وداعا
وصل بعض الأشخاص الذين كانوا يتتبعونه ، ودخلوا الزقاق للعثور على لا أحد هناك.
— — — — — — — — — — — — — — — —
[انتهى وقت التهدئة ، هل يريد المستخدم دخول العالم الزراعي؟”] “أدخل”
قالت صُن كاي يون: “أنا أعرف بارا جيدا حقا هنا”
بغض النظر عما قالوه هنا ، ستكون هذه الليلة ممتعة.
“أي واحد؟” كانت سو شيويه إير مهتمة.
قال الشخص القائد: “دعونا نعود أولاً ، على الرغم من أن المكافأة أزيلت ، ولكن منذ أنه قتل أحد أفرادنا ، لن يتخلى الكبار بهذه السهولة”.
أجابت صُن كاي يون “بار قوس المطر”.
مباشرة بعد أن قال ذلك ، الضباب المجهول انتشر من حوله ، غطاه والمنظر أمام الكاميرا ، الآن الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته على الشاشة هو شخصيته الضبابية في الضباب.
عبست لي تونغ ونظرت إلى صُن كاي يون.
على هذا النحو ، نجا غو تشينغ شان عن طريق الخطأ من أخطر موقف كان سيحدث منذ عودته ، بسبب الجدول الزمني المتداخل بين العالمين.
تجاهلتها صن كاي يون وتابعت: “ثقي بي شيويه إير ، هذا البار بالتأكيد يتمتع بأفضل جو ، وأنا أضمن أنك لن تندمي على الذهاب إلى هناك”
بعد ثانية فقط ، عادت الصورة إلى الشاشة ، ولكن هذه المرة كان مركز الأخبار.
“إذن سنقوم ——–” نظرت سو شيويه إير إلى غو تشينغ شان بتساؤل.
مع وجه محمر من الكحول ، حدقت في غو تشينغ شان وقالت هذا.
أومأ غو تشينغ شان.
وصل بعض الأشخاص الذين كانوا يتتبعونه ، ودخلوا الزقاق للعثور على لا أحد هناك.
“لنذهب!” قفزت سو شيويه إير ، “انتظروني هنا ، سنذهب في مكوكي ، سأقود”
صرخة صاخبة ، كما لو أن مالك ذلك الصوت رأى شيئًا فظيعًا لدرجة أنه لم يتمكن من منع نفسه.
“سأذهب معك” غادر غو تشينغ شان المقهى مع سو شيويه إير.
كان هذا أجرأ ما قالته منذ أن عرفته.
عندما أغلق باب المقهى ، سألت لي تونج: “ماذا تفعلين ، يقدم بار قوس المطر فقط الأرستقراطيين ، من ملابسه ، من الواضح أن صديق سو شيويه إير من عامة الناس ، فإن القيام بذلك سيجعله يشعر بالحرج”
وسرعان ما انصهروا في ظلام الليل واختفوا من الزقاق.
قالت صن كاي يون: “أقوم بهذا من أجل شيويه إير ، اختلافهم في الوضع كبير جدًا ، هو غير لائق لـشيويه إير”
أومأ غو تشينغ شان.
قالت لي تونج: “مع ذلك ، هذا قرار شيويه إير”.
“بكل تأكيد سوف تشكرني سو شيويه إير على هذا لاحقًا” قالت بثقة.
قالت صن كاي يون: “الفتاة التي تقع في الحب لا تفكر دائمًا بشكل مستقيم ، ولن تكون قراراتها دقيقة ، وستحتاج إلى أصدقاء مثلنا للمساعدة في القضاء على الضفادع المزعجة التي تريد تسلق الأشجار الأرستقراطية.”
لحسن الحظ ، استخدم غو تشينغ شان الهولو-براين أمام الجميع للتواصل مع إلهة النزاهة.
“بكل تأكيد سوف تشكرني سو شيويه إير على هذا لاحقًا” قالت بثقة.
تجاهلتها صن كاي يون وتابعت: “ثقي بي شيويه إير ، هذا البار بالتأكيد يتمتع بأفضل جو ، وأنا أضمن أنك لن تندمي على الذهاب إلى هناك”
تنهدت لي تونغ فقط.
عندما قالوا وداعًا ، كانت سو شيويه إير ثملة قليلاً.
بغض النظر عما قالوه هنا ، ستكون هذه الليلة ممتعة.
عبست لي تونغ ونظرت إلى صُن كاي يون.
بعد لحظات قليلة ، قادت سو شيويه إير مكوكها مع ركوب غو تشينغ شان في الأمام ، والتقطوا الفتاتين للذهاب إلى بار قوس المطر.
فكر القائد قليلاً ، ثم قال مرة أخرى: “لكن للإنسحاب وعدم تحقيق أي شيء ، فهذا سيضر بسمعتنا كأفضل شركة قتلة في العالم ، من الآن فصاعدًا لن نتولى أي وظائف أخرى من عائلة باي”
مثلما قالت صن كاي يون ، كان هذا بارًا رائعًا.
بعد أن أعاد غو تشينغ شان الفتيات الثلاث ، بينما كان يستدير ، أظهر وجهه ابتسامة واضحة.
على الرغم من أنهم اضطروا إلى مسح شخصهم الهولو-براين خاصتهم عند المدخل قبل الدخول ، لكن مالك البار وجميع المديرين نزلوا شخصياً لاستقبالهم ، مثل هذه الخدمة الرائعة والمعاملة بالطبع سيجعل أي شخص يشعر بأنه مميز.
إذن ماذا سيحدث بعد ذلك؟
الشيء الغريب الوحيد هو أنهم جميعًا أرادوا التحدث مع غو تشينغ شان لسبب ما.
ليلة رائعة.
لقد صافحوا جميعًا أيدي غو تشينغ شان ، ما مجموعه 5 مرات ، ثم التقطوا صورة تذكارية.
وصل بعض الأشخاص الذين كانوا يتتبعونه ، ودخلوا الزقاق للعثور على لا أحد هناك.
غريب حقا.
قام غو تشينغ شان بتسريع خطواته وغادر الساحة بسرعة.
بعد ذلك ، عمل غو تشينغ شان بنفسه كنادل ، وأعطى الفتيات الثلاث جميع الكوكتيلات التي قد يرغبن بها.
متذكرا شكلها الراكض ، لم يسع غو تشينغ شان إلا أن يضحك قليلاً.
مع الأخذ في الاعتبار أن هذه كانت أول مرة تشرب فيها سو شيويه إير ، بالإضافة إلى أن البقية منهم من الفتيات ، فإن غو تشينغ شان تحكم في كمية الكحول بشكل صحيح حتى يشعرن بالابتهاج ، ولكن لا يسقطن في حالة سكر.
انضم غو تشينغ شان إلى الناس المتفرجين وهو يمشي أمام الحشد.
في منتصف كل هذا ، اكتشفت صن كاي يون أن غو تشينغ شان سيدخل الأكاديمية العسكرية ، لذلك دعت بعض طلاب الأكاديمية العسكرية الجدد المسجلين مسبقًا ، قائلة إنها تريد مساعدة غو تشينغ شان في تكوين صداقات.
“كشف كاشف الإشارة البيولوجية أنه كان هنا الآن فقط” تحدث أحد الظلال. وعلق شخص آخر “لكنه ليس كذلك”. “دعني أرى” تقدم أحدهم إلى الأمام.
ومع ذلك ، قالوا جميعهم إنهم لم يروا غو تشينغ شان من قبل ، ولا حتى اسمه في قائمة الطلاب الجدد.
كل الظلال انبعث منها هواء غريب وخطير.
أصبح الجو محرجا بعض الشيء.
“يا له من منظر غريب” ، تابع الصحفي الإبلاغ: “منذ نصف يوم ، فقدنا الاتصال بدولة جزيرة العطلات ، ونحن نقترب منها بسرعة بينما نتحدث لكي نكتشف بالضبط ما حدث حيث أن اتصالاتهم قد فُقدت تمامًا بهذه الطريقة”
لحسن الحظ ، استخدم غو تشينغ شان الهولو-براين أمام الجميع للتواصل مع إلهة النزاهة.
“إذا ليس لدينا خيار” أمر القائد “مرت 10 دقائق فقط منذ بدء الوقت المتعاقد ، أنت أبلغ عن الوضع لعائلة باي أولاً”
——– لقد صُدم الآن عندما اكتشف أنه في الواقع سيدخل الجامعة كأستاذ.
لقد صافحوا جميعًا أيدي غو تشينغ شان ، ما مجموعه 5 مرات ، ثم التقطوا صورة تذكارية.
لقد صُدم فقط ، ولكن الجميع اهتزوا.
أصبح الجو محرجا بعض الشيء.
إلهة النزاهة لا ترتكب الأخطاء.
بعد لحظات من مغادرتهم ، ظهرت بعض الظلال في الزقاق ، عائمة في الجو.
باحث ميكا خبير شاب كهذا ، أي موهبة وحشية تلك.
أحدهم شم رائحة الهواء قائلاً: “لقد فقدناه” “هذا شقي غريب جدا” “ليكون قادرا على قتل الضبع ، بالطبع سيكون لديه بعض القدرات التي لا يعرفها الآخرون”
أصيبت صن كاي يون بالذعر واعتذرت ، بينما غادر جميع الطلاب الجدد من الأكاديمية العسكرية.
إلهة النزاهة لا ترتكب الأخطاء.
بعد ذلك ، لم يعد بإمكان صن كاي يون النظر إليه بعد الآن.
كانت جميع الظلال في حالة احتجاج ، من الواضح أنهم غاضبون.
من ناحية أخرى ، كانت الفتاة الطويلة لي تونغ تحدق الآن في غو تشينغ شان دون أن تحمل أي شيء.
“سأذهب معك” غادر غو تشينغ شان المقهى مع سو شيويه إير.
كانت الطريقة التي نظرت بها إلى غو تشينغ شان ، تشبه النظر إلى خنزير كَبرت له فجأة الأجنحة.
“أيها السيدات والسادة ، كما ترون ، بدأ المحيط في إظهار تغيير ، هناك ضباب كثيف من جميع الجوانب ، برؤية العين فقط ، لا يمكننا رؤية أي شيء يتجاوز العشرة أمتار”
في حين أن سو شيويه إير ، من البداية إلى النهاية ، لم تشرب سوى كوكتيل غو تشينغ شان شيئًا فشيئًا ، مبتسمة بلطف.
حدثٌ آخر حدث مقدما!
فقط عندما عاد الطلاب الثلاثة إلى مهجعهم ، قامت سو شيويه إير بسحب صن كاي يون بمفردها للتحدث معها بحزم وجدية.
مباشرة بعد أن قال ذلك ، الضباب المجهول انتشر من حوله ، غطاه والمنظر أمام الكاميرا ، الآن الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته على الشاشة هو شخصيته الضبابية في الضباب.
ليلة رائعة.
[انتهى وقت التهدئة ، هل يريد المستخدم دخول العالم الزراعي؟”] “أدخل”
بعد أن أعاد غو تشينغ شان الفتيات الثلاث ، بينما كان يستدير ، أظهر وجهه ابتسامة واضحة.
بعد لحظات من مغادرتهم ، ظهرت بعض الظلال في الزقاق ، عائمة في الجو.
عندما قالوا وداعًا ، كانت سو شيويه إير ثملة قليلاً.
أجابت صُن كاي يون “بار قوس المطر”.
مع وجه محمر من الكحول ، حدقت في غو تشينغ شان وقالت هذا.
ثم سُمع صوت طنين عالي من بعيد.
“تشينغ شان جي ، انتظرني”
قالت صن كاي يون: “أقوم بهذا من أجل شيويه إير ، اختلافهم في الوضع كبير جدًا ، هو غير لائق لـشيويه إير”
كان هذا أجرأ ما قالته منذ أن عرفته.
أحدهم شم رائحة الهواء قائلاً: “لقد فقدناه” “هذا شقي غريب جدا” “ليكون قادرا على قتل الضبع ، بالطبع سيكون لديه بعض القدرات التي لا يعرفها الآخرون”
بمجرد أن قالت ذلك ، أبقت رأسها منخفضا إلى أسفل ، ولم تجرؤ على النظر حتى إلى غو تشينغ شان مرة أخرى وركضت ببطء إلى مهجع الإناث.
أومأت جميع الظلال.
متذكرا شكلها الراكض ، لم يسع غو تشينغ شان إلا أن يضحك قليلاً.
قالت صن كاي يون: “الفتاة التي تقع في الحب لا تفكر دائمًا بشكل مستقيم ، ولن تكون قراراتها دقيقة ، وستحتاج إلى أصدقاء مثلنا للمساعدة في القضاء على الضفادع المزعجة التي تريد تسلق الأشجار الأرستقراطية.”
كان يسير وحده على الطريق الليلي.
فكر القائد قليلاً ، ثم قال مرة أخرى: “لكن للإنسحاب وعدم تحقيق أي شيء ، فهذا سيضر بسمعتنا كأفضل شركة قتلة في العالم ، من الآن فصاعدًا لن نتولى أي وظائف أخرى من عائلة باي”
وبينما كان يمر من الميدان الرئيسي ، كانت الشاشة الكبيرة عليه تعرض الأخبار ، وكان العديد من الأشخاص يراقبونها.
قالت لي تونج: “مع ذلك ، هذا قرار شيويه إير”.
انضم غو تشينغ شان إلى الناس المتفرجين وهو يمشي أمام الحشد.
هز شخص آخر رأسه.
كان الشخص على شاشة التلفزيون مراسلًا يرتدي معطفًا واقفاً على سطح سفينة متمايلة.
“انتهت المعركة في خط المواجهة ، لم يكن مسموحًا لنا في الأصل بالاقتراب ، ولكن كمراسلين ميدانيين ، لدينا طرقنا ——– هنا ، يمكنكم أن تروا بأنفسكم أيها الناس ، مياه البحر كانت تتمايل صعودا وهبوطا دون توقف “
“أيها السيدات والسادة ، كما ترون ، بدأ المحيط في إظهار تغيير ، هناك ضباب كثيف من جميع الجوانب ، برؤية العين فقط ، لا يمكننا رؤية أي شيء يتجاوز العشرة أمتار”
Dantalian2
رفع غو تشينغ شان حاجبيه وتوقف.
…..
“انتهت المعركة في خط المواجهة ، لم يكن مسموحًا لنا في الأصل بالاقتراب ، ولكن كمراسلين ميدانيين ، لدينا طرقنا ——– هنا ، يمكنكم أن تروا بأنفسكم أيها الناس ، مياه البحر كانت تتمايل صعودا وهبوطا دون توقف “
في الساحة ، كان الجميع يتحدثون بصوت عالٍ فيما بينهم.
“يا له من منظر غريب” ، تابع الصحفي الإبلاغ: “منذ نصف يوم ، فقدنا الاتصال بدولة جزيرة العطلات ، ونحن نقترب منها بسرعة بينما نتحدث لكي نكتشف بالضبط ما حدث حيث أن اتصالاتهم قد فُقدت تمامًا بهذه الطريقة”
وبينما كان يمر من الميدان الرئيسي ، كانت الشاشة الكبيرة عليه تعرض الأخبار ، وكان العديد من الأشخاص يراقبونها.
مباشرة بعد أن قال ذلك ، الضباب المجهول انتشر من حوله ، غطاه والمنظر أمام الكاميرا ، الآن الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته على الشاشة هو شخصيته الضبابية في الضباب.
كل الظلال انبعث منها هواء غريب وخطير.
ثم سُمع صوت طنين عالي من بعيد.
انضم غو تشينغ شان إلى الناس المتفرجين وهو يمشي أمام الحشد.
“أرجوكم انتظروا أيها الناس ، أعتقد أننا نلتقط شيئًا”
[انتهى وقت التهدئة ، هل يريد المستخدم دخول العالم الزراعي؟”] “أدخل”
“ما هذا بحق الجحيم !؟”
أومأ غو تشينغ شان.
صرخة صاخبة ، كما لو أن مالك ذلك الصوت رأى شيئًا فظيعًا لدرجة أنه لم يتمكن من منع نفسه.
“هذا أمر طبيعي ، كان الأرستقراطيون دائمًا بخلاء” قال القائد لتهدئة مرؤوسيه: “فقط التجول في المدينة لمدة 10 دقائق ، لم نفعل شيئًا وقد كسبنا بالفعل مليار ، يجب أن تكونوا جميعًا سعداء”
“ما هذا!؟”
“لا! أنقذني!”
لقد صافحوا جميعًا أيدي غو تشينغ شان ، ما مجموعه 5 مرات ، ثم التقطوا صورة تذكارية.
ثم توقفت الكاميرا وأصبحت الشاشة سوداء.
ذهب بسرعة إلى زقاق منعزل.
بعد ثانية فقط ، عادت الصورة إلى الشاشة ، ولكن هذه المرة كان مركز الأخبار.
أصيبت صن كاي يون بالذعر واعتذرت ، بينما غادر جميع الطلاب الجدد من الأكاديمية العسكرية.
كان وجه المضيفان شاحبا ، بالكاد قادرين على الجلوس كما أوضحوا: “يبدو أن فريقنا الميداني واجه بعض المشاكل ، وسنقوم بإبلاغكم بمجرد أن نعرف ما سيحدث ، وبعد ذلك ، سنعود إلى أخبارنا العادية”
قالت صن كاي يون: “أقوم بهذا من أجل شيويه إير ، اختلافهم في الوضع كبير جدًا ، هو غير لائق لـشيويه إير”
في الساحة ، كان الجميع يتحدثون بصوت عالٍ فيما بينهم.
في حين أن سو شيويه إير ، من البداية إلى النهاية ، لم تشرب سوى كوكتيل غو تشينغ شان شيئًا فشيئًا ، مبتسمة بلطف.
الأخبار تغيرت أيضا إلى القطعة التالية.
وبينما كان يمر من الميدان الرئيسي ، كانت الشاشة الكبيرة عليه تعرض الأخبار ، وكان العديد من الأشخاص يراقبونها.
“مامون الطائفة الشريرة سيئة السمعة أعلن: نهاية العالم قد حانت”
“رأي الخبراء يقول أن المامون قد ركزوا دائمًا على لا شيء سوى جعل ساكنة البشرية تنموا ، هم لا يعرفون شيئًا عن الأحداث الحقيقية التي تحدث حول العالم وبالتالي لا يمكن الوثوق بكلماتهم”
لقد صافحوا جميعًا أيدي غو تشينغ شان ، ما مجموعه 5 مرات ، ثم التقطوا صورة تذكارية.
…..
قالت صن كاي يون: “الفتاة التي تقع في الحب لا تفكر دائمًا بشكل مستقيم ، ولن تكون قراراتها دقيقة ، وستحتاج إلى أصدقاء مثلنا للمساعدة في القضاء على الضفادع المزعجة التي تريد تسلق الأشجار الأرستقراطية.”
قام غو تشينغ شان بتسريع خطواته وغادر الساحة بسرعة.
وسرعان ما انصهروا في ظلام الليل واختفوا من الزقاق.
لقد غطى الضباب المحيط بالفعل ، من الآن فصاعدًا ، سيصبح المحيط نفسه أرضًا محايدة.
من ناحية أخرى ، كانت الفتاة الطويلة لي تونغ تحدق الآن في غو تشينغ شان دون أن تحمل أي شيء.
في الحياة الماضية ، ظهر الضباب فقط بعد نصف شهر من اختفاء الأرخبيل.
ثم سُمع صوت طنين عالي من بعيد.
حدثٌ آخر حدث مقدما!
على هذا النحو ، نجا غو تشينغ شان عن طريق الخطأ من أخطر موقف كان سيحدث منذ عودته ، بسبب الجدول الزمني المتداخل بين العالمين.
يبدو أن كل شيء أصبح مختلفًا خلال هذه الحياة.
“كشف كاشف الإشارة البيولوجية أنه كان هنا الآن فقط” تحدث أحد الظلال. وعلق شخص آخر “لكنه ليس كذلك”. “دعني أرى” تقدم أحدهم إلى الأمام.
لم يكن حتى بدأت الوحوش في محاولة غزو اليابسة عندما بدأت الكارثة حقًا.
وسرعان ما انصهروا في ظلام الليل واختفوا من الزقاق.
إذن ماذا سيحدث بعد ذلك؟
بعد ذلك ، لم يعد بإمكان صن كاي يون النظر إليه بعد الآن.
غو تشينغ شان لم يكن متأكدا.
هز شخص آخر رأسه.
ذهب بسرعة إلى زقاق منعزل.
عندما قالوا وداعًا ، كانت سو شيويه إير ثملة قليلاً.
[انتهى وقت التهدئة ، هل يريد المستخدم دخول العالم الزراعي؟”]
“أدخل”
هز شخص آخر رأسه.
بعد اختفائه بقليل.
إذن ماذا سيحدث بعد ذلك؟
وصل بعض الأشخاص الذين كانوا يتتبعونه ، ودخلوا الزقاق للعثور على لا أحد هناك.
“ما هذا!؟” “لا! أنقذني!”
أحدهم شم رائحة الهواء قائلاً: “لقد فقدناه”
“هذا شقي غريب جدا”
“ليكون قادرا على قتل الضبع ، بالطبع سيكون لديه بعض القدرات التي لا يعرفها الآخرون”
“ما هذا!؟” “لا! أنقذني!”
هز شخص آخر رأسه.
بعد لحظات من مغادرتهم ، ظهرت بعض الظلال في الزقاق ، عائمة في الجو.
قال الشخص القائد: “دعونا نعود أولاً ، على الرغم من أن المكافأة أزيلت ، ولكن منذ أنه قتل أحد أفرادنا ، لن يتخلى الكبار بهذه السهولة”.
[انتهى وقت التهدئة ، هل يريد المستخدم دخول العالم الزراعي؟”] “أدخل”
بعد لحظات من مغادرتهم ، ظهرت بعض الظلال في الزقاق ، عائمة في الجو.
