لم يسبق له مثيل من قبل
العالم المفقود.
لم يسبق له مثيل من قبل، على الأرجح لم يقم أي شخص في تاريخ الزراعة بتجربة شيء كهذا.
بصرف النظر عن الساحة خارج المعبد الإلهي، كانت مدينة المد والجزر وكل شيء آخر مغمورا تحت الماء.
“كيف نفعل ذلك؟”
مع سيف تشاو يين في اليد، غو تشينغ شان كان مغطى بوهج مشرق.
كان هذا منظرا رائعا.
بفكرة واحدة، المحيط نفسه تبعه إلى السماء.
سُحُب المحنة السوداء النفاثة في السماء كانت تطلق العنان لصواعق متتالية تضرب غو تشينغ شان.
سُحُب المحنة السوداء النفاثة في السماء كانت تطلق العنان لصواعق متتالية تضرب غو تشينغ شان.
[حتى بحر من المعاناة سيمر!]
غو تشينغ شان لم يرد على الإطلاق، ركز تماماً على تجنبهم.
كان هذا منظرا رائعا.
تباطأت صواعق البرق التي غاب عنه بسرعة، ثم أسرعت أثناء طيرانها إلى الأعلى، مرة أخرى مطاردة غو تشينغ شان.
「لا مشكلة」أجاب سيف الأرض بصوته الثقيل الجبلي.
كان هذا منظرا رائعا.
مع سيف تشاو يين في اليد، غو تشينغ شان كان مغطى بوهج مشرق.
كان محيط شاسع من المياه يرتفع من الأرض.
لوح بسيف تشاو يين.
داخل ذلك المحيط كان هناك فراغ فارغ.
روت كل ما حدث حتى الآن في ذهنها، تنهدت وتحدثت『لي يانغ، كيف تعرفتي على هذا الشخص، أخبري الام』
في ذلك الفراغ الفارغ، حمل رجل كان يسطع بضوء ساطع سيفا بينما كان يتهرب ويتجنب السعي وراء براغي الإضاءة.
تدفقت جميع مياه البحر في الاتجاه المعاكس والصعود إلى طبقة المحيط أعلاه.
لكن بما أنه كان يتجنب فقط دون الانتقام أو ترك البرق يضرب أي شيء آخر، البراغي لم تكن تختفي.
“نعم — انتظر، غونغزي، ماذا تعني احفظي سطورك؟”
المزيد والمزيد من برق المحنة تراكم في السماء.
—– جائت هذه من المعركة في السهول عندما قتل سيف الأرض واحدا من أكبر العائدين.
كانت الصواعق الزرقاء البيضاء كنجوم باردة ضخمة تطلق رعدا خافتا وشرارات كهربائية في طيرانها.
صرخ غو تشينغ شان.
من ناحية أخرى، كان برق إبادة الروح القرمزي صامتاً وأسرع بكثير من الصواعق الأخرى. بقي قريبا خلف غو تشينغ شان دون أن ينحرف حتى قليلا.
لكن بما أنه كان يتجنب فقط دون الانتقام أو ترك البرق يضرب أي شيء آخر، البراغي لم تكن تختفي.
تلألأ البرق في السماء كعدد النجوم.
صرخ غو تشينغ شان.
الكثير من النجوم بدت وكأنها محيط.
“لهذا السبب يجب أن نتأكد أن الشياطين لن يتدخلوا”
بدأت موجة المد والجزر في التشكل.
[حتى بحر من المعاناة سيمر!]
وغو تشينغ شان كان ينسج بين السماء و المحيط كما جلب معه بحر البرق.
صرخ غو تشينغ شان.
كان لا يزال يسيء استخدام مهاراته الإلهية [انكماش الأرض] و [تحول الظل] لتجنبهم دون مقاومة.
كان هذا منظرا رائعا.
في مرحلة ما، نظرت الامبراطورة لي يانڠ في ذلك بتوتر وسألت『أمي، لقد رأيتي أكثر المحن التي نعاني منها جميعا، ماذا يحاول أن يفعل؟』
غيوم المحنة كانت تطارد أيضا غو تشينغ شان!
حدقت الشيطانة السلف في المشهد المشرق في السماء وأجابت بعد فترة『يبدو أنه يجمع برق المحنة』
صرخ غو تشينغ شان.
『يجمع برق المحنة؟ هل يريد حقاً أن يموت؟』الإمبراطورة لي يانغ لم تستطع إلا أن تصرخ.
——دخل طبقة المحيط.
هزّت الشيطانة السلف رأسها وابتسمت فجأة『شخص ضعيف، لكنه شجاع للغاية』
“غونغزي، ألا يمكنك أن تشرح الأمر بشكل أوضح؟ ما زلت ضائعة قليلاً … ”
『ما أنتِ …』
——-
『انظري، محنة البرق الظاهرة قادمة!』الشيطانة السلف ركّزت عينيها وتحدثت.
『انظري، محنة البرق الظاهرة قادمة!』الشيطانة السلف ركّزت عينيها وتحدثت.
الإمبراطورة لي يانغ نظرت لأعلى لترى أن محنة السماء قد بدأت تتغير.
كان هذا منظرا رائعا.
المزيد والمزيد من الاجرام القرمزية من البرق خرجت من سحب المحنة، تجمعت في مكان واحد وتشكلت كيد برق العملاقة.
——-
كانت هذه يد خلقت من برق إبادة الروح، كانت واعية، لكن فقط إرادة واحدة، لمحو من يواجه المحنة من عالم الأحياء.
في السماء في الاسفل، ردّت اخيرا غيوم المحنة.
يد البرق توسعت ببطء، نمت أكبر وأكبر تحولت إلى ذراع قرمزي سميك عضلي.
أطلق غو تشينغ شان سيوفه الطائرة وشكل أختام يد.
في السماء، مجموعة أخرى من البرق القرمزي تجمعت لتشكيل ببطء سوط طويل.
وغو تشينغ شان كان ينسج بين السماء و المحيط كما جلب معه بحر البرق.
أمسكت اليد العملاقة السوط على الفور وطارت مباشرة نحو غو تشينغ شان!
كان محيط شاسع من المياه يرتفع من الأرض.
في هذا الوقت، أصبحت حالة غو تشينغ شان خطيرة للغاية.
المزيد والمزيد من الاجرام القرمزية من البرق خرجت من سحب المحنة، تجمعت في مكان واحد وتشكلت كيد برق العملاقة.
لمح حوله.
تابع غو تشينغ شان “ليس هناك الكثير من الوقت، سأفوض المهام الآن” “سيف تشاو يين، أنت تسيطر على الحقل”
لم يكن حوله سوى بريق المحنة.
في هذا الوقت، كان سيف جبل المسارات الستة العظيم قد مر مرة أخرى عبر غيوم المحنة مرة أخرى إلى الفراغ خلف غو تشينغ شان.
مع هذا العدد الكبير من الصواعق جنبا إلى جنب مع المظهر الجديد لمحنة البرق، يجب أن يكون هذا عندما وصلت قوة محنة البرق إلى ذروتها.
تدفقت جميع مياه البحر في الاتجاه المعاكس والصعود إلى طبقة المحيط أعلاه.
“حان الوقت!” غو تشينغ شان قال بصوت عال.
طبقة المحيط.
“هل ستستعير قوة برق المحنة للقضاء على الأشباح والعائدين الآن؟” سألت شانو.
“مهاراتي في التمثيل يجب أن تكون في المستوى الأقصى، لذا عندما يحين الوقت، أنتِ فقط يجب أن تستعمليها”
“لا، يجب علينا أن نتجنب الشياطين أولا” قال غو تشينغ شان لها.
كان جيش الأشباح يتمركز في الشرق، والشياطين في الغرب، لم يختلطوا ببعضهم البعض، لكنهم كانوا يراقبون بعضهم عن كثب.
شانو أومأت “بالفعل، برق المحنة يواجه الأشباح، لكنه لا يواجه الشياطين، ناهيك عن أن هناك أكثر من مليوني منهم، لذلك إذا تدخلوا، فقد يصبح الأمر مزعجاً”
“مفهوم، سأذهب الآن”
“لهذا السبب يجب أن نتأكد أن الشياطين لن يتدخلوا”
—– جائت هذه من المعركة في السهول عندما قتل سيف الأرض واحدا من أكبر العائدين.
“كيف نفعل ذلك؟”
أغمضت الشيطانة السلف عينيها وتكلمت『سننتظر، عندما يحين الوقت المناسب، ستنادينا محنة السماء』
“يجب أن أعتمد عليكِ، شانو”
كان المخيم الذي يمكن أن يضم 100،000 شبح كبيرا جدا، حوالي حجم بلدة صغيرة، لذلك على الرغم من أنه بدأ يطفو بعد أن تم قطعه من الطبقة الجليدية الأكبر، كان لا يزال مستقرا بما فيه الكفاية لعدم التحرك على الإطلاق على سطح المحيط.
“آه؟” تجمدت شانو.
بصرف النظر عن الساحة خارج المعبد الإلهي، كانت مدينة المد والجزر وكل شيء آخر مغمورا تحت الماء.
تابع غو تشينغ شان “ليس هناك الكثير من الوقت، سأفوض المهام الآن”
“سيف تشاو يين، أنت تسيطر على الحقل”
كل برق المحنة قد ذهب من خلال الغيوم السميكة لمطاردة غو تشينغ شان.
سيف تشاو يين أطلق صوت “وو وو”، معبراً عن فهمه.
[حتى بحر من المعاناة سيمر!]
“سيف الأرض، أنت تكسر الجليد”
يد البرق توسعت ببطء، نمت أكبر وأكبر تحولت إلى ذراع قرمزي سميك عضلي.
「لا مشكلة」أجاب سيف الأرض بصوته الثقيل الجبلي.
صرخ غو تشينغ شان.
“شانو، احفظي سطورك”
كانت هذه يد خلقت من برق إبادة الروح، كانت واعية، لكن فقط إرادة واحدة، لمحو من يواجه المحنة من عالم الأحياء.
“نعم — انتظر، غونغزي، ماذا تعني احفظي سطورك؟”
كان بحر برق المحنة على وشك أن يلحق.
“مهاراتي في التمثيل يجب أن تكون في المستوى الأقصى، لذا عندما يحين الوقت، أنتِ فقط يجب أن تستعمليها”
“لا، يجب علينا أن نتجنب الشياطين أولا” قال غو تشينغ شان لها.
“غونغزي، ألا يمكنك أن تشرح الأمر بشكل أوضح؟ ما زلت ضائعة قليلاً … ”
في ذلك الفراغ الفارغ، حمل رجل كان يسطع بضوء ساطع سيفا بينما كان يتهرب ويتجنب السعي وراء براغي الإضاءة.
غو تشينغ شان نقر حقيبة مخزونه وأخرج قطعة عظم من عائد.
كان بحر برق المحنة على وشك أن يلحق.
—– جائت هذه من المعركة في السهول عندما قتل سيف الأرض واحدا من أكبر العائدين.
كانت هذه يد خلقت من برق إبادة الروح، كانت واعية، لكن فقط إرادة واحدة، لمحو من يواجه المحنة من عالم الأحياء.
“خذي هذا!”
تزاحفت أيضا غيوم المحنة.
ألقى غو تشينغ شان العظمة إلى شانو وأخبرها السطور بعناية.
استخدم على الفور مهارة إلهية لتجنب ظهور الذراع العملاقة من هجوم البرق.
في الثانية التالية، حلَّق سوط البرق بسرعة كبيرة!
هزّت الشيطانة السلف رأسها وابتسمت فجأة『شخص ضعيف، لكنه شجاع للغاية』
بوب!
[تحول الظلال]!
غو تشينغ شان اختفى.
“آه؟” تجمدت شانو.
استخدم على الفور مهارة إلهية لتجنب ظهور الذراع العملاقة من هجوم البرق.
هزّت الشيطانة السلف رأسها وابتسمت فجأة『شخص ضعيف، لكنه شجاع للغاية』
“شانو!”
「لا تقلق، فقط اصنع ختم اليد وسأعطي كل ما لدي」
صرخ غو تشينغ شان.
في الثانية التالية، حلَّق سوط البرق بسرعة كبيرة!
خلفه، ظهر سيف فولاذي أزرق شبيه بالخريف من فراغ الفضاء.
خلفه، ظهر سيف فولاذي أزرق شبيه بالخريف من فراغ الفضاء.
طار السيف لأعلى بأقصى سرعته مع أوامره، مخترقاً غيوم المحنة السميكة.
“سيف الأرض، أنت تكسر الجليد”
بسبب امتلاك [كاسر القوانين]، تجمع عدد لا يحصى من الصواعق داخل الغيوم المحنة لم يضر سيف جبل المسارات الستة العظيم على الإطلاق.
كانت الصواعق الزرقاء البيضاء كنجوم باردة ضخمة تطلق رعدا خافتا وشرارات كهربائية في طيرانها.
بمجرد أن مر من خلال غيوم المحنة ووصل إلى أعلى السماء، تحول السيف إلى فتاة بلباس أزرق.
هزّت الشيطانة السلف رأسها وابتسمت فجأة『شخص ضعيف، لكنه شجاع للغاية』
نظرت شانو إلى غو تشينغ شان.
“سنذهب!”
“غونغزي، أنا سَأُرسلُك!”
『هاه؟ لماذا تريد أمي أن تعرف شيئاً بسيطاً كهذا؟』سألت لي يانغ، غير سارة بعض الشيء.
“حسنا!”
صُعقت الشيطانة السلف لبضع ثوانٍ『هذا الشقي …』
بينما كانا يتحدثان، أصبح جسد شانو ضبابياً.
بعد ثانية، عاد العالم إلى الصمت.
[تحول الظلال]!
『يجمع برق المحنة؟ هل يريد حقاً أن يموت؟』الإمبراطورة لي يانغ لم تستطع إلا أن تصرخ.
بدلت مكانها مع غو تشينغ شان.
“يجب أن أعتمد عليكِ، شانو”
عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان قد تجاوز مباشرة غيوم المحنة للوصول إلى أعلى السماء.
——-
حمل سيف تشاو يين و مصوب للأعلى.
لمح حوله.
[حتى بحر من المعاناة سيمر!]
جميع السيوف الثلاثة أعطت وهج حاد.
المحيط الشاسع بالأعلى انشق بناء على أمره.
سُحُب المحنة السوداء النفاثة في السماء كانت تطلق العنان لصواعق متتالية تضرب غو تشينغ شان.
داخل المحيط الأزرق الداكن، ظهر مسار أمام غو تشينغ شان.
استخدم على الفور مهارة إلهية لتجنب ظهور الذراع العملاقة من هجوم البرق.
في هذا الوقت، كان سيف جبل المسارات الستة العظيم قد مر مرة أخرى عبر غيوم المحنة مرة أخرى إلى الفراغ خلف غو تشينغ شان.
على الجانب الآخر.
“سنذهب!”
—– جائت هذه من المعركة في السهول عندما قتل سيف الأرض واحدا من أكبر العائدين.
صرخ غو تشينغ شان.
بما أن هناك عاصفة ثلجية أبدية في الأعلى، كانت درجة الحرارة منخفضة جدا، في غضون بضع أنفاسات من الوقت، كانت الفجوة ستتجمد وتغلق مرة أخرى.
لوح بسيف تشاو يين.
لم يسبق له مثيل من قبل، على الأرجح لم يقم أي شخص في تاريخ الزراعة بتجربة شيء كهذا.
تدفقت جميع مياه البحر في الاتجاه المعاكس والصعود إلى طبقة المحيط أعلاه.
عندما لاحظ الشبح الأول، تمكنت السيوف الثلاثة من الدوران حول المخيم مرة واحدة وقطعت فجوة بعرض ذراع.
قفز غو تشينغ شان للأعلى وطار إلى الطريق المفتوح بسيوفه الثلاثة.
لم يكن حوله سوى بريق المحنة.
——دخل طبقة المحيط.
يد البرق توسعت ببطء، نمت أكبر وأكبر تحولت إلى ذراع قرمزي سميك عضلي.
في السماء في الاسفل، ردّت اخيرا غيوم المحنة.
طبقة المحيط.
البحر اللامتناهي من برق المحنة الازرق الابيض والصاعقة السميكة من البرق القرمزي مشحونتان الى اعلى!
“حان الوقت!” غو تشينغ شان قال بصوت عال.
تبع ذلك ذراع برق ابادة الروح الظاهر والسوط.
روت كل ما حدث حتى الآن في ذهنها، تنهدت وتحدثت『لي يانغ، كيف تعرفتي على هذا الشخص، أخبري الام』
كل برق المحنة قد ذهب من خلال الغيوم السميكة لمطاردة غو تشينغ شان.
“شانو، يمكنكِ الذهاب الآن، تذكري أن تطلقي العنان قليلاً عندما تمثلي، لا تكوني عصبية جداً”
تزاحفت أيضا غيوم المحنة.
تبع ذلك ذراع برق ابادة الروح الظاهر والسوط.
بدأت الغيوم السوداء النفاثة بالطفو صعوداً إلى طبقة المحيط.
في هذا الوقت، أصبحت حالة غو تشينغ شان خطيرة للغاية.
غيوم المحنة كانت تطارد أيضا غو تشينغ شان!
عدد لا يحصى من البرق أطلق من الغيوم لمطاردة غو تشينغ شان.
عندما اقتربت غيوم المحنة من المحيط التي تمثِّل شريعة السماء والأرض، فتح الماء لها طريقا واسعا.
على الجانب الآخر.
عدد لا يحصى من البرق أطلق من الغيوم لمطاردة غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان نقر حقيبة مخزونه وأخرج قطعة عظم من عائد.
بعد ثانية، عاد العالم إلى الصمت.
شانو أومأت “بالفعل، برق المحنة يواجه الأشباح، لكنه لا يواجه الشياطين، ناهيك عن أن هناك أكثر من مليوني منهم، لذلك إذا تدخلوا، فقد يصبح الأمر مزعجاً”
غو تشينغ شان، المحيط، برق المحنة، غيوم المحنة، كلها اختفت من العالم المفقود في الأسفل.
بفكرة واحدة، المحيط نفسه تبعه إلى السماء.
عندما غادر من يواجه المحنة، كذلك فعلت محنة السماء.
بعد ثانية، عاد العالم إلى الصمت.
لم يسبق له مثيل من قبل، على الأرجح لم يقم أي شخص في تاريخ الزراعة بتجربة شيء كهذا.
الكثير من النجوم بدت وكأنها محيط.
صُعقت الشيطانة السلف لبضع ثوانٍ『هذا الشقي …』
أبعد بقليل تحت المحيط، الرعد والبرق اللامتناهيان كانوا يزحفوا.
『أمي، ماذا سنفعل الآن؟』سألت الإمبراطورة لي يانغ.
مع هذا العدد الكبير من الصواعق جنبا إلى جنب مع المظهر الجديد لمحنة البرق، يجب أن يكون هذا عندما وصلت قوة محنة البرق إلى ذروتها.
أغمضت الشيطانة السلف عينيها وتكلمت『سننتظر، عندما يحين الوقت المناسب، ستنادينا محنة السماء』
طار غو تشينغ شان عبر تيار الماء السريع، متّبعا نفس المسار الذي سلكه من قبل لتحديد موقع معسكر جيش الأشباح الرئيسي.
روت كل ما حدث حتى الآن في ذهنها، تنهدت وتحدثت『لي يانغ، كيف تعرفتي على هذا الشخص، أخبري الام』
العالم المفقود.
『هاه؟ لماذا تريد أمي أن تعرف شيئاً بسيطاً كهذا؟』سألت لي يانغ، غير سارة بعض الشيء.
في السماء في الاسفل، ردّت اخيرا غيوم المحنة.
『لأنني بحاجة إلى تقييم هذا الشخص بعناية من البداية』تنهدت الشيطانة السلف.
“شانو، احفظي سطورك”
——-
بينما كانا يتحدثان، أصبح جسد شانو ضبابياً.
على الجانب الآخر.
كان لا يزال يسيء استخدام مهاراته الإلهية [انكماش الأرض] و [تحول الظل] لتجنبهم دون مقاومة.
طبقة المحيط.
『هاه؟ لماذا تريد أمي أن تعرف شيئاً بسيطاً كهذا؟』سألت لي يانغ، غير سارة بعض الشيء.
طار غو تشينغ شان عبر تيار الماء السريع، متّبعا نفس المسار الذي سلكه من قبل لتحديد موقع معسكر جيش الأشباح الرئيسي.
السيوف الثلاثة عادت لتحوم حوله.
كان جيش الأشباح يتمركز في الشرق، والشياطين في الغرب، لم يختلطوا ببعضهم البعض، لكنهم كانوا يراقبون بعضهم عن كثب.
كان جيش الأشباح يتمركز في الشرق، والشياطين في الغرب، لم يختلطوا ببعضهم البعض، لكنهم كانوا يراقبون بعضهم عن كثب.
أطلق غو تشينغ شان سيوفه الطائرة وشكل أختام يد.
للوهلة الأولى، يبدو أن هذا غير مفيد على الإطلاق.
“محنة السماء ستلحق قريبا جدا، لذلك عليكم جميعا أن تكونوا سريعين!” قال غو تشينغ شان.
المحيط الشاسع بالأعلى انشق بناء على أمره.
جميع السيوف الثلاثة أعطت وهج حاد.
طار السيف لأعلى بأقصى سرعته مع أوامره، مخترقاً غيوم المحنة السميكة.
اهتزوا جميعا، يغوصوا في مياه المحيط وحلقوا نحو معسكر جيش الأشباح.
البحر اللامتناهي من برق المحنة الازرق الابيض والصاعقة السميكة من البرق القرمزي مشحونتان الى اعلى!
طارت السيوف الثلاثة بسرعة حول حافة المعسكر، مقطعة طبقة الجليد.
شانو أومأت “بالفعل، برق المحنة يواجه الأشباح، لكنه لا يواجه الشياطين، ناهيك عن أن هناك أكثر من مليوني منهم، لذلك إذا تدخلوا، فقد يصبح الأمر مزعجاً”
عندما لاحظ الشبح الأول، تمكنت السيوف الثلاثة من الدوران حول المخيم مرة واحدة وقطعت فجوة بعرض ذراع.
كان بحر برق المحنة على وشك أن يلحق.
للوهلة الأولى، يبدو أن هذا غير مفيد على الإطلاق.
بما أن هناك عاصفة ثلجية أبدية في الأعلى، كانت درجة الحرارة منخفضة جدا، في غضون بضع أنفاسات من الوقت، كانت الفجوة ستتجمد وتغلق مرة أخرى.
كان المخيم الذي يمكن أن يضم 100،000 شبح كبيرا جدا، حوالي حجم بلدة صغيرة، لذلك على الرغم من أنه بدأ يطفو بعد أن تم قطعه من الطبقة الجليدية الأكبر، كان لا يزال مستقرا بما فيه الكفاية لعدم التحرك على الإطلاق على سطح المحيط.
“مفهوم، سأذهب الآن”
بما أن هناك عاصفة ثلجية أبدية في الأعلى، كانت درجة الحرارة منخفضة جدا، في غضون بضع أنفاسات من الوقت، كانت الفجوة ستتجمد وتغلق مرة أخرى.
『ما أنتِ …』
لكن غو تشينغ شان لن يدع مثل هذه الفرصة تمر.
اهتزوا جميعا، يغوصوا في مياه المحيط وحلقوا نحو معسكر جيش الأشباح.
ظل يطير صعودا بينما كان يستدعي سيوفه.
“نعم — انتظر، غونغزي، ماذا تعني احفظي سطورك؟”
السيوف الثلاثة عادت لتحوم حوله.
طبقة المحيط.
“اللحظة الحاسمة الآن، سيف الأرض، دورك”
عدد لا يحصى من البرق أطلق من الغيوم لمطاردة غو تشينغ شان.
「لا تقلق، فقط اصنع ختم اليد وسأعطي كل ما لدي」
بعد ثانية، عاد العالم إلى الصمت.
“شانو، يمكنكِ الذهاب الآن، تذكري أن تطلقي العنان قليلاً عندما تمثلي، لا تكوني عصبية جداً”
『انظري، محنة البرق الظاهرة قادمة!』الشيطانة السلف ركّزت عينيها وتحدثت.
“مفهوم، سأذهب الآن”
اهتزوا جميعا، يغوصوا في مياه المحيط وحلقوا نحو معسكر جيش الأشباح.
سيف جبل المسارات الستة العظيم أومض واختفى أمام غو تشينغ شان.
السيوف الثلاثة عادت لتحوم حوله.
غو تشينغ شان أمسك بسيف تشاو يين ولمح للأسفل.
بما أن هناك عاصفة ثلجية أبدية في الأعلى، كانت درجة الحرارة منخفضة جدا، في غضون بضع أنفاسات من الوقت، كانت الفجوة ستتجمد وتغلق مرة أخرى.
أبعد بقليل تحت المحيط، الرعد والبرق اللامتناهيان كانوا يزحفوا.
لم يسبق له مثيل من قبل، على الأرجح لم يقم أي شخص في تاريخ الزراعة بتجربة شيء كهذا.
كان بحر برق المحنة على وشك أن يلحق.
داخل المحيط الأزرق الداكن، ظهر مسار أمام غو تشينغ شان.
تدفقت جميع مياه البحر في الاتجاه المعاكس والصعود إلى طبقة المحيط أعلاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
