نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 22

لؤلؤة ثمينة

لؤلؤة ثمينة

الفصل 22 لؤلؤة ثمينة

ثم اخترق السهم التالي الحلقة التاسعة.

 

لم يكن قد بدأ حتى التدريب ، لكنه كان جيداً بشكل مدهش. لقد صعد بسرعة فوق أقرانه من نفس المجموعة.

“حسناً. بالنظر إلى أنك أجريت صفقة معي للتو ، فسأكشف عن شيء مفيد لك.” خلعت الساقية قفازاتها. “هل تعرف سبب أهمية عناصر اللعبة؟”

 

 

 

“إرر… أعتقد أنك ذكرت أن هناك عدداً قليلاً جداً منهم.”

كان مدرب تشانغ هنغ عضواً سابقاً في فريق الرماية بالمدينة. للأسف ، كانت موهبته محدودة. بغض النظر عن مدى صعوبة تدريبه ، لا يبدو أنه يتحسن. بعد فترة وجيزة ، هزمه أحد الهواة الذي تدرب فقط لمدة تقل عن نصف عام. بخيبة أمل في نفسه ، ترك الدائرة المحترفة ودعاه صاحب نطاق الرماية للتدريب هناك.

 

 

“الندرة لا تعني القيمة. يُستخدم مصطلح ‘عنصر اللعبة’ للتوافق مع الفكرة الرئيسية ، وهو ليس دقيقاً على الإطلاق. في الواقع ، هذا عنصر سحري للغاية. يحتوي على قوى خارقة للطبيعة لا يمكن تصورها. إنها تعمل في كل من الألعاب والواقع. إذا كنت تستخدمها جيداً ، فسيكون ذلك مفيداً لك. لكن في بعض الأحيان ، قد يتسبب ذلك في مشاكل لك. لا أحد يستطيع أن يضمن أن هذه القوة ستحدث تأثيرات إيجابية ، لذلك عليك أن تكون أكثر حذراً عند التعامل مع عناصر اللعبة. فقط لأنه لم يتم تحديدها بعد لا يعني أن النتائج غير موجودة. بالحديث عن ذلك ، هل حدث لك أي شيء غريب بعد أن التقطتها؟”

كان معجزة! معجزة بالتأكيد! ما التفسيرات الأخرى التي قد تكون هناك؟ كان المدرب يرى تشانغ هنغ الآن من منظور مختلف تماماً. نظر إلى تشانغ هنغ كما لو كان ينظر إلى يشم لا يضاهى. كلما نظر لفترة أطول ، زاد إعجابه بما رآه.

 

 

“لا.” عاد تشانغ هنغ إلى الوراء إلى الوقت الذي أعطي له قدم الأرنب. استمرت حياته دون وقوع حوادث.

الحلقة السادسة.

 

 

“إذن ، ربما لا يكون هذا هو النوع الذي له تأثيرات سلبية ، أو ربما يمكن تشغيله في ظل ظروف محددة.” لسبب ما ، كانت نغمة الساقية مليئة بالشفقة. “عندما يتم استخدام عناصر اللعبة ذات التأثير السلبي بشكل جيد ، يمكنها صنع المعجزات. يمكن للصندوق الخشبي المصنوع من خشب شجرة التولي عزل قوى خارقة للطبيعة – الخيار الأفضل لتخزين العناصر. إذا كانت هناك حاجة ، يمكنك دائماً شرائه مني. أوه ، وأيضاً ، إذا كان لديك أي عناصر لعبة لا تحتاجها ، فيمكنك اختيار تركها هنا حتى أتمكن من مساعدتك في بيعها. هناك دائماً مزاد على نطاق واسع في نهاية كل عام. راقب صندوق بريدك. سيتم إرسال بريد إلكتروني لك قبل الحدث. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسنلتقي مرة أخرى في المرة القادمة.”

“إرر… أعتقد أنك ذكرت أن هناك عدداً قليلاً جداً منهم.”

 

عرف تشانغ هنغ أن هذا له علاقة بالتنسيق معه. اعتاد على ذلك الجسد في الجزيرة الصحراوية. قبل عام ونصف ، انحرفت قوته واستجابته قليلاً. ومع ذلك ، من خلال هذه الضربات القليلة ، اكتشف بالفعل ما يحتاج إلى معرفته.

{شجرة تولي أو آربول دي تولي Árbol del Tule ، هي شجرة عمرها بين 1400 – 1600 سنة من نوع سرو مستنقعات المكسيكية.}

 

 

كان معجزة! معجزة بالتأكيد! ما التفسيرات الأخرى التي قد تكون هناك؟ كان المدرب يرى تشانغ هنغ الآن من منظور مختلف تماماً. نظر إلى تشانغ هنغ كما لو كان ينظر إلى يشم لا يضاهى. كلما نظر لفترة أطول ، زاد إعجابه بما رآه.

 

 

الحلقة الثامنة.

خدمة الساقية كانت مروعة. تضاءلت تلك الإثارة الأولية بعد حصوله على نقاط اللعبة الخمس وفقد فجأة كل الاهتمام بشرح أي شيء آخر لها.

في الدورات الثلاث السابقة ، لم يظهر هذا الشاب أي مهارات خاصة ولم يكن مختلفاً عن الهواة الذين لعبوا من أجل الرياضة فقط.

 

 

سألها تشانغ هنغ عن الخدمات المتاحة في موقع اللعبة ، وقالت إنها سترسل له ملف pdf من خلال WeChat.

 

 

 

عند الخروج من الغرفة المعدنية ، تم قصف تشانغ هنغ بموسيقا صاخبة ، والتي لم يعد يعتقد أنها صاخبة. بعد قضاء عام ونصف في تلك الجزيرة ، جعله سماع سيمفونيات مجتمع متحضر يشعر بالدفء والغموض في الداخل.

 

 

لم يكن تشانغ هنغ متفاجئاً على الإطلاق. لقد كان يستخدم قوساً بدائياً محلي الصنع ولم يكن معتاداً على هذا القوس الحديث بعد. الطلقة الأولى كانت مجرد اختبار. بالطبع ، لم يكن الأمر أقل إثارة للدهشة أن النتائج لم تكن مرضية. عدّل زاويته وأطلق الوتر مرة أخرى.

نزل تشانغ هنغ على السلم الحديدي واختفى بسرعة بين حشد الناس.

“لا.” عاد تشانغ هنغ إلى الوراء إلى الوقت الذي أعطي له قدم الأرنب. استمرت حياته دون وقوع حوادث.

 

 

على الرغم من أنها كانت بالفعل الواحدة صباحاً ، يبدو أن عدد السيارات المتوقفة خارج الحانة قد ازداد.

 

 

 

لم يعد تشانغ هنغ إلى المدرسة لأن واحد ، كان الوقت متأخراً جداً بالفعل ، واثنين ، تم إلقاء الكثير من المعلومات عليه خلال الساعتين الماضيتين. كان بحاجة للذهاب إلى مكان هادئ لفرزها وهضمها. إلى جانب ذلك ، كان هناك شيء آخر يحتاج إلى التحقق منه.

 

 

 

لذلك ، قام تشانغ هنغ بحجز غرفة في فندق معين على الطريق وطلب من موظف الاستقبال الحصول على قلم وبعض الأوراق. كما كان متعباً ، لم يشعر بالنعاس الآن. قام بتشغيل مصباح الطاولة وسرد على الفور كل التفاصيل المهمة التي حدثت اليوم ونظرياته.

الحلقة السادسة.

 

 

عندما طلع الفجر ، أعاد قراءة كومة القوائم التي كتبها وأعاد كتابتها ، ومزقها ، ودفعها في المرحاض.

كان مدرب تشانغ هنغ عضواً سابقاً في فريق الرماية بالمدينة. للأسف ، كانت موهبته محدودة. بغض النظر عن مدى صعوبة تدريبه ، لا يبدو أنه يتحسن. بعد فترة وجيزة ، هزمه أحد الهواة الذي تدرب فقط لمدة تقل عن نصف عام. بخيبة أمل في نفسه ، ترك الدائرة المحترفة ودعاه صاحب نطاق الرماية للتدريب هناك.

 

 

بعد ذلك ، خرج من الغرفة قبل أن يتوجه مباشرة إلى ميدان الرماية عبر الطريق ، المكان الذي كان يأتي للتدريب عليه.

تسبب تقدم تشانغ هنغ في صدمة كبيرة له.

 

 

بمجرد فتحه في الساعة 8 صباحاً ، دخل تشانغ هنغ ، وأخرج قوس SF recurve الذي أودعه هناك ، واختار مجموعة رماية بطول 30 متراً.

 

 

 

سحب قوسه وأطلق سهماً.

 

 

 

الحلقة السادسة.

الفصل 22 لؤلؤة ثمينة

 

كيف لم ألاحظ مثل هذا الكنز الرائع؟

لم يكن تشانغ هنغ متفاجئاً على الإطلاق. لقد كان يستخدم قوساً بدائياً محلي الصنع ولم يكن معتاداً على هذا القوس الحديث بعد. الطلقة الأولى كانت مجرد اختبار. بالطبع ، لم يكن الأمر أقل إثارة للدهشة أن النتائج لم تكن مرضية. عدّل زاويته وأطلق الوتر مرة أخرى.

عرف تشانغ هنغ أن هذا له علاقة بالتنسيق معه. اعتاد على ذلك الجسد في الجزيرة الصحراوية. قبل عام ونصف ، انحرفت قوته واستجابته قليلاً. ومع ذلك ، من خلال هذه الضربات القليلة ، اكتشف بالفعل ما يحتاج إلى معرفته.

 

إذا لم تكن هذه موهبة ، فماذا كانت؟

الثانية كانت أفضل بكثير.

يبدو أن المهارات المكتسبة في اللعبة يمكن أن تعود إلى الواقع.

 

 

الحلقة الثامنة.

بهذه الفكرة ، بدأ يراقب المرشحين المحتملين. في البداية ، ركز بشكل أساسي على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثمانية إلى أربعة عشر عاماً ، وهو أفضل سن لوضع الأساس. أي شخص أكبر سناً وسيكون قد فات الأوان ، ولهذا السبب لم يهتم كثيراً بتشانغ هنغ.

 

 

في تلك اللحظة بالذات ، دخل مدرب تشانغ هنغ. كان على وشك أن يحيي تلميذه لكنه قرر ألا يضايقه عندما رأى مدى استغراق تشانغ هنغ. وقف بصمت في الخلف مع كوب ثرموسه ، جاهزاً لتصحيح وضع وحركة تشانغ هنغ.

كان معجزة! معجزة بالتأكيد! ما التفسيرات الأخرى التي قد تكون هناك؟ كان المدرب يرى تشانغ هنغ الآن من منظور مختلف تماماً. نظر إلى تشانغ هنغ كما لو كان ينظر إلى يشم لا يضاهى. كلما نظر لفترة أطول ، زاد إعجابه بما رآه.

 

كانت المسافة بين كل ضربة أقل من ثانيتين.

ثم اخترق السهم التالي الحلقة التاسعة.

كاد الأخير أن يسقط كوبه.

 

 

ليس سيئاً. كانت تلك تسديدة جيدة ؛ فكر المدرب في نفسه. في معظم الأوقات ، عندما يبدأ القادمون الجدد لأول مرة ، سيكون لديهم أنواع من المشاكل تتراوح من عدم إمساك القوس بقوة كافية إلى الوضعية الخطأ ، وبالتالي الانحراف عن مركز ثقلهم.

 

 

كان معجزة! معجزة بالتأكيد! ما التفسيرات الأخرى التي قد تكون هناك؟ كان المدرب يرى تشانغ هنغ الآن من منظور مختلف تماماً. نظر إلى تشانغ هنغ كما لو كان ينظر إلى يشم لا يضاهى. كلما نظر لفترة أطول ، زاد إعجابه بما رآه.

كان تشانغ هنغ قد بدأ للتو في ممارسة الرياضة ، لكن وضعه كان موضعياً كما لو كان قد فعلها عدة مرات من قبل. كانت صلبة مثل الجبل.

“حسناً. بالنظر إلى أنك أجريت صفقة معي للتو ، فسأكشف عن شيء مفيد لك.” خلعت الساقية قفازاتها. “هل تعرف سبب أهمية عناصر اللعبة؟”

 

إذا لم تكن هذه موهبة ، فماذا كانت؟

 

 

وهكذا ، قرر أن يركز اهتمامه على تدريب الشباب في النطاق. لقد أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه تطوير عين حريصة لاستكشاف اللاعبين القادرين وأخذ المتدربين الموهوبين تحت جناحه.

كان مدرب تشانغ هنغ عضواً سابقاً في فريق الرماية بالمدينة. للأسف ، كانت موهبته محدودة. بغض النظر عن مدى صعوبة تدريبه ، لا يبدو أنه يتحسن. بعد فترة وجيزة ، هزمه أحد الهواة الذي تدرب فقط لمدة تقل عن نصف عام. بخيبة أمل في نفسه ، ترك الدائرة المحترفة ودعاه صاحب نطاق الرماية للتدريب هناك.

 

 

ليس سيئاً. كانت تلك تسديدة جيدة ؛ فكر المدرب في نفسه. في معظم الأوقات ، عندما يبدأ القادمون الجدد لأول مرة ، سيكون لديهم أنواع من المشاكل تتراوح من عدم إمساك القوس بقوة كافية إلى الوضعية الخطأ ، وبالتالي الانحراف عن مركز ثقلهم.

نظراً لمدى أداء الرياضة بشكل جيد خلال هذين العامين ، لم يسعه إلا أن يشعر بالتأثر بداخله. لكنه كان كبيراً جداً على هذا – لم تعد لديه إمكانية اكتشافه. حتى لو عاد إلى اللعبة ، فلن ينتهي به الأمر في أي مكان.

في الواقع ، مع وجود قوس حديث أكثر قوة ودقة ، ستتمتع تسديداته بدقة أعلى ونطاق أكبر.

 

 

وهكذا ، قرر أن يركز اهتمامه على تدريب الشباب في النطاق. لقد أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه تطوير عين حريصة لاستكشاف اللاعبين القادرين وأخذ المتدربين الموهوبين تحت جناحه.

كاد الأخير أن يسقط كوبه.

 

 

من كان ليعرف أنه ربما في يوم من الأيام يمكن للمرء أن ينافس على المستوى الوطني ويحقق حلمه نيابة عنه؟

يبدو أن المهارات المكتسبة في اللعبة يمكن أن تعود إلى الواقع.

 

كاد الأخير أن يسقط كوبه.

بهذه الفكرة ، بدأ يراقب المرشحين المحتملين. في البداية ، ركز بشكل أساسي على الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثمانية إلى أربعة عشر عاماً ، وهو أفضل سن لوضع الأساس. أي شخص أكبر سناً وسيكون قد فات الأوان ، ولهذا السبب لم يهتم كثيراً بتشانغ هنغ.

 

 

 

في الدورات الثلاث السابقة ، لم يظهر هذا الشاب أي مهارات خاصة ولم يكن مختلفاً عن الهواة الذين لعبوا من أجل الرياضة فقط.

 

 

 

تسبب تقدم تشانغ هنغ في صدمة كبيرة له.

في الدورات الثلاث السابقة ، لم يظهر هذا الشاب أي مهارات خاصة ولم يكن مختلفاً عن الهواة الذين لعبوا من أجل الرياضة فقط.

 

كانت المسافة بين كل ضربة أقل من ثانيتين.

لم يكن قد بدأ حتى التدريب ، لكنه كان جيداً بشكل مدهش. لقد صعد بسرعة فوق أقرانه من نفس المجموعة.

 

 

 

في الوقت نفسه ، شعر المدرب بالأسف تجاه تشانغ هنغ. كان الصبي قد التحق بهذه الرياضة بعد فوات الأوان من اللعبة. حتى لو كانت لديه الموهبة ، دون ممارسة كافية ، فسيكون من الصعب للغاية عليه المضي قدماً.

عرف تشانغ هنغ أن هذا له علاقة بالتنسيق معه. اعتاد على ذلك الجسد في الجزيرة الصحراوية. قبل عام ونصف ، انحرفت قوته واستجابته قليلاً. ومع ذلك ، من خلال هذه الضربات القليلة ، اكتشف بالفعل ما يحتاج إلى معرفته.

 

 

بينما كانت هذه الأفكار تدور في ذهن المدرب ، سحب تشانغ هنغ نفساً عميقاً. عندما انتهى من التعديل ، أطلق خمسة أسهم على التوالي.

 

 

 

كانت المسافة بين كل ضربة أقل من ثانيتين.

الثانية كانت أفضل بكثير.

 

“إرر… أعتقد أنك ذكرت أن هناك عدداً قليلاً جداً منهم.”

من بين الأسهم الخمسة ، ضرب الرابع الحلقة العاشرة ، وسقط واحد معيب بعض الشيء في الحلقة التاسعة.

 

 

 

عرف تشانغ هنغ أن هذا له علاقة بالتنسيق معه. اعتاد على ذلك الجسد في الجزيرة الصحراوية. قبل عام ونصف ، انحرفت قوته واستجابته قليلاً. ومع ذلك ، من خلال هذه الضربات القليلة ، اكتشف بالفعل ما يحتاج إلى معرفته.

 

 

 

المهارات التي اكتسبها أثناء التدريب حافظت على ذاكرته العضلية. الآن ، احتاج فقط إلى أسبوعين من التدريب للعودة إلى مستواه في الجزيرة.

 

 

عندما طلع الفجر ، أعاد قراءة كومة القوائم التي كتبها وأعاد كتابتها ، ومزقها ، ودفعها في المرحاض.

في الواقع ، مع وجود قوس حديث أكثر قوة ودقة ، ستتمتع تسديداته بدقة أعلى ونطاق أكبر.

 

 

 

يبدو أن المهارات المكتسبة في اللعبة يمكن أن تعود إلى الواقع.

نزل تشانغ هنغ على السلم الحديدي واختفى بسرعة بين حشد الناس.

 

“حسناً. بالنظر إلى أنك أجريت صفقة معي للتو ، فسأكشف عن شيء مفيد لك.” خلعت الساقية قفازاتها. “هل تعرف سبب أهمية عناصر اللعبة؟”

لم يكن هذا في الواقع مفاجئاً للغاية لأن هذه المهارات لم تسقط من السماء – لقد تدرب بالفعل بجد عليها.

 

 

كاد الأخير أن يسقط كوبه.

لاحظ تشانغ هنغ أيضاً أنه على عكس الألعاب التقليدية ، لم تستخدم هذه اللعبة نظام السمات الأربعة. الجسد الذي ‘استخدمه’ في اللعبة كان جسده. عندما كان في مشكلة ، كان عليه أن يستخدم معرفته وقدراته لحلها. لذلك ، كانت المهارات التي طورها كل شخص ضرورية. بالتفكير في الأمر الآن ، فإن تلك الساعات الأربع والعشرين الإضافية لا تبدو سيئة للغاية بعد كل شيء.

 

 

 

هذا يعني أنه سيحصل على وقت لعب أطول مقارنة باللاعبين الآخرين ، ويمكنه تحسين نفسه بشكل أفضل. كان الشيء المهم هنا هو أن هذه التحسينات داخل اللعبة كانت قابلة للتطبيق في الواقع.

يبدو أن المهارات المكتسبة في اللعبة يمكن أن تعود إلى الواقع.

 

بعد ذلك ، خرج من الغرفة قبل أن يتوجه مباشرة إلى ميدان الرماية عبر الطريق ، المكان الذي كان يأتي للتدريب عليه.

تأوه تشانغ هنغ ، غير مدرك تماماً لمدى تأثير طلقاته الخمس على مدربه.

——————-

 

ثم اخترق السهم التالي الحلقة التاسعة.

كاد الأخير أن يسقط كوبه.

كاد الأخير أن يسقط كوبه.

 

كان مدرب تشانغ هنغ عضواً سابقاً في فريق الرماية بالمدينة. للأسف ، كانت موهبته محدودة. بغض النظر عن مدى صعوبة تدريبه ، لا يبدو أنه يتحسن. بعد فترة وجيزة ، هزمه أحد الهواة الذي تدرب فقط لمدة تقل عن نصف عام. بخيبة أمل في نفسه ، ترك الدائرة المحترفة ودعاه صاحب نطاق الرماية للتدريب هناك.

يمكن للهاوي المجتهد أن يصل إلى 49 نقطة بخمس سهام. ومع ذلك ، بالنظر إلى الكيفية التي بدأ بها تشانغ هنغ في التعلم مؤخراً ، والتي كانت عبارة عن ثلاث جلسات فقط وهذا التعاقب السريع للضربات – لن يتمكن سوى حفنة ثمينة من الهواة من القيام بذلك.

 

 

 

كان معجزة! معجزة بالتأكيد! ما التفسيرات الأخرى التي قد تكون هناك؟ كان المدرب يرى تشانغ هنغ الآن من منظور مختلف تماماً. نظر إلى تشانغ هنغ كما لو كان ينظر إلى يشم لا يضاهى. كلما نظر لفترة أطول ، زاد إعجابه بما رآه.

من كان ليعرف أنه ربما في يوم من الأيام يمكن للمرء أن ينافس على المستوى الوطني ويحقق حلمه نيابة عنه؟

 

لم يكن هذا في الواقع مفاجئاً للغاية لأن هذه المهارات لم تسقط من السماء – لقد تدرب بالفعل بجد عليها.

كيف لم ألاحظ مثل هذا الكنز الرائع؟

كاد الأخير أن يسقط كوبه.

——————-

“إرر… أعتقد أنك ذكرت أن هناك عدداً قليلاً جداً منهم.”

ترجمة: Acedia

على الرغم من أنها كانت بالفعل الواحدة صباحاً ، يبدو أن عدد السيارات المتوقفة خارج الحانة قد ازداد.

 

المهارات التي اكتسبها أثناء التدريب حافظت على ذاكرته العضلية. الآن ، احتاج فقط إلى أسبوعين من التدريب للعودة إلى مستواه في الجزيرة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط