نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

SUPER GOD GENE 77

تانغ تشن ليو.

تانغ تشن ليو.

الفصل السابع والسبعون: تانغ تشن ليو.

 

 

“بإمكانك أنت ويان الحضور معنا لتناول الطعام أولاً ، وسأقدم لكم رحلة إلى المنزل بعد ذلك.” كمدرسة ، كانت تشو وانغ شخصية قائدة، ولم تأخذ لل كإجابة.

أحد الوجوه المألوفة كان فانغ جينغ تشى. هان سين لم يره مرة أخرى منذ أن لعب الأيادي الحمراء معه وتفاجأ برؤيته هنا اليوم.

كان فانغ جينغ تشي مترددًا في الابتسام في هان سن “هان سين ، لم أتوقع مقابلتك هنا. من هي هذه الفتاة الصغيرة الجميلة؟”

 

 

أما بالنسبة للشخص الآخر ، فقد شعر هان سين بأنه رآه في مكان ما ، لكن الرجل كان يرتدي سترة عالية العنق وقبعة وزوجًا من النظارات الشمسية الضخمة ، مما جعل من الصعب على هان سين معرفة من هو.

كانت تشو وانغ مستاءة من وقاحة هان سين ، لكنه أحبت هان يان أكثر وأكثر.

 

“لحسن الحظ ، أُرسلت هان يان إلى القديس باول وأصبحت معلمتي. أو كان سيتم تدمير مثل هذه الفتاة الرائعة من قبل عائلتها”. صممت تشو وانع سرا على تعليم يان جيدا وإبعادها عن أخيها.

كان الرجل الذي كان يرتدي نظارة شمسية يلوح بهم ، ولكن سرعان ما اكتشف هان سين أن الرجل لم يكن يلوح له ، ولكن في تشو وانغ.

 

 

 

بمجرد خروج هان سين و تشو وانغ من بوابة المدرسة ، جاء فانغ جينغ تشي وصديقه. بدأ الرجل الذي كان يرتدي نظارة شمسية بالتحدث مع تشو وانغ على الفور. وبدا أنهم يعرفون بعضهم البعض جيدا.

لم يعرف تانغ تشن ليو ما يقوله. حتى لو لم يكن هان سين من المعجبين به، فلا يزال ينبغي أن يكون له رد فعل أكبر من ذلك. لكنه تصرف كما لو كان قد رأى للتو أحد المارة!

 

 

كان فانغ جينغ تشي مترددًا في الابتسام في هان سن “هان سين ، لم أتوقع مقابلتك هنا. من هي هذه الفتاة الصغيرة الجميلة؟”

وقال فانغ جينغ تشى بوجه مستقيم “هذا الطفل لعبة غرامية تحبه الكثير من النساء. ربما وانغ تحبه أيضا.”

 

 

قال هان سين “هذه أختي هان يان. أتيت لأخذها. سأدعكم يا رفاق تتحدثون.”

كان تانغ تشن ليو شيئ ما حقا ، لكن كان بإمكان فانغ جينغ تشى أن يقوم بتنبؤات صحيحة عنه. ومع ذلك ، لقد فقد حقا ثقته عندما لعب الأيادي الحمراء مع هان سين.

 

 

قالت تشو وانغ عندما رأت هان سين وهو يتجه إلى محطة ماغليف مع هان يان بين ذراعيه: “أنت لم تأتِ في طائرة؟ اسمح لي أن أوصلك”.

 

 

 

قال الرجل الذي يرتدي نظارة شمسية على مضض ، “بما أنكمجميعا تعرفون بعضكم البعض، دعونا نذهب لتناول العشاء معًا.

“لحسن الحظ ، أُرسلت هان يان إلى القديس باول وأصبحت معلمتي. أو كان سيتم تدمير مثل هذه الفتاة الرائعة من قبل عائلتها”. صممت تشو وانع سرا على تعليم يان جيدا وإبعادها عن أخيها.

 

 

قال هان سين: “لن أزعجكم. لدي بعض المهمات ، لذا سأعود أولاً. السيدة تشو ، سنستخدم القطار”.

أما بالنسبة للشخص الآخر ، فقد شعر هان سين بأنه رآه في مكان ما ، لكن الرجل كان يرتدي سترة عالية العنق وقبعة وزوجًا من النظارات الشمسية الضخمة ، مما جعل من الصعب على هان سين معرفة من هو.

 

قال هان سين “هذه أختي هان يان. أتيت لأخذها. سأدعكم يا رفاق تتحدثون.”

