الشتاء
وحتى الآن، نظم رولاند عمليتين قتاليتين فعليتين، بما في ذلك استخدام عبوات ناسفة. وبفضل هذين التمرينين، لم تكن الميليشيا خائفة جدا من ضجيج الانفجارات التي كانت ستلقي بها أسلحتهم. والفائدة الأخرى هي أن الروح المعنوية للفريق ارتفعت فجأة عندما اكتشف أن الأمير يحتفظ بهذه الأسلحة القوية.
وقف رولاند على جدار المدينة ونظر باتجاه الشمال. وفي الشهر الماضي، قام بفحص القلعة والمنجم وجدران المدينة مرارا وتكرارا، وفحص كل التفاصيل الممكنة التي قد تكون مهملة.
“لا…” هزت نانا رأسها. “أنا فقط مندهشه قليلا، لم تتحدثي معي كثيرا من قبل… أخت آنا، انتِ كنتِ جميلة جدا عندما كنتِ تفكرين وعينيكِ مغلقة”.
وأصبحت الميليشيا أكثر مهارة في التعامل مع الأسلحة. وبموجب تدريبات كارتر المتكررة، تمكنوا من تثبيت رماحهم حتى أعطى القائد المسؤول عن المراقبة الأمر بالهجوم.
باروف. “أنا، يا صاحب السمو، ولكن…”
كانت تقف وراءهم فرقة الصيد. تم جمع الصيادين الذين بقوا في البلدة الحدودية الذين كانوا مهرة في الأقواس والنشاب في هذه الفرقة. وكان هؤلاء الصيادين ذوي الخبرة القوة الرئيسية لقتل الوحوش الشيطانية. واقفين على جدران المدينة التي يبلغ ارتفاعها 4 أمتار واطلاق النار على الزاوية، كان من المستحيل تقريبا عليهم أن يفوتوا الهدف.
[لقد أدركت حلمي. في نهاية أشهر الشياطين، الأمير رولاند سيعقد حفل التقديس بالنسبة لي.]
الفرقة الأخيرة، التي كانت تتألف من الفأس الحديدي، كارتر، وغيرها من اثنين من الصيادين النخبة، كانت فرقة الفلينتلوك*. واستخدمت أربعة بنادق المثبتة مسبقا والتي تم صنعها من قبل جمعية الحدادين وتم لحمها وتجميعها من قبل آنا. وكان عملهم هو قتل الوحوش الصعبة التي لا يمكن اختراق جلودها مع سهام القوس والنشاب أو الوحوش الهجينة الشيطانية. وفي قسم الـ 200 متر، سيكونون في أي مكان إذا كانت هناك حاجة لهم.
عندما غادر باروف، ذهب الأمير ببطء إلى برج المراقبة. وكانت أعلى نقطة في وسط سور المدينة. بالوقوف هنا، هو امكنه أن يطل على الأدغال الشاسعة والتلال امامه. الرياح الباردة صفير، لكنه لم يهتم. فقط في هذه المنصة المفتوحة والعالية يمكن لمزاجه المتوتر بسبب مواجهة الحرب الهدوء.
Flintlock: نوع البندقية
*******************
أما بالنسبة للحزم المتفجرة، فقد تم تخزينها في مستودع مشدد بحراسة بالقرب من أسوار المدينة. سيتم نقلها بشكل منفصل إلى أسوار المدينة عند الحاجة بعد كل شيء، إذا كان هناك حادث، الحزم متفجرة قد تسبب دمارا أكبر من الوحوش الشيطانية. ولم تتمكن الوحوش الشيطانية من عض الاسمنت أو الأنقاض، في حين أن العبوات المتفجرة يمكن أن ترسل جدار المدينة كله إلى السماء.
براين عازم ووضع مجموعة من الزهور على القبر.
وحتى الآن، نظم رولاند عمليتين قتاليتين فعليتين، بما في ذلك استخدام عبوات ناسفة. وبفضل هذين التمرينين، لم تكن الميليشيا خائفة جدا من ضجيج الانفجارات التي كانت ستلقي بها أسلحتهم. والفائدة الأخرى هي أن الروح المعنوية للفريق ارتفعت فجأة عندما اكتشف أن الأمير يحتفظ بهذه الأسلحة القوية.
