1503 جيش وحوش الروح
الفصل 1503: جيش وحوش الروح
ووش!
انتحبت شجرة بكاء الأشباح بأنين ، وانتقل وحش الروح بهدوء واقترب من فانغ يوان من الخلف بينما كان يرفع ذراعيه المنجليتين ببطء.
كانت الأوقات تتغير باستمرار.
سيطر فانغ يوان على السحابة الميمونة للتحرك في السماء.
في أقل من نصف شهر ، وصلت أسس روح فانغ يوان إلى نطاق روح عشرة ملايين رجل مرة أخرى.
لم تكن سرعته سريعة ، لكن محيطه كان يتخلله هالة الغو الخالد الكثيفة.
أنين أنين أنين …
لم تكن السحابة الميمونة تحته عادية. نشأت من الميراث الحقيقي لمسار الحظ في مغارة سماء هاي فان ، بعد تعديلات فانغ يوان ، تحسن تأثيره بشكل حاد.
إذا كان بإمكانه التحكم في هذا المكان ، فسيكون أقرب إلى وجود إمداد لا نهائي من غو الشجاعة.
لم يكن فانغ يوان هو الصياد الوحيد ، فقد كان أعضاء طائفة الظل يفعلون نفس الشيء أيضًا.
لم تتبع السحابة الميمونة إرادة فانغ يوان ، لكنها تحركت وفقًا لعمق مسار الحظ.
حتى فانغ يوان لم يكن يعرف متى ستغير هذه السحابة الميمونة اتجاهها أو إلى أين تتحرك ، لكنه كان واضحًا أن هذه الحركة القاتلة “السحابة الميمونة الذاتية” قد طارت على طول طريق الحظ الأكبر.
بعد مغادرة عشيرة تانغ ، أمضى فانغ يوان عدة أيام ليأتي إلى هنا.
أنين أنين أنين …
كانت هذه صحراء شبح خضراء.
النصف الأمامي من هذا الوحش الروحي يشبه صرصورًا له كماشة حادة طويلة ، بينما النصف الخلفي له ذيل طويل مثل الثعبان.
منطقة خطر مشهورة بالصحراء الغربية. على مدى المائة ألف عام الماضية ، مات هنا العديد من أبناء الصحراء الغربية.
تراجع فانغ يوان ، لكن عقرب القرص لم يتركه. ومع ذلك ، بعد فترة من المطاردة ، تمكن فانغ يوان من التخلص من عقرب القرص بنجاح باستخدام أساليبه الكثيرة.
كانت سماء صحراء الشبح الأخضر مغطاة بالغيوم الكثيفة الداكنة على مدار العام ، مع القليل من ضوء الشمس ، كانت مظلمة وقاتمة.
كانت الأرض مغطاة بكمية كبيرة من النباتات.
كانت أشجار بكاء الأشباح هي الأكبر من حيث العدد ، لم تكن هذه الشجرة طويلة ولها فروع ملتوية تبدو وكأنها شياطين ووحوش تلوح بمخالبها. في كل مرة تهب فيها الرياح القاتمة على الشجرة ، كانت تهتز قليلاً وتنبعث منها صرخة شديدة أو صرخة مرعبة.
داخل فتحته الخالدة ، كان هناك بالفعل حوض صغير من قلوب الروح.
أنين أنين أنين …
لم تتبع السحابة الميمونة إرادة فانغ يوان ، لكنها تحركت وفقًا لعمق مسار الحظ.
انتحبت شجرة بكاء الأشباح بأنين ، وانتقل وحش الروح بهدوء واقترب من فانغ يوان من الخلف بينما كان يرفع ذراعيه المنجليتين ببطء.
النصف الأمامي من هذا الوحش الروحي يشبه صرصورًا له كماشة حادة طويلة ، بينما النصف الخلفي له ذيل طويل مثل الثعبان.
منطقة خطر مشهورة بالصحراء الغربية. على مدى المائة ألف عام الماضية ، مات هنا العديد من أبناء الصحراء الغربية.
لم يكن فانغ يوان هو الصياد الوحيد ، فقد كان أعضاء طائفة الظل يفعلون نفس الشيء أيضًا.
يبدو أن فانغ يوان فشل في الإحساس بذلك ، فقد تم رفع ذراعي المنجل للوحش الروحي إلى أقصى حد له ، ثم اندفع نحو ظهر فانغ يوان وقطع ذراعيه المنجلية!
عندما واجهوا وحوش روحية وحيدة أو مجموعات صغيرة من الوحوش الروحية ، كان فانغ يوان يأمر الوحوش الروحية المستعبدة بمهاجمتها. تم قتل أولئك الذين لا يمكن السيطرة عليهم من أجل قلوبهم الروحية ، وسيتم استعباد تلك الوحوش الروحية التي كانت في أنفاسها الأخيرة من قبل فانغ يوان والبقية.
“لم يمض وقت طويل حتى على دخولي إلى صحراء الشبح الأخضر ، وقد حصلت بالفعل على الكثير من نوى الروح. كم أتمنى أن يكون لدي سيطرة كاملة على هذا المكان “. فكر فانغ يوان في نفسه.
تم تحديد النصر أو الهزيمة بالفعل في تلك اللحظة.
يكمن الخطر في كل مكان في صحراء الشبح الأخضر ، حتى فانغ يوان لم يكن آمنًا هنا.
كان العقرب العملاق يطير باتجاه فانغ يوان.
تشدد جسد الوحش في الهواء وسقط رأسه على الأرض.
يكمن الخطر في كل مكان في صحراء الشبح الأخضر ، حتى فانغ يوان لم يكن آمنًا هنا.
بفضل قوة معركة فانغ يوان ، كان من السهل عليه قتل هذه الوحوش الروحية المقفرة ووحوش الروح القديمة.
لكن فانغ يوان تصرف في الوقت المناسب ، يلوح بهدوء بكمه الذي أرسل قوة لا شكل لها تلتف حول جثة هذا الوحش المقفر ، وتحضره أمامه.
تحولت جثة الوحش الروحي إلى نفحة من الدخان الرمادي الداكن وتشتت باستمرار مع الريح. لم يكن فانغ يوان قادرًا على إيقافه ، وبعد فترة ، بقي فقط قلب روح شبيه بالزجاج في يده.
كان قلب الروح ثقيلًا وكان أزرق داكنًا لدرجة ظهوره باللون الأسود. كما احتفظ به فانغ يوان ، كان الأمر أشبه باحتفاظه بوعاء نبيذ ممتلئ بالكامل.
كانت هذه مادة خالدة من المرتبة السادسة.
تحت جهود الجميع ، سرعان ما سيطروا على مجموعة كبيرة من الوحوش الروحية ، وكان هناك ما يقرب من ستين وحشًا روحيًا مقفرًا ، وحوالي عشرين وحشًا روحيًا قديمًا.
مرت عشرة أيام أو نحو ذلك ، توسع جيش وحوش الروح المستعبدة بمقدار ثلاثة أضعاف الحجم الأصلي!
تمامًا مثل وحش الطين الذي ترك فقط وراءه قلب الطين بعد موته ، كان للوحوش الروحية أيضًا قلوب روحية.
كان جوهر وحش الروح.
أحدهم كان الموقر الشيطان اللوتس الأحمر ؛ لقد أضر بغو القدر ، وخلق ثغرة في الداو العظيم في العالم والتي سمحت للعديد من الكائنات بالهروب من قيود القدر. بعد الموت ، لم تدخل كل الأرواح في باب الحياة والموت ، بقيت أرواح كثيرة في العالم.
تمامًا مثل وحش الطين الذي ترك فقط وراءه قلب الطين بعد موته ، كان للوحوش الروحية أيضًا قلوب روحية.
تم تحديد النصر أو الهزيمة بالفعل في تلك اللحظة.
كانت الوحوش الروحية ، وحوش الطين ، ووحوش الدم ، ووحوش الظل ، والوحوش الشبحية كلها وحوش مسارات ، وتحتوي أجسادها بأكملها على كميات وفيرة وكثيفة من علامات الداو في مساراتهم المحددة.
من العصور القديمة السحيقة إلى العصور القديمة البعيدة ، العصور الأقدم إلى العصر الحالي ، تغير عالم المناطق الخمس عدة مرات.
قام فانغ يوان بفحص وتأكيد أنه لا يوجد شيء خاطئ في قلب الروح ، قبل رميه داخل فتحة السيادة الخالدة.
تشدد جسد الوحش في الهواء وسقط رأسه على الأرض.
داخل فتحته الخالدة ، كان هناك بالفعل حوض صغير من قلوب الروح.
كان معظمها قلوب روحية من الرتبة السادسة ، وكان جزء منها من المرتبة السابعة. ولكن لم تكن هناك قلوب أرواح من الرتبة الثامنة أتت من وحوش أرواح أقدم.
كانت الأوقات تتغير باستمرار.
بفضل قوة معركة فانغ يوان ، كان من السهل عليه قتل هذه الوحوش الروحية المقفرة ووحوش الروح القديمة.
بعد وصوله إلى صحراء الشبح الأخضر ، جاء العديد من الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة ليجدوا مشاكل معه. كان فانغ يوان يندفع عبر أراضيهم ، لذلك كان من الطبيعي أن يتعرض للهجوم من قبلهم.
كانت معظم هذه الوحوش وحوش أرواح.
كان فانغ يوان يملك الإخفاء الشبحي، ومع ذلك ، لم يتم إخفاء السحابة الميمونة ، وكان هدف هذه الوحوش الروحية هو السحابة الميمونة أثناء إهمال فانغ يوان ، ولسوء الحظ سقطوا جميعًا في مخطط فانغ يوان الشرير.
ولكن في الوقت الحاضر ، تم تشكيل جزء من الوحوش الروحية بشكل طبيعي في بعض الأماكن بعلامات داو مسار الروح الكثيفة.
كان ظهور الوحوش الروحية مرتبطًا باثنين من الموقرين الشياطين.
من العصور القديمة السحيقة إلى العصور القديمة البعيدة ، العصور الأقدم إلى العصر الحالي ، تغير عالم المناطق الخمس عدة مرات.
أحدهم كان الموقر الشيطان اللوتس الأحمر ؛ لقد أضر بغو القدر ، وخلق ثغرة في الداو العظيم في العالم والتي سمحت للعديد من الكائنات بالهروب من قيود القدر. بعد الموت ، لم تدخل كل الأرواح في باب الحياة والموت ، بقيت أرواح كثيرة في العالم.
والثاني هو الموقر الشيطان الروح الطيفية؛ لقد خلق مسار الروح ، مما تسبب في ظهور الأرواح وتحويلها إلى وحوش أرواح.
ولكن في الوقت الحاضر ، تم تشكيل جزء من الوحوش الروحية بشكل طبيعي في بعض الأماكن بعلامات داو مسار الروح الكثيفة.
كانت الأوقات تتغير باستمرار.
من العصور القديمة السحيقة إلى العصور القديمة البعيدة ، العصور الأقدم إلى العصر الحالي ، تغير عالم المناطق الخمس عدة مرات.
يمكن أن يدفع أساس روحه تمامًا إلى مستوى الذروة ، بل ويمكن استخدامه لمساعدة الآخرين.
لذلك يمكن أن تكون قلوب الروح هذه بديلاً تمامًا عن الأرواح التي يتم إطعامها لجبل دانغ هون وإنتاج كميات كبيرة من غو الشجاعة.
لكن جودة قلوب الروح هذه لا يمكن مقارنتها بأرواح أسياد الغو الخالدين . على الأكثر ، يمكنهم فقط مطابقة أرواح الوحوش والنباتات الأخرى.
يبدو أن فانغ يوان فشل في الإحساس بذلك ، فقد تم رفع ذراعي المنجل للوحش الروحي إلى أقصى حد له ، ثم اندفع نحو ظهر فانغ يوان وقطع ذراعيه المنجلية!
“لم يمض وقت طويل حتى على دخولي إلى صحراء الشبح الأخضر ، وقد حصلت بالفعل على الكثير من نوى الروح. كم أتمنى أن يكون لدي سيطرة كاملة على هذا المكان “. فكر فانغ يوان في نفسه.
كان معظمها قلوب روحية من الرتبة السادسة ، وكان جزء منها من المرتبة السابعة. ولكن لم تكن هناك قلوب أرواح من الرتبة الثامنة أتت من وحوش أرواح أقدم.
كانت معظم هذه الوحوش وحوش أرواح.
إذا كان بإمكانه التحكم في هذا المكان ، فسيكون أقرب إلى وجود إمداد لا نهائي من غو الشجاعة.
يمكن أن يدفع أساس روحه تمامًا إلى مستوى الذروة ، بل ويمكن استخدامه لمساعدة الآخرين.
كانت الأرض مغطاة بكمية كبيرة من النباتات.
لذلك يمكن أن تكون قلوب الروح هذه بديلاً تمامًا عن الأرواح التي يتم إطعامها لجبل دانغ هون وإنتاج كميات كبيرة من غو الشجاعة.
كان العقرب العملاق يطير باتجاه فانغ يوان.
ووش!
لم يكن فانغ يوان هو الصياد الوحيد ، فقد كان أعضاء طائفة الظل يفعلون نفس الشيء أيضًا.
تمامًا كما كان فانغ يوان منغمسًا في التفكير ، جاء صوت حاد ثقب الأذن من خلفه باتجاه اليسار.
كان العقرب العملاق يطير باتجاه فانغ يوان.
يكمن الخطر في كل مكان في صحراء الشبح الأخضر ، حتى فانغ يوان لم يكن آمنًا هنا.
تقلص بؤبؤ فانغ يوان على الفور عندما ألقى نظرة.
في أقل من نصف شهر ، وصلت أسس روح فانغ يوان إلى نطاق روح عشرة ملايين رجل مرة أخرى.
ولكن في الوقت الحاضر ، تم تشكيل جزء من الوحوش الروحية بشكل طبيعي في بعض الأماكن بعلامات داو مسار الروح الكثيفة.
كان هذا العقرب أسود تمامًا وله شكل غريب ، وكان جسمه كله يشبه قرصًا دائريًا ضخمًا ، وكان ذيله الطويل خلف القرص ومضت كماشتاه الضخمتان بضوء غريب. كان يهاجم مباشرة فانغ يوان بزخم مرعب!
“هذا هو عقرب قرص وحش مقفر قديم ، إنه وحش طريق الحكمة وطعامه المفضل هو الوحوش الروحية.” ظهر سطر من المعلومات على الفور في ذهن فانغ يوان.
لم يكن فانغ يوان هو الصياد الوحيد ، فقد كان أعضاء طائفة الظل يفعلون نفس الشيء أيضًا.
يمكن لإخفاء فانغ يوان الشبحي أن يخفيه عن حواس الوحوش الروحية ، لكن لم يكن له أي تأثير على الوحوش الأخرى.
لم تكن السحابة الميمونة تحته عادية. نشأت من الميراث الحقيقي لمسار الحظ في مغارة سماء هاي فان ، بعد تعديلات فانغ يوان ، تحسن تأثيره بشكل حاد.
كانت الأوقات تتغير باستمرار.
قفز فانغ يوان من السحابة الميمونة وهرب.
بعد مغادرة عشيرة تانغ ، أمضى فانغ يوان عدة أيام ليأتي إلى هنا.
كان فانغ يوان من المرتبة الثامنة في قوة المعركة ، ولم يكن عاجزًا ضد هذا الوحش المقفر الأقدم.
ومع ذلك ، لم يكن هدفه في هذه الرحلة خوض معركة طويلة مع عقرب القرص ، ولكن جمع أكبر عدد ممكن من قلوب الروح.
تراجع فانغ يوان ، لكن عقرب القرص لم يتركه. ومع ذلك ، بعد فترة من المطاردة ، تمكن فانغ يوان من التخلص من عقرب القرص بنجاح باستخدام أساليبه الكثيرة.
يكمن الخطر في كل مكان في صحراء الشبح الأخضر ، حتى فانغ يوان لم يكن آمنًا هنا.
يمكن لإخفاء فانغ يوان الشبحي أن يخفيه عن حواس الوحوش الروحية ، لكن لم يكن له أي تأثير على الوحوش الأخرى.
خلال الأيام القليلة التالية ، اصطاد فانغ يوان الوحوش الروحية بينما كان يزرع مسار الروح ، مما زاد من أساس روحه. إذا واجه أي وجود مثل عقرب القرص ، فإن فانغ يوان سيعطي الأولوية للهروب قدر الإمكان.
حتى فانغ يوان لم يكن يعرف متى ستغير هذه السحابة الميمونة اتجاهها أو إلى أين تتحرك ، لكنه كان واضحًا أن هذه الحركة القاتلة “السحابة الميمونة الذاتية” قد طارت على طول طريق الحظ الأكبر.
كانت الوحوش الروحية ، وحوش الطين ، ووحوش الدم ، ووحوش الظل ، والوحوش الشبحية كلها وحوش مسارات ، وتحتوي أجسادها بأكملها على كميات وفيرة وكثيفة من علامات الداو في مساراتهم المحددة.
لم يكن فانغ يوان هو الصياد الوحيد ، فقد كان أعضاء طائفة الظل يفعلون نفس الشيء أيضًا.
أحدهم كان الموقر الشيطان اللوتس الأحمر ؛ لقد أضر بغو القدر ، وخلق ثغرة في الداو العظيم في العالم والتي سمحت للعديد من الكائنات بالهروب من قيود القدر. بعد الموت ، لم تدخل كل الأرواح في باب الحياة والموت ، بقيت أرواح كثيرة في العالم.
تم إعطاء قلوب الروح التي حصل عليها الخالدون لروح أرض لانغ يا لإنتاج كميات كبيرة من غو الشجاعة.
في أقل من نصف شهر ، وصلت أسس روح فانغ يوان إلى نطاق روح عشرة ملايين رجل مرة أخرى.
تشدد جسد الوحش في الهواء وسقط رأسه على الأرض.
بفضل قوة معركة فانغ يوان ، كان من السهل عليه قتل هذه الوحوش الروحية المقفرة ووحوش الروح القديمة.
“أساس روحي كافٍ ، لقد حان الوقت لتغيير تكتيكات المعركة.” أمر فانغ يوان أفراد طائفة الظل الخالدين بالتوقف عن قتل الوحوش الروحية ، وبدلاً من ذلك ، سيبدأون في القبض عليها أو إخضاعها أو استعبادها.
كان لدى فانغ يوان الميراث الحقيقي للروح الطيفية ، وكان يمتلك كميات كبيرة من الأساليب لاستعباد الوحوش الروحية.
كان قلب الروح ثقيلًا وكان أزرق داكنًا لدرجة ظهوره باللون الأسود. كما احتفظ به فانغ يوان ، كان الأمر أشبه باحتفاظه بوعاء نبيذ ممتلئ بالكامل.
الشيء الوحيد الذي يقيده هو أنه يفتقر إلى غو مسار الروح ومسار الاستعباد الخالد.
تحت جهود الجميع ، سرعان ما سيطروا على مجموعة كبيرة من الوحوش الروحية ، وكان هناك ما يقرب من ستين وحشًا روحيًا مقفرًا ، وحوالي عشرين وحشًا روحيًا قديمًا.
“أساس روحي كافٍ ، لقد حان الوقت لتغيير تكتيكات المعركة.” أمر فانغ يوان أفراد طائفة الظل الخالدين بالتوقف عن قتل الوحوش الروحية ، وبدلاً من ذلك ، سيبدأون في القبض عليها أو إخضاعها أو استعبادها.
شكلت الوحوش الروحية من جميع أنواع الأشكال الغريبة جيشًا مهيبًا اندلع حوله في صحراء الشبح الأخضر.
سيطر فانغ يوان على السحابة الميمونة للتحرك في السماء.
عندما واجهوا وحوش روحية وحيدة أو مجموعات صغيرة من الوحوش الروحية ، كان فانغ يوان يأمر الوحوش الروحية المستعبدة بمهاجمتها. تم قتل أولئك الذين لا يمكن السيطرة عليهم من أجل قلوبهم الروحية ، وسيتم استعباد تلك الوحوش الروحية التي كانت في أنفاسها الأخيرة من قبل فانغ يوان والبقية.
تمامًا كما كان فانغ يوان منغمسًا في التفكير ، جاء صوت حاد ثقب الأذن من خلفه باتجاه اليسار.
مرت عشرة أيام أو نحو ذلك ، توسع جيش وحوش الروح المستعبدة بمقدار ثلاثة أضعاف الحجم الأصلي!
كانت معظم هذه الوحوش وحوش أرواح.
يكمن الخطر في كل مكان في صحراء الشبح الأخضر ، حتى فانغ يوان لم يكن آمنًا هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
