2001
2001
كان هذا بسبب وجود عالم قد تطور بالفعل داخل سلسلة جبال بلورات الشمس البنفسجية. كانت البحيرات والغابات والمراعي والعديد من المشاهد الأخرى مختومة بالداخل.
…
…
كان ختم الإليزيوم القديم موجودًا منذ 3.6 مليار سنة على الأقل. بالنسبة له فقد كانت 6500 سنة مجرد لحظة وجيزة. ولكن لسبب غير معروف ، شعر لين مينغ أنه في تلك السنوات الـ6000 ، بدا صوت ختم الاليزيوم القديم أضعف ، وكان مليء بتآكل الزمن.
…
وصل وهم لين مينغ إلى أعماق الجبال ثم اختفى.
مرت ثلاث سنوات في غمضة عين. انتهت تجربة صهر ساحة معركة حلم أكاشا.
من البداية إلى النهاية ، كان لين مينغ مجرد عابر في تجربة الصهر هذه. لم يعثر عليه أحد ولم يقتل أحداً أيضًا.
إمبراطور الروح. ربما كان الشخص الأكثر رعبا في العالم.
غادر ساحة معركة المجرة القديمة وسار ببطء إلى مخرج ساحة معركة حلم أكاشا.
تتبع لين مينغ الجدران الساطعة لجبل الشمس البنفسجي. أطل على العالم بداخله ، منتظرًا.
على مدى هذه السنوات الثلاث ، عزز لين مينغ تدريبه حتى نصف خطوة إمبيريان.
لم يكن لين مينغ يعرف فقط ما كان يخطط له إمبراطور الروح. لقد خمن فقط أن الخمول الحالي لعرق الروح كان مرتبطًا بهدوء إمبراطور الروح.
تكهن لين مينغ من قبل أنه نظرًا لأن القوانين التي أدركها كانت واسعة جدًا وعميقة ، فإنه سيحتاج إلى قضاء وقت طويل ، وربما حتى عشرات الآلاف من السنين لاقتحام عالم إمبيريان. لكن الآن ، يبدو أنه لم يكن بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
بينما كان لين مينغ في ساحة المعركة القديمة يمتص القوة العالمية هناك ، فإن الشبح داخل عالمه الداخلي قد امتص هذه القوة. ثم حدث شيء رائع. خضع لمعمودية هذه القوة العالمية.
ولم يعد من الممكن مقارنة لين مينغ بنفسه في الماضي. عندما رأى هذه العقدة المكانية مرة أخرى ، تمكن من إدراك أسرارها بضعف.
بعد ذلك ، حدث شيء محير أكثر. بدأت بذرة العالم التي حصل عليها في التجربة النهائية تندمج ببطء مع الشبح الأعلى داخل عالمه الداخلي.
بعد ذلك ، حدث شيء محير أكثر. بدأت بذرة العالم التي حصل عليها في التجربة النهائية تندمج ببطء مع الشبح الأعلى داخل عالمه الداخلي.
لم يكن لين مينغ يعرف فقط ما كان يخطط له إمبراطور الروح. لقد خمن فقط أن الخمول الحالي لعرق الروح كان مرتبطًا بهدوء إمبراطور الروح.
كان هذان هما قلبا عالم لين مينغ الداخلي. في عام واحد ، تمكنوا من الاندماج معًا كواحد.
…
ظهرت بذرة العالم أخيرًا في النقطة الواقعة بين حاجبي الشبح العملاق ، تمامًا مثل العين.
غمرت المدينة الإمبراطورية القديمة الحالية مئات المؤثرات السلالة القديسة الكبيرة والصغيرة. هنا ، كان القديسون يسيطرون على كل الموارد وكل الثروة. بالنسبة للبشر ، كانوا في الغالب مواطنين عاديين ،او الخدم وسائقو العربات. وما إلى ذلك.
كان هذا مساويًا للقول إن هناك عالمًا بين عيني الشبح الأعلى.
كان هذا حدثًا غريبًا. لم يكن لين مينغ يعرف سبب تطور الأشياء في هذا الاتجاه أو ما سيحدث مع استمرار ذلك ، ولكن النتيجة المباشرة كانت زيادة السرعة التي يمتص بها عالمه الداخلي القوة العالمية بقدر كبير.
عند دمج بذرة العالم ، لم تكن النتيجة بسيطة مثل إضافة واحد بواحد. كل منهما يكمل الآخر ، وتضاعف تأثيرهما مرة أخرى.
…
منذ أكثر من 6000 عام ، كانت المدينة الإمبراطورية القديمة مدينة صاخبة على قمة القارة الرئيسية للعالم القتالي الحقيقي. بعد ذلك ، عندما حدثت الكارثة ، نُهبت المدينة الإمبراطورية القديمة ودُمر معظمها. في وقت لاحق أعيد بناؤها. ومع ذلك ، فإن ما حكم هذه المدينة التي كانت موجودة منذ أكثر من مائة مليون سنة لم يكن بشرًا ، بل القديسين.
بهذه السرعة ، سيكون انتقال لين مينغ من نصف خطوة إمبيريان إلى إمبيريان سريعًا بشكل لا يصدق.
2001
بالنسبة إلى لين مينغ ، كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال. خلاف ذلك ، في ظل الأمواج العظيمة التي ستهز العالم قريبًا ، لن يكون قادرًا على لعب دور كبير جدًا إذا لم يكن قادرًا على اقتحام عالم إمبيريان.
في الواقع ، لفترة طويلة بعد ذلك ، لم يكن لين مينغ قادرًا على معرفة ما إذا كان هذا الشاب المسن عدوًا أم صديقًا.
عندما تردد صدى هذه الأفكار في ذهن لين مينغ ، خطا على الريح ، واستعد للمغادرة. لكن في هذا الوقت ، توقف عن خطواته.
استعادت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم وعيها.
أمامه كانت هناك بحيرة زرقاء من اليشم. كانت هذه البحيرة جميلة للعيون ، لكن الحقيقة كانت بحيرة ميتة بلا حياة على الإطلاق.
“الأخ الأكبر لين ، ما الأمر؟”
كان هذا بسبب وجود عالم قد تطور بالفعل داخل سلسلة جبال بلورات الشمس البنفسجية. كانت البحيرات والغابات والمراعي والعديد من المشاهد الأخرى مختومة بالداخل.
تحولت روبي إلى كتلة من طاقة الروح وتابعت لين مينغ في كل مكان. عندما رأت التغيير في وجهه ، لم تستطع إلا أن تسأله هذا السؤال.
“لا شيئ. أنا أفكر فقط في الماضي. “هز لين مينغ رأسه بلطف. ثم تذكرت روبي أيضًا.
بينما كان لين مينغ في ساحة المعركة القديمة يمتص القوة العالمية هناك ، فإن الشبح داخل عالمه الداخلي قد امتص هذه القوة. ثم حدث شيء رائع. خضع لمعمودية هذه القوة العالمية.
عندما تردد صدى هذه الأفكار في ذهن لين مينغ ، خطا على الريح ، واستعد للمغادرة. لكن في هذا الوقت ، توقف عن خطواته.
في الماضي ، عندما خرج لين مينغ وروبي لأول مرة من ساحة معركة المجرة القديمة ، كان قد وصل إلى هذه البحيرة. هنا التقى بشاب عجوز. كان ذلك الشاب العجوز هو – إمبراطور الروح.
أجرى لين مينغ محادثة قصيرة معه فقط. في ذلك الوقت ، شعر أن حدود هذا الشاب القديم كانت مثل جبل لا يمكن الوصول إليه.
استعادت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم وعيها.
في الواقع ، لفترة طويلة بعد ذلك ، لم يكن لين مينغ قادرًا على معرفة ما إذا كان هذا الشاب المسن عدوًا أم صديقًا.
بعد ذلك فقط جاءت شينغ مي وأخذ روحه الأبدية.
“لنذهب. ستنتهي تجربة الصهر في ساحة معركة حلم أكاشا قريبًا “.
إمبراطور الروح. ربما كان الشخص الأكثر رعبا في العالم.
هز لين مينغ رأسه ، ولم يعد يفكر في الماضي. لقد اجتاح هذه البحيرة فقط بإحساسه الإلهي. كانت هذه بحيرة عادية حقًا. إلى جانب الافتقار إلى كل الحيوية ، لم يكن هناك أي شيء غير مألوف.
عندما تردد صدى هذه الأفكار في ذهن لين مينغ ، خطا على الريح ، واستعد للمغادرة. لكن في هذا الوقت ، توقف عن خطواته.
في بعض الأحيان ، تحتوي الأشياء العادية على حقائق غير عادية.
ارتفعت درجة الحرارة تدريجياً. تحت الضغط الكبير ، أصبح الحجر أكثر صلابة. لكن بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، لم يكن أي من هذا جديراً بالذكر على الإطلاق.
“إمبراطور الروح ، هل لا يزال الآن يصقل الروح الأبدية لإكمال فن الحياة الأبدية؟”
عند دمج بذرة العالم ، لم تكن النتيجة بسيطة مثل إضافة واحد بواحد. كل منهما يكمل الآخر ، وتضاعف تأثيرهما مرة أخرى.
بدون شك ، كان هذا تشكيلًا رتبه إمبيريان الختم الإلهي في الماضي. فقط بسبب مرور 3.6 مليار سنة بدأ تشكيل المصفوفة في الضعف تدريجياً. خلاف ذلك ، كان من الصعب على لين مينغ العثور عليه ، ناهيك عن دخوله.
لم يكن لين مينغ يعرف فقط ما كان يخطط له إمبراطور الروح. لقد خمن فقط أن الخمول الحالي لعرق الروح كان مرتبطًا بهدوء إمبراطور الروح.
لقد تم تدمير الأراضي المقدسة القتال الحقيقي التي كانت تسيطر على العالم القتالي الحقيقي منذ فترة طويلة. الصناعات المرتبطة بهم والثروة التي جمعوها لما يقرب من مليار عام أخذها تأثير عرق القديس المسمى قاعة التنين الذهبي.
“لنذهب. ستنتهي تجربة الصهر في ساحة معركة حلم أكاشا قريبًا “.
عندما تحدث لين مينغ ، غادر هذا العالم مع روبي.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
هز لين مينغ رأسه ولم ينتبه أكثر لهذا الأمر. كما أنه لم يتوقف عند المدينة أيضًا.
…….
كان هذا حدثًا غريبًا. لم يكن لين مينغ يعرف سبب تطور الأشياء في هذا الاتجاه أو ما سيحدث مع استمرار ذلك ، ولكن النتيجة المباشرة كانت زيادة السرعة التي يمتص بها عالمه الداخلي القوة العالمية بقدر كبير.
العالم الإلهي ، العالم القتالي الحقيقي العظيم ، المدينة الامبراطوريه القديمة –
منذ أكثر من 6000 عام ، كانت المدينة الإمبراطورية القديمة مدينة صاخبة على قمة القارة الرئيسية للعالم القتالي الحقيقي. بعد ذلك ، عندما حدثت الكارثة ، نُهبت المدينة الإمبراطورية القديمة ودُمر معظمها. في وقت لاحق أعيد بناؤها. ومع ذلك ، فإن ما حكم هذه المدينة التي كانت موجودة منذ أكثر من مائة مليون سنة لم يكن بشرًا ، بل القديسين.
لقد تم تدمير الأراضي المقدسة القتال الحقيقي التي كانت تسيطر على العالم القتالي الحقيقي منذ فترة طويلة. الصناعات المرتبطة بهم والثروة التي جمعوها لما يقرب من مليار عام أخذها تأثير عرق القديس المسمى قاعة التنين الذهبي.
غمرت المدينة الإمبراطورية القديمة الحالية مئات المؤثرات السلالة القديسة الكبيرة والصغيرة. هنا ، كان القديسون يسيطرون على كل الموارد وكل الثروة. بالنسبة للبشر ، كانوا في الغالب مواطنين عاديين ،او الخدم وسائقو العربات. وما إلى ذلك.
حتى لو جاء إمبيريان ، فسيظل غير قادر على رؤية هذا الوهم. وفي الواقع ، لم يكن للمدينة الإمبراطورية القديمة إمبيريان. فقط شيخ فى ذروة تدريب ملك العالم العظيم.
كان هذا النوع من الحجر أبيضًا نقيًا في البداية ، وكانت الصهارة التي تشكلت بلون الحليب الكريمي. كانت حرارتها مرعبة وكانت أكثر كثافة من الزئبق مما خلق ضغطًا رهيبًا.
لم يدخل لين مينغ المدينة. لقد اجتاحها ببساطة بإحساسه ثم تنهد بعمق في قلبه. كانت المناطق التجارية التي كانت نابضة بالحياة في يوم من الأيام لا تزال نابضة بالحياة. ولكن ، كانت هذه المتاجر كلها ملك للقديسين ، وبالنسبة للبشر الذين ولدوا في المدينة الإمبراطورية القديمة ، كانوا غالبًا خدم وبوابين وأدوار وضيعة أخرى. إذا كانوا أكثر شهرة بقليل ، فقد يكونون أيضًا مديري متاجر أو محاسبين.
كان هذا حدثًا غريبًا. لم يكن لين مينغ يعرف سبب تطور الأشياء في هذا الاتجاه أو ما سيحدث مع استمرار ذلك ، ولكن النتيجة المباشرة كانت زيادة السرعة التي يمتص بها عالمه الداخلي القوة العالمية بقدر كبير.
يمكن للبشر في العالم الإلهي أن يستمروا في العيش من خلال هذه الوسائل فقط. اصبح مسار تدريب الفنون القتالية اختناق حتى الموت.
هز لين مينغ رأسه ولم ينتبه أكثر لهذا الأمر. كما أنه لم يتوقف عند المدينة أيضًا.
كان هذا مساويًا للقول إن هناك عالمًا بين عيني الشبح الأعلى.
توجه بهدوء نحو المكان الذي أشارت إليه فيشي في الماضي.
بعد ذلك ، حدث شيء محير أكثر. بدأت بذرة العالم التي حصل عليها في التجربة النهائية تندمج ببطء مع الشبح الأعلى داخل عالمه الداخلي.
…
لم يكن أحد يعلم أنه عندما جاء لين مينغ إلى هذا المكان كان قد غرق بالفعل في الأرض ، وكل ما بقي في الأعلى كان مجرد وهم ابتكره.
هذا التراكم الهائل من بلورات الشمس البنفسجي شكل كلمة “ختم” ضخمة ؛ كان هذا هو تشكيل الختم العظيم.
حتى لو جاء إمبيريان ، فسيظل غير قادر على رؤية هذا الوهم. وفي الواقع ، لم يكن للمدينة الإمبراطورية القديمة إمبيريان. فقط شيخ فى ذروة تدريب ملك العالم العظيم.
تحولت روبي إلى كتلة من طاقة الروح وتابعت لين مينغ في كل مكان. عندما رأت التغيير في وجهه ، لم تستطع إلا أن تسأله هذا السؤال.
استعادت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم وعيها.
وصل وهم لين مينغ إلى أعماق الجبال ثم اختفى.
في هذا الوقت كان لين مينغ على بعد ألف ميل تحت الأرض.
سافر لين مينغ تحت الأرض بخطى ثابتة. غطى حقل القوة السوداء جسده. كان هذا الفضاء العظيم الذي يبيد القوانين. كانت الأرض نفسها تنتمي إلى قوانين سمات الأرض ، وعندما اجتمعت هذه القوانين مع مساحة الضباب العظيم الأعلى للين مينغ ، فإنها تحللت بشكل طبيعي. وهكذا حفر لين مينغ بسهولة في أعماق الأرض.
هذه الأشياء لم يتم إنشاؤها بواسطة إمبيريان الختم الإلهي فى الماضي. بدلا من ذلك ، فقد تطورت خلال تلك الفترة الزمنية المرعبة التي بلغت 3.6 مليار سنة. كانت أجنة من حجر الشمس البنفسجي ولدت من بلورات الشمس البنفسجية. كان مثل جوهر جوهر الروح الجنيني الذي حصل عليه لين مينغ في الماضي ، والوعي الروحي الذي تطور داخل الحجر الإلهي.
ارتفعت درجة الحرارة تدريجياً. تحت الضغط الكبير ، أصبح الحجر أكثر صلابة. لكن بالنسبة إلى لين مينغ الحالي ، لم يكن أي من هذا جديراً بالذكر على الإطلاق.
حتى لو جاء إمبيريان ، فسيظل غير قادر على رؤية هذا الوهم. وفي الواقع ، لم يكن للمدينة الإمبراطورية القديمة إمبيريان. فقط شيخ فى ذروة تدريب ملك العالم العظيم.
بعد ألف ميل ، كان هناك حجر سماء شاسع يعزل الإحساس.
في العالم الفاني ، كان هذا النوع من الحجر أكثر قيمة من الذهب. لكن بالنسبة لفنان القتال ، لم يكن الأمر غير مألوف على الإطلاق. ومع ذلك ، كان لأحجار السماء الشاسعة تأثير خاص ، وهو أنه كان قادرًا على عزل الحس الإلهي للمرء. عندما تتراكم طبقة من حجارة السماء الشاسعة التي يبلغ سمكها آلاف الأميال بمرور الوقت ، سيكون من الصعب على أي فنان قتالي أن يدخل إحساسه بها. علاوة على ذلك ، في الجوهر الحقيقي للمصفوفة الكبيرة ، كان هناك العديد من تشكيلات المصفوفة المخفية التي وضعها إمبيريان الختم الإلهي.
منذ أكثر من 6000 عام ، كانت المدينة الإمبراطورية القديمة مدينة صاخبة على قمة القارة الرئيسية للعالم القتالي الحقيقي. بعد ذلك ، عندما حدثت الكارثة ، نُهبت المدينة الإمبراطورية القديمة ودُمر معظمها. في وقت لاحق أعيد بناؤها. ومع ذلك ، فإن ما حكم هذه المدينة التي كانت موجودة منذ أكثر من مائة مليون سنة لم يكن بشرًا ، بل القديسين.
بعد وصوله إلى عمق 5000 ميل تحت الأرض ، كان لين مينغ مغمورًا بالكامل بالفعل في بحر من الصهارة المغلي من صخور السماء الشاسعة الذائبة.
كان هذا النوع من الحجر أبيضًا نقيًا في البداية ، وكانت الصهارة التي تشكلت بلون الحليب الكريمي. كانت حرارتها مرعبة وكانت أكثر كثافة من الزئبق مما خلق ضغطًا رهيبًا.
كان هذا بسبب وجود عالم قد تطور بالفعل داخل سلسلة جبال بلورات الشمس البنفسجية. كانت البحيرات والغابات والمراعي والعديد من المشاهد الأخرى مختومة بالداخل.
…
بهذه السرعة ، سيكون انتقال لين مينغ من نصف خطوة إمبيريان إلى إمبيريان سريعًا بشكل لا يصدق.
بدأت قوانين الفضاء في التحول. ما كان لين مينغ يبحث عنه هو العقدة المكانية التي وجدتها فيشي في الماضي.
في هذا الوقت كان لين مينغ على بعد ألف ميل تحت الأرض.
تكهن لين مينغ من قبل أنه نظرًا لأن القوانين التي أدركها كانت واسعة جدًا وعميقة ، فإنه سيحتاج إلى قضاء وقت طويل ، وربما حتى عشرات الآلاف من السنين لاقتحام عالم إمبيريان. لكن الآن ، يبدو أنه لم يكن بحاجة إلى الانتظار طويلاً.
بحث لين مينغ بعناية. أخيرًا ، من خلال الاعتماد على قوته الروحية المخيفة ، تمكن من فحص تلك الصهارة الحجرية الشاسعة في السماء والعثور على العقدة المكانية.
بعد وصوله إلى عمق 5000 ميل تحت الأرض ، كان لين مينغ مغمورًا بالكامل بالفعل في بحر من الصهارة المغلي من صخور السماء الشاسعة الذائبة.
عندما جاء لين مينغ إلى هنا في الماضي ، كان يعتمد تمامًا على إرشادات فيشي ليخطئ طريقه إلى هذه العقدة المكانية.
كان هذا حدثًا غريبًا. لم يكن لين مينغ يعرف سبب تطور الأشياء في هذا الاتجاه أو ما سيحدث مع استمرار ذلك ، ولكن النتيجة المباشرة كانت زيادة السرعة التي يمتص بها عالمه الداخلي القوة العالمية بقدر كبير.
عندما تحدث لين مينغ ، غادر هذا العالم مع روبي.
ولم يعد من الممكن مقارنة لين مينغ بنفسه في الماضي. عندما رأى هذه العقدة المكانية مرة أخرى ، تمكن من إدراك أسرارها بضعف.
كان ختم الإليزيوم القديم موجودًا منذ 3.6 مليار سنة على الأقل. بالنسبة له فقد كانت 6500 سنة مجرد لحظة وجيزة. ولكن لسبب غير معروف ، شعر لين مينغ أنه في تلك السنوات الـ6000 ، بدا صوت ختم الاليزيوم القديم أضعف ، وكان مليء بتآكل الزمن.
بدون شك ، كان هذا تشكيلًا رتبه إمبيريان الختم الإلهي في الماضي. فقط بسبب مرور 3.6 مليار سنة بدأ تشكيل المصفوفة في الضعف تدريجياً. خلاف ذلك ، كان من الصعب على لين مينغ العثور عليه ، ناهيك عن دخوله.
وقف أمام العقدة المكانية لبعض الوقت. يمكن أن يشعر لين مينغ بدوامة مكانية تدور أمامه ، ثم انتقل إليها.
في اللحظة التالية ، مر لين مينغ عبر تلك الطبقة المرعبة من الصهارة ووصل إلى مساحة شاسعة لا تضاهى تحت الأرض.
هز لين مينغ رأسه ، ولم يعد يفكر في الماضي. لقد اجتاح هذه البحيرة فقط بإحساسه الإلهي. كانت هذه بحيرة عادية حقًا. إلى جانب الافتقار إلى كل الحيوية ، لم يكن هناك أي شيء غير مألوف.
كان هذا المكان عبارة عن سلسلة جبال كبيرة محيرة للعقل من بلورات الشمس البنفسجية العملاقة!
كان هذان هما قلبا عالم لين مينغ الداخلي. في عام واحد ، تمكنوا من الاندماج معًا كواحد.
عندما تحدث لين مينغ ، غادر هذا العالم مع روبي.
عندما سافر لين مينغ عبر كوكب انسكاب السماء ، لم يكن هناك قمة جبل رآها يمكن مقارنتها بسلسلة جبال الشمس البنفسجية هذه.
تحولت روبي إلى كتلة من طاقة الروح وتابعت لين مينغ في كل مكان. عندما رأت التغيير في وجهه ، لم تستطع إلا أن تسأله هذا السؤال.
هذا التراكم الهائل من بلورات الشمس البنفسجي شكل كلمة “ختم” ضخمة ؛ كان هذا هو تشكيل الختم العظيم.
إمبراطور الروح. ربما كان الشخص الأكثر رعبا في العالم.
حتى مع معايير لين مينغ الحالية ، كانت قيمة هذه الجبال العملاقة من بلورات الشمس البنفسجية مرعبة.
أمامه كانت هناك بحيرة زرقاء من اليشم. كانت هذه البحيرة جميلة للعيون ، لكن الحقيقة كانت بحيرة ميتة بلا حياة على الإطلاق.
كان هذا بسبب وجود عالم قد تطور بالفعل داخل سلسلة جبال بلورات الشمس البنفسجية. كانت البحيرات والغابات والمراعي والعديد من المشاهد الأخرى مختومة بالداخل.
كانت هناك الأشجار التي ارتفعت إلى السماء ، والغزلان الروحي ، والقردة البيضاء ، والأسماك الطائرة ، والنباتات المتدلية.
كان هذا مساويًا للقول إن هناك عالمًا بين عيني الشبح الأعلى.
هذه الأشياء لم يتم إنشاؤها بواسطة إمبيريان الختم الإلهي فى الماضي. بدلا من ذلك ، فقد تطورت خلال تلك الفترة الزمنية المرعبة التي بلغت 3.6 مليار سنة. كانت أجنة من حجر الشمس البنفسجي ولدت من بلورات الشمس البنفسجية. كان مثل جوهر جوهر الروح الجنيني الذي حصل عليه لين مينغ في الماضي ، والوعي الروحي الذي تطور داخل الحجر الإلهي.
منذ أكثر من 6000 عام ، كانت المدينة الإمبراطورية القديمة مدينة صاخبة على قمة القارة الرئيسية للعالم القتالي الحقيقي. بعد ذلك ، عندما حدثت الكارثة ، نُهبت المدينة الإمبراطورية القديمة ودُمر معظمها. في وقت لاحق أعيد بناؤها. ومع ذلك ، فإن ما حكم هذه المدينة التي كانت موجودة منذ أكثر من مائة مليون سنة لم يكن بشرًا ، بل القديسين.
كان ختم الإليزيوم القديم موجودًا منذ 3.6 مليار سنة على الأقل. بالنسبة له فقد كانت 6500 سنة مجرد لحظة وجيزة. ولكن لسبب غير معروف ، شعر لين مينغ أنه في تلك السنوات الـ6000 ، بدا صوت ختم الاليزيوم القديم أضعف ، وكان مليء بتآكل الزمن.
على الرغم من أن أجنة أحجار الشمس البنفسجية هذه لا يمكن مقارنتها بحجر جنين روح الجوهر الخاص بـ لين مينغ من حيث القيمة ، مع وجود الكثير من العناصر معًا وتطوير عالم معًا ، كان من المستحيل تقدير قيمتها ببساطة.
ترجمة : PEKA
تتبع لين مينغ الجدران الساطعة لجبل الشمس البنفسجي. أطل على العالم بداخله ، منتظرًا.
وبعد مرور ساعتين ، سمع لين مينغ أخيرًا صوتًا قديمًا وبعيدًا. “أنت. أنت الصغير من… 6000 سنة مضت؟”
بينما كان لين مينغ في ساحة المعركة القديمة يمتص القوة العالمية هناك ، فإن الشبح داخل عالمه الداخلي قد امتص هذه القوة. ثم حدث شيء رائع. خضع لمعمودية هذه القوة العالمية.
استعادت الروح الأثرية لختم الاليزيوم القديم وعيها.
ولم يعد من الممكن مقارنة لين مينغ بنفسه في الماضي. عندما رأى هذه العقدة المكانية مرة أخرى ، تمكن من إدراك أسرارها بضعف.
كان ختم الإليزيوم القديم موجودًا منذ 3.6 مليار سنة على الأقل. بالنسبة له فقد كانت 6500 سنة مجرد لحظة وجيزة. ولكن لسبب غير معروف ، شعر لين مينغ أنه في تلك السنوات الـ6000 ، بدا صوت ختم الاليزيوم القديم أضعف ، وكان مليء بتآكل الزمن.
عندما تردد صدى هذه الأفكار في ذهن لين مينغ ، خطا على الريح ، واستعد للمغادرة. لكن في هذا الوقت ، توقف عن خطواته.
بالمقارنة مع الوجود المروع للماضي ، فإن الطاقة التي يمتلكها ختم الاليزيوم القديم قد ضعفت بشكل واضح.
بحث لين مينغ بعناية. أخيرًا ، من خلال الاعتماد على قوته الروحية المخيفة ، تمكن من فحص تلك الصهارة الحجرية الشاسعة في السماء والعثور على العقدة المكانية.
كيف يمكن ذلك؟
العالم الإلهي ، العالم القتالي الحقيقي العظيم ، المدينة الامبراطوريه القديمة –
كان للروح الأثرية عمر. بعد مرور الكثير من الوقت ، فسيموت ، ولن يترك ورائه سوى الجسد الرئيسي للكنز الروحي الموجود في العالم. لكن أي نوع من كنز الروح كان هذا؟ 6500 سنة فقط لا ينبغي أن تكون قد تسببت في إضعاف ختم الاليزيوم القديم كثيرًا!
“كبير ، ماذا حدث لك. ؟” سأل لين مينغ بقلق
في بعض الأحيان ، تحتوي الأشياء العادية على حقائق غير عادية.
ظهرت بذرة العالم أخيرًا في النقطة الواقعة بين حاجبي الشبح العملاق ، تمامًا مثل العين.
بعد وصوله إلى عمق 5000 ميل تحت الأرض ، كان لين مينغ مغمورًا بالكامل بالفعل في بحر من الصهارة المغلي من صخور السماء الشاسعة الذائبة.
على مدى هذه السنوات الثلاث ، عزز لين مينغ تدريبه حتى نصف خطوة إمبيريان.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
ترجمة : PEKA
كيف يمكن ذلك؟
…..
“لا شيئ. أنا أفكر فقط في الماضي. “هز لين مينغ رأسه بلطف. ثم تذكرت روبي أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
