لقاء لين تشين تونغ مرة أخرى
91- لقاء لين تشين تونغ مرة أخرى
كان للعديد من المعجزات فرصهم المحظوظة.
بدا الأمر وكأنه فكرة ولكن أيضًا فهم. يجب أن يكون الأمر مهمًا ، ولكن كلما كان يي يون على وشك اللحاق به ، كان يفلت من أيدينا.
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
سمحت كل نبضة للكريستالة الأرجوانية بامتصاص يوان تشي البيئة.
في أعماق ليلة مظلمة في عشيرة تاو ، كان من الممكن سماع صوت واضح لكمات القبضة ، تشققات في الهواء! كانت أرض العجائب لعشيرة تاو مغطاة بطبقة سميكة وواسعة من تشي. وبالتالي ، في نصف قطر مائة ميل من أرض العجائب لعشيرة تاو ، لن يختار أي وحش شرس أو مقفر الدخول. لذلك كان يعتبر مكانًا آمنًا ، رغم أن ذلك كان في الظروف العادية.
كانت كل حركة ووقفة جزءًا من “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. تم كسر شجرة بحجم خصر المرأة بلكمة واحدة من يي يون!
بعد أن امتص كمية كبيرة من الطاقة في اليوم ، شعر بحرق جسده. لم يستطع النوم ، فكان في ضواحي الجبل يتدرب!
سمحت كل نبضة للكريستالة الأرجوانية بامتصاص يوان تشي البيئة.
“بنغ!”
كان لهذا العالم تاريخ طويل ، وقد ولد منه العديد من الخبراء. لقد ترك هؤلاء الخبراء وراءهم العديد من الفرص. كان بعضها كبيرًا ، وبعضها صغيرًا ، لذا لم يكن الحصول على القليل أمرًا غير معتاد على الإطلاق.
كانت فجوة لأنه ليس ببعيد عنه… لا يمكن أن يكون!
“بنغ!”
“بنغ!”
في الواقع ، لاحظت لين تشين تونغ بالفعل أن لدى يي يون سرًا ، لكن المحاربين في هذا العالم لديهم الكثير من الأسرار.
كانت كل حركة ووقفة جزءًا من “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. تم كسر شجرة بحجم خصر المرأة بلكمة واحدة من يي يون!
حتى لو كانت عشيرة تاو غنية وتم توفير الطعام من قبل جين لونغ وي ، فإن الوجبة المحدودة لا يمكن أن تكون بكميات كافية ليي يون لهضمها.
كلما زاد لكمات يي يون ، زاد حماسه لأنه شعر بكمية لا تنضب من الطاقة داخل جسده.
أدرك يي يون أن اليوان تشي في عشيرة تاو كان أكثر كثافة بكثير من الجبل الخلفي لعشيرة ليان.
بعد أداء المجموعة الكاملة لـ “قبضة عظام النمر ضلع التنين” اثنتي عشرة مرة ، لم يكن متعبًا ولا يزال مليئًا بالطاقة.
الفصل برعاية الشيخ
في الماضي عندما كان في الجبل الخلفي لعشيرة ليان ، شعر يي يون بالإرهاق بعد أداء قبضة عظام النمر ضلع التنين النمر خمس مرات. لكن اليوم ، يمكنه أن يؤديها بشكل مستمر.
بينما كان يي يون يمارس “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، كان يشعر بالكريستالة الأرجوانية في جسده تنبض مع كل نبضة قلب.
بينما كان يي يون يمارس “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، كان يشعر بالكريستالة الأرجوانية في جسده تنبض مع كل نبضة قلب.
“بنغ!”
كان من الواضح أن الطرف الآخر كان غافلاً عندما التقى بالعجوز سو قبل شهرين.
سمحت كل نبضة للكريستالة الأرجوانية بامتصاص يوان تشي البيئة.
كلما زاد لكمات يي يون ، زاد حماسه لأنه شعر بكمية لا تنضب من الطاقة داخل جسده.
أدرك يي يون أن اليوان تشي في عشيرة تاو كان أكثر كثافة بكثير من الجبل الخلفي لعشيرة ليان.
كان هذا بطبيعة الحال لأن أرض العجائب لعشيرة تاو كانت ذات جودة أعلى من جبل عشيرة ليان.
كلما زاد لكمات يي يون ، زاد حماسه لأنه شعر بكمية لا تنضب من الطاقة داخل جسده.
مع يوان تشي السماء والأرض أكثر سمكًا ، يمكن أن يشعر يي يون بتجدد طاقته بشكل أسرع ، مما يمنحه راحة كبيرة.
“لذا فإن أرض العجائب لها مثل هذا التأثير السحري…” أدرك يي يون أخيرًا أن الزراعة في أرض العجائب عالية الجودة لها تأثير مضاعف.
سبق أن استكشفت لين تشين تونغ الآثار الغامضة ، ووجدت بعض الحظ السعيد ، لكن بعضها كان صغيرًا جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تتضايق من جمعها.
ذهل يي يون لبعض الوقت.
وكانت هذه فقط عشيرة تاو ، وهي مجرد عشيرة متوسطة الحجم في البرية الشاسعة. إذا نظرنا إليها من منظور أراضي مملكة تاي آه الإلهية ، فإن النطاق كان عبارة عن قرية ريفية ولا يوجد فيها شيء جدير بالملاحظة.
إذا كانت المدينة الكبيرة لمملكة تاي آه الإلهية ، أو أرض التدريب لقاعدة جين لونغ وي ، أو حتى المدينة الإمبراطورية الملكية ، فلا يمكن تصور كيف سيكون الأمر مثل الزراعة هناك!
مع يوان تشي السماء والأرض أكثر سمكًا ، يمكن أن يشعر يي يون بتجدد طاقته بشكل أسرع ، مما يمنحه راحة كبيرة.
في بيئة مليئة بيوان تشي السماء والأرض الكثيف ، مع كل الزراعة ، دخل يي يون في حالة “لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا”. كانت حالة سحرية كما لو كان يحاول الإمساك بشيء ما.
قالت لين تشين تونغ بهدوء: “لقد اخترقت ذروة مرحلة تجميع التشي”.
بدا الأمر وكأنه فكرة ولكن أيضًا فهم. يجب أن يكون الأمر مهمًا ، ولكن كلما كان يي يون على وشك اللحاق به ، كان يفلت من أيدينا.
حسنًا ، قال العجوز سو إنهم سيأتون إلى عشيرة تاو ، لكن يي يون كان يعتقد أن لين تشين تونغ والرجل العجوز سو كانا هنا فقط للتدريب في الغيمة البرية ، لذلك لن يبقوا في عشيرة تاو لفترة طويلة .
ماذا كان؟
سبق أن استكشفت لين تشين تونغ الآثار الغامضة ، ووجدت بعض الحظ السعيد ، لكن بعضها كان صغيرًا جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تتضايق من جمعها.
طارد يي يون هذا الفكر لكنه فشل مرارًا وتكرارًا. لقد وصل إلى حد الإرهاق ، وفجأة ، استيقظ من تأمله.
في الماضي عندما كان في الجبل الخلفي لعشيرة ليان ، شعر يي يون بالإرهاق بعد أداء قبضة عظام النمر ضلع التنين النمر خمس مرات. لكن اليوم ، يمكنه أن يؤديها بشكل مستمر.
عند النظر إلى الأعلى ، كان القمر بالفعل فوقه مباشرة ، وكان من المحتمل أن يكون في الثالثة صباحًا.
هب النسيم في الجبال. كان جسد يي يون مغطى بالعرق وكان منهكًا.
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
لمس بطنه ، أدرك أن الطاقة التي امتصها من قرن الوحش قد تم إنفاقها ، و … كان جائعًا مرة أخرى.
ربما كانت لين تشين تونغ عليه.
ذهل يي يون لبعض الوقت.
“أنا متأكد من أنه يمكنني تناول الطعام!” تجهم يي يون. بصفته محاربًا في المرحلة الخامسة من الدم الفاني ، يحتاج الجسم إلى الطاقة التي يتم توفيرها له من خلال الطعام ، وكانت هذه هي النقطة التي يمكنه فيها تناول الطعام أكثر. إلى جانب ذلك ، نمت شهيته بشكل أكبر بعد ممارسة أسلوب ابتلاع الفيل.
لماذا كانت هنا؟
ولكن بعد مزيد من التفكير ، حتى لو رأت لين تشين تونغ العملية الاختراق ، فقد لا تتمكن من معرفة ذلك. كان من غير المحتمل أن تلاحظ وجود الكريستالة الأرجوانية ، أو حتى آثار امتصاص الكريستالة الأرجوانية للطاقة. كانت مجرد نقاط ضوئية لم تستطع رؤيتها.
لم يكن لديه حلقة مكانية ، لذلك لم يحضر الكثير من اللحوم عندما غادر عشيرة ليان. كان بإمكانه فقط تناول الوجبات المحدودة التي تقدمها عشيرة تاو.
“الآنسة لين ، هل رأيتني أشارك في التصفيات؟” سأل يي يون بطريقة غير مستقرة. كان قلقا لوجود الكريستالة الأرجوانية.
بعد مزيد من التفكير ، شعر يي يون أن اختراقه مرة أخرى يمكن تفسيره لأن الكنز الذي أكله سابقًا لم يتم هضمه بالكامل.
حتى لو كانت عشيرة تاو غنية وتم توفير الطعام من قبل جين لونغ وي ، فإن الوجبة المحدودة لا يمكن أن تكون بكميات كافية ليي يون لهضمها.
إذا كانت هناك بقرة مشوية أمامه ، شعر يي يون أنه يستطيع ابتلاع كل شيء.
“إذا كان لدي الكثير من لحم الوحش المقفر لوجباتي ، فإن قوتي ستنمو بشكل أسرع بالتأكيد…” كما فكر يي يون في الأمر ، نظر إلى محيطه الذي تحول إلى فوضى.
لم يكن لديه حلقة مكانية ، لذلك لم يحضر الكثير من اللحوم عندما غادر عشيرة ليان. كان بإمكانه فقط تناول الوجبات المحدودة التي تقدمها عشيرة تاو.
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
“أتساءل عما إذا كنت سأقاتل لين تشين تونغ بمستوى ثالث من الدم الفاني ، فماذا ستكون النتيجة؟ إذا كانت ستستخدم فقط “قبضة عظام النمر ضلع التنين”، يجب أن أتمكن من هزيمتها بسهولة ، ولكن إذا كانت ستستخدم مهارتها المتخصصة “سوترا قلب الجنية العذراء” ، فإن النتيجة ستكون غير معروفة “.
بالعودة إلى شهرين ماضيين عندما تقاتل مع لين تشين تونغ. لقد شعر أن لين تتشين تونغ قد تفوقت عليه كثيرًا ؛ الآن مع تحسن قوته ، لن يكون أضعف بكثير من لين تشين تونغ انداك. عندما كان يفكر في ذلك ، شعر بشيء واستدار.
طارد يي يون هذا الفكر لكنه فشل مرارًا وتكرارًا. لقد وصل إلى حد الإرهاق ، وفجأة ، استيقظ من تأمله.
لم يكن لديه حلقة مكانية ، لذلك لم يحضر الكثير من اللحوم عندما غادر عشيرة ليان. كان بإمكانه فقط تناول الوجبات المحدودة التي تقدمها عشيرة تاو.
مجرد نظرة خافتة.
الفصل برعاية الشيخ
كانت فجوة لأنه ليس ببعيد عنه… لا يمكن أن يكون!
ماذا كان؟
——————–
الآن ، على بعد حوالي عشرة أقدام من يي يون ، وقفت فتاة بيضاء على شجرة صنوبر! مع هبوب ريح الليل ، ترفرفت ملابسها في مهب الريح.
أدرك يي يون أن اليوان تشي في عشيرة تاو كان أكثر كثافة بكثير من الجبل الخلفي لعشيرة ليان.
كانت صورة جميلة مكونة من القمر وشجرة الصنوبر والفتاة والجبال الخضراء.
مع يوان تشي السماء والأرض أكثر سمكًا ، يمكن أن يشعر يي يون بتجدد طاقته بشكل أسرع ، مما يمنحه راحة كبيرة.
ذهل يي يون لبعض الوقت.
ماذا كان؟
لين تشين تونغ!
وكانت هذه فقط عشيرة تاو ، وهي مجرد عشيرة متوسطة الحجم في البرية الشاسعة. إذا نظرنا إليها من منظور أراضي مملكة تاي آه الإلهية ، فإن النطاق كان عبارة عن قرية ريفية ولا يوجد فيها شيء جدير بالملاحظة.
لماذا كانت هنا؟
“بنغ!”
حسنًا ، قال العجوز سو إنهم سيأتون إلى عشيرة تاو ، لكن يي يون كان يعتقد أن لين تشين تونغ والرجل العجوز سو كانا هنا فقط للتدريب في الغيمة البرية ، لذلك لن يبقوا في عشيرة تاو لفترة طويلة .
سبق أن استكشفت لين تشين تونغ الآثار الغامضة ، ووجدت بعض الحظ السعيد ، لكن بعضها كان صغيرًا جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تتضايق من جمعها.
“الآنسة لين ، هل رأيتني أشارك في التصفيات؟” سأل يي يون بطريقة غير مستقرة. كان قلقا لوجود الكريستالة الأرجوانية.
“قلت ، انك تريد … أن تتقاتل معي؟” ابتسمت لين تشين تونغ.
كان يي يون عاجزًا عن الكلام. ما كان يحدث ، الكلمات التي قالها لنفسه كادت أن تبدو وكأنها لم تسمع ، وشعر يي يون أنه هو نفسه لم يسمعها حتى.
حتى لو كانت عشيرة تاو غنية وتم توفير الطعام من قبل جين لونغ وي ، فإن الوجبة المحدودة لا يمكن أن تكون بكميات كافية ليي يون لهضمها.
ما نوع الحواس المطلوبة لتسمعها؟
سبق أن استكشفت لين تشين تونغ الآثار الغامضة ، ووجدت بعض الحظ السعيد ، لكن بعضها كان صغيرًا جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تتضايق من جمعها.
فجأة يبدو الظهور أمامه ليلاً وهي ترتدي الأبيض وكأنها شبح بالتأكيد.
كان يي يون قلق في ذهنه عندما قرر كرجل ، مثل هذا الشبح الجميل الذي يظهر أمامه كان نعمة.
“إذا كان لدي الكثير من لحم الوحش المقفر لوجباتي ، فإن قوتي ستنمو بشكل أسرع بالتأكيد…” كما فكر يي يون في الأمر ، نظر إلى محيطه الذي تحول إلى فوضى.
الآن ، على بعد حوالي عشرة أقدام من يي يون ، وقفت فتاة بيضاء على شجرة صنوبر! مع هبوب ريح الليل ، ترفرفت ملابسها في مهب الريح.
قالت لين تشين تونغ بهدوء: “لقد اخترقت ذروة مرحلة تجميع التشي”.
الفصل برعاية الشيخ
طارد يي يون هذا الفكر لكنه فشل مرارًا وتكرارًا. لقد وصل إلى حد الإرهاق ، وفجأة ، استيقظ من تأمله.
“آه …” ذهل يي يون لبعض الوقت لأنه شعر أنه لا يستطيع إخفاء أي شيء عن لين تشين تونغ. كان من الممكن حتى أن لين تشين تونغ رأته يخترق خلال تصفيات اختيار المملكة.
“بنغ!”
ذلك المنطاد!
عند النظر إلى الأعلى ، كان القمر بالفعل فوقه مباشرة ، وكان من المحتمل أن يكون في الثالثة صباحًا.
تذكر يي يون فجأة أن هناك منطادًا في السماء خلال التصفيات التمهيدية لاختيار المملكة. اعتقد يي يون في البداية أنه شخص مثل القاضي ، ولم ينتبه.
ربما كانت لين تشين تونغ عليه.
“الآنسة لين ، هل رأيتني أشارك في التصفيات؟” سأل يي يون بطريقة غير مستقرة. كان قلقا لوجود الكريستالة الأرجوانية.
ولكن بعد مزيد من التفكير ، حتى لو رأت لين تشين تونغ العملية الاختراق ، فقد لا تتمكن من معرفة ذلك. كان من غير المحتمل أن تلاحظ وجود الكريستالة الأرجوانية ، أو حتى آثار امتصاص الكريستالة الأرجوانية للطاقة. كانت مجرد نقاط ضوئية لم تستطع رؤيتها.
ترجمة:
كان من الواضح أن الطرف الآخر كان غافلاً عندما التقى بالعجوز سو قبل شهرين.
لماذا كانت هنا؟
“آه …” ذهل يي يون لبعض الوقت لأنه شعر أنه لا يستطيع إخفاء أي شيء عن لين تشين تونغ. كان من الممكن حتى أن لين تشين تونغ رأته يخترق خلال تصفيات اختيار المملكة.
“نعم ، رأيتك تخترق التصفيات. يبدو أنك مختلف عن البقية… “شاهدت لين تشين تونغ يي يون بعناية ، مما جعله غير مرتاح.
“هل نقاتل؟” سألت لين تشين تونغ فجأة يي يون مرة أخرى.
بعد مزيد من التفكير ، شعر يي يون أن اختراقه مرة أخرى يمكن تفسيره لأن الكنز الذي أكله سابقًا لم يتم هضمه بالكامل.
في بيئة مليئة بيوان تشي السماء والأرض الكثيف ، مع كل الزراعة ، دخل يي يون في حالة “لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا”. كانت حالة سحرية كما لو كان يحاول الإمساك بشيء ما.
في الواقع ، لاحظت لين تشين تونغ بالفعل أن لدى يي يون سرًا ، لكن المحاربين في هذا العالم لديهم الكثير من الأسرار.
كان للعديد من المعجزات فرصهم المحظوظة.
لم يكن لديه حلقة مكانية ، لذلك لم يحضر الكثير من اللحوم عندما غادر عشيرة ليان. كان بإمكانه فقط تناول الوجبات المحدودة التي تقدمها عشيرة تاو.
كان لهذا العالم تاريخ طويل ، وقد ولد منه العديد من الخبراء. لقد ترك هؤلاء الخبراء وراءهم العديد من الفرص. كان بعضها كبيرًا ، وبعضها صغيرًا ، لذا لم يكن الحصول على القليل أمرًا غير معتاد على الإطلاق.
بدا الأمر وكأنه فكرة ولكن أيضًا فهم. يجب أن يكون الأمر مهمًا ، ولكن كلما كان يي يون على وشك اللحاق به ، كان يفلت من أيدينا.
سبق أن استكشفت لين تشين تونغ الآثار الغامضة ، ووجدت بعض الحظ السعيد ، لكن بعضها كان صغيرًا جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تتضايق من جمعها.
كان من الواضح أن الطرف الآخر كان غافلاً عندما التقى بالعجوز سو قبل شهرين.
قام يي يون بتقسيم العديد من الأشجار وتحطيم العديد من صخور الحجر الحديدي الأسود. لم يدرك أنه في ظل حالته التي تشبه النشوة ، تسبب في الكثير من الضرر.
“هل نقاتل؟” سألت لين تشين تونغ فجأة يي يون مرة أخرى.
بالعودة إلى شهرين ماضيين عندما تقاتل مع لين تشين تونغ. لقد شعر أن لين تتشين تونغ قد تفوقت عليه كثيرًا ؛ الآن مع تحسن قوته ، لن يكون أضعف بكثير من لين تشين تونغ انداك. عندما كان يفكر في ذلك ، شعر بشيء واستدار.
——————–
ذهل يي يون لبعض الوقت.
الفصل برعاية الشيخ
سمحت كل نبضة للكريستالة الأرجوانية بامتصاص يوان تشي البيئة.
حتى لو كانت عشيرة تاو غنية وتم توفير الطعام من قبل جين لونغ وي ، فإن الوجبة المحدودة لا يمكن أن تكون بكميات كافية ليي يون لهضمها.
ترجمة:
ken
الآن ، على بعد حوالي عشرة أقدام من يي يون ، وقفت فتاة بيضاء على شجرة صنوبر! مع هبوب ريح الليل ، ترفرفت ملابسها في مهب الريح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
