نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Born as the Daughter of the Wicked Woman 19

الفصل 18

الفصل 18

تيك تاك .«صوت ساعة»

هززتُ رأسي بقوة رغم السؤال المفاجئ .

‘هل ما سمعتهُ بالأمس حقيقي .’

الفصل لطيف لطييففف ?????

هل حلمتُ بـشيئ أردتُ أن أفعله ؟

لا يجبُ أن أبدو مثيرة للشفقة .

لا أعرف إن كان الأمر حُلماً أم حقيقياً كوني سرقتُ قلب ثلاق أشخاص لا أعرفهم .

“….أحببتها.”

‘أتمنى ألا يكون حلماً .’

كانت لمسة أمي حول عيني أكثر برودة مما كنتُ أعتقد .

المشكلة هي أنني سعيدة جداً هذه الأيام لدرجة أن كل شيئ يبدو و كأنه حلم .

المشكلة هي أنني سعيدة جداً هذه الأيام لدرجة أن كل شيئ يبدو و كأنه حلم .

‘لكن ، قد يكون حُلماً .. فهل اسأل فقط في هذه الحالة ؟’

كانت شمس الشتاء الدافئة تأتي من خلال النافذة الكبيرة الموجودة في الغرفة .

لماذا أنتم صادقين و لطفاء جداً معي ؟

بعد ذلكَ ، تدفقت الدموع في عيني ، خطرَ بـبالي ما قاله لينوكس عن أن الأمر سرّ .

‘هل يعتقدون بأنني مزعجة ؟’

ماذا تقصد بـهدية ؟

تنهدتُ بصوتٍ عال في الصباح الباكر و ضربت البطانية بدون سبب .

لقد جعلتني تلكَ الكلمات الصادقة أن أشعر أن الباب المغلق بإحكام في قلبي أصبحَ مفتوحاً .

‘أشعر بالراحة عندما أفكر في أنه العقد.’

“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”

هذا الشعور الغريب بعد العقد يجعل عقلي يهتز .

الفصل لطيف لطييففف ?????

مع هذه الأفكار الغريبة ، جلستُ على السرير و إنتظرتُ أن يأتي أحد

بدت أمي مندهشة بعض الشيئ ، لكنها إنتظرت ببطء حتى أفتح فمي .

دق دق –

لا ، هل يُمكنني التخلي عن هذا اللطف ؟

”عزيزتي ، هل أنتِ مستيقظة؟”

كان من الواضح أن المكان تم تزيينه بشكل مختلف عن المكان الذي نمتُ فيه من قبل .

“نعم!”

“ماذا ؟ لماذا؟”

اوه ، لقد فوجئت قليلاً لأنها كانت المرة الأولى التي تزورني فيها أمي أولاً .

“لا ، على الإطلاق .”

كان صوتي متفاجئ و غير ثابت ، ضحكت أمي على صوتي و مسحت وجهي بمنشفة مبللة كما فعل لينوكس من قبل .

“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”

“هل حلمتِ بحلم جيد ؟”

“لماذا تبكين كثيراً إن كان الأمرُ جيداً ؟ إن واصلتِ البكاء ستؤذين عينيكِ .”

“…لا أعلم ، أعتقدُ أنني لم أحلم.”

كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم أستطع التحكم في فرحتي حتى امتلأت عيني بالدموع مرة أخرى .

تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .

لا أعرف إن كان الأمر حُلماً أم حقيقياً كوني سرقتُ قلب ثلاق أشخاص لا أعرفهم .

‘تلكَ الكلمات التي تبدو لطيفة و إعتبروني كالعائلة.’

“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”

هل يُمكنني حقاً تصديق ذلكَ ؟

لقد كنتُ عاجزة عن الكلام ، لكنني قلتُ كلمات شكرٍ بفمي لأنني حقاً أردتُ هذا .

هذا الحنان ، مع عدم وجود قيود او شروط ؟

‘أشعر بالراحة عندما أفكر في أنه العقد.’

لا ، هل يُمكنني التخلي عن هذا اللطف ؟

“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”

لم أكن أفكر إلا بهدوء ، لكني لا أعرف لماذا لقد كانت عيناى مموهة .

عندما كانت عيناي مليئة بالدموع لم أستطع إلا أن اسأل .

امتلأت عيناي بالدموع بدون أن أدركَ ذلكَ .

أبدى لينوكس وجهاً فارغاً في البداية ثم إبتسم على نطاق واسع .

عندما حاولتُ مسحها بإحراج ، قامت والدتي بإبعاد يدي و مسحتها بدلاً مني .

“متفاجئة ؟ لقد أعددتها سراً . لقد مضى وقتٌ طويل منذُ أن قمتُ بتزيين غرفة بنفسي ، لذلكَ إستمتعتُ بالأمر ، أتمنى أن تنال إعجابكِ .”

“ششوو .. لا بأس. لا بأس.”

“لأنني أستطيع فعل ذلكَ من أجل عائلتي لذا لا تقلقي كثيراً .”

“هيكك..هيك..”

“لقد وصلتُ إلى هذا المنصب حقاً لأنني كنتُ أتشبث به ، لأعيش . سرتُ على طريق صعب بما يكفي لأكون غنية . هل سأريد للطفلة التي سـتكون إبنتي أن تعيش نفس الحياة ؟”

بدأت والدتي في تهدئتي من خلال حملي بين ذراعيها مثل الليلة الماضية .

إذا حدثَ ذلكَ ، فلا يُمكنني تحمل الأمر حقاً .

في النهاية ، ذرفتُ الدموع التي كنتُ أحاول كبحها .

هل يُمكنني حقاً تصديق ذلكَ ؟

تمكنتُ من رؤية كتفِ والدتي مبلل أمامي ، لكنني لم أستطع التوقف عندما حاولتُ هذا .

“هل يُمكنني مُناداتكِ بأمي؟”

“اوه ، أمي ، لينوكس ، وريكاردو .. لماذا أنتم لطفاء جداً معي؟”

تلعثمتُ بحرج ، و لم تتوقف الأم .

اوه ، لم أكن أريد السؤال …

“لقد وصلتُ إلى هذا المنصب حقاً لأنني كنتُ أتشبث به ، لأعيش . سرتُ على طريق صعب بما يكفي لأكون غنية . هل سأريد للطفلة التي سـتكون إبنتي أن تعيش نفس الحياة ؟”

الدموع تسد عيني ، لذا لا يُـمكنني رؤية أى شيئ .

“سأحاول أن أكون سعيدة.”

كنتُ خائفة من رؤية ردة فعل والدتي بعد أن قمتُ بقول هذه الكلمات .

لستُ متأكدة إن كنتُ سأصمد إن إختفت تلكَ المودة .

ماذا لو أنها لم تُحب السؤال ؟

“هناكَ سببٌ وجيه . حسناً ، أنا واثقة من أنني أستطيع إقناعكِ . دافني ، هل تريدين أن يعيش طفلكِ نفس الحياة التي تعيشينها لاحقاً ؟”

لا يجبُ أن أبدو مثيرة للشفقة .

عندما حاولتُ مسحها بإحراج ، قامت والدتي بإبعاد يدي و مسحتها بدلاً مني .

ماذا او تحولت تلكَ العيون المحبة إلى نظرة إزدراء .

هل حلمتُ بـشيئ أردتُ أن أفعله ؟

إذا حدثَ ذلكَ ، فلا يُمكنني تحمل الأمر حقاً .

بالكاد أرحتُ عقلي و دفنت رأسي على كتفِ والدتي .

دفنتُ رأسي في كتف والدتي و حاولتُ كبحَ دموعي .

بسبب كلماتي عانقني لينوكس بإحكام مبتسماً مثل ريكاردو .

كانت مجرد زلة لسان ، لا أشعر بالفضول حول هذا الأمر .

