2061
2061
…
وفي هذا الوقت ، ظهرت طبقة قوس قزح من الضوء فوق فضاء لين مينغ !
الحقيقة هي أنها كانت أصغر الآلهة الحقيقية الثلاثة لعرق القديس. كانت تبلغ من العمر 15 مليون سنة فقط.
…
طالما تم التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ، فإن الحرب بين البشرية والقديسين ستنتهي بطبيعة الحال.
كان الوقوف على الهامش ومشاهدة لين مينغ يقتحم عالم إمبيريان شيئًا . أولاً ، كان هذا لأن مهاجمة لين مينغ في هذا الوقت لم تكن إنجازًا على الإطلاق ، بل كانت خيارًا مليئًا بالعيوب فقط. ثانيًا ، مهاجمة صغير أثناء تقدمه كان شيئًا لا يتماشى مع قلب الريشة الفخور.
…
في الماضي ، عندما كان سيادة القديس حسن الحظ يجند القوات ، كان مهتمًا بموهبة الريشة المحلقة التي لا مثيل لها ووضع عددًا من الشروط السخية للغاية مع الهدف النهائي لها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية. كان على الريشة المحلقة أن تترك طائفتها وتدخل قصر حسن الحظ ، لتصبح تلميذاً مباشراً لـ سيادة القديس حسن الحظ.
“تبادل…”
كان هذا الجزء من التاريخ شيئًا لم يكن يعرفه العديد من فناني القتال القديسين ولن تتحدث الريشة المحلقة عن هذا أيضًا. ومع ذلك ، فإن ملك الإله قبو النجم كان إلهًا حقيقيًا خلال هذه الفترة وكان يعرف ما حدث بوضوح.
نظرت الريشة المحلقة إلى لين مينغ ، ونظرتها حادة مثل السهم. انغلقت عيناها عليه ، لكنه حدق بها مرة أخرى دون خوف ، وتحدث معها بهدوء.
طالما أن مجال قوة الريشة الإلهية لا يمكن أن يتجمع معًا ، فيمكن للأسطول البشري الإخلاء بأمان مطلق من خلال الفجوات في الفضاء الكبير ومساحة الأحلام الإلهية. بالنسبة إلى الحلم الإلهي و لين مينغ ، كان عليهم الاستمرار لفترة من الوقت ، في انتظار مغادرة الجميع قبل أن يتمكنوا من محاربة قبو النجم و الريشة المحلقة دون أي وازع!
“الأبطال حقًا يأتون من الشباب. بما أننا لا نستطيع التوصل إلى تفاهم ، فلنقاتل هنا! ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
نظرًا لأنهم قد انضموا بالفعل ، كيف يمكنهم الانسحاب من هذه الحرب فقط بسبب بعض الكلمات من لين مينغ ، مجرد مبتدئ من جانب العدو؟ إذا كان هذا معروفًا ، فسوف يسميه الآخرون أعظم نكتة في العالم.
عندما تحدثت الريشة المحلقة ، أطلق جسدها نية قتل كثيفة. في السماء ، سقطت أمواج ريش كثيفة ؛ كان هذا مجال قوة الريشة الإلهية !
“تبادل…”
لين مينغ ، فقط من كان يعتقد نفسه؟ ما هي الحقوق التي لديه ليقول هذا !؟
يمكن أن يغطي حقل قوة الريشة الإلهية هذا مساحة تبلغ عدة مئات الآلاف من الأميال وحتى مليون ميل. لقد غطت هذه المنطقة النجمية بسهولة ، وكانت تغطي القاعدة البشرية بأكملها!
كانت طاقة الضباب العظيم هي مصدر الفوضى الأكبر من تكوين الكون. احتوت على مواد لا نهائية وكل الأشياء الملموسة في الوجود قد تطورت من طاقة الضباب العظيم.
طالما أن الآلهة الحقيقية ولين مينغ قاتلوا هنا ، ستكون هذه ضربة مدمرة للأسطول البشري!
على هذا النحو ، كان استمرار لين مينغ في إشراك نفسه في الحرب بين البشرية والقديسين أمرًا لا طائل من ورائه.
ومع ذلك ، عندما سقط مجال قوة الريشة المحلقة ، بدأ الضباب الأسود في الارتفاع من الأسفل داخل منطقة النجم هذه. كان هذا الضباب كثيفًا بشكل لا يضاهى ، كل خصلة منه ثقيلة كالنجم. بعد ظهور الضباب ، أصبحت المساحة المحيطة به كثيفة بشكل لا يصدق ؛ لبعض الوقت ، حتى مجال الريشة المحلقة لم يكن قادرًا على تغطيته!
لم يرغب لين مينغ في حرمان عدد لا يحصى من الناس في 33 سماء من الحياة والسعادة.
كانت هذا فضاء الضباب العظيم للين مينغ!
في الماضي ، عندما كان سيادة القديس حسن الحظ يجند القوات ، كان مهتمًا بموهبة الريشة المحلقة التي لا مثيل لها ووضع عددًا من الشروط السخية للغاية مع الهدف النهائي لها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية. كان على الريشة المحلقة أن تترك طائفتها وتدخل قصر حسن الحظ ، لتصبح تلميذاً مباشراً لـ سيادة القديس حسن الحظ.
ترجمة : PEKA
كانت طاقة الضباب العظيم هي مصدر الفوضى الأكبر من تكوين الكون. احتوت على مواد لا نهائية وكل الأشياء الملموسة في الوجود قد تطورت من طاقة الضباب العظيم.
ما أراده كان تحديا أكبر.
لم تعد المساحة حول لين مينغ كما كانت من قبل. قام لين مينغ بدمج قوانين أشورا بها. مع مساحة الضباب العظيم المدمجة مع أعلى قوانين الكون ، سمح ذلك لها بالخضوع لتغيير نوعي!
كانت الريشة المحلقة و قبو النجم قد اندفعوا في الأصل إلى مجرة التنين الخفي. وفقًا للمنطق وكيفية حدوث الأحداث في الماضي بين البشر والقديسين ، كان من المفترض أن يكون قبو النجم و الريشة المحلقة قد بدأوا مذبحة وأخذوا الجنية اللوتس الأزرق بقوة مطلقة.
على الرغم من أن الطاقة كانت نفسها والأمر نفسه ، بعد أن أصبحت مدفوعة بقوانين مختلفة ، فإن القوة الكامنة وراءها كانت مختلفة تمامًا.
لقد عانى هذا الكون بالفعل من الدمار الكافي. في التدفق اللانهائي للوقت ، كان هناك عدد لا يحصى من الأعراق التي تم محوها من التاريخ.
يمكن أن يغطي حقل قوة الريشة الإلهية هذا مساحة تبلغ عدة مئات الآلاف من الأميال وحتى مليون ميل. لقد غطت هذه المنطقة النجمية بسهولة ، وكانت تغطي القاعدة البشرية بأكملها!
كان هذا هو الاختلاف في السهم عالي الجودة الذي يتم إطلاقه بواسطة قوس عادي ثم يتم إطلاقه بواسطة قوس إلهى لا مثيل له. لم يكن الاختلاف قليلا فقط.
“مم؟” عبست الريشة المحلقة.
لم يرغب لين مينغ في حرمان عدد لا يحصى من الناس في 33 سماء من الحياة والسعادة.
وفي هذا الوقت ، ظهرت طبقة قوس قزح من الضوء فوق فضاء لين مينغ !
لم يصدق قبو النجم أن الريشة المحلقة يمكن أن تتحمل هذه الإهانة ، حتى لو كانت تعتقد أن لين مينغ كان تنينًا في بركة عميقة ولم ترغب في الإساءة إليه ، حتى لو كانت تعتقد أنه مع وجود الحلم الإلهي هنا فسيكون قتل لين مينغ مستحيل
لقد عانى هذا الكون بالفعل من الدمار الكافي. في التدفق اللانهائي للوقت ، كان هناك عدد لا يحصى من الأعراق التي تم محوها من التاريخ.
كانت طبقة قوس قزح سريعة الزوال مثل الحلم ، جميلة وخيالية. بعد أن غطت مساحة الضباب العظيم ، حصلت مساحة الضباب العظيم الثقيلة بشكل لا يصدق على تغييرات لا حصر لها مما جعل التعامل معها شبه مستحيل. كانت هذه مساحة الحلم الإلهي !
2061
لين مينغ والحلم الإلهي ، اندمجا حقلا قوتهما معًا ، وأصبحا غير متحركين مثل الجبل الأبدي. لم يعد حقل قوة الريشة المحلقة قادرًا على الضغط أكثر لأسفل ، ولكن بدلاً من ذلك تم إجباره على التراجع مرارًا وتكرارًا!
لقد عانى هذا الكون بالفعل من الدمار الكافي. في التدفق اللانهائي للوقت ، كان هناك عدد لا يحصى من الأعراق التي تم محوها من التاريخ.
ولكن ، إذا قامت الريشة المحلقة و قبو النجم بدفع سعر لاستبداله بـ اللوتس الأزرق و داركمون و هايسن ، فسيكون ذلك أمرًا مخزيا للغاية. لقد كانا إلهين حقيقيين ولم يكن هناك سوى عدو ألوهية حقيقية واحد!
طالما أن مجال قوة الريشة الإلهية لا يمكن أن يتجمع معًا ، فيمكن للأسطول البشري الإخلاء بأمان مطلق من خلال الفجوات في الفضاء الكبير ومساحة الأحلام الإلهية. بالنسبة إلى الحلم الإلهي و لين مينغ ، كان عليهم الاستمرار لفترة من الوقت ، في انتظار مغادرة الجميع قبل أن يتمكنوا من محاربة قبو النجم و الريشة المحلقة دون أي وازع!
ناهيك عن الريشة المحلقة و قبو النجم ، حتى فنانو القتال اعتقدوا أن كلمات لين مينغ كانت أكثر من اللازم. إذا اتفقت الريشة المحلقة و قبو النجم على هذا النحو وابتعدوا مع ذيولهما بين أرجلهما ، فهل يمكن حتى تسميتهما بفنانين قتاليين؟
عند رؤية الريشة المحلقة مكبوته بالقوة المشتركة لهذين الشخصين ، تجهم ملك الإله قبو النجم. مجالات القوة لم تكن خبرته. على الرغم من أنه يمتلك جسدًا قوياً وقوة جسدية لا يمكن تصورها ، كان من الصعب عليه لعب دور في الوضع الحالي ومساعدة الريشة المحلقة.
كان الوقوف على الهامش ومشاهدة لين مينغ يقتحم عالم إمبيريان شيئًا . أولاً ، كان هذا لأن مهاجمة لين مينغ في هذا الوقت لم تكن إنجازًا على الإطلاق ، بل كانت خيارًا مليئًا بالعيوب فقط. ثانيًا ، مهاجمة صغير أثناء تقدمه كان شيئًا لا يتماشى مع قلب الريشة الفخور.
قال قبو النجم ، “الريشة المحلقة ، لماذا تضيعين الكثير من الوقت في التحدث إليهم. لنقاتل بدلا من ذلك! ”
أخيرًا ، كانت كلمات لين مينغ تعني أنه حتى لو انتصرت البشرية ، حتى لو وصل لين مينغ إلى نفس مستوى سيد طريق أسورا ، فإنه لن يشن حربًا ضد القديسين ولم يكن لديه أي نوايا لإبادةهم من 33 سماء.
ومع ذلك ، تم رفض هذا العرض من قبل الريشة المحلقة واعتمدت في النهاية على قوتها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية.
بالنسبة للفنانين القتاليين ، كانت الكلمات مجرد هواء فارغ.
في هذه اللحظة ، كان لدى الحلم الإلهي هاجس أن لين مينغ سيغادر قريبًا.
كل ما يهم هو القوة!
منذ أكثر من 6000 عام ، عندما طاردت الريشة المحلقة لين مينغ ، لم يتم وضع هذه الضغينة على الريشة المحلقة ، ولكن تم تحويلها بدلاً من ذلك إلى سيادة القديس حسن الحظ.
حتى لو لم يتمكنوا من قتل هذين ، فإن قمعهم كان أكثر من كافٍ.
أخيرًا ، كانت كلمات لين مينغ تعني أنه حتى لو انتصرت البشرية ، حتى لو وصل لين مينغ إلى نفس مستوى سيد طريق أسورا ، فإنه لن يشن حربًا ضد القديسين ولم يكن لديه أي نوايا لإبادةهم من 33 سماء.
كان كل فناني القتال يمتلكون قلوب فخورة. إذا كانت مهاراتهم أدنى من مهارات الآخرين ، فلن يكون أمامهم خيار سوى الاعتقاد بأنهم أصغر حجمًا وأنهم أيضًا من سيخسرون.
…
كان هذا لأنه وعد بالفعل أنه إلى جانب سيادة القديس حسن الحظ وأولئك القديسين الآخرين الذين استفزوه أو حاولوا إيذائه ، لن يتحرك ضد أي أعضاء آخرين من عرق القديسين.
