كسر الجمود بمحنة
من الآن فصاعدًا ، سيزداد العمر الافتراضي للمزارع بألف عام ، ويمكن أن يصبح على الفور شيخًا لأي طائفة ، ويصبح الطيران طبيعته الثانية ، والسفر حول العالم في يوم واحد لم يعد مجرد حلم.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
بدأ في تغيير شكله ، وتحول ببطء إلى شكل بشري.
إن وعاء الروح الجريح ليس بالأمر الهين على الإطلاق ، لأنه عادة ما يستغرق شهورًا من التعافي للشفاء.
لم يمض وقت طويل بعد ، لم يكن هناك شيء آخر حول غو تشينغ شان.
عبس غو تشينغ شان ، ثم نقر بإصبعه على جبهته.
إن وعاء الروح الجريح ليس بالأمر الهين على الإطلاق ، لأنه عادة ما يستغرق شهورًا من التعافي للشفاء.
طارت كرة من الضوء برفق عند طرف إصبعه.
هدر عملاق عديم الوجه ، ومشى نحو غو تشينغ شان.
[لؤلؤة السمكة التنين: أصلح جميع الجروح في وعاء الروح في ثوانٍ قليلة]
[هل ترغب في استخدام لؤلؤة السمكة التنين؟]
لا ، نهر من البرق.
“استخدمها”
بدأ في تغيير شكله ، وتحول ببطء إلى شكل بشري.
ثم تناثر الضوء في جسد غو تشينغ شان.
مُذهلًا لبضع خطوات أخرى ، جثا العملاق عديم الوجه ، ثم سقط على وجهه أولاً ، وسحق العديد من الشياطين الأضعف على الأرض قبل أن يتحول إلى غبار.
تدفق شعور رائع ومنعش من حول جسده إلى بحر فكره ، وسرعان ما شفى جميع الجروح في وعاء روحه.
「هل تخطط للاستمرار على هذا النحو ، والاختراق أثناء استخدام البرق لقتل الشياطين؟」 سأل سيف الأرض.
نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.
إن وعاء الروح الجريح ليس بالأمر الهين على الإطلاق ، لأنه عادة ما يستغرق شهورًا من التعافي للشفاء.
اختفى الشعور الرائع.
فقط الرتب القيادية من جيش البشرية وقفوا حول المحيط لحمايته.
تعافى وعاء روح غو تشينغ شان بالكامل.
في اللحظة التالية ، تحرك كعاصفة ، وتحول إلى ظل ضبابي وهو ينطلق نحو مركز ساحة المعركة ويهاجم.
“كنز مذهل كهذا ، أريد حقًا أن أعرف ما هو الشكل الأصلي لتلك السمكة” تمتم غو تشينغ شان.
أرجح غو تشينغ شان سيفه مرة أخرى.
في هذه اللحظة ، كانت روحه عالية وكل ما كان لديه هو بعض الخدوش على جسده.
كان غو تشينغ شان لا يزال يتقدم ، في أي مكان مر به ، كان جيش الشياطين مبعثرًا أو أجبر على الهرب للنجاة بحياته ، غير قادرين على الانتباه إلى هجمات الجيش البشري.
وقد وصل بالفعل إلى المرحلة المتأخرة من النواة الذهبية.
ظهر شكل الروح المصغر لـغو تشينغ شان أخيرًا.
استمر البرق في الضرب ، مع زيادة الكمية أكثر فأكثر.
محنة السماء هي دائمًا أكثر المحاكمات المخيفة والخطيرة التي يجب أن يمر بها المزارع. من الصعب ضمان القدرة على النجاح حتى في ظل أفضل الظروف الممكنة ، ناهيك عن توخي الحذر من الشياطين أثناء استخدام قوة المحنة لقتلهم.
أثناء توجهه نحو وسط ساحة المعركة ، كان غو تشينغ شان لا يزال يأرجح سيف الأرض ، ويطرق كل البرق الذي نزل عليه بعيدًا في موجات الشياطين.
انفجر البرق النازل مثل الألعاب النارية البيضاء الجميلة ، ولكن أيضًا مثل سقوط النيازك ، وتحطم ودمر مجموعات كبيرة من الشياطين ، وحولها إلى رماد.
「هل تخطط للاستمرار على هذا النحو ، والاختراق أثناء استخدام البرق لقتل الشياطين؟」 سأل سيف الأرض.
— — — — — — — — — — — — — — — — — ملحوظة: (1) السماء والأرض والإنسان: هناك قول مأثور باللغة الصينية ، لكي تتمكن من ضمان النجاح في أي شيء ، تحتاج إلى جمع ثالوث “نعمة السماء ، والميزة الجيولوجية ، والتناغم البشري”. “نعمة السماء” هي طريقة أخرى لقول “الحظ” ، حيث يعتقد الصينيون القدامى بشدة أنه إذا حان الوقت لتنجح ، فستكون قادرًا بشكل طبيعي على القيام بذلك.
“عصفورين بحجر واحد ، لما لا؟” قال غو تشينغ شان.
ظهر شكل الروح المصغر لـغو تشينغ شان أخيرًا.
「أنت لست خائفًا من دخول الشياطين في نطاق المحنة وتفعل كل شيء لقتلك؟」 سأل سيف الأرض مرة أخرى.
نظرًا لأن غو تشينغ شان قد اخترق مراحل متتالية ، ثم حاول اختراق عالم على الفور ، فإن السماء والأرض على وشك أن تجلب له تجربة أكبر ، لتحقيق الاستقرار في قوانين العالم.
“إنهم ما زالوا ينتظرون فرصتهم ، لكن الآن …”
شعر جميع المزارعين الذين شاهدوا هذا بالذهول.
أرجح غو تشينغ شان سيفه مرة أخرى.
إن وعاء الروح الجريح ليس بالأمر الهين على الإطلاق ، لأنه عادة ما يستغرق شهورًا من التعافي للشفاء.
كل صاعقة من الصواعق التي سقطت للأسفل تم ارسالها نحو جيش الشياطين ، مما تسبب في هرج وفوضى.
اندفعت إليه الشياطين مثل موجة تسونامي.
الوجود المدمر لمحنة البرق يخيف الشياطين أكثر من أمطار النار وراءهم.
ظهر شكل الروح المصغر لـغو تشينغ شان أخيرًا.
لا تزال الشياطين الأقوى مترددة ، وتبحث عن فرصة للهجوم لذا لم يتقدموا بعد.
مُذهلًا لبضع خطوات أخرى ، جثا العملاق عديم الوجه ، ثم سقط على وجهه أولاً ، وسحق العديد من الشياطين الأضعف على الأرض قبل أن يتحول إلى غبار.
كان غو تشينغ شان لا يزال يتقدم ، في أي مكان مر به ، كان جيش الشياطين مبعثرًا أو أجبر على الهرب للنجاة بحياته ، غير قادرين على الانتباه إلى هجمات الجيش البشري.
الفصل – 261: كسر الجمود بمحنة — — — — — — — — — — — — — — — — —
عند هذه النقطة ، توقف البرق فجأة.
أثناء توجهه نحو وسط ساحة المعركة ، كان غو تشينغ شان لا يزال يأرجح سيف الأرض ، ويطرق كل البرق الذي نزل عليه بعيدًا في موجات الشياطين.
فجأة جاءت عاصفة شديدة وهي تصرخ.
[لؤلؤة السمكة التنين: أصلح جميع الجروح في وعاء الروح في ثوانٍ قليلة] [هل ترغب في استخدام لؤلؤة السمكة التنين؟]
أصبحت السماء أكثر قتامة.
كانت عدد لا يحصى من صواعق برق المحنة تتجمع فوق السحب السوداء.
كان برق المحنة الأكثر تدميراً على وشك النزول.
“هم ، لمساعدتي في كسر هذا الجمود”
نظرًا لأن غو تشينغ شان قد اخترق مراحل متتالية ، ثم حاول اختراق عالم على الفور ، فإن السماء والأرض على وشك أن تجلب له تجربة أكبر ، لتحقيق الاستقرار في قوانين العالم.
“استخدمها”
كان هناك الكثير من المزارعين العباقرة الذين ماتوا في هذه المرحلة من الاختراق عدة مرات متتالية.
إتخاذ الطاقة الروحية لشكل بشري يعني أنها قادرة على الاتصال بالسماء والأرض ، وتحقيق ثالوث السماء والأرض والإنسان. (1)
كانت عدد لا يحصى من صواعق برق المحنة تتجمع فوق السحب السوداء.
“هم ، لمساعدتي في كسر هذا الجمود”
مع وجود العديد من صواعق البرق المتكونة عبر السماء المظلمة ، بدا الأمر وكأنه نهر من النجوم.
「هل تخطط للاستمرار على هذا النحو ، والاختراق أثناء استخدام البرق لقتل الشياطين؟」 سأل سيف الأرض.
لا ، نهر من البرق.
أرجح غو تشينغ شان سيفه مرة أخرى.
ظهور مثل هذا المشهد النادر والرائع يعني أن محنة السماء قد وصلت إلى أخطر جزء منها.
لكن محنة السماء كانت آلية وبلا رحمة ، لم تتغير على الإطلاق بغض النظر عما حدث أدناه.
بدأ نهر البرق في السماء يلمع أكثر لمعاناً وإشراقًا ، ثم دون أي تحذير ، بدأ ينزل بسرعة على غو تشينغ شان دفعة واحدة ، مثل شلال عملاق.
انتظر غو تشينغ شان قليلا.
وضع غو تشينغ شان سيف الأرض على كتفه بينما جمع يديه ونظر إلى السماء في الأعلى.
لا تزال الشياطين الأقوى مترددة ، وتبحث عن فرصة للهجوم لذا لم يتقدموا بعد.
كان يستعيد أنفاسه للاستعداد للمعركة الصعبة المقبلة.
وقد وصل بالفعل إلى المرحلة المتأخرة من النواة الذهبية.
「كن جادًا مع هذا ، لا تمت في هذا المكان」 رن صوت ثقيل.
كانوا يجرون ويدفعون ويدوسون على بعضهم البعض ليتبعوا الشياطين العملاقة.
“أفترض أنك قلق؟” سأل غو تشينغ شان.
“لا تقلق ، هذا النوع من محنة البرق هو فقط ما أنا بحاجة إليه”
「هذا صحيح ، لقد عشت سنوات لا حصر لها ، لكني لم أر قط مزارعاً متهوراً مثلك من قبل」
كان هناك الكثير من المزارعين العباقرة الذين ماتوا في هذه المرحلة من الاختراق عدة مرات متتالية.
“لا تقلق ، هذا النوع من محنة البرق هو فقط ما أنا بحاجة إليه”
نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.
「 بحاجة إليه؟ 」
كان هناك الكثير من المزارعين العباقرة الذين ماتوا في هذه المرحلة من الاختراق عدة مرات متتالية.
“هم ، لمساعدتي في كسر هذا الجمود”
اندفعت إليه الشياطين مثل موجة تسونامي.
قام غو تشينغ شان بأرجحة سيفه.
كانت الشياطين تتراجع وذيلها بين أرجلها.
في اللحظة التالية ، تحرك كعاصفة ، وتحول إلى ظل ضبابي وهو ينطلق نحو مركز ساحة المعركة ويهاجم.
لا تزال الشياطين الأقوى مترددة ، وتبحث عن فرصة للهجوم لذا لم يتقدموا بعد.
تبع مطر البرق خلفه مباشرة.
سألت إحدى المزارعات بخوف: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
أثناء التحرك ، الصواعق التي اقتربت منه تم طرقها مرة أخرى ، وتحولت إلى ثعابين من البرق وانتشرت في كل مكان ذهب إليه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إنهم ما زالوا ينتظرون فرصتهم ، لكن الآن …”
تم تدمير الشياطين في مجموعات في وقت واحد.
كانوا يجرون ويدفعون ويدوسون على بعضهم البعض ليتبعوا الشياطين العملاقة.
فجأة.
تراجعت كل الشياطين.
هدر عملاق عديم الوجه ، ومشى نحو غو تشينغ شان.
من الآن فصاعدًا ، سيزداد العمر الافتراضي للمزارع بألف عام ، ويمكن أن يصبح على الفور شيخًا لأي طائفة ، ويصبح الطيران طبيعته الثانية ، والسفر حول العالم في يوم واحد لم يعد مجرد حلم.
هذا هو أقوى شيطان موجود حاليًا في ساحة المعركة ، حيث تحرك ، كذلك فعلت كل الشياطين الأخرى.
نظرًا لأن غو تشينغ شان قد اخترق مراحل متتالية ، ثم حاول اختراق عالم على الفور ، فإن السماء والأرض على وشك أن تجلب له تجربة أكبر ، لتحقيق الاستقرار في قوانين العالم.
——- استعار هذا المزارع المجنون البرق من محنته لقتل الكثير من الشياطين ، لا يمكن تركه بمفرده بعد الآن!
يجب أن يُقتل!
إن وعاء الروح الجريح ليس بالأمر الهين على الإطلاق ، لأنه عادة ما يستغرق شهورًا من التعافي للشفاء.
اندفعت إليه الشياطين مثل موجة تسونامي.
فجأة.
في الوقت نفسه ، قام غو تشينغ شان بأرجحة سيف الأرض وضرب صاعقة حمراء من البرق.
شعر جميع المزارعين الذين شاهدوا هذا بالذهول.
تحول البرق الدموي الأحمر بعد إصابته بسيف الأرض إلى خيط أحمر سميك ، واخترق وانفجر داخل صدر العملاق عديم الوجه ، ثم استمر على طول الطريق نحو السماء.
شعر جميع المزارعين الذين شاهدوا هذا بالذهول.
مُذهلًا لبضع خطوات أخرى ، جثا العملاق عديم الوجه ، ثم سقط على وجهه أولاً ، وسحق العديد من الشياطين الأضعف على الأرض قبل أن يتحول إلى غبار.
أرجح غو تشينغ شان سيفه مرة أخرى.
توقف غو تشينغ شان وتلقى مطر البرق الصارخ الذي يلاحقه ويطردهم واحدا تلو الآخر.
قام غو تشينغ شان بأرجحة سيفه.
كانت صواعق البرق كلها متجهة نحو تسونامي الشياطين.
كانوا يجرون ويدفعون ويدوسون على بعضهم البعض ليتبعوا الشياطين العملاقة.
في اللحظة التالية ، تحطمت عليهم!
كانوا أيضًا على وشك الوصول إلى حدودهم.
بووم!
بووم!!
بووم!!!
عبس غو تشينغ شان ، ثم اندفع للأمام.
انفجر برق المحنة على التوالي ، في حين بدأت تسونامي الشياطين تطلق صرخات رعب وعذاب وخوف.
“علم!” استجاب المزارعون.
لم يمض وقت طويل قبل أن يتعامل البرق مع موجة الشياطين التي حاولت الاقتراب منه.
كان لا يزال متجهًا نحو وسط ساحة المعركة.
هربت بقية الشياطين ، ولم تعد مهتمة بمطاردة المزارعين البشر.
أثناء توجهه نحو وسط ساحة المعركة ، كان غو تشينغ شان لا يزال يأرجح سيف الأرض ، ويطرق كل البرق الذي نزل عليه بعيدًا في موجات الشياطين.
كل ما أرادوه الآن هو الجري للنجاة بحياتهم والابتعاد عن البرق قدر الإمكان.
كل صاعقة من الصواعق التي سقطت للأسفل تم ارسالها نحو جيش الشياطين ، مما تسبب في هرج وفوضى.
لكن محنة السماء كانت آلية وبلا رحمة ، لم تتغير على الإطلاق بغض النظر عما حدث أدناه.
يبدو أن الجثة أصيبت بأذى شديد هذه المرة ، بما يكفي لكي لا تكون لديها القوة لإدخارها لسحبه لهناك.
مع مرور الوقت ، زادت كمية البرق فقط ، وأصبحت تدريجيًا أكثر من أن تُحسب.
“استخدمها”
بصرف النظر عن الشياطين ، حتى غو تشينغ شان نفسه بدأ يشعر بخطر هائل.
تم تدمير الشياطين في مجموعات في وقت واحد.
عبس غو تشينغ شان ، ثم اندفع للأمام.
Dantalian2
الفن السري ، [سلُّ الظل]!
وقد وصل بالفعل إلى المرحلة المتأخرة من النواة الذهبية.
أزهرت ظلال السيف السوداء التي لا نهاية لها.
كانت صواعق البرق كلها متجهة نحو تسونامي الشياطين.
كان البرق تطرقه طبقات السيوف العديدة.
قام غو تشينغ شان بأرجحة سيفه.
انفجر البرق النازل مثل الألعاب النارية البيضاء الجميلة ، ولكن أيضًا مثل سقوط النيازك ، وتحطم ودمر مجموعات كبيرة من الشياطين ، وحولها إلى رماد.
مع مرور الوقت ، زادت كمية البرق فقط ، وأصبحت تدريجيًا أكثر من أن تُحسب.
أينما ذهب غو تشينغ شان ، كان بإمكان الشياطين فقط الجري أو الموت.
إن وعاء الروح الجريح ليس بالأمر الهين على الإطلاق ، لأنه عادة ما يستغرق شهورًا من التعافي للشفاء.
خلفه ، كان جيش الشياطين قد تشتت بالفعل.
في الوقت نفسه ، قام غو تشينغ شان بأرجحة سيف الأرض وضرب صاعقة حمراء من البرق.
كان لا يزال متجهًا نحو وسط ساحة المعركة.
نظر إليه أحدهم ، ثم قال فجأة: “هذا خط فكري صحيح ، ربما يمكننا استخدام هذه الطريقة لإخافة الأعداء لاحقًا”
شعر جميع المزارعين الذين شاهدوا هذا بالذهول.
عند هذه النقطة ، توقف البرق فجأة.
حتى الآن ، ما زالوا لا يعرفون فقط من هو هذا الرجل المجنون.
كان غو تشينغ شان لا يزال يتقدم ، في أي مكان مر به ، كان جيش الشياطين مبعثرًا أو أجبر على الهرب للنجاة بحياته ، غير قادرين على الانتباه إلى هجمات الجيش البشري.
على الرغم من أن غو تشينغ شان كان يرتدي مجموعة دروع الجنرال يو جي الذهبية ، إلا أن وجهه كان مخفيًا بواسطة القناع الفضي الذي منع حتى الرؤية الداخلية ، لذلك لا أحد يعرفه على وجه اليقين.
انتظر غو تشينغ شان قليلا.
سألت إحدى المزارعات بخوف: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
الوجود المدمر لمحنة البرق يخيف الشياطين أكثر من أمطار النار وراءهم.
كان الآن أن تعافت نينغ يوي شي أخيرًا من الصدمة وأمرت على عجل: “تراجعوا! تأكدوا من عدم الدخول في نطاق محنة السماء ، وإلا فإننا سنضره بدلاً من ذلك”
「هذا صحيح ، لقد عشت سنوات لا حصر لها ، لكني لم أر قط مزارعاً متهوراً مثلك من قبل」
تنهد المزارعون جميعًا بارتياح وسرعان ما شكلوا الصف.
Dantalian2
كانوا أيضًا على وشك الوصول إلى حدودهم.
فجأة.
كان لا يزال هناك المزيد من الشياطين العملاقة ، لكن لم يصل أي منهم إلى عالم القديسين الوحوش.
“لا تقلق ، هذا النوع من محنة البرق هو فقط ما أنا بحاجة إليه”
في مواجهة جبروت محنة السماء ، أوقفت كل الشياطين العملاقة أقدامهم ، وهم يزمجرون في حالة من الغضب والعجز.
“علم!” استجاب المزارعون.
حتى أقواهم ، العملاق عديم الوجه قد سقط للبرق.
لا ، نهر من البرق.
لم يجرؤ أي منهم على التقدم بعد الآن.
أمرت نينغ يوي شي “أنتم جميعًا انتبهوا ، لقد أنقذ حياة الجميع ، تأكدوا من أنه محمي بشكل جيد بما يكفي لاجتياز هذه المحنة ، ولا ترتكبوا أي أخطاء”.
خلفهم كان مطر النار ، وأمامهم كانت محنة السماء الخاصة بالبشري ، كليهما مصائب مرعبة.
هدر عملاق عديم الوجه ، ومشى نحو غو تشينغ شان.
ماذا نفعل الان؟
— — — — — — — — — — — — — — — — — ملحوظة: (1) السماء والأرض والإنسان: هناك قول مأثور باللغة الصينية ، لكي تتمكن من ضمان النجاح في أي شيء ، تحتاج إلى جمع ثالوث “نعمة السماء ، والميزة الجيولوجية ، والتناغم البشري”. “نعمة السماء” هي طريقة أخرى لقول “الحظ” ، حيث يعتقد الصينيون القدامى بشدة أنه إذا حان الوقت لتنجح ، فستكون قادرًا بشكل طبيعي على القيام بذلك.
فكر أحد الشياطين العملاقة قليلاً ، ثم بدأ يركض في اتجاه آخر.
كانت صواعق البرق كلها متجهة نحو تسونامي الشياطين.
أدى عمله على الفور إلى تفاعل متسلسل ، حيث اتبعت جميع الشياطين العملاقة الأخرى بعده في هذا الاتجاه أيضًا.
ابتسم الشخص الذي وقف بجانبه بسخرية: “لو كنت أنت ، هل ستجرؤ على فعل هذا؟”
عندما بدأت أقوى الشياطين بالركض ، حذا البقية حذوها.
يمكنك أن ترى أنه كان أخذ شكل غو تشينغ شان.
كانوا يجرون ويدفعون ويدوسون على بعضهم البعض ليتبعوا الشياطين العملاقة.
تبع مطر البرق خلفه مباشرة.
كانت الشياطين تتراجع وذيلها بين أرجلها.
عند هذه النقطة ، توقف البرق فجأة.
لم يمض وقت طويل بعد ، لم يكن هناك شيء آخر حول غو تشينغ شان.
تبع مطر البرق خلفه مباشرة.
تراجعت كل الشياطين.
「هذا صحيح ، لقد عشت سنوات لا حصر لها ، لكني لم أر قط مزارعاً متهوراً مثلك من قبل」
فقط الرتب القيادية من جيش البشرية وقفوا حول المحيط لحمايته.
وضع غو تشينغ شان سيف الأرض على كتفه بينما جمع يديه ونظر إلى السماء في الأعلى.
أمرت نينغ يوي شي “أنتم جميعًا انتبهوا ، لقد أنقذ حياة الجميع ، تأكدوا من أنه محمي بشكل جيد بما يكفي لاجتياز هذه المحنة ، ولا ترتكبوا أي أخطاء”.
خلفه ، كان جيش الشياطين قد تشتت بالفعل.
“علم!” استجاب المزارعون.
كان هناك الكثير من المزارعين العباقرة الذين ماتوا في هذه المرحلة من الاختراق عدة مرات متتالية.
ومع ذلك ، كان الجميع فضوليين للغاية ، فقط من هذه الروح الشجاعة التي فكرت في فكرة مجنونة للتخلص من جيش الشياطين.
「هل تخطط للاستمرار على هذا النحو ، والاختراق أثناء استخدام البرق لقتل الشياطين؟」 سأل سيف الأرض.
نظر إليه أحدهم ، ثم قال فجأة: “هذا خط فكري صحيح ، ربما يمكننا استخدام هذه الطريقة لإخافة الأعداء لاحقًا”
تحول البرق الدموي الأحمر بعد إصابته بسيف الأرض إلى خيط أحمر سميك ، واخترق وانفجر داخل صدر العملاق عديم الوجه ، ثم استمر على طول الطريق نحو السماء.
ابتسم الشخص الذي وقف بجانبه بسخرية: “لو كنت أنت ، هل ستجرؤ على فعل هذا؟”
البشر هم كنز السماء والأرض.
محنة السماء هي دائمًا أكثر المحاكمات المخيفة والخطيرة التي يجب أن يمر بها المزارع. من الصعب ضمان القدرة على النجاح حتى في ظل أفضل الظروف الممكنة ، ناهيك عن توخي الحذر من الشياطين أثناء استخدام قوة المحنة لقتلهم.
تحول البرق الدموي الأحمر بعد إصابته بسيف الأرض إلى خيط أحمر سميك ، واخترق وانفجر داخل صدر العملاق عديم الوجه ، ثم استمر على طول الطريق نحو السماء.
حتى المزارعون لديهم حياة واحدة فقط ، فمن يريد أن يخاطر بها بهذه الطريقة؟
عبس غو تشينغ شان ، ثم نقر بإصبعه على جبهته.
خطأ واحد يعني النهاية.
كان الآن أن تعافت نينغ يوي شي أخيرًا من الصدمة وأمرت على عجل: “تراجعوا! تأكدوا من عدم الدخول في نطاق محنة السماء ، وإلا فإننا سنضره بدلاً من ذلك”
بعد التفكير في ذلك أكثر قليلاً ، أدرك مدى غباء ما اقترحه للتو وتنهد.
سألت إحدى المزارعات بخوف: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
كان البرق لا يزال يضرب ، لكنه بدأ يضعف.
كان البرق تطرقه طبقات السيوف العديدة.
بعد حوالي 10 دقائق ، كل ما تبقى في السماء هو المطر والرياح ، ولم يعد هناك رعد أو برق.
— — — — — — — — — — — — — — — — — ملحوظة: (1) السماء والأرض والإنسان: هناك قول مأثور باللغة الصينية ، لكي تتمكن من ضمان النجاح في أي شيء ، تحتاج إلى جمع ثالوث “نعمة السماء ، والميزة الجيولوجية ، والتناغم البشري”. “نعمة السماء” هي طريقة أخرى لقول “الحظ” ، حيث يعتقد الصينيون القدامى بشدة أنه إذا حان الوقت لتنجح ، فستكون قادرًا بشكل طبيعي على القيام بذلك.
انتهت محنة السماء.
كان البرق لا يزال يضرب ، لكنه بدأ يضعف.
انتظر غو تشينغ شان قليلا.
مُذهلًا لبضع خطوات أخرى ، جثا العملاق عديم الوجه ، ثم سقط على وجهه أولاً ، وسحق العديد من الشياطين الأضعف على الأرض قبل أن يتحول إلى غبار.
لكن هذه المرة ، لم يترك وعاء روحه جسده ليذهب إلى دوامة الزمكان.
شعر جميع المزارعين الذين شاهدوا هذا بالذهول.
يبدو أن الجثة أصيبت بأذى شديد هذه المرة ، بما يكفي لكي لا تكون لديها القوة لإدخارها لسحبه لهناك.
وقف غو تشينغ شان في مكانه ، وشعر بالتغيرات في جسده.
وقف غو تشينغ شان في مكانه ، وشعر بالتغيرات في جسده.
شعر جميع المزارعين الذين شاهدوا هذا بالذهول.
خضع تمظهر التنين داخل الدانتيان مرة أخرى لعملية تحول.
أصبحت السماء أكثر قتامة.
بدأ في تغيير شكله ، وتحول ببطء إلى شكل بشري.
تبع مطر البرق خلفه مباشرة.
يمكنك أن ترى أنه كان أخذ شكل غو تشينغ شان.
طارت كرة من الضوء برفق عند طرف إصبعه.
البشر هم كنز السماء والأرض.
تدفق شعور رائع ومنعش من حول جسده إلى بحر فكره ، وسرعان ما شفى جميع الجروح في وعاء روحه.
إتخاذ الطاقة الروحية لشكل بشري يعني أنها قادرة على الاتصال بالسماء والأرض ، وتحقيق ثالوث السماء والأرض والإنسان. (1)
بعد التفكير في ذلك أكثر قليلاً ، أدرك مدى غباء ما اقترحه للتو وتنهد.
يمكن لمزارع عالم التجديد استخدام شكل روحه المصغر في أي وقت ليشعر بقوانين العالم ، ويأخذ خطوة أخرى إلى الأمام على طريق فهم طبيعة العالم ، والمعروف أيضًا باسم الداو. (2)
— — — — — — — — — — — — — — — — — ملحوظة: (1) السماء والأرض والإنسان: هناك قول مأثور باللغة الصينية ، لكي تتمكن من ضمان النجاح في أي شيء ، تحتاج إلى جمع ثالوث “نعمة السماء ، والميزة الجيولوجية ، والتناغم البشري”. “نعمة السماء” هي طريقة أخرى لقول “الحظ” ، حيث يعتقد الصينيون القدامى بشدة أنه إذا حان الوقت لتنجح ، فستكون قادرًا بشكل طبيعي على القيام بذلك.
من الآن فصاعدًا ، سيزداد العمر الافتراضي للمزارع بألف عام ، ويمكن أن يصبح على الفور شيخًا لأي طائفة ، ويصبح الطيران طبيعته الثانية ، والسفر حول العالم في يوم واحد لم يعد مجرد حلم.
أزهرت ظلال السيف السوداء التي لا نهاية لها.
ظهر شكل الروح المصغر لـغو تشينغ شان أخيرًا.
بووم! بووم!! بووم!!!
— — — — — — — — — — — — — — — — —
ملحوظة:
(1) السماء والأرض والإنسان: هناك قول مأثور باللغة الصينية ، لكي تتمكن من ضمان النجاح في أي شيء ، تحتاج إلى جمع ثالوث “نعمة السماء ، والميزة الجيولوجية ، والتناغم البشري”. “نعمة السماء” هي طريقة أخرى لقول “الحظ” ، حيث يعتقد الصينيون القدامى بشدة أنه إذا حان الوقت لتنجح ، فستكون قادرًا بشكل طبيعي على القيام بذلك.
ومع ذلك ، كان الجميع فضوليين للغاية ، فقط من هذه الروح الشجاعة التي فكرت في فكرة مجنونة للتخلص من جيش الشياطين.
(2) شكل الروح المصغر: يسمى أيضًا شكل التجديد ، تحمل الكلمة الصينية الأصلية معنى “أن تصبح أصغر سنًا” و “مولود جديد”. في روايات الزراعة ، يعني هذا عادةً أن البيضة (النواة الذهبية) تفقس وتولد من جديد داخل نفسك ، مما يمنحك فترة حياة إضافية ويجعلك تصبح أصغر سناً مرة أخرى ، ومن هنا يأتي اسم عالم التجديد.
خطأ واحد يعني النهاية.
بواسطة :
انتظر غو تشينغ شان قليلا.
ابتسم الشخص الذي وقف بجانبه بسخرية: “لو كنت أنت ، هل ستجرؤ على فعل هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
