محنة الرياح
Dantalian2
— — — — — — — — — — — — — — — — —
“أختي العزيزة ، لماذا تريدين مواجهة محنة الرياح؟ تعالي مع هذه واستمتعي بنشوة عالم التيانما لدينا”، مدت المرأة ذراعيها ، راغبة في عناقها.
كانت صواعق برق إبادة الروح متناثرة في كل مكان.
بعد لحظات قليلة.
إذا لمس أحدها مزارعًا ، سيموت هذا الشخص على الفور.
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
التف سوط البرق ببطء في الهواء ، لكن الجنية باي هوا كانت لا تزال تتفادى صواعق البرق المتناثرة.
قمة الجبل.
إنها تتهرب فقط ، وليست مهتمة ولو قليلاً بالرد.
بعد ثلاث انفجارات صوتية مدوية ، دمر سوط الكرمة ثلاثة أذرع.
هذه ليست سوى بداية المحنة ، القوة الإعجازية القتالية سهلة الاستخدام ووفيرة ، لكن عليها إدخار كل ما تستطيع.
شكلت بضعة أذرع من البرق ، تحمل سوطًا جديدًا من البرق ، وتمظهرت أعلاه.
بعد ذلك مباشرة ، جاءت الضربة الثالثة بالسوط.
لكنها شبكت يديها معًا ، وسرعان ما شكلت ختمًا لليد.
سقطت ضربة برق ساحقة على الجنية باي هوا.
جنبًا إلى جنب مع كل صواعق البرق المتناثرة التي لم تختفي ، لم يكن لدى الجنية باي هوا مكان آخر للمراوغة.
جنبًا إلى جنب مع كل صواعق البرق المتناثرة التي لم تختفي ، لم يكن لدى الجنية باي هوا مكان آخر للمراوغة.
تنفس غو تشينغ شان الصعداء.
لكنها شبكت يديها معًا ، وسرعان ما شكلت ختمًا لليد.
سقطت ضربة برق ساحقة على الجنية باي هوا.
ظهر تنين ذهبي على الفور ، وجذب الكثير من صواعق البرق في طريقه إلى جسده.
بعد ثلاث انفجارات صوتية مدوية ، دمر سوط الكرمة ثلاثة أذرع.
لم يتمكن التنين الذهبي من الظهور إلا لجزء من الثانية قبل أن يدمره البرق.
بعد بضع هجمات ، شعر على ما يبدو أنه لن يكون قادرا على فعل أي شيء لها بهذا المعدل ، فتوقف في الجو.
لكن التنين الذهبي تمكن من التخلص من الكثير من صواعق البرق حول المنطقة بتضحيته ، مما أعطى الجنية باي هوا مساحة للمراوغة.
شخص واحد ودرع واحد ، كلاهما لم يرغبا في إصدار أي أصوات لتجنب إزعاج اختراق الجنية باي هوا.
كانت تتنقل بشكل عرضي حول صواعق البرق ، وتتفادى سوط البرق.
قلة قليلة في الواقع لديهم الشجاعة لمهاجمة برق المحنة بمفردهم.
بعد بضع هجمات ، شعر على ما يبدو أنه لن يكون قادرا على فعل أي شيء لها بهذا المعدل ، فتوقف في الجو.
من حين لآخر ، انتشر بعض برق إبادة الروح خارج المنطقة ، متجهًا نحو غو تشينغ شان و درع اللهب الهائج.
ومض ضوء أحمر داخل غيوم المحنة.
لكنها شبكت يديها معًا ، وسرعان ما شكلت ختمًا لليد.
مزيد ومزيد من الكرات الخافتة من البرق طفت ، وتجمعت في الهواء.
تحدثت درع اللهب الهائج فجأة: “يمكن لمحنة الرياح أحيانًا أن تؤذي المشاهدين ، سأحضر تلميذك إلى بحر السيوف لإبعاده”
شكلت بضعة أذرع من البرق ، تحمل سوطًا جديدًا من البرق ، وتمظهرت أعلاه.
كانت شخصيتها تنخاط بين سياط البرق ، حيث لم تتوقف انفجارات السياط للحظة واحدة.
ما مجموعه 9 أذرع و 9 سياط من البرق! كلها تهاجم الجنية باي هوا!
ظهر تنين ذهبي على الفور ، وجذب الكثير من صواعق البرق في طريقه إلى جسده.
شعر غو تشينغ شان بضيق قلبه مرة أخرى.
من المؤكد ، بعد 5 أنفاس ، استؤنفت المحنة.
على جانب آخر.
هذه رياح لا مفر منها. يمكن للمزارع استخدام قوته الخاصة فقط لمقاومتها.
عالم شين وو.
بدأ الهواء يهدأ.
قمة الجبل.
هذه المرة ، كانت الجنية باي هوا أخيرًا جادة في التعامل معهم.
جلس سِت مزارعين في عالم القداسة القرفصاء حول نفسهم في دائرة.
“هل رؤوسكم للزينة فقط !؟ إذا تمكنتم من قتلها ، فهذا لا يعني فقط المزيد من الإستحقاق بالنسبة لكم ، بل إنه سيوفر أيضًا بعض الجهد للمبجل ، إنه يقتل عصفورين بحجر واحد ، لما لا؟ “
فجأة ، فتحوا عيونهم جميعًا.
“نعم!” “هذا صحيح” “إذا دعونا نذهب”
قال أحدهم “من المؤكد أن المحنة ظهرت”.
لكن السوط نفسه كُسر أيضًا ولم يبق منه سوى المقبض.
أجاب آخر: “حسنًا ، هذا الشعور ، يبدو أنه برق إبادة الروح”.
قال أحدهم “من المؤكد أن المحنة ظهرت”.
“هذه القوة ، ينبغي أن تكون محنة عالم الإسقاط؟” سأل آخر.
بعد لحظات قليلة.
تبادلوا النظرات ، ثم أومأوا برأسهم في نفس الوقت.
ومض ضوء أحمر داخل غيوم المحنة.
ابتسم أحدهم “كما توقعنا ، مع غياب المبجلين الإثنين ، تسللت للخارج لتواجه المحنة”.
بعد لحظات قليلة.
“لا تقولوا الكثير ، إذا كانت السمكة قد أخذت الطُعم ، فلنتصل بسرعة بالمبجلَينِ المسئولَينِ عن هذا” تحدث القائد.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
وقف وأخرج صفيحة تكوينات معقدة صغيرة واستخدم الطاقة الروحية لإرسال تعويذة.
“نعم!” “هذا صحيح” “إذا دعونا نذهب”
بين العالمين ، لا تزال أداة الكنز الصغيرة التي يمكنها إرسال واستقبال التعويذات فقط تعتبر ذات سعر مقبول.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
فكر في الأمر قليلاً ، ثم أمر: “أحضروا بعض الناس ، واتبعوا اتجاه المحنة ، وحاصروا تلك المرأة لقتلها أولاً”
ما مجموعه 9 أذرع و 9 سياط من البرق! كلها تهاجم الجنية باي هوا!
نظروا جميعًا حولهم ، ثم سأل أحدهم: “لكن الرؤساء أمروا بأن المبجل يريد أن يمسك بها بنفسه ، لم تكن هناك أي أوامر لنا للتحرك”
بعد ذلك مباشرة ، جاءت الضربة الثالثة بالسوط.
“هل رؤوسكم للزينة فقط !؟ إذا تمكنتم من قتلها ، فهذا لا يعني فقط المزيد من الإستحقاق بالنسبة لكم ، بل إنه سيوفر أيضًا بعض الجهد للمبجل ، إنه يقتل عصفورين بحجر واحد ، لما لا؟ “
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
“نعم!”
“هذا صحيح”
“إذا دعونا نذهب”
قال أحدهم “من المؤكد أن المحنة ظهرت”.
قبِل المزارعون الخمسة القديسين بكل سرور وشدوا قبضتهم.
…
نظرت الجنية باي هوا إلى أذرع البرق التسعة في الهواء مبتسمةً: “الآن أصبح الأمر ممتعًا”
“الآن بعد أن ذكرنا ذلك ، أعرف أيضًا كيفية استخدام السوط ، دعنا نتنافس قليلاً”
لكن السوط نفسه كُسر أيضًا ولم يبق منه سوى المقبض.
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
يُطلق عليه سوط ، لكنه في الواقع كرمة خضراء مغطاة بأشواك حادة.
بعد ثلاث انفجارات صوتية مدوية ، دمر سوط الكرمة ثلاثة أذرع.
قامت الجنية باي هوا بأرجحة الكرمة الشائكة الحادة عند الأذرع التسعة بينما أطلقت الكرمة ضوضاء صاخبة أثناء تحليقها.
إذا لمس أحدها مزارعًا ، سيموت هذا الشخص على الفور.
حاول غالبية المزارعين فقط الدفاع من المحنة أو تجنبها بعناية عند مواجهتها.
ظهر تنين ذهبي على الفور ، وجذب الكثير من صواعق البرق في طريقه إلى جسده.
قلة قليلة في الواقع لديهم الشجاعة لمهاجمة برق المحنة بمفردهم.
بعد ذلك مباشرة ، جاءت الضربة الثالثة بالسوط.
باه! باه! باه!
كانت تتنقل بشكل عرضي حول صواعق البرق ، وتتفادى سوط البرق.
بعد ثلاث انفجارات صوتية مدوية ، دمر سوط الكرمة ثلاثة أذرع.
نظرت الجنية باي هوا حولها ووجدت أنها لم تكن قادرة على رؤية وجوههم بوضوح ، فقط شعرت بنوايا القتل شبه القوية.
لكن السوط نفسه كُسر أيضًا ولم يبق منه سوى المقبض.
فجأة ، فتحوا عيونهم جميعًا.
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
عالم شين وو.
سرعان ما نمت الكرمة إلى طولها الأصلي ، وهذه المرة بأشواك بدت أكثر حدة.
محنة الرياح.
تحرك ما تبقى من الأذرع الستة في مرة واحدة ، تراجعت الجنية باي هوا وهي تهاجم وقامت بسرعة بالتعامل مع جميع أذرع البرق المتبقية.
مزيد ومزيد من الكرات الخافتة من البرق طفت ، وتجمعت في الهواء.
مع انتشار البرق الأحمر ، نزل المزيد والمزيد من البرق الأحمر من غيوم المحنة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شعر غو تشينغ شان بضيق قلبه مرة أخرى.
عندما نظرت الجنية باي هوا إلى السماء ، كانت قد تشكلت 18 ذراع برق أخرى!
بدأت وجودات قوية لا تحصى في الظهور داخل الرياح العاصفة.
من 1 إلى 9 ، من 9 إلى 18 ، تضاعف مقدار أذرع البرق.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
لم يمنحوا الجنية باي هوا وقتًا للتنفس ، وضربوا على الفور بسوطهم من الأعلى.
لكنها شبكت يديها معًا ، وسرعان ما شكلت ختمًا لليد.
هذه المرة ، كانت الجنية باي هوا أخيرًا جادة في التعامل معهم.
ومض ضوء أحمر داخل غيوم المحنة.
كانت شخصيتها تنخاط بين سياط البرق ، حيث لم تتوقف انفجارات السياط للحظة واحدة.
كانت الجنية باي هوا تتنفس بصعوبة ، وتمسح العرق من صدغها.
من حين لآخر ، انتشر بعض برق إبادة الروح خارج المنطقة ، متجهًا نحو غو تشينغ شان و درع اللهب الهائج.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
لكن برق المحنة اختفى قبل أن يصل إليهم.
تبادلوا النظرات ، ثم أومأوا برأسهم في نفس الوقت.
لم يتدخلوا ووقفوا بعيدًا بما فيه الكفاية ، قانون السماوات لن يؤذي الأبرياء بشكل تعسفي.
قبِل المزارعون الخمسة القديسين بكل سرور وشدوا قبضتهم. … نظرت الجنية باي هوا إلى أذرع البرق التسعة في الهواء مبتسمةً: “الآن أصبح الأمر ممتعًا” “الآن بعد أن ذكرنا ذلك ، أعرف أيضًا كيفية استخدام السوط ، دعنا نتنافس قليلاً”
فجأة ، تحركت درع اللهب الهائج ، مرسلة صوتها إلى غو تشينغ شان: “شخص ما قادم”
تبادلوا النظرات ، ثم أومأوا برأسهم في نفس الوقت.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
تحدثت درع اللهب الهائج فجأة: “يمكن لمحنة الرياح أحيانًا أن تؤذي المشاهدين ، سأحضر تلميذك إلى بحر السيوف لإبعاده”
“ليسو أقوياء جدًا ، فقط عدد قليل من مزارعي عالم القداسة ، لقد أمرت بحر السيوف للقضاء عليهم”
قمة الجبل.
تنفس غو تشينغ شان الصعداء.
كانت شخصيتها تنخاط بين سياط البرق ، حيث لم تتوقف انفجارات السياط للحظة واحدة.
شخص واحد ودرع واحد ، كلاهما لم يرغبا في إصدار أي أصوات لتجنب إزعاج اختراق الجنية باي هوا.
ثم ارتفعت بضع مئات من الرماح من الجانب ، على وشك أن تخترقها.
مصير العالمين يقع على كتفيها.
لكن التنين الذهبي تمكن من التخلص من الكثير من صواعق البرق حول المنطقة بتضحيته ، مما أعطى الجنية باي هوا مساحة للمراوغة.
بعد لحظات قليلة.
قلة قليلة في الواقع لديهم الشجاعة لمهاجمة برق المحنة بمفردهم.
تمكنت الجنية باي هوا أثناء المراوغة والقتال من تجنب زاوية خطيرة ودمرت في النهاية جميع أذرع البرق.
هذه رياح لا مفر منها. يمكن للمزارع استخدام قوته الخاصة فقط لمقاومتها.
بدأ الهواء يهدأ.
جنبًا إلى جنب مع كل صواعق البرق المتناثرة التي لم تختفي ، لم يكن لدى الجنية باي هوا مكان آخر للمراوغة.
كانت الجنية باي هوا تتنفس بصعوبة ، وتمسح العرق من صدغها.
من حين لآخر ، انتشر بعض برق إبادة الروح خارج المنطقة ، متجهًا نحو غو تشينغ شان و درع اللهب الهائج.
نصحت درع اللهب الهائج من بعيد: “أخطر لحظة على وشك أن تأتي ، كوني حذرة بشدة”
بدأ الهواء يهدأ.
أومأت الجنية باي هوا قليلا.
من 1 إلى 9 ، من 9 إلى 18 ، تضاعف مقدار أذرع البرق.
من المؤكد ، بعد 5 أنفاس ، استؤنفت المحنة.
“هل رؤوسكم للزينة فقط !؟ إذا تمكنتم من قتلها ، فهذا لا يعني فقط المزيد من الإستحقاق بالنسبة لكم ، بل إنه سيوفر أيضًا بعض الجهد للمبجل ، إنه يقتل عصفورين بحجر واحد ، لما لا؟ “
هذه المرة ، إنها ليست محنة برق.
بعد بضع هجمات ، شعر على ما يبدو أنه لن يكون قادرا على فعل أي شيء لها بهذا المعدل ، فتوقف في الجو.
بدأت الرياح بالهبوب.
جلس سِت مزارعين في عالم القداسة القرفصاء حول نفسهم في دائرة.
ارتفعت من الأرض وازدادت قوة كلما ارتفعت.
بعد ثلاث انفجارات صوتية مدوية ، دمر سوط الكرمة ثلاثة أذرع.
هذه رياح لا مفر منها. يمكن للمزارع استخدام قوته الخاصة فقط لمقاومتها.
اطمأنت الجنية باي هوا ، وكانت على استعداد لتقديم كل شيء عندها ضد المحنة.
محنة الرياح.
مع انتشار البرق الأحمر ، نزل المزيد والمزيد من البرق الأحمر من غيوم المحنة.
بدأت وجودات قوية لا تحصى في الظهور داخل الرياح العاصفة.
التيانما ، الأشباح الجائعة ، الأشورا ، عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، بالإضافة إلى العديد من المخلوقات الأخرى المجهولة.
التيانما ، الأشباح الجائعة ، الأشورا ، عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، بالإضافة إلى العديد من المخلوقات الأخرى المجهولة.
لم يتدخلوا ووقفوا بعيدًا بما فيه الكفاية ، قانون السماوات لن يؤذي الأبرياء بشكل تعسفي.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
“لا تقولوا الكثير ، إذا كانت السمكة قد أخذت الطُعم ، فلنتصل بسرعة بالمبجلَينِ المسئولَينِ عن هذا” تحدث القائد.
نظرت الجنية باي هوا حولها ووجدت أنها لم تكن قادرة على رؤية وجوههم بوضوح ، فقط شعرت بنوايا القتل شبه القوية.
شكلت بضعة أذرع من البرق ، تحمل سوطًا جديدًا من البرق ، وتمظهرت أعلاه.
بدأت الرياح تتحرك.
من حين لآخر ، انتشر بعض برق إبادة الروح خارج المنطقة ، متجهًا نحو غو تشينغ شان و درع اللهب الهائج.
اختبأت أصناف الشياطين في الرياح ، في انتظار تلك الفرصة لتوجيه ضربة قاتلة للجنية باي هوا.
محنة الرياح.
تحدثت درع اللهب الهائج فجأة: “يمكن لمحنة الرياح أحيانًا أن تؤذي المشاهدين ، سأحضر تلميذك إلى بحر السيوف لإبعاده”
بام!
بينما كانت الجنية باي هوا تنظر حولها بحذر ، ما زالت تجيب: “رجاء ، شكرًا لك”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) شعر غو تشينغ شان بضيق قلبه مرة أخرى.
ثم قادت درع اللهب الهائج غو تشينغ شان إلى بحر السيوف ، بعيدًا عن الأنظار.
بواسطة :
اطمأنت الجنية باي هوا ، وكانت على استعداد لتقديم كل شيء عندها ضد المحنة.
شخص واحد ودرع واحد ، كلاهما لم يرغبا في إصدار أي أصوات لتجنب إزعاج اختراق الجنية باي هوا.
فجأة ، ظهرت بضع عشرات من الأنصال الحادة من الرياح ، متجهة مباشرة إلى قلبها!
فجأة ، ظهرت بضع عشرات من الأنصال الحادة من الرياح ، متجهة مباشرة إلى قلبها!
بام!
كانت صواعق برق إبادة الروح متناثرة في كل مكان.
بضربة سوط واحدة ، كسرت الجنية باي هوا كل وميض نصل.
بواسطة :
ثم ارتفعت بضع مئات من الرماح من الجانب ، على وشك أن تخترقها.
مصير العالمين يقع على كتفيها.
تحولت هيئة الجنية باي هوا واختفت في مكانها.
فكر في الأمر قليلاً ، ثم أمر: “أحضروا بعض الناس ، واتبعوا اتجاه المحنة ، وحاصروا تلك المرأة لقتلها أولاً”
المهارة الإلهية ، [إنكماش الأرض]
هذه رياح لا مفر منها. يمكن للمزارع استخدام قوته الخاصة فقط لمقاومتها.
بمجرد ظهور الجنية باي هوا في زاوية أخرى من الأنقاض ، ظهرت امرأة جميلة من الرياح ، وهبطت أمامها.
لكن برق المحنة اختفى قبل أن يصل إليهم.
“أختي العزيزة ، لماذا تريدين مواجهة محنة الرياح؟ تعالي مع هذه واستمتعي بنشوة عالم التيانما لدينا”، مدت المرأة ذراعيها ، راغبة في عناقها.
سقطت ضربة برق ساحقة على الجنية باي هوا.
بواسطة :
بعد لحظات قليلة.
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