بمجرد أن قالت ذلك ، أبقت رأسها منخفضا إلى أسفل ، ولم تجرؤ على النظر حتى إلى غو تشينغ شان مرة أخرى وركضت ببطء إلى مهجع الإناث.
كل الظلال انبعث منها هواء غريب وخطير.
أصبح الجو محرجا بعض الشيء.
“كشف كاشف الإشارة البيولوجية أنه كان هنا الآن فقط” تحدث أحد الظلال.
وعلق شخص آخر “لكنه ليس كذلك”.
“دعني أرى” تقدم أحدهم إلى الأمام.
لقد غطى الضباب المحيط بالفعل ، من الآن فصاعدًا ، سيصبح المحيط نفسه أرضًا محايدة.
رفع إصبعه ، وأشار إلى الزقاق ووقف لمدة دقيقة واحدة.
قام غو تشينغ شان بتسريع خطواته وغادر الساحة بسرعة.
“غريب بالفعل ، ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه أيضًا ، أعتقد أنها مهارة مختار إله نادرة” سحب يده وقال.
“يا له من منظر غريب” ، تابع الصحفي الإبلاغ: “منذ نصف يوم ، فقدنا الاتصال بدولة جزيرة العطلات ، ونحن نقترب منها بسرعة بينما نتحدث لكي نكتشف بالضبط ما حدث حيث أن اتصالاتهم قد فُقدت تمامًا بهذه الطريقة”
“إذا ليس لدينا خيار” أمر القائد “مرت 10 دقائق فقط منذ بدء الوقت المتعاقد ، أنت أبلغ عن الوضع لعائلة باي أولاً”
إلهة النزاهة لا ترتكب الأخطاء.
تم توصيل المكالمة بسرعة ، وانتهت بسرعة.
تنهدت لي تونغ فقط.
“هاك” اشتكى الشخص الذي يحمل المتصل: “لهذا السبب أكره هؤلاء الأرستقراطيين أكثر ، قالوا أَنهوا العقد الآن وسيدفعون الرسوم”
“غريب بالفعل ، ليس لدي أي فكرة عن المكان الذي ذهب إليه أيضًا ، أعتقد أنها مهارة مختار إله نادرة” سحب يده وقال.
كانت جميع الظلال في حالة احتجاج ، من الواضح أنهم غاضبون.
بعد لحظات من مغادرتهم ، ظهرت بعض الظلال في الزقاق ، عائمة في الجو.
“هذا أمر طبيعي ، كان الأرستقراطيون دائمًا بخلاء” قال القائد لتهدئة مرؤوسيه: “فقط التجول في المدينة لمدة 10 دقائق ، لم نفعل شيئًا وقد كسبنا بالفعل مليار ، يجب أن تكونوا جميعًا سعداء”
باحث ميكا خبير شاب كهذا ، أي موهبة وحشية تلك.
كما سمعوا ذلك ، هدأت الظلال قليلاً حقًا.
ومع ذلك ، قالوا جميعهم إنهم لم يروا غو تشينغ شان من قبل ، ولا حتى اسمه في قائمة الطلاب الجدد.
فكر القائد قليلاً ، ثم قال مرة أخرى: “لكن للإنسحاب وعدم تحقيق أي شيء ، فهذا سيضر بسمعتنا كأفضل شركة قتلة في العالم ، من الآن فصاعدًا لن نتولى أي وظائف أخرى من عائلة باي”
كل الظلال انبعث منها هواء غريب وخطير.
أومأت جميع الظلال.
تنهدت لي تونغ فقط.
وسرعان ما انصهروا في ظلام الليل واختفوا من الزقاق.
——– لقد صُدم الآن عندما اكتشف أنه في الواقع سيدخل الجامعة كأستاذ.
على هذا النحو ، نجا غو تشينغ شان عن طريق الخطأ من أخطر موقف كان سيحدث منذ عودته ، بسبب الجدول الزمني المتداخل بين العالمين.
أومأت جميع الظلال.
بواسطة :
أجابت صُن كاي يون “بار قوس المطر”.
“مامون الطائفة الشريرة سيئة السمعة أعلن: نهاية العالم قد حانت” “رأي الخبراء يقول أن المامون قد ركزوا دائمًا على لا شيء سوى جعل ساكنة البشرية تنموا ، هم لا يعرفون شيئًا عن الأحداث الحقيقية التي تحدث حول العالم وبالتالي لا يمكن الوثوق بكلماتهم”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
