مصدر جديد للطاقة
“كما يحلو لك يا صاحب السمو” ابتسمت في حين القت التحية، “حسنا، هذا سيكون الثمن لمخطوطات المحرك البخاري”.
“هيا، حاولي لحم هاتين الطبقتين الحديدتين معا”.
“حدي من قوة النيران وابدئي من جديد مع الجانب الأخر”.
ضغطت آنا على طبقات الحديد. تم أخرجت اللهب من إصبعها، الذوبان ربط بسرعة مرئية للعين.
في المساء، عندما عاد رولاند إلى غرفة نومه، نايتينغيل كانت تنتظره مرة أخرى.
“حدي من قوة النيران وابدئي من جديد مع الجانب الأخر”.
“هذه هي الآلة القوية التي كنت تتحدث عنها؟”. كان كارتر عابسا أثناء النظر إلى الجهاز الغريب امامه، لكنه أكد مباشرة أن هذا الجهاز لا علاقة له بالسحر. كل لوح من ألواح الحديد كان مصبوبا من قبله شخصيا، وبالنسبة له، فإنه يبدو فقط مثل فرن مغلق. كان من المستحيل أن يكون للشيطان أي علاقة فيه.
آنا اومأت برأسها وفعلت ذلك مرة أخرى. وقد تم لحام صفيحتي الحديد بقوة معا في زاوية 90 درجة.
“قريبا سوف تفهم ذلك”.
رولاند فحص اللحام بعناية ووجد أن التأثير كان تماما كما كان يتصور – لحام كامل دون أي عيوب. مع قليل من التلميع، آثار الحديد المنصهر يمكن فركها. لم يكن هناك فرق مع تقنية اللحام الحديثة.
“الكثير، يمكن أن تساعد في نقل الخام وتصريف المياه وتصنيع المعادن، والتنقيب، في كل مكان حيث القوة المطلوبة يمكن أن تلعب دورا”.
“حسنا جدا، انسة آنا، ببساطة ممتازة!” رولاند هتف بحماس، “بعد ذلك، يجب علينا أيضا لحام هذين اللوحين الحديديين معا”.
ولكن كيف يمكن أن تتحرك كومة من الحديد صعودا؟ كان يبدو تافها جدا وليس لديه قدم، هل كان من الممكن أن يطير؟
“ما هذا؟ دلو… حديدي؟ “
ولكن كيف يمكن أن تتحرك كومة من الحديد صعودا؟ كان يبدو تافها جدا وليس لديه قدم، هل كان من الممكن أن يطير؟
“لا، اسطوانة” صحح رولاند.
تاير، يمكن أن يتذكر أنها تبدو أن تتبعه من سن مبكرة جدا، ويبدو أن الأمير الرابع السابق كان مهتما بها، ولكن للأسف لم يتمكن من النجاح في قهرها، هو أمكنه فقط مضايقتها قليلا عدة مرات. هنا في البلدة الحدودية، ولمنع الانتظار الطويل لخادمته الشخصية، هي حصلت على الغرفة المجاورة له. لم يكن يتوقع أن هذا كان في الواقع مرتب من قبل أحد أشقائه.
“اسطوانة؟” كررت آنا، في حيرة.
سكب رولاند دلو من الماء في غرفة البخار وأخبر آنا بإشعال الحطب.
“نعم، يمكن ملء الاسطوانة مع الهواء”، وأشار رولاند إلى قطعة مربعة أخرى من الحديد، “هل ترين الثقب الصغير فوقه؟ يمكن للهواء دخول الاسطوانة من خلال ثقب صغير، ودفع المكبس. حسنا، وبما أن قطر المكبس هو أصغر قليلا من قطر الأسطوانة، فإنه يمكنه التحرك بحرية بداخل. “
حتى آنا العبقرية، أمام العديد من الكلمات غير معروفة، كانت هناك الكثير من علامات الاستفهام فوق رأسها، “هذه… الاسطوانة، والمكبس وما الى ذلك، ماذا يفعلون؟”
حتى آنا العبقرية، أمام العديد من الكلمات غير معروفة، كانت هناك الكثير من علامات الاستفهام فوق رأسها، “هذه… الاسطوانة، والمكبس وما الى ذلك، ماذا يفعلون؟”
“قريبا سوف تفهم ذلك”.
“هناك حاجة إليها لغرض تصنيع آلة يمكن أن تتحرك تلقائيا.”
بعد انتظار ثلاثة أيام، كان لدى رولاند أخيرا أول محرك بخاري في حديقة الخلفية.
جلبت المحركات البخارية الثورة الصناعية الأولى، وكانت القوة الدافعة وراء التنمية البشرية، لتحل تماما محل البشر والحيوانات في القوى العاملة.
ضغطت آنا على طبقات الحديد. تم أخرجت اللهب من إصبعها، الذوبان ربط بسرعة مرئية للعين.
كان الرسم البياني التخطيطي الذي كل مهندس ميكانيكي كان على دراية به، لوصف ذلك في كلمات بسيطة، كان المحرك نسخة أكبر من الغلاية. بعد غليان الماء، سيتم إنتاج البخار المنتج في الاسطوانة. هناك، يتم دفع المكبس المتصل بعمود. وعلى هذا النحو، تحولت الطاقة الحرارية إلى طاقة ميكانيكية.
بعد انتظار ثلاثة أيام، كان لدى رولاند أخيرا أول محرك بخاري في حديقة الخلفية.
كان هذا المبدأ بسيطا جدا، ولكن هذا لا يعني أنه كان من السهل تصنيعه. صعوبة أحكام الاسطوانة والمكبس، فضلا عن صناعة خط أنابيب الغاز. دون مهارات معالجة المعادن المناسبة والاعتماد فقط على التصنيع اليدوي، تصنيع اسطوانة صالحة للاستخدام لن يكون إلا حلما.
تدريب فارس مؤهل يحتاج خمسة عشر عاما، ولكن تصنيع مثل هذا الجهاز يحتاج فقط ثلاثة أيام. إذا كان الحداد يعمل فقط بدوام جزئي، فإنه يحتاج فقط أسبوع.
ومع ذلك، مع المساعدة من قدرة آنا، هو يمكنه التعويض عن عدم وجود مهارات التصنيع الخاصة بهم.
والمشكلة الوحيدة هي خط أنابيب الغاز. كانت عملية الإنتاج الخاصة بها لا شيء، فهي تحتاج فقط إلى التسخين حتى تصبح حمراء، ومن ثم يمكن لفها في الشكل المطلوب. وكانت هذه أيضا طريقة لإنتاج فوهة بندقية فلينتلوك.، لا شيء كان معقدا للغاية.
بعد الكثير من التخطيط المتقدم، جاء رولاند مع تصميم باستخدام أربع الواح حديد من نفس الحجم، وبالتالي فإن الحداد يمكنه بسهولة الطرق عليه. ثم يتم لحام ألواح الحديد معا في زاوية 90 درجة من قبل آنا، وكان من الممكن الحصول على اسطوانة مربعة قاسية للغاية. بمساعدة آنا، هو لا يحتاج إلى استخدام عملية الإنتاج التقليدية. هم صنعوا أولا آلة لحفر الأنابيب، ومن ثم جهزوها لإنشاء اسطوانة دائرية. الأجزاء الكبيرة الأخرى، أيضا، يمكن تقسيمها إلى قطع صغيرة ثم لحمها معا. وبهذه الطريقة، كان من الممكن إنتاجها في ورشة صغيرة. وبهذه الطريقة، تمكنوا من إنتاج جميع المكونات المطلوبة للمحرك البخاري.
ضغطت آنا على طبقات الحديد. تم أخرجت اللهب من إصبعها، الذوبان ربط بسرعة مرئية للعين.
في الواقع، قبل اختراع اللحام، يمكن للناس الاعتماد فقط على ربط القطع الصغيرة عن طريق البرشام أو الربط. منذ ان الاسطوانة الداخلية يجب أن تكون سلسلة، أساليب الربط العادية من الواضح أنه لا يمكن القيام بها.
آنا اومأت برأسها وفعلت ذلك مرة أخرى. وقد تم لحام صفيحتي الحديد بقوة معا في زاوية 90 درجة.
والمشكلة الوحيدة هي خط أنابيب الغاز. كانت عملية الإنتاج الخاصة بها لا شيء، فهي تحتاج فقط إلى التسخين حتى تصبح حمراء، ومن ثم يمكن لفها في الشكل المطلوب. وكانت هذه أيضا طريقة لإنتاج فوهة بندقية فلينتلوك.، لا شيء كان معقدا للغاية.
“حسنا جدا، انسة آنا، ببساطة ممتازة!” رولاند هتف بحماس، “بعد ذلك، يجب علينا أيضا لحام هذين اللوحين الحديديين معا”.
والمشكلة هي أنه كان من المستحيل على رولاند التواصل مع الحداد في الحديقة الخلفية للقلعة، لأنه لم يعرف بعد أن آنا لم تعدم. الحدادة لم تكن واحدة من نقاط قوتهم، ولكن في محاولة يائسة، كان يجب عليهم جعل قائد الفرسان يفعل ذلك، تحت قيادة رولان الخاصة.
“رسالة سرية سلمها الحمام”، وأوضحت نايتنغيل له في لهجة سعيدة، “كان المتلقي خادمتك تاير، تسك، يبدو أن حريمك ليسوا مخلصين”.
بعد انتظار ثلاثة أيام، كان لدى رولاند أخيرا أول محرك بخاري في حديقة الخلفية.
“الكثير، يمكن أن تساعد في نقل الخام وتصريف المياه وتصنيع المعادن، والتنقيب، في كل مكان حيث القوة المطلوبة يمكن أن تلعب دورا”.
“هذه هي الآلة القوية التي كنت تتحدث عنها؟”. كان كارتر عابسا أثناء النظر إلى الجهاز الغريب امامه، لكنه أكد مباشرة أن هذا الجهاز لا علاقة له بالسحر. كل لوح من ألواح الحديد كان مصبوبا من قبله شخصيا، وبالنسبة له، فإنه يبدو فقط مثل فرن مغلق. كان من المستحيل أن يكون للشيطان أي علاقة فيه.
والمشكلة الوحيدة هي خط أنابيب الغاز. كانت عملية الإنتاج الخاصة بها لا شيء، فهي تحتاج فقط إلى التسخين حتى تصبح حمراء، ومن ثم يمكن لفها في الشكل المطلوب. وكانت هذه أيضا طريقة لإنتاج فوهة بندقية فلينتلوك.، لا شيء كان معقدا للغاية.
ولكن كيف يمكن أن تتحرك كومة من الحديد صعودا؟ كان يبدو تافها جدا وليس لديه قدم، هل كان من الممكن أن يطير؟
“هيا، حاولي لحم هاتين الطبقتين الحديدتين معا”.
ولكن في عيون رولاند، هذه الآلة التي تبدو بسيطة تجسد جمال الصناعة الحديثة. واقفا على أكتاف العمالقة، هو بطبيعة الحال لم يكن بحاجة إلى اختراع محرك نيوكومن – أو محرك وات، بدلا من ذلك قام ببناء محرك بخاري محسن. وكان أول نموذج له بالفعل محرك بخار عالي الضغط مع قضيب ربط مزدوج وصمام انزلاق. لصنع محرك أفضل من معظم المحركات البخار الأصلي، والمفتاح وضعت في بعض الأفكار المبتكرة أحدث.
“ما هذا؟ دلو… حديدي؟ “
“قريبا سوف تفهم ذلك”.
“الخادمة تاير ليست غبية، هي كانت تنوي حرق الرسالة بعد قراءتها. لسوء الحظ، هي نظرت بعيدا عندما كنت خلفها مباشرة،… اذا كيف تريد التعامل مع هذا الأمر؟ هل تحتاج مساعدتي لـ ‘التعامل’ معها؟ “
سكب رولاند دلو من الماء في غرفة البخار وأخبر آنا بإشعال الحطب.
كما فارس تقليدي… هل وجوده لا يزال ضروريا؟
بعد عشر دقائق، كان الماء يغلي. بعد مدة، يمكن سماع صوت صرير من الاسطوانة. عرف رولاند أنه كان صوت التمدد الحراري للاسطوانة. وكان تمدد المكبس حديدي الرقيق أكبر بكثير من الاسطوانة، و في نهاية المطاف ضغط بقوة ضد جدار الاسطوانة.
حتى آنا العبقرية، أمام العديد من الكلمات غير معروفة، كانت هناك الكثير من علامات الاستفهام فوق رأسها، “هذه… الاسطوانة، والمكبس وما الى ذلك، ماذا يفعلون؟”
“أليست هذه غلاية ماء؟ لم أكن أعتقد أنه سيكون فرنا حقا “، كارتر تمتم.
والمشكلة هي أنه كان من المستحيل على رولاند التواصل مع الحداد في الحديقة الخلفية للقلعة، لأنه لم يعرف بعد أن آنا لم تعدم. الحدادة لم تكن واحدة من نقاط قوتهم، ولكن في محاولة يائسة، كان يجب عليهم جعل قائد الفرسان يفعل ذلك، تحت قيادة رولان الخاصة.
عندما كانت الاسطوانة مليئة بالبخار، ظهر مشهد مثير. بدأ قضيب المكبس بالاندفاع إلى الخارج، وعندما كانت الحركة في ذروتها، فإن قضيب آخر يسحب صمامات الانزلاق، مما يسمح للبخار بدفع المكبس إلى الداخل مرة أخرى. العجلة متصلة القطبين سوف تدور بسرعة كبيرة من خلال هذه الحركة، ومع زيادة القوة، سرعان ما وصلت السرعة لذروتها.
أنها لم تتطلب التغذية ولم تكن خائفة من البرد أو الجوع. كما أنها لم تكن خائفة من السهام والسيوف. مجرد تركيب كبش أمامها، ويمكن أن تجلب الهيجان في ساحة المعركة.
اصدرت الآلة صوت طنين يثقب الأذن، و طردت الغاز الأبيض، وأنتجت نوعا من هالة الفرض وعدم التوقف. “هذا ما تسميه… القوة المخفية في الطبيعة؟” سألت آنا بذهول.
“لا، اسطوانة” صحح رولاند.
كان وجه فارس كبير مليئا بالعجب، عجلة الحديد الضخمة التي كان يحتاج بذل قدر كبير من القوة لتثبيتها، كانت تدور الآن وكأنها ريشة. اثناء وقوفه بجانب العجلة امكنه أن يشعر بنسيم – وهذا أظهر فقط القوة المذهلة من المحرك البخاري.
كان رولاند يفهم طبيعيا ما تعنيه كلمة “صفقة”، لذلك كان مترددا للحظة، ثم أومأ أخيرا ” يجب أن أزعجك”. لم يكن لديه الثقة للقيام بهذا النوع من الأشياء بنفسه “إذا استطعتِ… اسأليها من هو الشخص في الظل. “
في قلبه، أثار القلق ظهرت تدريجيا.
*
وقال سموه إنه يمكن أن تحل محل قوة البشر والحيوانات، ويبدو أنه لم يكذب. عند وضعها على عربة تجرها الخيول، سيكون من الصعب جدا على 10 فرسان مقاومة قوتها الغاشمة.
ولكن كيف يمكن أن تتحرك كومة من الحديد صعودا؟ كان يبدو تافها جدا وليس لديه قدم، هل كان من الممكن أن يطير؟
تدريب فارس مؤهل يحتاج خمسة عشر عاما، ولكن تصنيع مثل هذا الجهاز يحتاج فقط ثلاثة أيام. إذا كان الحداد يعمل فقط بدوام جزئي، فإنه يحتاج فقط أسبوع.
هو وسع بلطف الورقة، وكشف محتواها، “هذا هو…”
أنها لم تتطلب التغذية ولم تكن خائفة من البرد أو الجوع. كما أنها لم تكن خائفة من السهام والسيوف. مجرد تركيب كبش أمامها، ويمكن أن تجلب الهيجان في ساحة المعركة.
أنها لم تتطلب التغذية ولم تكن خائفة من البرد أو الجوع. كما أنها لم تكن خائفة من السهام والسيوف. مجرد تركيب كبش أمامها، ويمكن أن تجلب الهيجان في ساحة المعركة.
كما فارس تقليدي… هل وجوده لا يزال ضروريا؟
“نعم، يمكن ملء الاسطوانة مع الهواء”، وأشار رولاند إلى قطعة مربعة أخرى من الحديد، “هل ترين الثقب الصغير فوقه؟ يمكن للهواء دخول الاسطوانة من خلال ثقب صغير، ودفع المكبس. حسنا، وبما أن قطر المكبس هو أصغر قليلا من قطر الأسطوانة، فإنه يمكنه التحرك بحرية بداخل. “
*
ومع ذلك، مع المساعدة من قدرة آنا، هو يمكنه التعويض عن عدم وجود مهارات التصنيع الخاصة بهم.
في المساء، عندما عاد رولاند إلى غرفة نومه، نايتينغيل كانت تنتظره مرة أخرى.
بعد عشر دقائق، كان الماء يغلي. بعد مدة، يمكن سماع صوت صرير من الاسطوانة. عرف رولاند أنه كان صوت التمدد الحراري للاسطوانة. وكان تمدد المكبس حديدي الرقيق أكبر بكثير من الاسطوانة، و في نهاية المطاف ضغط بقوة ضد جدار الاسطوانة.
هذه المرة، هي لم تضع غطاءا على رأسها، وكانت تبتسم وتجلس على الطاولة. يديها حملت عدد قليل من المخطوطات، “يبدو أن الشائعات الخارجية حقا لا يمكن الثقة بها. يقال ان الأمير الرابع هو فقط جاهل ذو طابع سيئ، في الواقع، ينبغي ألا يكون لديه اي علم أو مهارات. هذه الرسوم على الورق، هي مخطط لموقد البخار؟ أنت تسميه… المحرك البخاري، أليس كذلك؟ “
هذه المرة، هي لم تضع غطاءا على رأسها، وكانت تبتسم وتجلس على الطاولة. يديها حملت عدد قليل من المخطوطات، “يبدو أن الشائعات الخارجية حقا لا يمكن الثقة بها. يقال ان الأمير الرابع هو فقط جاهل ذو طابع سيئ، في الواقع، ينبغي ألا يكون لديه اي علم أو مهارات. هذه الرسوم على الورق، هي مخطط لموقد البخار؟ أنت تسميه… المحرك البخاري، أليس كذلك؟ “
تبا! الا يمكنني حتى الحصول على القليل من الخصوصية؟ القدوم والذهاب كما تريدين، أتعتقدين أن هذا هو منزلك؟! في قلبه، رولاند لعنها بلا نهاية، لكنه رد عليها بوجه هادئ، “نعم تلك هي المخطوطات، ولكن من دون مساعدة آنا، فإنها سوف تكون فقط مجرد رسومات الى الابد”.
بعد انتظار ثلاثة أيام، كان لدى رولاند أخيرا أول محرك بخاري في حديقة الخلفية.
“ماذا يمكن أن تفعل؟”
على الرغم من أن هذه الرسالة لم توقع، وفقا للمحتوى، هو يمكنه أن يحكم، أنه تم أرسالها من قبل أحد أشقائه. وكشفت الرسالة أن صاحبها كانت غير سعيدا ابدا بالفشل الأخير، ولكن لم يسمح لخطط أعمال الشغب التي وقعت في حصن لونغسونغ بالفشل مرة أخرى.
“الكثير، يمكن أن تساعد في نقل الخام وتصريف المياه وتصنيع المعادن، والتنقيب، في كل مكان حيث القوة المطلوبة يمكن أن تلعب دورا”.
في المساء، عندما عاد رولاند إلى غرفة نومه، نايتينغيل كانت تنتظره مرة أخرى.
“اذا سوف أخذها”، مع هذه الكلمات نايتينغال أخذت المخطوطات و وضعتها في ردائها، “جمعية تعاون الساحرة لديها ساحرات مع قوة النار أيضا.”
“لا، اسطوانة” صحح رولاند.
“مهلا-“
هو وسع بلطف الورقة، وكشف محتواها، “هذا هو…”
هزت رأسها لوقف احتجاج رولاند، “بالطبع، أنا لا أخذ فقط الأشياء الخاصة بك، القي نظرة على هذا أولا قبل أن تشكو”. هي وضعت كمية صغيرة من الاشياء البيضاء على الطاولة.
“الخادمة تاير ليست غبية، هي كانت تنوي حرق الرسالة بعد قراءتها. لسوء الحظ، هي نظرت بعيدا عندما كنت خلفها مباشرة،… اذا كيف تريد التعامل مع هذا الأمر؟ هل تحتاج مساعدتي لـ ‘التعامل’ معها؟ “
عندما ذهب رولاند إلى طاولة، وجد أنها كانت في الواقع لفة من الورق.
“كما يحلو لك يا صاحب السمو” ابتسمت في حين القت التحية، “حسنا، هذا سيكون الثمن لمخطوطات المحرك البخاري”.
هو وسع بلطف الورقة، وكشف محتواها، “هذا هو…”
أنها لم تتطلب التغذية ولم تكن خائفة من البرد أو الجوع. كما أنها لم تكن خائفة من السهام والسيوف. مجرد تركيب كبش أمامها، ويمكن أن تجلب الهيجان في ساحة المعركة.
“رسالة سرية سلمها الحمام”، وأوضحت نايتنغيل له في لهجة سعيدة، “كان المتلقي خادمتك تاير، تسك، يبدو أن حريمك ليسوا مخلصين”.
AhmedZirea
“انا لم المسها”، رولاند عبس.
بواسطة :
تاير، يمكن أن يتذكر أنها تبدو أن تتبعه من سن مبكرة جدا، ويبدو أن الأمير الرابع السابق كان مهتما بها، ولكن للأسف لم يتمكن من النجاح في قهرها، هو أمكنه فقط مضايقتها قليلا عدة مرات. هنا في البلدة الحدودية، ولمنع الانتظار الطويل لخادمته الشخصية، هي حصلت على الغرفة المجاورة له. لم يكن يتوقع أن هذا كان في الواقع مرتب من قبل أحد أشقائه.
وقال سموه إنه يمكن أن تحل محل قوة البشر والحيوانات، ويبدو أنه لم يكذب. عند وضعها على عربة تجرها الخيول، سيكون من الصعب جدا على 10 فرسان مقاومة قوتها الغاشمة.
على الرغم من أن هذه الرسالة لم توقع، وفقا للمحتوى، هو يمكنه أن يحكم، أنه تم أرسالها من قبل أحد أشقائه. وكشفت الرسالة أن صاحبها كانت غير سعيدا ابدا بالفشل الأخير، ولكن لم يسمح لخطط أعمال الشغب التي وقعت في حصن لونغسونغ بالفشل مرة أخرى.
“اسطوانة؟” كررت آنا، في حيرة.
حسنا، في الواقع، يجب أن تكون الخطة الأولى قد نجحت، وإلا انه لن يكون أبدا رولاند ويمبلدون.
حسنا، في الواقع، يجب أن تكون الخطة الأولى قد نجحت، وإلا انه لن يكون أبدا رولاند ويمبلدون.
وكان من غير المحتمل أن تكون هذه الرسالة مزورة من قبل نايتينغيل، لأن الأشخاص الذين شاركوا في هذه المؤامرة هم الوحيدون الذين كان من الممكن أن يكونوا على علم بخطة الاغتيال الأولى. وإذا أرادت نايتنغيل أن تقتله، فلن تكون هذه مشكلة بالنسبة لها.
كان رولاند يفهم طبيعيا ما تعنيه كلمة “صفقة”، لذلك كان مترددا للحظة، ثم أومأ أخيرا ” يجب أن أزعجك”. لم يكن لديه الثقة للقيام بهذا النوع من الأشياء بنفسه “إذا استطعتِ… اسأليها من هو الشخص في الظل. “
“كيف أمكنكِ أن تسرقي هذا منها؟”
“رسالة سرية سلمها الحمام”، وأوضحت نايتنغيل له في لهجة سعيدة، “كان المتلقي خادمتك تاير، تسك، يبدو أن حريمك ليسوا مخلصين”.
“الخادمة تاير ليست غبية، هي كانت تنوي حرق الرسالة بعد قراءتها. لسوء الحظ، هي نظرت بعيدا عندما كنت خلفها مباشرة،… اذا كيف تريد التعامل مع هذا الأمر؟ هل تحتاج مساعدتي لـ ‘التعامل’ معها؟ “
“ما هذا؟ دلو… حديدي؟ “
كان رولاند يفهم طبيعيا ما تعنيه كلمة “صفقة”، لذلك كان مترددا للحظة، ثم أومأ أخيرا ” يجب أن أزعجك”. لم يكن لديه الثقة للقيام بهذا النوع من الأشياء بنفسه “إذا استطعتِ… اسأليها من هو الشخص في الظل. “
حتى آنا العبقرية، أمام العديد من الكلمات غير معروفة، كانت هناك الكثير من علامات الاستفهام فوق رأسها، “هذه… الاسطوانة، والمكبس وما الى ذلك، ماذا يفعلون؟”
“كما يحلو لك يا صاحب السمو” ابتسمت في حين القت التحية، “حسنا، هذا سيكون الثمن لمخطوطات المحرك البخاري”.
والمشكلة هي أنه كان من المستحيل على رولاند التواصل مع الحداد في الحديقة الخلفية للقلعة، لأنه لم يعرف بعد أن آنا لم تعدم. الحدادة لم تكن واحدة من نقاط قوتهم، ولكن في محاولة يائسة، كان يجب عليهم جعل قائد الفرسان يفعل ذلك، تحت قيادة رولان الخاصة.
بواسطة :
عندما ذهب رولاند إلى طاولة، وجد أنها كانت في الواقع لفة من الورق.
“رسالة سرية سلمها الحمام”، وأوضحت نايتنغيل له في لهجة سعيدة، “كان المتلقي خادمتك تاير، تسك، يبدو أن حريمك ليسوا مخلصين”.
“انا لم المسها”، رولاند عبس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
