المختبر السري
خرج ليلين وذهب إلى غرفة إيزابيل ، أصبحت إيزابيل منعزلة للغاية منذ أجتماعهما ، بل إنها طاردت الخادمات الأصليين.
وضعت العديد من أنابيب الاختبار والأدوات الزجاجية بعناية على طاولة المختبر اللامعة. كان هناك أيضًا العديد من المعدات الكيميائية التي كانت كافية يتحول وجوه المعالجين الأكثر فقراً إلى اللون الأخضر من الحسد.
دق! ، دق!
ما ظهر خلف الصخرة الكبيرة كان مختبرًا صغيرًا ، أستخدم ليلين آليات لمنع المسح السحري هنا وخلق مصيدة في الأسفل. كان هذا كافيًا لإظهار مدى تقدير ليلين لهذا المختبر.
طرق ليلين الباب بأدب.
“يبدو أنه شبه مكتمل…” فحص ليلين الإناء الكبير ، أعطت الكميات الكبيرة من السائل الأحمر المغلي والطازج شعورًا ينذر بالسوء بأن هذا كان دمًا.
“من هذا؟ ، ألم أقل إنني لن أزعجني؟ ” رن صوت إيزابيل الغاضب إلى حد ما.
“في حين أن السحرة لديهم ثقة كبيرة في السحر ، هناك الكثير من العناصر والتقنيات في العالم التي يمكنها اكتشاف التموجات ، على العكس من ذلك يمكن لآليات بسيطة كهذه أن تخفي المزيد من الأسرار… “حمل ليلين مصباح زيت ونزل الدرج ، بعد أن وصل حوالي عشرة أمتار ، وصل أمام صخرة كبيرة.
قال ليلين بهدوء “هذا أنا“.
أعطى الجرانيت الكبير إحساسًا بأنه غير قابل للتدمير وأغلق الطريق تمامًا كما لو كان هذا طريقًا مسدودًا.
فُتح الباب ليكشف عن وجه إيزابيل ، ومع ذلك كان هناك أحمار غير طبيعي على خديها ، كما لو مرت ببعض التمارين الصارمة أو ربما حفل.
إذا ظهرت أخبار عن قيام عائلة فولين بحمايتها ، فستكون هناك مشاكل أكثر إلحاحًا من ماركيز لويس.
“ماذا حدث؟ ، أنا أستعد لأخذ قسطاً من الراحة! ” بعد رؤية ليلين ، بدت إيزابيل مرتبكة للحظة.
منذ البداية أرسل فيكونت تيم بالفعل فرقة أغتيال بقيادة رتبة 7 ، مما يعني أن القراصنة يجب أن يكونوا أقوى ، لن تكون المساعدة من ابنة عمه والمرؤوسين كافية ، أحتاج إلى زيادة فرصه.
“ألن تدعيني للدخول؟” ابتسم ليلين.
طرق ليلين الباب بأدب.
“ليس من اللائق أن تدخل غرفة سيدة في هذا الوقت من الليل كما تعلم! ، أو ربما أصبحت منحطًا يا ابن عمي العزيز؟ ” لمعت عينا إيزابيل وأستراحت بهدوء على الباب.
“ماذا حدث؟ ، أنا أستعد لأخذ قسطاً من الراحة! ” بعد رؤية ليلين ، بدت إيزابيل مرتبكة للحظة.
كان لدى ليلين سرًا الرغبة في الضحك بسبب ردها ، عندما يتعلق الأمر بالتجربة ، فإن الكمية التي كانت لديه تحت حزامه تجاوزت بكثير خبراتها.
“هل هناك أي شيء تود أن تخبرني عنه؟” جلس ليلين على الأريكة وحاول أن يبدو حقيقيًا قدر استطاعته “أنت ابنة عمي بعد كل شيء ولا أريدك أن تتحملي هذا العبء بمفردك “.
” أصبحت منحطاً؟ ، هل ترغبين في المعرفة؟” أختتم ليلين بإبتسامة شقية على وجهه وأستنشق رقبتها اللطيفة ورائحة جسد الفتاة الممزوجة برائحة معينة بلا رحمة .
خرج ليلين وذهب إلى غرفة إيزابيل ، أصبحت إيزابيل منعزلة للغاية منذ أجتماعهما ، بل إنها طاردت الخادمات الأصليين.