على سبيل المثال ، إذا عانى لين مينغ حقًا من هزيمة كارثية تحت يد الريشة المحلقة و قبو النجم وكان التباين هائلاً أيضًا ، فسيضطر حتمًا إلى إطلاق داركمون و هايسن و اللوتس الأزرق دون أي شروط. وإلا فإن الجميع سيعتقدون فقط أن لين مينغ كان خاسرًا وكانت أفعاله مخزية للغاية.
وبجانبها ، غضب ملك الإله قبو النجم أيضًا.
ومع ذلك ، نظرت الريشة المحلقة في الواقع إلى لين مينغ وقال ، “ما هي شروطك؟”
كانت الريشة المحلقة و قبو النجم قد اندفعوا في الأصل إلى مجرة التنين الخفي. وفقًا للمنطق وكيفية حدوث الأحداث في الماضي بين البشر والقديسين ، كان من المفترض أن يكون قبو النجم و الريشة المحلقة قد بدأوا مذبحة وأخذوا الجنية اللوتس الأزرق بقوة مطلقة.
تراجعت الريشة المحلقة خطوة وخططت للتفاوض على الشروط مع لين مينغ؟
كان هذا الجزء من التاريخ شيئًا لم يكن يعرفه العديد من فناني القتال القديسين ولن تتحدث الريشة المحلقة عن هذا أيضًا. ومع ذلك ، فإن ملك الإله قبو النجم كان إلهًا حقيقيًا خلال هذه الفترة وكان يعرف ما حدث بوضوح.
ولكن الآن ، كان من الغريب بالنسبة للريشة المحلقة أن تتراجع مرة أخرى.
كان قبو النجم مذهولًا. حتى فنانو القتال فوجئوا.
“مم؟” عبست الريشة المحلقة.
كانت الريشة المحلقة و قبو النجم قد اندفعوا في الأصل إلى مجرة التنين الخفي. وفقًا للمنطق وكيفية حدوث الأحداث في الماضي بين البشر والقديسين ، كان من المفترض أن يكون قبو النجم و الريشة المحلقة قد بدأوا مذبحة وأخذوا الجنية اللوتس الأزرق بقوة مطلقة.
قال لين مينغ ، “يمكنني إطلاق سراح اللوتس الأزرق و هايسن و داركمون ، لكن شرطى هو أن تنسحبى أنت و ملك الإله قبو النجم من الحرب بين القديسين والبشرية!”
على أقل تقدير ، كان بإمكانهم استخدام قوتهم لتهديد البشر وإجبارهم على إطلاق سراح أسراهم. بعد ذلك ، يمكنهم المغادرة مرة أخرى ، وربما في مكان ما في المنتصف يمكنهم التباهي بمهاراتهم من خلال القتال مع الحلم الإلهي والآخرين.
قال لين مينغ ، “يمكنني إطلاق سراح اللوتس الأزرق و هايسن و داركمون ، لكن شرطى هو أن تنسحبى أنت و ملك الإله قبو النجم من الحرب بين القديسين والبشرية!”
حتى في المستقبل ، ستظل هناك أعراق مدمرة وستظل هناك اعراق جديدة في مكانها.
ولكن ، إذا قامت الريشة المحلقة و قبو النجم بدفع سعر لاستبداله بـ اللوتس الأزرق و داركمون و هايسن ، فسيكون ذلك أمرًا مخزيا للغاية. لقد كانا إلهين حقيقيين ولم يكن هناك سوى عدو ألوهية حقيقية واحد!
كان قبو النجم مذهولًا. حتى فنانو القتال فوجئوا.
لم يصدق قبو النجم أن الريشة المحلقة يمكن أن تتحمل هذه الإهانة ، حتى لو كانت تعتقد أن لين مينغ كان تنينًا في بركة عميقة ولم ترغب في الإساءة إليه ، حتى لو كانت تعتقد أنه مع وجود الحلم الإلهي هنا فسيكون قتل لين مينغ مستحيل
ولكن الآن ، كان من الغريب بالنسبة للريشة المحلقة أن تتراجع مرة أخرى.
كانت كلمات لين مينغ صادمة. من خلال تحليلها بعناية ، يمكن للمرء أن يحدد العديد من المعاني المختلفة في الداخل.
لكن الريشة المحلقة كانت ملكًا إلهيًا وكان لها كبريائها النبيل. كان من المستحيل عليها أن تأخذ تنازلات متكررة.
كان الوقوف على الهامش ومشاهدة لين مينغ يقتحم عالم إمبيريان شيئًا . أولاً ، كان هذا لأن مهاجمة لين مينغ في هذا الوقت لم تكن إنجازًا على الإطلاق ، بل كانت خيارًا مليئًا بالعيوب فقط. ثانيًا ، مهاجمة صغير أثناء تقدمه كان شيئًا لا يتماشى مع قلب الريشة الفخور.
ولكن الآن ، كان من الغريب بالنسبة للريشة المحلقة أن تتراجع مرة أخرى.
الحقيقة هي أنها كانت أصغر الآلهة الحقيقية الثلاثة لعرق القديس. كانت تبلغ من العمر 15 مليون سنة فقط.
الحقيقة هي أنها كانت أصغر الآلهة الحقيقية الثلاثة لعرق القديس. كانت تبلغ من العمر 15 مليون سنة فقط.
على أقل تقدير ، كان بإمكانهم استخدام قوتهم لتهديد البشر وإجبارهم على إطلاق سراح أسراهم. بعد ذلك ، يمكنهم المغادرة مرة أخرى ، وربما في مكان ما في المنتصف يمكنهم التباهي بمهاراتهم من خلال القتال مع الحلم الإلهي والآخرين.
عندما كانت ملكًعالم ، كان سيادة القديس حسن الحظ إلهًا حقيقيًا وأيضًا أعلى حاكم للقديسين منذ فتره طويله.
…
في الماضي ، عندما كان سيادة القديس حسن الحظ يجند القوات ، كان مهتمًا بموهبة الريشة المحلقة التي لا مثيل لها ووضع عددًا من الشروط السخية للغاية مع الهدف النهائي لها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية. كان على الريشة المحلقة أن تترك طائفتها وتدخل قصر حسن الحظ ، لتصبح تلميذاً مباشراً لـ سيادة القديس حسن الحظ.
حتى لو لم يتمكنوا من قتل هذين ، فإن قمعهم كان أكثر من كافٍ.
ومع ذلك ، تم رفض هذا العرض من قبل الريشة المحلقة واعتمدت في النهاية على قوتها لاقتحام عالم الألوهية الحقيقية.
كان هذا هو مبدأها بالإضافة إلى خطتها النهائية.
كان هذا الجزء من التاريخ شيئًا لم يكن يعرفه العديد من فناني القتال القديسين ولن تتحدث الريشة المحلقة عن هذا أيضًا. ومع ذلك ، فإن ملك الإله قبو النجم كان إلهًا حقيقيًا خلال هذه الفترة وكان يعرف ما حدث بوضوح.
علاوة على ذلك ، كان يعلم أنه على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ لم يكن قادرًا على تجنيد الريشة المحلقة ، إلا أنه قدم لها يد المساعدة. بعد كل شيء ، كانت طائفة الريشة المحلقة ضعيفة للغاية مقارنة بقصر القديس حسن الحظ. كانت هذه الطائفة غير قادرة على دعم موهبة مثل الريشة المحلقة في أن تصبح إلهًا حقيقيًا.
لم يرغب لين مينغ في حرمان عدد لا يحصى من الناس في 33 سماء من الحياة والسعادة.
كان هذا أيضًا السبب في أن الريشة المحلقة تدين لسيادة القديس حسن الحظ.
على أقل تقدير ، كان بإمكانهم استخدام قوتهم لتهديد البشر وإجبارهم على إطلاق سراح أسراهم. بعد ذلك ، يمكنهم المغادرة مرة أخرى ، وربما في مكان ما في المنتصف يمكنهم التباهي بمهاراتهم من خلال القتال مع الحلم الإلهي والآخرين.
منذ أكثر من 6000 عام عندما وصلت الكارثة الكبرى ، حارب سيادة القديس حسن الحظ عرق الإله البدائي. لقد تضافرت جهود لين مينغ وعرق الإله البدائي ، وبمساعدة مراسيم أشورا ، أصابوا سيادة القديس حسن الحظ. بسبب خوف سيادة القديس حسن الحظ من إمبراطور الروح ، لم يكن لديه خيار سوى التراجع في الفراغ بينما تتعافى جروحه.
من وجهة نظر لين مينغ ، لم يكن هناك سوى عدو عظيم حقيقي واحد في عرق القديس – وهو سيادة القديس حسن الحظ.
وفي هذا الوقت ، ظهرت طبقة قوس قزح من الضوء فوق فضاء لين مينغ !
كان سيادة القديس حسن الحظ قد طلب من الريشة المحلقة التقدم ومطاردة لين مينغ. السبب في أن الريشة المحلقة الفخورة بهويتها كإله حقيقي وافقت ان تطارد وتقتل صغير عالم لورد مقدس كان بسبب هذه الخدمة.
طالما أن الآلهة الحقيقية ولين مينغ قاتلوا هنا ، ستكون هذه ضربة مدمرة للأسطول البشري!
كانت الريشة المحلقة و قبو النجم قد اندفعوا في الأصل إلى مجرة التنين الخفي. وفقًا للمنطق وكيفية حدوث الأحداث في الماضي بين البشر والقديسين ، كان من المفترض أن يكون قبو النجم و الريشة المحلقة قد بدأوا مذبحة وأخذوا الجنية اللوتس الأزرق بقوة مطلقة.
على هذا النحو ، كان استمرار لين مينغ في إشراك نفسه في الحرب بين البشرية والقديسين أمرًا لا طائل من ورائه.
قال لين مينغ ، “يمكنني إطلاق سراح اللوتس الأزرق و هايسن و داركمون ، لكن شرطى هو أن تنسحبى أنت و ملك الإله قبو النجم من الحرب بين القديسين والبشرية!”
أخيرًا ، كانت كلمات لين مينغ تعني أنه حتى لو انتصرت البشرية ، حتى لو وصل لين مينغ إلى نفس مستوى سيد طريق أسورا ، فإنه لن يشن حربًا ضد القديسين ولم يكن لديه أي نوايا لإبادةهم من 33 سماء.
ترددت كلمات لين مينغ بقوة. لكن هذه المصطلحات تسببت في تحول بشرة الريشة المحلقة إلى البرودة الجليدية.
طالما أن الآلهة الحقيقية ولين مينغ قاتلوا هنا ، ستكون هذه ضربة مدمرة للأسطول البشري!
بالنسبة للفنانين القتاليين ، كانت الكلمات مجرد هواء فارغ.
وبجانبها ، غضب ملك الإله قبو النجم أيضًا.
كانت طاقة الضباب العظيم هي مصدر الفوضى الأكبر من تكوين الكون. احتوت على مواد لا نهائية وكل الأشياء الملموسة في الوجود قد تطورت من طاقة الضباب العظيم.
لين مينغ ، فقط من كان يعتقد نفسه؟ ما هي الحقوق التي لديه ليقول هذا !؟
لم تكن الريشة المحلقة و قبو النجم في الأصل يريدان المشاركة في هذه الحرب العظيمة بين البشرية والقديسين. ولكن بسبب طلب سيادة القديس حسن الحظ وبسبب الامتيازات التي تلقوها في الماضي ، انضموا على مضض.
قال قبو النجم ، “الريشة المحلقة ، لماذا تضيعين الكثير من الوقت في التحدث إليهم. لنقاتل بدلا من ذلك! ”
نظرًا لأنهم قد انضموا بالفعل ، كيف يمكنهم الانسحاب من هذه الحرب فقط بسبب بعض الكلمات من لين مينغ ، مجرد مبتدئ من جانب العدو؟ إذا كان هذا معروفًا ، فسوف يسميه الآخرون أعظم نكتة في العالم.
حتى لو أولت الريشة المحلقة أهمية كبيرة لحياة تلميذتها الجنية اللوتس الأزرق ، بالنسبة إلى لين مينغ لرفع مثل هذه الشروط أمام الجميع ، فقد كان هذا مرفوض.
كان هذا هو مبدأها بالإضافة إلى خطتها النهائية.
ناهيك عن الريشة المحلقة و قبو النجم ، حتى فنانو القتال اعتقدوا أن كلمات لين مينغ كانت أكثر من اللازم. إذا اتفقت الريشة المحلقة و قبو النجم على هذا النحو وابتعدوا مع ذيولهما بين أرجلهما ، فهل يمكن حتى تسميتهما بفنانين قتاليين؟
قال لين مينغ ، “يمكنني إطلاق سراح اللوتس الأزرق و هايسن و داركمون ، لكن شرطى هو أن تنسحبى أنت و ملك الإله قبو النجم من الحرب بين القديسين والبشرية!”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
قال لين مينغ ، وهو يرى نية القتل الغليظة في الريشة المحلقة ، “لا تكونى في عجلة من أمرك ، لم أنتهي من ذكر شروطي. بمجرد انسحابك أنت و قبو النجم ، سأنسحب أيضًا. وأنا أضمن أنه إلى جانب سيادة القديس حسن الحظ الذي لدي عداوة كبيرة معه ، لن اقاتل ضد فنانى القتال للقديسين ما لم يسيؤا إلي أو يرغبون في إلحاق الأذى بي. وبمجرد أن يترك سيادة القديس حسن الحظ العزلة وعندما أعتقد أن الوقت مناسب ، سأبحث عن سيادة القديس حسن الحظ للقتال! ”
حتى لو لم يتمكنوا من قتل هذين ، فإن قمعهم كان أكثر من كافٍ.
طالما تم التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ، فإن الحرب بين البشرية والقديسين ستنتهي بطبيعة الحال.
كانت كلمات لين مينغ صادمة. من خلال تحليلها بعناية ، يمكن للمرء أن يحدد العديد من المعاني المختلفة في الداخل.
عند رؤية الريشة المحلقة مكبوته بالقوة المشتركة لهذين الشخصين ، تجهم ملك الإله قبو النجم. مجالات القوة لم تكن خبرته. على الرغم من أنه يمتلك جسدًا قوياً وقوة جسدية لا يمكن تصورها ، كان من الصعب عليه لعب دور في الوضع الحالي ومساعدة الريشة المحلقة.
لقد صنف مواجهته مع سيادة القديس حسن الحظ على أنها ضغينة شخصية ، وفصلها عن الحرب بين البشرية والقديسين.
قال قبو النجم ، “الريشة المحلقة ، لماذا تضيعين الكثير من الوقت في التحدث إليهم. لنقاتل بدلا من ذلك! ”
منذ أكثر من 6000 عام ، عندما طاردت الريشة المحلقة لين مينغ ، لم يتم وضع هذه الضغينة على الريشة المحلقة ، ولكن تم تحويلها بدلاً من ذلك إلى سيادة القديس حسن الحظ.
أخيرًا ، كانت كلمات لين مينغ تعني أنه حتى لو انتصرت البشرية ، حتى لو وصل لين مينغ إلى نفس مستوى سيد طريق أسورا ، فإنه لن يشن حربًا ضد القديسين ولم يكن لديه أي نوايا لإبادةهم من 33 سماء.
كان هذا لأنه وعد بالفعل أنه إلى جانب سيادة القديس حسن الحظ وأولئك القديسين الآخرين الذين استفزوه أو حاولوا إيذائه ، لن يتحرك ضد أي أعضاء آخرين من عرق القديسين.
كان سيادة القديس حسن الحظ قد طلب من الريشة المحلقة التقدم ومطاردة لين مينغ. السبب في أن الريشة المحلقة الفخورة بهويتها كإله حقيقي وافقت ان تطارد وتقتل صغير عالم لورد مقدس كان بسبب هذه الخدمة.
في الحقيقة ، كان معظم القديسين أبرياء. حتى هؤلاء المحاربين الذين ذبحوا البشر لا يزال لديهم أفراد من عائلاتهم وأطفال أبرياء.
لم يرغب لين مينغ في حرمان عدد لا يحصى من الناس في 33 سماء من الحياة والسعادة.
لقد عانى هذا الكون بالفعل من الدمار الكافي. في التدفق اللانهائي للوقت ، كان هناك عدد لا يحصى من الأعراق التي تم محوها من التاريخ.
نظرًا لأنهم قد انضموا بالفعل ، كيف يمكنهم الانسحاب من هذه الحرب فقط بسبب بعض الكلمات من لين مينغ ، مجرد مبتدئ من جانب العدو؟ إذا كان هذا معروفًا ، فسوف يسميه الآخرون أعظم نكتة في العالم.
حتى في المستقبل ، ستظل هناك أعراق مدمرة وستظل هناك اعراق جديدة في مكانها.
كان هذا الجزء من التاريخ شيئًا لم يكن يعرفه العديد من فناني القتال القديسين ولن تتحدث الريشة المحلقة عن هذا أيضًا. ومع ذلك ، فإن ملك الإله قبو النجم كان إلهًا حقيقيًا خلال هذه الفترة وكان يعرف ما حدث بوضوح.
ولكن ، إذا قامت الريشة المحلقة و قبو النجم بدفع سعر لاستبداله بـ اللوتس الأزرق و داركمون و هايسن ، فسيكون ذلك أمرًا مخزيا للغاية. لقد كانا إلهين حقيقيين ولم يكن هناك سوى عدو ألوهية حقيقية واحد!
ولكن على الأقل ، لم يرغب لين مينغ في اختفاء عرق كامل بين يديه.
لبعض الوقت ، اندهش الجميع من اقتراح لين مينغ ، حتى إمبيريان الحلم الإلهي. لكنها فهمت خطة لين مينغ.
ولكن الآن ، كان من الغريب بالنسبة للريشة المحلقة أن تتراجع مرة أخرى.
من وجهة نظر لين مينغ ، لم يكن هناك سوى عدو عظيم حقيقي واحد في عرق القديس – وهو سيادة القديس حسن الحظ.
طالما تم التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ، فإن الحرب بين البشرية والقديسين ستنتهي بطبيعة الحال.
وإذا لم يكن من الممكن التعامل مع سيادة القديس حسن الحظ ، فبغض النظر عن عدد أغاني النصر التي غنتها البشرية أو مقدار فوزهم ، فإن كل ذلك سيكون بلا معنى!
أخيرًا ، كانت كلمات لين مينغ تعني أنه حتى لو انتصرت البشرية ، حتى لو وصل لين مينغ إلى نفس مستوى سيد طريق أسورا ، فإنه لن يشن حربًا ضد القديسين ولم يكن لديه أي نوايا لإبادةهم من 33 سماء.
على هذا النحو ، كان استمرار لين مينغ في إشراك نفسه في الحرب بين البشرية والقديسين أمرًا لا طائل من ورائه.
كان هذا الجزء من التاريخ شيئًا لم يكن يعرفه العديد من فناني القتال القديسين ولن تتحدث الريشة المحلقة عن هذا أيضًا. ومع ذلك ، فإن ملك الإله قبو النجم كان إلهًا حقيقيًا خلال هذه الفترة وكان يعرف ما حدث بوضوح.
حتى لو لم يتمكنوا من قتل هذين ، فإن قمعهم كان أكثر من كافٍ.
بل يمكن القول إن المكاسب لم تكن مساوية للخسائر. كان هذا لأن قتال الناس الذي يمكن أن يقتلهم على الفور لم يساعد في شحذ قوته.
قال لين مينغ ، “يمكنني إطلاق سراح اللوتس الأزرق و هايسن و داركمون ، لكن شرطى هو أن تنسحبى أنت و ملك الإله قبو النجم من الحرب بين القديسين والبشرية!”
ما أراده كان تحديا أكبر.
في هذه اللحظة ، كان لدى الحلم الإلهي هاجس أن لين مينغ سيغادر قريبًا.
عندما كانت ملكًعالم ، كان سيادة القديس حسن الحظ إلهًا حقيقيًا وأيضًا أعلى حاكم للقديسين منذ فتره طويله.
بدون سيادة القديس حسن الحظ ، لم تعد هذه الكارثة الإنسانية قادرة على توفير مساحة كافية لنمو لين مينغ. لكنه كان يعلم أيضًا أنه بمجرد مغادرته ، سيكون من الصعب للغاية على الحلم الإلهي أن تواجه عدوين بمفردها. وبالتالي ، فإن إجبار الريشة المحلقة و قبو النجم على الخروج من هذه الحرب سيكون آخر ما أكمله للجنس البشري قبل مغادرته.
على سبيل المثال ، إذا عانى لين مينغ حقًا من هزيمة كارثية تحت يد الريشة المحلقة و قبو النجم وكان التباين هائلاً أيضًا ، فسيضطر حتمًا إلى إطلاق داركمون و هايسن و اللوتس الأزرق دون أي شروط. وإلا فإن الجميع سيعتقدون فقط أن لين مينغ كان خاسرًا وكانت أفعاله مخزية للغاية.
منذ أكثر من 6000 عام ، عندما طاردت الريشة المحلقة لين مينغ ، لم يتم وضع هذه الضغينة على الريشة المحلقة ، ولكن تم تحويلها بدلاً من ذلك إلى سيادة القديس حسن الحظ.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
“تبادل…”
ترجمة : PEKA
…..
ترجمة : PEKA
“تبادل…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
