تجسيد لقوة الطبيعة ، عمالقة الجليد
ومع ذلك فإن هذه الغربان لم تفعل مثل هذا الشيء ، بدلاً من ذلك أستمروا في فعل هذه الإجراءات الغريبة ، مشيرين إلى أن وي شياو باي قد يواجه نوعًا من الخطر.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
لم يكن لديهم أي مصلحة في أفعاله ككل أو كانوا يتظاهرون بأنه ليس لديهم مصلحة بعد أن أذهلهم الموقف السابق.
في لحظة حلقت الغربان مثل السحب السوداء وتوجهت نحو وي شياو باي.
ومع ذلك فقد وصلوا بعد ذلك إلى مسافة قريبة من مدى وصول وي شياو باي ، بدأت مجموعة الغربان ، لمن يعرف السبب ، في النعيق بصوت عالٍٍ وسرعان ما طاروا بعيدًا ، حتى المقربون من وي شياو باي طاروا أيضًا بعيدًا.
هبطوا على وي شياو باي مثل سحابة سوداء.
سواء العمالقة إما عمالقة الجليد أو عمالقة النار.
“تبا لكم!”
شعر أن الريح تمر من تحته ، كيف يجرؤ على الإستمرار في التظاهر بأنه ميت؟ ، أولاً أطلق الكهرباء من جميع أنحاء جسده مما أدى إلى إصابة الثلاثين من الغربان الواقفين فوق جسده وقتلهم في لحظة.
خطط وي شياو باي لإنتظار المزيد من الغربان ، لكنه لم يتخيل أبدًا أنهم سيهاجمون مجوهرات عائلته بشكل مباشر.
ألقى وي شياو باي نظرة على الغربان ، من هذه المسافة ، لا يزال بإمكان وي شياو باي رؤيتهم بوضوح.
[ المترجم : أرجل + مجوهرات العائلة ، مش محتاج أوضح كتير 😀 ].
عاش عمالقة النار في موسبلهايم ، بينما عاش عمالقة فروست في جوتنهايم.
شعر أن الريح تمر من تحته ، كيف يجرؤ على الإستمرار في التظاهر بأنه ميت؟ ، أولاً أطلق الكهرباء من جميع أنحاء جسده مما أدى إلى إصابة الثلاثين من الغربان الواقفين فوق جسده وقتلهم في لحظة.
كان الصقيع المحيط بأجسادهم كافياً لتحويل الغربان إلى جليد.
بعد ذلك صرخ وي شياو باي بغضب.
في تبادل واحد فقط ، قتل وي شياو باي حوالي 100 من الغربان!.
دارت ساقاه لأعلى مثل طائرة هليكوبتر على وشك التحليق.
هذا التغيير المفاجئ في الموقف جعل وي شياو باي غير مستعد ، إذا كان يعلم أن الأمور ستكون على هذا النحو ، لكان قد أتخذ حركته قبل ذلك بقليل ويقتل المقربين منه.
بهذه الخطوة مات أكثر من 20 من الغربان الذين أرادوا الأستمتاع بلحوم أرجل وي شياو باي وتحولوا إلى لحم مفروم.
في هذه اللحظة لم يكن وي شياو باي قادرًا على التحكم في مسار الحجارة.
كما تحركت يده اليمنى الممسكة بحفنة من الحجارة ورمى أكثر من 60 حجراً بإتجاه الغربان.
على هذه المسافة ، ناهيك عن الحجارة ، حتى لو بصق رجل عجوز عليهم ، فمن المؤكد أنه سيصيب غرابًا.
في هذه اللحظة لم يكن وي شياو باي قادرًا على التحكم في مسار الحجارة.
لم يهتموا بما فعله وي شياو باي وحدقوا فيه فقط.
على هذه المسافة ، ناهيك عن الحجارة ، حتى لو بصق رجل عجوز عليهم ، فمن المؤكد أنه سيصيب غرابًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان الضعف الوحيد هو أن المسافة كانت قريبة جدًا ، مما تسبب أحيانًا في إصابة غراب واحد بأكثر من حجر.
في الحقيقة إذا لم يكن ملفوفًا بجلد الرنة ، فسيكون من الصعب جدًا الحفاظ على دفء جسده وسيرتجف لفترة طويلة.
ومع ذلك وبسبب المسافة القريبة ، فإن الغراب الذي يقف خلف الغراب الأول سيُصاب أيضًا بعد أن يخترق الحجر الغراب الأول.
في الحقيقة كانت أفعالهم غير طبيعية للغاية.
في تبادل واحد فقط ، قتل وي شياو باي حوالي 100 من الغربان!.
‘عمالقة الجليد؟‘
هذا التحول المفاجئ أذهل الغربان ، طاروا بعيدًا للنجاة بحياتهم ، طعام؟ ، لقد كان فخًا@.
بعد ذلك سيقتل أربعة منهم وينتهي بكسب 8000 نقطة تطور.
هربت هذه الغربان بسرعة كبيرة.
كان وي شياو باي بالكاد قادرًا على النهوض ورمي حفنة أخرى من الحجارة مما أسفر عن مقتل حوالي 10 غربان هاربة بينما هرب الغربان المتبقين من نطاق وي شياو باي
كان وي شياو باي بالكاد قادرًا على النهوض ورمي حفنة أخرى من الحجارة مما أسفر عن مقتل حوالي 10 غربان هاربة بينما هرب الغربان المتبقين من نطاق وي شياو باي
أراد وي شياو باي أستخدام هذا.
هذه المرة أبتعدت الغربان عنه بحوالي 200 متر.
ناهيك عن الغربان ، حتى النمور والأسود لن يُثيروا عدوًا ليس لديهم أي ضمان لقتله ، إذا أكتشفوا أنهم قد يتعرضون لإصابات بالغة أو يموتون ، فسيختارون المغادرة.
نظرًا لأن الغربان هربت ، لم يستطع وي شياو باي إلا التنهد.
خمّن وي شياو باي أن هذا هو السبب الذي جعل الغربان تطير بعيدًا.
زادت نقاط التطور العالٍية إلى 7890 نقطة!.
إذا اكتشفوا وي شياو باي ، فإن لحظاته التالية ستكون تحوله إلى تمثال جليدية وتحطيمه إلى أشلاء.
أحتاج فقط لقتل أربعة غربان أخرى ليصل إلى 8000 نقطة!.
هذا التغيير المفاجئ في الموقف جعل وي شياو باي غير مستعد ، إذا كان يعلم أن الأمور ستكون على هذا النحو ، لكان قد أتخذ حركته قبل ذلك بقليل ويقتل المقربين منه.
بمعنى آخر طالما أنه يمكن أن يقتل أربعة غربان أخرى ، يمكن أن تصل صحة وي شياو باي إلى 60 نقطة وربما تسمح له باكتساب مهارة تعافي جديدة وتمكينه من أستعادة يده!.
نظرًا لأن الغربان هربت ، لم يستطع وي شياو باي إلا التنهد.
ومع ذلك من الآن فصاعدًا ، سواء أستخدم الجنية كطعم ، أو سقط على الأرض ، أو حتى جرح نفسه في محاولة لأستخدام رائحة الدم لإغراء الغربان ، فإن الغربان لن تقترب على الإطلاق.
عندما ألقى وي شياو باي بأفكاره في الجزء الخلفي من عقله واستعد للمضي قدمًا ، أنزل قدمه التي رفعها للتو لأن الأرض أهتزت فجأة!.
لم يهتموا بما فعله وي شياو باي وحدقوا فيه فقط.
[ المترجم : أرجل + مجوهرات العائلة ، مش محتاج أوضح كتير 😀 ].
جعلت حركات الغربان وي شياو باي يشعر بالقلق.
كان وي شياو باي بالكاد قادرًا على النهوض ورمي حفنة أخرى من الحجارة مما أسفر عن مقتل حوالي 10 غربان هاربة بينما هرب الغربان المتبقين من نطاق وي شياو باي
في الحقيقة كانت أفعالهم غير طبيعية للغاية.
في معركة راجناروك الأخيرة ، لعب العمالقة دورًا كبيرًا في أرض الآلهة.
حتى لو عرفت الغربان كيف تحمل ضغينة ، فإن الغربان في العالم الحقيقي ستهرب عندما تواجه عدوًا قويًا.
في الحقيقة كانت أفعالهم غير طبيعية للغاية.
ناهيك عن الغربان ، حتى النمور والأسود لن يُثيروا عدوًا ليس لديهم أي ضمان لقتله ، إذا أكتشفوا أنهم قد يتعرضون لإصابات بالغة أو يموتون ، فسيختارون المغادرة.
كان الصقيع المحيط بأجسادهم كافياً لتحويل الغربان إلى جليد.
ومع ذلك فإن هذه الغربان لم تفعل مثل هذا الشيء ، بدلاً من ذلك أستمروا في فعل هذه الإجراءات الغريبة ، مشيرين إلى أن وي شياو باي قد يواجه نوعًا من الخطر.
هذا التغيير المفاجئ في الموقف جعل وي شياو باي غير مستعد ، إذا كان يعلم أن الأمور ستكون على هذا النحو ، لكان قد أتخذ حركته قبل ذلك بقليل ويقتل المقربين منه.
على الرغم من أن حدس وي شياو باي ضد هذا النوع من الخطر لم يكن حادًا ولم يكن لديه سوى مؤشر ضعيف في ذهنه ، إلا أنه لا يزال يولي أهمية كبيرة له.
وبطبيعة الحال تسبب هذا في عداوة بين الآلهة والعمالقة.
يجب أن نعلم أنه إذا استمرت الغربان في متابعته ، فهذا يعني وجود هدف.
‘هل يمكن أن تكون هذه الغربان بهذه الذكاء؟‘
‘هل يمكن أن تكون هذه الغربان بهذه الذكاء؟‘
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ألقى وي شياو باي نظرة على الغربان ، من هذه المسافة ، لا يزال بإمكان وي شياو باي رؤيتهم بوضوح.
لم يتحرك وحافظ على أختفائه وأدار رأسه للنظر إلى جانبه.
لم يكن لديهم أي مصلحة في أفعاله ككل أو كانوا يتظاهرون بأنه ليس لديهم مصلحة بعد أن أذهلهم الموقف السابق.
وبطبيعة الحال تسبب هذا في عداوة بين الآلهة والعمالقة.
في النهاية أخرج وي شياو باي رمحه ووقف على الفور دون أن يتحرك.
أراد وي شياو باي أستخدام هذا.
بعد خمس ثوان أختفى شكل وي شياو باي تحت الضوء الرمادي من الأعلى.
ومع ذلك إذا لم يكونوا يقظين ضده ، فقد كان من السهل الوقوع بسبب الجشع.
كان هذا هو الملاذ الأخير لـ وي شياو باي .
أحتاج فقط لقتل أربعة غربان أخرى ليصل إلى 8000 نقطة!.
بما أن الغربان تتبعه دون مهاجمته ، فسيختفي تمامًا!.
بما أن الغربان تتبعه دون مهاجمته ، فسيختفي تمامًا!.
كان حاسة الشم لدى الغراب حادة بشكل أستثنائي ، كانوا قادرين على أكتشاف الجثث من بعيد ، حتى أنهم يشمون الرائحة الغريبة القادمة من رجل يحتضر ، ثم يدورون حول المكان مما يتسبب في تسميتهم بالغربان.
حتى لو كانت أعداد الغربان كثيرة ، فإن قتال عمالقة الصقيع كان انتحارًا.
أراد وي شياو باي أستخدام هذا.
ومع ذلك حتى لو أرتجف الآن ، لم يستطع ترك مكانه.
بعد أن أختفى عن الأنظار ، كانت رائحة الدم الكثيفة لا تزال موجودة ، عندما أرتبك الغربان ، كان عليهم أن يتفقدوا المكان.
بعد خمس ثوان أختفى شكل وي شياو باي تحت الضوء الرمادي من الأعلى.
بعد ذلك سيقتل أربعة منهم وينتهي بكسب 8000 نقطة تطور.
في هذه اللحظة لم يكن وي شياو باي قادرًا على التحكم في مسار الحجارة.
أفكار وي شياو باي لم تكن خاطئة.
كان يعلم أن هناك أعراق مختلفة من العمالقة في أساطير الشمال.
بعد اختفائه أصبحت الغربان مضطربة وتوجه عدد قليل منهم نحو وي شياو باي.
ومع ذلك فإن هذه الغربان لم تفعل مثل هذا الشيء ، بدلاً من ذلك أستمروا في فعل هذه الإجراءات الغريبة ، مشيرين إلى أن وي شياو باي قد يواجه نوعًا من الخطر.
ومع ذلك فقد وصلوا بعد ذلك إلى مسافة قريبة من مدى وصول وي شياو باي ، بدأت مجموعة الغربان ، لمن يعرف السبب ، في النعيق بصوت عالٍٍ وسرعان ما طاروا بعيدًا ، حتى المقربون من وي شياو باي طاروا أيضًا بعيدًا.
لم يكن هناك وحش واحد فقط في الضباب اثنان ، ثلاثة ، أربعة… ..
هذه المرة هربوا حقًا دون توقف.
“تبا لكم!”
‘هل يمكن أنهم أستسلموا؟‘
دارت ساقاه لأعلى مثل طائرة هليكوبتر على وشك التحليق.
هذا التغيير المفاجئ في الموقف جعل وي شياو باي غير مستعد ، إذا كان يعلم أن الأمور ستكون على هذا النحو ، لكان قد أتخذ حركته قبل ذلك بقليل ويقتل المقربين منه.
في النهاية أخرج وي شياو باي رمحه ووقف على الفور دون أن يتحرك.
ومع ذلك كان جشعًا جدًا.
سواء العمالقة إما عمالقة الجليد أو عمالقة النار.
إذا لم يحاول الأنتظار حتى يأتي المزيد منهم ، فلن يفقد مثل هذه الفرصة الجيدة.
بما أن الغربان تتبعه دون مهاجمته ، فسيختفي تمامًا!.
هذا جعله يقظًا ضد جشعه.
ومع ذلك كان جشعًا جدًا.
لا يخاف البشر من الجشع لأنه كان حافزًا للتقدم المستمر!.
شعر وي شياو باي أنهم كانوا على الأقل كائنات نخبة 3 نجوم ، لكنه لم يجرؤ على أستخدام [تقييم الحالة] عليهم.
ومع ذلك إذا لم يكونوا يقظين ضده ، فقد كان من السهل الوقوع بسبب الجشع.
في تبادل واحد فقط ، قتل وي شياو باي حوالي 100 من الغربان!.
كان هذا شيئًا تكرر مرات عديدة في التاريخ.
هذا التغيير المفاجئ في الموقف جعل وي شياو باي غير مستعد ، إذا كان يعلم أن الأمور ستكون على هذا النحو ، لكان قد أتخذ حركته قبل ذلك بقليل ويقتل المقربين منه.
عندما ألقى وي شياو باي بأفكاره في الجزء الخلفي من عقله واستعد للمضي قدمًا ، أنزل قدمه التي رفعها للتو لأن الأرض أهتزت فجأة!.
ومع ذلك فقد وصلوا بعد ذلك إلى مسافة قريبة من مدى وصول وي شياو باي ، بدأت مجموعة الغربان ، لمن يعرف السبب ، في النعيق بصوت عالٍٍ وسرعان ما طاروا بعيدًا ، حتى المقربون من وي شياو باي طاروا أيضًا بعيدًا.
لم يكن هذا الأهتزاز مماثلاً للأهتزاز المستمر الناتج عن ركض حيوانات الرنة ، ولكنه أهتزاز بفواصل زمنية كما لو أن الأرض تتنفس.
لم يكن هذا الأهتزاز مماثلاً للأهتزاز المستمر الناتج عن ركض حيوانات الرنة ، ولكنه أهتزاز بفواصل زمنية كما لو أن الأرض تتنفس.
جاء الأهتزاز من جانب وي شياو باي.
ألقى وي شياو باي نظرة على الغربان ، من هذه المسافة ، لا يزال بإمكان وي شياو باي رؤيتهم بوضوح.
لم يتحرك وحافظ على أختفائه وأدار رأسه للنظر إلى جانبه.
لحسن الحظ لم يكن عمالقة الجليد بطيئين جدًا ، سرعان ما مروا على بعد 300 متر من وي شياو باي وتحركوا نحو شجرة العالم تاركين وراءهم أثرًا من الجليد.
ظهر ضباب كثيف بسرعة كبيرة ، داخل الضباب وحش يشبه الإنسان يمكن تمييزه بشكل ضعيف و أرتفاعه أكثر من 50 مترًا.
كان هذا شيئًا تكرر مرات عديدة في التاريخ.
لم يكن هناك وحش واحد فقط في الضباب اثنان ، ثلاثة ، أربعة… ..
شعر أن الريح تمر من تحته ، كيف يجرؤ على الإستمرار في التظاهر بأنه ميت؟ ، أولاً أطلق الكهرباء من جميع أنحاء جسده مما أدى إلى إصابة الثلاثين من الغربان الواقفين فوق جسده وقتلهم في لحظة.
بعد إجراء إحصاء تقريبي ، أحصى وي شياو باي ما يصل إلى مائة منهم.
في تبادل واحد فقط ، قتل وي شياو باي حوالي 100 من الغربان!.
كانت تحركاتهم منظمة للغايى ، عندما تحركوا معًا أهتزت الأرض.
ومع ذلك وبسبب المسافة القريبة ، فإن الغراب الذي يقف خلف الغراب الأول سيُصاب أيضًا بعد أن يخترق الحجر الغراب الأول.
ربما لأنها شعرت بإهتزاز من فم وي شياو باي ، كافحت الجنية لإخراج رأسها ، عندما رأت الوحوش ، فتحت فمها على الفور ، في هذه المرحلة تجاهلت الرائحة الكريهة حيث صرخت بصوت منخفض ” إنهم عمالقة الجليد!”.
إذا اكتشفوا وي شياو باي ، فإن لحظاته التالية ستكون تحوله إلى تمثال جليدية وتحطيمه إلى أشلاء.
‘عمالقة الجليد؟‘
لأن الجنية كانت داخل فمه ، يمكن أعتبار أنهما كانا يواجهان بعضهما البعض ، وبالتالي يمكنه فهم كلماتها.
في أساطير بلدان الشمال الأوروبي ، لم يكن عمالقة الجليد طيبين ، بإختصار في كل مكان مروا فيه ، كانوا يجمدون البشر عن قصد.
كان يعلم أن هناك أعراق مختلفة من العمالقة في أساطير الشمال.
ومع ذلك من الآن فصاعدًا ، سواء أستخدم الجنية كطعم ، أو سقط على الأرض ، أو حتى جرح نفسه في محاولة لأستخدام رائحة الدم لإغراء الغربان ، فإن الغربان لن تقترب على الإطلاق.
في الحقيقة بعد تحليل أساطير الشمال ، يمكن للمرء أن يفهم أن معظم الآلهة كانوا من نسل عمالقة أو ربما كانوا عمالقة أكتسبوا الألوهية.
هذا التحول المفاجئ أذهل الغربان ، طاروا بعيدًا للنجاة بحياتهم ، طعام؟ ، لقد كان فخًا@.
في الأساطير إسكندنافية ، قيل أن الكائن الأول أسمها يمير ، وهي عملاقة ولدت من قطرات الماء التي تشكلت عندما ألتقى جليد نيفيلهيم بحرارة موسبلهايم ، كان أودين والآلهة الأخرى من نسلها ، ومع ذلك أطاح أودين بحكم العمالقة وطردهم من أرض الآلهة.
في الحقيقة بعد تحليل أساطير الشمال ، يمكن للمرء أن يفهم أن معظم الآلهة كانوا من نسل عمالقة أو ربما كانوا عمالقة أكتسبوا الألوهية.
وبطبيعة الحال تسبب هذا في عداوة بين الآلهة والعمالقة.
سواء العمالقة إما عمالقة الجليد أو عمالقة النار.
سواء العمالقة إما عمالقة الجليد أو عمالقة النار.
في معركة راجناروك الأخيرة ، لعب العمالقة دورًا كبيرًا في أرض الآلهة.
عاش عمالقة النار في موسبلهايم ، بينما عاش عمالقة فروست في جوتنهايم.
نظرًا لأن الغربان هربت ، لم يستطع وي شياو باي إلا التنهد.
في معركة راجناروك الأخيرة ، لعب العمالقة دورًا كبيرًا في أرض الآلهة.
ألقى وي شياو باي نظرة على الغربان ، من هذه المسافة ، لا يزال بإمكان وي شياو باي رؤيتهم بوضوح.
في هذه اللحظة لاحظ وي شياو باي أن الضباب الكثيف لم يكن في الواقع ضبابًا كثيفًا ، ولكنه يتكون من عدد لا يحصى من بلورات الجليد ، مع أقتراب عمالقة الجليد ، شعر وي شياو باي بانخفاض درجة الحرارة.
‘هل يمكن أنهم أستسلموا؟‘
في الحقيقة إذا لم يكن ملفوفًا بجلد الرنة ، فسيكون من الصعب جدًا الحفاظ على دفء جسده وسيرتجف لفترة طويلة.
ومع ذلك فإن هذه الغربان لم تفعل مثل هذا الشيء ، بدلاً من ذلك أستمروا في فعل هذه الإجراءات الغريبة ، مشيرين إلى أن وي شياو باي قد يواجه نوعًا من الخطر.
ومع ذلك حتى لو أرتجف الآن ، لم يستطع ترك مكانه.
بما أن الغربان تتبعه دون مهاجمته ، فسيختفي تمامًا!.
في أساطير بلدان الشمال الأوروبي ، لم يكن عمالقة الجليد طيبين ، بإختصار في كل مكان مروا فيه ، كانوا يجمدون البشر عن قصد.
بمعنى آخر طالما أنه يمكن أن يقتل أربعة غربان أخرى ، يمكن أن تصل صحة وي شياو باي إلى 60 نقطة وربما تسمح له باكتساب مهارة تعافي جديدة وتمكينه من أستعادة يده!.
إذا اكتشفوا وي شياو باي ، فإن لحظاته التالية ستكون تحوله إلى تمثال جليدية وتحطيمه إلى أشلاء.
كان حاسة الشم لدى الغراب حادة بشكل أستثنائي ، كانوا قادرين على أكتشاف الجثث من بعيد ، حتى أنهم يشمون الرائحة الغريبة القادمة من رجل يحتضر ، ثم يدورون حول المكان مما يتسبب في تسميتهم بالغربان.
شعر وي شياو باي أنهم كانوا على الأقل كائنات نخبة 3 نجوم ، لكنه لم يجرؤ على أستخدام [تقييم الحالة] عليهم.
كان حاسة الشم لدى الغراب حادة بشكل أستثنائي ، كانوا قادرين على أكتشاف الجثث من بعيد ، حتى أنهم يشمون الرائحة الغريبة القادمة من رجل يحتضر ، ثم يدورون حول المكان مما يتسبب في تسميتهم بالغربان.
إذا جاء أي عملاق جليد لتفقد المنطقة ، فإن أنخفاض درجة الحرارة وحده من شأنه أن يجبر وي شياو باي على الفرار.
في النهاية أخرج وي شياو باي رمحه ووقف على الفور دون أن يتحرك.
كانت قوتهم تجسيدًا لقوة الطبيعة. لقد جعلتهم قوة الصقيع التي استوعبوها أعداء بغيضين في المعركة.
خطط وي شياو باي لإنتظار المزيد من الغربان ، لكنه لم يتخيل أبدًا أنهم سيهاجمون مجوهرات عائلته بشكل مباشر.
كان هذا مجرد غش.
إذا جاء أي عملاق جليد لتفقد المنطقة ، فإن أنخفاض درجة الحرارة وحده من شأنه أن يجبر وي شياو باي على الفرار.
لحسن الحظ لم يكن عمالقة الجليد بطيئين جدًا ، سرعان ما مروا على بعد 300 متر من وي شياو باي وتحركوا نحو شجرة العالم تاركين وراءهم أثرًا من الجليد.
زادت نقاط التطور العالٍية إلى 7890 نقطة!.
خمّن وي شياو باي أن هذا هو السبب الذي جعل الغربان تطير بعيدًا.
[ المترجم : أرجل + مجوهرات العائلة ، مش محتاج أوضح كتير 😀 ].
حتى لو كانت أعداد الغربان كثيرة ، فإن قتال عمالقة الصقيع كان انتحارًا.
كان الصقيع المحيط بأجسادهم كافياً لتحويل الغربان إلى جليد.
أراد وي شياو باي أستخدام هذا.
في معركة راجناروك الأخيرة ، لعب العمالقة دورًا كبيرًا في أرض الآلهة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هربت هذه الغربان بسرعة كبيرة.
ترجمة : Sadegyptian
‘هل يمكن أن تكون هذه الغربان بهذه الذكاء؟‘
ومع ذلك إذا لم يكونوا يقظين ضده ، فقد كان من السهل الوقوع بسبب الجشع.
لأن الجنية كانت داخل فمه ، يمكن أعتبار أنهما كانا يواجهان بعضهما البعض ، وبالتالي يمكنه فهم كلماتها.
سواء العمالقة إما عمالقة الجليد أو عمالقة النار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