“ماذا تفعل؟” تهربت الفتاة منه وتحول وجهها إلى اللون الأحمر .
‘هذه القوة الجسدية؟‘ تقلصت عيون ليلين ‘ لقد تجاوزت الرتبة الخامسة بكثير ، أنها قريبة من الرتبة العاشرة… هؤلاء الشياطين كرماء حقًا ، على الرغم من أن الثمن هو روح المضحي…‘.
أغتنم ليلين الفرصة لدخول الغرفة.
“لا شيء… أنتهى كل شيء…”
لم يكن هناك الكثير من التغيير في الترتيبات هنا ، ولكن يبدو أن هناك رائحة دموية غامضة تتخلل في الهواء ، على الرغم من أنها نظفتها وحاولت إخفاءها ، إلا أن حواجب ليلين لا تزال مجعدة.
في هذا الوقت من الواضح أن ليلين سيصبح أقوى.
“هل هناك أي شيء تود أن تخبرني عنه؟” جلس ليلين على الأريكة وحاول أن يبدو حقيقيًا قدر استطاعته “أنت ابنة عمي بعد كل شيء ولا أريدك أن تتحملي هذا العبء بمفردك “.
سمع ليلين عن عروض الدم المستمرة المطلوبة لأكتساب الطاقة الشيطانية.
“لا شيء… أنتهى كل شيء…”
طالما كان قوياً بما فيه الكفاية ، سواء كان ماركيز لويس يقترب منها أو عقد الشيطان الذي لدى ابنة عمه ، كان واثقًا من أنه يستطيع القضاء على كل تلك المشاكل ، المشكلات التي لا يستطيع ملقى التعاويذ من الرتبة 6 حلها.
تجمدت إيزابيل ، ثم تحدثت كما لو أنها لا تهتم.
“ماذا حدث؟ ، أنا أستعد لأخذ قسطاً من الراحة! ” بعد رؤية ليلين ، بدت إيزابيل مرتبكة للحظة.
تنهد ليلين ردًا على محاولتها الظهور بمظهر قوي.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بالطبع كان يعلم أنه لا فائدة من الكشف عن الحقيقة.
“ليس من اللائق أن تدخل غرفة سيدة في هذا الوقت من الليل كما تعلم! ، أو ربما أصبحت منحطًا يا ابن عمي العزيز؟ ” لمعت عينا إيزابيل وأستراحت بهدوء على الباب.
على الرغم من وجود آثار للطاقة السلبية تلوث الغرفة ، إلا أن أفعالها كانت نقية مثل أفعال الأرنب الأبيض الصغير عند مقارنتها بالتجارب التي أجراها.
“الخطط تتغير باستمرار… والآن أنا بحاجة ماسة إلى القوة ، قد يكون من الجيد المخاطرة… ” أتخذ ليلين قراره سراً.
غير ليلين رأيه.
نظرًا لأن هذا كان عميقًا تحت الأرض ، كانت مساحة المختبر عدة أمتار مربعة فقط. كانت طاولة خشبية قديمة وكبيرة قد شغلت بالفعل معظم المساحة ، ولم يتبق سوى القليل من المساحة للوقوف عليها. كان السقف أيضًا منخفضًا جدًا وكانت الغرفة بأكملها خانقة للغاية.
كان يعتقد في الأصل أن تركها في الخلف سيكون قرارًا جيدًا ، ولكن من خلال مظهرها ، فإن تركها في القصر لن يؤدي إلا إلى جذب المزيد من الأهتمام والمتاعب “حسناً! ، أنا هنا لأطلب المساعدة! “.
طرق ليلين الباب بأدب.
“عن ماذا تتكلم؟” ومضت عينا إيزابيل ببريق بارد.
“و … هذا!” في زاوية الطاولة كان هناك تمثال خشبي. كان لديه زوج من الأجنحة الشيطانية ، وعيون متعددة وستة أذرع مثل الشيطان ، أنبعث منه هالة شريرة.
“حسنًا…” حك ليلين رأسه ثم كشف الأخبار عن ماركيز لويس وفيكونت تيم ، وكذلك الهجوم الوشيك للقراصنة.
كان هذا التمثال الذي بناه ليلين لبعلزبول بناءً على ذكرياته. إن امتلاك مثل هذا التمثال سيؤدي إلى حرق أحدهم حتى الموت إذا تم القبض عليهم من قبل الكنائس ، وحتى الملك لن يسلم من هذا الأمر.
“في هذه الحالة… كانوا مسؤولين عن إبادة عائلتي؟” أرتعدت يد إيزابيل وتفتت جزء من كرسي أسود من الخشب الحديدي وتبعثرت نشارة الخشب بين أصابعها.
كان يعتقد في الأصل أن تركها في الخلف سيكون قرارًا جيدًا ، ولكن من خلال مظهرها ، فإن تركها في القصر لن يؤدي إلا إلى جذب المزيد من الأهتمام والمتاعب “حسناً! ، أنا هنا لأطلب المساعدة! “.
‘هذه القوة الجسدية؟‘ تقلصت عيون ليلين ‘ لقد تجاوزت الرتبة الخامسة بكثير ، أنها قريبة من الرتبة العاشرة… هؤلاء الشياطين كرماء حقًا ، على الرغم من أن الثمن هو روح المضحي…‘.
أعطى الجرانيت الكبير إحساسًا بأنه غير قابل للتدمير وأغلق الطريق تمامًا كما لو كان هذا طريقًا مسدودًا.
سمع ليلين عن عروض الدم المستمرة المطلوبة لأكتساب الطاقة الشيطانية.
“في حين أن السحرة لديهم ثقة كبيرة في السحر ، هناك الكثير من العناصر والتقنيات في العالم التي يمكنها اكتشاف التموجات ، على العكس من ذلك يمكن لآليات بسيطة كهذه أن تخفي المزيد من الأسرار… “حمل ليلين مصباح زيت ونزل الدرج ، بعد أن وصل حوالي عشرة أمتار ، وصل أمام صخرة كبيرة.
تم القبض على أتباع الشياطين والقضاء عليهم في القارة.
طرق ليلين الباب بأدب.
إذا ظهرت أخبار عن قيام عائلة فولين بحمايتها ، فستكون هناك مشاكل أكثر إلحاحًا من ماركيز لويس.
كان يعتقد في الأصل أن تركها في الخلف سيكون قرارًا جيدًا ، ولكن من خلال مظهرها ، فإن تركها في القصر لن يؤدي إلا إلى جذب المزيد من الأهتمام والمتاعب “حسناً! ، أنا هنا لأطلب المساعدة! “.
“لكنني لا أعرف على وجه اليقين بعد ، هذا مجرد احتمال… ” لمس ليلين ذقنه ولم يكذب بشأن هذا.
“ماذا حدث؟ ، أنا أستعد لأخذ قسطاً من الراحة! ” بعد رؤية ليلين ، بدت إيزابيل مرتبكة للحظة.
“حسنًا ، سوف أتحقق من ذلك بنفسي ، حتى أن هؤلاء القراصنة يجرؤون على التعدي على أراضي عائلتنا فولين والإساءة إلينا ، يجب أن نجعلهم يدفعون الثمن بالدم وأن تتوب أرواحهم في الجحيم! ” ضاقت عينا إيزابيل الجميلتان وأمتلأتا بعطش للدماء.
بعد كل شيء كانت قوة الكنائس في ذروتها في المستوى المادي الأولي ، وبمجرد أكتشاف أن عائلة فولين تخبئ أحد أتباع الشياطين ، ستكون العواقب وخيمة للغاية.
“شكرا جزيلا لك يا ابنة عمي!” شتم ليلين بصمت نفسه في الداخل لكن في هذه الأثناء كانت الابتسامة على وجهه مبهرة.
كان يعتقد في الأصل أن تركها في الخلف سيكون قرارًا جيدًا ، ولكن من خلال مظهرها ، فإن تركها في القصر لن يؤدي إلا إلى جذب المزيد من الأهتمام والمتاعب “حسناً! ، أنا هنا لأطلب المساعدة! “.
“لا تقلق ، نحن أبناء عم بعد كل شيء ، سأعتني بك!” وعدت إيزابيل بثبات وحزم.
بصفتها من أتباع شيطان ، من الواضح أن إيزابيل لم تستطع البقاء في العائلة ؛ سوف يسبب له قدرا لا نهاية له من المتاعب.
بعد شكرها مرة أخرى ، انسحب ليلين ، رغم أن الابتسامة على وجهه قد تبددت.
‘هذه القوة الجسدية؟‘ تقلصت عيون ليلين ‘ لقد تجاوزت الرتبة الخامسة بكثير ، أنها قريبة من الرتبة العاشرة… هؤلاء الشياطين كرماء حقًا ، على الرغم من أن الثمن هو روح المضحي…‘.
ومضت عينيه ، من الواضح أنه يفكر بعمق.
كان هذا التمثال الذي بناه ليلين لبعلزبول بناءً على ذكرياته. إن امتلاك مثل هذا التمثال سيؤدي إلى حرق أحدهم حتى الموت إذا تم القبض عليهم من قبل الكنائس ، وحتى الملك لن يسلم من هذا الأمر.
‘ البحر المفتوح شاسع ومليء بجميع أنواع القمامة والحثالة من القارة ، لا يمكن اعتبار البحارة من هذه الحقبة صالحين ، ويختلط بهم الكافرون والأتباع ، لا ينبغي أن يكون هناك أي مشكلة إذا أختبئت بينهم… ‘.
طالما كان قوياً بما فيه الكفاية ، سواء كان ماركيز لويس يقترب منها أو عقد الشيطان الذي لدى ابنة عمه ، كان واثقًا من أنه يستطيع القضاء على كل تلك المشاكل ، المشكلات التي لا يستطيع ملقى التعاويذ من الرتبة 6 حلها.
بصفتها من أتباع شيطان ، من الواضح أن إيزابيل لم تستطع البقاء في العائلة ؛ سوف يسبب له قدرا لا نهاية له من المتاعب.
“ماذا حدث؟ ، أنا أستعد لأخذ قسطاً من الراحة! ” بعد رؤية ليلين ، بدت إيزابيل مرتبكة للحظة.
بعد كل شيء كانت قوة الكنائس في ذروتها في المستوى المادي الأولي ، وبمجرد أكتشاف أن عائلة فولين تخبئ أحد أتباع الشياطين ، ستكون العواقب وخيمة للغاية.
“علامة غامضة ، تفعيل!” ومض رون تعويذة في يدي ليلين ، وبين الضوء بدأ سطح الجرانيت يلين عندما كشف عن قناة لامعة. لم يتردد ليلين على الإطلاق أثناء دخوله وعلق مصباح الزيت الخاص به على الحائط.
وبالتالي فإن البحار الشاسعة ستكون أفضل مكان لها للاختباء.
“شكرا جزيلا لك يا ابنة عمي!” شتم ليلين بصمت نفسه في الداخل لكن في هذه الأثناء كانت الابتسامة على وجهه مبهرة.
‘علاوة على ذلك ربما أعطاها الشيطان الكثير من القوة ، لكن هناك بالتأكيد ثمن يجب دفعه. قد تكون هذه هي روحها… “بدى ليلين قاتماً ” لا ينبغي أن يشعر الآلهة بالكثير من البحارة عديمي الفائدة الذين يختفون من البحر المفتوح ، يمكن أن يرضي ذلك الشيطان مؤقتًا ويكسبها المزيد من الوقت… “
وبالتالي فإن البحار الشاسعة ستكون أفضل مكان لها للاختباء.
في هذا الوقت من الواضح أن ليلين سيصبح أقوى.
“من هذا؟ ، ألم أقل إنني لن أزعجني؟ ” رن صوت إيزابيل الغاضب إلى حد ما.
طالما كان قوياً بما فيه الكفاية ، سواء كان ماركيز لويس يقترب منها أو عقد الشيطان الذي لدى ابنة عمه ، كان واثقًا من أنه يستطيع القضاء على كل تلك المشاكل ، المشكلات التي لا يستطيع ملقى التعاويذ من الرتبة 6 حلها.
في التفكير في الأمر ، كان هو الجاني الرئيسي وراء ذلك ، إذا لم يسرق الكثير من قوانين بعلزبول وحتى أنه دمر معظم نسخه ، فلن يُصاب ملك الشراهة السيادي بجروح خطيرة لدرجة أنه أضطر إلى الدخول في سبات عميق.
“الخطط تتغير باستمرار… والآن أنا بحاجة ماسة إلى القوة ، قد يكون من الجيد المخاطرة… ” أتخذ ليلين قراره سراً.
” أصبحت منحطاً؟ ، هل ترغبين في المعرفة؟” أختتم ليلين بإبتسامة شقية على وجهه وأستنشق رقبتها اللطيفة ورائحة جسد الفتاة الممزوجة برائحة معينة بلا رحمة .
من الواضح أن هذا الهجوم سيكشف جزءًا من قوته.
أعطى الجرانيت الكبير إحساسًا بأنه غير قابل للتدمير وأغلق الطريق تمامًا كما لو كان هذا طريقًا مسدودًا.
منذ البداية أرسل فيكونت تيم بالفعل فرقة أغتيال بقيادة رتبة 7 ، مما يعني أن القراصنة يجب أن يكونوا أقوى ، لن تكون المساعدة من ابنة عمه والمرؤوسين كافية ، أحتاج إلى زيادة فرصه.
“حسنًا ، سوف أتحقق من ذلك بنفسي ، حتى أن هؤلاء القراصنة يجرؤون على التعدي على أراضي عائلتنا فولين والإساءة إلينا ، يجب أن نجعلهم يدفعون الثمن بالدم وأن تتوب أرواحهم في الجحيم! ” ضاقت عينا إيزابيل الجميلتان وأمتلأتا بعطش للدماء.
بعد عودته إلى غرفته توجه ليلين مباشرة إلى مختبره حتى كلير وكلارا لم يتمكنوا من الدخول.
كان يعتقد في الأصل أن تركها في الخلف سيكون قرارًا جيدًا ، ولكن من خلال مظهرها ، فإن تركها في القصر لن يؤدي إلا إلى جذب المزيد من الأهتمام والمتاعب “حسناً! ، أنا هنا لأطلب المساعدة! “.
وضعت العديد من أنابيب الاختبار والأدوات الزجاجية بعناية على طاولة المختبر اللامعة. كان هناك أيضًا العديد من المعدات الكيميائية التي كانت كافية يتحول وجوه المعالجين الأكثر فقراً إلى اللون الأخضر من الحسد.
بعد شكرها مرة أخرى ، انسحب ليلين ، رغم أن الابتسامة على وجهه قد تبددت.
من المؤسف أنه في نظر ليلين كان كل هذا مجرد غطاء.
“و … هذا!” في زاوية الطاولة كان هناك تمثال خشبي. كان لديه زوج من الأجنحة الشيطانية ، وعيون متعددة وستة أذرع مثل الشيطان ، أنبعث منه هالة شريرة.
تك! تك!
“ماذا تفعل؟” تهربت الفتاة منه وتحول وجهها إلى اللون الأحمر .
بعد أن سحب ليلين مقبضًا أسفل طاولة المختبر ، رنّت أصوات التروس وهي تتصادم مع بعضها البعض. جنبًا إلى جنب مع الصوت اللطيف تحركت الطاولة بأكملها إلى اليسار كاشفة عن ممر إلى الأسفل.
” أصبحت منحطاً؟ ، هل ترغبين في المعرفة؟” أختتم ليلين بإبتسامة شقية على وجهه وأستنشق رقبتها اللطيفة ورائحة جسد الفتاة الممزوجة برائحة معينة بلا رحمة .
“في حين أن السحرة لديهم ثقة كبيرة في السحر ، هناك الكثير من العناصر والتقنيات في العالم التي يمكنها اكتشاف التموجات ، على العكس من ذلك يمكن لآليات بسيطة كهذه أن تخفي المزيد من الأسرار… “حمل ليلين مصباح زيت ونزل الدرج ، بعد أن وصل حوالي عشرة أمتار ، وصل أمام صخرة كبيرة.
“لكنني لا أعرف على وجه اليقين بعد ، هذا مجرد احتمال… ” لمس ليلين ذقنه ولم يكذب بشأن هذا.
أعطى الجرانيت الكبير إحساسًا بأنه غير قابل للتدمير وأغلق الطريق تمامًا كما لو كان هذا طريقًا مسدودًا.
سمع ليلين عن عروض الدم المستمرة المطلوبة لأكتساب الطاقة الشيطانية.
“علامة غامضة ، تفعيل!” ومض رون تعويذة في يدي ليلين ، وبين الضوء بدأ سطح الجرانيت يلين عندما كشف عن قناة لامعة. لم يتردد ليلين على الإطلاق أثناء دخوله وعلق مصباح الزيت الخاص به على الحائط.
من المؤسف أنه في نظر ليلين كان كل هذا مجرد غطاء.
ما ظهر خلف الصخرة الكبيرة كان مختبرًا صغيرًا ، أستخدم ليلين آليات لمنع المسح السحري هنا وخلق مصيدة في الأسفل. كان هذا كافيًا لإظهار مدى تقدير ليلين لهذا المختبر.
‘ البحر المفتوح شاسع ومليء بجميع أنواع القمامة والحثالة من القارة ، لا يمكن اعتبار البحارة من هذه الحقبة صالحين ، ويختلط بهم الكافرون والأتباع ، لا ينبغي أن يكون هناك أي مشكلة إذا أختبئت بينهم… ‘.
نظرًا لأن هذا كان عميقًا تحت الأرض ، كانت مساحة المختبر عدة أمتار مربعة فقط. كانت طاولة خشبية قديمة وكبيرة قد شغلت بالفعل معظم المساحة ، ولم يتبق سوى القليل من المساحة للوقوف عليها. كان السقف أيضًا منخفضًا جدًا وكانت الغرفة بأكملها خانقة للغاية.
“عن ماذا تتكلم؟” ومضت عينا إيزابيل ببريق بارد.
نمت رائحة القطران بشكل واضح على الأرض والزوايا ، مما يشير إلى آلية احتراق ذاتي أكثر رعباً. إذا اشتبه ليلين في أي شيء ، فستكون شرارة صغيرة فقط كافية لتدمير هذا المكان بأكمله وإخفاء كل شيء هنا.
تك! تك!
كان السبب في ذلك هو أن تجارب ليلين كان صادمة للغاية ، إذا تم أكتشافها ، فسيتم اعتبارها بدعة!.
“لكنني لا أعرف على وجه اليقين بعد ، هذا مجرد احتمال… ” لمس ليلين ذقنه ولم يكذب بشأن هذا.
“يبدو أنه شبه مكتمل…” فحص ليلين الإناء الكبير ، أعطت الكميات الكبيرة من السائل الأحمر المغلي والطازج شعورًا ينذر بالسوء بأن هذا كان دمًا.
” أصبحت منحطاً؟ ، هل ترغبين في المعرفة؟” أختتم ليلين بإبتسامة شقية على وجهه وأستنشق رقبتها اللطيفة ورائحة جسد الفتاة الممزوجة برائحة معينة بلا رحمة .
“و … هذا!” في زاوية الطاولة كان هناك تمثال خشبي. كان لديه زوج من الأجنحة الشيطانية ، وعيون متعددة وستة أذرع مثل الشيطان ، أنبعث منه هالة شريرة.
تك! تك!
كان هذا التمثال الذي بناه ليلين لبعلزبول بناءً على ذكرياته. إن امتلاك مثل هذا التمثال سيؤدي إلى حرق أحدهم حتى الموت إذا تم القبض عليهم من قبل الكنائس ، وحتى الملك لن يسلم من هذا الأمر.
“لا شيء… أنتهى كل شيء…”
بالطبع هذه المحرمات لا تعني شيئًا ليلين ، كانت شجاعته كافية لإغراء العديد من الآلهة.
“لا شيء… أنتهى كل شيء…”
“يبدو أن بعلزبول غرق حقًا في نوم عميق ، إنه لا يتفاعل على الإطلاق مع الصلوات أو التضحيات… “داعب ليلين تمثال الشيطان بتعبير لا يوصف في عينيه.
قال ليلين بهدوء “هذا أنا“.
في التفكير في الأمر ، كان هو الجاني الرئيسي وراء ذلك ، إذا لم يسرق الكثير من قوانين بعلزبول وحتى أنه دمر معظم نسخه ، فلن يُصاب ملك الشراهة السيادي بجروح خطيرة لدرجة أنه أضطر إلى الدخول في سبات عميق.
من المؤسف أنه في نظر ليلين كان كل هذا مجرد غطاء.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“عن ماذا تتكلم؟” ومضت عينا إيزابيل ببريق بارد.
ترجمة : Sadegyptian
بعد شكرها مرة أخرى ، انسحب ليلين ، رغم أن الابتسامة على وجهه قد تبددت.
بعد أن سحب ليلين مقبضًا أسفل طاولة المختبر ، رنّت أصوات التروس وهي تتصادم مع بعضها البعض. جنبًا إلى جنب مع الصوت اللطيف تحركت الطاولة بأكملها إلى اليسار كاشفة عن ممر إلى الأسفل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
