إختلاق مشهد
283
إنخفض مزاج تشو فان بشكل أقل ولم يرغب في شيء أكثر من رمي هؤلاء الرجال عديمي الفائدة للذئاب أو أي وحوش روحية.
ظل فريق من 100 رجل يتجولون في غابة مظلمة وقاتمة، تحدثوا وضحكوا كما لو أن جبل ملك الوحوش القاتل مجرد شيء جانبي.
بدا الشاب في المقدمة يشعر بالملل الشديد مع التأكد من الإشارة إلى كل خطوة أخرى بتثاؤب طويل.
بدا الشاب في المقدمة يشعر بالملل الشديد مع التأكد من الإشارة إلى كل خطوة أخرى بتثاؤب طويل.
كانت بداية الرحلة مليئة بمزاج كئيب خوفًا مما سيأتي ولكن بعد عدة مواجهات مع الوحوش الروحية من المستوى الرابع إلى الخامس تخلل كل منها نظرة تشو فان القذرة تغير كل شيء.
لأنه مرعب جميع التنانين الستة والعنقاء، التنين الشيطاني الوحيد تشو فان.
“حسنا فهمت” أوقفه تشو فان.
منذ أن أنقذ هذه المجموعة أصبح قائدًا على الفور والآن يأخذ زمام الأمور بينما يشقون طريقهم عبر الغابة.
تنهد تشو فان للمرة الألف وألوى رأسه للخلف ناظراً إلى المجموعة الضاحكة “أوقفوا الثرثرة، نحن لسنا في جولة هنا كونوا أكثر جدية وراقبوا عن كثب أي مخارج أو مفاتيح، لا تتركوا أي شجيرة دون قلبها كلما وجدناهم أبكر غادرنا هذا المكان بشكل أسرع! ستكونون بأمان حينها وسأكون حرا هل فهمتم؟“.
هؤلاء الرجال أيضًا ضعفاء مثل الجحيم كونهم من عشائر الدرجة الثالثة والثانية وبالكاد لديهم السرعة الكافية لمواكبته، لم يكن لديه خيار سوى أن يوقف الأشياء ويبطئ من سرعته.
بدا الشاب في المقدمة يشعر بالملل الشديد مع التأكد من الإشارة إلى كل خطوة أخرى بتثاؤب طويل.
كانت بداية الرحلة مليئة بمزاج كئيب خوفًا مما سيأتي ولكن بعد عدة مواجهات مع الوحوش الروحية من المستوى الرابع إلى الخامس تخلل كل منها نظرة تشو فان القذرة تغير كل شيء.
[بإتباعه مستقبلي لا حدود له…].
لقد إفتتنوا بقوة تشو فان التي جلبت القليل من الشعور بالأمان في حفرة الجحيم هذه، أصبح الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنهم يتعاملون مع المعركة الأخيرة على أنها رحلة لمشاهدة معالم المدينة، طالما تشو فان موجودًا فسلامتهم مضمونة لقد أصبحوا مسترخين في هذه المرحلة.
“حسنا فهمت” أوقفه تشو فان.
رغب تشو فان في التخلص من مؤخرتهم المؤسفة ولكن مع حصول لوه يونهاي على تعليم دوجو تشان تيان الصالح إضطر إلى تحمل هذه الأوزان الميتة في بحثهم البطيء بشكل مؤلم عن المفاتيح والمخارج.
“ما المشكلة؟ ألم تجدي أي حلفاء آخرين؟ إذا إنضمي إلينا فريق الضعفاء والنساء والأطفال!” أشار تشو فان مرة أخرى إلى الرعاع العاديين.
بصراحة لم يكن تشو فان يبحث عن حبوب الإمتلاء المقدسة، بل يبحث عن المخرج.
رفعت شيو نينج شيانج عينيها “الأخ الأكبر تشو كيف تصفنا بالضعفاء؟ نحن 100 شخص قاوم 100 من أتباع لين شوان فنج على الرغم من تعرضنا لهزيمة بائسة!”.
أمنيته العزيزة الآن هي الخروج للتخلص من تلك الآفات خلفه والعودة إلى المنزل!
ما قاله تشو فان بعد ذلك جعله يرتجف.
المشكله أنه لا يزال عالقا في هذه الغابة وضيع خمسة أيام فوق ذلك. ليس فقط أنه لم يجد مفتاحًا واحدًا ، بل بدت المخارج عازمة أيضًا على مراوغته.
“ما المشكلة؟ ألم تجدي أي حلفاء آخرين؟ إذا إنضمي إلينا فريق الضعفاء والنساء والأطفال!” أشار تشو فان مرة أخرى إلى الرعاع العاديين.
تنهد تشو فان للمرة الألف وألوى رأسه للخلف ناظراً إلى المجموعة الضاحكة “أوقفوا الثرثرة، نحن لسنا في جولة هنا كونوا أكثر جدية وراقبوا عن كثب أي مخارج أو مفاتيح، لا تتركوا أي شجيرة دون قلبها كلما وجدناهم أبكر غادرنا هذا المكان بشكل أسرع! ستكونون بأمان حينها وسأكون حرا هل فهمتم؟“.
فوو!
“نعم!” رحب الرد المرتعش بأمر تشو فان المرموق.
جاءت إبتسامة شيو نينج شيانج الساحرة والرائعة في الوقت المناسب ووضعت عليه إكليلًا من الزهور الزاهية “الأخ الأكبر تشو هذا لك من فضلك لا تغضب“.
إستمروا لثلاث دقائق قبل أن يعودوا لكسلهم مرة أخرى فبدون خطر قطع رقابهم كل دقيقة يمكن لأي شخص الإسترخاء والهدوء مع العلم أن حياتهم في أيد أمينة.
إستمروا لثلاث دقائق قبل أن يعودوا لكسلهم مرة أخرى فبدون خطر قطع رقابهم كل دقيقة يمكن لأي شخص الإسترخاء والهدوء مع العلم أن حياتهم في أيد أمينة.
إنخفض مزاج تشو فان بشكل أقل ولم يرغب في شيء أكثر من رمي هؤلاء الرجال عديمي الفائدة للذئاب أو أي وحوش روحية.
“حسنا فهمت” أوقفه تشو فان.
لم يستطع ذلك مع تواجد شيو نينج شيانج اللطيفة والرائعة.
رفعت شيو نينج شيانج ذقنها بينما أومأ المئات المذكورون بوجوه حمراء.
[إرحمني منذ متى كنت رقيقًا جدًا؟].
“كيف يمكنني أن أغضب؟” أجبر تشو فان على الإبتسام وشعر أنه سيبكي.
تصاعد غضب تشو فان مرة أخرى.
“تشو تشينج تشينج؟” شعر تشو فان بعدم الإرتياح “آه ألا يجب أن تكون هناك تبحث عن المفاتيح والمخارج وحبوب الإمتلاء المقدسة؟ ما الذي تفعله بملاحقتي؟“.
جاءت إبتسامة شيو نينج شيانج الساحرة والرائعة في الوقت المناسب ووضعت عليه إكليلًا من الزهور الزاهية “الأخ الأكبر تشو هذا لك من فضلك لا تغضب“.
رفعت شيو نينج شيانج عينيها “الأخ الأكبر تشو كيف تصفنا بالضعفاء؟ نحن 100 شخص قاوم 100 من أتباع لين شوان فنج على الرغم من تعرضنا لهزيمة بائسة!”.
“كيف يمكنني أن أغضب؟” أجبر تشو فان على الإبتسام وشعر أنه سيبكي.
تنهد تشو فان للمرة الألف وألوى رأسه للخلف ناظراً إلى المجموعة الضاحكة “أوقفوا الثرثرة، نحن لسنا في جولة هنا كونوا أكثر جدية وراقبوا عن كثب أي مخارج أو مفاتيح، لا تتركوا أي شجيرة دون قلبها كلما وجدناهم أبكر غادرنا هذا المكان بشكل أسرع! ستكونون بأمان حينها وسأكون حرا هل فهمتم؟“.
ضحك لوه يونهاي تقريبا وأصبح سعيدًا أن نينج‘إير هنا لكبح الأخ الأكبر تشو أو أنه سيقوم بفرز هؤلاء الرعاع غير المنظمين الآن.
تصاعد غضب تشو فان مرة أخرى.
إذا أخذ أحدهم في الحسبان أساليبه القاسية فأي عقاب حصل عليه هؤلاء الرجال سيكون أقرب إلى الجحيم، السؤال الحقيقي هو كم عدد الذين سينجون بحياتهم؟
[التنين الشيطاني المحلق ليس ممارسا عاديا إنه جوهر التدريب الشيطاني!].
شعر لوه يونهاي بقشعريرة في اللحظة التي تذكر فيها معدل البقاء على قيد الحياة لنظام تدريب حراس عشيرة لوه.
إبتسم تشو فان أخيرًا في مزاج مرح “لم أهتم أبدًا بمثل هذه الأشياء الفارغة في حياتي، ما يمكنني أن أشعر به وأستخدمه هو ما يهم حقًا هاهاها…”.
لم يكن حراسه العشرة أقل من النزوات لكنهم جميعًا نجوا من الموت، في مرحلة ما من عملية الإختفاء الكلاسيكية لتشو فان كشف الكابتن بانغ سر هذا “التدريب” القاسي وغير الإنساني.
لقد إفتتنوا بقوة تشو فان التي جلبت القليل من الشعور بالأمان في حفرة الجحيم هذه، أصبح الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنهم يتعاملون مع المعركة الأخيرة على أنها رحلة لمشاهدة معالم المدينة، طالما تشو فان موجودًا فسلامتهم مضمونة لقد أصبحوا مسترخين في هذه المرحلة.
إن بقاء واحد من بين 100 شاب من النخبة على قيد الحياة هو سبب حقيقي للإحتفال.
لأنه مرعب جميع التنانين الستة والعنقاء، التنين الشيطاني الوحيد تشو فان.
كان خائفًا في ذلك الوقت حيث لم يكونوا يشكلون حراسًا لكنهم يقتلون آلات عشيرة لوه.
رفعت شيو نينج شيانج ذقنها بينما أومأ المئات المذكورون بوجوه حمراء.
بقي في جيش دوجو تشان تيان لمدة ثلاث سنوات وعلى الرغم من أن هؤلاء الحراس الشباب يتمتعون بقوى خارقة الآن إلا أن قسوة تدريبهم تركته محطماً، بعد مداولات متأنية مع أخته أوقفوا ذلك لم تعد عشيرة لوه ترحب بالشباب للتدريب.
إكتسبت الحركة المفاجئة من الأدغال إهتمام تشو فان “من هناك؟ تعال الآن أو إبقى ميتًا إلى الأبد!”.
لم يكن قد إلتقى بفرصة جيدة لإيصال هذا الخبر إلى تشو فان أيضًا، بالأحرى لم يرغب في ذلك لأنه خائف من أن يلتفت تشو فان إليه ويبدأ في شتمه إلى السماء العليا.
ضحك البقية كذلك.
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنه قرر الإحتفاظ بهذا السر مدفونًا إلى الأبد…
ظل فريق من 100 رجل يتجولون في غابة مظلمة وقاتمة، تحدثوا وضحكوا كما لو أن جبل ملك الوحوش القاتل مجرد شيء جانبي.
فوو!
تصاعد غضب تشو فان مرة أخرى.
إكتسبت الحركة المفاجئة من الأدغال إهتمام تشو فان “من هناك؟ تعال الآن أو إبقى ميتًا إلى الأبد!”.
كان خائفًا في ذلك الوقت حيث لم يكونوا يشكلون حراسًا لكنهم يقتلون آلات عشيرة لوه.
“آه، الأخ الأكبر تشو إنها أنا!”.
تنهد تشو فان للمرة الألف وألوى رأسه للخلف ناظراً إلى المجموعة الضاحكة “أوقفوا الثرثرة، نحن لسنا في جولة هنا كونوا أكثر جدية وراقبوا عن كثب أي مخارج أو مفاتيح، لا تتركوا أي شجيرة دون قلبها كلما وجدناهم أبكر غادرنا هذا المكان بشكل أسرع! ستكونون بأمان حينها وسأكون حرا هل فهمتم؟“.
تبع صوت خجول ظهور وجه دونج شياوان الأحمر متبوعًا بتنهد دونج تيانبا، في كل مرة رأت أخته تشو فان ستشعر بالإغماء وتصبح خجولة على الرغم من أن الرجل لم يعطها نظرة ثانية.
منذ أن أنقذ هذه المجموعة أصبح قائدًا على الفور والآن يأخذ زمام الأمور بينما يشقون طريقهم عبر الغابة.
نظر تشو فان إلى دونج تيانبا.
[إرحمني منذ متى كنت رقيقًا جدًا؟].
شيو نينج شيانج هي الوحيدة التي إندفعت وأمسكت يدي الفتاة بفرح “الأخت وان إير أنت بخير!”.
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
إبتسمت دونج شياوان وألقت نظرة خاطفة على تشو فان.
“سيكون عليه أن يدفع ثمنا باهظا للعبث مع أتباعي…”.
“ما المشكلة؟ ألم تجدي أي حلفاء آخرين؟ إذا إنضمي إلينا فريق الضعفاء والنساء والأطفال!” أشار تشو فان مرة أخرى إلى الرعاع العاديين.
لا أحد رأى تشو فان كجبان على الرغم تصرفه، بدلاً من التفكير في أنه لقيط مشين فكروا فيه على أنه رجل شجاع وماكر، لعب بأعدائه مثل الكمان هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها القائد الحقيقي.
بف!
تنهد تشو فان للمرة الألف وألوى رأسه للخلف ناظراً إلى المجموعة الضاحكة “أوقفوا الثرثرة، نحن لسنا في جولة هنا كونوا أكثر جدية وراقبوا عن كثب أي مخارج أو مفاتيح، لا تتركوا أي شجيرة دون قلبها كلما وجدناهم أبكر غادرنا هذا المكان بشكل أسرع! ستكونون بأمان حينها وسأكون حرا هل فهمتم؟“.
ضحكت شيو نينج شيانج ودونج شياوان.
المشكله أنه لا يزال عالقا في هذه الغابة وضيع خمسة أيام فوق ذلك. ليس فقط أنه لم يجد مفتاحًا واحدًا ، بل بدت المخارج عازمة أيضًا على مراوغته.
رفعت شيو نينج شيانج عينيها “الأخ الأكبر تشو كيف تصفنا بالضعفاء؟ نحن 100 شخص قاوم 100 من أتباع لين شوان فنج على الرغم من تعرضنا لهزيمة بائسة!”.
كانت بداية الرحلة مليئة بمزاج كئيب خوفًا مما سيأتي ولكن بعد عدة مواجهات مع الوحوش الروحية من المستوى الرابع إلى الخامس تخلل كل منها نظرة تشو فان القذرة تغير كل شيء.
رفعت شيو نينج شيانج ذقنها بينما أومأ المئات المذكورون بوجوه حمراء.
رفعت شيو نينج شيانج ذقنها بينما أومأ المئات المذكورون بوجوه حمراء.
في حالة مزاجية مظلمة حدق فيهم تشو فان مرة أخرى “هل تجرئون على الإعتراف بذلك بينما أنتم الأن مجرد مجموعة رديئة وكسولة؟“.
–+–
“أليس هذا خطأك؟” إبتسمت شيو نينج شيانج وأعطت كلماتها الحادة “إنه خطأك لأنك قوي جدًا نظرًا لكونك معقل الأمان لدينا فليس لدينا أي سبب حتى للتفكير في القتال“.
هز دونج تيانبا رأسه على إفتتان أخته وقال بكل جدية “الأخ تشو سأكون صادقًا لقد كنت أبحث عنك بأمر من اللورد تشو!”.
شعر تشو فان وكأنه سيبكي [كيف يكون هذا المنطق سليم؟].
قال دونج تيانبا “ليس من الصحيح أن نقول إنها اللورد تشو بل هوانغبو تشينغتيان هو الذي أصدر التحدي، لديه حبة الإمتلاء المقدسة معه وسمع أنك قطعت يد لين شوان فنج دون أن تظهر نفسك لذا تحداك أن تحاول أخذ الحبوب منه!”.
بفضل تدخل شيو نينج شيانج قبل تشو فان هذه الكلمات بسهولة، إذا قالها أي شخص آخر فسيركله إلى القمر.
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
نظرت دونج شياوان إلى شيو نينج شيانج بإعجاب لقدرتها على السخرية من الأخ الأكبر تشو بشكل عرضي.
أصبحت عيناه مستعرتين وقبضتيه مشدودتان “منذ أن بدأ كل هذا سأضطر إلى إنهائه!”.
هز دونج تيانبا رأسه على إفتتان أخته وقال بكل جدية “الأخ تشو سأكون صادقًا لقد كنت أبحث عنك بأمر من اللورد تشو!”.
جاءت إبتسامة شيو نينج شيانج الساحرة والرائعة في الوقت المناسب ووضعت عليه إكليلًا من الزهور الزاهية “الأخ الأكبر تشو هذا لك من فضلك لا تغضب“.
“تشو تشينج تشينج؟” شعر تشو فان بعدم الإرتياح “آه ألا يجب أن تكون هناك تبحث عن المفاتيح والمخارج وحبوب الإمتلاء المقدسة؟ ما الذي تفعله بملاحقتي؟“.
[هل تعتقد أن بعض التحدي البسيط يكفي لإجبار المرء على الظهور؟ لأجل شيء سريع الزوال مثل الشرف؟ هو في الحقيقة يبصق على أي شيء يشبهه عن بعد! ليس لديه مبادئ أيضًا!].
قال دونج تيانبا “ليس من الصحيح أن نقول إنها اللورد تشو بل هوانغبو تشينغتيان هو الذي أصدر التحدي، لديه حبة الإمتلاء المقدسة معه وسمع أنك قطعت يد لين شوان فنج دون أن تظهر نفسك لذا تحداك أن تحاول أخذ الحبوب منه!”.
لقد أصبح الأمر سيئًا لدرجة أنه قرر الإحتفاظ بهذا السر مدفونًا إلى الأبد…
“إذا إختار مكانا للدفاع في إنتظار الرد على التحدي؟” رفع تشو فان حاجبه.
المشكله أنه لا يزال عالقا في هذه الغابة وضيع خمسة أيام فوق ذلك. ليس فقط أنه لم يجد مفتاحًا واحدًا ، بل بدت المخارج عازمة أيضًا على مراوغته.
أومأ دونج تيانبا برأسه “نعم“.
هؤلاء الرجال أيضًا ضعفاء مثل الجحيم كونهم من عشائر الدرجة الثالثة والثانية وبالكاد لديهم السرعة الكافية لمواكبته، لم يكن لديه خيار سوى أن يوقف الأشياء ويبطئ من سرعته.
“دعه ينتظر سأذهب فقط للحصول على حبوب الإمتلاء المقدسة الثلاثة الأخرى والمفاتيح وأجد المخارج عندها فقط سأحصل على آخر حبة منه وسأكون الفائز الحقيقي!”.
رغب تشو فان في التخلص من مؤخرتهم المؤسفة ولكن مع حصول لوه يونهاي على تعليم دوجو تشان تيان الصالح إضطر إلى تحمل هذه الأوزان الميتة في بحثهم البطيء بشكل مؤلم عن المفاتيح والمخارج.
إبتسم تشو فان “ها ها ها لدينا الآن الوقت لذا لا داعي للقلق يا رفاق بشأن مقابلة بوابة الإمبراطور لذا إنقسموا وإبحثوا عن حبة الإمتلاء المقدسة وستكافئون!”.
“أحمق فقط قل أنك لم تجدني بالإضافة إلى ذلك كيف سيساعدني شيء ضعيف مثل الشرف على أي حال؟ بمجرد أن أحصل على كل شيء سأذهب إلى ذلك العاهرة وأصفعه جيدًا، هذه هي أفضل طريقة لتحقيق النصر النهائي لذا الشيء الذي تحتاجه للقلق بشأنه ليس السمعة“.
“أوه~!”.
إبتسم تشو فان أخيرًا في مزاج مرح “لم أهتم أبدًا بمثل هذه الأشياء الفارغة في حياتي، ما يمكنني أن أشعر به وأستخدمه هو ما يهم حقًا هاهاها…”.
هلل الجميع مصابين بحماس تشو فان.
“كيف يمكنني أن أغضب؟” أجبر تشو فان على الإبتسام وشعر أنه سيبكي.
فوجئ دونج تيانبا “إنتظر أخي تشو ألا تعتقد أنه بعدم إحترام التحدي ستجعل الناس ينادونك بالجبان؟ أنت حليفنا ألا تهتم بسمعتنا؟ لن نتمكن أبدًا من رفع رؤوسنا في وجودهم وسنصبح مخزون ضحك للعالم لذا نحن جميعًا في إنتظارك لقلب الوضع!”.
المشكله أنه لا يزال عالقا في هذه الغابة وضيع خمسة أيام فوق ذلك. ليس فقط أنه لم يجد مفتاحًا واحدًا ، بل بدت المخارج عازمة أيضًا على مراوغته.
“أحمق فقط قل أنك لم تجدني بالإضافة إلى ذلك كيف سيساعدني شيء ضعيف مثل الشرف على أي حال؟ بمجرد أن أحصل على كل شيء سأذهب إلى ذلك العاهرة وأصفعه جيدًا، هذه هي أفضل طريقة لتحقيق النصر النهائي لذا الشيء الذي تحتاجه للقلق بشأنه ليس السمعة“.
هز دونج تيانبا رأسه على إفتتان أخته وقال بكل جدية “الأخ تشو سأكون صادقًا لقد كنت أبحث عنك بأمر من اللورد تشو!”.
إبتسم تشو فان أخيرًا في مزاج مرح “لم أهتم أبدًا بمثل هذه الأشياء الفارغة في حياتي، ما يمكنني أن أشعر به وأستخدمه هو ما يهم حقًا هاهاها…”.
لا أحد رأى تشو فان كجبان على الرغم تصرفه، بدلاً من التفكير في أنه لقيط مشين فكروا فيه على أنه رجل شجاع وماكر، لعب بأعدائه مثل الكمان هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها القائد الحقيقي.
ضحك البقية كذلك.
بدا الشاب في المقدمة يشعر بالملل الشديد مع التأكد من الإشارة إلى كل خطوة أخرى بتثاؤب طويل.
التنين الشيطاني المحلق غير تقليدي هذا مؤكد، الآن رأوا سبب كونه صداع بوابة الإمبراطور خلال العقد الماضي.
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
[هل تعتقد أن بعض التحدي البسيط يكفي لإجبار المرء على الظهور؟ لأجل شيء سريع الزوال مثل الشرف؟ هو في الحقيقة يبصق على أي شيء يشبهه عن بعد! ليس لديه مبادئ أيضًا!].
إذا أخذ أحدهم في الحسبان أساليبه القاسية فأي عقاب حصل عليه هؤلاء الرجال سيكون أقرب إلى الجحيم، السؤال الحقيقي هو كم عدد الذين سينجون بحياتهم؟
[إذن ماذا ستفعل الآن هاه؟].
“سيكون عليه أن يدفع ثمنا باهظا للعبث مع أتباعي…”.
[التنين الشيطاني المحلق ليس ممارسا عاديا إنه جوهر التدريب الشيطاني!].
نظر تشو فان إلى دونج تيانبا.
لا أحد رأى تشو فان كجبان على الرغم تصرفه، بدلاً من التفكير في أنه لقيط مشين فكروا فيه على أنه رجل شجاع وماكر، لعب بأعدائه مثل الكمان هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها القائد الحقيقي.
لا أحد رأى تشو فان كجبان على الرغم تصرفه، بدلاً من التفكير في أنه لقيط مشين فكروا فيه على أنه رجل شجاع وماكر، لعب بأعدائه مثل الكمان هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها القائد الحقيقي.
[بإتباعه مستقبلي لا حدود له…].
عرف دونج تيانبا شخصية تشو فان وتنهد “ليس لدي خيار سوى إبلاغ لورد شو عن ردك لكنها لن تتحمل الإذلال وستظل يومًا ما…”.
إبتسم تشو فان أخيرًا في مزاج مرح “لم أهتم أبدًا بمثل هذه الأشياء الفارغة في حياتي، ما يمكنني أن أشعر به وأستخدمه هو ما يهم حقًا هاهاها…”.
“مهلا هوانغبو تشينغتيان تحداني لذا إذا لم أذهب فسوف تشعر بالخزي فقط من كوني حليفها؟ ما هذا الموقف من الإذلال على أي حال؟” سأل تشو فان مرتبكا.
تنهد دونج تيانبا وسرد ما حدث إلى تشو فان.
“نعم!” رحب الرد المرتعش بأمر تشو فان المرموق.
أنهى دونج تيانبا حديثه قائلاً “في حالة اليأس أخبرتنا اللورد شو أن نبحث عن المفاتيح ونعود إلى المنزل لكن تحدي هوانغبو تشينغتيان أحدث بصيص أمل وبما أنك ترفض إحترامها…”.
إذا أخذ أحدهم في الحسبان أساليبه القاسية فأي عقاب حصل عليه هؤلاء الرجال سيكون أقرب إلى الجحيم، السؤال الحقيقي هو كم عدد الذين سينجون بحياتهم؟
“حسنا فهمت” أوقفه تشو فان.
هلل الجميع مصابين بحماس تشو فان.
أصبحت عيناه مستعرتين وقبضتيه مشدودتان “منذ أن بدأ كل هذا سأضطر إلى إنهائه!”.
“كيف يمكنني أن أغضب؟” أجبر تشو فان على الإبتسام وشعر أنه سيبكي.
أصبح دونج تيانبا مبتهجًا ولكن ليس لوقت طويل.
في حالة مزاجية مظلمة حدق فيهم تشو فان مرة أخرى “هل تجرئون على الإعتراف بذلك بينما أنتم الأن مجرد مجموعة رديئة وكسولة؟“.
ما قاله تشو فان بعد ذلك جعله يرتجف.
[إرحمني منذ متى كنت رقيقًا جدًا؟].
“سيكون عليه أن يدفع ثمنا باهظا للعبث مع أتباعي…”.
كان خائفًا في ذلك الوقت حيث لم يكونوا يشكلون حراسًا لكنهم يقتلون آلات عشيرة لوه.
–+–
هلل الجميع مصابين بحماس تشو فان.
تنهد تشو فان للمرة الألف وألوى رأسه للخلف ناظراً إلى المجموعة الضاحكة “أوقفوا الثرثرة، نحن لسنا في جولة هنا كونوا أكثر جدية وراقبوا عن كثب أي مخارج أو مفاتيح، لا تتركوا أي شجيرة دون قلبها كلما وجدناهم أبكر غادرنا هذا المكان بشكل أسرع! ستكونون بأمان حينها وسأكون حرا هل فهمتم؟“.
[إذن ماذا ستفعل الآن هاه؟].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