“بأي حال من الأحوال … والديك شنعين.” لم ترى تشو وانغ هان سين على أنه بالغ. تماما، كان عمره حوالي السبعة عشر عامًا وكان صغيرًا وجيد، مما جعله يبدو في سن المراهقة أكثر منه رجلاً.

 

 

 

“بإمكانك أنت ويان الحضور معنا لتناول الطعام أولاً ، وسأقدم لكم رحلة إلى المنزل بعد ذلك.” كمدرسة ، كانت تشو وانغ شخصية قائدة، ولم تأخذ لل كإجابة.

“هل هو كائن فضائي؟ إنه لا يعرفني. أنا تانغ تشن ليو!” أراد تانغ الإمساك بهان سين وإخبار الطفل باسمه مرة أخرى. السبب الوحيد وراء عدم قيامه بذلك هو تشو وانغ التي كانت تجلس على الطاولة.

 

 

“هان سين ، بما أن السيدة تشو قد وضعت الأمر بهذه الطريقة ، فقط انضم إلينا لتناول العشاء. كلنا أصدقاء ، أليس كذلك؟” ابتسم فانغ جينغ تشي ونصح. يبدو أنه كان لديه فجأة فكرة.

 

 

 

في الواقع ، لم يكن هان سين سيرفض لأن تشو وانغ قد حملت يان بالفعل وسارت نحو طائرتها.

 

 

 

بدا الرجل الذي يرتدي نظارة شمسية غير سعيد بعض الشيء ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك أمام تشو.

 

 

 

كان هان سين وهان يان على متن طائرة تشو ، بينما كان الرجل الذي يرتدي نظارة شمسية على متن طائرة فانغ. تماما عندما جلس ، سأل الرجل الذي يرتدي النظارات الشمسية فانغ جينغ تشى ، “جينغ تشى ، من هو هذا الطفل؟ لماذا تهتم وانغ به كثيراً؟”

لم يعرف تانغ تشن ليو ما يقوله. حتى لو لم يكن هان سين من المعجبين به، فلا يزال ينبغي أن يكون له رد فعل أكبر من ذلك. لكنه تصرف كما لو كان قد رأى للتو أحد المارة!

 

لقد تعرف على تانغ تشن ليو ، لكنه لم يكن مهتمًا حقًا بالنجوم. كان دائمًا مشغولًا بكسب قوته ، ولم يكن لديه وقت لجمع معلومات عن النجوم. هذا هو السبب في أنه لم يفاجئه النجم على الإطلاق.

وقال فانغ جينغ تشى بوجه مستقيم “هذا الطفل لعبة غرامية تحبه الكثير من النساء. ربما وانغ تحبه أيضا.”

 

 

في الواقع ، لم يكن هان سين سيرفض لأن تشو وانغ قد حملت يان بالفعل وسارت نحو طائرتها.

“جينغ تشي ، روكا هو الكوكب الخاص بك أساسا. سوف تشاهد وانغ تسقط في حضنه فقط؟” قال الرجل في النظارات الشمسية. بالتفكير في مظهر هان سين ، وافق على أنه كان لديه جلد أجمل من العديد من الفتيات وصدق ما أخبره به فانغ جينغ تشى.

 

 

قال هان سين: “لن أزعجكم. لدي بعض المهمات ، لذا سأعود أولاً. السيدة تشو ، سنستخدم القطار”.

في الواقع ، كان لدى هان سين بشرة لطيفة لأنه كان يمارس بشرة اليشم فقط.

فكر تانغ تشن ليو في نفسه وهو يبتسم ، “تانغ تشن ليو النجم هنا! يجب أن تفاجأ باسمي. سيكون من الرائع أن تصادف أنت وأختك معجبكم وتطلبا توقيعي.”

 

 

هز فانغ جينغ تشى كتفبه قائلًا: “ما الذي يمكنني أن أفعله حيال ذلك؟ كلاهما بالغان مفكرين، لذا لا أستطيع حقا ضرب الفتى بسبب ذلك. أخشى ألا تسح لي وانغ ذلك أيضا.”

 

 

 

“أنت رجل ضعيف للغاية! انتظر فقط وانظر كيف أخيفه دون أن أؤذيه حقًا” حنى الرجل الذي كان يرتدي نظارة شمسية شفتيه وقال. لقد أزال نظارته الشمسية ومن الصدفة أنه كان تانغ تشن ليو ، الخامس من بين العشر مختارين في العام الماضي.

 

 

 

قال فانغ جينغ تشى ببريق مشبوه في عينيه “رائع ، سأرى كيف تفعل ذلك”. لقد فكر ، “يا شقي ، لقد منحتني الكثير من المشاكل هذه الأيام. سأدعك تعاني قليلاً لتخفيف غضبي. هان سين خصم هائل وسأرى كيف سيتم إخافتك من قبله.”

“جينغ تشي ، روكا هو الكوكب الخاص بك أساسا. سوف تشاهد وانغ تسقط في حضنه فقط؟” قال الرجل في النظارات الشمسية. بالتفكير في مظهر هان سين ، وافق على أنه كان لديه جلد أجمل من العديد من الفتيات وصدق ما أخبره به فانغ جينغ تشى.

 

منذ أن عانى فانغ جينغ تشى من يد هان سين في المرة الأخيرة ، كان خائفًا من هان سين. ولكن هذه المرة ، يمكنه استخدام هان سين لجعل تانغ تشن ليو يعاني.

 

 

في الواقع ، كان لدى هان سين بشرة لطيفة لأنه كان يمارس بشرة اليشم فقط.

كان تانغ تشن ليو شيئ ما حقا ، لكن كان بإمكان فانغ جينغ تشى أن يقوم بتنبؤات صحيحة عنه. ومع ذلك ، لقد فقد حقا ثقته عندما لعب الأيادي الحمراء مع هان سين.

قريبا جلبت لهم النادلة مجموعة متنوعة من المأكولات والمشروبات التي بدت باهظة الثمن. لم يأكل هان سين وهان يان أي منها من قبل.

 

إذا كان تانغ تشن ليو وهان سين في معركة ، فإن فانغ جينغ تشى لم يعتقد أن هان سين سيفوز. ولكن إذا كانت مجرد ألعاب يتم لعبها على طاولة العشاء ، فإن فانغ جينغ تشى إعتقد أن تانغ تشن ليو سيكون بائسًا.

في الواقع ، كان لدى هان سين بشرة لطيفة لأنه كان يمارس بشرة اليشم فقط.

 

 

أراد فانغ جينغ تشى أن يرى تانغ تشن ليو يهزم بالكامل من قبل هان سين ، حتى أن لا يتباهى عليه طوال اليوم ، كما لو كان يجب على الجميع أن يعبده لأنه كان مختار.

الفصل السابع والسبعون: تانغ تشن ليو.

 

 

المكان الذي كانوا يتجهون إليه كان نادٍ حصري للمتميزين والأرستقراطيين. لم يكن هان سين ويان مؤهلين للدخول ، لكن بما أن بقية المجموعة كانوا من كبار الشخصيات هناك ، يمكن أن يكونوا من الشخصيات الإضافية.

 

 

 

داخل الغرفة الخاصة ، خلع تانغ تشن ليو نظارته الشمسية وقبعته ، ابتسم ومد يده إلى هان سين. “لم أقم بتقديم نفسي. اسمي تانغ تشن ليو.”

“هان سين ، بما أن السيدة تشو قد وضعت الأمر بهذه الطريقة ، فقط انضم إلينا لتناول العشاء. كلنا أصدقاء ، أليس كذلك؟” ابتسم فانغ جينغ تشي ونصح. يبدو أنه كان لديه فجأة فكرة.

 

كان الرجل الذي كان يرتدي نظارة شمسية يلوح بهم ، ولكن سرعان ما اكتشف هان سين أن الرجل لم يكن يلوح له ، ولكن في تشو وانغ.

فكر تانغ تشن ليو في نفسه وهو يبتسم ، “تانغ تشن ليو النجم هنا! يجب أن تفاجأ باسمي. سيكون من الرائع أن تصادف أنت وأختك معجبكم وتطلبا توقيعي.”

المكان الذي كانوا يتجهون إليه كان نادٍ حصري للمتميزين والأرستقراطيين. لم يكن هان سين ويان مؤهلين للدخول ، لكن بما أن بقية المجموعة كانوا من كبار الشخصيات هناك ، يمكن أن يكونوا من الشخصيات الإضافية.

 

كان تانغ تشن ليو شيئ ما حقا ، لكن كان بإمكان فانغ جينغ تشى أن يقوم بتنبؤات صحيحة عنه. ومع ذلك ، لقد فقد حقا ثقته عندما لعب الأيادي الحمراء مع هان سين.

“اسمي هان سين.” مد هان سين يده وقال ، غير متأثر.

 

 

 

لقد تعرف على تانغ تشن ليو ، لكنه لم يكن مهتمًا حقًا بالنجوم. كان دائمًا مشغولًا بكسب قوته ، ولم يكن لديه وقت لجمع معلومات عن النجوم. هذا هو السبب في أنه لم يفاجئه النجم على الإطلاق.

بدا الرجل الذي يرتدي نظارة شمسية غير سعيد بعض الشيء ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك أمام تشو.

 

بمجرد خروج هان سين و تشو وانغ من بوابة المدرسة ، جاء فانغ جينغ تشي وصديقه. بدأ الرجل الذي كان يرتدي نظارة شمسية بالتحدث مع تشو وانغ على الفور. وبدا أنهم يعرفون بعضهم البعض جيدا.

لم يعرف تانغ تشن ليو ما يقوله. حتى لو لم يكن هان سين من المعجبين به، فلا يزال ينبغي أن يكون له رد فعل أكبر من ذلك. لكنه تصرف كما لو كان قد رأى للتو أحد المارة!

 

 

كان تانغ تشن ليو شيئ ما حقا ، لكن كان بإمكان فانغ جينغ تشى أن يقوم بتنبؤات صحيحة عنه. ومع ذلك ، لقد فقد حقا ثقته عندما لعب الأيادي الحمراء مع هان سين.

“هل هو كائن فضائي؟ إنه لا يعرفني. أنا تانغ تشن ليو!” أراد تانغ الإمساك بهان سين وإخبار الطفل باسمه مرة أخرى. السبب الوحيد وراء عدم قيامه بذلك هو تشو وانغ التي كانت تجلس على الطاولة.

 

 

لقد تعرف على تانغ تشن ليو ، لكنه لم يكن مهتمًا حقًا بالنجوم. كان دائمًا مشغولًا بكسب قوته ، ولم يكن لديه وقت لجمع معلومات عن النجوم. هذا هو السبب في أنه لم يفاجئه النجم على الإطلاق.

ضحك فانغ جينغ تشي بصوت عالٍ تقريبا- كان يعرف بطبيعة الحال ما كان تانغ يفكر فيه.

 

 

فكر تانغ تشن ليو في نفسه وهو يبتسم ، “تانغ تشن ليو النجم هنا! يجب أن تفاجأ باسمي. سيكون من الرائع أن تصادف أنت وأختك معجبكم وتطلبا توقيعي.”

قريبا جلبت لهم النادلة مجموعة متنوعة من المأكولات والمشروبات التي بدت باهظة الثمن. لم يأكل هان سين وهان يان أي منها من قبل.

 

 

بمجرد خروج هان سين و تشو وانغ من بوابة المدرسة ، جاء فانغ جينغ تشي وصديقه. بدأ الرجل الذي كان يرتدي نظارة شمسية بالتحدث مع تشو وانغ على الفور. وبدا أنهم يعرفون بعضهم البعض جيدا.

نظرًا لأنه كان تقديم شخص آخر ، فقد أكل هان سين بدون أخلاق وكان وضع طعام جيد في طبق يان من وقت لآخر. لم يان لم تتصرف يان مثل شقيقها، ولكنها أيضا استمتعت بالطعام الكثير.

 

 

 

كانت تشو وانغ مستاءة من وقاحة هان سين ، لكنه أحبت هان يان أكثر وأكثر.

“هل هو كائن فضائي؟ إنه لا يعرفني. أنا تانغ تشن ليو!” أراد تانغ الإمساك بهان سين وإخبار الطفل باسمه مرة أخرى. السبب الوحيد وراء عدم قيامه بذلك هو تشو وانغ التي كانت تجلس على الطاولة.

 

 

“لحسن الحظ ، أُرسلت هان يان إلى القديس باول وأصبحت معلمتي. أو كان سيتم تدمير مثل هذه الفتاة الرائعة من قبل عائلتها”. صممت تشو وانع سرا على تعليم يان جيدا وإبعادها عن أخيها.

كان تانغ تشن ليو شيئ ما حقا ، لكن كان بإمكان فانغ جينغ تشى أن يقوم بتنبؤات صحيحة عنه. ومع ذلك ، لقد فقد حقا ثقته عندما لعب الأيادي الحمراء مع هان سين.

 

أما بالنسبة للشخص الآخر ، فقد شعر هان سين بأنه رآه في مكان ما ، لكن الرجل كان يرتدي سترة عالية العنق وقبعة وزوجًا من النظارات الشمسية الضخمة ، مما جعل من الصعب على هان سين معرفة من هو.

أراد فانغ جينغ تشى أن يرى تانغ تشن ليو يهزم بالكامل من قبل هان سين ، حتى أن لا يتباهى عليه طوال اليوم ، كما لو كان يجب على الجميع أن يعبده لأنه كان مختار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط