نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 486

ختم العقد العميق

ختم العقد العميق

في ما يتعلق باسم هونغ اير، كان بسيطا وسهل على اللسان، ناهيك عن أنه مناسب حقا لهذه الشقية الصغيرة. بمشاهدة مظهرها بالارتياح، شعر يون تشي بشكل طبيعي بالارتياح الشديد في قلبه أيضًا.

انه إثم التنين! صرخ يون تشى في قلبه… منذ أن وافقت هونغ اير على ذلك، كان فعلها أسهل بكثير. أومأ، وقال ببطء. “حسناً… أولاً، أغمضي عينيك… هذا صحيح، لا يُسمح لك بفتحها. بعد لحظة لاحقا، بغض النظر عما يحدث، لا يسمح لك بالمقاومة. لا تقلقي، بخلاف مركز جبينك، لن أتطرق إلى أي مكان آخر، ولن أتحرش بك!”

قبل لحظات فقط، كان لا يزال يشعر بالندم لأنه أنقذ هذه الطفلة المهملة التي أكلت إثم التنين، ولكن الآن، بعد أن شهد ذلك السيف الكبير القرمزي، وشاهد تعبيرها الحالي، يبدو أنه كان لديه الرغبة الملحة في ان يسيل لعابه. ومع ذلك، كان استخدام سيف ميت أمراً سهلاً، ولكن استخدام سيفاً كان “حياً” مثل هذا… ولتحديد ذلك، كان هذا شخص حي. كان في الأساس مفهوم مختلف تماما!

“…” كان يون تشي عاجزًا عن الكلام على الفور. كانت هذه الشروط الثلاثة واضحة ومباشرة إلى حد ما ويمكن فهمها بسهولة… كل شيء يتعلق بالطعام والمرح تم تغطيته بالكامل! هذه الشقية الصغيرة لم تكن حمقاء وغبية كما تبدو!

ومثلما كان يبدأ التفكير في الكيفية التي يجعل بها هذه الشقية الصغيرة تستمع إليه بطاعة، بنبرة ثقيلة، قالت ياسمين فجأة. “عجل وازرع بصمة إخضاع عميقة عليها… نفس بصمة الإخضاع العميقة التي تستخدم لتشكيل عقد إخضاع مع وحش عميق!”

“من قال أنني أريد أن اتحرش!” مسح يون تشي العرق باستمرار من جبهته. “أريد ببساطة أن ألمس مركز جبينك بيدي… وهذا كل شيء!”

“امم؟”  يون تشي متربك. “ماذا تعني؟”

تراجعت هونغ اير، وفكرت بعمق جدا للحظة. ثم… في الواقع أومأت رأسها.

“انه بسيط جدا. يجب عليك فقط وضع ختم عقد على جسدها، على غرار تشكيل عقد مع وحش عميق، وسوف تكون قادرًا على تكوين عقد عبد معها… وأنت السيد!” ياسمين قالت ببساطة.

استعاد يون تشي حواسه في تلك اللحظة. انحنى، وقال بابتسامة. “هونغ اير، دعينا نناقش شيء ما، حسنا؟”

“هذا…” تفاجأ يون تشي في قلبه. “لكن هذه طريقة لإخضاع الوحوش العميقة. إنها بشرية، وليست وحشًا عميقًا، فكيف يمكن أن يتم تشكيل العقد بهذه الطريقة!؟”

“ياي!” هتفت هونغ اير بسعادة ثم أومأت مثل فرخ صغير ينقر للأرز. “امم، امم، امم، امم! طالما أن ألعب وآكل العديد من الطعام اللذيذ، فسوف أكون بالتأكيد مطيعة… وو، امم، امم…” وضعت هونغ اير زوجها من الأيدي على خديها، وعيناهما تومضان مع بريق. “الآن، أنا جائعة مرة أخرى. هذا الشيء يدعى المزارع الآثم في وقت سابق، لا يزال يبدو أن هناك نصفه. هل يمكنني تناوله الآن؟”

“همف، إنها ليست مجرد بشرية!” قالت ياسمين ببرود. “إذا كنت ستلقي ختم العقد مباشرة، حتى لو لم تقاوم هي، فسيظل غير فعال تمامًا. ولكن، الآن فقط، الدم الذي رشته على السيف قد طبع بالفعل داخل روحها! الآن، إذا كنت ستضع ختم العقد العميق، فإن ختم العقد العميق سوف يندمج بسرعة مع الدم الذي تركته في روحها، وسيتم دمجه في روحها إلى الأبد! ما لم تقم بإزالته بنفسك، فلن تكون قادرة على الهروب من هذا العقد!”

(لمن لم يفهم هونغ بمعنى احمر واير تستخدم للتقرب)

“…” بسماع كلمات ياسمين، كان عقل يون تشي في فوضى كاملة. كيف يمكن للدم الذي كان يرش على السيف الكبير القرمزي وفقا لتعليمات ياسمين، أن يطبع على روح هونغ اير؟ ويمكن أن يندمج حتى مع ختم العقد العميق؟ يمكن أن يكون ختم العقد العميق الذي تم استخدامه لتشكيل عقد مع الوحوش العميقة… فعالا على البشر أيضا؟

“همم، أليس خداع الفتيات الشيء الذي تفعله أكثر! ولكن الآن، أنت في الواقع بدأت تتصرف مثل رجل نبيل؟” قالت ياسمين بابتسامة باردة.

ما الأمر مع كل ذلك؟

فهم يون تشي أخيراً كلمات ياسمين. قلبه تم تحريكه بشكل كبير، لكنه ما زال يقول بتردد. “هذه… ليست فكرة جيدة، أليس كذلك؟ الآن، ليس لديها ذكرياتها إذا كان لي أن أغتنم هذه الفرصة، ونجحت بالفعل، بدا الأمر غير عادل إلى حد ما لها.”

“افعل ذلك وفقا لتعليماتي بهذه اللحظة”. لم يكن لدى الياسمين أدنى نية في المزاح. “في الوقت الحالي، فقدت كل ذكرياتها، لذا فإن مفهوم ختم العقد العميق هو غريب عنها. عندما استيقظت، كان أول شخص رآها أنت كذلك، لذلك في عقلها الباطن، هي قريبة جدا منك، وهي بلا حماية تماما ضدك. لذلك، طالما أنك تقدم القليل من التوجيه، فلا يجب أن تقاومك. هذه فرصة سماوية يصعب الوصول إليها حتى خلال مليون سنة! إذا عادت ذكرياتها فجأة، وترغب بتشكيل عقد العبد حينها، فستكون هذه مسألة مستحيلة تمامًا!”

“إيه؟ حقا… أنت توافق حقا على كل شيء، وسوف تفي بوعودك؟” رؤية يون تشي يومئ، ومضت عين هونغ اير. فتحت شفتيها الرقيقة، وصاحت على الفور في الإثارة.

فهم يون تشي أخيراً كلمات ياسمين. قلبه تم تحريكه بشكل كبير، لكنه ما زال يقول بتردد. “هذه… ليست فكرة جيدة، أليس كذلك؟ الآن، ليس لديها ذكرياتها إذا كان لي أن أغتنم هذه الفرصة، ونجحت بالفعل، بدا الأمر غير عادل إلى حد ما لها.”

كانت العملية بأكملها، تمامًا مثل تكوين عقد مع وحش عميق.

“همم، أليس خداع الفتيات الشيء الذي تفعله أكثر! ولكن الآن، أنت في الواقع بدأت تتصرف مثل رجل نبيل؟” قالت ياسمين بابتسامة باردة.

“الآن فقط، لقد أكلت إثم التنين، ثم قلت إنك ستدفعين لي، صحيح؟” لا يزال يون تشى يحمل تلك الابتسامة على وجهه.

هذه الكلمات القليلة التي ذكرتها الياسمين بشكل عرضي، حطمت تماما الأخلاق التي تمكنت في النهاية من النمو في يون تشي. غالباً ما تقول الياسمين عدة أشياء صادمة قلبت فهمه ومعرفته، إلا أنها لم تكذب عليه. إذا كان يمكن حقا اخضاع هونغ اير مثل الوحش المتعاقد كما قالت…

امم، هونغ آور لم تكن النقطة الأساسية. النقطة الأساسية هي أنها يمكن أن تتحول إلى هذا السيف!!

امم، هونغ آور لم تكن النقطة الأساسية. النقطة الأساسية هي أنها يمكن أن تتحول إلى هذا السيف!!

أومأت هونغ اير. ومع ذلك، بالنظر إلى تعبيرها، من الواضح أنها رفعت حارسها.

“هم؟ ما مشكلتك؟ لماذا توقفت فجأة عن الحديث؟ رفعت هونغ اير حافة أصابعها البيضاء قليلا، وهزتهم أمام عينيه.

استعاد يون تشي حواسه في تلك اللحظة. انحنى، وقال بابتسامة. “هونغ اير، دعينا نناقش شيء ما، حسنا؟”

أخرج يون تشى النصف السفلي من إثم التنين، وما زال قلبه متألمًا من النظر إلى علامات العض عليه… فكر مرة أخرى، وكان إثم التنين يفرضه على نحو لا يمكن تصوره بين يديه. لقد حصلوا كشخص واحد وسيف واحد على المركز الأول في بطولة تصنيف الرياح الزرقاء، و تم إبادة فين مولي، وفين ييجو، و هزوا غيمة اسغارد المجمدة، ودمروا كامل عشيرة حرق السماء، و هزموا لينغ تياني، و علاوة على ذلك، في تصنيف بطولة الأمة السبع، اجتاحوا حشدا من الأعداء الأقوياء، ليهزوا العالم بأسره… كانوا في الأساس افضل من مذهلين.

“ناقش… شيء ما؟” هونغ اير تميل رأسها.

“هم؟ ما مشكلتك؟ لماذا توقفت فجأة عن الحديث؟ رفعت هونغ اير حافة أصابعها البيضاء قليلا، وهزتهم أمام عينيه.

“الآن فقط، لقد أكلت إثم التنين، ثم قلت إنك ستدفعين لي، صحيح؟” لا يزال يون تشى يحمل تلك الابتسامة على وجهه.

“ما هي الشروط؟” هذه المرة، كان يون تشي هو الذي رفع حرسه.

أومأت هونغ اير. ومع ذلك، بالنظر إلى تعبيرها، من الواضح أنها رفعت حارسها.

“بالطبع، سأفي بوعودي. ولكن يجب أن تكوني مطيعة أيضًا. عندما أريدك أن تتحولي إلى سيف، يجب عليك بالتأكيد ألا تستمع لي!” قال يون تشى بشدة جدا.

منذ أن أومأت هونغ اير، جعلت من السهل عليه أن يقول الكلمات التالية. ثم استمر يون تشي ببطء. “إثم التنين هو سلاحي. بما أن إثم التنين قد أكل من قبلك، لم يعد لدي أي سلاح يمكنني استخدامه. منذ أن قلت أنك ستدفعي لي، إذا في المستقبل، عندما أحتاج إلى استخدام سلاح، عليك أن تتحول إلى ذلك السيف في وقت سابق، هل هذا مقبول؟ هونغ اير هي شابة جميلة، ويجب على الشابة الجميلة الحفاظ على كلماتها! ”

“الآن فقط، لقد أكلت إثم التنين، ثم قلت إنك ستدفعين لي، صحيح؟” لا يزال يون تشى يحمل تلك الابتسامة على وجهه.

تراجعت هونغ اير، وفكرت بعمق جدا للحظة. ثم… في الواقع أومأت رأسها.

“امم؟”  يون تشي متربك. “ماذا تعني؟”

انه من السهل؟

وقفت هونغ اير أمام يون تشي، وأغلقت عينيها وفقًا لتعليماته. كان من غير المعروف إذا كان ذلك لأنها كانت ساذجة للغاية، أو أنها لم يكن لديها أي دفاع ضد يون تشي في وعيها، ولكن ليس فقط أنها لم تشعر بالانزعاج، بل كانت تحمل الفضول والتوقعات على وجهها. سحب يون تشى نفسا صغيرا، كثف لؤلؤة من الدم على طرف إصبعه، وبعد ذلك، وضعها بلطف على وسط جبهة هونغ اير. في لحظة، ظهر ختم تعاقد عميق صغير في وسط جبينها.

انها في الواقع مطيعة جدا؟

“امم؟”  يون تشي متربك. “ماذا تعني؟”

وافقت هونغ اير على ذلك ببساطة، مما تسبب في يون تشي يشعر بالصدمة. في هذه اللحظة، قالت هونغ اير بصوت عال جدا. “على الرغم من أنه الآن فقط، كان ممتعا حقا في هذا الشكل، لا أريد أن أستمع فقط إلى كلماتك مقابل لا شيء… إلا إذا كنت تعدني بثلاثة شروط!”

رؤية النصف الآخر من إثم التنين وشم الهالة، تدفق لعاب هونغ اير على الفور. كما قامت بابتلاع لعابها وقالت بقلق. “ما هو، ما هو!؟”

شروط؟!

أومأت هونغ اير. ومع ذلك، بالنظر إلى تعبيرها، من الواضح أنها رفعت حارسها.

هذه الشقية الصغيرة التي بدت ساذجة وخجلة تمامًا… أرادت فعلًا التحدث معه عن شروط؟

بعد ظهور هذه البصمة العميقة، تضاءلت مرة أخرى ببطء واختفت بدون أثر.

“ما هي الشروط؟” هذه المرة، كان يون تشي هو الذي رفع حرسه.

هذه الشقية الصغيرة التي بدت ساذجة وخجلة تمامًا… أرادت فعلًا التحدث معه عن شروط؟

“انها حقا بسيطة!” رفعت هونغ اير وجهها الصغير، ومدت إصبعها الأبيض الناعم. “واحد، يجب أن تلعب معي في كثير من الأحيان، لا يمكنك تجاهلي. ثانيًا، يجب أن تجد لي طعامًا شهيًا متنوعًا كل يوم، ولا يُسمح لك بجعلي جائعة، أو ان تكون ضيق الافق. ثلاثة، لا يمكنك رميي جانبا والهرب مثل ما حدث في وقت سابق، ولا يسمح لك بتوبيخي!”

شروط؟!

“…” كان يون تشي عاجزًا عن الكلام على الفور. كانت هذه الشروط الثلاثة واضحة ومباشرة إلى حد ما ويمكن فهمها بسهولة… كل شيء يتعلق بالطعام والمرح تم تغطيته بالكامل! هذه الشقية الصغيرة لم تكن حمقاء وغبية كما تبدو!

“امم؟”  يون تشي متربك. “ماذا تعني؟”

“حسنا!” تصرف يون تشى كما لو كان مترددا للحظة، قبل أن يومئ بالاتفاق.

(لمن لم يفهم هونغ بمعنى احمر واير تستخدم للتقرب)

“إيه؟ حقا… أنت توافق حقا على كل شيء، وسوف تفي بوعودك؟” رؤية يون تشي يومئ، ومضت عين هونغ اير. فتحت شفتيها الرقيقة، وصاحت على الفور في الإثارة.

“لأني… أحب لمس هذه البقعة للناس الآخرين، خاصة عندما يتعلق الأمر بسيدة صغيرة جميلة ولطيفة!” قال يون تشي بصعوبة كبيرة.

“بالطبع، سأفي بوعودي. ولكن يجب أن تكوني مطيعة أيضًا. عندما أريدك أن تتحولي إلى سيف، يجب عليك بالتأكيد ألا تستمع لي!” قال يون تشى بشدة جدا.

“ياي!” هتفت هونغ اير بسعادة ثم أومأت مثل فرخ صغير ينقر للأرز. “امم، امم، امم، امم! طالما أن ألعب وآكل العديد من الطعام اللذيذ، فسوف أكون بالتأكيد مطيعة… وو، امم، امم…” وضعت هونغ اير زوجها من الأيدي على خديها، وعيناهما تومضان مع بريق. “الآن، أنا جائعة مرة أخرى. هذا الشيء يدعى المزارع الآثم في وقت سابق، لا يزال يبدو أن هناك نصفه. هل يمكنني تناوله الآن؟”

“ياي!” هتفت هونغ اير بسعادة ثم أومأت مثل فرخ صغير ينقر للأرز. “امم، امم، امم، امم! طالما أن ألعب وآكل العديد من الطعام اللذيذ، فسوف أكون بالتأكيد مطيعة… وو، امم، امم…” وضعت هونغ اير زوجها من الأيدي على خديها، وعيناهما تومضان مع بريق. “الآن، أنا جائعة مرة أخرى. هذا الشيء يدعى المزارع الآثم في وقت سابق، لا يزال يبدو أن هناك نصفه. هل يمكنني تناوله الآن؟”

أخرج يون تشى النصف السفلي من إثم التنين، وما زال قلبه متألمًا من النظر إلى علامات العض عليه… فكر مرة أخرى، وكان إثم التنين يفرضه على نحو لا يمكن تصوره بين يديه. لقد حصلوا كشخص واحد وسيف واحد على المركز الأول في بطولة تصنيف الرياح الزرقاء، و تم إبادة فين مولي، وفين ييجو، و هزوا غيمة اسغارد المجمدة، ودمروا كامل عشيرة حرق السماء، و هزموا لينغ تياني، و علاوة على ذلك، في تصنيف بطولة الأمة السبع، اجتاحوا حشدا من الأعداء الأقوياء، ليهزوا العالم بأسره… كانوا في الأساس افضل من مذهلين.

“إنه إثم التنين!”

“الآن فقط، لقد أكلت إثم التنين، ثم قلت إنك ستدفعين لي، صحيح؟” لا يزال يون تشى يحمل تلك الابتسامة على وجهه.

أخرج يون تشى النصف السفلي من إثم التنين، وما زال قلبه متألمًا من النظر إلى علامات العض عليه… فكر مرة أخرى، وكان إثم التنين يفرضه على نحو لا يمكن تصوره بين يديه. لقد حصلوا كشخص واحد وسيف واحد على المركز الأول في بطولة تصنيف الرياح الزرقاء، و تم إبادة فين مولي، وفين ييجو، و هزوا غيمة اسغارد المجمدة، ودمروا كامل عشيرة حرق السماء، و هزموا لينغ تياني، و علاوة على ذلك، في تصنيف بطولة الأمة السبع، اجتاحوا حشدا من الأعداء الأقوياء، ليهزوا العالم بأسره… كانوا في الأساس افضل من مذهلين.

منذ أن أومأت هونغ اير، جعلت من السهل عليه أن يقول الكلمات التالية. ثم استمر يون تشي ببطء. “إثم التنين هو سلاحي. بما أن إثم التنين قد أكل من قبلك، لم يعد لدي أي سلاح يمكنني استخدامه. منذ أن قلت أنك ستدفعي لي، إذا في المستقبل، عندما أحتاج إلى استخدام سلاح، عليك أن تتحول إلى ذلك السيف في وقت سابق، هل هذا مقبول؟ هونغ اير هي شابة جميلة، ويجب على الشابة الجميلة الحفاظ على كلماتها! ”

يمكن أن يضع جانبا حقيقة أنه قد كسر، ولكن في الواقع تحول إلى طعام هذه الشقية الصغيرة!!

“إنه إثم التنين!”

صديقي القديم، لقد كان من الصعب عليك. على أي حال، فإن النصف الآخر دخل معدتها بالفعل، فقط خذها كما لو أنني أرسلتك إلى معدتها من أجل جمع شملك… يون تشى يئن في قلبه. لم يعطه لها على الفور. بدلا من ذلك، أخفاه وراء ظهره، وقال. “يمكنني أن أعطيك النصف الآخر الآن، لكن عليك الوفاء بوعد صغير لي أيضًا.”

كانت العملية بأكملها، تمامًا مثل تكوين عقد مع وحش عميق.

رؤية النصف الآخر من إثم التنين وشم الهالة، تدفق لعاب هونغ اير على الفور. كما قامت بابتلاع لعابها وقالت بقلق. “ما هو، ما هو!؟”

“هل هذا صحيح…” فكرت هونغ اير للحظة. يتم لمسها في وسط الجبهة، ومن ثم تكون قادرة على أكل إثم التنين اللذيذ بعد ذلك. بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها، كانت صفقة رائعة حقًا. “حسنا… ولكن بعد لمسها، عليك أن تدعني أقوم بأكل المزارع. يجب عليك بالتأكيد ألا تعود في كلماتك”.

“أغمضي عينيك، وفي العشرين ثانية القادمة، بغض النظر عما أفعله لك، لا يُسمح لك بالمقاومة! بسيط، أليس كذلك؟” اثنى يون تشى وسطه، وكشف وجه مبتسم، وقال مع لطف لا يضاهى.

“من قال أنني أريد أن اتحرش!” مسح يون تشي العرق باستمرار من جبهته. “أريد ببساطة أن ألمس مركز جبينك بيدي… وهذا كل شيء!”

“عشرون ثانية، وأنا غير مسموح لي بالمقاومة؟ إيييه!؟” تحرك جسم هونغ اير الرقيق والصغير إلى الوراء، وأمسكت يداها الصغيرتان بزاوية تنورتها كما أعطت نظرة يقظة. “هل يمكن أن يكون… أنك تحاول تحرش بي؟ لا لا لا! أنا سيدة جميلة مع جسم نقي، لا أريد أن أتعرض للتحرش على الإطلاق”.

“إنه إثم التنين!”

تحرش… هذه الشقية تعرف في الواقع عن التحرش الجنسي!!

هذا الشكل من الاتصال الروحي… بدا وكأنها نفس العلاقة الروحية التي تربطه بعنقاء الثلج في الماضي…

“من قال أنني أريد أن اتحرش!” مسح يون تشي العرق باستمرار من جبهته. “أريد ببساطة أن ألمس مركز جبينك بيدي… وهذا كل شيء!”

تراجعت هونغ اير، وفكرت بعمق جدا للحظة. ثم… في الواقع أومأت رأسها.

“آه؟” بدت هونغ اير بشك، كما امتدت يدها ولمس وسط جبينها. “لماذا تريد أن تلمس هذا المكان؟”

“امم؟”  يون تشي متربك. “ماذا تعني؟”

“لأني… أحب لمس هذه البقعة للناس الآخرين، خاصة عندما يتعلق الأمر بسيدة صغيرة جميلة ولطيفة!” قال يون تشي بصعوبة كبيرة.

صديقي القديم، لقد كان من الصعب عليك. على أي حال، فإن النصف الآخر دخل معدتها بالفعل، فقط خذها كما لو أنني أرسلتك إلى معدتها من أجل جمع شملك… يون تشى يئن في قلبه. لم يعطه لها على الفور. بدلا من ذلك، أخفاه وراء ظهره، وقال. “يمكنني أن أعطيك النصف الآخر الآن، لكن عليك الوفاء بوعد صغير لي أيضًا.”

“هل هذا صحيح…” فكرت هونغ اير للحظة. يتم لمسها في وسط الجبهة، ومن ثم تكون قادرة على أكل إثم التنين اللذيذ بعد ذلك. بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها، كانت صفقة رائعة حقًا. “حسنا… ولكن بعد لمسها، عليك أن تدعني أقوم بأكل المزارع. يجب عليك بالتأكيد ألا تعود في كلماتك”.

“لأني… أحب لمس هذه البقعة للناس الآخرين، خاصة عندما يتعلق الأمر بسيدة صغيرة جميلة ولطيفة!” قال يون تشي بصعوبة كبيرة.

انه إثم التنين! صرخ يون تشى في قلبه… منذ أن وافقت هونغ اير على ذلك، كان فعلها أسهل بكثير. أومأ، وقال ببطء. “حسناً… أولاً، أغمضي عينيك… هذا صحيح، لا يُسمح لك بفتحها. بعد لحظة لاحقا، بغض النظر عما يحدث، لا يسمح لك بالمقاومة. لا تقلقي، بخلاف مركز جبينك، لن أتطرق إلى أي مكان آخر، ولن أتحرش بك!”

أخرج يون تشى النصف السفلي من إثم التنين، وما زال قلبه متألمًا من النظر إلى علامات العض عليه… فكر مرة أخرى، وكان إثم التنين يفرضه على نحو لا يمكن تصوره بين يديه. لقد حصلوا كشخص واحد وسيف واحد على المركز الأول في بطولة تصنيف الرياح الزرقاء، و تم إبادة فين مولي، وفين ييجو، و هزوا غيمة اسغارد المجمدة، ودمروا كامل عشيرة حرق السماء، و هزموا لينغ تياني، و علاوة على ذلك، في تصنيف بطولة الأمة السبع، اجتاحوا حشدا من الأعداء الأقوياء، ليهزوا العالم بأسره… كانوا في الأساس افضل من مذهلين.

وقفت هونغ اير أمام يون تشي، وأغلقت عينيها وفقًا لتعليماته. كان من غير المعروف إذا كان ذلك لأنها كانت ساذجة للغاية، أو أنها لم يكن لديها أي دفاع ضد يون تشي في وعيها، ولكن ليس فقط أنها لم تشعر بالانزعاج، بل كانت تحمل الفضول والتوقعات على وجهها. سحب يون تشى نفسا صغيرا، كثف لؤلؤة من الدم على طرف إصبعه، وبعد ذلك، وضعها بلطف على وسط جبهة هونغ اير. في لحظة، ظهر ختم تعاقد عميق صغير في وسط جبينها.

“امم؟”  يون تشي متربك. “ماذا تعني؟”

كانت العملية بأكملها، تمامًا مثل تكوين عقد مع وحش عميق.

انها في الواقع مطيعة جدا؟

هل نجحت حقا؟ على الرغم من أنه كان يثق دائما في ياسمين، إلا أنه لا يزال يحمل شكوكا عميقة في اللاوعي له… بعد كل شيء، كان هذا ببساطة شنيع جداً.

قبل لحظات فقط، كان لا يزال يشعر بالندم لأنه أنقذ هذه الطفلة المهملة التي أكلت إثم التنين، ولكن الآن، بعد أن شهد ذلك السيف الكبير القرمزي، وشاهد تعبيرها الحالي، يبدو أنه كان لديه الرغبة الملحة في ان يسيل لعابه. ومع ذلك، كان استخدام سيف ميت أمراً سهلاً، ولكن استخدام سيفاً كان “حياً” مثل هذا… ولتحديد ذلك، كان هذا شخص حي. كان في الأساس مفهوم مختلف تماما!

ومع ظهور ختم العقد العميق، طالما كانت هونغ اير تحمل أقل إرادة لمقاومته، فإن ختم العقد العميق سوف يتم طرده على الفور من قبلها… حتى إذا كان ختم العقد العميق هذا فعالًا حقًا ضد البشر الاحياء، طالما استشعر شخص واحد أن الطرف الآخر قد ألقي عليه مثل ختم العقد العميق هذا عليه، فإنه بالتأكيد سيطرده بقوة لا تضاهى. لأن لا أحد سيكون على استعداد لأن يصبح تابعاً للآخرين مثل وحش عميق.

“ناقش… شيء ما؟” هونغ اير تميل رأسها.

ومع ذلك، فإن هذا الاستنتاج لم يحدث على هونغ اير. بعد ختم العقد العميق الذي جاء من يون تشي تم تدويره ثلاث مرات في وسط جبين هونغ اير، يحمل قطرة دمه، دخل مركز جبين هونغ اير مع نجاح لا يضاهى، حتى اختفى تماما.

“همم، أليس خداع الفتيات الشيء الذي تفعله أكثر! ولكن الآن، أنت في الواقع بدأت تتصرف مثل رجل نبيل؟” قالت ياسمين بابتسامة باردة.

في تلك اللحظة القصيرة، ظهر شكل من أشكال التواصل الروحي مع هونغ اير مع وضوح لا يضاهى داخل روحه.

“امم؟”  يون تشي متربك. “ماذا تعني؟”

هذا الشكل من الاتصال الروحي… بدا وكأنها نفس العلاقة الروحية التي تربطه بعنقاء الثلج في الماضي…

بعد ظهور هذه البصمة العميقة، تضاءلت مرة أخرى ببطء واختفت بدون أثر.

لقد نجحت؟

استعاد يون تشي حواسه في تلك اللحظة. انحنى، وقال بابتسامة. “هونغ اير، دعينا نناقش شيء ما، حسنا؟”

نجحت فعلا!

“آه؟” بدت هونغ اير بشك، كما امتدت يدها ولمس وسط جبينها. “لماذا تريد أن تلمس هذا المكان؟”

أضاءت ظهر اليد اليسرى ليون تشى مع ضوء أحمر وظهرت بصمة بطول بوصة عميقة حمراء ببطء. وشكلت علامة عميقة، كان من الواضح حجمًا مصغرًا لهذا السيف الكبير الفرمزي.

وافقت هونغ اير على ذلك ببساطة، مما تسبب في يون تشي يشعر بالصدمة. في هذه اللحظة، قالت هونغ اير بصوت عال جدا. “على الرغم من أنه الآن فقط، كان ممتعا حقا في هذا الشكل، لا أريد أن أستمع فقط إلى كلماتك مقابل لا شيء… إلا إذا كنت تعدني بثلاثة شروط!”

بعد ظهور هذه البصمة العميقة، تضاءلت مرة أخرى ببطء واختفت بدون أثر.

 

:alyschu هونغ اير红 儿=،  红= أحمر. 红= للقترب.

منذ أن أومأت هونغ اير، جعلت من السهل عليه أن يقول الكلمات التالية. ثم استمر يون تشي ببطء. “إثم التنين هو سلاحي. بما أن إثم التنين قد أكل من قبلك، لم يعد لدي أي سلاح يمكنني استخدامه. منذ أن قلت أنك ستدفعي لي، إذا في المستقبل، عندما أحتاج إلى استخدام سلاح، عليك أن تتحول إلى ذلك السيف في وقت سابق، هل هذا مقبول؟ هونغ اير هي شابة جميلة، ويجب على الشابة الجميلة الحفاظ على كلماتها! ”

(لمن لم يفهم هونغ بمعنى احمر واير تستخدم للتقرب)

“حسنا!” تصرف يون تشى كما لو كان مترددا للحظة، قبل أن يومئ بالاتفاق.

 

أخرج يون تشى النصف السفلي من إثم التنين، وما زال قلبه متألمًا من النظر إلى علامات العض عليه… فكر مرة أخرى، وكان إثم التنين يفرضه على نحو لا يمكن تصوره بين يديه. لقد حصلوا كشخص واحد وسيف واحد على المركز الأول في بطولة تصنيف الرياح الزرقاء، و تم إبادة فين مولي، وفين ييجو، و هزوا غيمة اسغارد المجمدة، ودمروا كامل عشيرة حرق السماء، و هزموا لينغ تياني، و علاوة على ذلك، في تصنيف بطولة الأمة السبع، اجتاحوا حشدا من الأعداء الأقوياء، ليهزوا العالم بأسره… كانوا في الأساس افضل من مذهلين.

 

لقد نجحت؟

“همف، إنها ليست مجرد بشرية!” قالت ياسمين ببرود. “إذا كنت ستلقي ختم العقد مباشرة، حتى لو لم تقاوم هي، فسيظل غير فعال تمامًا. ولكن، الآن فقط، الدم الذي رشته على السيف قد طبع بالفعل داخل روحها! الآن، إذا كنت ستضع ختم العقد العميق، فإن ختم العقد العميق سوف يندمج بسرعة مع الدم الذي تركته في روحها، وسيتم دمجه في روحها إلى الأبد! ما لم تقم بإزالته بنفسك، فلن تكون قادرة على الهروب من هذا العقد!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط