مخطط هيدرا
الكتاب الأول – الفصل 62
في اللحظة التي رفع فيها كلاود هوك سلاحه ، غير الصابر إتجاه الرصاصة ودفُنت الرصاصة في الحائط دون أن تسبب أذى له.
غمر ما لا يقل عن ثلاثمائة كناس البؤرة الإستيطانية إلى جانب عدد لا يحصى من الحراس.
على الفور رأى الوافد الجديد روحها القتالية ، سحب سيفه وتلألأ في الظلام.
على الرغم من أن المجاري كانت كبيرة ومترابطة ومليئة بالمناطق غير المستكشفة ، إلا أن لديهم عددًا كافيًا من الكناسين لتنظيف كل شيء والبحث في كل زاوية.
مُلئ المكان برائحة اللحم المحترق. تدحرج خمسة حراس وصرخوا بينما ألتهمتهم النيران.
لم يكن هناك مكان للفرار إليه.
وقفت المجموعتان على مسافة عشرين مترًا تقريبًا ، مما جعلهم بعيدين جدًا عن نطاق الملكة بغض النظر عن سرعتها ، بالإضافة إلى ذلك كان الأنبوب ضيقًا جدًا بالنسبة لهما لتفادي إطلاق خمسة حراس.
لحسن الحظ كان لدى كلاود هوك البصيرة لإطلاق سراح العبيد.
كما لو أن أفكاره قد استدعتهم ، تردد صدى وقع الأقدام في طريقهم ، خمسة أو ستة هذه المرة.
الفوضى في الزنزانة والأنوار التي إنطفأت أغرقت المكان في الظلام وأصبحت غطاء مثالي للهروب.
كان هناك ما يكفي من الزخم وراء الضربة لجعلها تسقط ، تعثرت الملكة الملطخة بالدماء إلى الخلف نصف خطوة لتجنبه.
كان يمكن سماع طلقات قادمة من كل اتجاه مختلطة مع صراخ بائس وأصوات القتال. لن تدوم الفوضى طويلاً ، لكنها أعطت كلاود هوك والملكة شظية من الأمل للهروب.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
بووم!!
ماذا كان يقول هذا الرجل؟.
أطلق كلاود هوك النار على حارس على بعد عشرة أمتار منهياً حياته.
اجتاحت مجموعة الحراس بسرعة لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من معرفة مكان نصلها وأين مررت بنوافير الدم المتناثرة على الجدران.
دار الحراس الآخرون الذين كانوا معه حوله في الوقت المناسب تمامًا لرؤية محيا شيطانيًا يندفع عليهم من الظلام.
طارت الملكة الملطخة بالدماء بينهم خنجرًا كانت قد سرقته ، وهي تدور برشاقة مثل راقصة – فراشة تركب النسيم عبر الغابة.
أطلق كلاود هوك بضع طلقات عليهم إحتياطياً ثم اتبع الملكة.
اجتاحت مجموعة الحراس بسرعة لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من معرفة مكان نصلها وأين مررت بنوافير الدم المتناثرة على الجدران.
استعد ليونين للهجوم المضاد عندما خرج شخص من عتمة الكهف.
استمر الإثنان في الركض ووصلوا في النهاية إلى تقاطع.
تجمع اللهب وشكل شكل طارئر الفنيق ثم اصطدم بمجموعة الحراس وأشتعلوا بالنيران.
فجأة رن صوت خطى يقترب ، حوالي اثني عشر زوجًا مما يمكن أن يقولوه.
بحلول الوقت الذي طرحه فيه لإطلاق النار ، كان ليونين أمامه وتلألأ صابره في الظلام.
سحب كلاود هوك الملكة إلى الزاوية وغطى كلاهما بالعباءة وصب طاقته النفسية فيها. اختفوا!!.
بعد لحظات اجتمعت مجموعة من الحراس ومجموعة أخرى من الكناسين في وسط التقاطع.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
اقتربت مجموعة الحراس من زاوية وواجهت المجموعتان وجهًا لوجه.
صرخوا بأوامر لمن هم في الجوار ليكونوا يقظين ثم بعد ذلك بقليل انقسموا لتفتيش القاعات.
“هذا الرجل العجوز يطلب الموت!”
سمح كلاود هوك لتبدد قوة العباءة“تركيزي يتلاشى ، كلما استخدمت العباءة أكثر كلما كنت متعباً ، علينا إيجاد طريقة للهروب من هنا ، إذا لم نفعل ذلك فسنموت ، المشكلة الآن هي أي إتجاه نختار؟ “.
طارت الملكة الملطخة بالدماء بينهم خنجرًا كانت قد سرقته ، وهي تدور برشاقة مثل راقصة – فراشة تركب النسيم عبر الغابة.
كانت الزنزانة مكانًا معقدًا.
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
كيف من المفترض أن يعرفوا إلى أين يذهبوا؟ ، لم يكن لديهم أي نوع من الخرائط.
“هذا الرجل العجوز يطلب الموت!”
“علينا فقط أن ننتهز فرصنا” اختارت الملكة الملطخة بالدماء طريقًا عشوائيًا وتقدمت إلى الأمام.
أطلق كلاود هوك بضع طلقات عليهم إحتياطياً ثم اتبع الملكة.
ما الذي كان سيفعله كلاود هوك ، هل كان لديه اقتراح أفضل؟.
بانغ بانغ بانغ!
سواء كان المخرج بهذه الطريقة أم لا ، لم يكن بنفس أهمية الإستمرار في التنقل.
يمكن أن يعني ذلك فقط أنه كان أقوى من ليونين!.
إذا تم القبض عليهم فقد تم الانتهاء ، لذلك أوكلت حياتهم إلى سيدة الحظ!.
شيئًا فشيئًا تلاشى ضوء سيف الملكة المقدس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ، لم تكن نيتها الصدام. كانت ضعيفة جداً ومصابة.
كان الردهة ضيقة ، أشبه بأنبوب كبير ، تكفي فقط ليسير شخصين جنبًا إلى جنب.
صد نصلان الخنجر.
عبس كلاود هوك لأنه كان يعلم أنه إذا جاءت مجموعة من الأعداء بهذه الطريقة ، فسيكون من الصعب عليهم الإختباء تحت العباءة.
كما لو أن أفكاره قد استدعتهم ، تردد صدى وقع الأقدام في طريقهم ، خمسة أو ستة هذه المرة.
استعد ليونين للهجوم المضاد عندما خرج شخص من عتمة الكهف.
اقتربت مجموعة الحراس من زاوية وواجهت المجموعتان وجهًا لوجه.
ترجمة : Sadegyptian
“ها هم!”
أطلق كلاود هوك النار على حارس على بعد عشرة أمتار منهياً حياته.
“اقتلهم!”
طارت الملكة الملطخة بالدماء بينهم خنجرًا كانت قد سرقته ، وهي تدور برشاقة مثل راقصة – فراشة تركب النسيم عبر الغابة.
أطلق كلاود هوك النار على أحدهم ببندقيته.
“هذا هو…“.
جثم اثنان من الحراس ورفعوا أسلحتهم بينما أطلق ثلاثة آخرون من الخلف النار في وضعية وقوف.
لم يكن هناك مكان للفرار إليه.
وقفت المجموعتان على مسافة عشرين مترًا تقريبًا ، مما جعلهم بعيدين جدًا عن نطاق الملكة بغض النظر عن سرعتها ، بالإضافة إلى ذلك كان الأنبوب ضيقًا جدًا بالنسبة لهما لتفادي إطلاق خمسة حراس.
على الرغم من أن المجاري كانت كبيرة ومترابطة ومليئة بالمناطق غير المستكشفة ، إلا أن لديهم عددًا كافيًا من الكناسين لتنظيف كل شيء والبحث في كل زاوية.
بانغ بانغ بانغ!
ترنح إلى الوراء بضع خطوات ، الرصاص لم يقتله!. أرتدى ليونين معطفًا سميكًا وجلدًا صلبًا تحته مما يمنع الرصاص من إحداث الكثير من الضرر.
أطلق الحراس النار عليهم.
على الرغم من أن المجاري كانت كبيرة ومترابطة ومليئة بالمناطق غير المستكشفة ، إلا أن لديهم عددًا كافيًا من الكناسين لتنظيف كل شيء والبحث في كل زاوية.
لم تكن هذه البنادق هي الأفضل جودة ، لكنها كانت قاتلة من على بعد عشرين مترًا فقط.
أستدار هيدرا ببطء ونظر نحو ليونين بنظرة مميتة“أفعل ما أريد أن أفعله ، لا يمكنني تحمل وجود شخص ورائي في إنتظار طعني بالخنجر في ظهري! ، حان وقت الموت!”.
حملت الملكة زوجًا من الخناجر وحدث شرر في الهواء.
قعقعة!
بفضل سرعتها ودقتها المذهلين ، قطعت الرصاص في الهواء. ‘لديها هذه القدرة أيضًا؟!‘.
لحسن الحظ كان لدى كلاود هوك البصيرة لإطلاق سراح العبيد.
سقطت وجوههم بينما سارع الحراس لتحضير وابل رصاص آخر.
لكن هذا يعني أنهم خرجوا من الزنزانة.
في هذه الأثناء كانت اليقطينة المتدلية من خصر الملكة تتألق بأشعة من الضوء وتخرج لهبًا.
ماذا كان يقول هذا الرجل؟.
تجمع اللهب وشكل شكل طارئر الفنيق ثم اصطدم بمجموعة الحراس وأشتعلوا بالنيران.
مدت يدها وانتزعت الصليب من حول رقبتها.
مُلئ المكان برائحة اللحم المحترق. تدحرج خمسة حراس وصرخوا بينما ألتهمتهم النيران.
“هذا الرجل العجوز يطلب الموت!”
أطلق كلاود هوك بضع طلقات عليهم إحتياطياً ثم اتبع الملكة.
صرخوا بأوامر لمن هم في الجوار ليكونوا يقظين ثم بعد ذلك بقليل انقسموا لتفتيش القاعات.
في النهاية خرجوا من الأنبوب إلى غرفة كهفية ، لكن ذلك جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
سقطت وجوههم بينما سارع الحراس لتحضير وابل رصاص آخر.
لم يعد هناك حتى شعاع واحد من الضوء وأنتشر الظلام بحيث يمكن للمرء أن يمد ذراعه ولا يراها أمام وجهه.
عندما رأى ليونين من هو ، صرخ“هيدرا ، هؤلاء هم صيادى الشياطين!”.
لكن هذا يعني أنهم خرجوا من الزنزانة.
أطلق كلاود هوك النار على أحدهم ببندقيته.
كان التحسس في الظلام أفضل من انتظار الموت في الزنزانات.
على الفور رأى الوافد الجديد روحها القتالية ، سحب سيفه وتلألأ في الظلام.
انتظر الإثنان على حافة الهاوية لمدة ثانيتين وعندما كانا يستعدان للمضي قدمًا هاجمهما هدير يهز الأرض!.
أشار هيدرا إلى أحد الممرات “هذا هو السبيل الوحيد للخروج من الزنزانة“.
شعر كلاود هوك بنوايا قمعية وحشية تغمره. استدار ورأى رجلاً ملتحياً يبلغ من العمر خمسين أو ستين عامًا يحمل صابراً ويندفع نحوهم. هاجمهم مثل وحيد قرن مجنون.
كان التحسس في الظلام أفضل من انتظار الموت في الزنزانات.
‘ليونين! ، هذا اللعين!‘
إذا تم القبض عليهم فقد تم الانتهاء ، لذلك أوكلت حياتهم إلى سيدة الحظ!.
أطلق كلاود هوك بمسدسه دون تفكير ، لكن ليونين كان لديه عقود من الخبرة.
كانت الملكة سريعة بنفس السرعة ، وتفاديت هجماته بالكامل ولكن فجأة بدأت جروحها تندلع.
في اللحظة التي رفع فيها كلاود هوك سلاحه ، غير الصابر إتجاه الرصاصة ودفُنت الرصاصة في الحائط دون أن تسبب أذى له.
الشخص الذي أراد هيدرا رؤيته وهو يسقط لم يكن هذان الإثنان ، لكن الشيطان نفسه وأتباعه.
شتم كلاود هوك ورمي البندقية على الأرض وسحب المسدس من وسطه.
مع هدير وحشي ، شن ليونين هجومًا آخر مما أدى إلى سقوط الصابر على رأسه بقوة كافية لتقسيمه إلى قسمين.
بحلول الوقت الذي طرحه فيه لإطلاق النار ، كان ليونين أمامه وتلألأ صابره في الظلام.
لم يعد هناك حتى شعاع واحد من الضوء وأنتشر الظلام بحيث يمكن للمرء أن يمد ذراعه ولا يراها أمام وجهه.
قعقعة!
أبطأوه بما يكفي لدرجة أن السيف وصل إليها واخترق كتفها.
صد نصلان الخنجر.
دق صرير هيدرا الجدران.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
تحطمت خناجر الملكة تحت الضغط ، كان ليونين قويًا!.
شعر كلاود هوك بنوايا قمعية وحشية تغمره. استدار ورأى رجلاً ملتحياً يبلغ من العمر خمسين أو ستين عامًا يحمل صابراً ويندفع نحوهم. هاجمهم مثل وحيد قرن مجنون.
كان هناك ما يكفي من الزخم وراء الضربة لجعلها تسقط ، تعثرت الملكة الملطخة بالدماء إلى الخلف نصف خطوة لتجنبه.
ما الذي كان سيفعله كلاود هوك ، هل كان لديه اقتراح أفضل؟.
أرتجفت وخرج خط من الدم من زاوية فمها.
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
يجب أن تكون صدمة تصادمهم قد تسببت في بعض الإصابات الداخلية.
أطلق كلاود هوك النار من مسدسه عدة مرات في تتابع سريع.
مع هدير وحشي ، شن ليونين هجومًا آخر مما أدى إلى سقوط الصابر على رأسه بقوة كافية لتقسيمه إلى قسمين.
مُلئ المكان برائحة اللحم المحترق. تدحرج خمسة حراس وصرخوا بينما ألتهمتهم النيران.
“هذا الرجل العجوز يطلب الموت!”
يمكن أن يعني ذلك فقط أنه كان أقوى من ليونين!.
أطلق كلاود هوك النار من مسدسه عدة مرات في تتابع سريع.
“علينا فقط أن ننتهز فرصنا” اختارت الملكة الملطخة بالدماء طريقًا عشوائيًا وتقدمت إلى الأمام.
توقف ليونين وأستخدم صابره لصد الطلقات الموجهة نحو رأسه.
سحب كلاود هوك الملكة إلى الزاوية وغطى كلاهما بالعباءة وصب طاقته النفسية فيها. اختفوا!!.
ولكن دخل الباقي في صدره. جلجل ، جلجل ، جلجل!
أرتجفت وخرج خط من الدم من زاوية فمها.
ترنح إلى الوراء بضع خطوات ، الرصاص لم يقتله!. أرتدى ليونين معطفًا سميكًا وجلدًا صلبًا تحته مما يمنع الرصاص من إحداث الكثير من الضرر.
لطخت قطرات من الدم الطازج ملابسها.
استعد ليونين للهجوم المضاد عندما خرج شخص من عتمة الكهف.
لطخت قطرات من الدم الطازج ملابسها.
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
زُين وجهه القبيح بسخرية مما أدى إلى تشوه الندوب حول الرقعة التي تغطي عينه اليمنى.
ترنح إلى الوراء بضع خطوات ، الرصاص لم يقتله!. أرتدى ليونين معطفًا سميكًا وجلدًا صلبًا تحته مما يمنع الرصاص من إحداث الكثير من الضرر.
كان مغطى بهالة من التهديد مثل أفعى وخرج ببطء من الظلام ووقف أمام الهاربين.
دق صرير هيدرا الجدران.
عندما رأى ليونين من هو ، صرخ“هيدرا ، هؤلاء هم صيادى الشياطين!”.
ومع ذلك بدت هادئة مثل سطح بحيرة هادئ ، قلبها وجسدها كجسد واحد.
“صيادى الشياطين؟“مد هيدرا يده على سلاحه وسحبه ببطء.
يجب أن تكون صدمة تصادمهم قد تسببت في بعض الإصابات الداخلية.
حدق في الإثنين بعينه وضحك ضحكة قاتمة“منذ متى كان صيادو الشياطين مثل القمامة؟ ، ما زلت لا تستطيع أن تقبض عليهم ، أنت خيبة أمل حقيقية أيها العجوز “.
سمح كلاود هوك لتبدد قوة العباءة“تركيزي يتلاشى ، كلما استخدمت العباءة أكثر كلما كنت متعباً ، علينا إيجاد طريقة للهروب من هنا ، إذا لم نفعل ذلك فسنموت ، المشكلة الآن هي أي إتجاه نختار؟ “.
حدق ليونين في الوافد الجديد بينما شعر كلاود هوك أنه ضُرب بالرعد.
سقطت وجوههم بينما سارع الحراس لتحضير وابل رصاص آخر.
لم يكن ليونين أقل قوة من ماد دوج ولكن تحدث إليه هذا الشخص وكأنه لا يساوي شيئًا.
على الفور رأى الوافد الجديد روحها القتالية ، سحب سيفه وتلألأ في الظلام.
يمكن أن يعني ذلك فقط أنه كان أقوى من ليونين!.
ما الذي كان سيفعله كلاود هوك ، هل كان لديه اقتراح أفضل؟.
مع إصابة الملكة ، هل كانت قوية بما يكفي للتعامل مع هذا الشخص؟.
“علينا فقط أن ننتهز فرصنا” اختارت الملكة الملطخة بالدماء طريقًا عشوائيًا وتقدمت إلى الأمام.
سواء استطاعت أم لا ، إمتلأت عيناها بالغضب والتحدي.
زُين وجهه القبيح بسخرية مما أدى إلى تشوه الندوب حول الرقعة التي تغطي عينه اليمنى.
كون المرء صائد شياطين هو مصدر فخر وقد تجرأ هذا الوثني على إهانة هذا الفخر.
غمر ما لا يقل عن ثلاثمائة كناس البؤرة الإستيطانية إلى جانب عدد لا يحصى من الحراس.
مدت يدها وانتزعت الصليب من حول رقبتها.
حملت الملكة زوجًا من الخناجر وحدث شرر في الهواء.
على الفور رأى الوافد الجديد روحها القتالية ، سحب سيفه وتلألأ في الظلام.
ترجمة : Sadegyptian
كان سلاحه طويلاً ورفيعاً وببراعة“ليس هناك مكان تذهبين إليه ، لا يمكنك الهروب ، ولكن إذا هزمتني فسوف أساعدك “.
قعقعة!
ماذا كان يقول هذا الرجل؟.
لم يخطط هيدرا لقتل الإثنين ، كانا أكثر قيمة وهما على قيد الحياة. كانوا صائدي شياطين وقتل الشياطين واجبهم.
تابع “ومع ذلك إذا لم تتمكني من هزيمتي ، سوف تموتين هنا!”.
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
لم يقل شيئًا آخر ولكن أنتشرت هالة قوية.
حملت الملكة زوجًا من الخناجر وحدث شرر في الهواء.
تحرك معصمه وفي غمضة عين هاجم بسيفه ثماني أو تسع مرات.
فجأة رن صوت خطى يقترب ، حوالي اثني عشر زوجًا مما يمكن أن يقولوه.
لم يسبق أن رأى كلاود هوك شخصًا يستخدم سيفًا بهذه السرعة!
كانت الملكة سريعة بنفس السرعة ، وتفاديت هجماته بالكامل ولكن فجأة بدأت جروحها تندلع.
حملت الملكة الملطخة بالدم الصليب عالياً وأنارت المنطقة بضوء مقدس مبهر.
أبطأوه بما يكفي لدرجة أن السيف وصل إليها واخترق كتفها.
كما لو أن أفكاره قد استدعتهم ، تردد صدى وقع الأقدام في طريقهم ، خمسة أو ستة هذه المرة.
لطخت قطرات من الدم الطازج ملابسها.
تجمع اللهب وشكل شكل طارئر الفنيق ثم اصطدم بمجموعة الحراس وأشتعلوا بالنيران.
دق صرير هيدرا الجدران.
أبطأوه بما يكفي لدرجة أن السيف وصل إليها واخترق كتفها.
هاجم مرة أخرى مثل تسعة أفاعي فولاذية متعطشة للدماء.
حملت الملكة الملطخة بالدم الصليب عالياً وأنارت المنطقة بضوء مقدس مبهر.
كانت سلسلة الهجمات هذه أكثر خطورة من السابقة ، بدت الملكة وكأنها محاصرة في نطاق بهجومه.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
ومع ذلك بدت هادئة مثل سطح بحيرة هادئ ، قلبها وجسدها كجسد واحد.
‘ليونين! ، هذا اللعين!‘
فجأة اندلعت سلسلة من الضوء الأبيض من يدها لتشكل صليبًا متوهجًا من الضوء المقدس.
شتم كلاود هوك ورمي البندقية على الأرض وسحب المسدس من وسطه.
“هذا هو…“.
اقتربت مجموعة الحراس من زاوية وواجهت المجموعتان وجهًا لوجه.
انقبضت عين هيدرا الجيدة وانتقدها بشكل انعكاسي.
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
أصطدم سيفه بالصليب المقدس وانقسم إلى ألف قطعة.
‘ليونين! ، هذا اللعين!‘
شعر هيدرا وكأنه قد دهسه ثور هائج وقُذف بعيداً لمسافة خمسة أو ستة أمتار.
لم يستطع ليونين فهم ما يفعله قائد البؤرة الإستيطانية.
حملت الملكة الملطخة بالدم الصليب عالياً وأنارت المنطقة بضوء مقدس مبهر.
أطلق كلاود هوك بمسدسه دون تفكير ، لكن ليونين كان لديه عقود من الخبرة.
تطايرت طاقات السيف وأتحد. إذا أطلقتها على عدوها هيدرا سوف ينقسم إلى نصفين.
بحلول الوقت الذي طرحه فيه لإطلاق النار ، كان ليونين أمامه وتلألأ صابره في الظلام.
صرخ هيدرا “أ–أنت تفوزين! ، سأخرجك من هنا! “.
لم يكن ليونين أقل قوة من ماد دوج ولكن تحدث إليه هذا الشخص وكأنه لا يساوي شيئًا.
صرخ كلاود هوك بجانب واحد“الملكة ، لا تثقي به!”.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
يجب أن تكون صدمة تصادمهم قد تسببت في بعض الإصابات الداخلية.
لم يخطط هيدرا لقتل الإثنين ، كانا أكثر قيمة وهما على قيد الحياة. كانوا صائدي شياطين وقتل الشياطين واجبهم.
شتم كلاود هوك ورمي البندقية على الأرض وسحب المسدس من وسطه.
الشخص الذي أراد هيدرا رؤيته وهو يسقط لم يكن هذان الإثنان ، لكن الشيطان نفسه وأتباعه.
ماذا كان يقول هذا الرجل؟.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن بها هيدرا أن يصبح الحاكم الحقيقي لبؤرة جرينلاند ، والآن بعد أن شهد القوة الحقيقية لصائد الشياطين ، اعتقد أن لديه فرصة.
يمكن أن يعني ذلك فقط أنه كان أقوى من ليونين!.
إذا نجح فسيحصل هيدرا على كل ما يريد. إذا فشلوا فإن اللوم سيقع على صائدي الشياطين.
الفوضى في الزنزانة والأنوار التي إنطفأت أغرقت المكان في الظلام وأصبحت غطاء مثالي للهروب.
شيئًا فشيئًا تلاشى ضوء سيف الملكة المقدس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ، لم تكن نيتها الصدام. كانت ضعيفة جداً ومصابة.
يجب أن تكون صدمة تصادمهم قد تسببت في بعض الإصابات الداخلية.
أشار هيدرا إلى أحد الممرات “هذا هو السبيل الوحيد للخروج من الزنزانة“.
لم يخطط هيدرا لقتل الإثنين ، كانا أكثر قيمة وهما على قيد الحياة. كانوا صائدي شياطين وقتل الشياطين واجبهم.
“هيدرا ، ماذا تفعل؟“.
“ها هم!”
لم يستطع ليونين فهم ما يفعله قائد البؤرة الإستيطانية.
حملت الملكة الملطخة بالدم الصليب عالياً وأنارت المنطقة بضوء مقدس مبهر.
أستدار هيدرا ببطء ونظر نحو ليونين بنظرة مميتة“أفعل ما أريد أن أفعله ، لا يمكنني تحمل وجود شخص ورائي في إنتظار طعني بالخنجر في ظهري! ، حان وقت الموت!”.
أطلق الحراس النار عليهم.
كان صوته باردًا وقاسيًا وتلاشى لون وجه ليونين.
دق صرير هيدرا الجدران.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ها هم!”
ترجمة : Sadegyptian
‘ليونين! ، هذا اللعين!‘
ومع ذلك بدت هادئة مثل سطح بحيرة هادئ ، قلبها وجسدها كجسد واحد.
دار الحراس الآخرون الذين كانوا معه حوله في الوقت المناسب تمامًا لرؤية محيا شيطانيًا يندفع عليهم من الظلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
