لكل منهما مخطط
الفصل الأربعون: لكل منهما مخطط
إنه متخلف بالفعل. لقد اعتقد بالفعل أن هناك فطيرة تسقط من السماء.
في الميدان ، كان هناك الكثير من المتفرجين. على الرغم من أن ليان تشنغيو أراد منذ فترة طويلة التخلص من يي يون، إلا أنه لم يكن يريد أن يفعل ذلك أمام القرويين.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، وصل أعضاء معسكر إعداد المحاربين إلى الميدان. كانوا يعرفون بالفعل أن تشانغ يو شيان قد غادر. سمع الكثير من الناس وحش تشانغ يوشيان وهو يركض بعيدًا الليلة الماضية. بالطبع ، شمل ذلك يي يون.
“دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. في النهار ، ستستمر في صقل العظام المقفرة. عندما يتم تنقيته ، سنستهلكه معًا كأخوة. سأساعدك بعد ذلك ، مما يتيح لك الوصول إلى العالم الثاني من الدم الفاني ،الحيوي. سأعطيك بعد ذلك حبوب اللورد تشانغ ، مما يتيح لزراعتك أن تمضي خطوة إلى الأمام! ”
“يي يون!” في الميدان ، دعا ليان تشنغيو يي يون من بعيد. كان تعبيره لا يزال دافئًا.
كان عليه أن يخترق المستوى الخامس من الدم الفاني ،مرحلة تجميع التشي.
“السيد الشاب ليان ، ما الأمر؟” ابتسم يي يون. كان يعلم أن السلوك الحالي ليان تشنغيو كان تصرفًا من اجل القرويين.
ابتسم ليان تشنغيو عندما قال تلك الكلمات. من ناحية أخرى ، عرف يي يون أنه تعبير ساخر.
في الميدان ، كان هناك الكثير من المتفرجين. على الرغم من أن ليان تشنغيو أراد منذ فترة طويلة التخلص من يي يون، إلا أنه لم يكن يريد أن يفعل ذلك أمام القرويين.
“يي يون!” في الميدان ، دعا ليان تشنغيو يي يون من بعيد. كان تعبيره لا يزال دافئًا.
بعد أن قدره، كان من الممكن أن يعود تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان من أجل يي يون بعد أن يكمل مهمته.
حتى لو لم يعد تشانغ يو شيان ، فقد يسأل عن يي يون في اختيار المملكة.
كان يي يون يتألم بعد العظام المقفرة ، لأنه لم يمتص طاقتها لمدة ثلاثة أيام.
أما بالنسبة ليي يون، فقد خطط لامتصاص كل طاقة العظام المقفرة قبل أن يخرج ضد ليان تشنغيو.
إذا هاجم ليان تشنغيو في الأماكن العامة ، فسيشعره ذلك بتحسن. ومع ذلك ، مع وجود الكثير من الناس يشاهدون ، سينتشر الخبر. على أي حال ، لم يستطع إسكات عشيرة بأكملها.
إذا تم التحقيق في الأمر بواسطة تشانغ يو شيان ، فسيكون ليان تشنغيو متورطًا. ومن ثم ، فقد خطط لاستخدام طريقة بطيئة وثابتة للتخلص من يي يون.
مع ملاحظة أن ليان تشنغيو لم يقلب الطاولة ، انضم يي يون بسعادة إلى التدريب. علاوة على ذلك ، إذا كانوا قد بداو الصراع حقًا ، فإن قوة يي يون لا تزال غير كافية.
أيضًا ، لم ينتهي يي يون من امتصاص جوهر العظام المقفرة.
”هذا غباء. أنا أرسله إلى موته وهو سعيد للغاية. كيف يمكن أن تخسر موهبتي لهذا المتخلف؟ إنه أمر مهين للغاية! ” سخر ليان تشنغيو. قام بتدوير قبضته بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه كانت تصدر أصوات متفجرة ناعمة.
“يي يون ، ترك اللورد تشانغ ورائه مذكرة وعلبة من الحبوب. في المذكرة ، أصدر تعليماته إلى أن الحبوب كانت لكلينا. الحبة بالنسبة لي ليست غير مؤثرة. لا يستطيع الشخص ذو الزراعة المنخفضة أكله. أما بالنسبة لخاصتك ، فهي مناسبة جدًا لبناء أساس للمبتدئين “.
كان انطباعهم عن يي يون لا يزال طفلًا سيئًا. لذلك لم يكونوا ودودين تجاهه.
