إختبار
Dantalian2
— — — — — — — — — — — — — — — — —
“هناك بعض الأشياء ، دودة وضيعة مثلك ليس لها الحق في أن تعرفها” نبرة البابا أصبحت باردة فجأة ، “لقد فقدت الاهتمام بولائك ، أخبرني من أنت وهدفك ، لا تنتظر حتى يصبح مزاجي أسوأ “
كانت امرأة أنيقة تجلس في منتصف الغرفة.
فجأة ، ظهرت بطاقة من الفراغ أمام البابا.
كانت ترتدي عباءة بيضاء ، مع حجاب يغطي وجهها بينما هالة مقدسة تطفو فوق رأسها. وخلفها ، يمكن رؤية زوج من الأجنحة الإلهية الوهمية وهي تدخل وتخرج من الوجود.
عندما تراجع غو تشينغ شان وتوقف عن الهجوم ، اختفت الأذرع البرونزية.
إنها واحدة من أقوى الحكام في هذا العالم ، واحدة من أقوى المحترفين ، وأكثر الوجود غموضًا على الإطلاق.
بالنظر إلى ذلك ، تحدث البابا بهدوء: “من الجيد أن المصير قد حُسم أخيرًا”
بابا الكنيسة المقدسة.
في هذه اللحظة بالذات ، كانت تنظر إلى الأوراق الثلاثة في يدها ، وتتحدث كما لو كانت تهتف: “هو ، من على وشك أن يأخذ كنزًا ثمينًا ، يوقِظ الموتى النائمين ويُحقق المستقبل المحتضر للكنيسة المقدسة”
في هذه اللحظة بالذات ، كانت تنظر إلى الأوراق الثلاثة في يدها ، وتتحدث كما لو كانت تهتف: “هو ، من على وشك أن يأخذ كنزًا ثمينًا ، يوقِظ الموتى النائمين ويُحقق المستقبل المحتضر للكنيسة المقدسة”
كان يحمل سيف الأرض في يده.
بعد كلماتها ، طارت أوراق القدر الثلاث من تلقاء نفسها ، ثم سرعان ما احترقت إلى رماد.
“سوف أتخلص بكل سرور من هيئة المخلوق الوضيع والخاطئ هذه” أجابت البابا.
بالنظر إلى ذلك ، تحدث البابا بهدوء: “من الجيد أن المصير قد حُسم أخيرًا”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن تسأل غو تشينغ شان شيئًا آخر ، تحدث فجأة أولاً: “لدي سؤال لطالما أردت أن أطرحه عليك ، يا سيادة البابا”
نظر غو تشينغ شان إلى الهولو-براين ، متسائلاً بصوت منخفض: “كيف هو ذلك الشيء؟”
رد غو تشينغ شان “لوحة للأميرة آنا ووالدها”.
[حان الوقت! لقد حان الوقت!] جاء صوت آنا القلق من الهولو-براين.
قالت: “إذا كنت قادرًا على أداء قسم الولاء للكنيسة المقدسة من الآن فصاعدًا ، فإن الإجابة على سؤال واحد لك ليست مشكلة ، تفضل”.
[الآلة جاهزة يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
[حان الوقت! لقد حان الوقت!] جاء صوت آنا القلق من الهولو-براين.
“هم؟ فقط مع من تتحدث؟ ” نظرت إليه البابا.
أمسك غو تشينغ شان بالهواء.
أجاب غو تشينغ شان: “صديق ، سائق سيارة أجرة”.
عبست البابا في وجهه: “دعنا لا نتحدث لفترة طويلة ، قدم نفسك أولاً ، نذير الموت الشاب”
عبست البابا في وجهه: “دعنا لا نتحدث لفترة طويلة ، قدم نفسك أولاً ، نذير الموت الشاب”
“مهارات مبارزة عظيمة حقًا ، لكنها ضعيفة للأسف”
دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.
“لماذا؟”
“مرحبًا ، أنا الضابط العسكري المباشر في السفارة الكونفدرالية ، تشانغ رين جيا”
دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.
“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.
كانت ترتدي عباءة بيضاء ، مع حجاب يغطي وجهها بينما هالة مقدسة تطفو فوق رأسها. وخلفها ، يمكن رؤية زوج من الأجنحة الإلهية الوهمية وهي تدخل وتخرج من الوجود.
رد غو تشينغ شان “لوحة للأميرة آنا ووالدها”.
دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.
قالت البابا: “الصدق فضيلة ، آمل أن تتمكن من الحفاظ عليها ، من أجل تجنب المعاناة الأبدية التي لا تُنسى”.
أجاب غو تشينغ شان: “صديق ، سائق سيارة أجرة”.
قبل أن تسأل غو تشينغ شان شيئًا آخر ، تحدث فجأة أولاً: “لدي سؤال لطالما أردت أن أطرحه عليك ، يا سيادة البابا”
ظهرت سبعة أذرع برونزية أيضًا من الهواء لصد سيف الأرض.
ظلت البابا صامتة قليلاً ، ثم ضحكت بخفة شديدة: “يا لها من شجاعة ، يبدو أنني بحاجة أظهر لك مكانك”
ثم اختفى من مكانه.
“لا ، لا ، لا ، صاحبة السيادة ، إن الأمر هكذا”
نظف غو تشينغ شان حلقه وقال: “كان هذا السؤال دائمًا في مؤخرة ذهني ، مما جعلني أشعر بعدم الارتياح المطلق. إذا كنت قادرة على الإجابة على هذا السؤال ، فكل ما تريدين معرفته ، سأجيبك بكل صدق”
“مهارات مبارزة عظيمة حقًا ، لكنها ضعيفة للأسف”
وتابع: “سأخبرك بخطة وموظفي وهدف هذه المهمة”.
“بالطبع ، أقسم ألا أقول كذبة واحدة”
“حتى لو كنت تريدين مني خيانة الكونفدرالية والانضمام إلى الإمبراطورية المقدسة ، سأفعل ذلك بدون سؤال”
“أو ربما تريدين مني أن أصبح جاسوسًا للإمبراطورية المقدسة داخل الكونفدرالية؟ هذا جيد أيضًا ، سأفعل كما تطلبين”
“لكن من فضلك أجيبي على هذا السؤال ، هذا طلبي الوحيد”
“ماذا عن هذا؟”
ثم اختفى من مكانه.
بسماع ذلك ، فركت البابا ذقنها في التفكير.
في الهواء ، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الأذرع البرونزية ، والتي بلغ عددها بسهولة أكثر من مائة في غمضة عين.
كل ما علي فعله هو الإجابة على سؤال ، لن أكتشف فقط خطة الكونفدرالية ، بل يمكنني أيضًا الحصول على بيدق جيد دون أي جهد.
بالنظر إلى ذلك ، تحدث البابا بهدوء: “من الجيد أن المصير قد حُسم أخيرًا”
إذا تجرأ على الكذب ، فهناك أشكال لا حصر لها من التعذيب تنتظره نتيجة لذلك على أي حال.
بسماع ذلك ، فركت البابا ذقنها في التفكير.
بعد فترة وجيزة من التفكير ، اتخذت البابا خيارها بسهولة.
بواسطة :
قالت: “إذا كنت قادرًا على أداء قسم الولاء للكنيسة المقدسة من الآن فصاعدًا ، فإن الإجابة على سؤال واحد لك ليست مشكلة ، تفضل”.
إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.
رتب غو تشينغ شان كلماته لبعض الوقت ، ثم سأل: “لماذا لم تحاولي أبدًا مقاومة نهاية العالم؟”
“بغض النظر عما إذا كانت مخلوقات البحر أم الشياطين قاتلة البشر أو حتى لعبة الأبدية. في حين أن كل دولة أخرى أصدرت إعلانًا على الأقل ، فقد ذهب كل من إمبراطور فوشي والقديس القتالي للكونفدرالية شخصيًا إلى ساحة المعركة ، وقادوا مجموعات من المحترفين لتنظيف وباء الشياطين قاتلة البشر ، ولكن لماذا لم تفعلي شيئًا؟ “
“على الرغم من أن الإمبراطورية المقدسة على وشك الانهيار ، إلا أن الكنيسة المقدسة لم تتخذ أي إجراء على الإطلاق بعد اغتصاب السلطة ، لماذا هذا؟”
فجأة ، ظهرت بطاقة من الفراغ أمام البابا.
لم تعتقد البابا أنه سيكون هذا السؤال لذا أعطت غو تشينغ شان نظرة غير متوقعة.
إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.
“الإمبراطورية المقدسة ليست وطنك ؛ لماذا تهتم بذلك؟” سألت.
“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.
“ما يهمني هو بقاء هذا العالم”
بسماع ذلك ، فركت البابا ذقنها في التفكير.
“لماذا؟”
كانت البطاقة ترقص بلا توقف ، ويبدو أنها تريد أن تقول شيئًا.
“لأنه بمجرد أن يتجه هذا العالم نحو الدمار ، لن يتمكن أي كائن حي من الهروب من النكبة ومصير الموت ، لستِ أنتِ وبالتأكيد لست أنا”
“عند مواجهة نهاية العالم ، قلة هم الذين يستطيعون تغيير الوضع ، لكن الكثيرين لا يستطيعون ذلك” تابع غو تشينغ شان ، “وأنت واحدة من القلة الذين يمكنهم ذلك”
[الآلة جاهزة يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.
وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “
“سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم”
“البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”
لكن الأذرع البرونزية السبعة ظلت ثابتة تمامًا.
“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.
ظهر سيف فجأة من الهواء الرقيق ، لكن تم إيقافه على بعد متر واحد فقط من المكان الذي وقفت فيه ، غير قادر على الاستمرار أكثر من ذلك.
“سوف أتخلص بكل سرور من هيئة المخلوق الوضيع والخاطئ هذه” أجابت البابا.
بووووم!
بقي غو تشينغ شان صامتًا.
قالت: “إذا كنت قادرًا على أداء قسم الولاء للكنيسة المقدسة من الآن فصاعدًا ، فإن الإجابة على سؤال واحد لك ليست مشكلة ، تفضل”.
“أنت تناقضين نفسك” ، واصل السؤال: “إذا كنت تكرهين كل شيء كثيرًا ، فلماذا عليك قتل الملك والاستيلاء على سلطة الإمبراطورية المقدسة”
وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “ “سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم” “البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”
{تحاول التصرف بسمو ، فصفعت وجهها ههه}
“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.
“يبدو أنني أتذكر الموافقة على الإجابة على سؤال واحد فقط”
بسماع ذلك ، فركت البابا ذقنها في التفكير.
“لكن إجابتك غير كاملة”
كانت امرأة أنيقة تجلس في منتصف الغرفة.
“هناك بعض الأشياء ، دودة وضيعة مثلك ليس لها الحق في أن تعرفها” نبرة البابا أصبحت باردة فجأة ، “لقد فقدت الاهتمام بولائك ، أخبرني من أنت وهدفك ، لا تنتظر حتى يصبح مزاجي أسوأ “
“الإمبراطورية المقدسة ليست وطنك ؛ لماذا تهتم بذلك؟” سألت.
أمسك غو تشينغ شان بالهواء.
يبدو أنهم أوقفوا هجمات غو تشينغ شان.
كان يحمل سيف الأرض في يده.
“هم؟ فقط مع من تتحدث؟ ” نظرت إليه البابا.
“تسك ، تسك ، هذه ليست الإجابة الصحيحة” هزت البابا رأسها بأسف ، “يبدو أنك بحاجة إلى أن يتم تعليمك فقط كيف يبدو الجحيم”
“هم؟ فقط مع من تتحدث؟ ” نظرت إليه البابا.
قال غو تشينغ شان: “لقد رأيت بالفعل أنواعا كثيرة منه”.
“تسك ، تسك ، هذه ليست الإجابة الصحيحة” هزت البابا رأسها بأسف ، “يبدو أنك بحاجة إلى أن يتم تعليمك فقط كيف يبدو الجحيم”
ثم اختفى من مكانه.
كانت البطاقة ترقص بلا توقف ، ويبدو أنها تريد أن تقول شيئًا.
“هم؟” تفاجأت البابا.
لكن الأذرع البرونزية السبعة ظلت ثابتة تمامًا.
ظهر سيف فجأة من الهواء الرقيق ، لكن تم إيقافه على بعد متر واحد فقط من المكان الذي وقفت فيه ، غير قادر على الاستمرار أكثر من ذلك.
لكن الأذرع البرونزية السبعة ظلت ثابتة تمامًا.
ظهرت سبعة أذرع برونزية أيضًا من الهواء لصد سيف الأرض.
“الإمبراطورية المقدسة ليست وطنك ؛ لماذا تهتم بذلك؟” سألت.
بووووم!
“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.
سُمع صوت خافت ، ووزن 60.000 طن من القوة الكاملة تحكم على الأذرع البرونزية ، مما تسبب في تموجات صغيرة في الهواء
في الهواء ، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الأذرع البرونزية ، والتي بلغ عددها بسهولة أكثر من مائة في غمضة عين.
لكن الأذرع البرونزية السبعة ظلت ثابتة تمامًا.
بقي غو تشينغ شان صامتًا.
على الفور ، تراجع سيف الأرض ، ثم تحول إلى عشرات الأطياف ، وهاجم 71 مرة دون ترك مساحة واحدة للتنفس.
ظهرت سبعة أذرع برونزية أيضًا من الهواء لصد سيف الأرض.
ولكن عندما كان السيف على وشك ضرب البابا ، ظهرت ذراع برونزية أو أكثر لوقفه.
بقي غو تشينغ شان صامتًا.
في الهواء ، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الأذرع البرونزية ، والتي بلغ عددها بسهولة أكثر من مائة في غمضة عين.
في هذه اللحظة بالذات ، كانت تنظر إلى الأوراق الثلاثة في يدها ، وتتحدث كما لو كانت تهتف: “هو ، من على وشك أن يأخذ كنزًا ثمينًا ، يوقِظ الموتى النائمين ويُحقق المستقبل المحتضر للكنيسة المقدسة”
يبدو أنهم أوقفوا هجمات غو تشينغ شان.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
عندما تراجع غو تشينغ شان وتوقف عن الهجوم ، اختفت الأذرع البرونزية.
ظهر سيف فجأة من الهواء الرقيق ، لكن تم إيقافه على بعد متر واحد فقط من المكان الذي وقفت فيه ، غير قادر على الاستمرار أكثر من ذلك.
“مهارات مبارزة عظيمة حقًا ، لكنها ضعيفة للأسف”
“يبدو أنني أتذكر الموافقة على الإجابة على سؤال واحد فقط”
جلست البابا في مكانها ، معلقة على مهارة مبارزة غو تشينغ شان.
الفصل – 220: إختبار — — — — — — — — — — — — — — — — —
فجأة ، ظهرت بطاقة من الفراغ أمام البابا.
“أنت تناقضين نفسك” ، واصل السؤال: “إذا كنت تكرهين كل شيء كثيرًا ، فلماذا عليك قتل الملك والاستيلاء على سلطة الإمبراطورية المقدسة”
كانت البطاقة ترقص بلا توقف ، ويبدو أنها تريد أن تقول شيئًا.
رد غو تشينغ شان “لوحة للأميرة آنا ووالدها”.
أخذت البطاقة في يدها ، فكرت البابا قليلاً ، ثم أومأت برأسها.
جلست البابا في مكانها ، معلقة على مهارة مبارزة غو تشينغ شان.
نظرت إلى غو تشينغ شان وقالت: “هذا جيد ، بما أنك محاط بالخطايا فقط ، سوف يطهرك رسولي المقدس”
“بعد تعرضك للتعذيب أكثر من 300 مرة بطرق مختلفة من قبل هارت ، ستفهم بشكل أو بآخر مكانك”
“في ذلك الوقت ، سأستجوبك مرة أخرى”
{تحاول التصرف بسمو ، فصفعت وجهها ههه}
— — — — — — — — — — — — — — — — —
“يبدو أنني أتذكر الموافقة على الإجابة على سؤال واحد فقط”
إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.
إنها واحدة من أقوى الحكام في هذا العالم ، واحدة من أقوى المحترفين ، وأكثر الوجود غموضًا على الإطلاق.
بواسطة :
إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.
“الإمبراطورية المقدسة ليست وطنك ؛ لماذا تهتم بذلك؟” سألت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
