كان هذا الشاب هو تشانغ شوان.
كانت هناك فتاة في أوائل العشرينات من عمرها ، في قمة شبابها وجمالها. علاوة على ذلك ، كان والداها قد وهباها وجه مذهل. في حين أنه قد لا يكون من الدرجة الأولى ، إلا أنه يمكن اعتباره واحدًا من كل مائة.
“دعني اتأمل الا ألتقي بهؤلاء الذباب المخزي اليوم!”
كانت هناك فتاة في أوائل العشرينات من عمرها ، في قمة شبابها وجمالها. علاوة على ذلك ، كان والداها قد وهباها وجه مذهل. في حين أنه قد لا يكون من الدرجة الأولى ، إلا أنه يمكن اعتباره واحدًا من كل مائة.
(الآن بعد أن قمت بتجاهلك ، أصبحت أكثر عدوانية؟)
يجب أن يكون الجمال نعمة. طالما كان المرء امرأة ، فستكون فخورة به. ومع ذلك ، سيكون الأمر مختلفًا تمامًا إذا كانت امرأة تعمل هنا. غالبًا ما يتعين ععليهن الوقوف في الصفوف الأمامية لاستقبال العملاء ، فإن عددًا لا يحصى من الشباب من العائلات المتميزة كانوا يأتون عمداً إلى هنا لمحادثتها ، ويخرجون بكل أنواع الطلبات السخيفة.
(يسأل عن الكتب في نقابة الصيادلة … لماذا لا تشتري أحذية في مطعم؟)
كان هناك حتى عدد قليل ممن كانوا مثابرين بشكل لا يصدق ، ويزورونها كل يوم ويستخدمون كل الخدع الموجودة في الكتب ، مما يتركها منزعجة .
بغض النظر عما إذا كانت “نقابة المعلمين” أو “نقابة الصيادلة” ، فقد تم تأسيسها من أجل هذه المهن . وبالتالي ، كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يكون لديهم قبو لجمع الكتب حتى يتسنى لأولئك الذين يخطون على طريق هذه المهن الفريدة بالاستمرار في الدراسة والتحسين.
ومع ذلك ، وباعتبارها مندوبة مبيعات ، لم يُسمح لها بمطاردتهم. إذا كانت ستفعل ذلك وقال الزبائن أنهم كانوا هنا فقط لشراء الحبوب ، فستواجه الكثير من المتاعب!
“لا ، ليس كذلك. أنا هنا للبحث عن كتب عن آثار الحبوب ، مثل هذه الكتب بالتأكيد لا يمكن العثور عليها في محل بيع الكتب!” بعد ان لاحظ التغييرات المفاجئة التي حدثت مع موظفة الاستقبال ، فكر تشانغ شوان للحظة قبل السؤال مرة أخرى.
“دعني اتأمل الا ألتقي بهؤلاء الذباب المخزي اليوم!”
Murilo
تمتمت في نفسها ، ورتبت زيّها الرسمي وقفت عند مكتب الاستقبال مبتسمة. بعد وقت قصير ، مشى شاب.
بواسطة :
هذا الشاب لم يبدو كبير السن ، ربما أقل من عشرين. كانت بشرته مصانة جيدا ، على نحو سلس ومشرق حتى بالمقارنة بها .
كان هناك حتى عدد قليل ممن كانوا مثابرين بشكل لا يصدق ، ويزورونها كل يوم ويستخدمون كل الخدع الموجودة في الكتب ، مما يتركها منزعجة .
“سيدي ، هل هناك أي شيء تحتاجه؟”
“دعني اتأمل الا ألتقي بهؤلاء الذباب المخزي اليوم!”
ابتسمت ون شيويه كما يبتسم رجال الأعمال.
ابتسمت ون شيويه كما يبتسم رجال الأعمال.
“هل تبيعون جميع الكتب هنا؟ هل هناك كتاب عن حبوب تيقظ السلالات القديمة ؟!” قال الشاب.
(بما أنك تريد هذا ، سأشاهد اسلوبك الخاص بك بهدوء!)
كان هذا الشاب هو تشانغ شوان.
(ومع ذلك ، أنت ، مستهتر لم يسبق له أن درس في امتحانات المتدربين أو يقرأ أي كتب عن الأعشاب الطبية أو الحبوب ، هل تأمل أن تجتاز الاختبار أيضًا؟)
نظرًا لأن جسده السابق لم يكن موجودًا هنا ، لم يكن يعرف كيف يعملون نقابة الصيادلة ، لذلك لا يمكنه الاستفسار إلا في مكتب الاستقبال الأمامي.
(شراء الكتب واستعارة الكتب … هل تعتقد أنه يمكنك خداع فتاة بهذه الطرق القديمة؟)
“يرجى التوجه إلى محل بيع الكتب إذا كنت ترغب في شراء الكتب ، فهذه هي نقابة الصيادلة!”
في مكتب الاستقبال .
بعد سماع كلماته ، ابتعدت الابتسامة وأصبح شكلها مروع .
“صيدلي متدرب … أنا لست كذلك ، ولكن هل يمكن لأي شخص إجراء الامتحان؟”
(حتى لو كنت تريد أن تخدعني ، يجب أن تكون أكثر احترافًا لفعل ذلك!)
(همف ، إذا لم أفضح احتيالك وأهينك علنًا ، فقد تأخذني كهدف سهل!)
(يسأل عن الكتب في نقابة الصيادلة … لماذا لا تشتري أحذية في مطعم؟)
لم يكن يعرف الكثير عن نقابة الصيادلة ، لكنه على الأقل كان يعلم بالوضع في الأكاديمية. يمتلك الطلاب جناحًا موجزًا خاصًا بهم والمعلمون واحدًا آخر خاص بهم ، وكان بحاجة إلى ترخيص تعليمي للدخول.
“لا ، ليس كذلك. أنا هنا للبحث عن كتب عن آثار الحبوب ، مثل هذه الكتب بالتأكيد لا يمكن العثور عليها في محل بيع الكتب!” بعد ان لاحظ التغييرات المفاجئة التي حدثت مع موظفة الاستقبال ، فكر تشانغ شوان للحظة قبل السؤال مرة أخرى.
هذا الشاب لم يبدو كبير السن ، ربما أقل من عشرين. كانت بشرته مصانة جيدا ، على نحو سلس ومشرق حتى بالمقارنة بها .
(بما أنك تريد هذا ، سأشاهد اسلوبك الخاص بك بهدوء!)
على الرغم من أنه كان مجرد امتحان لمبتدئ ، إلا أنه كان مشابهًا لاختيار مساعد المعلم الرئيسي بمعنى أنه يتطلب تجربة واحدة من خلال العديد من التجارب ، يتم تقييمها على جميع أنواع المعرفة الأساسية التي يجب أن يعرفها الصيدلي. لقد أجري الاختبار بالفعل لسنوات عديدة حتى الآن ، إلا أنها فشلوا بشكل مخيف.
بعد رؤية الطرف الآخر صامتا ، اعتقد تشانغ شوان أنها لم تفهم كلامه. لذاا ، واصل كلامه موضحا “في الواقع ، أريد أن أبحث عن الحبوب التي يمكن أن توقظ سلالات فريدة من نوعها. ومع ذلك ، لست متأكدا من الأعشاب التي تتوافق معها لذلك أود أن اتصفح بعض الكتب. هل لديك أي منها هنا؟ أنا على استعداد لشرائها منك ، أو… مجرد اقتراضهم لإلقاء نظرة أمر جيد أيضًا! “
بعد سماع الطرف الآخر وهو يتصرف بشكل متقلب كما يفعل أسياد الشباب من العائلات المتميزة ، حيث ينظر إلى المال وكأنه تراب ، كانت ون شيويه أكثر جدية. “إذن ماذا لو كان لديك مال! هل تعتقد أن المال يجعل العالم يدور حولك؟ دعني أخبرك بالحقيقة ، لدى نقابة الصيادلة قبو كتب وهو منقسم إلى طبقات أساسية ومتقدمة. حتى كتاب المستوى الأساسي يتطلب أن يكون المرء متدربًا قبل أن يتمكن من الدخول اليه. ؟ “
“لقد قلت بالفعل ، ليس هناك أي كتب!”
“ماذا عن هذا ، يجب أن يكون لدى نقابة الصيادلة قبو يحتوي على الكتب صحيح؟ هل يمكن أن توجهيني لألقي نظرة؟” فكر تشانغ شوان للحظة وتوصل إلى ذلك .
(الآن بعد أن قمت بتجاهلك ، أصبحت أكثر عدوانية؟)
ومع ذلك ، وباعتبارها مندوبة مبيعات ، لم يُسمح لها بمطاردتهم. إذا كانت ستفعل ذلك وقال الزبائن أنهم كانوا هنا فقط لشراء الحبوب ، فستواجه الكثير من المتاعب!
(شراء الكتب واستعارة الكتب … هل تعتقد أنه يمكنك خداع فتاة بهذه الطرق القديمة؟)
خلاف ذلك ، إذا سمح للجميع بالتصفح كما يحلو لهم ، فلن يمكن بعد ذلك وصف تلك الأدلة السرية على هذا النحو.
قررت ون شيويه بالفعل أن هذا الشخص هنا لجذب انتباهها.
لم يكن يعرف الكثير عن نقابة الصيادلة ، لكنه على الأقل كان يعلم بالوضع في الأكاديمية. يمتلك الطلاب جناحًا موجزًا خاصًا بهم والمعلمون واحدًا آخر خاص بهم ، وكان بحاجة إلى ترخيص تعليمي للدخول.
خلاف ذلك ، من الذي سيأتي لنقابة الصيادلة لشراء الكتب؟
بعد سماع كلماته ، ابتعدت الابتسامة وأصبح شكلها مروع .
في هذه اللحظة ، لاحظ تشانغ شوان موقفها . قد شعربالحيرة بسبب تصرفاتها الغريبة.
“عظيم !” بينما كانت الفتاة تسخر منه كان تشانغ شوان يشعر بالدهشة وسأل ” انا كمتدرب ما هو هذا الامتحان وهل هناك أي كتب يجب قراءتها .
لم يهينها ، فلماذا تتصرف هكذا؟
“الامتحان ؟ هل ترغب في إجراء الاختبار لتصبح صلي متدرب؟” في هذه اللحظة ، بت ون شيويه ، الذي كانت على يقين تام من أن الشخص هذا موجود هنا لجذبها . بعد رؤية كيف كان هذا الشخص يواصل في نفس الموضوع وحتى يعلن عن عزمه لتقديم الامتحان ليصبح متدرب مبتدئ ، لم تعد قادرة على قمع غضبها أكثر من ذلك. “حسنًا ، الاختبار موجود هناك ، سأخذك الآن!”
“ماذا عن هذا ، يجب أن يكون لدى نقابة الصيادلة قبو يحتوي على الكتب صحيح؟ هل يمكن أن توجهيني لألقي نظرة؟” فكر تشانغ شوان للحظة وتوصل إلى ذلك .
ابتسمت ون شيويه كما يبتسم رجال الأعمال.
بغض النظر عما إذا كانت “نقابة المعلمين” أو “نقابة الصيادلة” ، فقد تم تأسيسها من أجل هذه المهن . وبالتالي ، كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يكون لديهم قبو لجمع الكتب حتى يتسنى لأولئك الذين يخطون على طريق هذه المهن الفريدة بالاستمرار في الدراسة والتحسين.
كانت هناك فتاة في أوائل العشرينات من عمرها ، في قمة شبابها وجمالها. علاوة على ذلك ، كان والداها قد وهباها وجه مذهل. في حين أنه قد لا يكون من الدرجة الأولى ، إلا أنه يمكن اعتباره واحدًا من كل مائة.
حتى إذا كان الطرف الآخر غير راغب في بيع هذه الكتب إليه ، طالما أنه كان قادرًا على إلقاء نظرة على الكتب ، فيجب أن يكون قادرًا على تحقيق أهدافه.
(همف ، إذا لم أفضح احتيالك وأهينك علنًا ، فقد تأخذني كهدف سهل!)
“قبو لجمع الكتب؟ هل ما زلت ترغب في دخول قبو الكتب؟”
(ومع ذلك ، أنت ، مستهتر لم يسبق له أن درس في امتحانات المتدربين أو يقرأ أي كتب عن الأعشاب الطبية أو الحبوب ، هل تأمل أن تجتاز الاختبار أيضًا؟)
بعد رؤية كيف كان طلب هذا الشخص يزداد سخافة ، تحدثت ون شيويه بلهجة حادة ، “إذا لم تكن هنا لشراء الحبوب ، فيرجى المغادرة!”
خلاف ذلك ، إذا سمح للجميع بالتصفح كما يحلو لهم ، فلن يمكن بعد ذلك وصف تلك الأدلة السرية على هذا النحو.
“لماذا ، أنتي تمنعين الناس من الدخول إلى قبو الكتب؟ كم من المال يلزم لدخوله؟ ليس الأمر كما لو أنني لست على استعداد لدفع ثمن الدخول!” كان تشانغ شوان مستاء من ذلك .
هذا الشاب لم يبدو كبير السن ، ربما أقل من عشرين. كانت بشرته مصانة جيدا ، على نحو سلس ومشرق حتى بالمقارنة بها .
هل كان هناك شيء خاطئ مع هذه المرأة؟
“ماذا عن هذا ، يجب أن يكون لدى نقابة الصيادلة قبو يحتوي على الكتب صحيح؟ هل يمكن أن توجهيني لألقي نظرة؟” فكر تشانغ شوان للحظة وتوصل إلى ذلك .
لقد كان هنا فقط للاستفسار عن بعض الأمور ، ولكن ردة فعلها كان كما لو أنها أكلت البارود أو شيء من هذا القبيل .
بعد سماع كلماته ، ابتعدت الابتسامة وأصبح شكلها مروع .
بعد سماع الطرف الآخر وهو يتصرف بشكل متقلب كما يفعل أسياد الشباب من العائلات المتميزة ، حيث ينظر إلى المال وكأنه تراب ، كانت ون شيويه أكثر جدية. “إذن ماذا لو كان لديك مال! هل تعتقد أن المال يجعل العالم يدور حولك؟ دعني أخبرك بالحقيقة ، لدى نقابة الصيادلة قبو كتب وهو منقسم إلى طبقات أساسية ومتقدمة. حتى كتاب المستوى الأساسي يتطلب أن يكون المرء متدربًا قبل أن يتمكن من الدخول اليه. ؟ “
على الرغم من أنه كان مجرد امتحان لمبتدئ ، إلا أنه كان مشابهًا لاختيار مساعد المعلم الرئيسي بمعنى أنه يتطلب تجربة واحدة من خلال العديد من التجارب ، يتم تقييمها على جميع أنواع المعرفة الأساسية التي يجب أن يعرفها الصيدلي. لقد أجري الاختبار بالفعل لسنوات عديدة حتى الآن ، إلا أنها فشلوا بشكل مخيف.
“صيدلي متدرب؟” لقد صُعق تشانغ شوان للحظة قبل أن يرجع لوعيه.
لم يكن يعرف الكثير عن نقابة الصيادلة ، لكنه على الأقل كان يعلم بالوضع في الأكاديمية. يمتلك الطلاب جناحًا موجزًا خاصًا بهم والمعلمون واحدًا آخر خاص بهم ، وكان بحاجة إلى ترخيص تعليمي للدخول.
ابتسمت ون شيويه كما يبتسم رجال الأعمال.
خلاف ذلك ، إذا سمح للجميع بالتصفح كما يحلو لهم ، فلن يمكن بعد ذلك وصف تلك الأدلة السرية على هذا النحو.
علاوة على ذلك ، كان التصفح من خلالهم شيئًا عاديا، ولكن إذا أراد قام أحد الطلاب بزراعتها بسبب فضوله ، فمن يستطيع أن يتحمل المسؤولية إذا كانت زراعته ستبح هائجة؟
علاوة على ذلك ، كان التصفح من خلالهم شيئًا عاديا، ولكن إذا أراد قام أحد الطلاب بزراعتها بسبب فضوله ، فمن يستطيع أن يتحمل المسؤولية إذا كانت زراعته ستبح هائجة؟
بعد رؤية الطرف الآخر صامتا ، اعتقد تشانغ شوان أنها لم تفهم كلامه. لذاا ، واصل كلامه موضحا “في الواقع ، أريد أن أبحث عن الحبوب التي يمكن أن توقظ سلالات فريدة من نوعها. ومع ذلك ، لست متأكدا من الأعشاب التي تتوافق معها لذلك أود أن اتصفح بعض الكتب. هل لديك أي منها هنا؟ أنا على استعداد لشرائها منك ، أو… مجرد اقتراضهم لإلقاء نظرة أمر جيد أيضًا! “
يجب أن تكون نقابة الصيادلة نفس الامر . كان الأساس المنطقي وراء تقسيم قبو الكتب إلى الطبقة الأساسية والمتقدمة والحد من الوصول إليها فقط لأولئك الذين وصلوا إلى مستوى معين لمنع الناس من الجشع وانتقاء القطع والأجزاء منه فقط لتكوين معرفة غير كاملة ، والتي يمكن أن تكون خطرة. وفي الوقت نفسه ، يمكنهم أيضًا منع الكتيبات السرية من التسرب.
بواسطة :
“صيدلي متدرب … أنا لست كذلك ، ولكن هل يمكن لأي شخص إجراء الامتحان؟”
بعد سماع كلماته ، ابتعدت الابتسامة وأصبح شكلها مروع .
لقد كان مجرد معلم عادي لم يتعلم قط تحضير الحبوب . على هذا النحو ، كان من المستحيل بالنسبة له أن يكون صيدلي متدرب. ومع ذلك ، كانت هذه جميعها مجرد ألقاب يمكن للمرء أن يجتازها ، ولكي يصبح معلم رئيسي ، كان بحاجة إلى جمع المزيد من المعرفة.
في هذه اللحظة ، لاحظ تشانغ شوان موقفها . قد شعربالحيرة بسبب تصرفاتها الغريبة.
“الامتحان ؟ هل ترغب في إجراء الاختبار لتصبح صلي متدرب؟” في هذه اللحظة ، بت ون شيويه ، الذي كانت على يقين تام من أن الشخص هذا موجود هنا لجذبها . بعد رؤية كيف كان هذا الشخص يواصل في نفس الموضوع وحتى يعلن عن عزمه لتقديم الامتحان ليصبح متدرب مبتدئ ، لم تعد قادرة على قمع غضبها أكثر من ذلك. “حسنًا ، الاختبار موجود هناك ، سأخذك الآن!”
بواسطة :
(هل انت جيد في التمثيل؟)
لم يهينها ، فلماذا تتصرف هكذا؟
على الرغم من أنه كان مجرد امتحان لمبتدئ ، إلا أنه كان مشابهًا لاختيار مساعد المعلم الرئيسي بمعنى أنه يتطلب تجربة واحدة من خلال العديد من التجارب ، يتم تقييمها على جميع أنواع المعرفة الأساسية التي يجب أن يعرفها الصيدلي. لقد أجري الاختبار بالفعل لسنوات عديدة حتى الآن ، إلا أنها فشلوا بشكل مخيف.
كانت هناك فتاة في أوائل العشرينات من عمرها ، في قمة شبابها وجمالها. علاوة على ذلك ، كان والداها قد وهباها وجه مذهل. في حين أنه قد لا يكون من الدرجة الأولى ، إلا أنه يمكن اعتباره واحدًا من كل مائة.
(ومع ذلك ، أنت ، مستهتر لم يسبق له أن درس في امتحانات المتدربين أو يقرأ أي كتب عن الأعشاب الطبية أو الحبوب ، هل تأمل أن تجتاز الاختبار أيضًا؟)
“سيدي ، هل هناك أي شيء تحتاجه؟”
أي نوع من النكات هذا؟
“لا ، ليس كذلك. أنا هنا للبحث عن كتب عن آثار الحبوب ، مثل هذه الكتب بالتأكيد لا يمكن العثور عليها في محل بيع الكتب!” بعد ان لاحظ التغييرات المفاجئة التي حدثت مع موظفة الاستقبال ، فكر تشانغ شوان للحظة قبل السؤال مرة أخرى.
(همف ، إذا لم أفضح احتيالك وأهينك علنًا ، فقد تأخذني كهدف سهل!)
“يرجى التوجه إلى محل بيع الكتب إذا كنت ترغب في شراء الكتب ، فهذه هي نقابة الصيادلة!”
صرخت ون شيوىيه بنفسها .
خلاف ذلك ، إذا سمح للجميع بالتصفح كما يحلو لهم ، فلن يمكن بعد ذلك وصف تلك الأدلة السرية على هذا النحو.
“الاختبار موجود هناك؟”
“قبو لجمع الكتب؟ هل ما زلت ترغب في دخول قبو الكتب؟”
“لماذا؟ الهرب من سيم الدجاج؟”
تمتمت في نفسها ، ورتبت زيّها الرسمي وقفت عند مكتب الاستقبال مبتسمة. بعد وقت قصير ، مشى شاب.
سخرت ون شيويه ببرود.
هل كان هناك شيء خاطئ مع هذه المرأة؟
“عظيم !” بينما كانت الفتاة تسخر منه كان تشانغ شوان يشعر بالدهشة وسأل ” انا كمتدرب ما هو هذا الامتحان وهل هناك أي كتب يجب قراءتها .
بواسطة :
“يرجى التوجه إلى محل بيع الكتب إذا كنت ترغب في شراء الكتب ، فهذه هي نقابة الصيادلة!”
كان هناك حتى عدد قليل ممن كانوا مثابرين بشكل لا يصدق ، ويزورونها كل يوم ويستخدمون كل الخدع الموجودة في الكتب ، مما يتركها منزعجة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
