الرحمة تقتلك
بو بو!
الكتاب الأول – الفصل 101
صرخ بغضب وأندفع عبر العاصفة الرملية مع منجله على استعداد لتقطيع جميع كائنات الأراضي القاحلة إلى نصفين.
حاول كلاود هوك التخلص من دوار رأسه وضبابية رؤيته.
“أنت تعلم أنهم لن يتوانوا ” قال ديب ببطء ، كان لتعابيره وعيناه الحادتان تباينًا غريبًا ” الرحمة لا تعني شيئاً لهم ، سيستمرون في القدوم “
الطريقة الوحيدة لهروبه هي إذا تعامل مع هذا اللعين الذي يحمل المنجل.
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
سيصل الكناسون الآخرون قريبًا ، وبمجرد محاصرته سيكون من الصعب الهروب ، عليه أن يضع حداً لعدوه بسرعة!
الكتاب الأول – الفصل 101
نظر زعيم الكناسين له بغضب.
رن صوتان هشان في الهواء.
كان هذا الطفل أكثر إزعاجًا مما بدا عليه ، وقاتل بعناد حتى في ظل هذه الظروف.
بقدراته الطبيعية ، لن يستمر كلاود هوك لثلاث جولات ، لذا كانت فرصه في الفوز ضئيلة.
بالإضافة إلى قوته الخارقة ومهاراته ، بدا أيضًا أنه يمتلك حظًا خارقًا ، حتى بدون قدرات صائد الشياطين ، هذا الطفل يمثل تهديدًا.
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وأمسك بسلاح عدوه.
في غضون عشرين عامًا أو نحو ذلك من التدريب ، من المحتمل أن يكون أحد أقوى البشر في الأراضي القاحلة.
“آسف ، أنا لست في مزاج للموت! ” زحف اللون الأحمر إلى عيني كلاود هوك ومعه ارتفعت قوته لمواجهة زعيم الكناسين. عندما دفع منجله ببطء ، حدق الزعيم بصدمة ولم يفهم كيف يتمتع هذا الإنسان الصغير بقوة كبيرة.
هذا جعل الكناسين يكرهونه أكثر.
على الرغم من قوته ، لم يستطع زعيم الكناسين القتال بعد إصابته بهذا الجرح الخطير.
لقد كان طفلًا من القفر ولكن لديه إمكانات هائلة وقرر أن يرمي حظه مع صائدي الشياطين البغضاء.
“لماذا لم تقتله؟” جذب صوت ضعيف انتباهه من الخلف ، استيقظ ديب أو ربما لم يكن فاقدًا للوعي تماماً.
وبسببه تطحم حلم الخليفة في توحيد هذه الأرض القاحلة. الآن تركوا إلى الأبد من الفوضى والفتنة.
‘لماذا لم يقتلني؟‘
أدى التفكير في العواقب إلى إزدياد غضب الزعيم.
ترنح إلى الوراء مرة أخرى ، لكن رمى الخناجر هذه المرة وهاجم زعيم الكناسين.
بدون الخليفة لقيادتهم ، لم يكن الكناسون سوى مرادف للبشاعة والشر – أدنى طبقة في المجتمع.
لذلك لم يعتقد كلاود هوك أبدًا في أحلامه أن ديب يصوب سهمًا نحوه.
كل شيء تدمر.
لم يكن يرتدي درعاً جلدياً يمكنه صد هذا السهم. ولا حتى عباءته التي يمكن أن تمنع الرصاص لحمايته.
كل ذلك بسبب صائدي الشياطين!
بعد كل شيء لم يكن ديب سوى مساعد مطيع.
جمع زعيم الكناسين كل هذا الاستياء وحوّله إلى قوة.
كل ذلك بسبب صائدي الشياطين!
صرخ بغضب وأندفع عبر العاصفة الرملية مع منجله على استعداد لتقطيع جميع كائنات الأراضي القاحلة إلى نصفين.
ترجمة : Sadegyptian
رفع كلاود هوك العصا للدفاع عن نفسه وقوبل بضربة قاسية.
الكتاب الأول – الفصل 101
كانت قوة الضربة شديدة لدرجة أنها أعادته عدة خطوات للخلف وتركت أثراً في أعقابه.
أمسكه بإحكام في كلتا يديه ورفعه فوق رأسه لصد المنجل.
امتد ألم حاد إلى ذراعيه وتخدرت من قوة الضربة ، شعر بأصابعه وكأنها قُطعت.
بعد كل شيء لم يكن ديب سوى مساعد مطيع.
لم يُمنح فرصة لألتقاط أنفاسه.
ذهب تعبيره القاتم والصادق ، وحل محله التعبير العدائي لذئب الوحشي ” في الأراضي القاحلة الرحمة تقتلك“
من حيث السرعة والقوة ، يُعد خصم كلاود هوك هو الأفضل!
ألقى بخناجر لصد المنجل وتمكن من إبعاد الضربة.
بقدراته الطبيعية ، لن يستمر كلاود هوك لثلاث جولات ، لذا كانت فرصه في الفوز ضئيلة.
بدون الخليفة لقيادتهم ، لم يكن الكناسون سوى مرادف للبشاعة والشر – أدنى طبقة في المجتمع.
عليه أن يركز قوته على العصا ويستخدمها لحماية نفسه من المنجل القاتل الذي يسعى لإزالة رأسه من جسده.
ثم في هذه اللحظة الحرجة ، اهتز جسد زعيم الكناسين وأصبح جامدًا.
في اللحظة التي أتصلت أسلحتهم مع بعضهم البعض ، أطلق الطاقة النفسية المتجمعة انفجار قوي وكسر المنجل ودفع زعيم الكناسين عدة خطوات للوراء.
“أنت ترى الأرض القاحلة ساذجة ، تمامًا مثل وجهة نظرك تجاه الأشخاص ” وقف ديب ببطء.
أستعد كلاود هوك للتقدم ، لكن الزعيم كان سريعًا جدًا.
عندما تحدث جنود جرينلاند الآخرين عن المغادرة ، أجبرهم على الاستمرار وإظهار مثابرة لم يستطع الآخرون حشدها.
أدار المنجل خلف ظهره وأعاد السلاح إلى الأمام بقوة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) امتد ألم حاد إلى ذراعيه وتخدرت من قوة الضربة ، شعر بأصابعه وكأنها قُطعت.
تم إجبار كلاود هوك على الانتقال من الهجوم إلى الدفاع.
الطريقة الوحيدة لهروبه هي إذا تعامل مع هذا اللعين الذي يحمل المنجل.
ضربت شفرة المنجل عصا كلاود هوك ، وفجأة أصبحت يدا الشاب فارغتين.
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
شاهد العصا وهي تطير بعيدًا ، عبس كلاود هوك ، لم يكن لديه أي وسيلة لحماية نفسه. لم يتوانى زعيم الكناسين وتقدم نحو كلاود هوك .
بعد حوالي عشر دقائق تجمعت بقية الكتيبة مع زعيمهم.
تغير لون مفاصل أصابعه بينما يمسك المنجل بإحكام ووجهه نحو الصبي في هجوم نهائي.
بعد التفكير في الأمر ، اكتشف أن لحظة تعاطفه لها علاقة بالاحترام.
لم يكن لدى كلاود هوك مكان يذهب إليه!
عليه أن يركز قوته على العصا ويستخدمها لحماية نفسه من المنجل القاتل الذي يسعى لإزالة رأسه من جسده.
ألقى بخناجر لصد المنجل وتمكن من إبعاد الضربة.
أمسك قوسه وسحب باليد الأخرى السهم الحديدي الأخير من جعبته.
ترنح إلى الوراء مرة أخرى ، لكن رمى الخناجر هذه المرة وهاجم زعيم الكناسين.
تغير لون مفاصل أصابعه بينما يمسك المنجل بإحكام ووجهه نحو الصبي في هجوم نهائي.
بو بو!
ترجمة : Sadegyptian
رن صوتان هشان في الهواء.
“لماذا لم تقتله؟” جذب صوت ضعيف انتباهه من الخلف ، استيقظ ديب أو ربما لم يكن فاقدًا للوعي تماماً.
قام زعيم الكناسين برفع منجله ببراعة وصد الجناخر المخبأة بعيدًا قبل الهجوم مرة أخرى.
استمر ضغط المنجل في الأرتفاع وكل ثانية تمر يقترب النصل من وجهه أكثر.
السلاح الوحيد الذي تُرك لـ كلاود هوك هو خنجر الأراضي الإليسية ، الذي أعطته إياه الملكة الملطخة بالدماء.
حاول كلاود هوك التخلص من دوار رأسه وضبابية رؤيته.
أمسكه بإحكام في كلتا يديه ورفعه فوق رأسه لصد المنجل.
“أنت ترى الأرض القاحلة ساذجة ، تمامًا مثل وجهة نظرك تجاه الأشخاص ” وقف ديب ببطء.
هبطت الضربه مثل الصاعقة مما جعله يسقط على ركبة واحدة.
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
تم دفن نصف ساقيه في الرمال وبدأ كل مفصل في جسده يُكسر.
شاهد العصا وهي تطير بعيدًا ، عبس كلاود هوك ، لم يكن لديه أي وسيلة لحماية نفسه. لم يتوانى زعيم الكناسين وتقدم نحو كلاود هوك .
صرخ زعيم الكناسين بغضب “موت!”
فعل ما يعتقد أنه صحيح.
من الواضح أن كلاود هوك لم يكن يضاهي خصمه.
“أنت ترى الأرض القاحلة ساذجة ، تمامًا مثل وجهة نظرك تجاه الأشخاص ” وقف ديب ببطء.
استمر ضغط المنجل في الأرتفاع وكل ثانية تمر يقترب النصل من وجهه أكثر.
كل شيء تدمر.
صرخ كلاود هوك في وجهه بينما يضغط على أسنانه “هل كان هذا الشيطان مهمًا جدًا بالنسبة لك؟ هل تعتقد حقًا أنه يهتم بالأراضي القاحلة؟ أنه شيطان ، شيطان!”
جمع زعيم الكناسين كل هذا الاستياء وحوّله إلى قوة.
“ماذا يعرف معتوه مثلك؟“جعل الاشمئزاز على وجه زعيم الكناسين مظهره البشع أكثر رعباً. كانت وفاة الخليفة كارثة ، من دواعي سروره أن يتبادل حياته مع السيد مثل أي واحد من أتباعه.
” ستدفع ثمن حياتك يا صائد الشياطين ، ستدفع مقابل ما فعلته للسيد! “
أمسكه بإحكام في كلتا يديه ورفعه فوق رأسه لصد المنجل.
“آسف ، أنا لست في مزاج للموت! ” زحف اللون الأحمر إلى عيني كلاود هوك ومعه ارتفعت قوته لمواجهة زعيم الكناسين. عندما دفع منجله ببطء ، حدق الزعيم بصدمة ولم يفهم كيف يتمتع هذا الإنسان الصغير بقوة كبيرة.
رفع كلاود هوك العصا للدفاع عن نفسه وقوبل بضربة قاسية.
لكنه أبعد دهشته من عقله وعاد لوعيه.
تمكن من أمساك سلاحه واستخدمه للوقوف. قد لا يكون جرحه قاتلاً ، لكنه بالتأكيد جعله غير قادر على القتال.
اقتربت حافة المنجل الحادة من فروة رأس كلاود هوك.
بو بو!
ثم في هذه اللحظة الحرجة ، اهتز جسد زعيم الكناسين وأصبح جامدًا.
لم يُمنح فرصة لألتقاط أنفاسه.
أطلق كلاود هوك سهماً مصنوع من الرمل.
بعد فوات الأوان!
كان زعيم الكناسين قريبًا جدًا ولم يكن بإمكانه سوى مشاهدة هجوم التسلل وهو يخترق ظهره.
تدفقت الدم وتناثر على الرمال.
“هذا…هذا… قوة السيد “
أستعد كلاود هوك للتقدم ، لكن الزعيم كان سريعًا جدًا.
تعثر إلى الوراء محدقاً بعيون واسعة في الفتحة في صدره.
طار السهم الحديدي مثل الأفعى الشيطانية أسرع مما يعتقد. في حالته الضعيفة وجسده المتعب ، لم يستطع تفادي الهجوم غير المتوقع. عندما اصطدم السهم بصدره ، طار للأمام كما لو كان صخرة.
تدفقت الدم وتناثر على الرمال.
لقد خسر ، لكن هذا لا يهم. لقد فقدوا قائدهم ، عمودهم ، لم يكن الموت شيئًا يخاف منه.
على الرغم من قوته ، لم يستطع زعيم الكناسين القتال بعد إصابته بهذا الجرح الخطير.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
اندفع كلاود هوك إلى الأمام وأمسك بسلاح عدوه.
عندما فتح الزعيم عينيه رأى سلاحه مدفونًا في الرمال على بعد نصف قدم ورأى الشاب المقنع وهو يتراجع في العاصفة الرملية.
خرج الدم من فم الزعيم وقع على الأرض. حدق في السماء بصدمة. هذا الإنسان ، مجرد طفل ، قد أخذ حياته – وبقوة سيده؟
“آسف ، أنا لست في مزاج للموت! ” زحف اللون الأحمر إلى عيني كلاود هوك ومعه ارتفعت قوته لمواجهة زعيم الكناسين. عندما دفع منجله ببطء ، حدق الزعيم بصدمة ولم يفهم كيف يتمتع هذا الإنسان الصغير بقوة كبيرة.
“لماذا…؟ لماذا يجب أن يكون الأمر هكذا؟ “
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
سعل وخرجت الدماء من رئتيه. قبل أن يغلق عينيه آخر ما رآه هو كلاود هوك يقف فوقه ومنجل في يده.
لكنه أبعد دهشته من عقله وعاد لوعيه.
لقد خسر ، لكن هذا لا يهم. لقد فقدوا قائدهم ، عمودهم ، لم يكن الموت شيئًا يخاف منه.
هبطت الضربه مثل الصاعقة مما جعله يسقط على ركبة واحدة.
فو!
كان زعيم الكناسين قريبًا جدًا ولم يكن بإمكانه سوى مشاهدة هجوم التسلل وهو يخترق ظهره.
ولكن لم يفصل النصل الحاد للمنجل رأس الكناسين عن جسده كما كان متوقعًا.
هرب.
عندما فتح الزعيم عينيه رأى سلاحه مدفونًا في الرمال على بعد نصف قدم ورأى الشاب المقنع وهو يتراجع في العاصفة الرملية.
“ماذا يعرف معتوه مثلك؟“جعل الاشمئزاز على وجه زعيم الكناسين مظهره البشع أكثر رعباً. كانت وفاة الخليفة كارثة ، من دواعي سروره أن يتبادل حياته مع السيد مثل أي واحد من أتباعه.
ظهر الكفر على وجه زعيم الكناسين.
استمر ضغط المنجل في الأرتفاع وكل ثانية تمر يقترب النصل من وجهه أكثر.
‘لماذا لم يقتلني؟‘
ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً ، تقدم معظم الكناسين على أرجلهم ، خاصة بعد أن تدمرت مركباتهم.
تمكن من أمساك سلاحه واستخدمه للوقوف. قد لا يكون جرحه قاتلاً ، لكنه بالتأكيد جعله غير قادر على القتال.
السلاح الوحيد الذي تُرك لـ كلاود هوك هو خنجر الأراضي الإليسية ، الذي أعطته إياه الملكة الملطخة بالدماء.
كان بإمكان كلاود هوك أن يفصل رأسه عن جسده وأن ينهي مشاكله – لكنه لم يفعل ، لم يستطع أن يفهم لماذا لم يفعل.
شاهد العصا وهي تطير بعيدًا ، عبس كلاود هوك ، لم يكن لديه أي وسيلة لحماية نفسه. لم يتوانى زعيم الكناسين وتقدم نحو كلاود هوك .
أستعاد كلاود هوك العصا وعاد إلى موقع التحطم.
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
هناك وجد الجنديين المتبقيين من جرينلاند . تم سحق أحدهما تحت الحطام ، والآخر – ديب ، المتحول – فقد الوعي. كانت جروحه سيئة ، لكن ما زالت هناك علامات تدل على الحياة.
“هذا…هذا… قوة السيد “
تمكن من العثور على إحدى السحالي تجوب المنطقة وسيطر عليها.
رن صوتان هشان في الهواء.
رفع كلاود هوك ديب على ظهره ثم تسلق السحلية ، ثم حثها على الابتعاد عن المذبحة.
الكتاب الأول – الفصل 101
بعد حوالي عشر دقائق تجمعت بقية الكتيبة مع زعيمهم.
بعد التفكير في الأمر ، اكتشف أن لحظة تعاطفه لها علاقة بالاحترام.
ساعد العديد من المحاربين الأكثر ذكاء زعيمهم الجريح على الوقوف.
“لن أموت ، لا تهتم بي ، لم يبتعد ، اذهب ورائه! ” لوحهم ودفع الشخص الذي يساعده على الوقوف. لم تهدأ الكراهية فيه على الإطلاق على الرغم من أن كلاود هوك وفر حياته “علينا قتله!”
“زعيم! هل انت بخير؟ أين صائد الشياطين؟ “
“هذا…هذا… قوة السيد “
“لن أموت ، لا تهتم بي ، لم يبتعد ، اذهب ورائه! ” لوحهم ودفع الشخص الذي يساعده على الوقوف. لم تهدأ الكراهية فيه على الإطلاق على الرغم من أن كلاود هوك وفر حياته “علينا قتله!”
على الرغم من قوته ، لم يستطع زعيم الكناسين القتال بعد إصابته بهذا الجرح الخطير.
“نعم!”
في اللحظة التي أتصلت أسلحتهم مع بعضهم البعض ، أطلق الطاقة النفسية المتجمعة انفجار قوي وكسر المنجل ودفع زعيم الكناسين عدة خطوات للوراء.
ومع ذلك لم يكن الأمر سهلاً ، تقدم معظم الكناسين على أرجلهم ، خاصة بعد أن تدمرت مركباتهم.
لم تكن رحمة ولا شفقة.
في أقل من ساعة مسحت الرمال والرياح أثره.
تعثر إلى الوراء محدقاً بعيون واسعة في الفتحة في صدره.
هرب.
لقد خسر ، لكن هذا لا يهم. لقد فقدوا قائدهم ، عمودهم ، لم يكن الموت شيئًا يخاف منه.
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
تعثر إلى الوراء محدقاً بعيون واسعة في الفتحة في صدره.
لم يكن لديه قطرة ماء ، وبعد تلك المعركة أصيب بالعطش والجوع.
“لماذا لم تقتله؟” جذب صوت ضعيف انتباهه من الخلف ، استيقظ ديب أو ربما لم يكن فاقدًا للوعي تماماً.
صرخ كلاود هوك في وجهه بينما يضغط على أسنانه “هل كان هذا الشيطان مهمًا جدًا بالنسبة لك؟ هل تعتقد حقًا أنه يهتم بالأراضي القاحلة؟ أنه شيطان ، شيطان!”
“لماذا علي؟ لم يستطع الرد “
بعد التفكير في الأمر ، اكتشف أن لحظة تعاطفه لها علاقة بالاحترام.
“أنت تعلم أنهم لن يتوانوا ” قال ديب ببطء ، كان لتعابيره وعيناه الحادتان تباينًا غريبًا ” الرحمة لا تعني شيئاً لهم ، سيستمرون في القدوم “
كل ذلك بسبب صائدي الشياطين!
لم تكن رحمة ولا شفقة.
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
لم يكن كلاود هوك متأكدًا من سبب ترك زعيم الكناسين يعيش ، شعر أنه كان الشيء الصحيح الذي يجب فعله.
“آسف ، أنا لست في مزاج للموت! ” زحف اللون الأحمر إلى عيني كلاود هوك ومعه ارتفعت قوته لمواجهة زعيم الكناسين. عندما دفع منجله ببطء ، حدق الزعيم بصدمة ولم يفهم كيف يتمتع هذا الإنسان الصغير بقوة كبيرة.
فعل ما يعتقد أنه صحيح.
عندما سحب وتر القوس أدار كلاود هوك رأسه.
بعد التفكير في الأمر ، اكتشف أن لحظة تعاطفه لها علاقة بالاحترام.
ذهب تعبيره القاتم والصادق ، وحل محله التعبير العدائي لذئب الوحشي ” في الأراضي القاحلة الرحمة تقتلك“
من أين جاء هذا الاحترام؟ لم يستطع أن يعلم!
بعد كل شيء لم يكن ديب سوى مساعد مطيع.
“لا يمكنهم اللحاق بنا الآن“
رفع كلاود هوك العصا للدفاع عن نفسه وقوبل بضربة قاسية.
كان كلاود هوك مرهقًا وظهر ذلك عليه . استدعى قوة إنجيل الرمال في اللحظة الأخيرة ، لكنه استنفد كل ما لديه من طاقة ” أنت ابق هنا ، سأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الطعام والماء“
في اللحظة التي أتصلت أسلحتهم مع بعضهم البعض ، أطلق الطاقة النفسية المتجمعة انفجار قوي وكسر المنجل ودفع زعيم الكناسين عدة خطوات للوراء.
مرت نظرة غريبة عبر وجه ديب.
كان بإمكان كلاود هوك أن يفصل رأسه عن جسده وأن ينهي مشاكله – لكنه لم يفعل ، لم يستطع أن يفهم لماذا لم يفعل.
أمسك قوسه وسحب باليد الأخرى السهم الحديدي الأخير من جعبته.
ذهب تعبيره القاتم والصادق ، وحل محله التعبير العدائي لذئب الوحشي ” في الأراضي القاحلة الرحمة تقتلك“
وضع السهم ببطء وسحب الوتر ووجهه نحو ظهر كلاود هوك.
تدفقت الدم وتناثر على الرمال.
كان الشاب القفر غير مرتاب ، ولم يشعر بالحاجة إلى حماية نفسه من الرامي ذو المظهر البشع.
كل ما سمعه كلاود هوك كان صفيرًا حادًا قبل أن يطير في الهواء عشرات الأقدام ويضرب الأرض بقوة.
بعد كل شيء لم يكن ديب سوى مساعد مطيع.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) امتد ألم حاد إلى ذراعيه وتخدرت من قوة الضربة ، شعر بأصابعه وكأنها قُطعت.
عندما تحدث جنود جرينلاند الآخرين عن المغادرة ، أجبرهم على الاستمرار وإظهار مثابرة لم يستطع الآخرون حشدها.
قام زعيم الكناسين برفع منجله ببراعة وصد الجناخر المخبأة بعيدًا قبل الهجوم مرة أخرى.
لذلك لم يعتقد كلاود هوك أبدًا في أحلامه أن ديب يصوب سهمًا نحوه.
بحلول ذلك الوقت سقط الليل ووجد كلاود هوك مكانًا آمنًا نسبيًا للراحة.
ومع ذلك على الرغم من أنه لم يشك أبدًا في ديب ، إلا أنه لم يفقد إحساسه الشديد بالخطر.
بقدراته الطبيعية ، لن يستمر كلاود هوك لثلاث جولات ، لذا كانت فرصه في الفوز ضئيلة.
عندما سحب وتر القوس أدار كلاود هوك رأسه.
أمسكه بإحكام في كلتا يديه ورفعه فوق رأسه لصد المنجل.
بعد فوات الأوان!
بعد حوالي عشر دقائق تجمعت بقية الكتيبة مع زعيمهم.
طار السهم الحديدي مثل الأفعى الشيطانية أسرع مما يعتقد. في حالته الضعيفة وجسده المتعب ، لم يستطع تفادي الهجوم غير المتوقع. عندما اصطدم السهم بصدره ، طار للأمام كما لو كان صخرة.
فعل ما يعتقد أنه صحيح.
كل ما سمعه كلاود هوك كان صفيرًا حادًا قبل أن يطير في الهواء عشرات الأقدام ويضرب الأرض بقوة.
‘لماذا لم يقتلني؟‘
لم يكن يرتدي درعاً جلدياً يمكنه صد هذا السهم. ولا حتى عباءته التي يمكن أن تمنع الرصاص لحمايته.
بالإضافة إلى قوته الخارقة ومهاراته ، بدا أيضًا أنه يمتلك حظًا خارقًا ، حتى بدون قدرات صائد الشياطين ، هذا الطفل يمثل تهديدًا.
“أنت ترى الأرض القاحلة ساذجة ، تمامًا مثل وجهة نظرك تجاه الأشخاص ” وقف ديب ببطء.
بعد فوات الأوان!
ذهب تعبيره القاتم والصادق ، وحل محله التعبير العدائي لذئب الوحشي ” في الأراضي القاحلة الرحمة تقتلك“
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكنه أبعد دهشته من عقله وعاد لوعيه.
ترجمة : Sadegyptian
ومع ذلك على الرغم من أنه لم يشك أبدًا في ديب ، إلا أنه لم يفقد إحساسه الشديد بالخطر.
من الواضح أن كلاود هوك لم يكن يضاهي خصمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
