف إطار الباب.
بعد ذلك . بدأ ضوء أرجواني يندفع عبر القمة بأكملها . محوّلاً المنطقة بأكملها إلى ما يشبه بلورة أرجوانية. الشيء الوحيد الذي لم يغمره الضوء الأرجواني هو البرج المخيف.
“أشك في أن يكون هذا الهيكل العظمي هو من سحب شعري.” لا يزال شعر جسد هان سين منتصب من القشعريرة بسبب الموقف السابق.
لم يكن هان سين خائف من احتمال وجود شبح . لكن ما بدأ يثير غضبه حقاً هو حقيقة أنه لم يلاحظ أو يشعر بأي شيء يقترب منه.
لكن فجأة بدأ الهيكل العظمي يتحرك. عند هذه النقطة . اختبأ سنوبول خلف باوير في خوف مطلق.
كانت بعض الخِرَق الفضفاضة هي كل ما يكسو الهيكل العظمي . وحتى تلك القطع تمزقت أكثر عندما بدأ الهيكل العظمي في التحرك. وقف الهيكل العظمي وسار خارج البرج . حيث ومضت تجاويف عينيه بضوء قبل أن تشتعل بلهب أخضر.
كان هناك الكثير من المخلوقات في أسفل الجبل . وإذا حارب هان سين الهيكل العظمي وانتصر . فقد يهدئ ذلك مخاوف المخلوقات الأخرى. كان سيقدم لهم معروف.
لم يكن هان سين خائف من الهيكل العظمي. في الواقع . كان يتطلع إلى قدومه . فهو يحمل شيئاً في يديه.
كانت عبارة عن مخطوطة. لم يستطع هان سين معرفة ما كانت عليه بالضبط . لكنها بالتأكيد كان عبارة عن مخطوطة من نوع ما. وقد اصفر القماشة مع مرور الوقت. سار الهيكل العظمي إلى الخارج ورفع يديه وفتح المخطوطة.
كا كا كا !
كان بإمكان هان سين رؤية الجزء الخلفي منها فقط . وبينما بدت قديمة جداً . بدا أنها في حالة جيدة. لم يستطع هان سين رؤية ما كتب على المقدمة حتى الآن . لكنه سمع صوت الهيكل العظمي يتكلم. الغريب أن غمغته لم يتم إسكاته . مثل كل شيء آخر.
عندما رأى وجه سنوبول الخائف . عرف أن هناك خطأ ما. لقد كانت الغريزة في هذه اللحظة . ألقى لكمة إلى الوراء ليرى ما قد يكون كامن خلفه.
كا كا كا !
كانت عبارة عن مخطوطة. لم يستطع هان سين معرفة ما كانت عليه بالضبط . لكنها بالتأكيد كان عبارة عن مخطوطة من نوع ما. وقد اصفر القماشة مع مرور الوقت. سار الهيكل العظمي إلى الخارج ورفع يديه وفتح المخطوطة.
بعد أن شد أذنيه لتمييز بعض الكلمات . أدرك هان سين أنه كان مخطئ . لم يكن الهيكل العظمي يتكلم . كان فكه يحتوي فقط على مفصل فضفاض كان يطقطق في نسيم الجبل.
لكن حتى هذا بدا خاطئ . مباشرة بعد صدور هذا الضجيج . بدأت المخطوطة تلمع بلون أرجواني. شعر هان سين بتدفق مذهل من القوة من المخطوطة . لذلك قرر الفرار من المنطقة.
إذا كان مخلوق هائج . فسوف تنحرف الأمور بالتأكيد.
كان هناك الكثير من المخلوقات في أسفل الجبل . وإذا حارب هان سين الهيكل العظمي وانتصر . فقد يهدئ ذلك مخاوف المخلوقات الأخرى. كان سيقدم لهم معروف.
اعتقد هان سين أن كل ما كان خلفه قد يتشبث بظهره ويستدير معه.
بالطبع . لن يواقف هان سين علي ذلك. لذلك قرر أن يركض نحو المخلوقان الذان توقفا عن القتال وقررا الهرب. ربما يمكنهم إبطاء الهيكل العظمي من أجله.
لم يكن هان سين خائف من الهيكل العظمي. في الواقع . كان يتطلع إلى قدومه . فهو يحمل شيئاً في يديه.
بانغ!
عندما رأى وجه سنوبول الخائف . عرف أن هناك خطأ ما. لقد كانت الغريزة في هذه اللحظة . ألقى لكمة إلى الوراء ليرى ما قد يكون كامن خلفه.
ضرب الجدار الأرجواني عدة مرات بسيوفه . وبدا أنه أحرز بعض التقدم. ولكن عندما اعتقد هان سين أنه قادر على الهروب . استعاد الجدار قوته وأعاد بناء نفسه . محاصر سيف العنقاء بداخله.
كان هان سين مستعد للقفز من القمة والنزول . لكنه اصطدم مباشرة بجدار غير مرئي. كان يسير بأسرع ما يمكن واصطدم بالجدار بقوة . لدرجة ان أنفه المسطح بدأ ينزف.
ثم لاحظ هان سين أن هناك خط أرجواني على الأرض. كان يشبه تقريباً صدع في الأرض . وبدأ ينبعث منها ضباب أرجواني. ببطء . بدأت أعمدة هذا الضباب الوهمي تغلف القمة بأكملها.
ومع ذلك . كان بإمكانه رؤية جانب واحد فقط من البرج من حيث كان يقف. لذلك . قرر أن يتجول حولها. كان هان سين في منتصف الطريق فقط في مسيرته نحو البرج عندما فُتح الباب الصغير المتهالك فجأة.
نظر هان سين إلى الخلف نحو البرج ورأى أن الهيكل العظمي لم يتحرك كثيراً . وكان لا يزال يقرأ المخطوطة التي أصبحت أكثر إشراقاً .
كان هان سين مستعد للقفز من القمة والنزول . لكنه اصطدم مباشرة بجدار غير مرئي. كان يسير بأسرع ما يمكن واصطدم بالجدار بقوة . لدرجة ان أنفه المسطح بدأ ينزف.
على استعداد للقتال . استدعى هان سين الملاك الصغير والفارس الخائن. بعد ذلك . قام بسحب سيف العنقاء و تايا لقطع الجدار غير المرئي ومعرفة ما إذا كان بإمكانه كسره.
ومع ذلك . كان بإمكانه رؤية جانب واحد فقط من البرج من حيث كان يقف. لذلك . قرر أن يتجول حولها. كان هان سين في منتصف الطريق فقط في مسيرته نحو البرج عندما فُتح الباب الصغير المتهالك فجأة.
ضرب الجدار الأرجواني عدة مرات بسيوفه . وبدا أنه أحرز بعض التقدم. ولكن عندما اعتقد هان سين أنه قادر على الهروب . استعاد الجدار قوته وأعاد بناء نفسه . محاصر سيف العنقاء بداخله.
ضرب الجدار الأرجواني عدة مرات بسيوفه . وبدا أنه أحرز بعض التقدم. ولكن عندما اعتقد هان سين أنه قادر على الهروب . استعاد الجدار قوته وأعاد بناء نفسه . محاصر سيف العنقاء بداخله.
لحسن الحظ . كان سيف العنقاء حاد جداً . وكان هان سين قادر على تحريكه مراراً لتحريرخ.
رفع هان سين باوير وقال . ” باوير هل يوجد شيء خلفي ؟”
لم يكن هان سين متهور ليخاطر بايقاع نفسه في الحائط . لذلك ترك فكرة اختراقه جانباً في الوقت الحالي.
إذا لم يتمكن من الخروج من الحاجز القائم . فسيقاتل الهيكل العظمي. عندما كان يفكر في الطرق المختلفة التي يمكنه من خلالها التعامل مع المأزق الحالي . ظهر ضوء أرجواني تحت قدمه.
إذا لم يتمكن من الخروج من الحاجز القائم . فسيقاتل الهيكل العظمي. عندما كان يفكر في الطرق المختلفة التي يمكنه من خلالها التعامل مع المأزق الحالي . ظهر ضوء أرجواني تحت قدمه.
بعد ذلك . بدأ ضوء أرجواني يندفع عبر القمة بأكملها . محوّلاً المنطقة بأكملها إلى ما يشبه بلورة أرجوانية. الشيء الوحيد الذي لم يغمره الضوء الأرجواني هو البرج المخيف.
في الداخل . كان هيكل عظمي بشري جالس على كرسي متهالك. يعتقد هان سين الآن أن الحجم الصغير للباب منطقي. يبدو أنه بحجم مثالي للهيكل العظمي في الداخل. كان الارتفاع مريح بدرجة كافية حتى يجلس الهيكل العظمي خلف إطار الباب.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة . محتوى غير قياسي . إلخ ..) . فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بانغ!
كانت عبارة عن مخطوطة. لم يستطع هان سين معرفة ما كانت عليه بالضبط . لكنها بالتأكيد كان عبارة عن مخطوطة من نوع ما. وقد اصفر القماشة مع مرور الوقت. سار الهيكل العظمي إلى الخارج ورفع يديه وفتح المخطوطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
