على الرغم من أن العديد من الأشخاص استمروا في الشك في هوية صاحب القصر بعد حادثة لينغ تيانيو ، إلا أن دو مياو شوان راكعًا عند المدخل ليوم كامل قد تسبب في ارتعاشهم.
كشيخ كريم لواحدة من العشائر الأربع الكبرى ،عشيرة دو وكمنافس سابق لمنصب رئيس العشيرة ، لم يكن سوى المعلم الرئيسي الذي يحظى بالهيبة اللازمة ليكون هناك شخص مثل هذا يركع على عتبة منزله.
جيا!
عند دخوله ، لم يعد تشنغ يانغ قادرًا على قمع فضوله.
“قف!”قال تشانغ شوان .
“هذه التقنية هي شيء أنشأته للتو. سأخبرك بتقنية زراعتها الآن!”
لم يكن لوه تشونغ في عجلة من أمره للمغادرة سواء. جلس بهدوء وانتظر بصبر.
قال تشانغ شوان طريقة الزراعة له مرة واحدة.
ومع ذلك … لقد جاء.
“هذا هذا…”
بعد سماع كلمات تشانغ شوان ، فهم صن شيانغ و دو يوان الأمر .
عند سماع تقنية الزراعة بأكملها ، تفاجأ تشنغ يانغ.
وهو أشهر شيخ في عشيرة دو. هناك عدد قليل من النبلاء في مدينة تيانشوان الملكية الذين لا يعرفونه. في ذلك الوقت ، ناشده الطرف الآخر حتى صنع سيف له. وهكذا ، على الرغم من وجود مسافة بين الاثنين ، كان لوه تشونغ لا يزال قادرًا على التعرف عليه على الفور.
تقنية الرمح عميقة للغاية. جميع فنون الرمح الأخرى التي تعلمها سابقًا هي قمامة مقارنة بها.
ومع ذلك ، لم يستمر ارتباكهم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، سمعوا صوت تشانغ شوان .
في السابق ، كان يعتقد أن المهارة ضعيفة وملتوية ولا تحتوي على اساس جيد ، ولكن هذا ليس صحيحًا.
أمره تشانغ شوان.
التركيز على هذه التقنية ليس بأساسها يمكن للمرء أن ينفذها إما بشكل غير صحيح أو خاطئ. على الرغم من أنها مجرد شيء بسيط ، إلا أنها لا تزال تفوق عددًا لا يحصى من تقنيات الرمح الأخرى. ليست هذه التقنية مرنًة فقط ، حيث تحمل قوة لا مثيل لها خلفها.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، ركع دو مياو شوان على الأرض على الفور ، وخاليًا من الشكوك والغطرسة التي كان يحملها من قبل.
“حسنًا ، لقد انتهيت من نقل التقنية الكاملة إليك. بدون إذني ، لا يجوز لك تعليم أي شخص آخر هذه التقنية!” قال تشانغ شوان له .
“ذئب الثلج ، وحش له فراء أبيض من الطبقة السابعة. يمتلك قوة معادلة لمقاتل دان-7 ومعروف بسرعته. دمه هو أحد المكونات الرئيسية في” حبة تونجشوان “، التي تساعد لفتح خطوط الطول ورفع مستوى الزراعة. ربما قرأت دليلًا سريًا جعلك تعتقد خطأً أنه إذا قمت بدمج دمك بنجاح مع دم ذئب الثلج ، فسوف ترتفع زراعتك بشكل كبير! “
“حسنا !” ركع تشنغ يانغ على الأرض .
“سيدي الكبير يدعوك!”
بعد أن انغمس في طريق الرمح لسنوات لا حصر لها ، أدرك مدى أهمية هذه التقنية. لقد فهم أيضًا أنه إذا تم تسريب مهارته ، فستحدث عاصفة دموية.
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
“على الرغم من أن فن الرمح هذا بسيط ، إلا أنه يحوي على نية رمح شديدة لا يزال هناك عشرة أيام حتى بطولة الطلاب الجدد، وآمل أن تتمكن من تحقيق اختراق . لا تخذل جهودي!”
بعد التفكير في الأمر الآن ، لا بد أنه كان يبحث عن القوة في ذلك الوقت .
أمره تشانغ شوان.
“فشلت في تمييز ماهو حقيقي؟ هذا الدليل السري الذي حصلت عليه … حقيقي!” قال تشانغ شوان له .
“استرح ، استرح!” هز تشنغ يانغ رأسه . ثم رفع رأسه فجأة وسأل: “معلمي ، هل لي أن أعرف ما يسمى أسلوب الرمح هذا؟”
في السابق ، بعد إلقاء نظرة عليه ، قال المعلم الرئيسي يانغ أن الشيخ دو وحش. في البداية ، اعتقدوا أنه يهينه ، ولكن من مظهره ، فإن الأمور ليست بسيطة كما تبدو.
“اسم التقنية؟ لم أسميها. إذا توصلت إلى اسم جيد ، فلا تتردد في تسميتها بذلك!” لوح تشانغ شوان بيده .
“دخل دو مياو شوان. في غضون لحظة ، سوف نكون قادرين على معرفة الحقيقة بعد أن يغادر من خلال مراقبة تصرفاته!”
على الرغم من أنه أطلق عليها اسم فن رمح مسار السماء ، فقد كان اسمًا جماعيًا لمجموعة تقنياته الخاصة. يجب أن يكون هناك اسم منفصل لهذه التقنية ولا يمكن أن يهتم تشانغ شوان بهذا الأمر وهكذا قرر ترك المهمة لطالبه.
“تسبب ذلك في تسممك بواسطة ذئب الثلج كل يوم ظهرا ، ينمو الفراء الأبيض في كل مكان على جسمك ، وتتحول إلى كائن لا يمكن اعتباره إنسانًا أو حيوانًا ، مثل الوحش تمامًا. هل انا على حق؟”
“حسنا!” بمعرفة شخصية معلمه ، قام تشنغ يانغ بقمع الدهشة في ذهنه وغادر الغرفة.
“حسنا!” بمعرفة شخصية معلمه ، قام تشنغ يانغ بقمع الدهشة في ذهنه وغادر الغرفة.
بعد أن غادر ، شعر تشانغ شوان بالارتياح .
…
بعد حل مشاكل وانغ يينغ وليو يانغ الجسدية الخفية ، سترتفع زراعتهم القتالية بشكل كبير. أما بالنسبة ليوان تاو و تشاو يا ، فبعد استيقاظ سلالتهم الفريدة ، فإن تحسنهم سيكون بالتأكيد أكبر من البقية. من بين هؤلاء ، كان تشنغ يانغ فقط متخلفًا عنهم. ومع ذلك ، مع فن الرمح هذا ، كان من الصعب معرفة أي من طلابه سيكون الأقوى في عشرة أيام.
قال تشانغ شوان طريقة الزراعة له مرة واحدة.
بعد استدعاء الطلاب الآخرين وتقديم بعض المؤشرات لهم ، غادر تشانغ شوان الأكاديمية.
في السابق ، بعد إلقاء نظرة عليه ، قال المعلم الرئيسي يانغ أن الشيخ دو وحش. في البداية ، اعتقدوا أنه يهينه ، ولكن من مظهره ، فإن الأمور ليست بسيطة كما تبدو.
…………………………
ينمو الفراء الأبيض على جسده يوميًا ، مما يجعله لا يبدو بشريًا ولا حيوانًا. على الرغم من أنه كان فقط لمدة ساعة كل يوم ، كان الألم الذي مر به لا يمكن تخيله.
“أنت تقول أن … دو مياو شوان كان يركع بالفعل عند مدخل القصر ليوم كامل؟”
على الرغم من أنه كان يعلم أن المعلم الرئيسي يانغ قد عرف مرضه في اللحظة التي قال فيها إنه وحش ، عندما أشار المعلم الرئيسي يانغ إلى كل شيء على الفور ، لم يندهش .
“على الرغم من أن دو مياو شوان خسر معركته من أجل منصب رئيس العشيرة بسبب مرضه ، إلا أنه لا يزال شخصية مؤثرة. بالنسبة له يركع على باب شخص آخر ليوم كامل … هل يمكن لصاحب القصر فعلاً أن يكون معلمًا رئيسيًا؟ “
لمجرد أنه وجد مصادفة دليلًا قديمًا ، اعتقد أنه كنز ثمين واستكشف الأراضي المهجورة واستخدم العديد من الوسائل لقتل ذئب الثلج للحصول على دمه. كان يعتقد أن زراعته سترتفع بسرعة وسيصبح رئيس العشيرة التالي. لم يتوقع قط أن يهبط لمثل هذه الحالة.
“إذا كان هذا صحيحًا ، فقد خمننا جميعًا بشكل خاطئ من قبل …”
كشيخ كريم لواحدة من العشائر الأربع الكبرى ،عشيرة دو وكمنافس سابق لمنصب رئيس العشيرة ، لم يكن سوى المعلم الرئيسي الذي يحظى بالهيبة اللازمة ليكون هناك شخص مثل هذا يركع على عتبة منزله.
……
بعد التفكير في الأمر الآن ، لا بد أنه كان يبحث عن القوة في ذلك الوقت .
…
لا عجب عندما قال السيد يانغ هذه الكلمات ، ليس فقط لم يدحض اباه كلماته ، بل ركع خارج المدخل … لذلك كان هذا هو السبب.
في الوقت الذي غادر فيه تشانغ شوان القصر ، وتعلم فن الرمح ونقله إلى تشنغ يانغ ، سقطت مدينة تيانشوان الملكية بأكملها في ضجة.
“استرح ، استرح!” هز تشنغ يانغ رأسه . ثم رفع رأسه فجأة وسأل: “معلمي ، هل لي أن أعرف ما يسمى أسلوب الرمح هذا؟”
على الرغم من أن العديد من الأشخاص استمروا في الشك في هوية صاحب القصر بعد حادثة لينغ تيانيو ، إلا أن دو مياو شوان راكعًا عند المدخل ليوم كامل قد تسبب في ارتعاشهم.
وهكذا ، عند سماعه أن معلما رئيسيًا قد ظهر في المدينة ،جاء سراً لمعرفة ما إذا كان ذلك صحيحًا.
كشيخ كريم لواحدة من العشائر الأربع الكبرى ،عشيرة دو وكمنافس سابق لمنصب رئيس العشيرة ، لم يكن سوى المعلم الرئيسي الذي يحظى بالهيبة اللازمة ليكون هناك شخص مثل هذا يركع على عتبة منزله.
“منذ أن دعوتك ، بطبيعة الحال ، سأساعدك. انهض!” قال تشانغ شوان بتأني .
“دعنا نذهب ونلقي نظرة!”
…
“علينا أن نرى ما يجري. إذا كان الطرف الآخر معلمًا رئيسيا، فيجب علينا التعرف عليه بسرعة!”
بعد ملاحظة أن غضب هذا الشخص واستياءه قد ذهب في نصف يوم قال لصن شيانغ باحضاره .
……
كان على المرء أن يكون لديه ثبات عقلي لا يصدق للبقاء على قيد الحياة عشر سنوات بهذه الطريقة. وإلا ، لكان المرء قد انتحر لفترة طويلة من اليأس.
…
بعد سماع كلمات تشانغ شوان ، فهم صن شيانغ و دو يوان الأمر .
عندما انتشرت هذه المعلومات ، لم يعد من الممكن أن تظل اي قوى وعشائر مؤثرة غير مهتمة أرسلوا رجالهم بسرعة للنظر في الأمر. في الواقع ، جاء بعض القادة الأقوياء ورؤساء العشائر لإلقاء نظرة على الوضع شخصيًا.
لا يزال صن تشيانغ ودو يوان محتارين من أمرهم .
كان لوه تشونغ واحدًا منهم.
“أتوسل إلى المعلم الرئيسي يانغ أن يغفر لي على الفظاظة التي عرضتها عليك من قبل وأنقذني!” واصل دو مياو شوان الركوع على الأرض.
وهو زعيم نقابة الحدادة في مدينة تيانشوان الملكية، وهو حداد متوسط حقيقي ذو نجمة واحدة.
لم يكن لوه تشونغ في عجلة من أمره للمغادرة سواء. جلس بهدوء وانتظر بصبر.
أفضل حداد في مملكة تيانشوان.
……
حتى الإمبراطور شين زوي يضطر إلى إنفاق مبالغ ضخمة لشراء أسلحته. اصطف عدد لا يحصى من النبلاء لشراء أسلحته ، إلا أنهم كانوا يرجعون دون شيء . كل سلاح واحد يصنعه يبحث عنه الكثيرون وبالتالي ارتفعت الأسعار بشكل كبير.
التركيز على هذه التقنية ليس بأساسها يمكن للمرء أن ينفذها إما بشكل غير صحيح أو خاطئ. على الرغم من أنها مجرد شيء بسيط ، إلا أنها لا تزال تفوق عددًا لا يحصى من تقنيات الرمح الأخرى. ليست هذه التقنية مرنًة فقط ، حيث تحمل قوة لا مثيل لها خلفها.
في البداية ، بالنظر إلى منصبه ومكانته ، حتى إذا كان معلم رئيسي سيأتي ، لم يكن هناك حاجة له لإرضائه والتعرف عليه.
من أجل أن يكون الحداد الأول في مملكة تيانشوان غير قادر على صنع الأسلحة … إذا انتشرت الأخبار ، فلن تتأثر مكانته فقط ، فمن المحتمل أن يأتي منافسيه وأعداؤه يتأمرون عليهلضمان سقوطه من مكانته العالية .
بعد كل شيء ، على الرغم من أن الحدادين ليسوا مرموقين مثل المعلمين الرئيسيين ، إلا أنهم لايزالون واحدة من المسارات التسعة العليا .
“منذ أن دعوتك ، بطبيعة الحال ، سأساعدك. انهض!” قال تشانغ شوان بتأني .
ومع ذلك … لقد جاء.
أليس مرض الأب شيئًا من الماضي؟ هل يمكن أن يكون هذا المعلم الرئيسي قادرًا على علاج الصدمة التي خلفها المرض في جسد الأب سابقًا بسبب المرض؟
قد لا يعرف الآخرون ، لكنه كان على علم بمشاكله الخاصة. في الآونة الأخيرة ، بدأ غير قادر على تحقيق حالة الهدوء التام وقت الحدادة. غالبًا ما انهارت العناصر التي يصنعها في الخطوة الأخيرة لتصبح سلعة فاشلة.
ناداه صن تشيانغ له.
لقد حاول بنفس الطريقة التي اعتاد عليها دائمًا ، لذلك لم يكن الموقف له معنى كبير. في البداية ، اعتقد أنه قد يكون مشكلة في القدرة على التحمل ، لذلك استراح بشكل خاص لبضعة أيام قبل أن يبدأ في الحدادة مرة أخرى. ومع ذلك … لم يحدث أي فرق على الإطلاق.
بعد مغادرته الأكاديمية ، ذهب إلى زقاق بعيد متنكراً في زي “يانغ شوان” مرة أخرى قبل أن يعود إلى القصر .
من أجل أن يكون الحداد الأول في مملكة تيانشوان غير قادر على صنع الأسلحة … إذا انتشرت الأخبار ، فلن تتأثر مكانته فقط ، فمن المحتمل أن يأتي منافسيه وأعداؤه يتأمرون عليهلضمان سقوطه من مكانته العالية .
“أنت تعرف لماذا دعوتك بالوحش ، أليس كذلك؟”
وهكذا ، عند سماعه أن معلما رئيسيًا قد ظهر في المدينة ،جاء سراً لمعرفة ما إذا كان ذلك صحيحًا.
بواسطة :
إذا كان ذلك صحيحًا ، بغض النظر عن السعر ، كان عليه أن يكتشف المشكلة ويحلها.
“قف!”قال تشانغ شوان .
“في الواقع ، هذا دو مياو شوان!”
في الوقت الذي غادر فيه تشانغ شوان القصر ، وتعلم فن الرمح ونقله إلى تشنغ يانغ ، سقطت مدينة تيانشوان الملكية بأكملها في ضجة.
تعرف لوه تشونغ على الرجل الذي منتصف العمر الذي كان يركع عند زاوية الشارع.
إذا كان ذلك صحيحًا ، بغض النظر عن السعر ، كان عليه أن يكتشف المشكلة ويحلها.
وهو أشهر شيخ في عشيرة دو. هناك عدد قليل من النبلاء في مدينة تيانشوان الملكية الذين لا يعرفونه. في ذلك الوقت ، ناشده الطرف الآخر حتى صنع سيف له. وهكذا ، على الرغم من وجود مسافة بين الاثنين ، كان لوه تشونغ لا يزال قادرًا على التعرف عليه على الفور.
“حسنا!” بمعرفة شخصية معلمه ، قام تشنغ يانغ بقمع الدهشة في ذهنه وغادر الغرفة.
“هذا الرفيق شخص متعجرف للغاية. لكي يركع طوعًا على هذا النحو ، يجب أن يكون الشخص في القصر قادرًا على حل مشاكله. علاوة على ذلك … يبدو أنه معجب حقًا بهذا الشخص!”
“دخل دو مياو شوان. في غضون لحظة ، سوف نكون قادرين على معرفة الحقيقة بعد أن يغادر من خلال مراقبة تصرفاته!”
بنظرة واحدة ، أصدر لوه تشونغ حكمًه على الموقف.
وهو زعيم نقابة الحدادة في مدينة تيانشوان الملكية، وهو حداد متوسط حقيقي ذو نجمة واحدة.
إذا لم يكن الشخص الموجود في القصر ذا مكانة عالية ولم يتمكن من حل مشكلته ، فإن تصرفات دو مياو شوان ستكون فقط لإحراج نفسه نظرًا لمعرفة لوه تشونغ به ، فلن يفعل مثل هذا الشيء ما لم يكن متأكدًا للغاية.
“على الرغم من أن دو مياو شوان خسر معركته من أجل منصب رئيس العشيرة بسبب مرضه ، إلا أنه لا يزال شخصية مؤثرة. بالنسبة له يركع على باب شخص آخر ليوم كامل … هل يمكن لصاحب القصر فعلاً أن يكون معلمًا رئيسيًا؟ “
جيا!
بعد كل شيء ، على الرغم من أن الحدادين ليسوا مرموقين مثل المعلمين الرئيسيين ، إلا أنهم لايزالون واحدة من المسارات التسعة العليا .
فقط عندما كان يقوم بتخمينات شديدة في الموقف ، فتحت أبواب القصر وظهر خادم كبير ممتلئ الجسم.
“أنت تقول أن … دو مياو شوان كان يركع بالفعل عند مدخل القصر ليوم كامل؟”
“سيدي الكبير يدعوك!”
في الوقت الذي غادر فيه تشانغ شوان القصر ، وتعلم فن الرمح ونقله إلى تشنغ يانغ ، سقطت مدينة تيانشوان الملكية بأكملها في ضجة.
ناداه صن تشيانغ له.
ناداه صن تشيانغ له.
“شكرا يا رئيس الخدم صن للتحدث نيابة عني …” كان سعيدا للغاية. وقف على عجل ومشى.
أفضل حداد في مملكة تيانشوان.
“لنذهب!”
“نعم ، كلماتك صحيحة تماما!”
لم يهتم صن تشيانغ بالمجاملات وقاد الطريق. ثم أغلقت أبواب القصر مرة أخرى بإحكام.
على الرغم من أن العديد من الأشخاص استمروا في الشك في هوية صاحب القصر بعد حادثة لينغ تيانيو ، إلا أن دو مياو شوان راكعًا عند المدخل ليوم كامل قد تسبب في ارتعاشهم.
“لقد دخل!”
“على الرغم من أن دو مياو شوان خسر معركته من أجل منصب رئيس العشيرة بسبب مرضه ، إلا أنه لا يزال شخصية مؤثرة. بالنسبة له يركع على باب شخص آخر ليوم كامل … هل يمكن لصاحب القصر فعلاً أن يكون معلمًا رئيسيًا؟ “
“دخل دو مياو شوان. في غضون لحظة ، سوف نكون قادرين على معرفة الحقيقة بعد أن يغادر من خلال مراقبة تصرفاته!”
…
“في الواقع ، دعونا نواصل الانتظار هنا …”
“شكرا يا رئيس الخدم صن للتحدث نيابة عني …” كان سعيدا للغاية. وقف على عجل ومشى.
……
وهو أشهر شيخ في عشيرة دو. هناك عدد قليل من النبلاء في مدينة تيانشوان الملكية الذين لا يعرفونه. في ذلك الوقت ، ناشده الطرف الآخر حتى صنع سيف له. وهكذا ، على الرغم من وجود مسافة بين الاثنين ، كان لوه تشونغ لا يزال قادرًا على التعرف عليه على الفور.
…
“إذا كان هذا صحيحًا ، فقد خمننا جميعًا بشكل خاطئ من قبل …”
عند رؤية دو مياو شوان يدخل القصر ، لم يكونوا الناس والقادة في عجلة من أمرهم للمغادرة. بدلاً من ذلك ، استمرت أعينهم في التركيز على الوضع ، كما لو كانو صقورا تنتظر فريستها .
كان لوه تشونغ واحدًا منهم.
لم يكن لوه تشونغ في عجلة من أمره للمغادرة سواء. جلس بهدوء وانتظر بصبر.
قال تشانغ شوان طريقة الزراعة له مرة واحدة.
………………………………
إذا كان ما تم تفصيله في الدليل صحيحًا ، فلماذا يقع في مثل هذه الحالة القبيحة لسنوات عديدة؟
…
وهكذا ، عند سماعه أن معلما رئيسيًا قد ظهر في المدينة ،جاء سراً لمعرفة ما إذا كان ذلك صحيحًا.
“أعتذر عن شكوكي في قدرات المعلم الرئيسي تشانغ المذهلة من قبل ، يرجى أن تغفر لي!”
في البداية ، بالنظر إلى منصبه ومكانته ، حتى إذا كان معلم رئيسي سيأتي ، لم يكن هناك حاجة له لإرضائه والتعرف عليه.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، ركع دو مياو شوان على الأرض على الفور ، وخاليًا من الشكوك والغطرسة التي كان يحملها من قبل.
………………………………
“قف!”قال تشانغ شوان .
لم يكن لوه تشونغ في عجلة من أمره للمغادرة سواء. جلس بهدوء وانتظر بصبر.
بعد مغادرته الأكاديمية ، ذهب إلى زقاق بعيد متنكراً في زي “يانغ شوان” مرة أخرى قبل أن يعود إلى القصر .
“نعم هذا صحيح!” ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دو مياو شوان وهز رأسه لتأكيد كلمات تشانغ شوان .
بعد ملاحظة أن غضب هذا الشخص واستياءه قد ذهب في نصف يوم قال لصن شيانغ باحضاره .
جيا!
“أتوسل إلى المعلم الرئيسي يانغ أن يغفر لي على الفظاظة التي عرضتها عليك من قبل وأنقذني!” واصل دو مياو شوان الركوع على الأرض.
“دخل دو مياو شوان. في غضون لحظة ، سوف نكون قادرين على معرفة الحقيقة بعد أن يغادر من خلال مراقبة تصرفاته!”
“منذ أن دعوتك ، بطبيعة الحال ، سأساعدك. انهض!” قال تشانغ شوان بتأني .
“استرح ، استرح!” هز تشنغ يانغ رأسه . ثم رفع رأسه فجأة وسأل: “معلمي ، هل لي أن أعرف ما يسمى أسلوب الرمح هذا؟”
بعد سماع هذه الكلمات ، ظهرت فرحة على وجه دو مياو شوان. ووقف على عجل.
…………………………
كان دو يوان ، الذي كان يقف خلف والده ، في حيرة من أمره .
بعد التفكير في الأمر الآن ، لا بد أنه كان يبحث عن القوة في ذلك الوقت .
أليس مرض الأب شيئًا من الماضي؟ هل يمكن أن يكون هذا المعلم الرئيسي قادرًا على علاج الصدمة التي خلفها المرض في جسد الأب سابقًا بسبب المرض؟
حتى الإمبراطور شين زوي يضطر إلى إنفاق مبالغ ضخمة لشراء أسلحته. اصطف عدد لا يحصى من النبلاء لشراء أسلحته ، إلا أنهم كانوا يرجعون دون شيء . كل سلاح واحد يصنعه يبحث عنه الكثيرون وبالتالي ارتفعت الأسعار بشكل كبير.
“أنت تعرف لماذا دعوتك بالوحش ، أليس كذلك؟”
بعد حل مشاكل وانغ يينغ وليو يانغ الجسدية الخفية ، سترتفع زراعتهم القتالية بشكل كبير. أما بالنسبة ليوان تاو و تشاو يا ، فبعد استيقاظ سلالتهم الفريدة ، فإن تحسنهم سيكون بالتأكيد أكبر من البقية. من بين هؤلاء ، كان تشنغ يانغ فقط متخلفًا عنهم. ومع ذلك ، مع فن الرمح هذا ، كان من الصعب معرفة أي من طلابه سيكون الأقوى في عشرة أيام.
نظر تشانغ شوان إليه.
“أعتذر عن شكوكي في قدرات المعلم الرئيسي تشانغ المذهلة من قبل ، يرجى أن تغفر لي!”
“أفهم!” رد دو مياو شوان عليه .
على الرغم من أن العديد من الأشخاص استمروا في الشك في هوية صاحب القصر بعد حادثة لينغ تيانيو ، إلا أن دو مياو شوان راكعًا عند المدخل ليوم كامل قد تسبب في ارتعاشهم.
لا يزال صن تشيانغ ودو يوان محتارين من أمرهم .
إنه مثل ما قال تشانغ شوان. في ذلك الوقت ، قرأ دليلًا سريًا يوضح أنه طالما تمكن من تبادل الدم بنجاح مع ذئب الثلج ، فسيتمكن من الاختراق إلى مقاتل دان-7 على الفور.
في السابق ، بعد إلقاء نظرة عليه ، قال المعلم الرئيسي يانغ أن الشيخ دو وحش. في البداية ، اعتقدوا أنه يهينه ، ولكن من مظهره ، فإن الأمور ليست بسيطة كما تبدو.
واصل تشانغ شوان تجاهل الصدمة على وجوه الجميع.
فقط ذلك ، كانوا غير قادرين حقًا على فهم ما كان مرض دو مياو شوان مما جعله لا يغضب على الرغم من أن يطلق عليه بالوحش. بل على العكس بدا متحمساً لذلك.
لمجرد أنه وجد مصادفة دليلًا قديمًا ، اعتقد أنه كنز ثمين واستكشف الأراضي المهجورة واستخدم العديد من الوسائل لقتل ذئب الثلج للحصول على دمه. كان يعتقد أن زراعته سترتفع بسرعة وسيصبح رئيس العشيرة التالي. لم يتوقع قط أن يهبط لمثل هذه الحالة.
ومع ذلك ، لم يستمر ارتباكهم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، سمعوا صوت تشانغ شوان .
“ذئب الثلج ، وحش له فراء أبيض من الطبقة السابعة. يمتلك قوة معادلة لمقاتل دان-7 ومعروف بسرعته. دمه هو أحد المكونات الرئيسية في” حبة تونجشوان “، التي تساعد لفتح خطوط الطول ورفع مستوى الزراعة. ربما قرأت دليلًا سريًا جعلك تعتقد خطأً أنه إذا قمت بدمج دمك بنجاح مع دم ذئب الثلج ، فسوف ترتفع زراعتك بشكل كبير! “
“من المعروف أنه قبل عشر سنوات ، مرضت وسقطت زراعتك بشكل هائل. ومع ذلك ، إذا لم أكن مخطئًا ، فأنت … غرست دم ذئب الثلج في جسمك ، على أمل تغيير خط دمك!”
بعد التفكير في الأمر الآن ، لا بد أنه كان يبحث عن القوة في ذلك الوقت .
“تسبب ذلك في تسممك بواسطة ذئب الثلج كل يوم ظهرا ، ينمو الفراء الأبيض في كل مكان على جسمك ، وتتحول إلى كائن لا يمكن اعتباره إنسانًا أو حيوانًا ، مثل الوحش تمامًا. هل انا على حق؟”
بواسطة :
“نعم ، كلماتك صحيحة تماما!”
بعد سماع كلمات تشانغ شوان ، فهم صن شيانغ و دو يوان الأمر .
هز دو مياو شوان رأسه على عجل.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة!”
على الرغم من أنه كان يعلم أن المعلم الرئيسي يانغ قد عرف مرضه في اللحظة التي قال فيها إنه وحش ، عندما أشار المعلم الرئيسي يانغ إلى كل شيء على الفور ، لم يندهش .
“أفهم!” رد دو مياو شوان عليه .
كما هو متوقع من المعلم الرئيسي. قدرته على المعرفة رائعة. هذا شيء فشل حتى السيد يوانيو في رؤيته.
…………………………
“هذا…”
“دخل دو مياو شوان. في غضون لحظة ، سوف نكون قادرين على معرفة الحقيقة بعد أن يغادر من خلال مراقبة تصرفاته!”
“دم ذئب الثلج؟ جسد مليء بالفراء الأبيض؟”
لا عجب عندما قال السيد يانغ هذه الكلمات ، ليس فقط لم يدحض اباه كلماته ، بل ركع خارج المدخل … لذلك كان هذا هو السبب.
بعد سماع كلمات تشانغ شوان ، فهم صن شيانغ و دو يوان الأمر .
كان دو يوان ، الذي كان يقف خلف والده ، في حيرة من أمره .
خاصة بالنسبة لابنه ، ارتجف جسده بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
بعد أن غادر ، شعر تشانغ شوان بالارتياح .
لقد فهم أخيرًا سبب توجه والده إلى الفناء البعيد لشرب الشاي المبرد عند الظهر وإبعاد جميع الزوار. اعتقد أنه كان عادة والده على مر السنين ، ولكن لم يعتقد أن هذا سيكون السبب الفعلي.
كان على المرء أن يكون لديه ثبات عقلي لا يصدق للبقاء على قيد الحياة عشر سنوات بهذه الطريقة. وإلا ، لكان المرء قد انتحر لفترة طويلة من اليأس.
بالنسبة له أن ينمو الفراء الأبيض عليه ظهرا … كان خائفا من رؤيته هكذا ، لهذا السبب ذهب للاختباء في الفناء!
تقنية الرمح عميقة للغاية. جميع فنون الرمح الأخرى التي تعلمها سابقًا هي قمامة مقارنة بها.
لكي ينمو الفراء في جميع أنحاء جسده … إذا لم يكن وحشًا ، فماذا يمكن أن يكون؟
“حسنا!” بمعرفة شخصية معلمه ، قام تشنغ يانغ بقمع الدهشة في ذهنه وغادر الغرفة.
لا عجب عندما قال السيد يانغ هذه الكلمات ، ليس فقط لم يدحض اباه كلماته ، بل ركع خارج المدخل … لذلك كان هذا هو السبب.
في السابق ، كان يعتقد أن المهارة ضعيفة وملتوية ولا تحتوي على اساس جيد ، ولكن هذا ليس صحيحًا.
“ذئب الثلج ، وحش له فراء أبيض من الطبقة السابعة. يمتلك قوة معادلة لمقاتل دان-7 ومعروف بسرعته. دمه هو أحد المكونات الرئيسية في” حبة تونجشوان “، التي تساعد لفتح خطوط الطول ورفع مستوى الزراعة. ربما قرأت دليلًا سريًا جعلك تعتقد خطأً أنه إذا قمت بدمج دمك بنجاح مع دم ذئب الثلج ، فسوف ترتفع زراعتك بشكل كبير! “
“حسنا !” ركع تشنغ يانغ على الأرض .
واصل تشانغ شوان تجاهل الصدمة على وجوه الجميع.
كان على المرء أن يكون لديه ثبات عقلي لا يصدق للبقاء على قيد الحياة عشر سنوات بهذه الطريقة. وإلا ، لكان المرء قد انتحر لفترة طويلة من اليأس.
“نعم هذا صحيح!” ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دو مياو شوان وهز رأسه لتأكيد كلمات تشانغ شوان .
لا يزال صن تشيانغ ودو يوان محتارين من أمرهم .
إنه مثل ما قال تشانغ شوان. في ذلك الوقت ، قرأ دليلًا سريًا يوضح أنه طالما تمكن من تبادل الدم بنجاح مع ذئب الثلج ، فسيتمكن من الاختراق إلى مقاتل دان-7 على الفور.
بعد التفكير في الأمر الآن ، لا بد أنه كان يبحث عن القوة في ذلك الوقت .
من كان يعلم أن حلمه لم يتحقق فحسب ، بل كان في الواقع بداية كابوس.
في البداية ، بالنظر إلى منصبه ومكانته ، حتى إذا كان معلم رئيسي سيأتي ، لم يكن هناك حاجة له لإرضائه والتعرف عليه.
ينمو الفراء الأبيض على جسده يوميًا ، مما يجعله لا يبدو بشريًا ولا حيوانًا. على الرغم من أنه كان فقط لمدة ساعة كل يوم ، كان الألم الذي مر به لا يمكن تخيله.
“حسنًا ، لقد انتهيت من نقل التقنية الكاملة إليك. بدون إذني ، لا يجوز لك تعليم أي شخص آخر هذه التقنية!” قال تشانغ شوان له .
كان على المرء أن يكون لديه ثبات عقلي لا يصدق للبقاء على قيد الحياة عشر سنوات بهذه الطريقة. وإلا ، لكان المرء قد انتحر لفترة طويلة من اليأس.
“أتوسل إلى المعلم الرئيسي يانغ أن يغفر لي على الفظاظة التي عرضتها عليك من قبل وأنقذني!” واصل دو مياو شوان الركوع على الأرض.
“كنت غير ناضج في ذلك الوقت ، وفشلت في تمييز الحقيقة عن الكذب ، معتقد أن الدليل سهل للغاية … ايها السيد يانغ ، أتوسل إليك لإنقاذي!” شبك دو مياو شوان يديه.
……
بعد التفكير في الأمر الآن ، لا بد أنه كان يبحث عن القوة في ذلك الوقت .
بنظرة واحدة ، أصدر لوه تشونغ حكمًه على الموقف.
لمجرد أنه وجد مصادفة دليلًا قديمًا ، اعتقد أنه كنز ثمين واستكشف الأراضي المهجورة واستخدم العديد من الوسائل لقتل ذئب الثلج للحصول على دمه. كان يعتقد أن زراعته سترتفع بسرعة وسيصبح رئيس العشيرة التالي. لم يتوقع قط أن يهبط لمثل هذه الحالة.
“أعتذر عن شكوكي في قدرات المعلم الرئيسي تشانغ المذهلة من قبل ، يرجى أن تغفر لي!”
“فشلت في تمييز ماهو حقيقي؟ هذا الدليل السري الذي حصلت عليه … حقيقي!” قال تشانغ شوان له .
“معلمي ، تقنية الرمح هذه …”
“هل هذا صحيح؟” بعد سماع تلك الكلمات ، اهتز جسد دو مياو شوان . “كيف يكون ذلك ممكنا؟ إذا كان حقيقيا ، كيف هبطت لمثل هذه الحالة …”
لمجرد أنه وجد مصادفة دليلًا قديمًا ، اعتقد أنه كنز ثمين واستكشف الأراضي المهجورة واستخدم العديد من الوسائل لقتل ذئب الثلج للحصول على دمه. كان يعتقد أن زراعته سترتفع بسرعة وسيصبح رئيس العشيرة التالي. لم يتوقع قط أن يهبط لمثل هذه الحالة.
إذا كان ما تم تفصيله في الدليل صحيحًا ، فلماذا يقع في مثل هذه الحالة القبيحة لسنوات عديدة؟
“نعم هذا صحيح!” ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دو مياو شوان وهز رأسه لتأكيد كلمات تشانغ شوان .
علاوة على ذلك ، لماذا تنخفض زراعته من مقاتل دان-6 إلى مقاتل دان-5 ، وبعد ذلك سيعلق في هذا المستوى؟
كان لوه تشونغ واحدًا منهم.
بواسطة :
“هذا الرفيق شخص متعجرف للغاية. لكي يركع طوعًا على هذا النحو ، يجب أن يكون الشخص في القصر قادرًا على حل مشاكله. علاوة على ذلك … يبدو أنه معجب حقًا بهذا الشخص!”
في السابق ، كان يعتقد أن المهارة ضعيفة وملتوية ولا تحتوي على اساس جيد ، ولكن هذا ليس صحيحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