في تلك الثانية ، شعر يي يون بارتفاع درجة حرارة جسده. بدأ تدفق الحرارة في الدوران عبر رين دو اير ماي يي يون الذي تم فتحه مؤخرًا.
لقد عقل ليان تشنغيو ذلك بشكل جيد. إذا لم يعرف يي يون من هو ، لكان قد آمن به تمامًا.
“السيد الشاب ليان ، ما الأمر؟” ابتسم يي يون. كان يعلم أن السلوك الحالي ليان تشنغيو كان تصرفًا من اجل القرويين.
…
“أوه ، حبة !؟” أضاءت عيون يي يون. كان متحمسًا للغاية ومتوقعًا. “اللورد تشانغ ترك لي حبة دواء؟”
أيضًا ، لم ينتهي يي يون من امتصاص جوهر العظام المقفرة.
“نعم!” عند رؤية مظهر يي يون السخيف ، سخر ليان تشنغيو في ذهنه.
إنه متخلف بالفعل. لقد اعتقد بالفعل أن هناك فطيرة تسقط من السماء.
بدون تشانغ يو شيان ، بالنسبة لليان تشنغيو ، كان يي يون مجرد طفل يمكن سحقه بسهولة في راحة يده.
“اللورد تشانغ كان كريمًا بالتأكيد. يجب أن نتذكر اللطف الذي قدمه لنا نحن الاثنين حتى لو ارتفعنا! ”
يربت ليان تشنغيو وينصح يي يون. اومضت في عينيه نية القتل.
مع رحيل تشانغ يو شيان ، لم يعد بإمكان ليان تشنغيو إخفاء نية القتل تجاه يي يون .
“كلمات السيد الشاب ليان حكيمة. أجاب يي يون برغبة صادقة في التعلم.
اليوم ، كان مستعدًا لامتصاص كل الطاقة من العظام المقفرة. لأن يي يون عرف أنه لم يتبق الكثير من الوقت. قد ينفد صبر ليان تشنغيو في غضون أيام قليلة.
“يي يون ، موهبتك أعظم بكثير من موهبتي. عندما يتم استخراج جوهر العظام المقفرة ، أنوي أن أعطيك بعضًا منه. لا يتعلق جوهر العظام المقفرة بمستقبلنا فحسب ، بل يتعلق أيضًا بمستقبل الآلاف من الأرواح في عشيرة ليان. لا أستطيع أن أثق بأي شخص آخر غير الأخ الصغير يي. سأكون أكثر ثقة إذا كنت تقود عملية الصقل “.
الفصل الأربعون: لكل منهما مخطط
كان انطباعهم عن يي يون لا يزال طفلًا سيئًا. لذلك لم يكونوا ودودين تجاهه.
“دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. في النهار ، ستستمر في صقل العظام المقفرة. عندما يتم تنقيته ، سنستهلكه معًا كأخوة. سأساعدك بعد ذلك ، مما يتيح لك الوصول إلى العالم الثاني من الدم الفاني ،الحيوي. سأعطيك بعد ذلك حبوب اللورد تشانغ ، مما يتيح لزراعتك أن تمضي خطوة إلى الأمام! ”
تعال ، سأكلها بالكامل!
ابتسم ليان تشنغيو عندما قال تلك الكلمات. من ناحية أخرى ، عرف يي يون أنه تعبير ساخر.
حتى لو لم يعد تشانغ يو شيان ، فقد يسأل عن يي يون في اختيار المملكة.
بدون تشانغ يو شيان ، بالنسبة لليان تشنغيو ، كان يي يون مجرد طفل يمكن سحقه بسهولة في راحة يده.
“كلمات السيد الشاب ليان حكيمة. أجاب يي يون برغبة صادقة في التعلم.
حتى لو كان ليان تشنغيو قد أعد له حقًا حبة دواء ، فمن المرجح أن يكون سمًا بطيء المفعول. سيصاب بالشلل ويؤدي إلى موته ببطء وألم.
ولكن من وجهة نظر ، لم يكن هناك سم أحشن من سم الصقيع لبايثون الصقيع.
بالطبع ، بالنسبة ليان تشنغيو ، كان سلوك يي يون المبتهج يشبه الطفل غير الناضج.
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، استحضر يي يون دوامة أرجوانية بقلبه في عين العاصفة.
كان بدون علاج. كان استخدام سم الصقيع في عظام بايثون الصقيع لقتل هو الأكثر ملاءمة!
“سوف أكمل أي أمر يكلفني به السيد الشاب ليان.” ربت يي يون على صدره بضمان. تعهد مثل شاب حار الدم.
إذا هاجم ليان تشنغيو في الأماكن العامة ، فسيشعره ذلك بتحسن. ومع ذلك ، مع وجود الكثير من الناس يشاهدون ، سينتشر الخبر. على أي حال ، لم يستطع إسكات عشيرة بأكملها.
عندما وصل تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان ، لم يتوقف تكرير العظام المقفرة.
لقد أراد اختراق مرحلة تجميع التشي وزيادة الأوراق في يده.
تم نقل موقعه للتو إلى جبل عشب عشيرة ليان. بعد كل شيء ، وجود مرجل ضخم يحترق ليلاً ونهارًا عند دخول تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان لم يكن مناسبًا.
أراد ليان تشنغيو استخدام سم الصقيع لمواصلة إيذاء يي يون. سوف يتسبب ذلك في موته ببطء ميتة بائسة. كما أنه سيهدئ الشكوك عنه لأن الموتى لا يروون حكايات.
ولكن من وجهة نظر ، لم يكن هناك سم أحشن من سم الصقيع لبايثون الصقيع.
أما بالنسبة ليي يون، فقد خطط لامتصاص كل طاقة العظام المقفرة قبل أن يخرج ضد ليان تشنغيو.
كان هؤلاء الرجال يقيمون في جبل عشب عشيرة ليان، لذلك لم يكونوا على علم بالأحداث التي حدثت مع تشانغ يو شيان .
لقد أراد اختراق مرحلة تجميع التشي وزيادة الأوراق في يده.
ken
على هذا النحو ، كلاهما متصل جيدًا لأن لكل منهما مخططاته الخاصة. بذالك ، ذهب يي يون بسعادة لتحسين العظام المقفرة.
بدون العظام المقفرة التي تكمله بالطاقة ، كانت زراعة يي يون أبطأ. كما أنه سيشعر بالجوع نتيجة لذلك.
بالطبع ، بالنسبة ليان تشنغيو ، كان سلوك يي يون المبتهج يشبه الطفل غير الناضج.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، وصل أعضاء معسكر إعداد المحاربين إلى الميدان. كانوا يعرفون بالفعل أن تشانغ يو شيان قد غادر. سمع الكثير من الناس وحش تشانغ يوشيان وهو يركض بعيدًا الليلة الماضية. بالطبع ، شمل ذلك يي يون.
“اللعنة يا طفل ، أين كنت ميت؟”
”شو! شو! شو! ”
”هذا غباء. أنا أرسله إلى موته وهو سعيد للغاية. كيف يمكن أن تخسر موهبتي لهذا المتخلف؟ إنه أمر مهين للغاية! ” سخر ليان تشنغيو. قام بتدوير قبضته بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه كانت تصدر أصوات متفجرة ناعمة.
على هذا النحو ، كلاهما متصل جيدًا لأن لكل منهما مخططاته الخاصة. بذالك ، ذهب يي يون بسعادة لتحسين العظام المقفرة.
في الميدان ، كان هناك الكثير من المتفرجين. على الرغم من أن ليان تشنغيو أراد منذ فترة طويلة التخلص من يي يون، إلا أنه لم يكن يريد أن يفعل ذلك أمام القرويين.
ألم!
…
“اللورد تشانغ كان كريمًا بالتأكيد. يجب أن نتذكر اللطف الذي قدمه لنا نحن الاثنين حتى لو ارتفعنا! ”
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، استحضر يي يون دوامة أرجوانية بقلبه في عين العاصفة.
مع رحيل تشانغ يو شيان ، لم يعد بإمكان ليان تشنغيو إخفاء نية القتل تجاه يي يون .
لم ينتبه يي يون لهم. ذهب إلى مكانه المألوف وبدأ في تقطيع الحطب.
كان يي يون يتألم بعد العظام المقفرة ، لأنه لم يمتص طاقتها لمدة ثلاثة أيام.
”هذا غباء. أنا أرسله إلى موته وهو سعيد للغاية. كيف يمكن أن تخسر موهبتي لهذا المتخلف؟ إنه أمر مهين للغاية! ” سخر ليان تشنغيو. قام بتدوير قبضته بقوة لدرجة أن مفاصل أصابعه كانت تصدر أصوات متفجرة ناعمة.
بدون العظام المقفرة التي تكمله بالطاقة ، كانت زراعة يي يون أبطأ. كما أنه سيشعر بالجوع نتيجة لذلك.
“اللعنة يا طفل ، أين كنت ميت؟”
ألم!
اوقف الرجل ذوو الوجه المظلم المسؤول عن تحسين العظام يي يون.
كان هؤلاء الرجال يقيمون في جبل عشب عشيرة ليان، لذلك لم يكونوا على علم بالأحداث التي حدثت مع تشانغ يو شيان .
كان انطباعهم عن يي يون لا يزال طفلًا سيئًا. لذلك لم يكونوا ودودين تجاهه.
كان بدون علاج. كان استخدام سم الصقيع في عظام بايثون الصقيع لقتل هو الأكثر ملاءمة!
لم ينتبه يي يون لهم. ذهب إلى مكانه المألوف وبدأ في تقطيع الحطب.
إذا تم التحقيق في الأمر بواسطة تشانغ يو شيان ، فسيكون ليان تشنغيو متورطًا. ومن ثم ، فقد خطط لاستخدام طريقة بطيئة وثابتة للتخلص من يي يون.
اليوم ، كان مستعدًا لامتصاص كل الطاقة من العظام المقفرة. لأن يي يون عرف أنه لم يتبق الكثير من الوقت. قد ينفد صبر ليان تشنغيو في غضون أيام قليلة.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، وصل أعضاء معسكر إعداد المحاربين إلى الميدان. كانوا يعرفون بالفعل أن تشانغ يو شيان قد غادر. سمع الكثير من الناس وحش تشانغ يوشيان وهو يركض بعيدًا الليلة الماضية. بالطبع ، شمل ذلك يي يون.
كان عليه أن يخترق المستوى الخامس من الدم الفاني ،مرحلة تجميع التشي.
إذا تمكن الرجال من تحسين العظام المقفرة من الرؤية ، فسوف يرون جسد يي يون مغطى بهالة.
في مواجهة المرجل المحترق ، أخذ يي يون نفسا عميقا. رأى نقاطًا لا نهاية لها من الأضواء.
كانت نقاط الأضواء هذه أشبه بمطبخ لذيذ ؛ كان يي يون يسيل لعابه بالفعل.
ألم!
تعال ، سأكلها بالكامل!
مع أخذ ذلك في الاعتبار ، استحضر يي يون دوامة أرجوانية بقلبه في عين العاصفة.
في تلك الثانية ، شعر يي يون بارتفاع درجة حرارة جسده. بدأ تدفق الحرارة في الدوران عبر رين دو اير ماي يي يون الذي تم فتحه مؤخرًا.
كان انطباعهم عن يي يون لا يزال طفلًا سيئًا. لذلك لم يكونوا ودودين تجاهه.
بعد ذلك ، في رؤية يي يون ، ظهرت العديد من نقاط الضوء الأحمر الأرجواني من فم المرجل. بدأ عدد لا يحصى من النقاط الضوئية في الظهور من “مياه لي النارية” ، وتوجه نحو يي يون مثل قطيع من الطيور!
أيضًا ، لم ينتهي يي يون من امتصاص جوهر العظام المقفرة.
“هذا …” صدم يي يون للحظات. كان عدد النقاط الضوئية أكثر مما توقع. حتى أنها شكلت خطا!
”شو! شو! شو! ”
“أوه ، حبة !؟” أضاءت عيون يي يون. كان متحمسًا للغاية ومتوقعًا. “اللورد تشانغ ترك لي حبة دواء؟”
ابتسم ليان تشنغيو عندما قال تلك الكلمات. من ناحية أخرى ، عرف يي يون أنه تعبير ساخر.
أمطرت قطرات الضوء على جسد يي يون ، ودخلت خطوط الطول دون مقاومة.
“كلمات السيد الشاب ليان حكيمة. أجاب يي يون برغبة صادقة في التعلم.
شعر يي يون فجأة بجسده يرتجف. لقد شعر أن خطوط الطول الخاصة به على وشك الانفجار!
ألم!
تسبب الألم الشديد للغاية في سقوط يي يون على الأرض. وكانت الطاقات لا تزال تدخل جسده دون توقف.
تم نقل موقعه للتو إلى جبل عشب عشيرة ليان. بعد كل شيء ، وجود مرجل ضخم يحترق ليلاً ونهارًا عند دخول تشانغ يو شيان إلى عشيرة ليان لم يكن مناسبًا.
إذا تمكن الرجال من تحسين العظام المقفرة من الرؤية ، فسوف يرون جسد يي يون مغطى بهالة.
كان انطباعهم عن يي يون لا يزال طفلًا سيئًا. لذلك لم يكونوا ودودين تجاهه.
ترجمة:
ken
في مواجهة المرجل المحترق ، أخذ يي يون نفسا عميقا. رأى نقاطًا لا نهاية لها من الأضواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
