2241
2241
عندما كان فنانو القتال في 33 سماء على استعداد للمخاطرة بحياتهم في هذه المعركة ، انفصل بحر أشورا وبدأ مذبح حجري يرتفع من البحر إلى السماء.
…
…
…
هل سيتمكن لين مينغ من ترك العزلة خلال شهر واحد؟
“قوتكم ليست سيئة للغاية. يبدو أننا قللنا منكم! ”
“جلالة السيادة البشري لا يزال في عزلة ولكن يمكنه المساعدة في هذا الوقت؟”
وقف ملك شيطاني واستهزأ بفناني القتال في 33 سماء. كان يعتقد في الأصل أنه مع اختلاف القوة بين 33 سماء و الهاوية المظلمة ، ستكون معركة غير متوازنة تمامًا. لكنه لم يعتقد أبدًا أنه بينما تم إضعاف الهاوية المظلمة ، فإن 33 سماء سترتفع في الواقع في يأسهم وسيظهر الكثير من السادة.
“تراجع!”
غطى تشكيل مصفوفة السماء والإنسان جميع فناني القتال في 33 سماء.
في هذه المعركة ، على الرغم من أنه بدا أن انتصار الهاوية المظلمة كان مضمونًا ، إلا أنه لا يزال يتعين عليهم دفع ثمن باهظ.
لكن ماذا في ذلك؟ إذا كانت الشياطين قادرة على مغادرة الهاوية المظلمة ، وان يكونوا الحكام الوحيدين لل33 سماء واستمر عرقهم لمدة تريليون سنة أخرى ، فحتى بعد النجاة من تحطم الكون العظيم التالي ، فإن كل هذه التضحيات ستستحق العناء.
في معركة واسعة النطاق بين فنانين قتاليين ، كانت تأثيرات مصفوفة المعركة ملحوظة. إذا قاموا بتفريق الهجوم ، فيمكنهم كنس ساحة المعركة بأكملها.
هاجمت الشياطين الألوهية الحقيقية العليا أيضًا في هذا الوقت. انطلقت طاقات شيطانية من أجسادهم لكنهم لم يهاجموا فناني القتال في 33 سماء. بدلاً من ذلك ، استخدموا طاقاتهم لرسم مخطط مصفوفة ضخم.
دخل الجميع في هذه المعركة بتصميم على الموت. في هذا الوقت ، لم يتردد أحد. لقد تم دفعهم إلى الزاوية دون أي طريق للتراجع!
مع وجود الكثير من الألوهية الحقيقية أمامهم ، طار 8600 إمبيريان من الهاوية المظلمة أيضًا في مخطط مصفوفة.
“هذا سيء ، إنهم يخططون لبذل كل ما في وسعهم!”
طالما أنهم يستطيعون ضمان سلامة لين مينغ ، فإن 33 سماء ستكون قادرة على الاستمرار في التقدم. كانت هذه فرصتهم الوحيدة.
“ليسرع الجرحى للعلاج ! أولئك الذين لم يصابوا بأذى ، نشطوا المصفوفة الكبرى! كل من لديه حبوب ثمينة ، أخرجها كلها واهتم بالجرحى! ”
مع 60 من الآلهة الحقيقية وأكثر من 8000 إمبيريان ، كانت هذه هي القوة الكاملة للهاوية المظلمة. الآن ، جمعوا قوتهم في تشكيل مصفوفة كبيرة. إذا كانوا سيهاجمون هكذا فيمكن تخيل قوتهم!
ومع ذلك ، فإن الدفاع ضد حصار هذا الجيش الشيطاني لمدة شهر كامل كان أسهل قولًا من فعله.
في معركة واسعة النطاق بين فنانين قتاليين ، كانت تأثيرات مصفوفة المعركة ملحوظة. إذا قاموا بتفريق الهجوم ، فيمكنهم كنس ساحة المعركة بأكملها.
شكلت الهاوية المظلمة تشكيل مصفوفة . كانت الطريقة الوحيدة للتعامل معهم هي تشكيل مصفوفة قتالية ومواجهتهم وجهاً لوجه!
ولكن في حالة كانت فيها القوة الإجمالية لل33 سماء أدنى بكثير من الهاوية المظلمة ، إذا اصطدمت مصفوفة معركتهم ، فمن المؤكد أن 33 سماء ستعاني من خسائر فادحة!
في هذا الاصطدام المروع ، لم يستغرق موت إمبيريان سوى لحظة وجيزة.
لم يكن الموت مخيفا. ما كان مخيفًا هو الموت بلا معنى.
لم يعتقدوا أن لين مينغ سيكون لديه مثل هذه المهارات. حتى عندما كان في عزلة ظل قادرًا على التدخل في قتالهم.
في هذه المعركة الأخيرة ، لم يتراجع أحد. حتى أن العديد من فناني القتال في 33 سماء بصقوا جوهر الدم وأفسدوا إمكاناتهم الحياتية!
هاجمت الشياطين الألوهية الحقيقية العليا أيضًا في هذا الوقت. انطلقت طاقات شيطانية من أجسادهم لكنهم لم يهاجموا فناني القتال في 33 سماء. بدلاً من ذلك ، استخدموا طاقاتهم لرسم مخطط مصفوفة ضخم.
دخل الجميع في هذه المعركة بتصميم على الموت. في هذا الوقت ، لم يتردد أحد. لقد تم دفعهم إلى الزاوية دون أي طريق للتراجع!
“استخدموا مصفوفة السماء والإنسان هذه كأساس لحمايتي لمدة شهر واحد!”
هل سيتمكن لين مينغ من ترك العزلة خلال شهر واحد؟
عندما كان فنانو القتال في 33 سماء على استعداد للمخاطرة بحياتهم في هذه المعركة ، انفصل بحر أشورا وبدأ مذبح حجري يرتفع من البحر إلى السماء.
“ليسرع الجرحى للعلاج ! أولئك الذين لم يصابوا بأذى ، نشطوا المصفوفة الكبرى! كل من لديه حبوب ثمينة ، أخرجها كلها واهتم بالجرحى! ”
تحدثت الحلم الإلهي. انتقلت أيضًا أولاً لتكون قدوة. لقد أخرجت كل الحبوب الثمينة داخل حلقتها المكانية للمساعدة في شفاء الآخرين.
“مذبح الختم الإلهي !؟”
لم يعتقدوا أن لين مينغ سيكون لديه مثل هذه المهارات. حتى عندما كان في عزلة ظل قادرًا على التدخل في قتالهم.
عرف فنانو القتال في 33 سماء عن مذبح الختم الإلهي ؛ لقد كان كنزًا روحانيًا صقله سيد طريق أسورا في الماضي. كاد سيد قبر الإله الشيطاني أن يدمره وأعتقد الجميع أنه تضرر بشكل لا يمكن إصلاحه. لكن الآن ، ظهر بالفعل!
غطى تشكيل مصفوفة السماء والإنسان جميع فناني القتال في 33 سماء.
“مم؟ هذا هو – !؟”
في هذه المعركة ، على الرغم من أنه بدا أن انتصار الهاوية المظلمة كان مضمونًا ، إلا أنه لا يزال يتعين عليهم دفع ثمن باهظ.
رأى الجميع رونية داو أسورا السماوي متلألئة فوق مذبح الختم الإلهي. هل يمكن أن يكون هذا من عمل… سيد طريق أسورا !؟
عرفوا على الفور أن هذا كان صوت لين مينغ.
كان فنانو القتال في 33 سماء في حالة يرثى لها. الآن ، عندما رأوا هذه الرونية من داو أسورا السماوي المتلألئة ، تم تركهم جميعًا متحمسين. إذا كان بإمكان سيد طريق أسورا مساعدتهم ، فلن يكون جيش الشياطين أمامهم مشكلة !