دفنتُ رأسي في كتف والدتي و حاولتُ كبحَ دموعي .

أنا راضية بالوضع الحالي .

“دافني خاصتنا لطيفة جداً .”

كنتُ سأقول ذلكَ .

“أريد تعلم الكتابة.”

لم تتوقف والدتي من التربيتِ على ظهري ، قائلة «لا بأس.»

‘ليس علىّ رفضُ الأمر بعد الآن .’

“عزيزتي . لدىَّ هدية لكِ ، هل نذهب لرؤيتها؟”

لماذا أنتم صادقين و لطفاء جداً معي ؟

“هاه ، ماذا؟”

تلعثمتُ بحرج ، و لم تتوقف الأم .

ماذا تقصد بـهدية ؟

لماذا أنتم صادقين و لطفاء جداً معي ؟

عندما كانت عيناي مليئة بالدموع لم أستطع إلا أن اسأل .

بسبب كلماتي عانقني لينوكس بإحكام مبتسماً مثل ريكاردو .

ظلت والدتي تُربت على ظهري ، لذا صعدتُ إلى الطابق الثاني و مرّت بالمكتب و فتحت الباب المجاور له و دخلت .

في اللحظة التي إلتقت فيها عين أمي الحمراوتان مع عيناى الذهبيتان .

“عزيزتي ، هل يُمكنكِ رفع رأسكِ؟”

إبتسمت والدتي بهدوء بسبب أنيني ، و عانقتني مرة أخرى ، و بدأت ببطء في التجول في الغرفة .

“لا ، لا أريدكِ أن تريني وأنا أبكي .”

تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .

إبتسمت والدتي بهدوء بسبب أنيني ، و عانقتني مرة أخرى ، و بدأت ببطء في التجول في الغرفة .

بعد ذلكَ ، تدفقت الدموع في عيني ، خطرَ بـبالي ما قاله لينوكس عن أن الأمر سرّ .

“الآن ، هذا السرير الجديد ، أنه لكِ.”

المشكلة هي أنني سعيدة جداً هذه الأيام لدرجة أن كل شيئ يبدو و كأنه حلم .

“ايه ، ماذا..؟”

“لماذا ، لماذا انتِ لطيفة جداً معي ؟”

فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .

“لينوكس يبدو جيداً وهو يبتسم.”

“آه … إيه…”

الدموع تسد عيني ، لذا لا يُـمكنني رؤية أى شيئ .

تلعثمتُ بحرج ، و لم تتوقف الأم .

بسبب كلامي ، تراجعت والدتي و إنفجرت من الضحك كما لو كانت تستمتع .

“وهذه .. خزانة ملابس مليئة بالملابس التي شوف ترتدينها في المستقبل ، لذا يُمكنكِ إرتداء ما تشائين.”

امتلأت عيناي بالدموع بدون أن أدركَ ذلكَ .

‘ما هذا ..؟’

“نعم!”

“الآن ، ما الذي يجبُ أن أريكِ اياه هذه المرة ؟ أعلم أن هذا أكثر من اللازم لكنني أعددتُ منضدة للزينة ، و قد أعددتُ الدمى في حالة رغبتكِ في ذلكَ .”

كان من الواضح أن المكان تم تزيينه بشكل مختلف عن المكان الذي نمتُ فيه من قبل .

عندها فقط حركتُ رأسي ببطء في أرجاء الغرفة عندما سمعتُ كلمات والدتي .

هززتُ رأسي بقوة رغم السؤال المفاجئ .

كانت شمس الشتاء الدافئة تأتي من خلال النافذة الكبيرة الموجودة في الغرفة .

بدأت والدتي في تهدئتي من خلال حملي بين ذراعيها مثل الليلة الماضية .

غرفة مع ضوء شمس ساطع ، وسرير يبدو مريحاً بمجرد النظر إليه ، و العديد من الدمى عليه .

خزانة كبيرة ، مكتب صغير يناسب جسدي ، طاولة شاي صغيرة ، كرسي ، أريكة ، الخ .

خزانة كبيرة ، مكتب صغير يناسب جسدي ، طاولة شاي صغيرة ، كرسي ، أريكة ، الخ .

فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .

كان من الواضح أن المكان تم تزيينه بشكل مختلف عن المكان الذي نمتُ فيه من قبل .

إعتقدت أنني لا أعرف كيف أقول رغباتي على الفور .

‘نعم ، لقد قال أنها تُعد لي غرفة.’

بعد ذلكَ ، تدفقت الدموع في عيني ، خطرَ بـبالي ما قاله لينوكس عن أن الأمر سرّ .

بعد ذلكَ ، تدفقت الدموع في عيني ، خطرَ بـبالي ما قاله لينوكس عن أن الأمر سرّ .

“أنه لقب يُمكنكِ مناداتي به متى تشائين بدون الحاجة إلى أمنية .”

“متفاجئة ؟ لقد أعددتها سراً . لقد مضى وقتٌ طويل منذُ أن قمتُ بتزيين غرفة بنفسي ، لذلكَ إستمتعتُ بالأمر ، أتمنى أن تنال إعجابكِ .”

في اللحظة التي إلتقت فيها عين أمي الحمراوتان مع عيناى الذهبيتان .

“….أحببتها.”

اومأتُ برأسي بخفة .

لقد كنتُ عاجزة عن الكلام ، لكنني قلتُ كلمات شكرٍ بفمي لأنني حقاً أردتُ هذا .

“نعم!”

“لقد أحببتها ، أحببتها حقاً .”

“آه … إيه…”

كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم أستطع التحكم في فرحتي حتى امتلأت عيني بالدموع مرة أخرى .

تمكنتُ من رؤية كتفِ والدتي مبلل أمامي ، لكنني لم أستطع التوقف عندما حاولتُ هذا .

“لماذا تبكين كثيراً إن كان الأمرُ جيداً ؟ إن واصلتِ البكاء ستؤذين عينيكِ .”

كان ريكاردو يحدق فينا و ضحكَ على نطاق واسع ، و ركض و عانقني أنا و أمي .

كانت لمسة أمي حول عيني أكثر برودة مما كنتُ أعتقد .

“لدىّ أمنيتي الأولى .”

و مع ذلكَ ، لمست قلبي و شعرتُ بالدفء .. كما كنتُ أحاول تهدئة عيني .

“نعم ، طالما تريدين ذلكَ . حسناً ، سأقدمها لكِ على أنها أمنيتكِ الأولى .”

“لماذا ، لماذا انتِ لطيفة جداً معي ؟”

ماذا لو أنها لم تُحب السؤال ؟

“لماذا أنا لطيفة ؟”

لقد قيل أنهم في رحلة معاً للوصول إلى هدفهم ، و لقد قالو أنهم يعتبرونني كـعائلتهم .

”أنتِ لطيفة جداً معي ، إعتقدتُ أنها كذبة . إعتقدتُ فقط أنكِ بإمكانكِ إعطائي ما يكفي فقط للعيش ، إن حصلتُ على كل هذا .. فقد أصبح طماعة أكثر .”

فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .

“إذاً ، ألا يُمكنني؟”

“نعم.”

اومأتُ برأسي بخفة .

“لدىّ أمنيتي الأولى .”

سألتني أمي بعد الإماءة .

ماذا تقصد بـهدية ؟

“لم لا ؟”

“هناكَ سببٌ وجيه . حسناً ، أنا واثقة من أنني أستطيع إقناعكِ . دافني ، هل تريدين أن يعيش طفلكِ نفس الحياة التي تعيشينها لاحقاً ؟”

“لأنني جشعة جداً ، ماذا سـيحدث إن كرهتموني ، لا ، إنه ليس كذلكَ الآن لكن …”

تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .

كلما فكرتُ في الأمر أكثر ، كلما أصبحتُ مرتبطة به كثيراً .

“أمنيتي الأولى هي مناداتكِ بأمي ، لقد قلتِ أنكِ سمحتي ببدأ العلاقة .”

إذا كان هذا هو الحال ، فـأنا أفضل عدم البدأ في الحديث على الإطلاق .

لقد كان هناكَ جدية في تعبير والدتها .

“هل شعرتِ بالضغط لكوني لطيفة ؟ هل هذا لم يعجبكِ ؟”

لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .

أصبحت تعبيرات والدتي جادة بعض الشيئ .

“ولقب «اوبا» محرج للغاية لأنني لم أنادي به احداً من قبل .. سأدعوكَ به عندما أكون جاهزة.”

هززتُ رأسي على الفور .

لم تتوقف والدتي من التربيتِ على ظهري ، قائلة «لا بأس.»

“لا ، لقد كان الأمرُ جيداً . لكنها كانت المرة الأولى التي أحصل فيها على ذلكَ . بصراحة ، أخشى أن أرميها بعيداً لأنني لا أحبها ، و لأنني لستُ بحاجة إليها .”

أبدى لينوكس وجهاً فارغاً في البداية ثم إبتسم على نطاق واسع .

لقد غيرتُ رأى بعد أن تم رمي بعيداً .

رفعت فم لينوكس القاتم لأعلى قليلاً .

لستُ متأكدة إن كنتُ سأصمد إن إختفت تلكَ المودة .

دق دق –

بالكاد أرحتُ عقلي و دفنت رأسي على كتفِ والدتي .

“نعم ، طالما تريدين ذلكَ . حسناً ، سأقدمها لكِ على أنها أمنيتكِ الأولى .”

“أنتِ بحاجة إلى سبب لمعاملتكِ بمثل هذه الطريقة .”

“هل حلمتِ بحلم جيد ؟”

“……..”

كلما فكرتُ في الأمر أكثر ، كلما أصبحتُ مرتبطة به كثيراً .

“هناكَ سببٌ وجيه . حسناً ، أنا واثقة من أنني أستطيع إقناعكِ . دافني ، هل تريدين أن يعيش طفلكِ نفس الحياة التي تعيشينها لاحقاً ؟”

‘لكن ، قد يكون حُلماً .. فهل اسأل فقط في هذه الحالة ؟’

هززتُ رأسي بقوة رغم السؤال المفاجئ .

بدت أمي مندهشة بعض الشيئ ، لكنها إنتظرت ببطء حتى أفتح فمي .

“لا ، على الإطلاق .”

“إذا كانت الكتابة . بالطبع ، عليكِ تعلم الكتابة لقد كنتُ سأفعل ذلك .”

“صحيح ، و أنا كذلكَ.”

“لماذا ، لماذا انتِ لطيفة جداً معي ؟”

“…و أمي ايضاً ؟”

عندها فقط حركتُ رأسي ببطء في أرجاء الغرفة عندما سمعتُ كلمات والدتي .

“لقد وصلتُ إلى هذا المنصب حقاً لأنني كنتُ أتشبث به ، لأعيش . سرتُ على طريق صعب بما يكفي لأكون غنية . هل سأريد للطفلة التي سـتكون إبنتي أن تعيش نفس الحياة ؟”

غرفة مع ضوء شمس ساطع ، وسرير يبدو مريحاً بمجرد النظر إليه ، و العديد من الدمى عليه .

لقد كان هناكَ جدية في تعبير والدتها .

ضحكتُ بلطف .

“هذا سخيف . لا أريد أن أعطي أوجه قصور لأولادي. سواء كان ذلكَ في المودة او المال او كل شيئ و أى شيئ .”

في النهاية ، ذرفتُ الدموع التي كنتُ أحاول كبحها .

“…….”

“وحتى تتمكني من تحقيق هذا ، هذا كل ما عليكِ فعله.”

“أنتِ إبنتي ، أنتِ طفلتي . لقد بدأتُ في هذه العلاقة و لكن من واجبي الإستمرار فيها كـشخص بالغ ، لذلكَ كل ما عليكِ فعله هو تقبلها .”

“عزيزتي . لدىَّ هدية لكِ ، هل نذهب لرؤيتها؟”

“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”

‘تلكَ الكلمات التي تبدو لطيفة و إعتبروني كالعائلة.’

إبتسمت والدتي بسبب فضولي .

هل يُمكنني حقاً تصديق ذلكَ ؟

“عليكِ فقط أن تكبري ، حافظي على صحتكِ ، و إستمتعي بكل ما تريدين القيام به ، و إستمتعي بكل ما تريدين الإستمتاع به ، ولا تندمي على الحصول على السعادة .”

“نعم!”

كانت كلمات دافئة لم أحلم بها قط .

“لماذا أنا لطيفة ؟”

“وحتى تتمكني من تحقيق هذا ، هذا كل ما عليكِ فعله.”

لم تتوقف والدتي من التربيتِ على ظهري ، قائلة «لا بأس.»

لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .

فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .

لقد جعلتني تلكَ الكلمات الصادقة أن أشعر أن الباب المغلق بإحكام في قلبي أصبحَ مفتوحاً .

الدموع تسد عيني ، لذا لا يُـمكنني رؤية أى شيئ .

‘ألا يُمكنني تصديق ذلكَ ؟ تلكَ المودة التي تعطيني إياها بشكل عشوائي ؟ و كل شيئ ؟’

“نعم ، طالما تريدين ذلكَ . حسناً ، سأقدمها لكِ على أنها أمنيتكِ الأولى .”

إنهم أولُ الأشخاص اللذين عاملوني بلطف ، لذا إن قالو أنهم مخلصون ، أليس من المقبول تصديق ذلكَ ؟

“لينوكس يبدو جيداً وهو يبتسم.”

لديهم أهداف ، و أنا لدىَّ أهداف .

“ماذا علىَّ أن أفعل بعد ذلكَ ؟”

لقد قيل أنهم في رحلة معاً للوصول إلى هدفهم ، و لقد قالو أنهم يعتبرونني كـعائلتهم .

لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .

‘ليس علىّ رفضُ الأمر بعد الآن .’

دفنتُ رأسي في كتف والدتي و حاولتُ كبحَ دموعي .

و فوق كل شيئ .

دفنتُ رأسي في كتف والدتي و حاولتُ كبحَ دموعي .

لقد لاحظتُ بالفعل هذا اللطف .

“نعم.”

ليس لدىّ الثقة في التخلي عن هذا اللطف بعد الآن .

“أنه لقب يُمكنكِ مناداتي به متى تشائين بدون الحاجة إلى أمنية .”

رفعتُ رأسي و نظرتُ إلى الأمام بشكل مباشر دون أن أتجنب عين أمي .

و مع ذلكَ ، لمست قلبي و شعرتُ بالدفء .. كما كنتُ أحاول تهدئة عيني .

“لدىّ أمنيتي الأولى .”

و قلبي ينبض بقوة أكثر من ذي قبل .

“حقاً ؟ اتسائل ماذا تكون .”

“هذا سخيف . لا أريد أن أعطي أوجه قصور لأولادي. سواء كان ذلكَ في المودة او المال او كل شيئ و أى شيئ .”

في اللحظة التي إلتقت فيها عين أمي الحمراوتان مع عيناى الذهبيتان .

امتلأت عيناي بالدموع بدون أن أدركَ ذلكَ .

ضحكتُ بلطف .

“حتى لو لم تكن أمنية ، أردتُ فعلَ هذا.”

“هل يُمكنني مُناداتكِ بأمي؟”

يتبع ….

“…هل هذه أمنتيكِ الأولى؟”

تذكرتُ الليلة الماضية التي نسيتها للحظة .

“نعم.”

“هل أنتِ على إستعداد لقبول رغبتي ؟”

“أنه لقب يُمكنكِ مناداتي به متى تشائين بدون الحاجة إلى أمنية .”

“ايه ، ماذا..؟”

لم تكن والدتي سعيدة بأمنيتي .

“هيكك..هيك..”

و مع ذلكَ ، لم أتخلص من عنادي .

‘هل يعتقدون بأنني مزعجة ؟’

“أمنيتي الأولى هي مناداتكِ بأمي ، لقد قلتِ أنكِ سمحتي ببدأ العلاقة .”

لديهم أهداف ، و أنا لدىَّ أهداف .

“نعم ، طالما تريدين ذلكَ . حسناً ، سأقدمها لكِ على أنها أمنيتكِ الأولى .”

إذا حدثَ ذلكَ ، فلا يُمكنني تحمل الأمر حقاً .

“وهناكَ واحدة أخرى ايضاً .”

‘ما هذا ..؟’

إعتقدت أنني لا أعرف كيف أقول رغباتي على الفور .

لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .

بدت أمي مندهشة بعض الشيئ ، لكنها إنتظرت ببطء حتى أفتح فمي .

هاها ، كان الفرح يتغلغل إلى صوتي و ضحكاتي .

“أريد تعلم الكتابة.”

كنتُ خائفة من رؤية ردة فعل والدتي بعد أن قمتُ بقول هذه الكلمات .

“إذا كانت الكتابة . بالطبع ، عليكِ تعلم الكتابة لقد كنتُ سأفعل ذلك .”

“حقاً ؟ اتسائل ماذا تكون .”

“من أمي .”

“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”

بسبب كلامي ، تراجعت والدتي و إنفجرت من الضحك كما لو كانت تستمتع .

إنهم أولُ الأشخاص اللذين عاملوني بلطف ، لذا إن قالو أنهم مخلصون ، أليس من المقبول تصديق ذلكَ ؟

“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”

“من أمي .”

“نعم.”

‘هل يعتقدون بأنني مزعجة ؟’

شعرتُ بالحرج ، لذا عانقت والدتي بشدة و أنا أتجنب تلكَ العينين اللتان كنتُ أواجههما الآن .

“ولقب «اوبا» محرج للغاية لأنني لم أنادي به احداً من قبل .. سأدعوكَ به عندما أكون جاهزة.”

كان صوتُ قلب أمي قليلاً أكثر إضطراباً من ذي قبل .

“دافني خاصتنا لطيفة جداً .”

و قلبي ينبض بقوة أكثر من ذي قبل .

كنتُ سأقول ذلكَ .

إعتقدتُ أنه سيكون من الرائع أن تكون أمي سعيدة بقدر ما أنا سعيدة ، و إحتضنتُ كلوي بشدة ، التي ستكون أمي الجديدة .

لقد كانت هذه رغبة أمي ، و رغبتي ايضاً كـطفلتها .

“هل أنتِ على إستعداد لقبول رغبتي ؟”

ماذا تقصد بـهدية ؟

“بالطبع . لكن ، دعينا نقول أنه لم يكن هناكَ أمنية ثانية .”

“ماذا ؟ لماذا؟”

و مع ذلكَ ، لم أتخلص من عنادي .

“حتى لو لم تكن أمنية ، أردتُ فعلَ هذا.”

ليس لدىّ الثقة في التخلي عن هذا اللطف بعد الآن .

هاها ، كان الفرح يتغلغل إلى صوتي و ضحكاتي .

و مع ذلكَ ، لمست قلبي و شعرتُ بالدفء .. كما كنتُ أحاول تهدئة عيني .

في مرحلة ما ، رأيتُ لينوكس و ريكاردو يأتيان من ورائنا .

هززتُ رأسي على الفور .

كان ريكاردو يحدق فينا و ضحكَ على نطاق واسع ، و ركض و عانقني أنا و أمي .

لقد كنتُ عاجزة عن الكلام ، لكنني قلتُ كلمات شكرٍ بفمي لأنني حقاً أردتُ هذا .

“دافني خاصتنا لطيفة جداً .”

إبتسمت والدتي بهدوء بسبب أنيني ، و عانقتني مرة أخرى ، و بدأت ببطء في التجول في الغرفة .

كان يبتسم هكذا ، لذا جاء لينوكس الذي كان بجانبه و عانقنا نحنُ الثلاثة .

و مع ذلكَ ، لمست قلبي و شعرتُ بالدفء .. كما كنتُ أحاول تهدئة عيني .

“دافني ، لا بأس إن كنتِ جشعة . لأنني الأخ الأكبر سأستمع إلى ما تريده أختي الصغرى .”

“إذا كانت الكتابة . بالطبع ، عليكِ تعلم الكتابة لقد كنتُ سأفعل ذلك .”

سعل لينوكش مرة واحدة و كأنه خجول و إستمر في الحديث .

غرفة مع ضوء شمس ساطع ، وسرير يبدو مريحاً بمجرد النظر إليه ، و العديد من الدمى عليه .

“لأنني أستطيع فعل ذلكَ من أجل عائلتي لذا لا تقلقي كثيراً .”

كان ريكاردو يحدق فينا و ضحكَ على نطاق واسع ، و ركض و عانقني أنا و أمي .

نظرَ لينوكس نظرة مريرة و قال أنه آسف لأنه لم يستطع الرد بصورة صحيحة في المرة الأخيرة .

“هناكَ سببٌ وجيه . حسناً ، أنا واثقة من أنني أستطيع إقناعكِ . دافني ، هل تريدين أن يعيش طفلكِ نفس الحياة التي تعيشينها لاحقاً ؟”

رفعت فم لينوكس القاتم لأعلى قليلاً .

هززتُ رأسي على الفور .

“لينوكس يبدو جيداً وهو يبتسم.”

أبدى لينوكس وجهاً فارغاً في البداية ثم إبتسم على نطاق واسع .

أبدى لينوكس وجهاً فارغاً في البداية ثم إبتسم على نطاق واسع .

كان ريكاردو يحدق فينا و ضحكَ على نطاق واسع ، و ركض و عانقني أنا و أمي .

“ولقب «اوبا» محرج للغاية لأنني لم أنادي به احداً من قبل .. سأدعوكَ به عندما أكون جاهزة.”

“عليكِ فقط أن تكبري ، حافظي على صحتكِ ، و إستمتعي بكل ما تريدين القيام به ، و إستمتعي بكل ما تريدين الإستمتاع به ، ولا تندمي على الحصول على السعادة .”

“صغيرتنا لطيفة للغاية .. ماذا يجب أن أفعل ؟”

بدأت والدتي في تهدئتي من خلال حملي بين ذراعيها مثل الليلة الماضية .

بسبب كلماتي عانقني لينوكس بإحكام مبتسماً مثل ريكاردو .

“الآن ، ما الذي يجبُ أن أريكِ اياه هذه المرة ؟ أعلم أن هذا أكثر من اللازم لكنني أعددتُ منضدة للزينة ، و قد أعددتُ الدمى في حالة رغبتكِ في ذلكَ .”

“سأحاول أن أكون سعيدة.”

فوجئتُ بالكلمات ، أدرتُ رأسي و رأيتُ سريراً كبيراً به عطاء أرچواني ناعم .

لم أخفي ضحكتي كما أن الجميع لم يحاول فعل هذا .

إذا كان هذا هو الحال ، فـأنا أفضل عدم البدأ في الحديث على الإطلاق .

كان الشتاء القارص يقترب ، لكنني كنتُ مقتنعة أن هذا الشتاء سيكون دافئاً بشكل خاص .

“هل هذا صحيح ؟ هل تريدين التعلم من والدتكِ ؟”

يتبع ….

بالكاد أرحتُ عقلي و دفنت رأسي على كتفِ والدتي .

الفصل لطيف لطييففف ?????

أصبحت تعبيرات والدتي جادة بعض الشيئ .

بالكاد أرحتُ عقلي و دفنت رأسي على كتفِ والدتي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط