2055
2055
أخيرًا ، عندما اصطدمت الأجزاء الأخيرة من قوة الألوهية والشياطين ببعضها البعض وتشتت إلى الخارج ، انهار عالم لين مينغ الداخلي تمامًا ، وتحول إلى فوضى كبيرة لا تضاهى.
…
…
…
إنه يشبه الضباب من اللحظات التي ولد فيها الكون.
كان مشهد اقتحام عالم إمبيريان مذهلًا ببساطة. كان على الأقل اكبر ب10 مرات أو مائة مرة أكبر من أي واحد منهم!
في هذا الوقت ، كان لين مينغ لا يزال داخل جسد المجاعة ، غير مدرك تمامًا لكل شيء يحدث في الخارج.
تحت جهود لين مينغ ، ظهرت عقدة حساسة بشكل لا يصدق في عالمه الداخلي. لقد نسجت معًا أنماط الداو ، مما أدى إلى هز الفراغ إلى ما لا نهاية لأنه يفصل بين قوة الألوهية والشياطين.
لقد نسي بالفعل مرور الوقت ، ونسي نفسه ، ونسي كل شيء.
ظهرت تنانين الرعد و اللهب من أعماق الكون. زأروا وغاصوا في قوة الرعد والنار في جسد لين مينغ. يبدو أن كل قوس من البرق ، وكل خصلة من اللهب حول لين مينغ تطور عقلًا خاصًا بها ، وتتجلى بشكل غريزي في تنانين اللهب والرعد التي تدور حوله.
لقد استخدم ثلاثة أشهر كاملة لاستخراج قوة الشياطين من جوهر الجسد والدم في المجاعة ، وقام بإستيعابها وهضمها باستمرار.
من هذا ، يمثل “اثنان” الين واليانغ.
وهكذا ، تحول جسده الفاني إلى اللون الأحمر أثناء تعميده في موجات من الطاقة.
تكثفت قوة الألوهية والشياطين فوق رأس لين مينغ ، مما شكل فوضى بدائية فى مخطط يين يانغ. لقد تألقت ببراعة ، مما جعله يبدو كما لو كان إلهًا مرعبًا يتم تربيته بالداخل.
وخلف لين مينغ ، ظهر شبح أسود عملاق.
عندما رأى الإمبيريان في قصر بوتالا السماوي هذه الظاهرة ، طاروا جميعًا من القصر السماوي!
كان لهذا الشبح الأسود وجه مهيب ، كما لو أنه سيطر على كل الخليقة. بالنظر بعناية ، يمكن للمرء أن يجد ظل لين مينغ في وجه هذا الشبح.
وخلف لين مينغ ، ظهر شبح أسود عملاق.
كان هذا إسقاط للأعلى من عالم لين مينغ الداخلي. كان ضخم جدًا لدرجة أنه كان مرتفع مثل السماء ، وكانت أدنى حركة لجسمه قادرة على تحريك البحار وهز الجبال!
“فتح!”
انتشر ضوء إلهي مرعب عبر السديم المظلم ، وسقط على الأسطول البشري.
أومضت عيون لين مينغ . أنطلق شعاع من النور الإلهي إلى الخارج من بين حاجبيه نحو الأفق.
ظهرت المزيد والمزيد من العلامات. كان بعضها مظلمًا مثل الثقوب السوداء ، والبعض الآخر كان فاتحًا مثل الشمس الساطعة.
وفي هذه اللحظة ، داخل عالمه الداخلي الفوضوي ، ظهر صدع أثناء تعرضه للهجوم تحت تأثيرات هائلة.
في هذا العالم الداخلي ، كانت القوة الروحية كثيفة وغنية لدرجة أنها كانت تتدفق مثل الماء وتتجمع في الأنهار والبحار. داخل هذه البحيرات والبحار ، برزت حراشف ذهبية ، وتحولت إلى تنانين حقيقية تدور حولها. هذه ليست سوى عدد قليل من الظواهر التي لا حصر لها التي تحدث داخل لين مينغ.
في ذلك الجزء من الثانية ، قاد لين مينغ القوة اللامحدودة للألوهية والشياطين لتندفع بعنف إلى عالمه الداخلي.
تم ضغط قوة الألوهية والشياطين داخل جسده إلى أقصى الحدود. بمجرد اندلاع هذه القوة المضغوطة ، يمكن أن تتحطم الكواكب. لكن لين مينغ اعتمد على جسده القوي بشكل لا يصدق وقوانين الداو العظمى الفائقة التي سيطر عليها لسجن هذه القوة داخل جسده حتى لا تتسرب.
كان الأمر كما لو كان يضغط باستمرار على قوته ، وبمجرد وصولها إلى الحد الأقصى ، اندفع كل ذلك إلى جسده في نفس واحد. في تلك اللحظة ، كان الأمر أشبه بملايين البحار التي انهارت ، واخترقت سدًا واندفعت إلى الداخل. ارتفعت الأمواج الإلهية إلى السماء ودمر الفضاء نفسه.
كان لهذا الشبح الأسود وجه مهيب ، كما لو أنه سيطر على كل الخليقة. بالنظر بعناية ، يمكن للمرء أن يجد ظل لين مينغ في وجه هذا الشبح.
عندما اقتحمت هذه الطاقات العالم الداخلي لـ لين مينغ ، كان لديهم ساحه أوسع للانتشار. انتشرت قوة الألوهية والشياطين بتهور إلى الخارج ، لتشكل صورة يين يانغ حيث بدأ كل جانب في الضرب على الآخر!
لقد نسي بالفعل مرور الوقت ، ونسي نفسه ، ونسي كل شيء.
كانت هذه القوة قادرة على غسل أنهار النجوم. مع عالم لين مينغ الداخلي كميدان معركة ، بمجرد تطور عاصفة يين يانغ ، فحتى هو سيجد صعوبة في الصمود.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
بدأت الفوضى داخل هذا العالم الداخلي في العودة إلى سطوع واضح. تشكلت سلاسل جبلية متواصلة من القوانين وظهرت موجات عظيمة في بحار لا نهاية لها. اختلطت قوة المعدن والخشب والماء والنار والأرض معًا في وئام ، مما أحدث تغييرات هزت العالم.
ركزت أفكار لين مينغ. ظهر الشبح العملاق في عالمه الداخلي فجأة في وسط هاتين القوتين.
ركزت أفكار لين مينغ. ظهر الشبح العملاق في عالمه الداخلي فجأة في وسط هاتين القوتين.
في هذا الضباب اللامتناهي ، فقط تلك العلامات القانونية المظلمة والخفيفة استمرت في التألق.
تم تكثيف قوة القوانين داخل عالم لين مينغ الداخلي بالكامل في الشبح الأعلى. في نفس الوقت ، تم تدوير المكعب السحري الرمادي ، وقمع الجميع.
يبدو أن المكعب السحري الدوار في عالمه الداخلي قادر على التغلب على جميع القوانين .
“هذه هي ظاهرة اقتحام لين مينغ لعالم إمبيريان؟”
تحت جهود لين مينغ ، ظهرت عقدة حساسة بشكل لا يصدق في عالمه الداخلي. لقد نسجت معًا أنماط الداو ، مما أدى إلى هز الفراغ إلى ما لا نهاية لأنه يفصل بين قوة الألوهية والشياطين.
بدأ عالم لين مينغ الداخلي فجأة في الانهيار. اختلطت قوة الألوهية والشياطين معًا وانتشرت القوانين غير المرئية إلى الخارج.
ثم اتخذت هاتان القوتان من شبح لين مينغ كنواة ، مع القليل من الفائض والاختلاط معًا.
في هذا العالم الداخلي ، كانت القوة الروحية كثيفة وغنية لدرجة أنها كانت تتدفق مثل الماء وتتجمع في الأنهار والبحار. داخل هذه البحيرات والبحار ، برزت حراشف ذهبية ، وتحولت إلى تنانين حقيقية تدور حولها. هذه ليست سوى عدد قليل من الظواهر التي لا حصر لها التي تحدث داخل لين مينغ.
مر الوقت. مع استمرار القمع ، اندمجت خيوط قوة الشياطين ببطء مع قوة الألوهية.
لكن هذا الشبح لم يكن لديه أي مشاعر على الإطلاق. يبدو أنه يعتبر جميع الكائنات الحية غير ذات أهمية ، إله العالم الحقيقي البارد الذي لا يرحم!
كان لهذا الشبح الأسود وجه مهيب ، كما لو أنه سيطر على كل الخليقة. بالنظر بعناية ، يمكن للمرء أن يجد ظل لين مينغ في وجه هذا الشبح.
تم امتصاص كل هذه القوة من قبل شبح لين مينغ. تدريجيا ، اصبح الشبح أكثر وأكثر واقعية!
في البداية ، لم يكن للوجه المهيب لهذا الشبح سوى الظل الباهت لمظهر لين مينغ. ولكن بعد ذلك ، بدا هذا الوجه وكأنه شخص حقيقي. ظهر الدرع الأسود وأصبحت عيناه أكثر إشراقًا ، وبدأ الشعر الأسود يتدفق على رأسه.
بدأت الفوضى داخل هذا العالم الداخلي في العودة إلى سطوع واضح. تشكلت سلاسل جبلية متواصلة من القوانين وظهرت موجات عظيمة في بحار لا نهاية لها. اختلطت قوة المعدن والخشب والماء والنار والأرض معًا في وئام ، مما أحدث تغييرات هزت العالم.
وفي وسط هذه الدوامة كان هناك ظل واضح. كان شكله غير واضح في العاصفة ، ولكن في هذا الوقت ، احتوى هذا الظل الباهت على سحر . كما رآه جميع الفنانين القتاليين ، تشكلت علامة تركت نفسها في قلوبهم.
كان يشبه لين مينغ أكثر فأكثر. أخيرًا ، يبدو أنه أصبح تجسيدًا عملاقًا للين مينغ.
ملامح وجهه ، سلالته ، ومظهره ، كل شيء كان مشابه لـ لين مينغ. ومع ذلك ، كان مزاجه مختلفًا للغاية.
عندما رأى الإمبيريان في قصر بوتالا السماوي هذه الظاهرة ، طاروا جميعًا من القصر السماوي!
كان لين مينغ بشري. على الرغم من أنه كان في كثير من الأحيان فردًا جادًا ورزينًا ، إلا أنه كان يمتلك مشاعر.
إلى جانب الإمبيريان ، صدمت هذه الظاهرة ملوك العالم ، واللوردات المقدسون ، وغيرهم من فناني القتال في التحولات الإلهية التسعة. سارعوا جميعًا من سفنهم الروحية بأعداد كبيرة.
ترجمة : PEKA
لكن هذا الشبح لم يكن لديه أي مشاعر على الإطلاق. يبدو أنه يعتبر جميع الكائنات الحية غير ذات أهمية ، إله العالم الحقيقي البارد الذي لا يرحم!
بدأت الفوضى داخل هذا العالم الداخلي في العودة إلى سطوع واضح. تشكلت سلاسل جبلية متواصلة من القوانين وظهرت موجات عظيمة في بحار لا نهاية لها. اختلطت قوة المعدن والخشب والماء والنار والأرض معًا في وئام ، مما أحدث تغييرات هزت العالم.
بدأ عالم لين مينغ الداخلي فجأة في الانهيار. اختلطت قوة الألوهية والشياطين معًا وانتشرت القوانين غير المرئية إلى الخارج.
كان هذا ما قصده القدماء عندما قالوا أن الواحد شكل اثنين ، أنجبت اثنان ثلاثة ، وثلاثة أنجبت جميع الكائنات الحية.
اتسع الانهيار. أصبح عالم لين مينغ الداخلي فوضويًا بشكل متزايد.
هو جين تاو –
كان هذا أيضًا ما احتاجه لين مينغ.
تم ضغط قوة الألوهية والشياطين داخل جسده إلى أقصى الحدود. بمجرد اندلاع هذه القوة المضغوطة ، يمكن أن تتحطم الكواكب. لكن لين مينغ اعتمد على جسده القوي بشكل لا يصدق وقوانين الداو العظمى الفائقة التي سيطر عليها لسجن هذه القوة داخل جسده حتى لا تتسرب.
تم تكثيف قوة القوانين داخل عالم لين مينغ الداخلي بالكامل في الشبح الأعلى. في نفس الوقت ، تم تدوير المكعب السحري الرمادي ، وقمع الجميع.
كان هذا ما يسمى بتفكيك الكل ثم الإصلاح من البداية.
في هذا الضباب اللامتناهي ، فقط تلك العلامات القانونية المظلمة والخفيفة استمرت في التألق.
كان يين يانغ الكون هو نفسه قوة الألوهية والشياطين. على الرغم من أنهما عارضا بعضهما البعض ، إلا أن الحقيقة كانت أنه قبل الانفجار العظيم للكون ، اندمجت هاتان القوتان تمامًا معًا. اجتمعت التفاعلات بين يين ويانغ في هذا العالم المعقد والرائع.
كان هذا ما قصده القدماء عندما قالوا أن الواحد شكل اثنين ، أنجبت اثنان ثلاثة ، وثلاثة أنجبت جميع الكائنات الحية.
يمثل “ثلاثة” “القوة” الإضافية التي جاءت من دمج الين واليانغ.
من هذا ، يمثل “اثنان” الين واليانغ.
ملامح وجهه ، سلالته ، ومظهره ، كل شيء كان مشابه لـ لين مينغ. ومع ذلك ، كان مزاجه مختلفًا للغاية.
يمثل “ثلاثة” “القوة” الإضافية التي جاءت من دمج الين واليانغ.
انتفخ عدد لا يحصى من القوانين تجاهه ، واتصل بجسده ونسج معًا في عالمه الداخلي.
…
ما أراد لين مينغ فعله الآن هو تقليد الانفجار العظيم للكون ، لتفكيك القيود الغريزية للقوانين وخلق معجزة خاصة به.
تم تكثيف قوة القوانين داخل عالم لين مينغ الداخلي بالكامل في الشبح الأعلى. في نفس الوقت ، تم تدوير المكعب السحري الرمادي ، وقمع الجميع.
كان هذا قرارًا نشأ من فهم لين مينغ العميق للغاية للداو السماوي. على الرغم من أنه بدا خطيراً ، إلا أنه كان القرار الصحيح.
مثل الكون القديم الذي تم تدميره ، بدأ عالم لين مينغ الداخلي أيضًا في الانهيار.
انتشرت علامات القانون الأساسية في هذا العالم الفوضوي مثل النجوم المتلألئة.
انتشرت علامات القانون الأساسية في هذا العالم الفوضوي مثل النجوم المتلألئة.
ظهرت المزيد والمزيد من العلامات. كان بعضها مظلمًا مثل الثقوب السوداء ، والبعض الآخر كان فاتحًا مثل الشمس الساطعة.
ظهرت المزيد والمزيد من العلامات. كان بعضها مظلمًا مثل الثقوب السوداء ، والبعض الآخر كان فاتحًا مثل الشمس الساطعة.
أخيرًا ، عندما اصطدمت الأجزاء الأخيرة من قوة الألوهية والشياطين ببعضها البعض وتشتت إلى الخارج ، انهار عالم لين مينغ الداخلي تمامًا ، وتحول إلى فوضى كبيرة لا تضاهى.
في هذا العالم الداخلي ، كانت القوة الروحية كثيفة وغنية لدرجة أنها كانت تتدفق مثل الماء وتتجمع في الأنهار والبحار. داخل هذه البحيرات والبحار ، برزت حراشف ذهبية ، وتحولت إلى تنانين حقيقية تدور حولها. هذه ليست سوى عدد قليل من الظواهر التي لا حصر لها التي تحدث داخل لين مينغ.
إنه يشبه الضباب من اللحظات التي ولد فيها الكون.
عندما رأى الإمبيريان في قصر بوتالا السماوي هذه الظاهرة ، طاروا جميعًا من القصر السماوي!
في هذا الضباب اللامتناهي ، فقط تلك العلامات القانونية المظلمة والخفيفة استمرت في التألق.
تدريجيًا ، بدأت مساحات ضخمة من تلك العلامات المظلمة في الاختلاط مع تلك العلامات الضوئية مثل الين واليانغ ، لتشكل توازنًا توافقيًا رائعًا.
في تلك اللحظة ، اندفعت قوة عظمى لا تضاهى من القواعد إلى الخارج.
كان الأمر كما لو كان يضغط باستمرار على قوته ، وبمجرد وصولها إلى الحد الأقصى ، اندفع كل ذلك إلى جسده في نفس واحد. في تلك اللحظة ، كان الأمر أشبه بملايين البحار التي انهارت ، واخترقت سدًا واندفعت إلى الداخل. ارتفعت الأمواج الإلهية إلى السماء ودمر الفضاء نفسه.
بدأت الفوضى داخل هذا العالم الداخلي في العودة إلى سطوع واضح. تشكلت سلاسل جبلية متواصلة من القوانين وظهرت موجات عظيمة في بحار لا نهاية لها. اختلطت قوة المعدن والخشب والماء والنار والأرض معًا في وئام ، مما أحدث تغييرات هزت العالم.
لم يرَ هؤلاء الأشخاص سوى طاقة عالمية لا نهاية لها تتجمع وتكون دوامة يين يانغ عملاقة.
ظهرت عجلة سوداء وبيضاء عملاقة ، اندمجت في دانتيان لين مينغ ، يبدو كما لو أن أبواب الحياة والموت يمكن رؤيتها فيها. كان هذا هو مصدر قوانين الحياة والموت للكتاب المقدس ، وهو أحد أعلى قوانين الداو العظيمة في العالم.
في هذه اللحظة ، نشر لين مينغ ذراعيه في الفراغ. بدأت طاقة الجوهر المحيطة بالعالم تتدفق نحوه.
كان الأمر كما لو كان يضغط باستمرار على قوته ، وبمجرد وصولها إلى الحد الأقصى ، اندفع كل ذلك إلى جسده في نفس واحد. في تلك اللحظة ، كان الأمر أشبه بملايين البحار التي انهارت ، واخترقت سدًا واندفعت إلى الداخل. ارتفعت الأمواج الإلهية إلى السماء ودمر الفضاء نفسه.
يبدو أن المكعب السحري الدوار في عالمه الداخلي قادر على التغلب على جميع القوانين .
فتح لين مينغ عيناه وخرج ضوء منها. أشرق ضوء لامع على وجهه. فتح فمه وتثاؤب ، كانت أنفاسه مثل السحب البيضاء على شكل تنانين تحلق بعيدًا. رفع رأسه إلى الوراء وأطلق صرخة طويلة ، وتردد صدى صوته في الأبدية مثل قصف الرعد الذي لا نهاية له.
أومضت عيون لين مينغ . أنطلق شعاع من النور الإلهي إلى الخارج من بين حاجبيه نحو الأفق.
في هذا الوقت ، كان الشبح الأعلى الشاهق قد شكل جسمًا ضخمًا لا يضاهى. أطلق هالة مرعبة كأنها حملت السماوات .
إلى جانب الإمبيريان ، صدمت هذه الظاهرة ملوك العالم ، واللوردات المقدسون ، وغيرهم من فناني القتال في التحولات الإلهية التسعة. سارعوا جميعًا من سفنهم الروحية بأعداد كبيرة.
بدأت الفوضى داخل هذا العالم الداخلي في العودة إلى سطوع واضح. تشكلت سلاسل جبلية متواصلة من القوانين وظهرت موجات عظيمة في بحار لا نهاية لها. اختلطت قوة المعدن والخشب والماء والنار والأرض معًا في وئام ، مما أحدث تغييرات هزت العالم.
بدا هذا العالم يرتجف. تحت شخصية لين مينغ المبهرة ، بدا أن كل شيء يكتنفه الظلام. كان الأمر كما لو أن كل الخليقة خاضعة له ، وكان هو ملك هذا العالم .
كان هذا لأنه في هذه اللحظة كان هو الحاكم الأعلى لهذا الكون – إمبيريان!
ثم اتخذت هاتان القوتان من شبح لين مينغ كنواة ، مع القليل من الفائض والاختلاط معًا.
تكثفت قوة الألوهية والشياطين فوق رأس لين مينغ ، مما شكل فوضى بدائية فى مخطط يين يانغ. لقد تألقت ببراعة ، مما جعله يبدو كما لو كان إلهًا مرعبًا يتم تربيته بالداخل.
كان لين مينغ قد صعد أخيرًا إلى عالم إمبيريان حقيقي!
مر الوقت. مع استمرار القمع ، اندمجت خيوط قوة الشياطين ببطء مع قوة الألوهية.
في اللحظة التي أصبح فيها لين مينغ إمبيريان ، تحطم السحر الذي رتبه حوله. ترددت الأصوات الجميلة للداو العظيم في السماء!
…..
بدا هذا العالم يرتجف. تحت شخصية لين مينغ المبهرة ، بدا أن كل شيء يكتنفه الظلام. كان الأمر كما لو أن كل الخليقة خاضعة له ، وكان هو ملك هذا العالم .
انتشر ضوء إلهي مرعب عبر السديم المظلم ، وسقط على الأسطول البشري.
بجانبها ، فتح قبو النجم شفتيه ، وارتعش حلقه. نظر إلى الدوامة العملاقة وقال بعد فترة طويلة من الزمن ، “ما هذه الطاقة؟”
الجميع ، سواء كانوا داخل سفن أرواحهم أم لا ، رأوا هذا المشهد الرائع. كان الأمر كما لو أن سفن أرواحهم قد اخترقها هذا النور الإلهي ، وأصبحت شفافة تمامًا.
لقد رأوا جميعًا ذلك الشبح الهائل يقف داخل العالم ، على قدم المساواة مع السماء!
انتفخ عدد لا يحصى من القوانين تجاهه ، واتصل بجسده ونسج معًا في عالمه الداخلي.
“يمكن أن يكون هذا…؟”
هو جين تاو –
“هذه هي ظاهرة اقتحام لين مينغ لعالم إمبيريان؟”
في البداية ، لم يكن للوجه المهيب لهذا الشبح سوى الظل الباهت لمظهر لين مينغ. ولكن بعد ذلك ، بدا هذا الوجه وكأنه شخص حقيقي. ظهر الدرع الأسود وأصبحت عيناه أكثر إشراقًا ، وبدأ الشعر الأسود يتدفق على رأسه.
لم يرَ هؤلاء الأشخاص سوى طاقة عالمية لا نهاية لها تتجمع وتكون دوامة يين يانغ عملاقة.
عندما رأى الإمبيريان في قصر بوتالا السماوي هذه الظاهرة ، طاروا جميعًا من القصر السماوي!
في اللحظة التي أصبح فيها لين مينغ إمبيريان ، تحطم السحر الذي رتبه حوله. ترددت الأصوات الجميلة للداو العظيم في السماء!
في ذلك الجزء من الثانية ، قاد لين مينغ القوة اللامحدودة للألوهية والشياطين لتندفع بعنف إلى عالمه الداخلي.
كان مشهد اقتحام عالم إمبيريان مذهلًا ببساطة. كان على الأقل اكبر ب10 مرات أو مائة مرة أكبر من أي واحد منهم!
إلى جانب الإمبيريان ، صدمت هذه الظاهرة ملوك العالم ، واللوردات المقدسون ، وغيرهم من فناني القتال في التحولات الإلهية التسعة. سارعوا جميعًا من سفنهم الروحية بأعداد كبيرة.
ترجمة : PEKA
لم يرَ هؤلاء الأشخاص سوى طاقة عالمية لا نهاية لها تتجمع وتكون دوامة يين يانغ عملاقة.
وفي هذا الوقت ، أصبحت دوامة يين يانغ العملاقة التي اجتاحت العالم أكثر شراسة!
وفي وسط هذه الدوامة كان هناك ظل واضح. كان شكله غير واضح في العاصفة ، ولكن في هذا الوقت ، احتوى هذا الظل الباهت على سحر . كما رآه جميع الفنانين القتاليين ، تشكلت علامة تركت نفسها في قلوبهم.
كان هذا ما قصده القدماء عندما قالوا أن الواحد شكل اثنين ، أنجبت اثنان ثلاثة ، وثلاثة أنجبت جميع الكائنات الحية.
تطور هذا الداو العظيم ، وانتشر في عالمه الداخلي وجعل قواعد الداو العظيم لعالمه الداخلي أكثر كمالًا من أي وقت مضى.
“هذا الظل هو لين مينغ!”
“هذه هي ظاهرة اقتحام لين مينغ لعالم إمبيريان. ”
“يا له من مرعب!”
…
أمام هذة الجلالة المرعبة ، ناهيك عن اللوردات المقدسين وملوك العالم ، حتى إمبيريان شعروا أن عقولهم تهتز من الخوف !
عندما رأى الإمبيريان في قصر بوتالا السماوي هذه الظاهرة ، طاروا جميعًا من القصر السماوي!
وفي هذا الوقت ، أصبحت دوامة يين يانغ العملاقة التي اجتاحت العالم أكثر شراسة!
عندما اقتحمت هذه الطاقات العالم الداخلي لـ لين مينغ ، كان لديهم ساحه أوسع للانتشار. انتشرت قوة الألوهية والشياطين بتهور إلى الخارج ، لتشكل صورة يين يانغ حيث بدأ كل جانب في الضرب على الآخر!
داخل دوامة يين يانغ هذه ، كان لين مينغ يمتص قوة السماء والأرض في جسده.
هو جين تاو –
“يا له من مرعب!”
هو جين تاو –
ما أراد لين مينغ فعله الآن هو تقليد الانفجار العظيم للكون ، لتفكيك القيود الغريزية للقوانين وخلق معجزة خاصة به.
هو جين تاو –
هو جين تاو –
تم تقديم جميع القوانين ، وكان صدى الاختلافات اللانهائية للداو العظيم.
كانت هذه القوة قادرة على غسل أنهار النجوم. مع عالم لين مينغ الداخلي كميدان معركة ، بمجرد تطور عاصفة يين يانغ ، فحتى هو سيجد صعوبة في الصمود.
بدا هذا العالم يرتجف. تحت شخصية لين مينغ المبهرة ، بدا أن كل شيء يكتنفه الظلام. كان الأمر كما لو أن كل الخليقة خاضعة له ، وكان هو ملك هذا العالم .
داخل دوامة يين يانغ هذه ، كان لين مينغ يمتص قوة السماء والأرض في جسده.
تألقت القوانين في الفضاء. تشكل جسر ذهبي عبر السماء ، واصطدم بجبهة لين مينغ. كان هذا هو مصدر قوانين داو أسورا السماوي ، بدا تألقه كما لو كان قادرًا على التغلب على كل الأكاذيب والأوهام.
هو جين تاو –
ظهرت عجلة سوداء وبيضاء عملاقة ، اندمجت في دانتيان لين مينغ ، يبدو كما لو أن أبواب الحياة والموت يمكن رؤيتها فيها. كان هذا هو مصدر قوانين الحياة والموت للكتاب المقدس ، وهو أحد أعلى قوانين الداو العظيمة في العالم.
ظهرت تنانين الرعد و اللهب من أعماق الكون. زأروا وغاصوا في قوة الرعد والنار في جسد لين مينغ. يبدو أن كل قوس من البرق ، وكل خصلة من اللهب حول لين مينغ تطور عقلًا خاصًا بها ، وتتجلى بشكل غريزي في تنانين اللهب والرعد التي تدور حوله.
أمام هذة الجلالة المرعبة ، ناهيك عن اللوردات المقدسين وملوك العالم ، حتى إمبيريان شعروا أن عقولهم تهتز من الخوف !
…
انتفخ عدد لا يحصى من القوانين تجاهه ، واتصل بجسده ونسج معًا في عالمه الداخلي.
تطور هذا الداو العظيم ، وانتشر في عالمه الداخلي وجعل قواعد الداو العظيم لعالمه الداخلي أكثر كمالًا من أي وقت مضى.
في هذا الضباب اللامتناهي ، فقط تلك العلامات القانونية المظلمة والخفيفة استمرت في التألق.
في هذا العالم الداخلي ، كانت القوة الروحية كثيفة وغنية لدرجة أنها كانت تتدفق مثل الماء وتتجمع في الأنهار والبحار. داخل هذه البحيرات والبحار ، برزت حراشف ذهبية ، وتحولت إلى تنانين حقيقية تدور حولها. هذه ليست سوى عدد قليل من الظواهر التي لا حصر لها التي تحدث داخل لين مينغ.
في هذا الوقت ، كان الشبح الأعلى الشاهق قد شكل جسمًا ضخمًا لا يضاهى. أطلق هالة مرعبة كأنها حملت السماوات .
وبمكان ليس بعيدًا جدًا عن موقع اختراق لين مينغ ، وقف شخصان في الفراغ المرصع بالنجوم وشاهدوا كل هذا يحدث.
“لا اعرف!”
كان هذان الشخصان الريشة المحلقة وملك الإله قبو النجم.
في هذا العالم الداخلي ، كانت القوة الروحية كثيفة وغنية لدرجة أنها كانت تتدفق مثل الماء وتتجمع في الأنهار والبحار. داخل هذه البحيرات والبحار ، برزت حراشف ذهبية ، وتحولت إلى تنانين حقيقية تدور حولها. هذه ليست سوى عدد قليل من الظواهر التي لا حصر لها التي تحدث داخل لين مينغ.
يمثل “ثلاثة” “القوة” الإضافية التي جاءت من دمج الين واليانغ.
“هذه هي ظاهرة اقتحام لين مينغ لعالم إمبيريان. ”
…
نظرت الريشة المحلقة إلى دوامة يين يانغ العملاقة ، وبشرتها جادة.
كان مشهد اقتحام عالم إمبيريان مذهلًا ببساطة. كان على الأقل اكبر ب10 مرات أو مائة مرة أكبر من أي واحد منهم!
بجانبها ، فتح قبو النجم شفتيه ، وارتعش حلقه. نظر إلى الدوامة العملاقة وقال بعد فترة طويلة من الزمن ، “ما هذه الطاقة؟”
“لا اعرف!”
ركزت أفكار لين مينغ. ظهر الشبح العملاق في عالمه الداخلي فجأة في وسط هاتين القوتين.
هزت الريشة المحلقة رأسها. على الرغم من أن الريشة المحلقة وقبو النجم كلاهما إلهان حقيقيان ، إلا أنهما لا يزالان غير قادرين على الرؤية من خلال قوة الألوهية والشياطين ، لأن هذه القوة قد تجاوزت إدراكهم!
ظهرت عجلة سوداء وبيضاء عملاقة ، اندمجت في دانتيان لين مينغ ، يبدو كما لو أن أبواب الحياة والموت يمكن رؤيتها فيها. كان هذا هو مصدر قوانين الحياة والموت للكتاب المقدس ، وهو أحد أعلى قوانين الداو العظيمة في العالم.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
فتح لين مينغ عيناه وخرج ضوء منها. أشرق ضوء لامع على وجهه. فتح فمه وتثاؤب ، كانت أنفاسه مثل السحب البيضاء على شكل تنانين تحلق بعيدًا. رفع رأسه إلى الوراء وأطلق صرخة طويلة ، وتردد صدى صوته في الأبدية مثل قصف الرعد الذي لا نهاية له.
ترجمة : PEKA
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
…..
تألقت القوانين في الفضاء. تشكل جسر ذهبي عبر السماء ، واصطدم بجبهة لين مينغ. كان هذا هو مصدر قوانين داو أسورا السماوي ، بدا تألقه كما لو كان قادرًا على التغلب على كل الأكاذيب والأوهام.
كان مشهد اقتحام عالم إمبيريان مذهلًا ببساطة. كان على الأقل اكبر ب10 مرات أو مائة مرة أكبر من أي واحد منهم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
