نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 688

688 – الوصول إلى المنطقة الغربية

بعد ما يقرب من نصف شهر وصلت السفينة أخيرًا إلى المنطقة الغربية، أصبحت الرياح الشمالية أقوى بكثير بعد أن أبحروا عبر مدينة الصفصاف، مستلقية في غرفة السفينة لا يزال بإمكان رقم 76 سماع صوت الشراع وهو يرفرف في الرياح العاتية.


بعد ما يقرب من نصف شهر وصلت السفينة أخيرًا إلى المنطقة الغربية، أصبحت الرياح الشمالية أقوى بكثير بعد أن أبحروا عبر مدينة الصفصاف، مستلقية في غرفة السفينة لا يزال بإمكان رقم 76 سماع صوت الشراع وهو يرفرف في الرياح العاتية.

688 – الوصول إلى المنطقة الغربية

” إن الثلج يتساقط في الخارج! “.

ما الذي تسبب في مثل هذه الإختلافات الكبيرة بين المستيقظين؟ لقد حير هذا السؤال الإتحاد لمئات السنين حتى عثر السحرة المتبقون من الإتحاد على الوثائق في أنقاض المتاهة، من خلال دراسة هذه السجلات وجدوا تفسيرًا غامضًا لهذه الظاهرة، كانت الإختلافات في قدرات السحرة وقوتهم ناجمة عن الإختلافات بين مفاتيحهم، لم يكن للمفتاح علاقة بالقدرة السحرية للسحرة ولكنه كان وثيق الصلة لجوهر القوة السحرية.

ركضت إيمي بحماس نحو المقصورة مع بعض الثلج في يديها ولكن قبل إظهاره لرقم 76 ذابت قطرات الماء المتلألئة ومرت من خلال أصابعها.

في كل مرة تستخدم فيها ساحرة قدرتها كانت ستحول جزءًا من القوة السحرية إلى حقيقة، لأن هذه كانت عملية معقدة للغاية ولا يمكن أن تكملها الساحرة وحدها كما ستشارك الآلهة فيها، ومع ذلك نظرًا لأن الآلهة كانت تفضل بعض السحرة إختلفت المفاتيح من حيث مدى تعقيد العمليات، كان بعضها بسيطًا جدًا لكن البعض الآخر كان معقدًا بشكل إستثنائي، حدد تعقيد المفتاح الحد الأعلى لمقدار القوة السحرية التي يمكن أن تستخدمها الساحرة.

” كل شيء بالخارج أبيض لم أر قط مثل هذا الثلج الكبير “.

عملت النواة السحرية على هذا النحو لقد قلدت أعمال الإعصار السحري في محاولة لطلب السلطة من الآلهة مباشرة، بمعنى ما يمكن إعتباره حجرًا سحريًا قويًا للغاية من صنع الإنسان وأقوى بكثير من المخطوطات مقارنة بنواة سحرية والتي يمكن أن تزيد من قوة الساحرة، ومع ذلك أظهرت نتائج التجربة أن الآلهة لن تعطي أبدًا مفتاحًا لشيء هامد، فقط الساحرة التي لديها مفتاح مطابق يمكنها تفعيل هذا الشيء هذه الساحرة كانت المختارة.

كافحت رقم 76 لتجلس في سريرها الناعم وقالت ” حقًا؟ نادرًا ما تتساقط الثلوج في مدينة غلو في مملكة الفجر “.

تظاهرت رقم 76 بأنها تعاني من ألم شديد بعض أسنانها ولكن من أجل التصرف بشكل صحيح لم تغلق عينيها، نظرًا لعدم وجود مشاعر إذا لم تنظر إلى الأمر فلن تعرف أبدًا ما إذا كانت بروكنسورد قد بدأت بتضميد جرحها أم لا، بدا الدواء العشبي من الجرة وكأنه طين لزج من النظرات على وجوه إيمي وبروكنسورد أدركت أنه يجب أن تكون رائحته كريهة، لم يكن وضع الأشياء على جروحها في مثل هذه المقصورة الصغيرة المغلقة بإحكام مهمة سهلة للسحرة.

في غضون ذلك فكرت في نفسها لكن هذا لم يكن شيئًا نادرًا بالنسبة إلى تاكويلا، في كل عام في أشهر الشياطين كانوا بحاجة إلى تنظيف الثلج مرارًا وتكرارًا وهو أمر مرهق للغاية، لكن لحسن الحظ أرجأت الشياطين هجومهم خلال هذه الفترة الزمنية مما يجعل هذا المشهد الأبيض أكثر روعة.

بعد ما يقرب من نصف شهر وصلت السفينة أخيرًا إلى المنطقة الغربية، أصبحت الرياح الشمالية أقوى بكثير بعد أن أبحروا عبر مدينة الصفصاف، مستلقية في غرفة السفينة لا يزال بإمكان رقم 76 سماع صوت الشراع وهو يرفرف في الرياح العاتية.

قالت إيمي بنظرة كبيرة وعيناها على شكل هلال ” أعرف أن مدينة غلو دافئة كالربيع على مدار السنة هل تريدين الذهاب إلى سطح السفينة لإلقاء نظرة؟ يمكنني حملك “.

ما الذي تسبب في مثل هذه الإختلافات الكبيرة بين المستيقظين؟ لقد حير هذا السؤال الإتحاد لمئات السنين حتى عثر السحرة المتبقون من الإتحاد على الوثائق في أنقاض المتاهة، من خلال دراسة هذه السجلات وجدوا تفسيرًا غامضًا لهذه الظاهرة، كانت الإختلافات في قدرات السحرة وقوتهم ناجمة عن الإختلافات بين مفاتيحهم، لم يكن للمفتاح علاقة بالقدرة السحرية للسحرة ولكنه كان وثيق الصلة لجوهر القوة السحرية.

قاطعتها بروكنسورد التي كانت تطحن بعض الأعشاب الطبية جانبًا ” توقفي عن ذلك لم تتعافى جروحها بعد لا يمكنها تحمل الرياح الباردة “.

بواسطة :

” أوه … آسفة “.

قالت إيمي بنظرة كبيرة وعيناها على شكل هلال ” أعرف أن مدينة غلو دافئة كالربيع على مدار السنة هل تريدين الذهاب إلى سطح السفينة لإلقاء نظرة؟ يمكنني حملك “.

رقم 76 هزت رأسها وقالت ” لا بأس ماذا عن الإستمتاع بالثلج معًا عندما أتعافى؟ تقع مدينة جلالة الملك على الجانب الغربي سنرى المزيد من مناظر الثلج الجميلة هناك “.

رقم 76 هزت رأسها وقالت ” لا بأس ماذا عن الإستمتاع بالثلج معًا عندما أتعافى؟ تقع مدينة جلالة الملك على الجانب الغربي سنرى المزيد من مناظر الثلج الجميلة هناك “.

عند سماع هذا بدت الساحرتان بجانب سريرها حزينتين لكن إيمي سرعان ما بددت حزنها وأومأت برأسها إلى رقم 76 بقوة ” لا مشكلة أعدك “.

إعتقدوا جميعًا أنه إذا فشلت في مقابلة ساحرة يمكنها الشفاء في المنطقة الغربية لن تكون قادرة على التحرك بمفردها وتقضي بقية حياتها في المعاناة من إعاقة جسدية وضيق عقلي، لم يكن لديهم فكرة أن هذا الجسد كان مجرد أداة لإكمال مهمة رقم 76 وحالما عادت إلى متاهة تحت الأرض ستحصل على واحد جديد، أثبتت الحقائق أن القصة التي إختلقتها كانت مقنعة للغاية يمكنها أن تخبر من عيني آني وأفعالها أنها شعرت بالذنب لأنها أصيبت بجروح خطيرة وجميع السحرة الآخرين أظهروا الثقة إتجاهها وخاصة إيمي.

رقم 76 لم تتفاجأ برؤيتهم يشعرون بالحزن عليها، بما أنها كانت تمتلك جسد محارب الإله فإن جميع الجروح السطحية التي أصيبت بها ستلتئم في غضون ثلاثة أو أربعة أيام، من أجل التستر على هويتها لقد حطمت عظام فخذها ومرفقها لمنع هذا الجسد من الشفاء التام، من خلال القيام بذلك جعلت الآخرين يعتقدون أنه كان محظوظة بما يكفي لبقائها على قيد الحياة.

في كل مرة تستخدم فيها ساحرة قدرتها كانت ستحول جزءًا من القوة السحرية إلى حقيقة، لأن هذه كانت عملية معقدة للغاية ولا يمكن أن تكملها الساحرة وحدها كما ستشارك الآلهة فيها، ومع ذلك نظرًا لأن الآلهة كانت تفضل بعض السحرة إختلفت المفاتيح من حيث مدى تعقيد العمليات، كان بعضها بسيطًا جدًا لكن البعض الآخر كان معقدًا بشكل إستثنائي، حدد تعقيد المفتاح الحد الأعلى لمقدار القوة السحرية التي يمكن أن تستخدمها الساحرة.

إعتقدوا جميعًا أنه إذا فشلت في مقابلة ساحرة يمكنها الشفاء في المنطقة الغربية لن تكون قادرة على التحرك بمفردها وتقضي بقية حياتها في المعاناة من إعاقة جسدية وضيق عقلي، لم يكن لديهم فكرة أن هذا الجسد كان مجرد أداة لإكمال مهمة رقم 76 وحالما عادت إلى متاهة تحت الأرض ستحصل على واحد جديد، أثبتت الحقائق أن القصة التي إختلقتها كانت مقنعة للغاية يمكنها أن تخبر من عيني آني وأفعالها أنها شعرت بالذنب لأنها أصيبت بجروح خطيرة وجميع السحرة الآخرين أظهروا الثقة إتجاهها وخاصة إيمي.

بعد الإنتهاء من العلاج أخيرًا رقم 76 تنفست الصعداء وإستلقت في سريرها وهي تتعرق، لقد سرعت ضربات قلبها لرفع درجة حرارة جسمها وتسريع تدفق الدم مما جعل نفسها تتعرق، جنبا إلى جنب مع أطرافها المرتجفة وتعبيرات وجهها المؤلمة جعلت الجميع يعتقدون أنها كانت تعاني، لم تهتم إطلاقا ما إذا كان علاج الناس العادي هذا سيعمل على جروحها أم لا.

منذ أن هربوا من “المال الأسود” معًا أخذتها هذه الفتاة الصغيرة كرفيقة وكادت تتبعها في كل مكان، كانت تأتي كل ليلة إلى رقم 76 وتحثها على النوم بإخبار حكاياتها الشعبية بصوت ناعم، ومع ذلك في كل مرة هذه الفتاة الصغيرة تغفو قبل نوم رقم 76 كانت راضية عن رؤية هذه النتيجة لأنها كانت بحاجة إلى ثقة السحرة، بهذه الطريقة ستتعرف على المزيد من السحرة وتكتشف الشخص المختار وهي المهمة التي كلفتها بها باشا.

عملت النواة السحرية على هذا النحو لقد قلدت أعمال الإعصار السحري في محاولة لطلب السلطة من الآلهة مباشرة، بمعنى ما يمكن إعتباره حجرًا سحريًا قويًا للغاية من صنع الإنسان وأقوى بكثير من المخطوطات مقارنة بنواة سحرية والتي يمكن أن تزيد من قوة الساحرة، ومع ذلك أظهرت نتائج التجربة أن الآلهة لن تعطي أبدًا مفتاحًا لشيء هامد، فقط الساحرة التي لديها مفتاح مطابق يمكنها تفعيل هذا الشيء هذه الساحرة كانت المختارة.

مشت بروكنسورد إلى سريرها مع جرة فخارية في يديها قائلة ” حان الوقت لتغيير الضمادات إنزعي الملابس قد تشعرين ببعض الألم لذا من الأفضل أن تغمضي عينيك “.

كافحت رقم 76 لتجلس في سريرها الناعم وقالت ” حقًا؟ نادرًا ما تتساقط الثلوج في مدينة غلو في مملكة الفجر “.

” لا تقلقي يمكنني تحمله يمكنك البدء الآن “.

–+–

تظاهرت رقم 76 بأنها تعاني من ألم شديد بعض أسنانها ولكن من أجل التصرف بشكل صحيح لم تغلق عينيها، نظرًا لعدم وجود مشاعر إذا لم تنظر إلى الأمر فلن تعرف أبدًا ما إذا كانت بروكنسورد قد بدأت بتضميد جرحها أم لا، بدا الدواء العشبي من الجرة وكأنه طين لزج من النظرات على وجوه إيمي وبروكنسورد أدركت أنه يجب أن تكون رائحته كريهة، لم يكن وضع الأشياء على جروحها في مثل هذه المقصورة الصغيرة المغلقة بإحكام مهمة سهلة للسحرة.

رقم 76 هزت رأسها وقالت ” لا بأس ماذا عن الإستمتاع بالثلج معًا عندما أتعافى؟ تقع مدينة جلالة الملك على الجانب الغربي سنرى المزيد من مناظر الثلج الجميلة هناك “.

بعد الإنتهاء من العلاج أخيرًا رقم 76 تنفست الصعداء وإستلقت في سريرها وهي تتعرق، لقد سرعت ضربات قلبها لرفع درجة حرارة جسمها وتسريع تدفق الدم مما جعل نفسها تتعرق، جنبا إلى جنب مع أطرافها المرتجفة وتعبيرات وجهها المؤلمة جعلت الجميع يعتقدون أنها كانت تعاني، لم تهتم إطلاقا ما إذا كان علاج الناس العادي هذا سيعمل على جروحها أم لا.

688 – الوصول إلى المنطقة الغربية

بعد فترة طويلة قالت ” شكرا “.

” أوه … آسفة “.

إلتقطت إيمي منشفة لمسح العرق على جبهتها قائلة ” لا تقولي هذا نحن من يجب أن نقول شكرًا “.

عملت النواة السحرية على هذا النحو لقد قلدت أعمال الإعصار السحري في محاولة لطلب السلطة من الآلهة مباشرة، بمعنى ما يمكن إعتباره حجرًا سحريًا قويًا للغاية من صنع الإنسان وأقوى بكثير من المخطوطات مقارنة بنواة سحرية والتي يمكن أن تزيد من قوة الساحرة، ومع ذلك أظهرت نتائج التجربة أن الآلهة لن تعطي أبدًا مفتاحًا لشيء هامد، فقط الساحرة التي لديها مفتاح مطابق يمكنها تفعيل هذا الشيء هذه الساحرة كانت المختارة.

أضافت بروكنسورد ” إيمي على حق تمتعي براحة جيدة عندما نصل إلى نيفروينتر كل شيء سيكون على ما يرام “.

” إن الثلج يتساقط في الخارج! “.

عندما غادروا لمست رقم 76 الخاتم الحجري السحري على صدرها والذي كانت قد أخفته تحت ملابسها وتنهدت قليلاً، فقط عندما نجد الشخص المختار سيكون كل شيء على ما يرام حقًا، إذا فشلنا في هزيمة الشياطين فسنموت جميعًا لا أحد يستطيع الهروب من الحرب المقدرة معركة الإرادة الإلهية القادمة، ومع ذلك حتى الآن ما زلنا لا نعرف ما إذا كان الشخص المختار موجودًا أم لا، وفقًا للأوصاف الموجودة في الوثائق المتبقية في أطلال المتاهة كانت القوة هدية منحها الآلهة لأناس غير مألوفين.

رقم 76 لم تفهم هذا التفسير تمامًا حتى أعطتها باشا مثال الأحجار السحرية، يمكن أن تستخدمها الساحرة لتحقيق تأثيرات سحرية مختلفة دون أي تغيير في إعصارها السحري، هذا يعني أن القوة السحرية المستخدمة من قبل السحرة المختلفين الذين لديهم قدرات مختلفة كانت في الواقع نفس الشيء، بغض النظر عن كونها ساحرة غير عادية أو كبيرة فقد إستخدمت نفس القوة، إذا كان هذا هو الحال فهل من الممكن أن يكون لدى السحرة فرصة للتغلب على الشياطين عندما يكون هناك حجر سحري كلي العلم يمكن السحرة من إدراك التأثير الذي أرادوه؟.

يجب أن يكون لدى كل من يمكنه إستخدامها مفتاحًا لفتح مصدر القوة السحرية، هذا هو السبب في أن القليل منهم فقط يمكنهم إستخدام هذه القوة السائدة والأهم من ذلك أن كل مفتاح كان مختلفًا، كان بعض السحرة أقوياء للغاية ويمكنهم إستدعاء عواصف قوية أو إعادة الموتى إلى الحياة لكن البعض منهم كانوا قادرين فقط على إستخدام القدرة على طهي وعاء من دقيق الشوفان أو إصلاح الملابس الممزقة.

في غضون ذلك فكرت في نفسها لكن هذا لم يكن شيئًا نادرًا بالنسبة إلى تاكويلا، في كل عام في أشهر الشياطين كانوا بحاجة إلى تنظيف الثلج مرارًا وتكرارًا وهو أمر مرهق للغاية، لكن لحسن الحظ أرجأت الشياطين هجومهم خلال هذه الفترة الزمنية مما يجعل هذا المشهد الأبيض أكثر روعة.

ما الذي تسبب في مثل هذه الإختلافات الكبيرة بين المستيقظين؟ لقد حير هذا السؤال الإتحاد لمئات السنين حتى عثر السحرة المتبقون من الإتحاد على الوثائق في أنقاض المتاهة، من خلال دراسة هذه السجلات وجدوا تفسيرًا غامضًا لهذه الظاهرة، كانت الإختلافات في قدرات السحرة وقوتهم ناجمة عن الإختلافات بين مفاتيحهم، لم يكن للمفتاح علاقة بالقدرة السحرية للسحرة ولكنه كان وثيق الصلة لجوهر القوة السحرية.

Krotel

في كل مرة تستخدم فيها ساحرة قدرتها كانت ستحول جزءًا من القوة السحرية إلى حقيقة، لأن هذه كانت عملية معقدة للغاية ولا يمكن أن تكملها الساحرة وحدها كما ستشارك الآلهة فيها، ومع ذلك نظرًا لأن الآلهة كانت تفضل بعض السحرة إختلفت المفاتيح من حيث مدى تعقيد العمليات، كان بعضها بسيطًا جدًا لكن البعض الآخر كان معقدًا بشكل إستثنائي، حدد تعقيد المفتاح الحد الأعلى لمقدار القوة السحرية التي يمكن أن تستخدمها الساحرة.

بعد الإنتهاء من العلاج أخيرًا رقم 76 تنفست الصعداء وإستلقت في سريرها وهي تتعرق، لقد سرعت ضربات قلبها لرفع درجة حرارة جسمها وتسريع تدفق الدم مما جعل نفسها تتعرق، جنبا إلى جنب مع أطرافها المرتجفة وتعبيرات وجهها المؤلمة جعلت الجميع يعتقدون أنها كانت تعاني، لم تهتم إطلاقا ما إذا كان علاج الناس العادي هذا سيعمل على جروحها أم لا.

رقم 76 لم تفهم هذا التفسير تمامًا حتى أعطتها باشا مثال الأحجار السحرية، يمكن أن تستخدمها الساحرة لتحقيق تأثيرات سحرية مختلفة دون أي تغيير في إعصارها السحري، هذا يعني أن القوة السحرية المستخدمة من قبل السحرة المختلفين الذين لديهم قدرات مختلفة كانت في الواقع نفس الشيء، بغض النظر عن كونها ساحرة غير عادية أو كبيرة فقد إستخدمت نفس القوة، إذا كان هذا هو الحال فهل من الممكن أن يكون لدى السحرة فرصة للتغلب على الشياطين عندما يكون هناك حجر سحري كلي العلم يمكن السحرة من إدراك التأثير الذي أرادوه؟.

–+–

عملت النواة السحرية على هذا النحو لقد قلدت أعمال الإعصار السحري في محاولة لطلب السلطة من الآلهة مباشرة، بمعنى ما يمكن إعتباره حجرًا سحريًا قويًا للغاية من صنع الإنسان وأقوى بكثير من المخطوطات مقارنة بنواة سحرية والتي يمكن أن تزيد من قوة الساحرة، ومع ذلك أظهرت نتائج التجربة أن الآلهة لن تعطي أبدًا مفتاحًا لشيء هامد، فقط الساحرة التي لديها مفتاح مطابق يمكنها تفعيل هذا الشيء هذه الساحرة كانت المختارة.

عندما غادروا لمست رقم 76 الخاتم الحجري السحري على صدرها والذي كانت قد أخفته تحت ملابسها وتنهدت قليلاً، فقط عندما نجد الشخص المختار سيكون كل شيء على ما يرام حقًا، إذا فشلنا في هزيمة الشياطين فسنموت جميعًا لا أحد يستطيع الهروب من الحرب المقدرة معركة الإرادة الإلهية القادمة، ومع ذلك حتى الآن ما زلنا لا نعرف ما إذا كان الشخص المختار موجودًا أم لا، وفقًا للأوصاف الموجودة في الوثائق المتبقية في أطلال المتاهة كانت القوة هدية منحها الآلهة لأناس غير مألوفين.

–+–

بواسطة :

بواسطة :

عند سماع هذا بدت الساحرتان بجانب سريرها حزينتين لكن إيمي سرعان ما بددت حزنها وأومأت برأسها إلى رقم 76 بقوة ” لا مشكلة أعدك “.

Krotel

ركضت إيمي بحماس نحو المقصورة مع بعض الثلج في يديها ولكن قبل إظهاره لرقم 76 ذابت قطرات الماء المتلألئة ومرت من خلال أصابعها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط