نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 980

980 – كبيرة ~~ الأخت الكبرى

980 – كبيرة ~~ الأخت الكبرى

“فيو! يبدو أنني خمنت بشكل صحيح. على الرغم من أنه كان محرجا قليلا، من الجيد أنني لم أفقد كل ذكائي أمام امرأة جميلة. الجزء الأخير الذي خمنت فيه أنها مو فيشو كان يجب أن يعطي انطباعها عني”

اصابت الفوضى أفكار يون تشي. نهضت المرأة الجذابة بكسل من على كرسي الجليد، ورفرفت تنورتها للأسفل لتغطي الكاحل الذي استخدمت السماوات كل طاقتها لصنعه. ثم نظرت إلى يون تشي ومشت ببطء نحوه.

كان من المفترض أن يكون الصوت ناعمًا جدًا ولكن في قصر عنقاء الجليد الصامت، كان صوته واضح للغاية. استيقظ يون تشي فجأة على هذا الصوت، وحتى شخصًا ذو جلد كثيف* كجدران مدينة سيريد أن يستدير على الفور ويهرب ويديه تغطي وجهه.

فقط عندما كانت تقترب لاحظ يون تشي أن لديها نمط عنقاء الجليد حيث تنتشر أجنحتها على فستانها الثلجي. ومع ذلك كان صدرها ممتلئًا جدًا مما تسبب في تشوه النمط تمامًا. لم يكن صدرها ضخمًا فحسب بل بدا حريريًا مثل الماء. كانت كل خطوة من خطواتها بطيئة بشكل واضح ولكن كل خطوة تسببت في اهتزازه وتمايله -المقصود صدرها- مما تسبب في اصابت يون تشي بالدوار. كان كما لو أن نظراته تمتص داخلهما. بعد ذهوله مجددا، كانت عيناه غير راغبة إلى حد ما في الانفصال عنهما.

فقط عندما كانت تقترب لاحظ يون تشي أن لديها نمط عنقاء الجليد حيث تنتشر أجنحتها على فستانها الثلجي. ومع ذلك كان صدرها ممتلئًا جدًا مما تسبب في تشوه النمط تمامًا. لم يكن صدرها ضخمًا فحسب بل بدا حريريًا مثل الماء. كانت كل خطوة من خطواتها بطيئة بشكل واضح ولكن كل خطوة تسببت في اهتزازه وتمايله -المقصود صدرها- مما تسبب في اصابت يون تشي بالدوار. كان كما لو أن نظراته تمتص داخلهما. بعد ذهوله مجددا، كانت عيناه غير راغبة إلى حد ما في الانفصال عنهما.

في هذا الوقت صدر صوت بلع من تفاحة ادم الخاصة بيون تشي.

*المقصود هنا شخص لا يستحي*

كان من المفترض أن يكون الصوت ناعمًا جدًا ولكن في قصر عنقاء الجليد الصامت، كان صوته واضح للغاية. استيقظ يون تشي فجأة على هذا الصوت، وحتى شخصًا ذو جلد كثيف* كجدران مدينة سيريد أن يستدير على الفور ويهرب ويديه تغطي وجهه.

980 – كبيرة ~~ الأخت الكبرى

*المقصود هنا شخص لا يستحي*

“جاء ندى الصقيع” يون تشي رفع زجاجة اليشم في يده.

“يون تشي” بدا وأن المرأة الجذابة لم تسمعها. وقفت أمام يون تشي بعيون ضبابية ونادت اسم يون تشي بشفتيها الورديتين اللتين افتتحتا بهدوء.

ظهرت تموجات على الفور في قلب يون تشي وهو يرد بسرعة “لا لا. كيف يمكن أن تكون الأخت الكبرى كبيرة الصدر.. سسس!” هذه المرة تمنى يون تشي حقًا أن يتمكن من إخراج سكين وطعن نفسه. ” انه بالتأكيد ليس خطأ الأخت الكبرى. همم! هل لي أن أسأل ما إذا كانت الأخت الكبرى موجودة هنا لتسليم ندى الصقيع إلي انا والاخت الكبرى شياولان؟”

كان صوتها مغري وساحر حتى العظام. كانت مجرد لحظة وجيزة ولكن الكلمتين تسببت في أن تصبح كامل عظام جسد يون تشي لينة. لقد امتص أنفاسه سراً وابتعدت نظرته، ولم يجرؤ على النظر مجددًا إلى الشيطان الذي كان في متناول يده بالفعل. أجبر نفسه على التزام الهدوء وقال “كبيرة …”

لقد امتلك روح إله التنين وشهد هدوء قاسي في قدرة امتصاص روح زهرة العالم السفلي. بغض النظر عن مدى ضخامة عدو فإنه لم يتسبب له أبدا بأن يشعر بمثل هذه الخسارة.

بمجرد خروج كلمة “كبيرة” من فمه قام يون تشي بتحريك لسانه وقال بصعوبة “… تحياتي للأخت الكبرى”.

بسماع نيتها للمغادرة في كلماتها، تدفق تعقيد مبهم داخل قلبه. قال على عجل “اختي الكبرى، على الرغم من أنها المرة الأولى التي نلتقي فيها إلا انكِ تعرفين اسمي لكنني لا أعرف اسمك … هل لي أن أعرف اسمك؟”

“الكبيرة ~~ الأخت الكبرى؟” انحنى حاجبي المرأة لشكل هلال بينما كانت زوايا فمها ترتفع قليلاً. تسبب التغيير الطفيف في التعبير في أن يفيض سحر وجهها دون ضبط نفس. اقترب رأسها ورائحة عطرة للغاية لم يشمها او يسمع عنها يون تشي من قبل فاضت بخفة. “كنت على وشك أن تقول … الأخت الكبرى كبيرة الصدر، صحيح؟”

وتساءل أي رجل لعين سيكون محظوظا !!!!

كان الصوت كان الصوت متمهل ورشيق ولطيف. انفتح فم يون تشي قليلاً وشعر جسده بخروج قوته وعقله تردد، حتى أن روحه كانت على وشك مغادرة جسده. لم يكن دماغه فارغًا من قبل.

تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.

لقد امتلك روح إله التنين وشهد هدوء قاسي في قدرة امتصاص روح زهرة العالم السفلي. بغض النظر عن مدى ضخامة عدو فإنه لم يتسبب له أبدا بأن يشعر بمثل هذه الخسارة.

“جاء ندى الصقيع” يون تشي رفع زجاجة اليشم في يده.

لم تظهر الشيطانة التي أمامه أدنى هالة طاقة عميقة أو قوة قمعية. لم تستخدم أي قوى عقلية للقمع، لكن السؤال الذي طرحته بابتسامة وحواجب محبوكة هزم روحه لمثل هذه الحالة.

ثم أصبحت هذه العيون الجميلة أكثر سرورا. ثم ألقت نظرها نحو يون تشي وفحصته من رأسه إلى أخمص قدميه. لم تقل شيء أكثر من ذلك واتخذت بضعة خطوات متحضرة للمغادرة. بينما ينظر يون تشي إلى هيئتها المبتعدة، فكر أن جسمها المثالي له قوام لم يرى مثيل له من قبل.

يون تشي لم يكن يعرف كم من الوقت قد كان مخدرا هذه المرة، لكن عندما استعاد حواسه أخيرًا لم يكن لديه خيار سوى التحدث بالقوة من أجل حل إحراجه وخسارته للسيطرة الذي لم يسبق له مثيل. “هل لي أن أسأل ما هو … الأخت الكبرى كبيرة الصدر … آه ، بفبب!”

“اوه؟ إذا تقول انني المخطئة؟” مطت الشيطانة شفتيها عن غير قصد.

صفع يون تشي فمه ثم استخدم وجهه الملتوي صوتًا أعلى ليقول بسرعة “هل لي أن أسأل ما هو اسم الأخت الكبرى؟”

أوقفت مو شيوانيين خطواتها. استدارت بجسمها الجميل وتحدثت قائلة: “اوه، ولما تظن أنني مو فيشو؟” 

توالت نظرات الشيطانة بينما ترتدي ابتسامة باهتة. بدا أن عينيها شعرتا بالصدمة لأن يون تشي تعافى بالفعل بهذه السرعة. “لقد سمعت منذ فترة أن تلميذ جديد من الذكور في قصر عنقاء الجليد السادس والثلاثين لديه شجاعة ضخمة. في اليوم الأول الذي أتى فيه إلى عالم عنقاء الجليد، أغضب مو فينغشو واستفز تلميذا رئيسيا في قصر عنقاء الجليد الأول قبل بضعة أيام. الآن بعد أن رأيته يجرؤ على أن يكون غير محترم للغاية اليوم، لديه حقًا شجاعة هائلة.”

ظهرت تموجات على الفور في قلب يون تشي وهو يرد بسرعة “لا لا. كيف يمكن أن تكون الأخت الكبرى كبيرة الصدر.. سسس!” هذه المرة تمنى يون تشي حقًا أن يتمكن من إخراج سكين وطعن نفسه. ” انه بالتأكيد ليس خطأ الأخت الكبرى. همم! هل لي أن أسأل ما إذا كانت الأخت الكبرى موجودة هنا لتسليم ندى الصقيع إلي انا والاخت الكبرى شياولان؟”

“~! @ # ¥٪ ……” عندما فكر في رد فعله السابق، أراد يون تشي بجدية إيجاد شق للاختباء فيه. قام بإعادة رابطة جأشه مرة أخرى وبذل قصارى جهده لجعل صوته يبدو طبيعيًا قدر استطاعته و قال بوجه غليظ “رغم أن شجاعتي ضخمة، إلا أنني بالتأكيد لا أجرؤ على عدم احترام الأخت الكبرى. الامر فقط ان الأخت الكبرى جميلة جدًا لدرجة أنني كنت مندهشًا قليلاً لذلك فقدت التحكم بصوتي. يجب أن أطلب من الأخت الكبرى أن تسامحني. أعتقد أيضًا أن الأخت الكبرى تعرف أنني لم أفعل ذلك عن قصد”.

“أنت من غفوت!” مو شياو لان تذمرت “أنت تكذب علي بالتأكيد! خمنت أنه من المحتمل أن يأتي اليوم، لذا لم أدخل في التأمل. لقد كنت منتبهة جيداً لأي نشاط في الخارج منذ الظهيرة ولم أسمع بوصول أي أحد من الواضح انك تكذب علي”

هراء! لو حتى انا فقدت السيطرة على نفسي لأصبح هكذا … من يدري ماذا فعل الرجال الآخرون. إنها معتادة بالتأكيد على رؤية كل أنواع الأشياء الغريبة …سسس! هناك بالفعل مثل هذه الشيطانة المثيرة في هذا العالم، أتساءل عما إذا كان لديها رجل …

كان يون تشي معششاً في قصر عنقاء الجليد لمدة ثلاثة أشهر. ربما كان بإمكانه عد أسماء أعضاء الطائفة الذين عرفهم على يد واحدة، ومن الواضح أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. لكن كمحنك في العلاقات، كيف يمكن أن يقول أنه لم يفعل؟ سرعان ما كشف عن مفاجأة سارة وقال “إذن أنتِ الأخت الكبرى شيوانيين! على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن كنت في الطائفة، فقد سمعت بالفعل عن اسم الأخت الكبرى شيوانيين. لم أكن أتوقع مقابلة الأخت شيوانيين بسرعة. أنا محظوظ جدًا لأن الأخت الكبرى شيوانيين هي التي قامت شخصياً بتسليم ندى الصقيع خاصتي انا والأخت الكبرى شياولان.”

“اوه؟ إذا تقول انني المخطئة؟” مطت الشيطانة شفتيها عن غير قصد.

حين رأى يون تشي قناني اليشم في يده، سارع بخطواته ووصل إلى غرفة زراعة مو شياولان. طرق الباب ثم قالت: “الأخت الكبرى شياو لان…”

ظهرت تموجات على الفور في قلب يون تشي وهو يرد بسرعة “لا لا. كيف يمكن أن تكون الأخت الكبرى كبيرة الصدر.. سسس!” هذه المرة تمنى يون تشي حقًا أن يتمكن من إخراج سكين وطعن نفسه. ” انه بالتأكيد ليس خطأ الأخت الكبرى. همم! هل لي أن أسأل ما إذا كانت الأخت الكبرى موجودة هنا لتسليم ندى الصقيع إلي انا والاخت الكبرى شياولان؟”

“…” شعر يون تشي وكان قلبه طعن بالسهام السبعة الخالدة بينما تنظر إليه… ترى هل هذا لقب شهرتها؟

مدت الشيطانة إصبعين مبهرين ودفعت بخفة زجاجتين صغيرتين من اليشم. مدعومة بنسيم خفيف هبطت الزجاجتين في يد يون تشي. “جئت لأسلم ندى الصقيع ورؤية شخصًا ما.”

صفع يون تشي فمه ثم استخدم وجهه الملتوي صوتًا أعلى ليقول بسرعة “هل لي أن أسأل ما هو اسم الأخت الكبرى؟”

“بخصوص هذا… قالت سيدة القصر إنها لن تكون هنا خلال هذين اليومين.” سحب يون تشي زجاجات اليشم بخفة.

“…” شعر يون تشي وكان قلبه طعن بالسهام السبعة الخالدة بينما تنظر إليه… ترى هل هذا لقب شهرتها؟

“بهذه الحالة، يمكن اعتبار هدفي منجزاً.” غيرت الشيطانة نظرتها وقالت بصوت ضعيف “من الأفضل أن تستهلك أنت وشياولان قطرتين ندى الصقيع في أسرع وقت ممكن.”

في هذا الوقت صدر صوت بلع من تفاحة ادم الخاصة بيون تشي.

بسماع نيتها للمغادرة في كلماتها، تدفق تعقيد مبهم داخل قلبه. قال على عجل “اختي الكبرى، على الرغم من أنها المرة الأولى التي نلتقي فيها إلا انكِ تعرفين اسمي لكنني لا أعرف اسمك … هل لي أن أعرف اسمك؟”

“منطقي للغاية.”

كانت المرأة امامة جميلة وساحرة وربما لم يتمكن أي رجل في العالم من مقاومتها. إذا كان أي شخص قادر على الوقوع في الشرك معها، فربما يكون على استعداد لقضاء ثلاثة حيوات في الفساد – مثل هذا التفكير ظهر فجأة في عقل يون تشي وكان واضحًا وكثيفاً.

تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.

الشيطانة لم تلتفت إليه لكنها قالت بهدوء “مو شيوانيين. هل سمعت هذا الاسم من قبل؟”

لم تظهر الشيطانة التي أمامه أدنى هالة طاقة عميقة أو قوة قمعية. لم تستخدم أي قوى عقلية للقمع، لكن السؤال الذي طرحته بابتسامة وحواجب محبوكة هزم روحه لمثل هذه الحالة.

كان يون تشي معششاً في قصر عنقاء الجليد لمدة ثلاثة أشهر. ربما كان بإمكانه عد أسماء أعضاء الطائفة الذين عرفهم على يد واحدة، ومن الواضح أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. لكن كمحنك في العلاقات، كيف يمكن أن يقول أنه لم يفعل؟ سرعان ما كشف عن مفاجأة سارة وقال “إذن أنتِ الأخت الكبرى شيوانيين! على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن كنت في الطائفة، فقد سمعت بالفعل عن اسم الأخت الكبرى شيوانيين. لم أكن أتوقع مقابلة الأخت شيوانيين بسرعة. أنا محظوظ جدًا لأن الأخت الكبرى شيوانيين هي التي قامت شخصياً بتسليم ندى الصقيع خاصتي انا والأخت الكبرى شياولان.”

“كان ذلك منذ فترة قصيرة. أخت كبيرة معينة أحضرتها” يون تشي أُصيب بالذهول. “لا يمكنكِ أن تنامي، أليس كذلك؟”

“اوه…” بدأت عيون مو شوانيين الالماسية اللامعة وشفتيها اللؤلؤية -التي بدات وكأنها خرجت من قصة خيالية- تضيق ببطء، بينما عصفت الروائح الساحرة المنبعثة منها وكأنها تعصف من السماء نفسها. “أحقاً لم تسمع اسمي من قبل؟” 

وتساءل أي رجل لعين سيكون محظوظا !!!!

“…” شعر يون تشي وكان قلبه طعن بالسهام السبعة الخالدة بينما تنظر إليه… ترى هل هذا لقب شهرتها؟

تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.

حاول يون تشي تهدئة ذهنه فورا من اجل اتخاذ افضل واسرع إجراء ممكن. “بالطبع، لان هذا شيء قالته لي الاخت الكبرى شيوانيين بنفسها.”

“…” شعر يون تشي وكان قلبه طعن بالسهام السبعة الخالدة بينما تنظر إليه… ترى هل هذا لقب شهرتها؟

ثم أصبحت هذه العيون الجميلة أكثر سرورا. ثم ألقت نظرها نحو يون تشي وفحصته من رأسه إلى أخمص قدميه. لم تقل شيء أكثر من ذلك واتخذت بضعة خطوات متحضرة للمغادرة. بينما ينظر يون تشي إلى هيئتها المبتعدة، فكر أن جسمها المثالي له قوام لم يرى مثيل له من قبل.

“فيو! يبدو أنني خمنت بشكل صحيح. على الرغم من أنه كان محرجا قليلا، من الجيد أنني لم أفقد كل ذكائي أمام امرأة جميلة. الجزء الأخير الذي خمنت فيه أنها مو فيشو كان يجب أن يعطي انطباعها عني”

“…” دُهش يون تشي عندما أدرك تفكيره بالأمر. مستخدما كل خبراته، بدأ بتصفية ذهنه بطريقة لم يفعلها من قبل، وفجأة لمع ضوء. صرخ على عجل: “إنتظري! أيتها الأخت الكبرى شيوانيين، اسمك الحقيقي مو فيشو، ألست محقا؟” 

ظهرت تموجات على الفور في قلب يون تشي وهو يرد بسرعة “لا لا. كيف يمكن أن تكون الأخت الكبرى كبيرة الصدر.. سسس!” هذه المرة تمنى يون تشي حقًا أن يتمكن من إخراج سكين وطعن نفسه. ” انه بالتأكيد ليس خطأ الأخت الكبرى. همم! هل لي أن أسأل ما إذا كانت الأخت الكبرى موجودة هنا لتسليم ندى الصقيع إلي انا والاخت الكبرى شياولان؟”

أوقفت مو شيوانيين خطواتها. استدارت بجسمها الجميل وتحدثت قائلة: “اوه، ولما تظن أنني مو فيشو؟” 

لقد امتلك روح إله التنين وشهد هدوء قاسي في قدرة امتصاص روح زهرة العالم السفلي. بغض النظر عن مدى ضخامة عدو فإنه لم يتسبب له أبدا بأن يشعر بمثل هذه الخسارة.

عندما عادت، فكر يون تشي مجددا بمثاليتها، وبوجهها الذي بدا وكأنه مشرق كشمس العالم الذي يعيش به… بدأ يون تشي يركز أكثر على أقواله واستمر بثقة بالنفس: “مو هاني، كبير طلبة قصر عنقاء الجليد، حدثني عنك قليلا… احم، احم، الاخ الكبير مو هاني. لكن عندما حدثني الأخ الكبير مو هاني عندكم أخبرني أيضا عن ضرورة عدم إخبار أحد بما قال. لكن عند رؤية للاخت الكبرى، علمت انني لن أتمكن من الوفاء بوعدي بعد الآن؛ فلا يمكنني إخفاء سر امام جمالك.”

“كذاب، همف!”

مو شيوانيين: “…” 

لم تظهر الشيطانة التي أمامه أدنى هالة طاقة عميقة أو قوة قمعية. لم تستخدم أي قوى عقلية للقمع، لكن السؤال الذي طرحته بابتسامة وحواجب محبوكة هزم روحه لمثل هذه الحالة.

“رغم أنني لا أعلم الكثير عن الأخ الكبير مو هاني، إلا أنني متيقن من أنه لن يحب فتاة عادية أبدا. لكن إذا كانت الفتاة التي يحبها هي أنتِ أيتها الأخت الكبرى، بدعك من عشقه، أنا لا أظن أن وضع حياته على المحك فداكِ لن يوفيكِ حقكِ.”

“منطقي للغاية.”

“بالإضافة إلى أنك أيتها الأخت الكبرى عندما قدمتِ نفسك بإسم ‘مو شيوانيين’، سألتني بغرابة وكل جدية عن ما إذا سمعت اسمك قبلا أم لا… لذا فكرت أنه إسم تستخدمه الاخت الكبرى بشكل نادر… ارر، مما يعني أنه اسم آخر للأخت الكبرى. وذلك بسبب ان اسم ‘مو فيشو معروف أكثر.”

من الواضح من نظرته أن يون تشي واثق من نفسه. صوته أصبح أكثر وضوحا، وابتسم ابتسامة تدل عن ثقته بنفسه رفعت خدوده للاعلى. ابتسمت مو شيوانيين أيضاً. وجهها، رغم رؤية نصفه فقط، يمتلك هالة جذابة للغاية. 

من الواضح من نظرته أن يون تشي واثق من نفسه. صوته أصبح أكثر وضوحا، وابتسم ابتسامة تدل عن ثقته بنفسه رفعت خدوده للاعلى. ابتسمت مو شيوانيين أيضاً. وجهها، رغم رؤية نصفه فقط، يمتلك هالة جذابة للغاية. 

بانج!!

“منطقي للغاية.”

لقد امتلك روح إله التنين وشهد هدوء قاسي في قدرة امتصاص روح زهرة العالم السفلي. بغض النظر عن مدى ضخامة عدو فإنه لم يتسبب له أبدا بأن يشعر بمثل هذه الخسارة.

اللفظ الباهر للكلمات الصادر منها، بدا وكأنه صادر من وهمي سماوي. ثم أصبحت هيئتها الثلجية ضبابية قبل أن تختفي من مرمى بصر يون تشي.

من الواضح من نظرته أن يون تشي واثق من نفسه. صوته أصبح أكثر وضوحا، وابتسم ابتسامة تدل عن ثقته بنفسه رفعت خدوده للاعلى. ابتسمت مو شيوانيين أيضاً. وجهها، رغم رؤية نصفه فقط، يمتلك هالة جذابة للغاية. 

كانت كلمات المديح الأخيرة التي تركتها أشبه بصوت سماوي حالم بجوار أذني يون تشي التي ظلت باقية داخل روحه لفترة طويلة. وقف يون تشي في مكانه لفترة طويلة قبل أن يلفظ أنفاسه الطويلة. عندما تذكّر ما حدث سابقاً … كانت المرة الأولى في حياته حيث فقد السيطرة على نفسه هكذا، وكان حتى أمام جمال لا نظير له.

مو شيوانيين: “…” 

“فيو! يبدو أنني خمنت بشكل صحيح. على الرغم من أنه كان محرجا قليلا، من الجيد أنني لم أفقد كل ذكائي أمام امرأة جميلة. الجزء الأخير الذي خمنت فيه أنها مو فيشو كان يجب أن يعطي انطباعها عني”

عندما تلفظ باسمها، انفتحت أبواب غرفة الزراعة مباشرة. سرعان ما تلا ذلك صوت مو شياولان الذي نفد صبره: “أيها المشاكس! ألم أقل لك ألا تزعجني؟”

حين رأى يون تشي قناني اليشم في يده، سارع بخطواته ووصل إلى غرفة زراعة مو شياولان. طرق الباب ثم قالت: “الأخت الكبرى شياو لان…”

*المقصود هنا شخص لا يستحي*

عندما تلفظ باسمها، انفتحت أبواب غرفة الزراعة مباشرة. سرعان ما تلا ذلك صوت مو شياولان الذي نفد صبره: “أيها المشاكس! ألم أقل لك ألا تزعجني؟”

“اوه…” بدأت عيون مو شوانيين الالماسية اللامعة وشفتيها اللؤلؤية -التي بدات وكأنها خرجت من قصة خيالية- تضيق ببطء، بينما عصفت الروائح الساحرة المنبعثة منها وكأنها تعصف من السماء نفسها. “أحقاً لم تسمع اسمي من قبل؟” 

السرعة التي فتحت بها الأبواب كانت سريعة لدرجة أنها أذهلت يون تشي قليلاً؟ الشيطانة التي ألقت ندى الصقيع… أوه، عندما جاءت أخت كبيرة وأطلقت عمدا بعض الطاقة العميقة، مو شياولان لم تكن لديها ردة فعل على الإطلاق. لم تكن أصواتهم منخفضة حتى، لذا فإن مو شياولان لم تخرج بعد، مما جعله على يقين لا يقهر من أن مو شياولان قد أغلقت حواسها الخمس دون وعي داخل حالتها التأملية، لم يتوقع أنها ستفتح الأبواب مباشرة بعد أن ناداها باسمها منذ لحظة

980 – كبيرة ~~ الأخت الكبرى

“جاء ندى الصقيع” يون تشي رفع زجاجة اليشم في يده.

وتساءل أي رجل لعين سيكون محظوظا !!!!

“ياه .. آه؟” كانت مو شياو لان سعيدة ومتفاجئة. اتسعت عيناها كما سألت “آه؟ متى تم تسليمه، لماذا لم أسمع أي شيء؟ هل السيدة هي من أعطتك إياها بعد أن ذهبت لتحضره؟ “

“الكبيرة ~~ الأخت الكبرى؟” انحنى حاجبي المرأة لشكل هلال بينما كانت زوايا فمها ترتفع قليلاً. تسبب التغيير الطفيف في التعبير في أن يفيض سحر وجهها دون ضبط نفس. اقترب رأسها ورائحة عطرة للغاية لم يشمها او يسمع عنها يون تشي من قبل فاضت بخفة. “كنت على وشك أن تقول … الأخت الكبرى كبيرة الصدر، صحيح؟”

“كان ذلك منذ فترة قصيرة. أخت كبيرة معينة أحضرتها” يون تشي أُصيب بالذهول. “لا يمكنكِ أن تنامي، أليس كذلك؟”

“…” دُهش يون تشي عندما أدرك تفكيره بالأمر. مستخدما كل خبراته، بدأ بتصفية ذهنه بطريقة لم يفعلها من قبل، وفجأة لمع ضوء. صرخ على عجل: “إنتظري! أيتها الأخت الكبرى شيوانيين، اسمك الحقيقي مو فيشو، ألست محقا؟” 

“أنت من غفوت!” مو شياو لان تذمرت “أنت تكذب علي بالتأكيد! خمنت أنه من المحتمل أن يأتي اليوم، لذا لم أدخل في التأمل. لقد كنت منتبهة جيداً لأي نشاط في الخارج منذ الظهيرة ولم أسمع بوصول أي أحد من الواضح انك تكذب علي”

بواسطة :

“… إذا كذبت عليكِ، أنا كلب صغير.” يون تشي كان يشخر ولكن يبدو ان هذه الفتاة الصغيرة مو شياولان لم تكن تكذب – ببساطة لم تستطع ان تكذب ايضا. إيه؟ أيمكن أن يكون سمعها وحواسها الروحية قد توقفت عن العمل منذ فترة؟ 

عندما عادت، فكر يون تشي مجددا بمثاليتها، وبوجهها الذي بدا وكأنه مشرق كشمس العالم الذي يعيش به… بدأ يون تشي يركز أكثر على أقواله واستمر بثقة بالنفس: “مو هاني، كبير طلبة قصر عنقاء الجليد، حدثني عنك قليلا… احم، احم، الاخ الكبير مو هاني. لكن عندما حدثني الأخ الكبير مو هاني عندكم أخبرني أيضا عن ضرورة عدم إخبار أحد بما قال. لكن عند رؤية للاخت الكبرى، علمت انني لن أتمكن من الوفاء بوعدي بعد الآن؛ فلا يمكنني إخفاء سر امام جمالك.”

“قلت أن أخت كبيرة قامت بتوصيلها. أخبريني إذاً، أي أخت كبيرة كانت؟” قالت مو شياولان بوجه تهجى “من الواضح أنك تكذب”

أوقفت مو شيوانيين خطواتها. استدارت بجسمها الجميل وتحدثت قائلة: “اوه، ولما تظن أنني مو فيشو؟” 

“إنها الأخت الكبيرة مو فيشو” رد يون تشي بصراحة. اهتزت روحه مرة اخرى عندما فكر في روعة السحر التي يمكن ان تقلب العوالم. من تزوج تلك المرأة الشبيهة بالشياطين سيموت بالتأكيد مبكر وهو في ريعان شبابه

“رغم أنني لا أعلم الكثير عن الأخ الكبير مو هاني، إلا أنني متيقن من أنه لن يحب فتاة عادية أبدا. لكن إذا كانت الفتاة التي يحبها هي أنتِ أيتها الأخت الكبرى، بدعك من عشقه، أنا لا أظن أن وضع حياته على المحك فداكِ لن يوفيكِ حقكِ.”

وتساءل أي رجل لعين سيكون محظوظا !!!!

كان الصوت كان الصوت متمهل ورشيق ولطيف. انفتح فم يون تشي قليلاً وشعر جسده بخروج قوته وعقله تردد، حتى أن روحه كانت على وشك مغادرة جسده. لم يكن دماغه فارغًا من قبل.

مو شياولان تنظر بحزم إلى يون تشي قبل أن تنزع زجاجة من ندى الصقيع.

بسماع نيتها للمغادرة في كلماتها، تدفق تعقيد مبهم داخل قلبه. قال على عجل “اختي الكبرى، على الرغم من أنها المرة الأولى التي نلتقي فيها إلا انكِ تعرفين اسمي لكنني لا أعرف اسمك … هل لي أن أعرف اسمك؟”

“كذاب، همف!”

في هذا الوقت صدر صوت بلع من تفاحة ادم الخاصة بيون تشي.

بانج!!

كان يون تشي معششاً في قصر عنقاء الجليد لمدة ثلاثة أشهر. ربما كان بإمكانه عد أسماء أعضاء الطائفة الذين عرفهم على يد واحدة، ومن الواضح أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل. لكن كمحنك في العلاقات، كيف يمكن أن يقول أنه لم يفعل؟ سرعان ما كشف عن مفاجأة سارة وقال “إذن أنتِ الأخت الكبرى شيوانيين! على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن كنت في الطائفة، فقد سمعت بالفعل عن اسم الأخت الكبرى شيوانيين. لم أكن أتوقع مقابلة الأخت شيوانيين بسرعة. أنا محظوظ جدًا لأن الأخت الكبرى شيوانيين هي التي قامت شخصياً بتسليم ندى الصقيع خاصتي انا والأخت الكبرى شياولان.”

تم إغلاق الأبواب الحجرية لغرفة الزراعة بشدة.

توالت نظرات الشيطانة بينما ترتدي ابتسامة باهتة. بدا أن عينيها شعرتا بالصدمة لأن يون تشي تعافى بالفعل بهذه السرعة. “لقد سمعت منذ فترة أن تلميذ جديد من الذكور في قصر عنقاء الجليد السادس والثلاثين لديه شجاعة ضخمة. في اليوم الأول الذي أتى فيه إلى عالم عنقاء الجليد، أغضب مو فينغشو واستفز تلميذا رئيسيا في قصر عنقاء الجليد الأول قبل بضعة أيام. الآن بعد أن رأيته يجرؤ على أن يكون غير محترم للغاية اليوم، لديه حقًا شجاعة هائلة.”

بواسطة :

السرعة التي فتحت بها الأبواب كانت سريعة لدرجة أنها أذهلت يون تشي قليلاً؟ الشيطانة التي ألقت ندى الصقيع… أوه، عندما جاءت أخت كبيرة وأطلقت عمدا بعض الطاقة العميقة، مو شياولان لم تكن لديها ردة فعل على الإطلاق. لم تكن أصواتهم منخفضة حتى، لذا فإن مو شياولان لم تخرج بعد، مما جعله على يقين لا يقهر من أن مو شياولان قد أغلقت حواسها الخمس دون وعي داخل حالتها التأملية، لم يتوقع أنها ستفتح الأبواب مباشرة بعد أن ناداها باسمها منذ لحظة

AhmedZirea


الشيطانة لم تلتفت إليه لكنها قالت بهدوء “مو شيوانيين. هل سمعت هذا الاسم من قبل؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط