1933
1933
…
وخصم جيانغ باويون كانت صديق لين مينغ القديم – جيانغ لانجيان!
…
قال أحدهم بفارغ الصبر.
…
كانت ابتسامة جيانغ لانجيان مشرقة عندما تحدث لجيانغ باويون ، “الأخ باويون ، لقد مر أكثر من ثلاث سنوات منذ آخر قتال! كم عدد الحركات التي تبادلناها في المرة الماضية؟ ”
كان جبل السيف مرتفعًا للغاية. كانت السماء فوق جبل السيف مغمورة باللون الأزرق الفاتح وتناثرت السحب عبرها. كانت تشبه لوحة مائية جميلة.
ظهرت عدم رغبة لا يمكن تفسيرها فجأة في قلبه. صر على أسنانه وحاول تحفيز نيران روحه الضعيفة مرة أخرى. أراد استخدام الطاقة من عالمه الداخلي ، وأراد التأثير على حدود تدريبه ، وأراد فتح المكعب السحري.
كان جبل السيف شديد البرودة. على القمة ، تساقطت الثلوج على مدار السنة. لكن الغريب ، كان هناك نبع واضح غير متجمد يتدفق من جبل السيف. نظرًا لمدى انحدار جبل السيف ، أصبح النبع شلالًا ، يسقط في السماء مثل تنين أبيض مبهر ترك المرء يتنهد في الثناء.
شاهد لين مينغ كل هذا يحدث. بعد أن اعتاد على رؤية أعلى الوحوش الإلهية في العالم الإلهي ، بعد أن اعتاد على رؤية سفن روح إمبيريان ، كان يعلم أن هذه القوارب الروحية والطيور الروحية قد تبدو جميلة ، ولكن الحقيقة هي أنها لم تكن كثيره على الإطلاق.
صعد لين مينغ جبل السيف. مع تدريبه يمكن أن يعبره تمامًا دون أن يزعجه أي شخص. ومع ذلك ، فقد اختار التوقف هنا.
مع هذا الوقت الرائع للتباهي ، كيف يمكن أن تفوتها؟
كان يخطو عبر الثلج الأبيض النقي ، ويمكنه أن يشعر بوحدة وبرودة نية السيف. عبر جسده شعور لا يمكن تفسيره.
بعد أكثر من 100 عام ، عندما التقى الأصدقاء القدامى مرة أخرى ، على الرغم من أن الأمور ربما ظلت كما هي ، إلا أن الناس قد تغيروا دائمًا.
في طريق لين مينغ للفنون القتالية ، لا يمكن اعتبار جيانغ باويون منافسًا رائعًا. مقارنة بأولاد السماء المفضلين مثل ابن القديس حسن الحظ و شينغ مي ، لم يكن يستحق الذكر على الإطلاق.
لكن لين مينغ كان لديه انطباع عميق جدًا عن جيانغ باويون. كان هذا بسبب كبريائه الجريء وطموحه الذي بدا وكأنه يصل إلى الغيوم.
ذروة فنون القتال؟
ولكن يا للأسف ، مكان ولادته أصبحت قيود جيانغ باويون! بغض النظر عن مدى ارتفاع قلبه ، فلن يتمكن أبدًا من التحرر!
ومع ذلك ، يبدو أن لين مينغ لم يسمع هذا السؤال على الإطلاق. نظر نحو وسط البركة الباردة ، منتظرًا بدء حفلة شاي فنون السيف.
بالتفكير في هذا ، شعر لين مينغ بالشفقة على جيانغ باويون. إذا جاء من عائلة كبيرة من العالم الإلهي ، فستكون النتيجة مختلفة تمامًا. ومع ذلك ، كان القدر غير عادل.
كان شقيقها المتدرب الكبير في هذا الجناح وفوجئ أيضًا برؤية لين مينغ.
تحرك لين مينغ ذهابًا وإيابًا عبر القمة. خلال الأيام العديدة التالية ، تجمع المزيد والمزيد من الناس في جبل السيف.
على سبيل المثال ، بغض النظر عن مدى قدرة الأداة الإلهية التي تتحدى السماء ، فإنها لا تزال غير قادرة على إعادة الرجل العجوز ثلاثة حيوات إلى ذروة شبابه.
أولئك الذين جاءوا كانوا جميعًا نخبًا بارزة من جميع أنحاء منطقة الأفق الجنوبي.
حتى جزيرة العنقاء الإلهية كانت أقوى مرات من الوديان السبعة العميقة. لم يكن وصول جيانغ لانجيان وجيانغ باويون إلى هذه الخطوة سهلاً لأي منهما.
“أتساءل ما هي ذروة فنون القتال؟ أريد أيضًا أن أطاردها فورًا! ”
لقد جاؤوا على متن قوارب روح اليشم ، وركبوا طيورًا ملونة بألوان قوس قزح ، أو حتى طاروا بأنفسهم.
ترجمة : PEKA
في البركة الباردة ، كانت معركة جيانغ لانجيان وجيا باويون تصل إلى ذروتها الأكثر إشراقًا. رقصوا في الهواء ، ولم تترك أقدامهم سوى تموجات خفيفة وهم يلمسون زهور اللوتس في البركة ، ولم تتسبب حتى في رشقة واحدة من الماء.
شاهد لين مينغ كل هذا يحدث. بعد أن اعتاد على رؤية أعلى الوحوش الإلهية في العالم الإلهي ، بعد أن اعتاد على رؤية سفن روح إمبيريان ، كان يعلم أن هذه القوارب الروحية والطيور الروحية قد تبدو جميلة ، ولكن الحقيقة هي أنها لم تكن كثيره على الإطلاق.
في الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة العميقة ، ترك جيانغ لانجيان انطباعًا عميقًا بشكل لا يصدق على لين مينغ. في الواقع ، كانت هناك فترة من الوقت احتاج فيها لين مينغ لإخفاء اسمه الحقيقي وكان قد أطلق على نفسه اسم لين لانجيان .
لم يكن لدى جبل السيف أي حراس. كان هذا لأنه كان مغطي بنية السيف ، ولن يتمكن الشخص العادي من التسلق.
تذكر لين مينغ الوقت الذي حاول فيه اقتحام تدمير الحياة في الماضي. لقد قال لنفسه –
تذكر الماضي ، خلال الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة العميقة عندما وصلت مو تشينغ هونغ على طائر فيرميليون ، صدمت وأذهلت عددًا لا يحصى من الناس.
بالتفكير في هذا ، شعر لين مينغ بالشفقة على جيانغ باويون. إذا جاء من عائلة كبيرة من العالم الإلهي ، فستكون النتيجة مختلفة تمامًا. ومع ذلك ، كان القدر غير عادل.
في قمة جبل السيف ، كان هناك بركة. طفت طبقة رقيقة من الضباب الضبابي فوق هذا البركة. الينبوع الذي كان يتدفق إلى أسفل الجبل نشأ منها ، وتم تجميد هذه البركة على مدار السنة.
على قمة هذا البركة ، كانت زهرة اللوتس الجليدية في ازدهار كامل. كما انتشرت العشرات من الأجنحة المطلة على المياه.
كانت الوديان السبعة العميقة مجرد طائفة واحدة من الدرجة الثالثة. حتى لو تم وضعها في أرض صغيرة مثل منطقة الأفق الجنوبي ، فإنها لم تكن كافية لإلقاء نظرة خاطفة عليها مرتين. كان لابد من معرفة أن منطقة جنوب البحر الشيطاني في منطقة جنوب الأفق كانت طائفة من الدرجة الخامسة.
أقيمت الحفلة الاحتفالية للمبارزين في هذه الأجنحة.
استخدم جيانغ باويون سيوفًا مزدوجة. لم يكن الأمر أن كلا السيفين تم استخدامهما في نفس الوقت ، ولكن السيفين المختلفين كانا يتوافقان مع حركات مختلفة.
استخدم جيانغ باويون سيوفًا مزدوجة. لم يكن الأمر أن كلا السيفين تم استخدامهما في نفس الوقت ، ولكن السيفين المختلفين كانا يتوافقان مع حركات مختلفة.
أما بالنسبة إلى لين مينغ ، كضيف غير مدعو ، فقد وقف في أحد أكبر الأجنحة ولكن أيضًا في جناح يقع على الحافة. وقف مع تلاميذ هذه الشخصيات العظيمة في منطقة الأفق الجنوبي.
…
“مم؟ انه انت؟”
“أنت تتحدث عن لين مينغ ، الحكيم لين! كيف يمكن لأي شخص من منطقة الأفق الجنوبي ألا يعرف أسطورته؟ لكنه قوي للغاية ، وكثير من الناس يعتبرونه بعيدًا جدًا عن الوجود. إن وجوده أسطوري للغاية ، لذا يصعب على الناس تصديق أن مثل هذا الشخص جاء من منطقة الأفق الجنوبي “.
“إنهما أعظم وأروع سيفين خالدين في منطقة الأفق الجنوبي. بشكل عام ، لا يوجد مبارز يستطيع مواجهتها. قبل أن تبدأ المعركة ، سيوف أعدائهم قد انجذبت إليهم بالفعل! علاوة على ذلك ، سمعت أنهما كانا في يوم من الأيام تلاميذ من نفس الطائفة! ”
بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ ، صُدمت فتاة تبلغ من العمر 18 إلى 19 عامًا. كانت الفتاة من الثنائي الذي رآه لين مينغ منذ عدة أيام فقط.
كان شقيقها المتدرب الكبير في هذا الجناح وفوجئ أيضًا برؤية لين مينغ.
ولكن يا للأسف ، مكان ولادته أصبحت قيود جيانغ باويون! بغض النظر عن مدى ارتفاع قلبه ، فلن يتمكن أبدًا من التحرر!
لم يكن لدى جبل السيف أي حراس. كان هذا لأنه كان مغطي بنية السيف ، ولن يتمكن الشخص العادي من التسلق.
“هذا الصديق ، كيف أتيت إلى هنا؟”
كان كل شيء كما كان في ذلك الوقت في الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة في الوديان العميقة.
نظر الشاب إلى قناع لين مينغ البارد الجليدي وأصبح مذهولًا بعض الشيء.
على قمة هذا البركة ، كانت زهرة اللوتس الجليدية في ازدهار كامل. كما انتشرت العشرات من الأجنحة المطلة على المياه.
عندما رأى لين مينغ عند سفح الجبل ، كان يعتقد أن لين مينغ كان غريبًا أو حتى أحمق. لكنه لم يعتقد أن هذا الأحمق سيصل إلى القمة قبلهم.
ومع ذلك ، يبدو أن لين مينغ لم يسمع هذا السؤال على الإطلاق. نظر نحو وسط البركة الباردة ، منتظرًا بدء حفلة شاي فنون السيف.
لم يكونوا أقوياء ، ولكن من نية السيف ، كان بإمكان لين مينغ أن يشعر بعمق بشيء كان يطارده ذات مرة – روح قتالية لا تلين.
شعر الشاب والشابة كما لو أنهما داسوا على مسمار ، كما لو كانوا بطريقة ما يثيرون الازدراء على أنفسهم.
“يجب أن يكون هذا الشخص أصم. ”
ناقش الجميع بحماس. وعندما سقطت هذه الكلمات في أذني لين مينغ ، بدأ قلبه يمتلئ بالعاطفة!
كانت الشابة تنفخ من الغضب ، وصدرها الصغير يرتفع لأعلى ولأسفل. في الحقيقة ، عرفت أن لين مينغ لم يكن أصم ، لأنه عندما صرخت له في الجبل ، أدار رأسه لينظر إليها.
في قمة جبل السيف ، كان هناك بركة. طفت طبقة رقيقة من الضباب الضبابي فوق هذا البركة. الينبوع الذي كان يتدفق إلى أسفل الجبل نشأ منها ، وتم تجميد هذه البركة على مدار السنة.
“لا بأس ، أخت مبتدئة صغيرة ، يبدو أنك نسيت تعاليم المعلم. “همس الشاب في التوبيخ. اغلقت الشابة شفتيها ولم تعد تتكلم.
ولكن الآن ، مقارنة بما كان عليه عندما كان لورد إلهي ، لم تكن قوة روحه شيئًا على الإطلاق.
في هذا الوقت ، بدأت حفلة شاي فنون السيف أخيرًا.
عندما كان لين مينغ في عالم اللورد الإلهي ، عندها فقط كان قادرًا على استيعاب القدرة على استخدام المكعب السحري ببطء. علاوة على ذلك ، لم يكن قادرًا على القيام بذلك متى شاء.
بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ ، صُدمت فتاة تبلغ من العمر 18 إلى 19 عامًا. كانت الفتاة من الثنائي الذي رآه لين مينغ منذ عدة أيام فقط.
لم يكن حفل شاي فنون السيف هذا بمثابة بطولة الفنون القتالية لمعرفة من هو الأقوى ، ولكن كان لعشاق السيوف في منطقة الأفق الجنوبي حتى يجتمعوا معًا لمقارنة المهارات والتعلم من نقاط القوة والضعف لدى بعضهم البعض. كل هذا حتى يكون الشخص أكثر وعيًا بما تعنيه فنون السيف حقًا.
تنهد لين مينغ . “أنا. لا أريد أن أفقد روحي القتالية….لكن إذا كانت لدي روح قتالية ….. فماذا في ذلك؟ لقد فقدت كل شيء….فقط كيف يمكنني…. تحدي السماوات؟ ”
…
وهكذا ، عندما يهاجم الناس ، لم يكن الهدف هو النصر أو الهزيمة ، ولكن كان عرض تقنياتهم غير العادية وإظهار مهاراتهم الفنية في استخدام السيف بكل سرور وسعادة.
ابتسمت الفتاة بفرح. لقد نجحت في إلقاء نظرة على جميع التلاميذ الصغار. بالنسبة لمعظم الناس هنا ، عندما كان لين مينغ يتجول بعنف في منطقة الأفق الجنوبي لم يكن أجدادهم قد ولدوا بعد.
في نظر لين مينغ ، لم تكن مهارة المبارزة التي يتمتع بها هؤلاء الناس ذات قيمة كبيرة.
كان ذلك حتى. تولى جيانغ باويون المنصة.
كان يخطو عبر الثلج الأبيض النقي ، ويمكنه أن يشعر بوحدة وبرودة نية السيف. عبر جسده شعور لا يمكن تفسيره.
شعر الشاب والشابة كما لو أنهما داسوا على مسمار ، كما لو كانوا بطريقة ما يثيرون الازدراء على أنفسهم.
في هذا اليوم ، ارتدى جيانغ باويون ملابس زرقاء. كانت حواجبه مثل سيفين يطيران بزاوية . كانت عيناه عميقة ، مثل الأحجار الكريمة المتلألئة.
وخلف جيانغ باويون كانت هناك غمد سيف. كان غمد السيف من المعدن ، وبدا بسيط .
قال أحدهم بفارغ الصبر.
بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ ، صُدمت فتاة تبلغ من العمر 18 إلى 19 عامًا. كانت الفتاة من الثنائي الذي رآه لين مينغ منذ عدة أيام فقط.
كان كل شيء كما كان في ذلك الوقت في الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة في الوديان العميقة.
ابتسمت الفتاة بفرح. لقد نجحت في إلقاء نظرة على جميع التلاميذ الصغار. بالنسبة لمعظم الناس هنا ، عندما كان لين مينغ يتجول بعنف في منطقة الأفق الجنوبي لم يكن أجدادهم قد ولدوا بعد.
استخدم جيانغ باويون سيوفًا مزدوجة. لم يكن الأمر أن كلا السيفين تم استخدامهما في نفس الوقت ، ولكن السيفين المختلفين كانا يتوافقان مع حركات مختلفة.
إذا أرادت السماوات أن تدمرني فسأدمر السماوات. إذا أراد إله الموت أن يأخذني فسأقتل إله الموت!
لم يكن لدى جبل السيف أي حراس. كان هذا لأنه كان مغطي بنية السيف ، ولن يتمكن الشخص العادي من التسلق.
الآن ، كان لا يزال كما كان من قبل.
على الرغم من أن المكعب السحري كان أداة إلهية للروح ، إلا أن قدراته تكمن أكثر في تدمير الروح ومحو العلامات الروحية. لكن لاستعادة الروح ، لم يكن ذلك ممكنًا.
وخصم جيانغ باويون كانت صديق لين مينغ القديم – جيانغ لانجيان!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
في الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة العميقة ، ترك جيانغ لانجيان انطباعًا عميقًا بشكل لا يصدق على لين مينغ. في الواقع ، كانت هناك فترة من الوقت احتاج فيها لين مينغ لإخفاء اسمه الحقيقي وكان قد أطلق على نفسه اسم لين لانجيان .
لذلك ، بعد سنوات عديدة ، اعتبر جيانغ باويون وجيانغ لانجيان كل منهما منافسًا للآخر. الإخوة والمنافسين الذين فهموا بعضهم البعض ، كان من الطبيعي أن يتقدموا بسرعة.
تم نطق هذه الكلمات بسهولة. لكن ، فقط أولئك الذين صعدوا إلى هذا الطريق بأنفسهم يعرفون كم كان هدفًا سريع الزوال ، وكم عدد المحن والتجارب المرعبة التي كان على المرء أن يمر بها من أجل التقدم!
بدا جيانغ لانجيان بعمر 30 عامًا ، وكان يرتدي ملابس زرقاء. على الرغم من أن وجهه لم يكن حادًا وسريعًا مثل وجه جيانغ باويون ، إلا أن النقطة المهمة هنا كانت أن الحدة تكمن في قلبه بدلاً من ذلك. بمجرد النظر إليه ، قد يظن المرء أنه كان سيفًا كنزًا مخبأ في غمد.
كانت ابتسامة جيانغ لانجيان مشرقة عندما تحدث لجيانغ باويون ، “الأخ باويون ، لقد مر أكثر من ثلاث سنوات منذ آخر قتال! كم عدد الحركات التي تبادلناها في المرة الماضية؟ ”
“83 حركة!” رد جيانغ باويون.
لم يكن لدى جبل السيف أي حراس. كان هذا لأنه كان مغطي بنية السيف ، ولن يتمكن الشخص العادي من التسلق.
“جيد! اليوم ، هدفي هو تجاوز المائة! ”
كان جيانغ لانجيان أضعف من جيانغ باويون. لكن في منطقة الأفق الجنوبي ، يمكن أن يُعتبر أي شخص يتحمل مائة حركة ضد جيانغ باويون معجزة.
“سيدى ، يمكنك فعل ذلك!”
“83 حركة!” رد جيانغ باويون.
بجانب لين مينغ ، بدأت الفتاة البالغة من العمر 18 عامًا والتي كانت في صراع معه من قبل في التصفيق بحماس ، وتفتح ضوء جميل في عينيها. من الواضح أنها كانت متحمسة لرؤية سيدها يقاتل. على ما يبدو ، كان الثنائي الشاب الذي واجههم لين مينغ تلاميذ جيانغ لانجيان.
“مهلا! بالحديث عن الحكيم لين ، أنا أكثر وضوحًا بشأنه! أخبرني سيدي شخصيًا ذات مرة عن أمور حول الحكيم لين! ”
لم يكن لين مينغ يهتم كثيرا بهذا الأمر. بدلا من ذلك ، نظر بهدوء إلى مباراة جيانغ باويون وجيانغ لانجيان.
“أكثر ما أعجب سيدي في الحكيم لين هو روحه ومثابرته اللامتناهية. كان هدف الحكيم لين في الحياة هو السعي وراء ذروة الفنون القتالية ، وقال أستاذي إنه ربما يكون الحكيم لين هو الشخص الأقرب إلى ذروة الفنون القتالية! ”
وخلف جيانغ باويون كانت هناك غمد سيف. كان غمد السيف من المعدن ، وبدا بسيط .
كان كل من جيانغ باويون وجيانغ لانجيان قد تدربوا نواياهم الخاصة بالسيف. لبعض الوقت ، عبرت عوارض السيف الفضاء ، وكانت رائعة بشكل لا يضاهى.
حتى أن نواياهم تسببت في دوي سيوف بعض الفنانين القتاليين الأضعف بصوت عالٍ. عندما اجتمعت هذه الأصوات معًا ، كان الأمر بمثابة صرخة تنين صادمة للعقل.
أقيمت الحفلة الاحتفالية للمبارزين في هذه الأجنحة.
لم يروا مثل هذا المشهد العظيم من قبل!
“لا بأس ، أخت مبتدئة صغيرة ، يبدو أنك نسيت تعاليم المعلم. “همس الشاب في التوبيخ. اغلقت الشابة شفتيها ولم تعد تتكلم.
بدأ كل منهم يمتلئ بالإثارة.
بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ ، صُدمت فتاة تبلغ من العمر 18 إلى 19 عامًا. كانت الفتاة من الثنائي الذي رآه لين مينغ منذ عدة أيام فقط.
“شرس! إنهم يستحقون حقًا أن يطلق عليهم اسم خالد سيف السحاب وخالد السيف الأزرق! الآن فقط اعتقدت أن سيفي سوف يطير من غمده! ”
كان لين مينغ اسمًا يشبه الأسطورة ، سواء كانت منطقة الأفق الجنوبي أو الممالك الإلهية الأربعة المركزية.
“إنهما أعظم وأروع سيفين خالدين في منطقة الأفق الجنوبي. بشكل عام ، لا يوجد مبارز يستطيع مواجهتها. قبل أن تبدأ المعركة ، سيوف أعدائهم قد انجذبت إليهم بالفعل! علاوة على ذلك ، سمعت أنهما كانا في يوم من الأيام تلاميذ من نفس الطائفة! ”
ومع ذلك ، يبدو أن لين مينغ لم يسمع هذا السؤال على الإطلاق. نظر نحو وسط البركة الباردة ، منتظرًا بدء حفلة شاي فنون السيف.
…
“صحيح! لقد جاءوا من نفس الطائفة. كانت مجرد طائفة صغيرة وعامة تسمى الوديان السبعة العميقة ، لكنها في الواقع أنتجت الكثير من الأفراد غير العاديين. إن هذا أمر لا يصدق “.
كانت الوديان السبعة العميقة مجرد طائفة واحدة من الدرجة الثالثة. حتى لو تم وضعها في أرض صغيرة مثل منطقة الأفق الجنوبي ، فإنها لم تكن كافية لإلقاء نظرة خاطفة عليها مرتين. كان لابد من معرفة أن منطقة جنوب البحر الشيطاني في منطقة جنوب الأفق كانت طائفة من الدرجة الخامسة.
حتى جزيرة العنقاء الإلهية كانت أقوى مرات من الوديان السبعة العميقة. لم يكن وصول جيانغ لانجيان وجيانغ باويون إلى هذه الخطوة سهلاً لأي منهما.
عندما رأى لين مينغ عند سفح الجبل ، كان يعتقد أن لين مينغ كان غريبًا أو حتى أحمق. لكنه لم يعتقد أن هذا الأحمق سيصل إلى القمة قبلهم.
“مهلا! لا تحاول النظر إلى الوديان السبعة العميقة بإزدراء . قد لا تعرف هذا لكن الوديان السبعة العميقة أنتجت ذات مرة شخصية أسطورية. إنه شخص يأتي من نفس طائفة السيفين . في الماضي ، خلال الاجتماع القتالى الشامل للفصائل السبعة العميقة ، كان هذا الشخص أقوى منهم وأصبح بطلًا للاجتماع القتالى. بعد ذلك دخل الممالك الإلهية الأربع وأثار عاصفة عملاقة. ثم حطمت فنونه القتالية الفراغ وصعد إلى النجوم. يقال إن إنجازاته تفوقت على إنجازات الإمبراطور شاكيا منذ 3000 عام! ”
“أنت تتحدث عن لين مينغ ، الحكيم لين! كيف يمكن لأي شخص من منطقة الأفق الجنوبي ألا يعرف أسطورته؟ لكنه قوي للغاية ، وكثير من الناس يعتبرونه بعيدًا جدًا عن الوجود. إن وجوده أسطوري للغاية ، لذا يصعب على الناس تصديق أن مثل هذا الشخص جاء من منطقة الأفق الجنوبي “.
بعد أكثر من 100 عام ، عندما التقى الأصدقاء القدامى مرة أخرى ، على الرغم من أن الأمور ربما ظلت كما هي ، إلا أن الناس قد تغيروا دائمًا.
كان سيدها هو فخرها. كما كانت تجارب سيدها مصدر فخر لها.
كان لين مينغ اسمًا يشبه الأسطورة ، سواء كانت منطقة الأفق الجنوبي أو الممالك الإلهية الأربعة المركزية.
ومع ذلك ، عندما وقعت هذه المناقشات في آذان لين مينغ ، بدا غير مبال طوال الوقت.
وخصم جيانغ باويون كانت صديق لين مينغ القديم – جيانغ لانجيان!
هذا من شأنه أن ينتهك القواعد الأساسية في العالم.
كان ذلك حتى. تولى جيانغ باويون المنصة.
“مهلا! بالحديث عن الحكيم لين ، أنا أكثر وضوحًا بشأنه! أخبرني سيدي شخصيًا ذات مرة عن أمور حول الحكيم لين! ”
كان ذلك حتى. تولى جيانغ باويون المنصة.
عندما بدأ الجميع يتحدثون عن لين مينغ ، انضمت الفتاة البالغة من العمر 18 عامًا والتي قابلت لين مينغ في قاعدة الجبل بفارغ الصبر إلى المحادثات.
تحرك لين مينغ ذهابًا وإيابًا عبر القمة. خلال الأيام العديدة التالية ، تجمع المزيد والمزيد من الناس في جبل السيف.
كان سيدها هو فخرها. كما كانت تجارب سيدها مصدر فخر لها.
…..
بعد أكثر من 100 عام ، عندما التقى الأصدقاء القدامى مرة أخرى ، على الرغم من أن الأمور ربما ظلت كما هي ، إلا أن الناس قد تغيروا دائمًا.
مع هذا الوقت الرائع للتباهي ، كيف يمكن أن تفوتها؟
هذا من شأنه أن ينتهك القواعد الأساسية في العالم.
“هذا صحيح ، الجنية جيانغ ، ألست أنت التلميذ المباشر لـ لخالد السيف الأزرق؟ وأخبرينا بما تعرفيه! ”
قال أحدهم بفارغ الصبر.
وهذا السؤال جعل الفتاه أكثر مرحًا ومبالغًا في تحركاتها. إلى جانبها ، هز شقيقها المتدرب رأسه ، معتقدًا أن كل هذا مضحك ومحرج قليلاً. لقد فكر في نفسه ، “عمرك 18 عامًا بالفعل ومع ذلك لا يزال لديك تصرف طفل. ”
بدأ كل منهم يمتلئ بالإثارة.
ابتسمت الفتاة بفرح. لقد نجحت في إلقاء نظرة على جميع التلاميذ الصغار. بالنسبة لمعظم الناس هنا ، عندما كان لين مينغ يتجول بعنف في منطقة الأفق الجنوبي لم يكن أجدادهم قد ولدوا بعد.
القصص التي سمعوها بعد ذلك جاءت جميعها في نسخ مختلفة لذا لم يتمكنوا من التوصل إلى توافق في الآراء. الآن مع وجود شخص يرتبط ارتباطًا وثيقًا ، فقد استمعوا بالتأكيد .
في طريق لين مينغ للفنون القتالية ، لا يمكن اعتبار جيانغ باويون منافسًا رائعًا. مقارنة بأولاد السماء المفضلين مثل ابن القديس حسن الحظ و شينغ مي ، لم يكن يستحق الذكر على الإطلاق.
نحو هذا ، لم يكن لدى لين مينغ أي اهتمام. كان قلبه مثل بركة ميتة. لقد شعر أنه في هذا العالم ، قد لا يكون هناك أي شيء قادر على تحريكه.
تحرك لين مينغ ذهابًا وإيابًا عبر القمة. خلال الأيام العديدة التالية ، تجمع المزيد والمزيد من الناس في جبل السيف.
إذا أرادت السماوات أن تدمرني فسأدمر السماوات. إذا أراد إله الموت أن يأخذني فسأقتل إله الموت!
ولكن ، بما أن قلب لين مينغ قد مات ، جعلت كلمات الفتاة غير المقصودة قلبه الذي ظل صامتًا لسنوات عديدة يشعر بإشارة خافتة من الحركة.
كانت ابتسامة جيانغ لانجيان مشرقة عندما تحدث لجيانغ باويون ، “الأخ باويون ، لقد مر أكثر من ثلاث سنوات منذ آخر قتال! كم عدد الحركات التي تبادلناها في المرة الماضية؟ ”
“. قد لا تعرف ، ولكن في الماضي ، كان سيدي أكثر إعجابًا بالحكيم لين! وما أعجب به ليس موهبته بل روح معركته!
القصص التي سمعوها بعد ذلك جاءت جميعها في نسخ مختلفة لذا لم يتمكنوا من التوصل إلى توافق في الآراء. الآن مع وجود شخص يرتبط ارتباطًا وثيقًا ، فقد استمعوا بالتأكيد .
“عرف سيدي أن الحكيم لين كان في الواقع طفلًا لعائلة بشريه ، عائلة متواضعة وشائعة للغاية في ذلك الوقت. خلال شبابه ، لم يكن الحكيم لين قادرًا على ممارسة الفنون القتالية ، بل إنه تعرض لانتكاسة كبيرة. طريق الفنون القتالية وعر ومليء بالثقوب ، لكن الحكيم لين واصل المشي خطوة بخطوة.
لقد جاؤوا على متن قوارب روح اليشم ، وركبوا طيورًا ملونة بألوان قوس قزح ، أو حتى طاروا بأنفسهم.
ولكن يا للأسف ، مكان ولادته أصبحت قيود جيانغ باويون! بغض النظر عن مدى ارتفاع قلبه ، فلن يتمكن أبدًا من التحرر!
“أكثر ما أعجب سيدي في الحكيم لين هو روحه ومثابرته اللامتناهية. كان هدف الحكيم لين في الحياة هو السعي وراء ذروة الفنون القتالية ، وقال أستاذي إنه ربما يكون الحكيم لين هو الشخص الأقرب إلى ذروة الفنون القتالية! ”
جعلت كلمات الفتاة التلاميذ الصغار يصرخون في التسبيح.
“عرف سيدي أن الحكيم لين كان في الواقع طفلًا لعائلة بشريه ، عائلة متواضعة وشائعة للغاية في ذلك الوقت. خلال شبابه ، لم يكن الحكيم لين قادرًا على ممارسة الفنون القتالية ، بل إنه تعرض لانتكاسة كبيرة. طريق الفنون القتالية وعر ومليء بالثقوب ، لكن الحكيم لين واصل المشي خطوة بخطوة.
“لمطاردة ذروة فنون القتال؟ ذلك رائع جدا!”
نحو هذا ، لم يكن لدى لين مينغ أي اهتمام. كان قلبه مثل بركة ميتة. لقد شعر أنه في هذا العالم ، قد لا يكون هناك أي شيء قادر على تحريكه.
“أتساءل ما هي ذروة فنون القتال؟ أريد أيضًا أن أطاردها فورًا! ”
بعد أكثر من 100 عام ، عندما التقى الأصدقاء القدامى مرة أخرى ، على الرغم من أن الأمور ربما ظلت كما هي ، إلا أن الناس قد تغيروا دائمًا.
ناقش الجميع بحماس. وعندما سقطت هذه الكلمات في أذني لين مينغ ، بدأ قلبه يمتلئ بالعاطفة!
لم يكن لين مينغ يهتم كثيرا بهذا الأمر. بدلا من ذلك ، نظر بهدوء إلى مباراة جيانغ باويون وجيانغ لانجيان.
ذروة فنون القتال؟
كان هناك الكثير من الأفراد منقطعى النظير في هذا العالم. كم عدد الأشياء التي فقدوها ، وكم الثمن الذي دفعوه؟
في طريق لين مينغ للفنون القتالية ، لا يمكن اعتبار جيانغ باويون منافسًا رائعًا. مقارنة بأولاد السماء المفضلين مثل ابن القديس حسن الحظ و شينغ مي ، لم يكن يستحق الذكر على الإطلاق.
تم نطق هذه الكلمات بسهولة. لكن ، فقط أولئك الذين صعدوا إلى هذا الطريق بأنفسهم يعرفون كم كان هدفًا سريع الزوال ، وكم عدد المحن والتجارب المرعبة التي كان على المرء أن يمر بها من أجل التقدم!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
إذا أرادت السماوات أن تدمرني فسأدمر السماوات. إذا أراد إله الموت أن يأخذني فسأقتل إله الموت!
كان هناك الكثير من الأفراد منقطعى النظير في هذا العالم. كم عدد الأشياء التي فقدوها ، وكم الثمن الذي دفعوه؟
1933
اخترقت طاقة السيف في الهواء ولكن لم يتضرر لوتس جليدي واحد.
العجل المولود لم يخاف النمر. ومع ذلك ، كلما اكتسب المرء المزيد من الخبرات ، قلّت الروح القتالية الملتهبة لشبابه .
“مم؟ انه انت؟”
“هذا صحيح ، الجنية جيانغ ، ألست أنت التلميذ المباشر لـ لخالد السيف الأزرق؟ وأخبرينا بما تعرفيه! ”
حقا. هل اصبح كبيرا في السن؟
تذكر لين مينغ الوقت الذي حاول فيه اقتحام تدمير الحياة في الماضي. لقد قال لنفسه –
لقد جاؤوا على متن قوارب روح اليشم ، وركبوا طيورًا ملونة بألوان قوس قزح ، أو حتى طاروا بأنفسهم.
إذا أرادت السماوات أن تدمرني فسأدمر السماوات. إذا أراد إله الموت أن يأخذني فسأقتل إله الموت!
شعر الشاب والشابة كما لو أنهما داسوا على مسمار ، كما لو كانوا بطريقة ما يثيرون الازدراء على أنفسهم.
هو في ذلك الوقت ، كيف كان بطوليًا وجريئًا؟ لكن الآن…
كان جبل السيف شديد البرودة. على القمة ، تساقطت الثلوج على مدار السنة. لكن الغريب ، كان هناك نبع واضح غير متجمد يتدفق من جبل السيف. نظرًا لمدى انحدار جبل السيف ، أصبح النبع شلالًا ، يسقط في السماء مثل تنين أبيض مبهر ترك المرء يتنهد في الثناء.
تنهد بعمق. اختلط حزن لا نهاية له مع تقلبات الزمن في عينيه.
اخترقت طاقة السيف في الهواء ولكن لم يتضرر لوتس جليدي واحد.
في البركة الباردة ، كانت معركة جيانغ لانجيان وجيا باويون تصل إلى ذروتها الأكثر إشراقًا. رقصوا في الهواء ، ولم تترك أقدامهم سوى تموجات خفيفة وهم يلمسون زهور اللوتس في البركة ، ولم تتسبب حتى في رشقة واحدة من الماء.
العجل المولود لم يخاف النمر. ومع ذلك ، كلما اكتسب المرء المزيد من الخبرات ، قلّت الروح القتالية الملتهبة لشبابه .
اخترقت طاقة السيف في الهواء ولكن لم يتضرر لوتس جليدي واحد.
ومع ذلك ، عندما وقعت هذه المناقشات في آذان لين مينغ ، بدا غير مبال طوال الوقت.
لم يكونوا أقوياء ، ولكن من نية السيف ، كان بإمكان لين مينغ أن يشعر بعمق بشيء كان يطارده ذات مرة – روح قتالية لا تلين.
ظهرت عدم رغبة لا يمكن تفسيرها فجأة في قلبه. صر على أسنانه وحاول تحفيز نيران روحه الضعيفة مرة أخرى. أراد استخدام الطاقة من عالمه الداخلي ، وأراد التأثير على حدود تدريبه ، وأراد فتح المكعب السحري.
ومع ذلك ، كانت نيران روحه ونيران حياته ضعيفة للغاية.
احتاجت الطاقة إلى قوة روحية لتحريكها. بقي عالمه الداخلي هادئًا كما كان من قبل.
و المكعب السحري لم يستجب على الإطلاق.
“هذا صحيح ، الجنية جيانغ ، ألست أنت التلميذ المباشر لـ لخالد السيف الأزرق؟ وأخبرينا بما تعرفيه! ”
عندما كان لين مينغ في عالم اللورد الإلهي ، عندها فقط كان قادرًا على استيعاب القدرة على استخدام المكعب السحري ببطء. علاوة على ذلك ، لم يكن قادرًا على القيام بذلك متى شاء.
ولكن الآن ، مقارنة بما كان عليه عندما كان لورد إلهي ، لم تكن قوة روحه شيئًا على الإطلاق.
“مم؟ انه انت؟”
كان الأمر أشبه بنملة تحاول هز شجرة: شئ بلا معنى على الإطلاق.
“سيدى ، يمكنك فعل ذلك!”
علاوة على ذلك ، فإن ما جعل لين مينغ يشعر بأكبر قدر من اليأس هو أنه حتى لو تمكن من تحفيز المكعب السحري ، فلن يكون قادرًا على الاعتماد عليه لاستعادة مصدر قوته الروحية.
على الرغم من أن المكعب السحري كان أداة إلهية للروح ، إلا أن قدراته تكمن أكثر في تدمير الروح ومحو العلامات الروحية. لكن لاستعادة الروح ، لم يكن ذلك ممكنًا.
لقد فقد مصدر قوته الروحية ، وخسر نيران حياته ، كان ذلك بمثابة فقدان مصدر حياته.
كان جبل السيف مرتفعًا للغاية. كانت السماء فوق جبل السيف مغمورة باللون الأزرق الفاتح وتناثرت السحب عبرها. كانت تشبه لوحة مائية جميلة.
على سبيل المثال ، بغض النظر عن مدى قدرة الأداة الإلهية التي تتحدى السماء ، فإنها لا تزال غير قادرة على إعادة الرجل العجوز ثلاثة حيوات إلى ذروة شبابه.
بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ ، صُدمت فتاة تبلغ من العمر 18 إلى 19 عامًا. كانت الفتاة من الثنائي الذي رآه لين مينغ منذ عدة أيام فقط.
هذا من شأنه أن ينتهك القواعد الأساسية في العالم.
اصطدمت خيبة الأمل مرة أخرى في لين مينغ.
كان الأمر أشبه بنملة تحاول هز شجرة: شئ بلا معنى على الإطلاق.
ترجمة : PEKA
تنهد لين مينغ . “أنا. لا أريد أن أفقد روحي القتالية….لكن إذا كانت لدي روح قتالية ….. فماذا في ذلك؟ لقد فقدت كل شيء….فقط كيف يمكنني…. تحدي السماوات؟ ”
قال أحدهم بفارغ الصبر.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
نظر الشاب إلى قناع لين مينغ البارد الجليدي وأصبح مذهولًا بعض الشيء.
ترجمة : PEKA
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