في هذا الوقت ، لم يتراجع أحد. لقد سكبوا كل قوتهم في هذه مصفوفة الكبيرة.
في هذه المعركة ، على الرغم من أنه بدا أن انتصار الهاوية المظلمة كان مضمونًا ، إلا أنه لا يزال يتعين عليهم دفع ثمن باهظ.
كان الجميع مليئًا بالتوقعات. كانوا جميعًا يرغبون في رؤية سيد طريق أسورا يعرض قدراته لذبح جميع أعدائهم.
“قوتكم ليست سيئة للغاية. يبدو أننا قللنا منكم! ”
لكن هذا لم يحدث. بدلاً من ذلك ، انطلقت الرونية من مذبح الختم الإلهي ، وتحولت إلى أشعة إلهية من الضوء غطت جزءًا من العالم.
في هذه المعركة ، على الرغم من أنه بدا أن انتصار الهاوية المظلمة كان مضمونًا ، إلا أنه لا يزال يتعين عليهم دفع ثمن باهظ.
“استخدموا مصفوفة السماء والإنسان هذه كأساس لحمايتي لمدة شهر واحد!”
في هذا الوقت ، تردد صدى صوت فنان القتال من 33سماء.
دخل الجميع في هذه المعركة بتصميم على الموت. في هذا الوقت ، لم يتردد أحد. لقد تم دفعهم إلى الزاوية دون أي طريق للتراجع!
عرفوا على الفور أن هذا كان صوت لين مينغ.
“تراجع!”
غطى تشكيل مصفوفة السماء والإنسان جميع فناني القتال في 33 سماء.
على الرغم من أن النغمة كانت مماثلة لصوت لين مينغ ، إلا أن الجلالة والزخم الكامنين كانا أبديين ، مثل نغمة القائد الأعلى ، مما ترك قلوب الجميع مصدومة.
…
بعد فترة وجيزة ، قامت الريشة المحلقة و قبو النجم و الإمبراطور شاكيا بإخراج حبوبهم. الأرواح ، القديسين، الأعراق القديمة كلهم تبعوا حذوهم.
لقد أدركوا جميعًا على الفور أن الشخص الذي تحرك الآن لم يكن سيد طريق أسورا بل لين مينغ!
في الواقع ، لم تكن المصفوفة الكبيرة التي ظهرت أمام الجميع عبارة عن مصفوفة داو أسورا السماوي فقط ، ولكن تم تشكيل مصفوفة السماء والإنسان من قوانين لين مينغ التي دمجت معًا عالم الكون وعالم الجسد.
“جلالة السيادة البشري لا يزال في عزلة ولكن يمكنه المساعدة في هذا الوقت؟”
ما قاله لين مينغ كان طلب الحماية لمدة شهر واحد. كان هذا مختلفًا عن المائة عام التي توقعوها قبل ذلك.
“مذبح الختم الإلهي !؟”
هل سيتمكن لين مينغ من ترك العزلة خلال شهر واحد؟
كان كثير من الناس سعداء بشكل غير مفهوم بهذا الاحتمال. لم يعرفوا أن لين مينغ قد استخدم كل طريقة تحت تصرفه لترك العزلة مقدمًا ، ولم يعرفوا أيضًا أن سيد قبر الإله الشيطاني قد حسب هذا التاريخ في وقت مبكر وشن الهجوم الأخير لتدمير لين مينغ قبل إنهاء عزلته.
لم يكن الموت مخيفا. ما كان مخيفًا هو الموت بلا معنى.
“احموا جلالة السيادة البشري لمدة شهر!”
كان الجميع مليئًا بالتوقعات. كانوا جميعًا يرغبون في رؤية سيد طريق أسورا يعرض قدراته لذبح جميع أعدائهم.
كان من المستحيل بطبيعة الحال الكشف عن هذه الخطة إلى الهاوية ، وإلا فإنهم سيهاجمون بشدة لمدة شهر كامل بدون توقف.
ضم فنانو القتال في 33 سماء بقبضاتهم. قبل ذلك ، اعتقدوا أن كل آمالهم قد دمرت ، لكنهم الآن عرفوا أنه طالما كان بإمكانهم حماية لين مينغ لمدة شهر ، فقد يكون لديهم طريق للبقاء على قيد الحياة!
“همف ، إنه يؤخر النهاية فقط. يمكن لتشكيل المصفوفة الكبرى هذا الدفاع فقط وليس الهجوم ، تمامًا مثل قوقعة السلحفاة. إذا واصلنا الهجوم فسوف نكسره عاجلا أم آجلا! ”
طالما أنهم يستطيعون ضمان سلامة لين مينغ ، فإن 33 سماء ستكون قادرة على الاستمرار في التقدم. كانت هذه فرصتهم الوحيدة.
في هذا الاصطدام المروع ، لم يستغرق موت إمبيريان سوى لحظة وجيزة.
طالما أنهم يستطيعون ضمان سلامة لين مينغ ، فإن 33 سماء ستكون قادرة على الاستمرار في التقدم. كانت هذه فرصتهم الوحيدة.
غطى تشكيل مصفوفة السماء والإنسان جميع فناني القتال في 33 سماء.
“تراجع!”
في هذا الوقت ، لم يتراجع أحد. لقد سكبوا كل قوتهم في هذه مصفوفة الكبيرة.
في هذه المعركة الأخيرة ، لم يتراجع أحد. حتى أن العديد من فناني القتال في 33 سماء بصقوا جوهر الدم وأفسدوا إمكاناتهم الحياتية!
همم –
شكلت مصفوفة الكبيرة حاجزًا عملاقًا من الضوء يشع للخارج ، ويصطدم بمصفوفة معركة الهاوية!
“مذبح الختم الإلهي !؟”
تحطم تشكيل مصفوفة الهاوية. لم يتمكن العشرات من الإمبيريان من تحمل تأثير الطاقة من خلال أجسادهم وانفجروا على الفور إلى قطع من اللحم والضباب الدموي!
“احموا جلالة السيادة البشري لمدة شهر!”
“تراجع!”
في هذا الاصطدام المروع ، لم يستغرق موت إمبيريان سوى لحظة وجيزة.
“هذا سيء ، إنهم يخططون لبذل كل ما في وسعهم!”
“تراجع!”
على الرغم من وفاة العشرات من الإمبيريان في ذلك الاصطدام القصير الآن ، لم يكن فناني القتال في 33 سماء في حالة أفضل بكثير.
صاح ملوك الشياطين الأربعة بصوت واحد. تجاوز الهجوم المضاد لـ 33 سماء توقعاتهم.
لم يعرفوا ما هي خطط لين مينغ ولم يعرفوا أيضًا أن لين مينغ أرسل إرسالًا صوتيًا يخبر فناني القتال في 33 سماء لحمايته لمدة شهر واحد.
لم يعتقدوا أن لين مينغ سيكون لديه مثل هذه المهارات. حتى عندما كان في عزلة ظل قادرًا على التدخل في قتالهم.
لم يعرفوا ما هي خطط لين مينغ ولم يعرفوا أيضًا أن لين مينغ أرسل إرسالًا صوتيًا يخبر فناني القتال في 33 سماء لحمايته لمدة شهر واحد.
كان من المستحيل بطبيعة الحال الكشف عن هذه الخطة إلى الهاوية ، وإلا فإنهم سيهاجمون بشدة لمدة شهر كامل بدون توقف.
“هذا الشقي ، إنه على باب الموت ومع ذلك لا يزال يخوض معركة أخيرة. ”
كان من المستحيل بطبيعة الحال الكشف عن هذه الخطة إلى الهاوية ، وإلا فإنهم سيهاجمون بشدة لمدة شهر كامل بدون توقف.
“هذا سيء ، إنهم يخططون لبذل كل ما في وسعهم!”
“همف ، إنه يؤخر النهاية فقط. يمكن لتشكيل المصفوفة الكبرى هذا الدفاع فقط وليس الهجوم ، تمامًا مثل قوقعة السلحفاة. إذا واصلنا الهجوم فسوف نكسره عاجلا أم آجلا! ”
سرعان ما اكتشف ملوك الشياطين الأربعة “نقطة ضعف” مصفوفة السماء والإنسان. كان هذا تشكيل مصفوفة دفاعية بحتة ، لكن بالنسبة إلى لين مينغ ، طالما كان بإمكانهم الدفاع ، فقد كان هذا ما يريده !
عرف فنانو القتال في 33 سماء عن مذبح الختم الإلهي ؛ لقد كان كنزًا روحانيًا صقله سيد طريق أسورا في الماضي. كاد سيد قبر الإله الشيطاني أن يدمره وأعتقد الجميع أنه تضرر بشكل لا يمكن إصلاحه. لكن الآن ، ظهر بالفعل!
لقد أدركوا جميعًا على الفور أن الشخص الذي تحرك الآن لم يكن سيد طريق أسورا بل لين مينغ!
ومع ذلك ، فإن الدفاع ضد حصار هذا الجيش الشيطاني لمدة شهر كامل كان أسهل قولًا من فعله.
غطى تشكيل مصفوفة السماء والإنسان جميع فناني القتال في 33 سماء.
على الرغم من وفاة العشرات من الإمبيريان في ذلك الاصطدام القصير الآن ، لم يكن فناني القتال في 33 سماء في حالة أفضل بكثير.
ولكن في حالة كانت فيها القوة الإجمالية لل33 سماء أدنى بكثير من الهاوية المظلمة ، إذا اصطدمت مصفوفة معركتهم ، فمن المؤكد أن 33 سماء ستعاني من خسائر فادحة!
لقد أحرق الكثير من الناس جوهر دمائهم واستنزفوا إمكاناتهم الحياتية. كما أصيب العديد منهم بجروح خطيرة.
في هذا الوقت ، لم يتراجع أحد. لقد سكبوا كل قوتهم في هذه مصفوفة الكبيرة.
“ليسرع الجرحى للعلاج ! أولئك الذين لم يصابوا بأذى ، نشطوا المصفوفة الكبرى! كل من لديه حبوب ثمينة ، أخرجها كلها واهتم بالجرحى! ”
تحدثت الحلم الإلهي. انتقلت أيضًا أولاً لتكون قدوة. لقد أخرجت كل الحبوب الثمينة داخل حلقتها المكانية للمساعدة في شفاء الآخرين.
بعد فترة وجيزة ، قامت الريشة المحلقة و قبو النجم و الإمبراطور شاكيا بإخراج حبوبهم. الأرواح ، القديسين، الأعراق القديمة كلهم تبعوا حذوهم.
ستكون حرب الشهر هذه طويلة. ستكون هذه الحبوب الثمينة وأحجار الطاقة المختلفة ذات فائدة كبيرة ويجب ترتيبها مسبقًا. في هذا الوقت ، لم يخف أحد أي شيء بعد الآن. لقد فهموا جميعًا أن الطريقة الوحيدة للنجاة من هذه الكارثة هي العمل معًا كواحد!
“تراجع!”
همم –
همم –
هذا الفصل برعاية الداعمين ** zo400g** و Last Legend و Shaly
“احموا جلالة السيادة البشري لمدة شهر!”
ترجمة : PEKA
…..
كان الجميع مليئًا بالتوقعات. كانوا جميعًا يرغبون في رؤية سيد طريق أسورا يعرض قدراته لذبح جميع أعدائهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
