أديليا (2)
ترجمة : [ Heavenly Red Skull ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 44 – أديليا (2)
لم يكن هناك رد فقرر أن يطرق مرة أخرى.
كانت أقراط تايفون من العناصر السحرية التي ابتكرها فراي بنفسه.
بكل صدق ، لا يمكن اعتبار أقراط تايفون عنصر سحري عالي الجودة. لكن عصى الحكيم العظيم كان مختلفًا.
لكن يبدو أنهم معروفون على نطاق واسع أكثر مما كان يتوقع.
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
ومع ذلك ، لا يبدو أن هناك من يتعرف على سوار شفايزر.
تبعت فراي أديليا التي أزالت بعض الغبار بيدها.
لم يلاحظ شيبرد ذلك ولا ميكيل الذي كان أمامه الآن.
ضاقت عيون فراي.
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
بكل صدق ، لا يمكن اعتبار أقراط تايفون عنصر سحري عالي الجودة. لكن عصى الحكيم العظيم كان مختلفًا.
“همم…”
كان هذا رمز شفايزر وكانت فائدته وقوته في مستوى لا يمكن مقارنة جميع القطع الأثرية الأخرى به.
“كتاب عن الكيمياء.”
إذا تم الكشف عن وجود العصا ، فسيحدث اضطراب كبير في العالم ، خاصة في الدائرة.
بكل صدق ، لا يمكن اعتبار أقراط تايفون عنصر سحري عالي الجودة. لكن عصى الحكيم العظيم كان مختلفًا.
على وجه الخصوص ، يمكن بسهولة تخيل رد فعل قلادات سترو التي أعلنت أنها خليفة شفايزر.
“ريش العنقاء.”
“في الأصل لم أكن لأتواصل معك. ولكن لكي تكون مستعدًا بشكل صحيح للموقف هذه المرة ، سيكون من الأفضل أن يكون لديك ساحرين على الأقل “.
بالنسبة للساحر العادي ، قد يكون من الممكن بالنسبة لهم استخراج حوالي 10 مل في نصف يوم حتى بمساعدة اثنين من المساعدين.
الرسل.
لم يكن هناك رد حتى الآن.
نشأت أسئلة حول وجودهم.
لم يكن هناك رد فقرر أن يطرق مرة أخرى.
البشر الذين اختارهم أنصاف الآلهة وأعطوهم القدرة على استخدام قوتهم الإلهية.
كان هذا رمز شفايزر وكانت فائدته وقوته في مستوى لا يمكن مقارنة جميع القطع الأثرية الأخرى به.
هل يمكن أن يفكر فيهم كـعملاء؟
“همم. هـ- … هاه؟ لـ- ، لا. بالتأكيد … ان- ، انتظر ثانية! حقا؟”
فتح فراي فمه ببطء.
تبعت فراي أديليا التي أزالت بعض الغبار بيدها.
“يمكنني مساعدتك ، ولكن … متى تنوي اتخاذ إجراء؟”
“ح- ، ههههه. هذا اللون الجميل … مثل هذه المانا الكثيفة ولكن لا يزال من الممكن حملها في يد واحدة … الحرارة الدافئة المنبعثة منها. ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
“لست متأكدا. لكنني أعتقد أن الأمر لن يستغرق أكثر من أسبوع. أعتقد أنني ما زلت بحاجة لجمع المزيد من المعلومات “.
للحظة ، قام الاثنان بالاتصال بالعين.
“…”
“من أنت؟”
اسبوع واحد.
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
كان ذلك كافيا.
الرسل.
لكن بالطبع كانت هناك ظروف.
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
“أود أن أبدأ في قراءة كتب السحر من اليوم.” (غيرت غريموار إلى كتاب السحر)
أخذ فراي خطوة إلى الوراء وانتظر.
“هل هو أمر ملح؟”
بدا قلب أديليا وكأنه ينبض في صدرها.
“نعم.”
بدا الأمر وكأنها تعرف هاينز بليك.
“حسنًا … ما هو الكتاب الذي تبحث عنه؟”
طق طق.
لم يكن هناك داع للاختباء فأجاب بصدق.
هل يمكن أن يفكر فيهم كـعملاء؟
“كتاب عن الكيمياء.”
كانت غرفة أديليا كبيرة جدًا. يبدو أنها أكبر بحوالي عشر مرات من الغرفة التي كان فراي يقيم فيها.
“كيمياء؟”
“…”
“هناك إكسير أريد تنقيحه.”
أومأ ميكيل برأسه.
“حسنًا … من الأفضل أن تطلب مساعدتها في تنقيته بدلاً من الكتاب نفسه. أعتقد أنها قد تبقى في البرج لفترة “.
يبدو أن تصريحها عن كونها متقدّمة على سيد البرج عندما يتعلق الأمر بالكيمياء لم يكن تفاخرًا فارغًا.
“هي؟”
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
أومأ ميكيل برأسه.
حدقت في فراي بتعبير متحمس قليلاً وقالت.
“أديليا. لها سلطة عالية في الكيمياء وسيكون من الصعب بشدة العثور على شخص في نفس المستوى. لم أقابل أي شخص أفضل منها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بصنع الإكسير “.
لم يكن هناك رد فقرر أن يطرق مرة أخرى.
“…”
“هذ- … هذا- …”
… أديليا؟
فتح فراي فمه ببطء.
ضاقت عيون فراي.
“همم…”
لم يكن الأمر مألوفًا ، لكنه سمع بالتأكيد الاسم في مكان ما من قبل.
كانت أقراط تايفون من العناصر السحرية التي ابتكرها فراي بنفسه.
وبعد سماع كلمات ميكيل التالية ، فهم أين سمع الاسم.
“لماذا هذا جنون؟”
“إنها تقيم في البرج لفترة ، لكنها معلمة في أكاديمية ويسترود ، لذلك لا أعرف متى ستغادر. لذلك إذا كنت ستسأل ، فمن الأفضل أن تسرع “.
“ابتكار سائل مانا. هل يمكنك فعل ذلك؟ ”
أديليا.
فتحت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت يبدو وكأن روحها قد تركت جسدها.
لقد كان اسمًا سمعه عدة مرات في أكاديمية ويسترود.
“أنت البروفيسورة أديليا. صحيح؟”
كانت من النخبة التي يمكن أن تقف جنبًا إلى جنب مع البروفيسور ديو بيرسمان ، الذي كان يُعتبر من أفضل أعضاء هيئة التدريس.
أخذ فراي خطوة إلى الوراء وانتظر.
لكن فراي لم يقابلها شخصيًا أبدًا.
…
كان هذا لأن مواضيع أديليا لم تتطابق مع أي من الفصول التي كان يحضرها في ذلك الوقت.
“مرحلة أديليا ليست عالية جدًا ، ولكن حتى سادة الطوابق في برجنا كثيرًا ما يطلبون مساعدتها عندما يتعلق الأمر بالكيمياء. لا أعرف ما الذي تريده ، ولكن يجب أن يوفر هذا الكثير من الوقت بدلاً من الاضطرار إلى البحث في الكتب “.
كان يعرف القليل عنها لأنه نادرًا ما يهتم بالشائعات.
انفتح الباب ومن هناك نظرت امرأة إلى الخارج.
ومن بين الأساتذة كانت واحدة من الشبان وكانت امرأة.
كان هذا رمز شفايزر وكانت فائدته وقوته في مستوى لا يمكن مقارنة جميع القطع الأثرية الأخرى به.
كان هذا كل ما يعرفه.
فتح فراي فمه ببطء.
“مرحلة أديليا ليست عالية جدًا ، ولكن حتى سادة الطوابق في برجنا كثيرًا ما يطلبون مساعدتها عندما يتعلق الأمر بالكيمياء. لا أعرف ما الذي تريده ، ولكن يجب أن يوفر هذا الكثير من الوقت بدلاً من الاضطرار إلى البحث في الكتب “.
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
“همم…”
لكن فراي لم يقابلها شخصيًا أبدًا.
مع ميكيل ، أحد سادة الطوابق في البرج الذي يفتخر كثيرًا عنها ، لم تستطع فراي إلا أن تشعر بالفضول تجاه هذه المرأة المسماة أديليا.
“ريش العنقاء.”
نظر فري إلى ميكيل للحظة قبل أن يسأل.
“…”
“أين هي؟”
حدقت في فراي بتعبير متحمس قليلاً وقالت.
* * *
لا يسع فراي إلا أن يشعر ببعض الإعجاب ،
كان فراي يقف أمام غرفة الأستاذ أديليا.
“جئت بعد تلقي توصية من سيد الطابق ميكيل. سمعت أنكِ خبيرة في الكيمياء وأود أن أسأل … ”
كانت الغرفة العشرين في الطابق السادس.
كانت أقراط تايفون من العناصر السحرية التي ابتكرها فراي بنفسه.
لم يكن يتوقع أن يقيم في نفس الطابق الذي تعيش فيه ، لكن هل واجه امرأة أخرى غير كاميل في الطابق السادس؟
اسبوع واحد.
حاول فراي تحريك ذاكرته لكنه وجد أن هذا هو الحال بالفعل.
“…”
قرر أن يطرق الباب.
بمجرد أن أومأت فراي برأسها ، رفعت الزجاجة برفق كما لو كانت تحتفظ بكنز عظيم قبل أن تفتحه ببطء.
تاك تاك.
“بليك .. عائلة بليك؟”
…
“…”
…
يبدو أن تصريحها عن كونها متقدّمة على سيد البرج عندما يتعلق الأمر بالكيمياء لم يكن تفاخرًا فارغًا.
لم يكن هناك رد فقرر أن يطرق مرة أخرى.
“جئت بعد تلقي توصية من سيد الطابق ميكيل. سمعت أنكِ خبيرة في الكيمياء وأود أن أسأل … ”
تاك تاك.
“هل- ، هل يمكنني لمسها؟”
…
“اذا ماذا تريد؟”
…
نشأت أسئلة حول وجودهم.
لم يكن هناك رد حتى الآن.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم يكن لديه أي معرفة بالكيمياء على الإطلاق ، فلن يتمكن حتى من ذكرها.
طرقت فري بقوة على الباب.
استمرت في التأتأة وبدا وكأنها غير قادرة على تكوين جمل متماسكة ، كما لو كانت محطمة.
طق طق.
تاك تاك.
عندها فقط سمع نوعا من الضوضاء من الداخل.
بدا قلب أديليا وكأنه ينبض في صدرها.
كان هناك صوت هدير تبعه ما بدا أنه لعنة في صوت امرأة وصوت كسر شيء ما.
“…”
أخذ فراي خطوة إلى الوراء وانتظر.
البشر الذين اختارهم أنصاف الآلهة وأعطوهم القدرة على استخدام قوتهم الإلهية.
انقر.
“كيمياء؟”
انفتح الباب ومن هناك نظرت امرأة إلى الخارج.
وكانت تلك العيون تحدق في فراي مليئة بالغضب.
كان شعر المرأة فوضوي وعينان منتفختان.
لم يكن يتوقع أن يقيم في نفس الطابق الذي تعيش فيه ، لكن هل واجه امرأة أخرى غير كاميل في الطابق السادس؟
وكانت تلك العيون تحدق في فراي مليئة بالغضب.
“ماذا تريد؟”
ترك فراي يضحك.
“أنت البروفيسورة أديليا. صحيح؟”
“هذا جنون.”
“أجل.”
“برؤية هذا التعبير الغبي على وجهك ، هل تعرف مدى صعوبة تصحيحه؟ إنه ليس شيئًا يمكنك الحصول عليه بمجرد مقابلة أو قتل العنقاء. يمكنك بالكاد الحصول عليه عندما يكونون في مزاج جيد. لكن يطلق عليهم كائنات أسطورية لأنه لا أحد يعرف مكان وجودهم في القارة … ”
“جئت بعد تلقي توصية من سيد الطابق ميكيل. سمعت أنكِ خبيرة في الكيمياء وأود أن أسأل … ”
“…”
“لا أعرف شيئًا عن ذلك. أنا مشغول لذا اذهب بعيدا “.
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
بعد أن قالت إنها حاولت إغلاق الباب ، لكن فراي وضع قدمه في إيقافه.
بدا الأمر وكأنها تعرف هاينز بليك.
كان يكره أن يكون مصدر إزعاج ، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بتركه.
“مرحلة أديليا ليست عالية جدًا ، ولكن حتى سادة الطوابق في برجنا كثيرًا ما يطلبون مساعدتها عندما يتعلق الأمر بالكيمياء. لا أعرف ما الذي تريده ، ولكن يجب أن يوفر هذا الكثير من الوقت بدلاً من الاضطرار إلى البحث في الكتب “.
“…”
اهتزت حدقات أديليا.
“…”
كانت أقراط تايفون من العناصر السحرية التي ابتكرها فراي بنفسه.
للحظة ، قام الاثنان بالاتصال بالعين.
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
سحبت أديليا الباب عدة مرات قبل أن تتنهد بعد أن أدركت أنه من المستحيل القيام بذلك بالقوة.
ومن بين الأساتذة كانت واحدة من الشبان وكانت امرأة.
“من أنت؟”
قام فراي بسحب ريشة العنقاء التي كانت معه في حقيبته.
“فراي بليك”.
ومن بين الأساتذة كانت واحدة من الشبان وكانت امرأة.
“بليك .. عائلة بليك؟”
لم يكن هناك رد فقرر أن يطرق مرة أخرى.
“نعم.”
“أنت البروفيسورة أديليا. صحيح؟”
“حسنًا … لا أعتقد أنك أول شخص يرسله ميكيل. آه. تعال إلى التفكير في الأمر ، أخبرني هاينز أن لديه أخًا أصغر “.
كان يكره أن يكون مصدر إزعاج ، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بتركه.
بدا الأمر وكأنها تعرف هاينز بليك.
ومع ذلك ، كان هناك جبل من الكتب والمواد السحرية التي تنبعث منها روائح غريبة وزجاجات زجاجية تخزن سوائل ذات ألوان مشبوهة منتشرة في كل مكان مما جعل المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه في الواقع.
ضاقت عينيها للحظة. ولكن بعد فترة وجيزة تنهدت وخدشت رأسها الفوضوي.
“حسنًا … ما هو الكتاب الذي تبحث عنه؟”
“لا شيء يسير على ما يرام منذ أمس. هل يمكن أن تخبرني ماذا تريد ثم تغادر؟ أنا مشغول جدا.”
بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم يكن لديه أي معرفة بالكيمياء على الإطلاق ، فلن يتمكن حتى من ذكرها.
تبعتها فراي إلى الغرفة.
كان هذا لأن مواضيع أديليا لم تتطابق مع أي من الفصول التي كان يحضرها في ذلك الوقت.
كانت غرفة أديليا كبيرة جدًا. يبدو أنها أكبر بحوالي عشر مرات من الغرفة التي كان فراي يقيم فيها.
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
لم تكن هذه غرفة ، بل كانت معملًا.
ترك فراي يضحك.
ومع ذلك ، كان هناك جبل من الكتب والمواد السحرية التي تنبعث منها روائح غريبة وزجاجات زجاجية تخزن سوائل ذات ألوان مشبوهة منتشرة في كل مكان مما جعل المساحة تبدو أصغر بكثير مما كانت عليه في الواقع.
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
وفوق كل شيء ، كان الظلام حافلاً برائحة الغبار وكأنه ليس جيد التهوية.
“أديليا. لها سلطة عالية في الكيمياء وسيكون من الصعب بشدة العثور على شخص في نفس المستوى. لم أقابل أي شخص أفضل منها ، خاصة عندما يتعلق الأمر بصنع الإكسير “.
تبعت فراي أديليا التي أزالت بعض الغبار بيدها.
أعادت الزجاجة بعناية إلى الطاولة. يبدو أن مظهرها الخامل السابق قد حصل على دفعة من الطاقة.
“اجلس أينما تريد.”
نظرت أديليا إلى فراي مع القليل من الشك لكنها لم تكن قادرة على معرفة أي شيء من تعبيره.
“…”
أخرج الزجاجة التي كانت تحتوي على قلب توركونتا ووضعها على طاولة قذرة.
أين أرادته أن يجلس؟
“ما هذا؟”
قام فراي بالقوة بعمل مقعد وربط مؤخرته به.
“…”
ثم تحدثت أديليا بموقف منفتح إلى حد ما.
لقد كان اسمًا سمعه عدة مرات في أكاديمية ويسترود.
“على الرغم من أنني أشعر بالفضول لمعرفة ما تريد. أنا مشغولة ومتعبة وغاضبة ، لذا اقطع ما لا لزوم له ذهابًا وإيابًا وادخل للنقطة المهمة “.
“بليك .. عائلة بليك؟”
“سمعت أنك خبيرة في الكيمياء. خاصة عندما يتعلق الأمر بإنشاء الإكسير “.
“لتحويل ذلك إلى إكسير يمكنني أخذه.”
“هاه. عندما يتعلق الأمر بالإكسير ، حتى سيد البرج السحري الثالث جوليان لا يمكن مقارنته بي “.
ربما لم تدرك الأشياء التي كانت تقولها.
قالت هذا دون أن تظهر أي تعبير عن الفخر. كما لو كانت تقول الحقيقة ببساطة بدلاً من التباهي.
“…متى تحتاجين أيضًا للبدأ؟”
فقط أولئك الذين تحولت ثقتهم بأنفسهم إلى قناعة يمكن أن يظهروا هذا النوع من المواقف.
فكر فراي للحظة قبل أن يطرح عليها سؤالاً.
بكل صدق ، لا يمكن اعتبار أقراط تايفون عنصر سحري عالي الجودة. لكن عصى الحكيم العظيم كان مختلفًا.
“ابتكار سائل مانا. هل يمكنك فعل ذلك؟ ”
وبعد سماع كلمات ميكيل التالية ، فهم أين سمع الاسم.
“بالتاكيد-”
…
“لا يتعلق الأمر فقط بإمكانية إنشائه ، ولكن إذا كان بإمكانك استخراج السائل الحقيقي النقي.”
“هناك إكسير أريد تنقيحه.”
“…”
“انه ممكن. لقد استخلصت ما يصل إلى 100 مل من السائل النقي بنفسي دون أي مساعدين. هل استغرق ذلك نصف يوم تقريبًا؟ ”
تغيرت عيون أديليا وأصبحت النظرة التي أعطتها لفري الآن موضع اهتمام.
أغلقت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت ضعيف قليلاً.
“همم. يبدو أنك تعرف شيئًا عن الكيمياء “.
ضاقت عيون فراي.
كانت عملية تكرير السوائل التي ذكرها فراي للتو مهمة معقدة أحبطت حتى كبار الكيميائيين.
نظرت أديليا إلى الزجاجة بتعبير غير مهتم.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم يكن لديه أي معرفة بالكيمياء على الإطلاق ، فلن يتمكن حتى من ذكرها.
“انه ممكن. لقد استخلصت ما يصل إلى 100 مل من السائل النقي بنفسي دون أي مساعدين. هل استغرق ذلك نصف يوم تقريبًا؟ ”
هزت أديليا كتفيها.
انقر.
“انه ممكن. لقد استخلصت ما يصل إلى 100 مل من السائل النقي بنفسي دون أي مساعدين. هل استغرق ذلك نصف يوم تقريبًا؟ ”
هزت أديليا كتفيها.
“100 مل …”
“ولكن هناك شيء واحد لن نتمكن من العثور عليه.”
يا لها من امراة.
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
لا يسع فراي إلا أن يشعر ببعض الإعجاب ،
البشر الذين اختارهم أنصاف الآلهة وأعطوهم القدرة على استخدام قوتهم الإلهية.
بالنسبة للساحر العادي ، قد يكون من الممكن بالنسبة لهم استخراج حوالي 10 مل في نصف يوم حتى بمساعدة اثنين من المساعدين.
تاك تاك.
يبدو أن تصريحها عن كونها متقدّمة على سيد البرج عندما يتعلق الأمر بالكيمياء لم يكن تفاخرًا فارغًا.
“حسنًا … ما هو الكتاب الذي تبحث عنه؟”
في الوقت نفسه ، كان من السهل معرفة نوع الشخص أديليا.
“يمكنني مساعدتك ، ولكن … متى تنوي اتخاذ إجراء؟”
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
تاك.
من المحتمل أن يعاملها الجمهور على أنها مهووسة ، لكن فراي كانت معتادة على مثل هؤلاء أكثر من غيرها.
مع ميكيل ، أحد سادة الطوابق في البرج الذي يفتخر كثيرًا عنها ، لم تستطع فراي إلا أن تشعر بالفضول تجاه هذه المرأة المسماة أديليا.
كان فراي على يقين.
“…”
تاك.
نظر فري إلى ميكيل للحظة قبل أن يسأل.
أخرج الزجاجة التي كانت تحتوي على قلب توركونتا ووضعها على طاولة قذرة.
أين أرادته أن يجلس؟
نظرت أديليا إلى الزجاجة بتعبير غير مهتم.
“ماذا ايضا؟”
“ما هذا؟”
“100 مل …”
“لماذا لا تتحقق من نفسك؟”
لقد كان اسمًا سمعه عدة مرات في أكاديمية ويسترود.
“…”
“جئت بعد تلقي توصية من سيد الطابق ميكيل. سمعت أنكِ خبيرة في الكيمياء وأود أن أسأل … ”
ضاقت أديليا عينيها قليلاً وفحصت الزجاجة ببطء.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا لم يكن لديه أي معرفة بالكيمياء على الإطلاق ، فلن يتمكن حتى من ذكرها.
ثم ببطء ، بدأت عيناها تتسعان.
أخرج الزجاجة التي كانت تحتوي على قلب توركونتا ووضعها على طاولة قذرة.
“همم. هـ- … هاه؟ لـ- ، لا. بالتأكيد … ان- ، انتظر ثانية! حقا؟”
مع ميكيل ، أحد سادة الطوابق في البرج الذي يفتخر كثيرًا عنها ، لم تستطع فراي إلا أن تشعر بالفضول تجاه هذه المرأة المسماة أديليا.
ربما لم تدرك الأشياء التي كانت تقولها.
“همم…”
نظرت أديليا إلى الزجاجة الصغيرة بتعبير مليء بالكفر.
ثم تحدثت أديليا بموقف منفتح إلى حد ما.
“هل- ، هل يمكنني لمسها؟”
ربما لم يكن أحد يعلم أن العصا كانت تخزن عادة في شكل سوار خاص بها.
بمجرد أن أومأت فراي برأسها ، رفعت الزجاجة برفق كما لو كانت تحتفظ بكنز عظيم قبل أن تفتحه ببطء.
“هل- ، هل يمكنني لمسها؟”
“ح- ، ههههه. هذا اللون الجميل … مثل هذه المانا الكثيفة ولكن لا يزال من الممكن حملها في يد واحدة … الحرارة الدافئة المنبعثة منها. ماذا بحق الجحيم هو هذا؟”
كانت تجسيدًا لعقل فضولي مع رغبة قوية في المعرفة.
“هذا هو قلب دريك البالغ من العمر 1000 عام. تقدر طاقة مانا بحوالي 100000 “.
“هل- ، هل يمكنني لمسها؟”
“100،000 – !!!!”
حدقت في فراي بتعبير متحمس قليلاً وقالت.
بدا قلب أديليا وكأنه ينبض في صدرها.
نظرت أديليا حول غرفتها وهي تقول ذلك.
إذا كان 100000 ، فهذا يعني أنه يحتوي على 100 ضعف طاقة الساحر المتوسط.
من المحتمل أن يعاملها الجمهور على أنها مهووسة ، لكن فراي كانت معتادة على مثل هؤلاء أكثر من غيرها.
كيف يمكن أن تتناسب الكثير من المانا في مثل هذه الزجاجة الصغيرة؟
“حسنًا … لا أعتقد أنك أول شخص يرسله ميكيل. آه. تعال إلى التفكير في الأمر ، أخبرني هاينز أن لديه أخًا أصغر “.
الزجاجة هي أداة سحرية مذهلة أيضًا. ولكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أنه كان قادرًا على نقل هذه الطاقة النقية والحساسة إلى زجاجة زجاجية.
تاك تاك.
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه يشبه تحريك وعاء زجاجي مكسور مع الحفاظ على شكله الأصلي.
“همم. يبدو أنك تعرف شيئًا عن الكيمياء “.
نظرت أديليا إلى فراي مع القليل من الشك لكنها لم تكن قادرة على معرفة أي شيء من تعبيره.
“…”
أعادت الزجاجة بعناية إلى الطاولة. يبدو أن مظهرها الخامل السابق قد حصل على دفعة من الطاقة.
لا يسع فراي إلا أن يشعر ببعض الإعجاب ،
حدقت في فراي بتعبير متحمس قليلاً وقالت.
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
“اذا ماذا تريد؟”
بعد أن قالت إنها حاولت إغلاق الباب ، لكن فراي وضع قدمه في إيقافه.
“لتحويل ذلك إلى إكسير يمكنني أخذه.”
نظرت أديليا إليه بتعبير صارم.
“هذا جنون.”
“ولكن هناك شيء واحد لن نتمكن من العثور عليه.”
ترك فراي يضحك.
“أين هي؟”
“تعبيرك يقول غير ذلك.”
“سمعت أنك خبيرة في الكيمياء. خاصة عندما يتعلق الأمر بإنشاء الإكسير “.
لمست أديليا خدها ووجدت أن فمها امتد إلى ابتسامة حماسية دون أن تدرك ذلك.
“هل- ، هل يمكنني لمسها؟”
“هذه ، هذه مجرد عادة. كل الخيميائيين هكذا … وأنا لا أقول ذلك فقط “.
وفوق كل شيء ، كان الظلام حافلاً برائحة الغبار وكأنه ليس جيد التهوية.
“لماذا هذا جنون؟”
لا يسع فراي إلا أن يشعر ببعض الإعجاب ،
“صعوبة التنقية عالية بالفعل ، لكن المشكلة الحقيقية تكمن في المكونات. الشيء الآخر… صحيح. يمكنني الحصول على كل شيء آخر. معظمهم هنا الآن. وبالنسبة للأشياء التي لا أملكها ، فليس من الصعب الحصول عليها “.
حدقت في فراي بتعبير متحمس قليلاً وقالت.
نظرت أديليا حول غرفتها وهي تقول ذلك.
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
بدا الأمر مبعثرًا وفوضويًا ، لكنه في الواقع تم تنظيمه على طريقتها الخاصة.
يا لها من امراة.
منذ اللحظة التي سمعت فيها عن نواياه في صنع إكسير ، بدأت في إعادة إنشاء عملية التنقية في رأسها.
“يمكنني مساعدتك ، ولكن … متى تنوي اتخاذ إجراء؟”
“ولكن هناك شيء واحد لن نتمكن من العثور عليه.”
لكن يبدو أنهم معروفون على نطاق واسع أكثر مما كان يتوقع.
“شيء لا يمكن العثور عليه؟”
بدا قلب أديليا وكأنه ينبض في صدرها.
نظرت أديليا إليه بتعبير صارم.
…
“ريش العنقاء.”
“لتحويل ذلك إلى إكسير يمكنني أخذه.”
“…”
أين أرادته أن يجلس؟
“برؤية هذا التعبير الغبي على وجهك ، هل تعرف مدى صعوبة تصحيحه؟ إنه ليس شيئًا يمكنك الحصول عليه بمجرد مقابلة أو قتل العنقاء. يمكنك بالكاد الحصول عليه عندما يكونون في مزاج جيد. لكن يطلق عليهم كائنات أسطورية لأنه لا أحد يعرف مكان وجودهم في القارة … ”
أعادت الزجاجة بعناية إلى الطاولة. يبدو أن مظهرها الخامل السابق قد حصل على دفعة من الطاقة.
قام فراي بسحب ريشة العنقاء التي كانت معه في حقيبته.
فتحت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت يبدو وكأن روحها قد تركت جسدها.
“هذ- … هذا- …”
“هي؟”
اهتزت حدقات أديليا.
بالنسبة للساحر العادي ، قد يكون من الممكن بالنسبة لهم استخراج حوالي 10 مل في نصف يوم حتى بمساعدة اثنين من المساعدين.
استمرت في التأتأة وبدا وكأنها غير قادرة على تكوين جمل متماسكة ، كما لو كانت محطمة.
على الرغم من أن الأمر بدا بسيطًا ، إلا أنه يشبه تحريك وعاء زجاجي مكسور مع الحفاظ على شكله الأصلي.
“ماذا ايضا؟”
بدا قلب أديليا وكأنه ينبض في صدرها.
أغلقت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت ضعيف قليلاً.
“من أنت؟”
“… أحتاج مساعد ممتاز بما يكفي لمساعدتي. بصرف النظر عن مستواهم ، يجب أن يكون لديهم موهبة طبيعية للتحكم في مانا. يجب أن يكونوا على الأقل في مستوى ضغط كرة الطاقة بسهولة إلى حجم ظفر الإصبع … ”
لكن فراي لم يقابلها شخصيًا أبدًا.
ظهرت كرة طاقة فجأة أمام أديليا وبدأت في الضغط حتى أصبحت أصغر من ظفر الإصبع.
فتح فراي فمه ببطء.
“…”
كان يكره أن يكون مصدر إزعاج ، لكنه لم يكن في وضع يسمح له بتركه.
فتحت أديليا فمها للحظة قبل أن تتحدث بصوت يبدو وكأن روحها قد تركت جسدها.
“كتاب عن الكيمياء.”
“…متى تحتاجين أيضًا للبدأ؟”
تاك تاك.
“همم. هـ- … هاه؟ لـ- ، لا. بالتأكيد … ان- ، انتظر ثانية! حقا؟”
ترك فراي يضحك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
