مقبرة العالم
روور!!!
ابنتها التي لا تهتم بالسلطة.
سو شيويه إير ووحشها اختفوا من سماء الليل، تاركين هذا المكان الذي سبب لها الكثير من الحزن.
دمه كان ينزف.
قصر عائلة هوانغ.
حامية السادة التسعة ملقية على الأرض بالكاد على قيد الحياة.
في الأصل كان مفعما بالحيوية ومليئا بالحياة، لكنه الآن صامت تماما.
كانت الرياح شديدة الضغط على رأس حامية السادة التسع.
كانت هذه غابة مملوكة ملكية خاصة تقع في ملكية العاصمة، ممتلكات عائلة هوانغ.
آكل الموتى أومأ برأسه برضا.
لكن المنطقة بأكملها أصبحت الآن مغطاة بالجثث المقطوعة، دماء متدفقة طازجة وأكوام من العظام.
بصقت بعض الدماء، تساءلت غير مصدقة: “هذا عالم مبعثر، أكثر الأماكن النائية، لماذا …”
هبّت الرياح فجعلت رائحة الدم الكريهة تنبعث من مكان بعيد.
بواسطة :
من العدم، سُمع صوت أجنبي.
تذكر آكل الموتى مهمته.
『 رائحة الدم الطازج، يبدو أننا هنا…』
『العالم البشري』
الرصاصة أصابت رأس آكل الموتى، لكنها ارتدت.
بعد سماع الصوت، بدأ جزء من التربة المِلكية في الارتخاء.
حامية السادة التسعة ملقية على الأرض بالكاد على قيد الحياة.
مخلوق شبيه بالبشر رمادي اللون زحف من الأسفل.
التفكير في ذلك، كان آكل الموتى غاضبًا بعض الشيء. رمى الرأس لأسفل ونظر حول القاعة مرة أخرى بعناية أكبر. “هم؟” اللهب في عيونه إرتفعَ أعلى قليلاً. لاحظ مسارين داميين. بدأ آكل الموتى بالتحرك على طول المسار الدموي. كانت حركته رشيقة وسريعة، مرّ عبر القاعة بأكملها في ثوان، أوقف رجلا وامرأة في طريقهما على طول طريق المِلكية. بينما كان الرجل والمرأة يركضان بحماس على الطريق، اوقفهما هذا المخلوق الغريب. المرأة صرخت من الخوف. 『 طعام … حي… 』
كان إنساناً، لكنه ليس بشرياً تماماً.
أوقف تحركاته على الفور، حتى انه اوقف فكَّيه المفتوحَين العريضَين.
لأن جلده كان رماديا تماما، كانت اطرافه رقيقة كالعيدان ذات المخالب الحادة.
كان مغمور في تذوق الطعام اللذيذ.
في بعض الأحيان، كانت عيونه وفمه تطلق لهب قصير.
هزّت السيدة سو رأسها وهي تضحك وتبكي في نفس الوقت.
عالم الشبح، آكل الموتى.
“أورغ!!!” صرخ الرجل.
الشبح مد يده بمخالبه الطويلة ليلتقط رأس إنسان على الأرض.
هزّت السيدة سو رأسها وهي تضحك وتبكي في نفس الوقت.
حدّق في الرأس.
أراد إنهاء أكل لحم وروح الرجل بينما كان لا يزال على قيد الحياة.
لسوء الحظ، لم تكن هناك أرواح بالداخل.
الرجل كان يصرخ بصوت عالي أكثر من المرأة.
هذا النوع من الشبح كان غير قادر على أكل أي شيء بدون روح.
بعد سماع ذلك، وجدت المرأة اليائسة أملاً جديداً.
راقب آكل الموتى القاعة بأكملها.
الرصاصة أصابت رأس آكل الموتى، لكنها ارتدت.
مليئة بالجثث.
AhmedZirea
بدون روح واحدة.
لم يستطع فهم سلوك هذا الإنسان على الإطلاق.
بعبارة أخرى، هذه الجثث ليست سوى زخرفة، جميلة للنظر ولكن لا يمكن أن تؤكل.
قصر عائلة هوانغ.
التفكير في ذلك، كان آكل الموتى غاضبًا بعض الشيء.
رمى الرأس لأسفل ونظر حول القاعة مرة أخرى بعناية أكبر.
“هم؟”
اللهب في عيونه إرتفعَ أعلى قليلاً.
لاحظ مسارين داميين.
بدأ آكل الموتى بالتحرك على طول المسار الدموي.
كانت حركته رشيقة وسريعة، مرّ عبر القاعة بأكملها في ثوان، أوقف رجلا وامرأة في طريقهما على طول طريق المِلكية.
بينما كان الرجل والمرأة يركضان بحماس على الطريق، اوقفهما هذا المخلوق الغريب.
المرأة صرخت من الخوف.
『 طعام … حي… 』
تم تشويه جسد الرجل من مخلبه.
بقول ذلك، بقع من اللهب سقطت من فم آكل الموتى.
مخلوق شبيه بالبشر رمادي اللون زحف من الأسفل.
كان هذا بصاقه.
“أنت وحش!” الرجل البشري حاول أن يرفرف بالعباءة السوداء التي كان يرتديها.
للأسف، لم يحدث شيء على الإطلاق.
“هذا مستحيل!” هتف الرجل بيأس.
لكن لم يكن لديه طريقة للهروب من مخلب آكل الموتى. آكل الموتى ما زال ينتظر بحذر شديد. فقط بعد التأكد من أنه لا يشكل أي تهديد على الإطلاق، أخفض آكل الموتى حذره. البشر ضعفاء جداً. آكل الموتى راودته فكرة كهذه. أخذ الرجل الذي لا يزال يصرخ، عاد إلى المرأة.
حامية السادة التسعة كانت من المفترض أن تحمي مالك عباءة ضوء النجوم.
لكن الآن، الحامية لم تظهر على الإطلاق.
صحيح.
وضعت المسدس بين حواجبها.
الآن فقط، سو شيويه إير قتلت السادة الثمانية الآخرين في نفس الوقت، كانوا يرتدون جميعا عباءاتهم ضوء النجوم كذلك.
لماذا لم تظهر الحامية؟
نوع معين من البحث كان يقترب من نهايته على الشاشة الكبيرة من الضوء. [القانون العالمي رفيع المستوى وبحث قمع القوة، جاري العمل فيه حاليا] [تقدم البحث: %99.999999] [الاستنتاج: المعادلة النهائية تتأثر بعامل غير معروف، لا يمكن إكماله في هذه المرحلة من الزمن] [الإعداد لتقديم تقرير إلى الموظفين المأذون لهم: 2] توقفت أسطر النص على الشاشة فجأة. سقط المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله صامتاً بدأت أسطر جديدة من النص في الظهور على الشاشة. [الأوامر المستلمة من السلطة المطلقة] [الأوامر معترف بها على أنها: الوصية الأخيرة] [الأمر المتلقى: تحرير القيود] [الأمر الوارد: احمي سو شيويه إير]
تحرك عقل سو وان شين بسرعة.
كان هذا بصاقه. “أنت وحش!” الرجل البشري حاول أن يرفرف بالعباءة السوداء التي كان يرتديها. للأسف، لم يحدث شيء على الإطلاق. “هذا مستحيل!” هتف الرجل بيأس.
لكن آكل الموتى لم يكن لديه الكثير ليفكر فيه، لذا قفز عليهما.
حامية السادة التسعة ملقية على الأرض بالكاد على قيد الحياة.
في يأس، انفجر الرجل بكل إمكانياته.
من العدم، سُمع صوت أجنبي.
أمسك المرأة التي بجانبه، دفعها إلى آكل الموتى.
أخذت مسدس سو وان شين.
“لا تلوميني، أنا سيد، يجب أن أنجو!” سو وان شين استدار وهرب.
روور!!!
صرخت المرأة في يأس “سو وان شين! حتى لو أصبحت شبحا لن أسامحك!”
『بقتله، تصبحين شبحاً』 أخبر المرأة. كانت المرأة ترتجف بلا توقف، تتمتم بيأس: “أنا … أنا …” توسل الرجل: “لا تقتليني، انا زوجك!” استجداؤه اثار المرأة تماما وهي تضحك بينما تبكي: “زوجي؟ ماذا فعلت بي الآن؟” في هذه اللحظة، فقدت تماما أي أمل متبقي. كل شيء فعلته، فقط ما الغرض منه حقًا؟ حتى لو أصبحت أكثر شخص مؤثر في العالم مع هذا الرجل، لن أتمكن من احتواء غثياني. حتى لو تخلّيت عن كل شيء، لا أريد أيّ علاقة به. لفعله مع … “لا تقل أكثر، أنا لم أعد أقرباء لأي شخص موجود هنا” هذه كانت الكلمات التي قالتها ابنتها للتو. لسبب غير معروف، في هذه اللحظة اليائسة، تذكرت ابنتها. كل التفاصيل الصغيرة منذ ولادتها. ابنتها الرقيقة. ابنتها الميئوس منها.
أصبحت شبحا؟
نوع معين من البحث كان يقترب من نهايته على الشاشة الكبيرة من الضوء. [القانون العالمي رفيع المستوى وبحث قمع القوة، جاري العمل فيه حاليا] [تقدم البحث: %99.999999] [الاستنتاج: المعادلة النهائية تتأثر بعامل غير معروف، لا يمكن إكماله في هذه المرحلة من الزمن] [الإعداد لتقديم تقرير إلى الموظفين المأذون لهم: 2] توقفت أسطر النص على الشاشة فجأة. سقط المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله صامتاً بدأت أسطر جديدة من النص في الظهور على الشاشة. [الأوامر المستلمة من السلطة المطلقة] [الأوامر معترف بها على أنها: الوصية الأخيرة] [الأمر المتلقى: تحرير القيود] [الأمر الوارد: احمي سو شيويه إير]
تذكر آكل الموتى مهمته.
الإبنة التي اهتمت بها حقاً.
أوقف تحركاته على الفور، حتى انه اوقف فكَّيه المفتوحَين العريضَين.
AhmedZirea
في منتصف القفزة، أدار آكل الموتى ببراعة جسده ليهبط أمام المرأة.
『بقتله، تصبحين شبحاً』 أخبر المرأة. كانت المرأة ترتجف بلا توقف، تتمتم بيأس: “أنا … أنا …” توسل الرجل: “لا تقتليني، انا زوجك!” استجداؤه اثار المرأة تماما وهي تضحك بينما تبكي: “زوجي؟ ماذا فعلت بي الآن؟” في هذه اللحظة، فقدت تماما أي أمل متبقي. كل شيء فعلته، فقط ما الغرض منه حقًا؟ حتى لو أصبحت أكثر شخص مؤثر في العالم مع هذا الرجل، لن أتمكن من احتواء غثياني. حتى لو تخلّيت عن كل شيء، لا أريد أيّ علاقة به. لفعله مع … “لا تقل أكثر، أنا لم أعد أقرباء لأي شخص موجود هنا” هذه كانت الكلمات التي قالتها ابنتها للتو. لسبب غير معروف، في هذه اللحظة اليائسة، تذكرت ابنتها. كل التفاصيل الصغيرة منذ ولادتها. ابنتها الرقيقة. ابنتها الميئوس منها.
قال لها بصعوبة كبيرة:『كوني شبحاً، أو طعاماً، خيارك』
بانج!
بعد سماع ذلك، وجدت المرأة اليائسة أملاً جديداً.
القطب الشمالي.
فهمت كلماته.
هبّت الرياح فجعلت رائحة الدم الكريهة تنبعث من مكان بعيد.
“أنا سأصبح شبحا، أنا مستعدة لأصبح شبحا!” تكلمت المرأة على عجل.
ثم أغلق آكل الموتى عينيه على الرجل.
آكل الموتى أومأ برأسه برضا.
قفز بخفة ولحق بالرجل الجاري.
حامية السادة التسعة ملقية على الأرض بالكاد على قيد الحياة.
خاف الرجل وسحب مسدسا صغيرا.
تذكر آكل الموتى مهمته.
بانج!
نوع معين من البحث كان يقترب من نهايته على الشاشة الكبيرة من الضوء. [القانون العالمي رفيع المستوى وبحث قمع القوة، جاري العمل فيه حاليا] [تقدم البحث: %99.999999] [الاستنتاج: المعادلة النهائية تتأثر بعامل غير معروف، لا يمكن إكماله في هذه المرحلة من الزمن] [الإعداد لتقديم تقرير إلى الموظفين المأذون لهم: 2] توقفت أسطر النص على الشاشة فجأة. سقط المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله صامتاً بدأت أسطر جديدة من النص في الظهور على الشاشة. [الأوامر المستلمة من السلطة المطلقة] [الأوامر معترف بها على أنها: الوصية الأخيرة] [الأمر المتلقى: تحرير القيود] [الأمر الوارد: احمي سو شيويه إير]
الرصاصة أصابت رأس آكل الموتى، لكنها ارتدت.
…
مخلب آكل الموتى طعنه برفق.
كما تقول السجلات القديمة، البشر مخلوقات معقدة حقاً. مهما يكن، لنملأ معدتي أولاً.
تم تشويه جسد الرجل من مخلبه.
فتح فكيه الملتهبين، وقضم آكل الموتى ذراع الرجل.
“أورغ!!!” صرخ الرجل.
كانت الرياح شديدة الضغط على رأس حامية السادة التسع.
لكن لم يكن لديه طريقة للهروب من مخلب آكل الموتى.
آكل الموتى ما زال ينتظر بحذر شديد.
فقط بعد التأكد من أنه لا يشكل أي تهديد على الإطلاق، أخفض آكل الموتى حذره.
البشر ضعفاء جداً.
آكل الموتى راودته فكرة كهذه.
أخذ الرجل الذي لا يزال يصرخ، عاد إلى المرأة.
لم يستطع فهم سلوك هذا الإنسان على الإطلاق.
『بقتله، تصبحين شبحاً』
أخبر المرأة.
كانت المرأة ترتجف بلا توقف، تتمتم بيأس: “أنا … أنا …”
توسل الرجل: “لا تقتليني، انا زوجك!”
استجداؤه اثار المرأة تماما وهي تضحك بينما تبكي: “زوجي؟ ماذا فعلت بي الآن؟”
في هذه اللحظة، فقدت تماما أي أمل متبقي.
كل شيء فعلته، فقط ما الغرض منه حقًا؟
حتى لو أصبحت أكثر شخص مؤثر في العالم مع هذا الرجل، لن أتمكن من احتواء غثياني.
حتى لو تخلّيت عن كل شيء، لا أريد أيّ علاقة به.
لفعله مع …
“لا تقل أكثر، أنا لم أعد أقرباء لأي شخص موجود هنا”
هذه كانت الكلمات التي قالتها ابنتها للتو.
لسبب غير معروف، في هذه اللحظة اليائسة، تذكرت ابنتها.
كل التفاصيل الصغيرة منذ ولادتها.
ابنتها الرقيقة.
ابنتها الميئوس منها.
بقول ذلك، بقع من اللهب سقطت من فم آكل الموتى.
ابنتها التي لا تهتم بالسلطة.
لأن جلده كان رماديا تماما، كانت اطرافه رقيقة كالعيدان ذات المخالب الحادة.
الإبنة التي اهتمت بها حقاً.
مخلب آكل الموتى طعنه برفق.
هذا الشعور بالاهتمام، فكرت فيه ذات مرة كعاطفة غير ضرورية لمن هم في القوة.
لكن الآن …
سأكون قد فقدت هذا الشعور من الرعاية إلى الأبد.
دمه كان ينزف.
هزّت السيدة سو رأسها وهي تضحك وتبكي في نفس الوقت.
تم تشويه جسد الرجل من مخلبه.
أخذت مسدس سو وان شين.
تم تشويه جسد الرجل من مخلبه.
“كنت مخطئاً، أرجوكِ لا تقتليني! أسرعي! المكان هادئ جداً، بسرعة أطلبي المساعدة!” لم تكن كلمات سو وان شين شاملة لأنه توسل بيأس من أجل حياته.
في نفس الوقت
“لن أقتلك، لأنني لن ألوث يدي” قالت السيدة سو بهدوء.
حدّق في الرأس.
وضعت المسدس بين حواجبها.
بمجرد أن انتهت، تم تمزيق جسدها إلى قطع بواسطة الرياح. فجرت الرياح الشمالية الصارخة ما تبقى منها، وجرفتها بسرعة بعيدا عن الأنظار. بعد لحظات قليلة. سأل أحد الأصوات من قبل: “ماذا كان يعني آخر شيء قالته؟” “لا أعلم، لقد قتلتها بسرعة” “انها مجرد بعض التفاصيل الصغيرة، لا حاجة للإنتباه”
شيو إير، ابنتي
أنا آسفة.
لأن جلده كان رماديا تماما، كانت اطرافه رقيقة كالعيدان ذات المخالب الحادة.
بانج!
خاف الرجل وسحب مسدسا صغيرا.
السيدة سو سقطت.
هبّت الرياح فجعلت رائحة الدم الكريهة تنبعث من مكان بعيد.
روور!!!
بصقت بعض الدماء، تساءلت غير مصدقة: “هذا عالم مبعثر، أكثر الأماكن النائية، لماذا …”
آكل الموتى صرخ منزعجاً من هذا.
بانج!
لم يستطع فهم سلوك هذا الإنسان على الإطلاق.
بعبارة أخرى، هذه الجثث ليست سوى زخرفة، جميلة للنظر ولكن لا يمكن أن تؤكل.
كما تقول السجلات القديمة، البشر مخلوقات معقدة حقاً.
مهما يكن، لنملأ معدتي أولاً.
قال لها بصعوبة كبيرة:『كوني شبحاً، أو طعاماً، خيارك』
آكل الموتى ألقى نظرة ذهاباً وإياباً بين المرأة والرجل.
الإبنة التي اهتمت بها حقاً.
المرأة كانت ميتة.
اللحم الذي لا يزال يحتوي على أرواح جديدة!!! كان هذا ألذ مخلوق أكلته منذ مئات السنين.
روحها كانت قد اختفت أيضاً.
بعبارة أخرى، هذه الجثث ليست سوى زخرفة، جميلة للنظر ولكن لا يمكن أن تؤكل.
ثم أغلق آكل الموتى عينيه على الرجل.
الكوخ الصغير في الأعلى قد دُمّر.
فتح فكيه الملتهبين، وقضم آكل الموتى ذراع الرجل.
من العدم، سُمع صوت أجنبي.
دمه كان ينزف.
الرصاصة أصابت رأس آكل الموتى، لكنها ارتدت.
“آآآآآيي!!”
لأن جلده كان رماديا تماما، كانت اطرافه رقيقة كالعيدان ذات المخالب الحادة.
الرجل كان يصرخ بصوت عالي أكثر من المرأة.
مخلب آكل الموتى طعنه برفق.
لكن آكل الموتى لم يلاحظ ذلك على الإطلاق.
آكل الموتى ألقى نظرة ذهاباً وإياباً بين المرأة والرجل.
كان مغمور في تذوق الطعام اللذيذ.
أوقف تحركاته على الفور، حتى انه اوقف فكَّيه المفتوحَين العريضَين.
اللحم الذي لا يزال يحتوي على أرواح جديدة!!!
كان هذا ألذ مخلوق أكلته منذ مئات السنين.
أمسك المرأة التي بجانبه، دفعها إلى آكل الموتى.
آكل الموتى فتح فمه مجدداً.
مخلب آكل الموتى طعنه برفق.
أراد إنهاء أكل لحم وروح الرجل بينما كان لا يزال على قيد الحياة.
هبّت الرياح فجعلت رائحة الدم الكريهة تنبعث من مكان بعيد.
…
في منتصف القفزة، أدار آكل الموتى ببراعة جسده ليهبط أمام المرأة.
في نفس الوقت
دمه كان ينزف.
القطب الشمالي.
التفكير في ذلك، كان آكل الموتى غاضبًا بعض الشيء. رمى الرأس لأسفل ونظر حول القاعة مرة أخرى بعناية أكبر. “هم؟” اللهب في عيونه إرتفعَ أعلى قليلاً. لاحظ مسارين داميين. بدأ آكل الموتى بالتحرك على طول المسار الدموي. كانت حركته رشيقة وسريعة، مرّ عبر القاعة بأكملها في ثوان، أوقف رجلا وامرأة في طريقهما على طول طريق المِلكية. بينما كان الرجل والمرأة يركضان بحماس على الطريق، اوقفهما هذا المخلوق الغريب. المرأة صرخت من الخوف. 『 طعام … حي… 』
في القمة.
في منتصف القفزة، أدار آكل الموتى ببراعة جسده ليهبط أمام المرأة.
الكوخ الصغير في الأعلى قد دُمّر.
بقول ذلك، بقع من اللهب سقطت من فم آكل الموتى.
حامية السادة التسعة ملقية على الأرض بالكاد على قيد الحياة.
بعد سماع الصوت، بدأ جزء من التربة المِلكية في الارتخاء.
بصقت بعض الدماء، تساءلت غير مصدقة: “هذا عالم مبعثر، أكثر الأماكن النائية، لماذا …”
كانت هذه غابة مملوكة ملكية خاصة تقع في ملكية العاصمة، ممتلكات عائلة هوانغ.
أجابها صوت آخر: “لأن هذا المكان متواضع وبعيد للغاية لدرجة أنه قادر على إخفاء مقبرة العالم”
كما تقول السجلات القديمة، البشر مخلوقات معقدة حقاً. مهما يكن، لنملأ معدتي أولاً.
“مقبرة… العالم؟” الحامية تتمتم في ارتباك.
لم يستطع فهم سلوك هذا الإنسان على الإطلاق.
سخر صوت آخر قائلا: “بما انكِ اكتشفتينا وسمعتي شيئا كهذا، بإمكانك الموت الآن”
“أنا سأصبح شبحا، أنا مستعدة لأصبح شبحا!” تكلمت المرأة على عجل.
كانت الرياح شديدة الضغط على رأس حامية السادة التسع.
أخذت مسدس سو وان شين.
حين رأت الحامية أنها لم تعد قادرة على النجاة من الموت، صرخت في الهواء على عجل: “انا اسمح لك بتحرير كل القيود، احرص على أن تعتني بها!”
في بعض الأحيان، كانت عيونه وفمه تطلق لهب قصير.
بمجرد أن انتهت، تم تمزيق جسدها إلى قطع بواسطة الرياح.
فجرت الرياح الشمالية الصارخة ما تبقى منها، وجرفتها بسرعة بعيدا عن الأنظار.
بعد لحظات قليلة.
سأل أحد الأصوات من قبل: “ماذا كان يعني آخر شيء قالته؟”
“لا أعلم، لقد قتلتها بسرعة”
“انها مجرد بعض التفاصيل الصغيرة، لا حاجة للإنتباه”
كان مغمور في تذوق الطعام اللذيذ.
غيروا الموضوع.
“أمتأكد أنه هنا؟”
“لا أستطيع أن أؤكد ذلك، لكن عندما مر هذا العالم بالانصهار من قبل، ظهر الاهتزاز الفريد، حتى ولو لفترة وجيزة”
“هم، لنبقى ونراقب إذا كان هذا المكان حقاً مقبرة العالم …”
الفضاء.
المعبد الإلهي لحروب النجوم.
نوع معين من البحث كان يقترب من نهايته على الشاشة الكبيرة من الضوء. [القانون العالمي رفيع المستوى وبحث قمع القوة، جاري العمل فيه حاليا] [تقدم البحث: %99.999999] [الاستنتاج: المعادلة النهائية تتأثر بعامل غير معروف، لا يمكن إكماله في هذه المرحلة من الزمن] [الإعداد لتقديم تقرير إلى الموظفين المأذون لهم: 2] توقفت أسطر النص على الشاشة فجأة. سقط المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله صامتاً بدأت أسطر جديدة من النص في الظهور على الشاشة. [الأوامر المستلمة من السلطة المطلقة] [الأوامر معترف بها على أنها: الوصية الأخيرة] [الأمر المتلقى: تحرير القيود] [الأمر الوارد: احمي سو شيويه إير]
نوع معين من البحث كان يقترب من نهايته على الشاشة الكبيرة من الضوء.
[القانون العالمي رفيع المستوى وبحث قمع القوة، جاري العمل فيه حاليا]
[تقدم البحث: %99.999999]
[الاستنتاج: المعادلة النهائية تتأثر بعامل غير معروف، لا يمكن إكماله في هذه المرحلة من الزمن]
[الإعداد لتقديم تقرير إلى الموظفين المأذون لهم: 2]
توقفت أسطر النص على الشاشة فجأة.
سقط المعبد الإلهي لحروب النجوم بأكمله صامتاً
بدأت أسطر جديدة من النص في الظهور على الشاشة.
[الأوامر المستلمة من السلطة المطلقة]
[الأوامر معترف بها على أنها: الوصية الأخيرة]
[الأمر المتلقى: تحرير القيود]
[الأمر الوارد: احمي سو شيويه إير]
كان إنساناً، لكنه ليس بشرياً تماماً.
بواسطة :
الشبح مد يده بمخالبه الطويلة ليلتقط رأس إنسان على الأرض.
لكن لم يكن لديه طريقة للهروب من مخلب آكل الموتى. آكل الموتى ما زال ينتظر بحذر شديد. فقط بعد التأكد من أنه لا يشكل أي تهديد على الإطلاق، أخفض آكل الموتى حذره. البشر ضعفاء جداً. آكل الموتى راودته فكرة كهذه. أخذ الرجل الذي لا يزال يصرخ، عاد إلى المرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
