مجيء (1)
وفقًا لمراسم تتويج الإمبراطور ، كانت فارونا برفقة الحراس ، على متن عربة تقودها ثمانية خيول تتوجه إلى كنيسة الإمبراطورية المقدسة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لوحت البابا بيدها عندما ظهرت 10 بطاقات من الفراغ وسقطت في يدها.
أخرج غو تشينغ شان حقيبة العطر ذات الألوان السبعة ، واخترقها برؤيته الداخلية للبحث عن كتاب زراعي لعالم الصعود.
ثم سرد كل ما حدث في الآونة الأخيرة.
لقد استقر اضطراب الطاقة الروحية الناتج عن اختراقه للعالم بالفعل ، لذا فقد حان الوقت بالفعل للاختراق إلى المرحلة المتوسطة لعالم الصعود.
داخل حقيبة العطر ذات الألوان السبعة ، تم إلقاء الكثير من الأشياء بشكل عشوائي في كل مكان.
لقد كان متفاجئا قليلا
بالتفكير في ذلك ، أصبح مزاج البابا أسوأ على الفور.
داخل حقيبة العطر ذات الألوان السبعة ، تم إلقاء الكثير من الأشياء بشكل عشوائي في كل مكان.
ثم سألت: “حسنًا ، إذا كنت تعرفون ذلك وما زلت تتصلون بي ، فأخبروني بما حدث بالضبط”
فقط الكتب الزراعية والمواد الخاصة بزراعة تشين شياو لو وشيو شيو كانت مرتبة بدقة.
جاء صوت تساؤل خافت من البابا: “هذا فقط؟”
أخذ غو تشينغ شان شيئًا معينًا.
“هذا صحيح ، الجحيم المتجمد” زفر قليلاً وأكد.
جزازاة يشم مكتوب عليها حرف ‘شان’.
“الضابط العسكري الكونفدرالي الذي تسبب في مشهد في مأدبة المدام بونتا قد أفلت تمامًا من النتائج التي توصلنا إليها” أبلغ الرسول العظيم هارت.
غرسها بالطاقة الروحية لسماع صوت الجنية باي هوا قادمًا من الداخل.
رداء أبيض نقي وحجاب رقيق يخفي وجهه.
“اختيار الكتاب الزراعي لعالم الصعود مهم للغاية. إنه مرتبط بشكل مباشر بمدى صعوبة اختراق عالم القداسة”
“تشينغ شان ، نص صعود التنين الأخضر هذا هو أحد النصوص التي اخترتها لك بعد التفكير لفترة طويلة جدًا”
“على حد علمي ، لم يكن هناك سوى 37 مزارعًا محظوظين بما يكفي للحصول على هذا النص ، 9 منهم تمكنوا من التقدم إلى عالم القداسة ، بينما كان 6 منهم إما من مزارعي السيف أو المزارعين القتاليين”
“لقد درست بنفسي هذا النص ذات مرة وأكدت أنه مناسب جدًا حقًا لاستخدام مزارعي السيف”
“تشينغ شان ، تأكد من تطوير هذا النص بعناية ، لأن هذا سيفيد بشكل كبير في احتمالات أن تصبح قديسًا”
“حسنًا ، يرجى ترتيب وسيلة نقل لي ، سأغادر إلى فوشي بعد الإفطار لمشاهدة تتويج الإمبراطورة فارونا”
ذهب صوتها بعيدا.
ابتسم هارت ببرود: “إذن شخص ما يجرؤ على إحداث مشهد في عاصمة الإمبراطورية المقدسة ، أريد أن —–“
ارتغعت شفتا غو تشينغ شان قليلاً لتصبح ابتسامة باهتة.
خلال هذه الحياة ، كان أفضل قرار اتخذه على الإطلاق هو دخول طائفة باي هوا.
“إذن فالجحيم به مشكلة …” البابا فكرت في ذلك.
الجنية باي هوا شيه داو لينغ تعامل تلاميذها كما تفعل مع عائلتها.
جثا الرسل السبعة جميعهم على ركبة واحدة.
وبسبب ذلك ، فهي أيضًا واحدة من الأشخاص الذين يتعين عليّ حمايتهم مهما حدث.
أمرت البابا “أوقف تشغيلها ، لا شيء ليُرى”.
من خلال رؤيته الداخلية ، قرأ غو تشينغ شان بسرعة جزازة اليشم من البداية إلى النهاية.
أغمض عينيه وأعاد دراسة كل خطوة من النص بجدية.
في الوقت نفسه ، ظهر إشعار على واجهة مستخدم إله الحرب.
رداء أبيض نقي وحجاب رقيق يخفي وجهه.
[اكتشاف كتاب زراعي: نص صعود التنين الأخضر]
[لفهم هذا النص تمامًا ، ستحتاج إلى إنفاق 200 نقطة روح ، هل ترغب في إنفاقها؟]
[سيدي ، حان وقت الإفطار ، من فضلك خذ هذا الوقت لتناول الطعام والتأكد من حصول جسمك على ما يكفي من العناصر الغذائية] جاء صوت إلهة النزاهة من الهولو-براين.
“نعم” أجاب غو تشينغ شان.
كانت الكنيسة المقدسة للإمبراطورية شيئًا بناه الإمبراطور فوشي قبل الزواج.
جاء تدفق دافئ من جزازة اليشم في ذراعه ، وغسل جسده قبل أن يستقر في بحر فكره.
جثا الرسل السبعة جميعهم على ركبة واحدة.
في غضون لحظات قليلة ، كان غو تشينغ شان قد فهم تمامًا “نص صعود التنين الأخضر”.
وقف الرسل السبعة جميعًا ، على وشك إفساح المجال لمغادرة البابا.
أغمض عينيه وأعاد دراسة كل خطوة من النص بجدية.
وقف الرسل السبعة جميعًا ، على وشك إفساح المجال لمغادرة البابا.
بعد التأكد من صحة كل شيء ، أخرج غو تشينغ شان حبة روح من الدرجة الأولى وابتلعها.
ثم بدأ اختراقه إلى المرحلة المتوسطة من عالم الصعود.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جاء تدفق دافئ من جزازة اليشم في ذراعه ، وغسل جسده قبل أن يستقر في بحر فكره.
بعد فهمه الكامل للنص ، كان في الأساس وكأنه مزارع في المرحلة المتأخرة من عالم الصعود الذي تخلى عن زراعته ليبدأ من جديد.
“علم ، تم تجهيز المكوك ، في انتظار أوامرك في أي وقت ، قداستك” انحنى هارت باحترام.
كان يزور العالم مرة أخرى فقط.
البابا شعرت بعناية ، ثم تغير وجهها.
على الرغم من أن الوقت كان قد تجاوز منتصف الليل ، إلا أن الضوء على جسد غو تشينغ شان كان يضيء بشكل ساطع ، ويضيء الغرفة كما لو كان النهار.
في طريقها إلى أسفل ، أوقفت البابا قدميها فجأة.
مر الليل ، ظهرت أشعة الشمس الأولى من الأفق.
الجنية باي هوا شيه داو لينغ تعامل تلاميذها كما تفعل مع عائلتها.
عاد الضوء المنير من جسد غو تشينغ شان ببطء إلى جسده.
فتح عينيه.
ابتسم هارت ببرود: “إذن شخص ما يجرؤ على إحداث مشهد في عاصمة الإمبراطورية المقدسة ، أريد أن —–“
إنه الآن عالم صعود في المرحلة المتوسطة.
ابتسم هارت ببرود: “إذن شخص ما يجرؤ على إحداث مشهد في عاصمة الإمبراطورية المقدسة ، أريد أن —–“
في هذه المرحلة ، وبغض النظر عما إذا كانت زراعته أو مهارته في استخدام السيف ، فقد تجاوز بالفعل ذروة حياته السابقة.
من خلال رؤيته الداخلية ، قرأ غو تشينغ شان بسرعة جزازة اليشم من البداية إلى النهاية.
هل يجب أن أخترق المرحلة الأخيرة من عالم الصعود الآن؟
عاد الضوء المنير من جسد غو تشينغ شان ببطء إلى جسده.
فكر غو تشينغ شان بعناية قبل التخلي عن الفكرة.
وفقًا لمراسم تتويج الإمبراطور ، كانت فارونا برفقة الحراس ، على متن عربة تقودها ثمانية خيول تتوجه إلى كنيسة الإمبراطورية المقدسة.
بعد كل شيء ، فإن العالم التالي هو القداسة.
“نعم” أجاب غو تشينغ شان.
الحدود الواضحة للقوة.
ثم سألت: “حسنًا ، إذا كنت تعرفون ذلك وما زلت تتصلون بي ، فأخبروني بما حدث بالضبط”
عدد لا يحصى من المزارعين يعلقون في الصعود ، غير قادرين على اختراق القداسة طوال حياتهم.
على الرغم من أن الوقت كان قد تجاوز منتصف الليل ، إلا أن الضوء على جسد غو تشينغ شان كان يضيء بشكل ساطع ، ويضيء الغرفة كما لو كان النهار.
وفي هذه المرحلة ، نظرًا لأنه اخترق للتو ، فإن طاقته الروحية لا تزال غير مستقرة بعض الشيء ، كما أن جسده لم يعتاد بعد على القوة التي تمارسها المرحلة المتوسطة من الصعود ، لذلك من السهل جدًا عليه أن يؤذي نفسه عن طريق الخطأ.
[أنا أمثل خير جميع مواطنينا ، من أجل سعادة الإمبراطورية وسلامتها ، أقسم …]
من الأفضل الانتظار حتى يستقر تمامًا قبل أن يحاول الاختراق مرة أخرى.
تحدثت بجدية: “دعونا نذهب لنرى أي ‘عظيم’ حل علينا”
[سيدي ، حان وقت الإفطار ، من فضلك خذ هذا الوقت لتناول الطعام والتأكد من حصول جسمك على ما يكفي من العناصر الغذائية] جاء صوت إلهة النزاهة من الهولو-براين.
[سيدي ، حان وقت الإفطار ، من فضلك خذ هذا الوقت لتناول الطعام والتأكد من حصول جسمك على ما يكفي من العناصر الغذائية] جاء صوت إلهة النزاهة من الهولو-براين.
“حسنًا ، يرجى ترتيب وسيلة نقل لي ، سأغادر إلى فوشي بعد الإفطار لمشاهدة تتويج الإمبراطورة فارونا”
على الرغم من أن الوقت كان قد تجاوز منتصف الليل ، إلا أن الضوء على جسد غو تشينغ شان كان يضيء بشكل ساطع ، ويضيء الغرفة كما لو كان النهار.
[كن مطمئنًا ، لقد تم تجهيز مكوكك]
…
الكنيسة المقدسة.
“الضابط العسكري الكونفدرالي الذي تسبب في مشهد في مأدبة المدام بونتا قد أفلت تمامًا من النتائج التي توصلنا إليها” أبلغ الرسول العظيم هارت.
جثا الرسل السبعة جميعهم على ركبة واحدة.
الفصل – 353: مجيء (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —
تنبعث سبعة أعمدة من النور الإلهي من أجسادهم ، وتتركز في مكان واحد لتشكل عمودًا من النور يسبب العمى.
نظرت إلى التتويج على الشاشة للمرة الأخيرة ، وشعرت ببعض الانزعاج دون معرفة السبب.
كانت الكنيسة المقدسة كلها محاطة بهذا النور الإلهي.
يمثل هذا الإمبراطورية المقدسة ، بالإضافة إلى إيمان فارونا بكنيسة الإمبراطورية المقدسة.
بعد لحظات قليلة.
حنت خدها على راحة يدها وسقطت في تأمل.
ظهر شخص على عرش الكنيسة المقدسة.
كان يزور العالم مرة أخرى فقط.
زوج من الأجنحة يلوح في الأفق على ظهره ، وهالة متوهجة تطفو فوق رأسه.
تحدثت البابا بعد فترة: “فارونا يتم تتويجها كإمبراطورة؟”
رداء أبيض نقي وحجاب رقيق يخفي وجهه.
“نعم”
البابا.
جلست ببطء على العرش وتحدثت: “ما لم تكن حالة طارئة ، لقد منعت كل الاتصالات ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون هذا”
لقد عادت البابا.
في هذه المرحلة ، وبغض النظر عما إذا كانت زراعته أو مهارته في استخدام السيف ، فقد تجاوز بالفعل ذروة حياته السابقة.
جلست ببطء على العرش وتحدثت: “ما لم تكن حالة طارئة ، لقد منعت كل الاتصالات ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون هذا”
من العدم سُمعت أصوات انفجارات صغيرة من بعيد.
أومأ الرسل السبعة في انسجام تام.
ذهب صوتها بعيدا.
تنهدت البابا وهي تنظر إليهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جاء تدفق دافئ من جزازة اليشم في ذراعه ، وغسل جسده قبل أن يستقر في بحر فكره.
يبدو أنه حدث شيء ما.
لقد فشلت.
من الآن فصاعدًا ، يمكنني فقط السفر حول محيط الجثث ، غير قادرة على دخول جزيرة الضباب مرة أخرى.
لكنني لن أقبل ذلك!
لقد أعددت الكثير ، وأهدرت الكثير من الجهد ، لكن تم دفعي من قبل فتاة صغيرة إلى مثل هذا الموقف اليائس.
مقيتة!
لكنني لم أخسر حقًا بعد.
يجب أن تكون تلك الفتاة الصغيرة شخصًا من هذا العالم.
يجب أن أفكر في طريقة للعثور عليها في الواقع وقتلها.
طالما ماتت ، سيعود النظام إلي بشكل طبيعي.
الآن ، فلنرى ما هو الوضع هنا أولاً.
ارتغعت شفتا غو تشينغ شان قليلاً لتصبح ابتسامة باهتة.
ثم سألت: “حسنًا ، إذا كنت تعرفون ذلك وما زلت تتصلون بي ، فأخبروني بما حدث بالضبط”
أثناء مشاهدة هذا ، تحدثت البابا بإهتمام: “كم هو مثير للاهتمام”
“الضابط العسكري الكونفدرالي الذي تسبب في مشهد في مأدبة المدام بونتا قد أفلت تمامًا من النتائج التي توصلنا إليها” أبلغ الرسول العظيم هارت.
الحدود الواضحة للقوة.
جاء صوت تساؤل خافت من البابا: “هذا فقط؟”
يبدو أنني يجب أن أعود بالفعل. الوضع في هذا الجانب يتغير بسرعة كبيرة لدرجة أنني يجب أن أتعامل معه بنفسي. من المستحيل أن يحارب مستوى قوة هذا العالم ضد الجحيم. قد أضطر إلى المغادرة في وقت أقرب مما كان متوقعًا. لكنني قضيت الكثير من الوقت في بناء كل هذا ، هل يجب أن أتركه يذهب؟
علم هارت أنها على وشك الوصول إلى نقطة الغضب ، لذلك سارع: “هذا ليس كل شيء ، هذا العالَم نفسه لديه مشكلة ، الجحيم قد حل علينا”
ثم سرد كل ما حدث في الآونة الأخيرة.
“الجحيم؟” كررت البابا ذلك بدهشة بعض الشيء.
“حسنًا ، يرجى ترتيب وسيلة نقل لي ، سأغادر إلى فوشي بعد الإفطار لمشاهدة تتويج الإمبراطورة فارونا”
“هذا صحيح ، الجحيم المتجمد” زفر قليلاً وأكد.
وقف الرسل السبعة جميعًا ، على وشك إفساح المجال لمغادرة البابا.
ثم سرد كل ما حدث في الآونة الأخيرة.
يبدو أنه حدث شيء ما. لقد فشلت. من الآن فصاعدًا ، يمكنني فقط السفر حول محيط الجثث ، غير قادرة على دخول جزيرة الضباب مرة أخرى. لكنني لن أقبل ذلك! لقد أعددت الكثير ، وأهدرت الكثير من الجهد ، لكن تم دفعي من قبل فتاة صغيرة إلى مثل هذا الموقف اليائس. مقيتة! لكنني لم أخسر حقًا بعد. يجب أن تكون تلك الفتاة الصغيرة شخصًا من هذا العالم. يجب أن أفكر في طريقة للعثور عليها في الواقع وقتلها. طالما ماتت ، سيعود النظام إلي بشكل طبيعي. الآن ، فلنرى ما هو الوضع هنا أولاً.
جلست البابا في صمت لبعض الوقت قبل أن تتنهد: “إمبراطور فوشي ، بصدق أنا أفهم اختياره ، لكن للأسف لقد اختار الشخص الخطأ لكي يتعهد له”
نهضت البابا وشبَّكت يديها خلف ظهرها وسارت ذهابًا وإيابًا في القاعة.
“إذن فالجحيم به مشكلة …” البابا فكرت في ذلك.
“الضابط العسكري الكونفدرالي الذي تسبب في مشهد في مأدبة المدام بونتا قد أفلت تمامًا من النتائج التي توصلنا إليها” أبلغ الرسول العظيم هارت.
حنت خدها على راحة يدها وسقطت في تأمل.
تحركت نظرة البابا قبل أن تستقر على التمثال.
يبدو أنني يجب أن أعود بالفعل.
الوضع في هذا الجانب يتغير بسرعة كبيرة لدرجة أنني يجب أن أتعامل معه بنفسي.
من المستحيل أن يحارب مستوى قوة هذا العالم ضد الجحيم.
قد أضطر إلى المغادرة في وقت أقرب مما كان متوقعًا.
لكنني قضيت الكثير من الوقت في بناء كل هذا ، هل يجب أن أتركه يذهب؟
وقف الرسل السبعة جميعًا ، على وشك إفساح المجال لمغادرة البابا.
نظرت إلى قاعة الكنيسة.
“قداستك ، ما الأمر؟” سأل هارت.
قاعة واسعة ومشرقة.
وفي هذه المرحلة ، نظرًا لأنه اخترق للتو ، فإن طاقته الروحية لا تزال غير مستقرة بعض الشيء ، كما أن جسده لم يعتاد بعد على القوة التي تمارسها المرحلة المتوسطة من الصعود ، لذلك من السهل جدًا عليه أن يؤذي نفسه عن طريق الخطأ.
مجموعة من المرؤوسين المتحمسين والمخلصين تمامًا الذين ربتهم للتو.
فكر غو تشينغ شان بعناية قبل التخلي عن الفكرة.
سطع ضوء الشمس على الزجاج الملون ، ليضيء الحرم المقدس بصورة مقدسة.
تغير تعبير البابا قليلا.
صامت ، دافئ ، كل شيء في محله.
تحدثت بجدية: “دعونا نذهب لنرى أي ‘عظيم’ حل علينا”
ليس فقط الكنيسة ، بل البلد نفسه الآن ملك لها.
سطع ضوء الشمس على الزجاج الملون ، ليضيء الحرم المقدس بصورة مقدسة.
إنه لمن شدة الإسراف المغادرة الآن.
لقد بذلت الكثير من الجهد للحصول على هذا الجسد ، والاستيلاء على هذه الكنيسة ، وهذا البلد ، والآن علي أن أهرب؟
ناهيك عن أنني طُردت للتو من جزيرة الضباب.
الاضطرار إلى الانجراف عبر الفضاء دون وجهة هي تجربة مروعة.
والاضطرار إلى الانجراف بين العوالم هو أسوأ.
تحركت نظرة البابا قبل أن تستقر على التمثال.
نهضت البابا وشبَّكت يديها خلف ظهرها وسارت ذهابًا وإيابًا في القاعة.
غرسها بالطاقة الروحية لسماع صوت الجنية باي هوا قادمًا من الداخل.
هذا صحيح ، أهم شيء هي تلك الفتاة الصغيرة.
عندما تعود إلى هذا العالم ، سوف أجدها وأقتلها.
إذا ماتت ، فقد لا أزال قادرةً على قلب هذا.
لذلك لا يمكنني تجاهل هذا العالم بعد.
أما الجحيم.
مما رأيته ، لا أحد يعرف بالضبط ما حدث للجحيم.
نظرًا لأن الموقف غير واضح ، إذا غادرت على هذا النحو ، فسيكون السعر باهظًا جدًا.
ربما توجد مشكلة صغيرة فقط في هوانغ تشيوان.
ربما سيتم التعامل مع الحالات الشاذة في الجحيم قريبًا جدًا.
فلننتظر مؤقتًا ونرى.
يبدو أنه حدث شيء ما. لقد فشلت. من الآن فصاعدًا ، يمكنني فقط السفر حول محيط الجثث ، غير قادرة على دخول جزيرة الضباب مرة أخرى. لكنني لن أقبل ذلك! لقد أعددت الكثير ، وأهدرت الكثير من الجهد ، لكن تم دفعي من قبل فتاة صغيرة إلى مثل هذا الموقف اليائس. مقيتة! لكنني لم أخسر حقًا بعد. يجب أن تكون تلك الفتاة الصغيرة شخصًا من هذا العالم. يجب أن أفكر في طريقة للعثور عليها في الواقع وقتلها. طالما ماتت ، سيعود النظام إلي بشكل طبيعي. الآن ، فلنرى ما هو الوضع هنا أولاً.
تحدثت البابا بعد فترة: “فارونا يتم تتويجها كإمبراطورة؟”
جلست ببطء على العرش وتحدثت: “ما لم تكن حالة طارئة ، لقد منعت كل الاتصالات ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون هذا”
“نعم ، من فضلك انظري إلى الشاشة يا قداستك”
جزازاة يشم مكتوب عليها حرف ‘شان’.
وبقول ذلك ، عرض هارت شاشة تبث الحفل في قصر فخم.
“هل دعتنا فارونا؟”
عاصمة فوشي.
كان يزور العالم مرة أخرى فقط.
القصر الملكي.
فكر غو تشينغ شان بعناية قبل التخلي عن الفكرة.
وفقًا لمراسم تتويج الإمبراطور ، كانت فارونا برفقة الحراس ، على متن عربة تقودها ثمانية خيول تتوجه إلى كنيسة الإمبراطورية المقدسة.
كانت تعترف حاليًا بقسمها الرسمي لتمثال إله الموت النائم.
في الكنيسة ، اجتمع الأسقف بالإضافة إلى العديد من كبار المسؤولين في الإمبراطورية ودول أخرى لحضور الحفل.
“الجحيم؟” كررت البابا ذلك بدهشة بعض الشيء.
كانت فارونا ترتدي رداءًا ملكيًا أحمر غامقًا ، تمسك بالصولجان الملكي في يد وتفاحة ذهبية في اليد الأخرى ، مما يمثل عهد الإمبراطور.
غرسها بالطاقة الروحية لسماع صوت الجنية باي هوا قادمًا من الداخل.
كانت تعترف حاليًا بقسمها الرسمي لتمثال إله الموت النائم.
“لقد فعلت”
[أنا أمثل خير جميع مواطنينا ، من أجل سعادة الإمبراطورية وسلامتها ، أقسم …]
من قبل ، كانت قادرة على الحصول على هذا الجسد لأن شيئًا ما حدث للمالك الأصلي. كان بسبب ضربة حظ بحتة. لسوء الحظ ، عندما حصلت على الجسد ، لم تكن البابا الأصلية موجودًا بعد ذلك. لذلك لم تكن لدي أي ذكريات على الإطلاق.
أثناء مشاهدة هذا ، تحدثت البابا بإهتمام: “كم هو مثير للاهتمام”
ذهب صوتها بعيدا.
كانت الكنيسة المقدسة للإمبراطورية شيئًا بناه الإمبراطور فوشي قبل الزواج.
إنه لمن شدة الإسراف المغادرة الآن. لقد بذلت الكثير من الجهد للحصول على هذا الجسد ، والاستيلاء على هذه الكنيسة ، وهذا البلد ، والآن علي أن أهرب؟ ناهيك عن أنني طُردت للتو من جزيرة الضباب. الاضطرار إلى الانجراف عبر الفضاء دون وجهة هي تجربة مروعة. والاضطرار إلى الانجراف بين العوالم هو أسوأ.
كانت هذه هدية عرضه للزواج من فارونا من عشيرة ميديشي.
في الكنيسة ، اجتمع الأسقف بالإضافة إلى العديد من كبار المسؤولين في الإمبراطورية ودول أخرى لحضور الحفل.
كانت فارونا ميديشي الكاردينال عندما كانت أصغر سناً.
بواسطة :
لإثارة إعجابها ، أعلن الإمبراطور فوشي أنه سيكرس كنيسة كبيرة للكنيسة المقدسة في وسط عاصمة فوشي.
“نحن نغادر”
يمثل هذا الإمبراطورية المقدسة ، بالإضافة إلى إيمان فارونا بكنيسة الإمبراطورية المقدسة.
في الكنيسة ، اجتمع الأسقف بالإضافة إلى العديد من كبار المسؤولين في الإمبراطورية ودول أخرى لحضور الحفل.
بالطبع ، هذا لا يعني بالضرورة الكنيسة المقدسة الحالية.
“نعم”
فكرت البابا بصمت في ذلك.
جلست ببطء على العرش وتحدثت: “ما لم تكن حالة طارئة ، لقد منعت كل الاتصالات ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون هذا”
من قبل ، كانت قادرة على الحصول على هذا الجسد لأن شيئًا ما حدث للمالك الأصلي.
كان بسبب ضربة حظ بحتة.
لسوء الحظ ، عندما حصلت على الجسد ، لم تكن البابا الأصلية موجودًا بعد ذلك.
لذلك لم تكن لدي أي ذكريات على الإطلاق.
ذهب صوتها بعيدا.
على الشاشة ، كانت فارونا راكعة بعمق أمام إله الموت النائم ، وتؤدي طقوسًا مقدسة.
[اكتشاف كتاب زراعي: نص صعود التنين الأخضر] [لفهم هذا النص تمامًا ، ستحتاج إلى إنفاق 200 نقطة روح ، هل ترغب في إنفاقها؟]
سيستمر هذا لبضع دقائق.
الفصل – 353: مجيء (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —
تحركت نظرة البابا قبل أن تستقر على التمثال.
كانت فارونا ترتدي رداءًا ملكيًا أحمر غامقًا ، تمسك بالصولجان الملكي في يد وتفاحة ذهبية في اليد الأخرى ، مما يمثل عهد الإمبراطور.
إله الموت النائم.
زوج من الأجنحة يلوح في الأفق على ظهره ، وهالة متوهجة تطفو فوق رأسه.
يقال أن إله الموت يراقب عشيرة ميديشي.
ولكن من بين جميع العوالم التي سافرت إليها ، لم يُطلق على مثل هذا الوحش هذا الاسم.
في الأصل كنت أرغب في النظر ببطء في هذا الأمر بعد أن توليت السلطة الملكية.
لسوء الحظ ، لم يأت شيء من الملاحظة.
لقد وجدت شيئين فقط.
أولاً ، إله الموت موجود بالفعل في التاريخ.
ثانيًا ، إنه نائم الآن.
لكن ما هو إله الموت؟
لماذا عشيرة ميديشي تعبده؟
لا أحد يعرف الاجابة.
يقال أن ملك الإمبراطورية المقدسة فقط ، وكذلك البابا الحقيقية يعرفون ذلك.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن يثبت وجوده هو أحد بقايا الموت.
عقد تبادل الحياة.
نقل الخط الملكي للإمبراطورية المقدسة هذا العنصر إلى آنّا.
لقد قمت بالفعل بإرسال عدد غير قليل من الأشخاص ، لكن لم يتمكن أحد من الإمساك بآنا.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
بالتفكير في ذلك ، أصبح مزاج البابا أسوأ على الفور.
أمرت البابا “أوقف تشغيلها ، لا شيء ليُرى”.
“هل دعتنا فارونا؟”
قام الرسل السبعة جميعًا بإخراج الهولو-براين ليأمروا مرؤوسيهم وفقًا لذلك.
“لقد فعلت”
سطع ضوء الشمس على الزجاج الملون ، ليضيء الحرم المقدس بصورة مقدسة.
“آه؟”
“لقد فعلت”
تغير تعبير البابا قليلا.
هذه المرأة ليست بسيطة.
لقد قتلت تقريبًا كل فرد من عشيرة ميديشي ، لكنها ما زالت تدعوني إلى تتويجها
هل تعتقد أنني لن أجرؤ على مهاجمتها؟
لا … لديها بالتأكيد شيء آخر في الاعتبار.
يبدو أنني سأضطر إلى البقاء في هذا العالم لفترة من الوقت دون إهماله.
الفصل – 353: مجيء (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —
سألت البابا عرضا: “مأدبة فوشي ستقام ظهرا؟”
لإثارة إعجابها ، أعلن الإمبراطور فوشي أنه سيكرس كنيسة كبيرة للكنيسة المقدسة في وسط عاصمة فوشي.
“نعم قداستك”
“نعم” أجاب غو تشينغ شان.
نهضت البابا: “تعالوا معي ، أريد أن أعرف ما الذي تخطط له فوشي والكونفدرالية”
مر الليل ، ظهرت أشعة الشمس الأولى من الأفق.
“علم ، تم تجهيز المكوك ، في انتظار أوامرك في أي وقت ، قداستك” انحنى هارت باحترام.
قام الرسل السبعة جميعًا بإخراج الهولو-براين ليأمروا مرؤوسيهم وفقًا لذلك.
“همف ، أريد أن أعرف بالضبط كيف تخطط فارونا لمواجهتي” سخرت البابا.
عاد الضوء المنير من جسد غو تشينغ شان ببطء إلى جسده.
نظرت إلى التتويج على الشاشة للمرة الأخيرة ، وشعرت ببعض الانزعاج دون معرفة السبب.
“الجحيم؟” كررت البابا ذلك بدهشة بعض الشيء.
كان نوع من القوة الساحقة يتفشى في الهواء.
القصر الملكي.
أمرت البابا “أوقف تشغيلها ، لا شيء ليُرى”.
وفي هذه المرحلة ، نظرًا لأنه اخترق للتو ، فإن طاقته الروحية لا تزال غير مستقرة بعض الشيء ، كما أن جسده لم يعتاد بعد على القوة التي تمارسها المرحلة المتوسطة من الصعود ، لذلك من السهل جدًا عليه أن يؤذي نفسه عن طريق الخطأ.
“نعم”
جثا الرسل السبعة جميعهم على ركبة واحدة.
“نحن نغادر”
وفي هذه المرحلة ، نظرًا لأنه اخترق للتو ، فإن طاقته الروحية لا تزال غير مستقرة بعض الشيء ، كما أن جسده لم يعتاد بعد على القوة التي تمارسها المرحلة المتوسطة من الصعود ، لذلك من السهل جدًا عليه أن يؤذي نفسه عن طريق الخطأ.
وقف الرسل السبعة جميعًا ، على وشك إفساح المجال لمغادرة البابا.
لقد استقر اضطراب الطاقة الروحية الناتج عن اختراقه للعالم بالفعل ، لذا فقد حان الوقت بالفعل للاختراق إلى المرحلة المتوسطة لعالم الصعود.
في طريقها إلى أسفل ، أوقفت البابا قدميها فجأة.
البابا.
تمتمت قائلة “شيء ما ليس صحيحًا ، هذه ليست أنا”.
خلال هذه الحياة ، كان أفضل قرار اتخذه على الإطلاق هو دخول طائفة باي هوا.
“قداستك ، ما الأمر؟” سأل هارت.
إنه الآن عالم صعود في المرحلة المتوسطة.
“المعدن ، الخشب ، الماء ، النار ، الأرض ، الرياح ، النور ، اليين ، اليانغ ، الصوت ، كل العناصر العشرة تندلع ، إنها مليئة بالخبث”
يبدو أنني يجب أن أعود بالفعل. الوضع في هذا الجانب يتغير بسرعة كبيرة لدرجة أنني يجب أن أتعامل معه بنفسي. من المستحيل أن يحارب مستوى قوة هذا العالم ضد الجحيم. قد أضطر إلى المغادرة في وقت أقرب مما كان متوقعًا. لكنني قضيت الكثير من الوقت في بناء كل هذا ، هل يجب أن أتركه يذهب؟
البابا شعرت بعناية ، ثم تغير وجهها.
تحدثت البابا بعد فترة: “فارونا يتم تتويجها كإمبراطورة؟”
صرخت: “بسرعة! اجعلوا الجميع في مواقعهم ، إنه هجوم عدو!”
يقال أن إله الموت يراقب عشيرة ميديشي. ولكن من بين جميع العوالم التي سافرت إليها ، لم يُطلق على مثل هذا الوحش هذا الاسم. في الأصل كنت أرغب في النظر ببطء في هذا الأمر بعد أن توليت السلطة الملكية. لسوء الحظ ، لم يأت شيء من الملاحظة. لقد وجدت شيئين فقط. أولاً ، إله الموت موجود بالفعل في التاريخ. ثانيًا ، إنه نائم الآن. لكن ما هو إله الموت؟ لماذا عشيرة ميديشي تعبده؟ لا أحد يعرف الاجابة. يقال أن ملك الإمبراطورية المقدسة فقط ، وكذلك البابا الحقيقية يعرفون ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يثبت وجوده هو أحد بقايا الموت. عقد تبادل الحياة. نقل الخط الملكي للإمبراطورية المقدسة هذا العنصر إلى آنّا. لقد قمت بالفعل بإرسال عدد غير قليل من الأشخاص ، لكن لم يتمكن أحد من الإمساك بآنا.
“علم!”
كانت فارونا ميديشي الكاردينال عندما كانت أصغر سناً.
قام الرسل السبعة جميعًا بإخراج الهولو-براين ليأمروا مرؤوسيهم وفقًا لذلك.
لوحت البابا بيدها عندما ظهرت 10 بطاقات من الفراغ وسقطت في يدها.
من العدم سُمعت أصوات انفجارات صغيرة من بعيد.
قاعة واسعة ومشرقة.
لوحت البابا بيدها عندما ظهرت 10 بطاقات من الفراغ وسقطت في يدها.
مر الليل ، ظهرت أشعة الشمس الأولى من الأفق.
تحدثت بجدية: “دعونا نذهب لنرى أي ‘عظيم’ حل علينا”
يمثل هذا الإمبراطورية المقدسة ، بالإضافة إلى إيمان فارونا بكنيسة الإمبراطورية المقدسة.
ابتسم هارت ببرود: “إذن شخص ما يجرؤ على إحداث مشهد في عاصمة الإمبراطورية المقدسة ، أريد أن —–“
بعد كل شيء ، فإن العالم التالي هو القداسة.
بوووووم!
“هذا صحيح ، الجحيم المتجمد” زفر قليلاً وأكد.
ارتجفت الأرض.
يبدو أنني يجب أن أعود بالفعل. الوضع في هذا الجانب يتغير بسرعة كبيرة لدرجة أنني يجب أن أتعامل معه بنفسي. من المستحيل أن يحارب مستوى قوة هذا العالم ضد الجحيم. قد أضطر إلى المغادرة في وقت أقرب مما كان متوقعًا. لكنني قضيت الكثير من الوقت في بناء كل هذا ، هل يجب أن أتركه يذهب؟
تطاير سقف الكنيسة المقدسة بأكمله.
“آه؟”
طفت العديد من الأضواء الملونة في الجو ، كما لو كانت ترقص في السماء.
أومأ الرسل السبعة في انسجام تام.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
في الوقت نفسه ، ظهر إشعار على واجهة مستخدم إله الحرب.
آه قالت العناصر ، يبدو أنهم أولائك الشياطين من حقبة أنواع الشياطين.
ذهب صوتها بعيدا.
بواسطة :
“علم!”
هل يجب أن أخترق المرحلة الأخيرة من عالم الصعود الآن؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