وتبعتها نانا. “ما الذي تنظرين إليه، الغابة الضبابية؟”
“سموك”، شدد باروف ياقته وقال: “لقد قضينا على نصف الدخل من تجارة خام، وإذا كانت أشهر الشياطين كما قال المنجمون، لا أعتقد أنه يمكننا المرور من خلال فصل الشتاء “.
“إنها تثلج.”
قال رولاند دون تردد، “إذا استخدم خاصتي لملء القبو، واستمر في التجارة مع بلدة الصفصاف، وقد تم نقل أول محرك إلى المنجم، وقد تم الانتهاء من تنظيف الانهيار تقريبا، لذا لا نزال سنحصل على القليل من العائدات في فصل الشتاء، وخاصة الأحجار الكريمة الخام، ينبغي أن تباع في أقرب وقت ممكن، وليس عليك النظر كثير في الثمن، خزن المزيد من المواد الغذائية، وخاصة اللحم المقدد، هو دائما جيد “.
“آه!” صاحت نانا وغطت فورا فمها.
باروف. “أنا، يا صاحب السمو، ولكن…”
“بالتأكيد.” ضحك رولاند. “أنا نادرا ما اكذب”.
عندما رأى رولاند النظرة المترددة على وجه مساعد الوزير، فهم بالتأكيد ما كان يريد قوله. “لا تقلق، لقد رتبت قاربا، وإذا هزمنا، سأغادر”.
هي مدت يدها وضغطت على رقاقات الثلج. مر البرد إلى أصابعها.
قال باروف ” انا اشعر بالارتياح”.
بعد صمت طويل، قالت نايتنغيل: “أنت لا تكذب”.
ابتسم رولاند في وجهه. “يمكنك الذهاب والقيام بعملك، وسوف ألقي نظرة مرة أخرى.”
قالت آنا: “المرة الأولى، سوف تؤلم حقا، وأحيانا سترغبين في الموت في آن واحد”.
عندما غادر باروف، ذهب الأمير ببطء إلى برج المراقبة. وكانت أعلى نقطة في وسط سور المدينة. بالوقوف هنا، هو امكنه أن يطل على الأدغال الشاسعة والتلال امامه. الرياح الباردة صفير، لكنه لم يهتم. فقط في هذه المنصة المفتوحة والعالية يمكن لمزاجه المتوتر بسبب مواجهة الحرب الهدوء.
[الرجل الذي وضعك لا يزال على قيد الحياة… لكنه لن يعيش طويلا. إنه وعد سموه لي.]
“أنت كذبت عليه”، قال شخص من حوله. “أنت لا تنوي المغادرة على الإطلاق”.
“أنا لا أعرف…” همست نانا. “أنا لست قوية كما انتِ.”
“مذ أن الحياة صعبة جدا، بعض الأشياء هي أفضل وهي مخبأة”
وتبعتها نانا. “ما الذي تنظرين إليه، الغابة الضبابية؟”
“أنا لا أفهم ما تتحدث عنه، إذا كنت تعتقد أنه من الصعب أن تكون أميرا، تخيل كم هو صعب بالنسبة لنا؟” ظهرت نايتنغيل. “حتى لو لم تصبح ملكا، طالما أنك تمر من خلال الخمس سنوات من المرسوم الملكي بشأن اختيار ولي العهد، سوف تصبح لوردا، بدلا من القلق حول هذا، الأفضل لك مرافقة آنا أخشى… إنها لن تعيش طويلا “.
*******************
كان رولاند صامتا للحظة. “لا أعتقد أنها سوف تموت خلال أشهر الشياطين”.
وحتى الآن، نظم رولاند عمليتين قتاليتين فعليتين، بما في ذلك استخدام عبوات ناسفة. وبفضل هذين التمرينين، لم تكن الميليشيا خائفة جدا من ضجيج الانفجارات التي كانت ستلقي بها أسلحتهم. والفائدة الأخرى هي أن الروح المعنوية للفريق ارتفعت فجأة عندما اكتشف أن الأمير يحتفظ بهذه الأسلحة القوية.
“لماذا تظن ذلك؟”
“لا…” هزت نانا رأسها. “أنا فقط مندهشه قليلا، لم تتحدثي معي كثيرا من قبل… أخت آنا، انتِ كنتِ جميلة جدا عندما كنتِ تفكرين وعينيكِ مغلقة”.
“هي قالت انها لن تخسر لتعذيب الشيطاني”. توقف. “وأنا أصدقها”.
“مثل؟؟”
“انت حتى تصدق ساحرة” قالت نايتنغيل وهزت رأسها “نحن ملعونون من الشياطين”.
“انت حتى تصدق ساحرة” قالت نايتنغيل وهزت رأسها “نحن ملعونون من الشياطين”.
“حقا؟ اصدقك أيضا”.
قال باروف ” انا اشعر بالارتياح”.
“…”
كان رولاند صامتا للحظة. “لا أعتقد أنها سوف تموت خلال أشهر الشياطين”.
*******************
“أنا لست قوية”. أغلقت آنا عينيها وتصورت المشهد عندما التقت رولاند للمرة الأولى. كانت في زنزانة مظلمة وباردة هو وضع ملابسه على جسدها وقال بهدوء انه سوف يستأجرها. حتى الآن، هي لا تزال تشعر بأنه لا يصدق. “سوف تواجهين بعض الأشياء التي تجعلك تريدين العيش، حتى لو يجب عليك النضال من أجل البقاء على قيد الحياة”.
ارتدى بريان ملابس عادية ووقف أمام قبر جرايهوند.
باروف. “أنا، يا صاحب السمو، ولكن…”
وهو لمس برفق على الحجر، ونظر إلى خط الكلمات المحفورة على السطح الأبيض النقي: “لا شيء ولكن طويل العمر، في ذكرى بطل البلدة الحدودية”.
Flintlock: نوع البندقية
“جرايهوند.”
آنا كانت متفاجأة، ثم فتحت النافذة. دخلت الرياح الباردة مع الثلج في الغرفة.
[لقد أدركت حلمي. في نهاية أشهر الشياطين، الأمير رولاند سيعقد حفل التقديس بالنسبة لي.]
وهو لمس برفق على الحجر، ونظر إلى خط الكلمات المحفورة على السطح الأبيض النقي: “لا شيء ولكن طويل العمر، في ذكرى بطل البلدة الحدودية”.
[لكنني لا أريد أن أجلس على سرير الانتظار.]
“انت حتى تصدق ساحرة” قالت نايتنغيل وهزت رأسها “نحن ملعونون من الشياطين”.
[جروحى تلتئم، لذا فإن سور المدينة هو المكان الذي يجب أن أكون فيه.]
آنا اشاحت عينيها، نهضت من السرير، وذهبت إلى النافذة.
[أشهر الشياطين ستأتي في وقت قريب. الوحوش الشيطانية قد تكون فظيعة، لكن سوف يعيقها خط الدفاع الذي بنيناه معا، ولا يمكن أن تتحرك خطوة أبعد.]
“أنا لست قوية”. أغلقت آنا عينيها وتصورت المشهد عندما التقت رولاند للمرة الأولى. كانت في زنزانة مظلمة وباردة هو وضع ملابسه على جسدها وقال بهدوء انه سوف يستأجرها. حتى الآن، هي لا تزال تشعر بأنه لا يصدق. “سوف تواجهين بعض الأشياء التي تجعلك تريدين العيش، حتى لو يجب عليك النضال من أجل البقاء على قيد الحياة”.
[سوف أمارس السيف لحراسة البلدة، لاجلك، ولاجلي.]
آنا كانت متفاجأة، ثم فتحت النافذة. دخلت الرياح الباردة مع الثلج في الغرفة.
[وهذه لن تكون النهاية.]
باروف. “أنا، يا صاحب السمو، ولكن…”
[الرجل الذي وضعك لا يزال على قيد الحياة… لكنه لن يعيش طويلا. إنه وعد سموه لي.]
*******************
[في المرة القادمة عندما آتي إليك، سوف أحضر أخبارا جيدة.]
باروف. “أنا، يا صاحب السمو، ولكن…”
براين عازم ووضع مجموعة من الزهور على القبر.
وأصبحت الميليشيا أكثر مهارة في التعامل مع الأسلحة. وبموجب تدريبات كارتر المتكررة، تمكنوا من تثبيت رماحهم حتى أعطى القائد المسؤول عن المراقبة الأمر بالهجوم.
“وداعا يا صديقي”. وقال براين بصمت إلى جرايهوند.
آنا كانت متفاجأة، ثم فتحت النافذة. دخلت الرياح الباردة مع الثلج في الغرفة.
*******************
“أخت آنا، ألست خائفة؟” سألت نانا الملقاة على السرير مع ساقيها متقاطعة.
“أخت آنا، ألست خائفة؟” سألت نانا الملقاة على السرير مع ساقيها متقاطعة.
نايتنغيل لم تقل أي شيء. هي أمالت رأسها، مع نظرة غير معروفة في عينيها.
“خائفة من ماذا؟”
“سموك”، شدد باروف ياقته وقال: “لقد قضينا على نصف الدخل من تجارة خام، وإذا كانت أشهر الشياطين كما قال المنجمون، لا أعتقد أنه يمكننا المرور من خلال فصل الشتاء “.
“التعذيب الشيطاني، قالت نايتينغيل أنه سيكون في فصل الشتاء، وأصبحت ساحرة في خريف هذا العام، لذلك سوف تكون المرة الأولى…”
هي مدت يدها وضغطت على رقاقات الثلج. مر البرد إلى أصابعها.
قالت آنا: “المرة الأولى، سوف تؤلم حقا، وأحيانا سترغبين في الموت في آن واحد”.
“مذ أن الحياة صعبة جدا، بعض الأشياء هي أفضل وهي مخبأة”
“آه!” صاحت نانا وغطت فورا فمها.
قالت آنا: “المرة الأولى، سوف تؤلم حقا، وأحيانا سترغبين في الموت في آن واحد”.
“ولكن عليكِ البقاء على قيد الحياة، مثلي تماما”.
“…”
“أنا لا أعرف…” همست نانا. “أنا لست قوية كما انتِ.”
باروف. “أنا، يا صاحب السمو، ولكن…”
“أنا لست قوية”. أغلقت آنا عينيها وتصورت المشهد عندما التقت رولاند للمرة الأولى. كانت في زنزانة مظلمة وباردة هو وضع ملابسه على جسدها وقال بهدوء انه سوف يستأجرها. حتى الآن، هي لا تزال تشعر بأنه لا يصدق. “سوف تواجهين بعض الأشياء التي تجعلك تريدين العيش، حتى لو يجب عليك النضال من أجل البقاء على قيد الحياة”.
39 – الشتاء
“مثل؟؟”
“لا…” هزت نانا رأسها. “أنا فقط مندهشه قليلا، لم تتحدثي معي كثيرا من قبل… أخت آنا، انتِ كنتِ جميلة جدا عندما كنتِ تفكرين وعينيكِ مغلقة”.
“مثل شريحة لحم مع الصلصة”. لقد تنهدت. “كيف يمكنني معرفة ما تريدين، هاه؟”
“أنا لا أفهم ما تتحدث عنه، إذا كنت تعتقد أنه من الصعب أن تكون أميرا، تخيل كم هو صعب بالنسبة لنا؟” ظهرت نايتنغيل. “حتى لو لم تصبح ملكا، طالما أنك تمر من خلال الخمس سنوات من المرسوم الملكي بشأن اختيار ولي العهد، سوف تصبح لوردا، بدلا من القلق حول هذا، الأفضل لك مرافقة آنا أخشى… إنها لن تعيش طويلا “.
رؤية نانا تحدق فيها، مسحت آنا وجهها بيدها وسألت: “هل هناك شيء قذر على وجهي؟”
عندما غادر باروف، ذهب الأمير ببطء إلى برج المراقبة. وكانت أعلى نقطة في وسط سور المدينة. بالوقوف هنا، هو امكنه أن يطل على الأدغال الشاسعة والتلال امامه. الرياح الباردة صفير، لكنه لم يهتم. فقط في هذه المنصة المفتوحة والعالية يمكن لمزاجه المتوتر بسبب مواجهة الحرب الهدوء.
“لا…” هزت نانا رأسها. “أنا فقط مندهشه قليلا، لم تتحدثي معي كثيرا من قبل… أخت آنا، انتِ كنتِ جميلة جدا عندما كنتِ تفكرين وعينيكِ مغلقة”.
ارتدى بريان ملابس عادية ووقف أمام قبر جرايهوند.
آنا اشاحت عينيها، نهضت من السرير، وذهبت إلى النافذة.
“هي قالت انها لن تخسر لتعذيب الشيطاني”. توقف. “وأنا أصدقها”.
وتبعتها نانا. “ما الذي تنظرين إليه، الغابة الضبابية؟”
“…”
“الغابات في الغرب”، وقالت آنا بحدة. “أستطيع أن أرى نهر المياه الحمراء هنا “.
آنا اشاحت عينيها، نهضت من السرير، وذهبت إلى النافذة.
“أخت آنا، انظري!” وأشارت الفتاة في السماء.
الفرقة الأخيرة، التي كانت تتألف من الفأس الحديدي، كارتر، وغيرها من اثنين من الصيادين النخبة، كانت فرقة الفلينتلوك*. واستخدمت أربعة بنادق المثبتة مسبقا والتي تم صنعها من قبل جمعية الحدادين وتم لحمها وتجميعها من قبل آنا. وكان عملهم هو قتل الوحوش الصعبة التي لا يمكن اختراق جلودها مع سهام القوس والنشاب أو الوحوش الهجينة الشيطانية. وفي قسم الـ 200 متر، سيكونون في أي مكان إذا كانت هناك حاجة لهم.
آنا كانت متفاجأة، ثم فتحت النافذة. دخلت الرياح الباردة مع الثلج في الغرفة.
“سموك”، شدد باروف ياقته وقال: “لقد قضينا على نصف الدخل من تجارة خام، وإذا كانت أشهر الشياطين كما قال المنجمون، لا أعتقد أنه يمكننا المرور من خلال فصل الشتاء “.
هي مدت يدها وضغطت على رقاقات الثلج. مر البرد إلى أصابعها.
*******************
“إنها تثلج.”
أما بالنسبة للحزم المتفجرة، فقد تم تخزينها في مستودع مشدد بحراسة بالقرب من أسوار المدينة. سيتم نقلها بشكل منفصل إلى أسوار المدينة عند الحاجة بعد كل شيء، إذا كان هناك حادث، الحزم متفجرة قد تسبب دمارا أكبر من الوحوش الشيطانية. ولم تتمكن الوحوش الشيطانية من عض الاسمنت أو الأنقاض، في حين أن العبوات المتفجرة يمكن أن ترسل جدار المدينة كله إلى السماء.
*******************
كان رولاند صامتا للحظة. “لا أعتقد أنها سوف تموت خلال أشهر الشياطين”.
“…”
“مثل؟؟”
بعد صمت طويل، قالت نايتنغيل: “أنت لا تكذب”.
قال رولاند دون تردد، “إذا استخدم خاصتي لملء القبو، واستمر في التجارة مع بلدة الصفصاف، وقد تم نقل أول محرك إلى المنجم، وقد تم الانتهاء من تنظيف الانهيار تقريبا، لذا لا نزال سنحصل على القليل من العائدات في فصل الشتاء، وخاصة الأحجار الكريمة الخام، ينبغي أن تباع في أقرب وقت ممكن، وليس عليك النظر كثير في الثمن، خزن المزيد من المواد الغذائية، وخاصة اللحم المقدد، هو دائما جيد “.
“بالتأكيد.” ضحك رولاند. “أنا نادرا ما اكذب”.
39 – الشتاء
نايتنغيل لم تقل أي شيء. هي أمالت رأسها، مع نظرة غير معروفة في عينيها.
“إنها تثلج.”
فجأة، شعرت بالبرد على رقبتها، ولا يمكن أن تساعد سوى ان تشد جسدها. نظرت إلى أعلى ووجدت أن الثلج كان يتساقط فوق سور المدينة. بدا أن هناك عدد لا يحصى من الأرواح البيضاء في السماء الرمادية. رقصا في الرياح الشمالية وحلقت حولها، يرافقه شعار الميليشيا.
“مثل؟؟”
… بدأت أشهر الشياطين.
*******************
بواسطة :
عندما رأى رولاند النظرة المترددة على وجه مساعد الوزير، فهم بالتأكيد ما كان يريد قوله. “لا تقلق، لقد رتبت قاربا، وإذا هزمنا، سأغادر”.
[في المرة القادمة عندما آتي إليك، سوف أحضر أخبارا جيدة.]
“أنا لست قوية”. أغلقت آنا عينيها وتصورت المشهد عندما التقت رولاند للمرة الأولى. كانت في زنزانة مظلمة وباردة هو وضع ملابسه على جسدها وقال بهدوء انه سوف يستأجرها. حتى الآن، هي لا تزال تشعر بأنه لا يصدق. “سوف تواجهين بعض الأشياء التي تجعلك تريدين العيش، حتى لو يجب عليك النضال من أجل البقاء على قيد الحياة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
