نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1951

1951

1951

1951

 

كان لين مينغ الحالي هكذا.

 

ومع ذلك ، لم يكن قلقًا. كان يبلغ من العمر 18 عامًا فقط وكان أمامه متسع من الوقت.

“ما زالت قدرتي أسوأ بكثير من ذي قبل. ”

 

 

ترجمة : PEKA

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.

 

 

“آنسة مينجيوى ، أنت هنا أيضًا؟ يالها من صدفة. ”

 

 

 

بينما كانت سيتو مينجيوى تنظر إلى لين مينغ ، ظهر صوت من خلفها. استدارت لترى شابًا يبلغ من العمر 17-18 عامًا يرتدي أردية مطرزة ويحمل سيفًا ويخرج من ميدان القتال. عندما نظر هذا الشاب إلى سيتو مينجيوى ، كان وجهه مليئًا بالابتسامات.

بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.

 

 

كان أمير مملكة الصهر السماوى. بفضل موهبته ، كانت لديه فرص في أن يصبح وليًا للعهد ، أو على الأقل أن يُمنح لقب ملك. كان لديه دائمًا انطباع إيجابي تجاه سيتو مينجيوى.

1951

 

حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على عواطف هؤلاء السادة الشباب الأغنياء ، فإنهم ما زالوا لا يقبلون السعي الدؤوب لهؤلاء الرجال المحبطين.

ومع ذلك ، فإنه لن يكون شخصًا متحمسًا لـ سيتو مينجيوى. بدلاً من ذلك ، حافظ على مسافة مناسبة حتى لا تبدو أفعاله مثيرة للاشمئزاز.

 

 

ثارت أفكار لين مينغ. خلال سنوات تدريب إحساسه ، كان دائمًا يبحث عن هذا الشخص. ومع ذلك ، نظرًا لقتل حريش العابر على الفور ، بدا أن هذا الشخص قد فر من مملكة طائر الفيرميليون.

“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.

…..

 

“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.

تسبب ظهور لين مينغ في غضب الشاب قليلاً. لماذا تأتي سيتو مينجيوى ليرى كيف كان أداء هذا الفتى المستهتر؟

 

 

 

“هذا الزميل لين آن غريب بعض الشيء. سمعت أن المدرسين المتوفين تم إرسالهما أصلاً لحمايته. مات أساتذته لكنه كان آمنًا تمامًا. علاوة على ذلك ، الغريب أن هذا الزميل تمكن بطريقة ما من اجتياز دورة البقاء والحصول على نتيجة “رائعة”. مع مستواه الحالي ، هذا أمر مريب بعض الشيء “.

1951

 

 

بينما كان الشاب يتحدث ، عبست سيتو مينجيوى. لم ترد.

حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على عواطف هؤلاء السادة الشباب الأغنياء ، فإنهم ما زالوا لا يقبلون السعي الدؤوب لهؤلاء الرجال المحبطين.

 

ما كان يحتاجه هو الوقت.

في تلك اللحظة ، ظهرت في قلبها فكرة صادمة بشكل لا يضاهى ، فكرة لم تصدق أنها فكرت فيها. كان لين آن صغيرًا جدًا ومع ذلك كان لديه مثل هذه الأعماق الخفية. أما قوته الحقيقية ، فقد تجاوزت الحس السليم.

خلال فترة شباب لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن رجلاً محبطًا ، إلا أنه لم يكن السيد الشاب لعائلة ثرية أيضًا. كان عليه أن يكافح باستمرار من أجل النجاح.

 

ثارت أفكار لين مينغ. خلال سنوات تدريب إحساسه ، كان دائمًا يبحث عن هذا الشخص. ومع ذلك ، نظرًا لقتل حريش العابر على الفور ، بدا أن هذا الشخص قد فر من مملكة طائر الفيرميليون.

لم يكن هذا شيئًا يمكن تفسيره بمجرد الموهبة.

 

 

مر عام آخر. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 20 عامًا.

بالإضافة إلى ذلك ، كان مظهره يشبه ذلك الرجل من الماضي. هل كان هناك حقًا احتمال أن يكون لين آن هو تناسخ هذا الشخص؟

ولكن في هذا اليوم ، عندما كان لين مينغ يدرب إحساسه ، اكتشف فجأة شخصًا في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية.

 

 

تسببت هذه الفكرة في امتصاص سيتو مينجيوى الهواء البارد. لم تكن تعرف بالضبط ما كانت تشعر به في تلك اللحظة.

تحدى لين مينغ حدوده مرارًا وتكرارًا. تركته أفعاله منهكا قليلا.

 

 

هذا الشخص ، عاد إلى قارة انسكاب السماء؟ لماذا يريد العودة؟

 

 

بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.

ولكن بينما كانت هذه الأفكار تتسارع في عقل سيتو مينجيوى ، رأت لين مينغ ، الذي كان مستلقيًا على العشب العشبي ، فجأة يدير رأسه لينظر إليها. بدت عيناه وكأنهما تخترقان ميدان القتال الصاخب ، تخترقان كل شيء.

 

 

 

مرت الأيام. مرت سنوات.

 

 

عند فتح الرسائل ببطء ، كانت الكلمات المكتوبة برشاقة باهتة. كلام اهتمام البنات بالفتيان احتوى على خجل ودقات قلب شبابية وتوتر وترقب.

مرت ثلاث سنوات. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 18 عامًا.

لقد حافظ على هذه الحالة كل يوم. في البداية ، كان قادرًا على الاستمرار لربع ساعة فقط ، ولكن بعد ذلك كان قادرًا على الاستمرار لمدة ساعتين وأربع ساعات وحتى 8-10 ساعات.

 

لتجربة معمودية الحياة البشرية وتحقيق مئات الأذواق من الحياة.

خلال هذه السنوات الثلاث ، نمت قوة لين مينغ بسرعة.

في أكاديمية لين هذه ، كان سيدًا شابًا. كل شيء أثار حسد الآخرين. لقد شعر أن طبيعته الشابة التي تم قمعها في الماضي تم إطلاقها تمامًا ، مما جعله يشعر بالرضا.

 

 

بعد أن حصل على حياة جديدة ، تم نقل كل الجوهر الذي تراكم من قبل إلى جسده الجديد. ولم يضعف ذلك فحسب ، بل تقوى مع ولادته من جديد.

 

 

 

وبالتالي ، من حيث الجسد وحيوية الدم ، لم يكن لين مينغ بحاجة إلى تدريب على الإطلاق.

 

 

 

وبالمثل ، فقد تم توحيد عالمه الداخلي منذ فترة طويلة.

حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على عواطف هؤلاء السادة الشباب الأغنياء ، فإنهم ما زالوا لا يقبلون السعي الدؤوب لهؤلاء الرجال المحبطين.

 

لم تتمكن تشكيلات المصفوفات في القصور المختلفة للمملكة الإلهية من إيقاف إحساس لين مينغ.

حتى عندما هبط تدريبه إلى أدنى نقطة له ، كان الدانتيان لا يزال عالماً داخلياً وليس جوهر دوار.

عند فتح الرسائل ببطء ، كانت الكلمات المكتوبة برشاقة باهتة. كلام اهتمام البنات بالفتيان احتوى على خجل ودقات قلب شبابية وتوتر وترقب.

 

 

 

 

 

وبالتالي ، لم تكن هناك اختناقات في تدريب لين مينغ. طالما تم جمع طاقة كافية في عالمه الداخلي ، فسيصبح مستقر مثل الوقت الذي كان فيه لين مينغ ذروة اللورد المقدس.

 

 

خلال هذا التناسخ ، كان ما ركز عليه لين مينغ هو تنمية حالته الذاتية بحره الروحي.

أما القوانين فلا داعي لذكرها. القوانين التي فهمها لم تتضاءل في ولادته من جديد. بدلا من ذلك ، خلال هذه السنوات الماضية حصل على العديد من المفاهيم الجديدة.

لم تتمكن تشكيلات المصفوفات في القصور المختلفة للمملكة الإلهية من إيقاف إحساس لين مينغ.

 

 

وهكذا ، لم يكن لدى لين مينغ مشاكل في للتدريب. كان أساسه صلبًا لا يصدق.

سيفهمون هذه المشاعر ويحاولون اختراق ما يعرفونه للوصول إلى مستوى أعلى.

 

 

ما احتاجه لين مينغ للتدريب الآن هو حالته العقلية.

 

 

كما كانت الأمور ، إذا استمر لين مينغ على هذا النحو وأصبح أكثر شراسة. سوف يتفوق على الكثير من الناس ثم يتركهم وراءهم و يخطو أخيرًا في البحر الإلهي.

بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يجمع التراكمات.

مرت الأيام. مرت سنوات.

 

 

ما كان يحتاجه هو الوقت.

 

 

كان على هذا الشخص خصلة من هالة تشبه تلك التي شعر بها في الحريش الذى ذبحه منذ سنوات.

في هذا اليوم ، بينما كان لين مينغ يتدرب بهدوء في غرفه ، فتحت عيناه واندفعت قوة إحساسه إلى الخارج ، لتغلف مملكة طائر الفيرميليون بأكملها.

 

 

 

كانت مملكة طائر الفيرميليون أكبر من مملكة ثروة السماء في الماضي. الآن ، كانت القوة الروحية المتنامية باستمرار للين مينغ كافية لتغطية كل ذلك.

 

 

ترك هذا الجميع متفاجئًا. لم يرغب أحد في الاعتراف بتقدم لين مينغ ، ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى ذلك.

لم تتمكن تشكيلات المصفوفات في القصور المختلفة للمملكة الإلهية من إيقاف إحساس لين مينغ.

كانت مملكة طائر الفيرميليون أكبر من مملكة ثروة السماء في الماضي. الآن ، كانت القوة الروحية المتنامية باستمرار للين مينغ كافية لتغطية كل ذلك.

 

“ما الذي تنظر إليه الآنسة مينجيوى؟” نظر الشباب نحو الاتجاه الذي كانت سيتو مينجيوى تحدق فيه في وقت سابق ورأى لين مينغ.

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ كل شيء ، بدت بعض قوى البحر الإلهي في مملكة طائر الفيرميليون وكأنها تشعر بشيء ما. تحركت قلوبهم ، وشعروا كما لو أن نسيمًا صافٍ قد هب عليهم. ومع ذلك ، هدأت عقولهم على الفور بعد ذلك. لقد حاولوا الإحساس بما هو مختلف لكنهم لم يجدوا أي شيء مميز حول ما حدث للتو ، وبالتالي لخصوه في النهاية على أنه وهم.

حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على عواطف هؤلاء السادة الشباب الأغنياء ، فإنهم ما زالوا لا يقبلون السعي الدؤوب لهؤلاء الرجال المحبطين.

 

كان هذا مستقبل مشرق. إلى جانب مظهر لين مينغ الوسيم وخلفيته الشهيرة ، كان العديد من الفتيات الصغيرات في أكاديمية لين معجبين به.

“ما زالت قدرتي أسوأ بكثير من ذي قبل. ”

 

 

لم يكن هذا شيئًا يمكن تفسيره بمجرد الموهبة.

هز لين مينغ رأسه. مع مستوى قوته الحالي ، كلما كانت المساحة التي يريد تغطيتها بإحساسه بها أكبر ، كانت قدرته أقل على إخفاء ذلك.

“هذا الزميل لين آن غريب بعض الشيء. سمعت أن المدرسين المتوفين تم إرسالهما أصلاً لحمايته. مات أساتذته لكنه كان آمنًا تمامًا. علاوة على ذلك ، الغريب أن هذا الزميل تمكن بطريقة ما من اجتياز دورة البقاء والحصول على نتيجة “رائعة”. مع مستواه الحالي ، هذا أمر مريب بعض الشيء “.

 

ما احتاجه لين مينغ للتدريب الآن هو حالته العقلية.

ومع ذلك ، لم يكن قلقًا. كان يبلغ من العمر 18 عامًا فقط وكان أمامه متسع من الوقت.

 

 

على الرغم من نجاحه ، إلا أنه طور مزاجًا هادئًا وخبيرًا ، وهو سلوك محفوف بضبط النفس. لقد فقد الكثير من الأشياء مقابل ذلك.

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ العالم الإلهي بأكملها ، راقب أيضًا مواقع الجميع. على الرغم من أن هذا استهلك قدرًا هائلاً من القوة الروحية لـ لين مينغ ، إلا أنه استمر في المضي قدمًا. اعتبر هذا تمرين بحره الروحي.

بعد كل شيء ، كانت القوة القتالية عى الأساس الحقيقي!

 

كان من الواضح أنه كان خائفا من الوجود الغامض الذي قتل حريقا عابرا. هذا هو السبب في أن لين مينغ لم يتمكن من العثور عليه بعد.

خلال هذا التناسخ ، كان ما ركز عليه لين مينغ هو تنمية حالته الذاتية بحره الروحي.

أما الرجال المحبطون الذين قورن بهم ، فهؤلاء الرجال من أصول متواضعة ، ومواهبهم فقيرة ، وافتقارهم إلى الموارد ، وقوتهم متواضعة ، وحتى مظهرهم كان قبيحًا.

 

 

لقد حافظ على هذه الحالة كل يوم. في البداية ، كان قادرًا على الاستمرار لربع ساعة فقط ، ولكن بعد ذلك كان قادرًا على الاستمرار لمدة ساعتين وأربع ساعات وحتى 8-10 ساعات.

ترك هذا الجميع متفاجئًا. لم يرغب أحد في الاعتراف بتقدم لين مينغ ، ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى ذلك.

 

تسبب ظهور لين مينغ في غضب الشاب قليلاً. لماذا تأتي سيتو مينجيوى ليرى كيف كان أداء هذا الفتى المستهتر؟

تحدى لين مينغ حدوده مرارًا وتكرارًا. تركته أفعاله منهكا قليلا.

في نهاية السنة الرابعة ، أقامت الأكاديمية بطولة ضخمة. وصل لين مينغ إلى النهائيات ، وهزم العديد من الطلاب الكبار على طول الطريق ووضل أخيرًا الى المراكز الخمسة الأولى.

 

 

خلال هذه السنوات الثلاث ، حصل لين مينغ تدريجيًا على نتائج أفضل في أكاديمية لين حتى لا يكون لدى الآخرين سبب لانتقاد والديه. من الرتب الدنيا إلى الرتب المتوسطة إلى الرتب العليا ، اقترب الآن من أعلى الرتب.

 

 

 

أما بالنسبة إلى لين مينغ نفسه ، فقد أصبح وسيمًا بشكل متزايد. كانت عيناه عميقة ومشرقة. كان مزاجه مثل كتاب لا يمكن لأحد أن يقرأه. أحيانًا كان غامضًا ، وأحيانًا كان حارًا مثل الشمس ، وأحيانًا كان مقيدًا ، وأحيانًا كان قلقًا.

في أكاديمية لين هذه ، كان سيدًا شابًا. كل شيء أثار حسد الآخرين. لقد شعر أن طبيعته الشابة التي تم قمعها في الماضي تم إطلاقها تمامًا ، مما جعله يشعر بالرضا.

 

 

 

 

في السنة الرابعة ، نظمت الاكاديميه اختبارًا ضخمًا. حقق لين مينغ نتائج جيدة بشكل لا يصدق وحتى حطم الأرقام القياسية لاثنين من الاختبارات.

1951

 

اليوم فقط كان لين مينغ قادرًا على تجربة مثل هذه الحياة.

ترك هذا الجميع متفاجئًا. لم يرغب أحد في الاعتراف بتقدم لين مينغ ، ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى ذلك.

يمكن أن يؤكد لين مينغ أن هذا الشخص كان سيد الحريش العابر.

 

 

في نهاية السنة الرابعة ، أقامت الأكاديمية بطولة ضخمة. وصل لين مينغ إلى النهائيات ، وهزم العديد من الطلاب الكبار على طول الطريق ووضل أخيرًا الى المراكز الخمسة الأولى.

 

 

كان هذا هو عاطفة الشباب. لم يستطع لين مينغ فعل شئ لأنه كان يحسده ذات مرة هؤلاء السادة الشباب. لقد كان يحسدهم على أفعالهم الحماسية وحياتهم الشبابية التافهة والسهلة.

تم نقش اسم لين مينغ على لوح حجري مصنف. علاوة على ذلك ، ظهر في العديد من الأماكن الأخرى أيضًا. جعل هذا والدة لين مينغ منتشية بفرح.

يمكنهم فقط محاولة نسيان عقولهم وتمثيل دور ما في العالم الفاني. لكن ما فعلوه لم يسمح لهم بالنجاح الكامل.

 

 

خلال هذه البطولة العظيمة ، تمكن لين مينغ من إسكات كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينظرون إليه بنفور.

بينما كان الشاب يتحدث ، عبست سيتو مينجيوى. لم ترد.

 

وبالمثل ، فقد تم توحيد عالمه الداخلي منذ فترة طويلة.

بعد كل شيء ، كانت القوة القتالية عى الأساس الحقيقي!

 

 

 

في غضون سنوات قليلة ، تحول لين مينغ من سيد شاب عديم الفائدة إلى شخص يطابق مستوى سيتو مينجيوى. أثبت هذا أن لين مينغ يمتلك موهبة مرعبة.

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ كل شيء ، بدت بعض قوى البحر الإلهي في مملكة طائر الفيرميليون وكأنها تشعر بشيء ما. تحركت قلوبهم ، وشعروا كما لو أن نسيمًا صافٍ قد هب عليهم. ومع ذلك ، هدأت عقولهم على الفور بعد ذلك. لقد حاولوا الإحساس بما هو مختلف لكنهم لم يجدوا أي شيء مميز حول ما حدث للتو ، وبالتالي لخصوه في النهاية على أنه وهم.

 

 

كما كانت الأمور ، إذا استمر لين مينغ على هذا النحو وأصبح أكثر شراسة. سوف يتفوق على الكثير من الناس ثم يتركهم وراءهم و يخطو أخيرًا في البحر الإلهي.

هذا الشخص ، عاد إلى قارة انسكاب السماء؟ لماذا يريد العودة؟

 

 

كان هذا لا يصدق.

 

 

 

كان هذا مستقبل مشرق. إلى جانب مظهر لين مينغ الوسيم وخلفيته الشهيرة ، كان العديد من الفتيات الصغيرات في أكاديمية لين معجبين به.

 

 

كانت الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 16 و 17 عامًا يشبهن الزهور ساذجات وبريئات. غالبًا ما كانوا يعجبون بأفضل فتى قابلوه وأكثرهم أخلاقًا وثقة.

 

 

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ كل شيء ، بدت بعض قوى البحر الإلهي في مملكة طائر الفيرميليون وكأنها تشعر بشيء ما. تحركت قلوبهم ، وشعروا كما لو أن نسيمًا صافٍ قد هب عليهم. ومع ذلك ، هدأت عقولهم على الفور بعد ذلك. لقد حاولوا الإحساس بما هو مختلف لكنهم لم يجدوا أي شيء مميز حول ما حدث للتو ، وبالتالي لخصوه في النهاية على أنه وهم.

وكان لدى لين مينغ كل هذه المزايا ، لذلك كان من الطبيعي أن تكون هناك مثل هذه النتيجة.

كان على هذا الشخص خصلة من هالة تشبه تلك التي شعر بها في الحريش الذى ذبحه منذ سنوات.

 

1951

في الواقع ، في بعض الأحيان عندما كان لين مينغ يتجول في الأكاديمية ، كانت هناك فتاة شجاعة تقف أمامه. كانت هؤلاء الفتيات يعطون لين مينغ رسائل ورديه قبل أن يفروا بالحرج والوجوه الخجولة.

 

 

 

عند فتح الرسائل ببطء ، كانت الكلمات المكتوبة برشاقة باهتة. كلام اهتمام البنات بالفتيان احتوى على خجل ودقات قلب شبابية وتوتر وترقب.

 

 

سيفهمون هذه المشاعر ويحاولون اختراق ما يعرفونه للوصول إلى مستوى أعلى.

قبل لين مينغ كل هذه الحروف على شكل أكوام.

 

 

مر عام آخر. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 20 عامًا.

لقد ذكر بعمق أنه خلال شبابه ، رأى عددًا لا يحصى من أسياد الشباب من العائلات العظيمة.

لم تتمكن تشكيلات المصفوفات في القصور المختلفة للمملكة الإلهية من إيقاف إحساس لين مينغ.

 

 

كل هؤلاء الأشخاص جاءوا من خلفيات كبيرة وثرية. كانت موهبتهم تفوق موهبة الآخرين وكانت قوتهم مذهلة. كان مظهرهم وسيمًا وبدا كما لو كانوا حيوانات أليفة في السماء ، مع الأخذ في الاعتبار كل ميزة ممكنة.

في السنة الرابعة ، نظمت الاكاديميه اختبارًا ضخمًا. حقق لين مينغ نتائج جيدة بشكل لا يصدق وحتى حطم الأرقام القياسية لاثنين من الاختبارات.

 

 

أما الرجال المحبطون الذين قورن بهم ، فهؤلاء الرجال من أصول متواضعة ، ومواهبهم فقيرة ، وافتقارهم إلى الموارد ، وقوتهم متواضعة ، وحتى مظهرهم كان قبيحًا.

سيفهمون هذه المشاعر ويحاولون اختراق ما يعرفونه للوصول إلى مستوى أعلى.

 

 

بالنسبة للفتيات الصغيرات الجميلات في بداية شبابهن ، كان من الواضح فقط من سيختارون بين هذين النوعين من الأشخاص.

 

 

بعد أن حصل على حياة جديدة ، تم نقل كل الجوهر الذي تراكم من قبل إلى جسده الجديد. ولم يضعف ذلك فحسب ، بل تقوى مع ولادته من جديد.

حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على عواطف هؤلاء السادة الشباب الأغنياء ، فإنهم ما زالوا لا يقبلون السعي الدؤوب لهؤلاء الرجال المحبطين.

قبل لين مينغ كل هذه الحروف على شكل أكوام.

 

 

كان هذا هو عاطفة الشباب. لم يستطع لين مينغ فعل شئ لأنه كان يحسده ذات مرة هؤلاء السادة الشباب. لقد كان يحسدهم على أفعالهم الحماسية وحياتهم الشبابية التافهة والسهلة.

…..

 

أراد أن يستخدم هذا الشخص كطعم وأن يطرد تمامًا كل أولئك الذين حاولوا اغتصاب السلطة من وراء الكواليس.

 

بينما كانت سيتو مينجيوى تنظر إلى لين مينغ ، ظهر صوت من خلفها. استدارت لترى شابًا يبلغ من العمر 17-18 عامًا يرتدي أردية مطرزة ويحمل سيفًا ويخرج من ميدان القتال. عندما نظر هذا الشاب إلى سيتو مينجيوى ، كان وجهه مليئًا بالابتسامات.

خلال فترة شباب لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن رجلاً محبطًا ، إلا أنه لم يكن السيد الشاب لعائلة ثرية أيضًا. كان عليه أن يكافح باستمرار من أجل النجاح.

 

 

تقدم تدريبه مرة أخرى. أصبح بحره الروحي عميقًا بشكل متزايد ويمكن أن يغطي إحساسه بالفعل مملكة طائر الفيرميليون بأكملها لمدة 16 ساعة دون الشعور بأي إرهاق.

على الرغم من نجاحه ، إلا أنه طور مزاجًا هادئًا وخبيرًا ، وهو سلوك محفوف بضبط النفس. لقد فقد الكثير من الأشياء مقابل ذلك.

 

 

 

اليوم فقط كان لين مينغ قادرًا على تجربة مثل هذه الحياة.

 

 

 

في أكاديمية لين هذه ، كان سيدًا شابًا. كل شيء أثار حسد الآخرين. لقد شعر أن طبيعته الشابة التي تم قمعها في الماضي تم إطلاقها تمامًا ، مما جعله يشعر بالرضا.

 

 

 

لتجربة معمودية الحياة البشرية وتحقيق مئات الأذواق من الحياة.

 

 

على طريق الفنون القتالية ، كان هناك العديد من كبار الشيوخ الذين سيأتون إلى عالم البشر عندما واجهوا عنق الزجاجة الوحشي. كانوا يتجولون في العالم ، ويشعرون بالحياة من حولهم.

 

 

تحدى لين مينغ حدوده مرارًا وتكرارًا. تركته أفعاله منهكا قليلا.

سيفهمون هذه المشاعر ويحاولون اختراق ما يعرفونه للوصول إلى مستوى أعلى.

 

 

…..

كان لين مينغ الحالي هكذا.

…..

 

 

ومع ذلك ، لم يتمكن هؤلاء كبار السن من فعل ما كان يفعله لين مينغ والمشي حقًا في طريق الحياة هذا مرة أخرى.

في اللحظة التي غطى فيها إحساس لين مينغ العالم الإلهي بأكملها ، راقب أيضًا مواقع الجميع. على الرغم من أن هذا استهلك قدرًا هائلاً من القوة الروحية لـ لين مينغ ، إلا أنه استمر في المضي قدمًا. اعتبر هذا تمرين بحره الروحي.

 

 

يمكنهم فقط محاولة نسيان عقولهم وتمثيل دور ما في العالم الفاني. لكن ما فعلوه لم يسمح لهم بالنجاح الكامل.

هذا الشخص ، عاد إلى قارة انسكاب السماء؟ لماذا يريد العودة؟

 

ولكن في هذا اليوم ، عندما كان لين مينغ يدرب إحساسه ، اكتشف فجأة شخصًا في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية.

بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.

 

 

 

مر عام آخر. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 20 عامًا.

 

 

 

تقدم تدريبه مرة أخرى. أصبح بحره الروحي عميقًا بشكل متزايد ويمكن أن يغطي إحساسه بالفعل مملكة طائر الفيرميليون بأكملها لمدة 16 ساعة دون الشعور بأي إرهاق.

 

 

 

إذا كان الأمر كذلك للحظة ، فقد يكون لدى لين مينغ حتى إحساسه يغطي معظم كوكب انسكاب السماء . يمكنه أن يمتد إحساسه على طول الطريق إلى القارة الشيطانية المقدسة.

لتجربة معمودية الحياة البشرية وتحقيق مئات الأذواق من الحياة.

 

ومع ذلك ، فإنه لن يكون شخصًا متحمسًا لـ سيتو مينجيوى. بدلاً من ذلك ، حافظ على مسافة مناسبة حتى لا تبدو أفعاله مثيرة للاشمئزاز.

ولكن في هذا اليوم ، عندما كان لين مينغ يدرب إحساسه ، اكتشف فجأة شخصًا في مملكة طائر الفيرميليون الإلهية.

خلال فترة شباب لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن رجلاً محبطًا ، إلا أنه لم يكن السيد الشاب لعائلة ثرية أيضًا. كان عليه أن يكافح باستمرار من أجل النجاح.

 

لتجربة معمودية الحياة البشرية وتحقيق مئات الأذواق من الحياة.

كان على هذا الشخص خصلة من هالة تشبه تلك التي شعر بها في الحريش الذى ذبحه منذ سنوات.

 

 

بالنسبة للفتيات الصغيرات الجميلات في بداية شبابهن ، كان من الواضح فقط من سيختارون بين هذين النوعين من الأشخاص.

ثارت أفكار لين مينغ. خلال سنوات تدريب إحساسه ، كان دائمًا يبحث عن هذا الشخص. ومع ذلك ، نظرًا لقتل حريش العابر على الفور ، بدا أن هذا الشخص قد فر من مملكة طائر الفيرميليون.

 

 

 

كان من الواضح أنه كان خائفا من الوجود الغامض الذي قتل حريقا عابرا. هذا هو السبب في أن لين مينغ لم يتمكن من العثور عليه بعد.

مرت ثلاث سنوات. كان لين مينغ يبلغ من العمر الآن 18 عامًا.

 

 

الآن مرت خمس سنوات وعاد هذا الشخص.

بعد كل شيء ، كانت القوة القتالية عى الأساس الحقيقي!

 

 

ركز لين مينغ على هذا الشخص بإحساسه الإلهي. كان على بعد عدة آلاف من الأميال ، لكن كل حركاته وأفعاله ، وأساليبه في التدريب ، وقاعدته ، وحركة الطاقة في خطوط الطول الخاصة به ، كان كل شيء قد شاهده بالكامل لين مينغ.

 

 

استخدم إحساسه وترك بصمة على هذا الشخص الآخر ، تمامًا كما فعلت به الآلهة الحقيقية في الماضي.

 

 

يمكن أن يؤكد لين مينغ أن هذا الشخص كان سيد الحريش العابر.

 

 

…..

استخدم إحساسه وترك بصمة على هذا الشخص الآخر ، تمامًا كما فعلت به الآلهة الحقيقية في الماضي.

خلال فترة شباب لين مينغ ، على الرغم من أنه لم يكن رجلاً محبطًا ، إلا أنه لم يكن السيد الشاب لعائلة ثرية أيضًا. كان عليه أن يكافح باستمرار من أجل النجاح.

 

 

أراد أن يستخدم هذا الشخص كطعم وأن يطرد تمامًا كل أولئك الذين حاولوا اغتصاب السلطة من وراء الكواليس.

 

 

 

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend

 

 

 

 

 

ترجمة : PEKA

 

…..

بالنسبة إلى لين مينغ ، نظرًا لجميع أنواع الأسباب ، عندما أُجبر على الوقوع في وضع يائس ، لم يكن لديه خيار سوى تجربة هذا العالم الفاني مرة أخرى والسير في طريق الحياة المتعرج. وهكذا ، كانت تجربته في الحياة أكثر شمولاً.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط