أزمة
صعدت الشمس عالياً في السماء ، كانت ساخنة بما يكفي لتحميص الإنسان.
قاد متحول مجنح الفريق.
في أشد أوقات اليوم حرارة شق تسعة أشخاص طريقهم عبر الأنقاض مثل صف من النمل يتدافع فوق أكوام الحجر والمعدن الملتوي.
هربت مجموعتهم نحو الشق وأختبئوا في الأنقاض.
لا يزال كلاود هوك يشعر أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان الأمر غريبًا ، شعر بعدم الإرتياح منذ البداية وكأن شيئًا سيئًا سيحدث.
رفع كلاود هوك عصاه لصد الهجوم وخمن على الفور أن هذا المقاتل كان قويًا للغاية.
في الأصل كان لدى مجموعتهم أحد عشر شخصًا.
لا شك في أن سنايكتوث باعهم.
من ضمنهم كلاود هوك والملكة ومانتيس بالطبع بالإضافة إلى جنود من البؤرة الإستيطانية ، سنايكتوث و أرتميس والفرق التي قادوها.
تشتت الجميع ، كلهم ما عدا تايجر الذي أصبح وجهه بارداً. أنتزع خناجره وأندفع نحو أحد رفاقه ثم طعنه مرتين في صدره وفتح حلقه.
في هذه اللحظة أختفى مانتيس في مكان ما في البراري كما كان أسلوبه ولم يعد سنايكتوث بعد مغادرته لتوجيه هيدرا.
قاد متحول مجنح الفريق.
“إنهم بطيئون جدًا! ، هل يمكن أنهم لم يأخذوا الطعم اللعين؟ “أرجحت أرتميس ذراعها اليمنى وضربت المطرقة التي كانت تحملها في الحائط ودمرته إلى أنقاض.
لقد كان مشغولاً للغاية في محاولة تجنب القناصين ولم يكن لديه وقت لمراقبة ظهره.
لم يستطع كلاود هوك إلا أن يُلقى نظرة سريعة عليها.
بالإضافة إلى رأس المطرقة الأكبر من رأس كلاود هوك ، كانت المطرقة ملطخة باللون الأحمر ولا يبدو أنه قد تم غسلها من قبل.
كانت النساء عادة في مرتبة أدنى في السلم الأجتماعي في الأراضي القاحلة ، وكان لديهن أجساد ضعيفة وأقل ميلًا للمعارك .
على الرغم من أنها لم تستطع رؤيتهم ، إلا أنها كانت ماهرة بما يكفي لتتبعهم بالصوت.
لكن لم يكن هناك شيء مطلق ، هناك أستثناءات في جميع الحالات – كانت أرتميس هذه الحالة الشاذة.
لكن لماذا المنطاد هنا؟ ، هل تم كشف خططهم؟.
كل واحد من جنود هيدرا النخبة مميزين ، لكن هذه المرأة الفريدة فوقهم جميعاً بملامح وجهها الجذابة والجميلة ، بالإضافة إلى صدرها وأردافها المثيرين للإعجاب.
ومض بريق من الضوء مثل ضوء الشمس على الزجاج أو المرآة.
ولكن ما كان ملفتاً للنظر هو الدرع على ذراعها الأيسر ، وفي ذراعها الأيمن مطرقة كبيرة معدنية تحركها بسهولة.
كل واحد من جنود هيدرا النخبة مميزين ، لكن هذه المرأة الفريدة فوقهم جميعاً بملامح وجهها الجذابة والجميلة ، بالإضافة إلى صدرها وأردافها المثيرين للإعجاب.
كان الدرع كبيرًا وسميكًا ومليئًا بالمسامير المعدنية.
أصبح تايجر والثلاثة الآخرون أعداء.
كانت حافته المدببة حادة مثل أي شفرة.
“قناص!”
بالإضافة إلى رأس المطرقة الأكبر من رأس كلاود هوك ، كانت المطرقة ملطخة باللون الأحمر ولا يبدو أنه قد تم غسلها من قبل.
حدث كل هذا بسرعة كبيرة ولم يكن لديهم وقت للتفكير.
تساءل عن عدد العظام التي كُسرت وكم عدد الجماجم التي سحُقت تحتها.
جعلت عيناها اللامعتان جسده يقشعر ، مثل ذئب جائع ينظر إلى أرنب صغير لذيذ.
لم يكن جسد أرتميس الصغير مرتبطاً بالمطرقة الثقيلة ذات المظهر الوحشي.
كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال تتعافى من الهجوم المفاجئ ، لكنها لا تزال أكثر من كافية بالنسبة لهم.
شعرت بعيون كلاود هوك تجاهها وطرقت المطرقة الحديدية على الدرع مما تسبب في دوى مثل الرعد الباهت “يا أخي الصغير – ألعابي ليست سيئة أليس كذلك؟ ، هل تريد أن تلعب بهم؟ “.
كانت النساء عادة في مرتبة أدنى في السلم الأجتماعي في الأراضي القاحلة ، وكان لديهن أجساد ضعيفة وأقل ميلًا للمعارك .
جعلت عيناها اللامعتان جسده يقشعر ، مثل ذئب جائع ينظر إلى أرنب صغير لذيذ.
كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال الهدف الرئيسي للقناصين ، وتم توجيه بنادقهم نحوها.
شعر كلاود هوك بقطرات العرق على ظهره وقال على الفور “لا!”.
ولكن سلاح أرتميس كبير وغير عملي ، مما جعل هجماتها بطيئة.
يجب أن تكون تلك المطرقة مائة رطل أو أكثر
ووش! بووم!
وهي أكثر من أن يحملها الشخص العادي ، وربما لم يكن درعها أخف بكثير.
هذا ترك فقط أرتميس. لم يكن هناك طريقة للهروب من هذه الطلقة.
لم يكن هناك طريقة يمكن أن يستخدمها بفعالية في القتال ، ولكن أرتميس أستخدمت المطرقة مثل عصا الخيزران.
كان الدرع كبيرًا وسميكًا ومليئًا بالمسامير المعدنية.
على الرغم من ثقلها ، إلا أنها بعد أن سارت خمسين كيلومترًا لم تظهر عليها أثار التعب على الإطلاق.
تم وضع السلاح القاتل على منطادهم.
كانت هذه المرأة وحشًا ، لكن عندما فكر في الأمر ، كانت عادية في نفس الوقت.
تمكن كلاود هوك من تجنب رصاصة وتدحرج خلف جدار متداعي.
من بين الملكة الملطخة بالدماء وسبعة مقاتلين آخرين من النخبة كانت واحدة من قادتهم.
اللعنة! ، هل هي حتى بشرية؟! ، قوتها مذهلة للغاية!.
هذا يعني أنها على الأقل ضعف قوة أي من مرؤوسيها.
عندما أصطدمت رصاصة بدرعها ، شعرت أن ذراعها تهتز وتتخدر.
بالنسبة لها ، كان طفل مثل كلاود هوك مجرد تسلية.
لم يستطع كلاود هوك إلا أن يُلقى نظرة سريعة عليها.
كانت على وشك مواصلة مزاحها عندما قاطعها فجأة صوت إطلاق نار كثيف من بعيد.
مر الرصاص متجاوزًا المكان الذي كانت فيه للتو وفقدها ولكن أخترقوا رأس أحد المقاتلين.
تشدد وجه الجميع – هل بدأ القتال بالفعل؟.
تهربت غريزيًا من الخطر.
لكنهم لم يتمكنوا من رؤية كناس واحد!.
كل واحد من جنود هيدرا النخبة مميزين ، لكن هذه المرأة الفريدة فوقهم جميعاً بملامح وجهها الجذابة والجميلة ، بالإضافة إلى صدرها وأردافها المثيرين للإعجاب.
مخفر جرينلاند لم يكن لديهم رشاشات ، المجموعة الوحيدة التي تمتلك هذا النوع من الأسلحة هم الكناسين.
سقط ظلها فوقه ورفعت الدرع عالياً وصدت هجوم الفأس القوي ، رأى كلاود هوك الأرض الحجرية تحت قدميها تتحطم.
تم وضع السلاح القاتل على منطادهم.
بعد ثانية واحدة دوى صوت إطلاق النار مرة أخرى.
لكن لماذا المنطاد هنا؟ ، هل تم كشف خططهم؟.
أنفجرت أجزاء من العظام والدماغ في كل الإتجاهات مثل الألعاب النارية المرعبة.
لم يعثروا بعد على سنايكتوث.
من كان يعلم كم عدد القناصين المختبئين في الجوار!.
“لعنة الإله ، لماذا هناك قتال؟!”يبدو أن أرتميس تواجه مشكلة في تحديد ما يجب فعله بعد ذلك.
لكن الدليل أمامهم.
ألتفتت إلى الآخرين“هل نذهب لنرى؟“.
أمسكت الملكة أحد خناجر تايجر قبل أن تصل إلى الأرض وأندفعت نحوه لقتله.
نظر أفراد المجموع نحوها ولكن لم يتكلم أحد.
لم يكن تايجر وحده أيضًا.
شعر كلاود هوك فجأة بإحساس خطر مثل إبر تغرس في جسده.
ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟!.
تغلب عليه شعوره بالخطر ونظر بشكل غريزي نحو الأنقاض.
كان الدرع كبيرًا وسميكًا ومليئًا بالمسامير المعدنية.
ومض بريق من الضوء مثل ضوء الشمس على الزجاج أو المرآة.
“لعنة الإله ، لماذا هناك قتال؟!”يبدو أن أرتميس تواجه مشكلة في تحديد ما يجب فعله بعد ذلك.
“قناص!”
ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟!.
كان القناصة يختبئون في الأنقاض مع وضع أنظارهم على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء.
أشتعلت فوهة بندقيته وطارت رصاصة في الهواء.
بعد نصف ثانية أطلقوا النار.
تساءل عن عدد العظام التي كُسرت وكم عدد الجماجم التي سحُقت تحتها.
كان هناك قناص واحد فقط يكز على كلاود هوك ، بينما ركز الآخرون على صائدة الشياطين.
“قناص!”
من الواضح من هو هدفهم الرئيسي.
كانت على وشك مواصلة مزاحها عندما قاطعها فجأة صوت إطلاق نار كثيف من بعيد.
ووش! بووم!
هؤلاء القناصين هم جنود مخفر جرينلاند ، يجب أن يتواجدوا هناك للمساعدة في المهمة.
تحركت الملكة عندما سمعت دوى الرصاص في الهواء.
”لا تقاتليهم! ، فلنخرج من هنا!” أستدار وصرخ نحو الملكة.
على الرغم من أنها لم تستطع رؤيتهم ، إلا أنها كانت ماهرة بما يكفي لتتبعهم بالصوت.
على بعد مسافة قصيرة ، أكتشف كلاود هوك شقًا ضيقًا بين الأنقاض.
تهربت غريزيًا من الخطر.
قام جندي آخر بتحركه ، أخرج مسدسًا وأطلق النار.
مر الرصاص متجاوزًا المكان الذي كانت فيه للتو وفقدها ولكن أخترقوا رأس أحد المقاتلين.
شعر كلاود هوك فجأة بإحساس خطر مثل إبر تغرس في جسده.
أخترق الرصاص رأس المقتل بقوة كبيرة وفجر الجزء العلوي من جمجمته.
“قناص!”
أنفجرت أجزاء من العظام والدماغ في كل الإتجاهات مثل الألعاب النارية المرعبة.
من الواضح أن كلاود هوك هو الأضعف بينهم ، لكن لديه إحساس قوي بالخطر.
تناثر الدم الساخن على وجه أرتميس وغرقت في دم رفيقها.
حدث كل هذا بسرعة كبيرة ولم يكن لديهم وقت للتفكير.
ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟!.
ومع ذلك كان هناك ما لا يقل عن عشرة قناصين مميتين مختبئون في الأنقاض.
هؤلاء القناصين هم جنود مخفر جرينلاند ، يجب أن يتواجدوا هناك للمساعدة في المهمة.
تحركت الملكة عندما سمعت دوى الرصاص في الهواء.
لماذا يديرون بنادقهم عليهم؟ ، الآن لم يكن وقت التساؤل.
من ضمنهم كلاود هوك والملكة ومانتيس بالطبع بالإضافة إلى جنود من البؤرة الإستيطانية ، سنايكتوث و أرتميس والفرق التي قادوها.
من كان يعلم كم عدد القناصين المختبئين في الجوار!.
إذا قتلت الملكة تايجر ، فسيكون هو الهدف التالي.
بعد ثانية واحدة دوى صوت إطلاق النار مرة أخرى.
لكن لماذا المنطاد هنا؟ ، هل تم كشف خططهم؟.
رفعت أرتميس غريزيًا درعها لحماية رأسها.
لكن لم يكن هناك شيء مطلق ، هناك أستثناءات في جميع الحالات – كانت أرتميس هذه الحالة الشاذة.
تحركت للخلف في محاولة للعثور على غطاء في الأنقاض.
تم وضع السلاح القاتل على منطادهم.
عندما أصطدمت رصاصة بدرعها ، شعرت أن ذراعها تهتز وتتخدر.
“إنهم بطيئون جدًا! ، هل يمكن أنهم لم يأخذوا الطعم اللعين؟ “أرجحت أرتميس ذراعها اليمنى وضربت المطرقة التي كانت تحملها في الحائط ودمرته إلى أنقاض.
“ماذا تفعلون بحق اللعنة!” صرخت أرتميس نحو الآخرين“أحتموا!”.
هذا يعني أنها على الأقل ضعف قوة أي من مرؤوسيها.
كانت بنادق القنص في مخفر جرينلاند من أسلحة الموت المتخصصة ، تم تصنيعها لإطلاق رصاصة بسرعة تفوق سرعة الصوت.
لقد كان مشغولاً للغاية في محاولة تجنب القناصين ولم يكن لديه وقت لمراقبة ظهره.
كان الجنود الذين سافروا معهم من مقاتليها البارزين ، لكنهم لم يكونوا يضاهون أمثال الملكة الملطخة بالدماء.
لم يستطع الدفاع عن نفسه بقوته وحدها.
لم يتمكنوا من تعقب الرصاص ، ناهيك عن مراوغته.
تحركت الملكة عندما سمعت دوى الرصاص في الهواء.
إذا كان هؤلاء القناصة يراقبونهم ، فهناك خطر على حياتهم .
قفز الخائن الذي يحمل الفأس للخلف وضربت المطرقة الأرض بدلاً من عظامه. تحطمت الصخور وتحولت إلى تراب.
تشتت الجميع ، كلهم ما عدا تايجر الذي أصبح وجهه بارداً. أنتزع خناجره وأندفع نحو أحد رفاقه ثم طعنه مرتين في صدره وفتح حلقه.
إذا قتلت الملكة تايجر ، فسيكون هو الهدف التالي.
“أنت…“
ثم حدث ما هو غير متوقع.
لم يكن تايجر الذي هاجمه أفضل من طفل صغير لهذا الرجل ، لكنه لم يكن يتوقع الخيانة.
على الرغم من ثقلها ، إلا أنها بعد أن سارت خمسين كيلومترًا لم تظهر عليها أثار التعب على الإطلاق.
لقد كان مشغولاً للغاية في محاولة تجنب القناصين ولم يكن لديه وقت لمراقبة ظهره.
بالنسبة لها ، كان طفل مثل كلاود هوك مجرد تسلية.
لم يكن تايجر وحده أيضًا.
كان الأمر غريبًا ، شعر بعدم الإرتياح منذ البداية وكأن شيئًا سيئًا سيحدث.
هاجم أثنان آخران من فريق سنايكتوث إخوانهم.
بدا أنه يعرف بشكل جوهري متى تم توجيه قناصة نحوه.
قُتل آخر عضو في فريق أرتميس قبل أن يتمكنوا من القتال.
لكنهم لم يتمكنوا من رؤية كناس واحد!.
أذهلت أرتميس وبعدها عرفت ما حل بهم “سنايكتوث خاننا ، ذلك الوضيع القذر!”.
من ضمنهم كلاود هوك والملكة ومانتيس بالطبع بالإضافة إلى جنود من البؤرة الإستيطانية ، سنايكتوث و أرتميس والفرق التي قادوها.
حدث كل هذا بسرعة كبيرة ولم يكن لديهم وقت للتفكير.
أشتعلت فوهة بندقيته وطارت رصاصة في الهواء.
لكن الدليل أمامهم.
لقد كان مشغولاً للغاية في محاولة تجنب القناصين ولم يكن لديه وقت لمراقبة ظهره.
هاجمهم أفراد مجموعة سنايكتوث الثلاثة ، كما تم ترتيب القناصين من قبل شقيق هيدرا.
كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال الهدف الرئيسي للقناصين ، وتم توجيه بنادقهم نحوها.
لا شك في أن سنايكتوث باعهم.
تشدد وجه الجميع – هل بدأ القتال بالفعل؟.
لم يتبق سوى أرتميس وكلاود هوك والملكة ومانتيس أينما كان.
أصبح تايجر والثلاثة الآخرون أعداء.
أصبح تايجر والثلاثة الآخرون أعداء.
تحركت الملكة عندما سمعت دوى الرصاص في الهواء.
كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال تتعافى من الهجوم المفاجئ ، لكنها لا تزال أكثر من كافية بالنسبة لهم.
أخترق الرصاص رأس المقتل بقوة كبيرة وفجر الجزء العلوي من جمجمته.
ومع ذلك كان هناك ما لا يقل عن عشرة قناصين مميتين مختبئون في الأنقاض.
إصابته أصعب مما أعتقده الرماة.
حتى الملكة كان عليها أن تهتم بهذا ، لأنها إذا قاتلت تايجر ، فسيستغل القناصين هذه الفرصة لإطلاق النار عليها.
سقط ظلها فوقه ورفعت الدرع عالياً وصدت هجوم الفأس القوي ، رأى كلاود هوك الأرض الحجرية تحت قدميها تتحطم.
تمكن كلاود هوك من تجنب رصاصة وتدحرج خلف جدار متداعي.
كان مكان ما لم يتمكن القناصة من الوصول إليه.
ولكن ما إن تراجع للوراء ، شعر بنسيم من الرياح خلف رأسه.
سقط ظلها فوقه ورفعت الدرع عالياً وصدت هجوم الفأس القوي ، رأى كلاود هوك الأرض الحجرية تحت قدميها تتحطم.
وقف أحد الخونة خلفه!.
كانت قدرات الملكة عالية جدًا بالنسبة لهم للتغلب عليها ، ولأنها سمعت الرصاص قادمًا ، كان من الصعب جدًا ضربها طالما كانت في حالة تأهب.
لقد أنتهى!.
بدا أنه يعرف بشكل جوهري متى تم توجيه قناصة نحوه.
رفع كلاود هوك عصاه لصد الهجوم وخمن على الفور أن هذا المقاتل كان قويًا للغاية.
سارت الأمور من سيء إلى أسوأ!.
لم يستطع الدفاع عن نفسه بقوته وحدها.
نبض قلب الملكة الملطخة بالدماء.
رن صوت صرير المعدن على المعدن.
على بعد مسافة قصيرة ، أكتشف كلاود هوك شقًا ضيقًا بين الأنقاض.
رأى كلاود هوك الهجوم الثاني ولم يستطع تفاديه ، ولكن في هذه اللحظة ظهر جسد صغير ورشيق أمامه مثل الفهد.
تم توجيه مجموعة من البنادق نحوها.
سقط ظلها فوقه ورفعت الدرع عالياً وصدت هجوم الفأس القوي ، رأى كلاود هوك الأرض الحجرية تحت قدميها تتحطم.
تم توجيه مجموعة من البنادق نحوها.
يمكن للمرء أن يتخيل مقدار القوة وراء هجوم الفأس.
رفع كلاود هوك عصاه لصد الهجوم وخمن على الفور أن هذا المقاتل كان قويًا للغاية.
“أحترق في الجحيم!”
حدث كل هذا بسرعة كبيرة ولم يكن لديهم وقت للتفكير.
أنتفخت أوردة يدها بينما دفعت المقاتل أرتميس للخلف ، أصبح وجهها الجميل وحشياً وقفزت مباشرة على مهاجمها.
من بين الملكة الملطخة بالدماء وسبعة مقاتلين آخرين من النخبة كانت واحدة من قادتهم.
أستخدمت درعها لضرب فأسه بعيدًا وأنزلت المطرقة الكبيرة الخاصة بها نحوه بقوة.
“أحترق في الجحيم!”
قفز الخائن الذي يحمل الفأس للخلف وضربت المطرقة الأرض بدلاً من عظامه. تحطمت الصخور وتحولت إلى تراب.
“أنت…“
هز التأثير رأس كلاود هوك.
حتى الملكة الملطخة بالدماء لم تستطع حماية نفسها من جميع الإتجاهات.
اللعنة! ، هل هي حتى بشرية؟! ، قوتها مذهلة للغاية!.
لم يكن تايجر الذي هاجمه أفضل من طفل صغير لهذا الرجل ، لكنه لم يكن يتوقع الخيانة.
واجه كلاود هوك العديد من الأشخاص المثيرين للإعجاب مؤخرًا ، ومن بينهم جميعاً الشخص الوحيد الذي تجاوز قوتها النقية هو المتحول ذو القرون.
ألتفتت إلى الآخرين“هل نذهب لنرى؟“.
حتى الملكة الملطخة بالدماء لن تستطيع صد ضربة مباشرة لها.
كانت على وشك مواصلة مزاحها عندما قاطعها فجأة صوت إطلاق نار كثيف من بعيد.
ولكن سلاح أرتميس كبير وغير عملي ، مما جعل هجماتها بطيئة.
يجب أن تكون تلك المطرقة مائة رطل أو أكثر
كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال الهدف الرئيسي للقناصين ، وتم توجيه بنادقهم نحوها.
اندفعت الملكة نحوه وتراجعت.
ومع ذلك ركضت الملكة عبر الأنقاض مثل الشبح وتفادت كل طلقة أُطلقت نحوها بإستخدام الصوت وحده لتجنبتهم وبقيت سالمة.
ومض بريق من الضوء مثل ضوء الشمس على الزجاج أو المرآة.
قفز تايجر بينما يسمك بخناجره فجأة نحوها.
كان القناصة يختبئون في الأنقاض مع وضع أنظارهم على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء.
تحركت الملكة وصدت الخناجر بسهولة ثم ركلت بساقها القوية مرتين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شعر كلاود هوك بقطرات العرق على ظهره وقال على الفور “لا!”.
أستهدفت كل ركلة معصمي تايجر وطارت خناجره من يده.
أستخدمت درعها لضرب فأسه بعيدًا وأنزلت المطرقة الكبيرة الخاصة بها نحوه بقوة.
ضربت الركلة ثالثة صدره وطار للخلف.
رن صوت صرير المعدن على المعدن.
أمسكت الملكة أحد خناجر تايجر قبل أن تصل إلى الأرض وأندفعت نحوه لقتله.
شعر كلاود هوك فجأة بإحساس خطر مثل إبر تغرس في جسده.
قام جندي آخر بتحركه ، أخرج مسدسًا وأطلق النار.
“ماذا؟!”
إذا حكمنا من خلال براعته ودقته ، فقد كان ماهرًا في إطلاق النار مثل سليفوكس! ، ثُعد هداف مثله قاتلاً.
واجه كلاود هوك العديد من الأشخاص المثيرين للإعجاب مؤخرًا ، ومن بينهم جميعاً الشخص الوحيد الذي تجاوز قوتها النقية هو المتحول ذو القرون.
حتى الآن كانت الملكة سريعة جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية جسدها ، لكنه الآن وجد فرصته.
من بين الملكة الملطخة بالدماء وسبعة مقاتلين آخرين من النخبة كانت واحدة من قادتهم.
كان الآن أو أبداً.
لقد كان مشغولاً للغاية في محاولة تجنب القناصين ولم يكن لديه وقت لمراقبة ظهره.
إذا قتلت الملكة تايجر ، فسيكون هو الهدف التالي.
لقد أنتهى!.
أُجبرت الملكة الملطخة بالدماء على تغيير هدفها.
الآن يبدو أنه بالإضافة إلى القناصين ، كان عليهم أن ينجوا من المتحول المجنح وجيشه!.
قامت بتدوير الخنجر ومنعت رصاصتين نحوها.
لم يكن تايجر وحده أيضًا.
كانت سريعة جدًا بحيث لا يمكن أن يلمسها شيء ، وكانت مهاراتها خيالية ببساطة.
يجب أن تكون تلك المطرقة مائة رطل أو أكثر
“ماذا؟!”
على الرغم من ثقلها ، إلا أنها بعد أن سارت خمسين كيلومترًا لم تظهر عليها أثار التعب على الإطلاق.
تمامًا مثلما فعل المقاتل ذات مرة برصاصة سليفوكس ، صدت الملكة رصاصة لم تستطع مراوغتها بخنجر.
قُتل آخر عضو في فريق أرتميس قبل أن يتمكنوا من القتال.
تم وصف سرعتها كالبرق ذو الدقة اللامتناهية.
لم يتمكنوا من تعقب الرصاص ، ناهيك عن مراوغته.
لم يُصدق مُطلق النار عينيه.
ماذا كان يحدث بحق الجحيم؟!.
ومع ذلك كان هناك أكثر من عدو واحد تقلق الملكة بشأنه.
لم يكن تايجر وحده أيضًا.
تم توجيه مجموعة من البنادق نحوها.
ولكن ما كان ملفتاً للنظر هو الدرع على ذراعها الأيسر ، وفي ذراعها الأيمن مطرقة كبيرة معدنية تحركها بسهولة.
وبينما كانت تدافع عن نفسها من إطلاق النار من مسافة قريبة ، صوب القناصة من بعيد نحوها.
أمسكت الملكة أحد خناجر تايجر قبل أن تصل إلى الأرض وأندفعت نحوه لقتله.
حتى الملكة الملطخة بالدماء لم تستطع حماية نفسها من جميع الإتجاهات.
كان الجنود الذين سافروا معهم من مقاتليها البارزين ، لكنهم لم يكونوا يضاهون أمثال الملكة الملطخة بالدماء.
ثم حدث ما هو غير متوقع.
كانت بنادق القنص في مخفر جرينلاند من أسلحة الموت المتخصصة ، تم تصنيعها لإطلاق رصاصة بسرعة تفوق سرعة الصوت.
بدأ الكناسين بالظهور من حولهم.
هاجم أثنان آخران من فريق سنايكتوث إخوانهم.
لم يكن هناك الكثير – ربما بضع عشرات – لكنهم كانوا ماهرين ومتوحشين.
تحركت للخلف في محاولة للعثور على غطاء في الأنقاض.
قاد متحول مجنح الفريق.
إذا كان هؤلاء القناصة يراقبونهم ، فهناك خطر على حياتهم .
سارت الأمور من سيء إلى أسوأ!.
عندما أصطدمت رصاصة بدرعها ، شعرت أن ذراعها تهتز وتتخدر.
نبض قلب الملكة الملطخة بالدماء.
لم يتمكنوا من تعقب الرصاص ، ناهيك عن مراوغته.
فجأة علقت بين المقلاة والنار.
كان القناصة يختبئون في الأنقاض مع وضع أنظارهم على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء.
الآن يبدو أنه بالإضافة إلى القناصين ، كان عليهم أن ينجوا من المتحول المجنح وجيشه!.
كانت سريعة جدًا بحيث لا يمكن أن يلمسها شيء ، وكانت مهاراتها خيالية ببساطة.
على بعد مسافة قصيرة ، أكتشف كلاود هوك شقًا ضيقًا بين الأنقاض.
جعلت عيناها اللامعتان جسده يقشعر ، مثل ذئب جائع ينظر إلى أرنب صغير لذيذ.
كان مكان ما لم يتمكن القناصة من الوصول إليه.
هؤلاء القناصين هم جنود مخفر جرينلاند ، يجب أن يتواجدوا هناك للمساعدة في المهمة.
”لا تقاتليهم! ، فلنخرج من هنا!” أستدار وصرخ نحو الملكة.
لكنهم لم يتمكنوا من رؤية كناس واحد!.
اندفعت الملكة نحوه وتراجعت.
كانت على وشك مواصلة مزاحها عندما قاطعها فجأة صوت إطلاق نار كثيف من بعيد.
تبعتها أرتميس مستخدمة درعها كغطاء.
واجه كلاود هوك العديد من الأشخاص المثيرين للإعجاب مؤخرًا ، ومن بينهم جميعاً الشخص الوحيد الذي تجاوز قوتها النقية هو المتحول ذو القرون.
هربت مجموعتهم نحو الشق وأختبئوا في الأنقاض.
كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال الهدف الرئيسي للقناصين ، وتم توجيه بنادقهم نحوها.
نظر قناص من خلال منظاره وتتبع أرتميس وهي تركض بسرعة بحثًا عن الأمان.
كان القناصة يختبئون في الأنقاض مع وضع أنظارهم على كلاود هوك والملكة الملطخة بالدماء.
كان لديه زاوية جيدة عليها ، من الجانب الذي لا يصل إليه درعها.
أُجبرت الملكة الملطخة بالدماء على تغيير هدفها.
كان رأس المرأة في خط بصره.
ضربت الركلة ثالثة صدره وطار للخلف.
من الواضح أن كلاود هوك هو الأضعف بينهم ، لكن لديه إحساس قوي بالخطر.
لقد أنتهى!.
بدا أنه يعرف بشكل جوهري متى تم توجيه قناصة نحوه.
كان لديه زاوية جيدة عليها ، من الجانب الذي لا يصل إليه درعها.
إصابته أصعب مما أعتقده الرماة.
قامت بتدوير الخنجر ومنعت رصاصتين نحوها.
كانت قدرات الملكة عالية جدًا بالنسبة لهم للتغلب عليها ، ولأنها سمعت الرصاص قادمًا ، كان من الصعب جدًا ضربها طالما كانت في حالة تأهب.
لكنهم لم يتمكنوا من رؤية كناس واحد!.
هذا ترك فقط أرتميس. لم يكن هناك طريقة للهروب من هذه الطلقة.
في هذه اللحظة أختفى مانتيس في مكان ما في البراري كما كان أسلوبه ولم يعد سنايكتوث بعد مغادرته لتوجيه هيدرا.
أنتظر القناص اللحظة المناسبة ثم ضغط على الزناد.
قاد متحول مجنح الفريق.
أشتعلت فوهة بندقيته وطارت رصاصة في الهواء.
كانت قدرات الملكة عالية جدًا بالنسبة لهم للتغلب عليها ، ولأنها سمعت الرصاص قادمًا ، كان من الصعب جدًا ضربها طالما كانت في حالة تأهب.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت الملكة الملطخة بالدماء لا تزال تتعافى من الهجوم المفاجئ ، لكنها لا تزال أكثر من كافية بالنسبة لهم.
ترجمة : Sadegyptian
ووش! بووم!
بعد ثانية واحدة دوى صوت إطلاق النار مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
