لا تمت
رن صوت البنادق التي يجري تصويبها. اندفع الأدرينالين فجأة عبر أوردة وعظام وعضلات وشعْرِ جين لان والآخرين.
الفصل ثلاثمائة واثنان وسبعون – لا تمت
لكن في هذه اللحظة، بدأت القاطرة البخارية تهتز فجأة عندما انفجر شيء أمام القطار. وقفت يانغ شياو جين وقالت “ألغام أرضية، هذه البقعة مغطاة بالألغام الأرضية!”
سمع جين لان محركات الدراجات النارية من بعيد. بدا الأمر وكأن عددًا كبيرًا من قطاع الطرق يتجهون إليهم!
يبدو أن شونغ شينغ لم يرسل فقط قوة كبيرة لنصب كمين لهم بنيران المدفعية، ولكن أيضًا حرص على زرع الألغام الأرضية في أي طريق هروب محتمل قد يسلكونه.
نظرًا لأن الموكب كان تقريبًا أمامهم الآن، لم تتمكن مجموعة جين لان من إعادة التحميل وسط ذعرهم. فجأة ألقى بندقيته جانباً يائسا وأوقف الدراجات النارية التي كانت أمامه بجسده. “أيها اللعين، لا يُسمح لك بالمرور إلا من خلالي!”
شحب رين شياو سو على الفور عندما انفجرت الألغام الأرضية المحملة بالمواد المتفجرة واحدة تلو الأخرى في البرية، مما أدى إلى قصف القاطرة البخارية أثناء مرورها. حتى القطار بدأ يصبح أكثر شفافية، كما لو أنه سيختفي في أي لحظة.
ابتسم جين لان وهو يغلق عينيه. “اللعنة”
في هذه اللحظة، عثرت مجموعة جين لان، التي كانت تقف خلف الآخرين، على موقع خلف تل لإنشاء كمين. جثموا على ركبة واحدة لتثبيت البندقية بالطريقة التي علمتهم بها يانغ شياو جين.
في كل مرة تمر القاطرة البخارية فيها على لغم أرضي، يشعر رين شياو سو أن أعضاءه الحيوية قد تتمزق.
ثم رأى جين لان قطاع الطرق الأعداء يدخلون نطاقهم أخيرًا. صرخ لدرجة بروز عروق رقبته، “أطلقوا النار!”
قد يكون هذا الشخص هو شعاع الضوء.
رأى الجميع رين شياو فجأة يتلوى على الأرض من الألم. كان مؤلمًا جدًا لدرجة أن حبات كبيرة من العرق بدأت تتدحرج على جبهته. ولكن بعد ذلك، أدرك الجميع وجود إصابتين بطلقات نارية على جانب رين شياو سو!
كما اتضح، لم تعد آلات النانو الخاصة برين شياو سو تحميه بالكامل أثناء هروبه في وقت سابق. ومع ذلك، أُجبر رين شياو سو على البقاء هادئًا وعدم معالجة جروحه على الفور لأنه كان عليه التعامل مع الجاسوس أولاً.
شاهد الجميع رين شياو سو وهو يضع إصبعه الأيمن وإصبعه الأوسط في جرحه. ثم التقط الرصاصة الأولى بالقوة قبل أن يفعل الشيء نفسه للرصاصة الثانية!
كان هذا عالمًا فوضويًا حيث لم يكن للأحياء خيارات، وحيث نُسي الأموات.
نظر جين لان والآخرون في حالة ذهول. لم يقابلوا أبدًا أي شخص شجاع بحيث يستخرج الرصاص من جراحه بنفسه.
كان رين شياو سو قد أغلق عينيه، وبدا أن كل خصلة شعر على جسده ترتجف.
عندها فقط تحرك يان ليو يوان أخيرًا. سرعان ما أخرج الدواء الأسود الذي أعطاه له رين شياو سو وطبقه على جرحه.
عندما اندلع إطلاق النار، سقطت مجموعة كبيرة من قطاع الطرق في مقدمة الموكب فجأة على الأرض.
لم يعد بإمكان رين شياو أن يأخذ الأمر أكثر من ذلك. بدأت القاطرة البخارية في التباطؤ، لكنها اختفت فجأة قبل أن تتوقف تمامًا، مما أجبر الجميع على الانزلاق على الأرض.
ولكن على الرغم من معالجة الجروح، إلا أن آلام رد الفعل العنيف من الهجمات على القاطرة البخارية لم تخف.
لكن الكثير من قطاع الطرق جاءوا هذه المرة. في السابق، كان رجال تشينغ شين يوقفونهم في الشمال. ولكن مع توجه رجاله إلى الجنوب، لم يعد بإمكان أي شخص في الوادي السيطرة على قطاع الطرق الشماليين بعد الآن.
ظل الأمر على حاله حتى سافر القطار لمسافة ثلاثة كيلومترات أخرى قبل أن يخرجوا أخيرًا من المنطقة البرية المليئة بالألغام الأرضية.
كان رين شياو سو يرتجف بينما عانقته يانغ شياو جين بإحكام بين ذراعيها. قالت “أبعد القاطرة البخارية ودع الجميع يمشون على الأقدام”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كما اتضح، لم تعد آلات النانو الخاصة برين شياو سو تحميه بالكامل أثناء هروبه في وقت سابق. ومع ذلك، أُجبر رين شياو سو على البقاء هادئًا وعدم معالجة جروحه على الفور لأنه كان عليه التعامل مع الجاسوس أولاً.
لكن رين شياو سو ظل على حاله كما لو أنه لم يسمع ذلك. تحولت القاطرة البخارية شيئًا فشيئًا ‘جماد’ شبه شفافة مرة أخرى!
خفّ ارتجاف رين شياو سو تدريجيا. بدا أنه مع اختفاء القاطرة البخارية، تلاشى الألم الناجم عن رد الفعل العنيف بسرعة.
همست يانغ شياو جين “لقد فعلت ما يكفي بالفعل. رين شياو سو، لن أشعر بأي ندم إذا متنا معًا اليوم”
أراد رين شياو سو أن يستسلم أيضًا، لكن كان عليه الصمود. إذا اختفت القاطرة البخارية في هذه اللحظة، فسوف يسقط الجميع في حقل الألغام. إذا حدث ذلك، سيموت الجميع هنا!
فهم جين لان ما كان يفعله رين شياو سو. قال في ذهول “أيها القائد، فقط استسلم. دعنا نموت معا”
ضحك أحدهم بقوة وقال “لا، أنت لست كذلك، أنا من كنت كذلك!”
واصل رين شياو سو إبقاء عينيه مغمضتين ولم يستجب، لكن القاطرة البخارية ‘تشكلت’ مرة أخرى.
خفّ ارتجاف رين شياو سو تدريجيا. بدا أنه مع اختفاء القاطرة البخارية، تلاشى الألم الناجم عن رد الفعل العنيف بسرعة.
ضحك جين لان وقال “أيها القائد، احصل على قسط من الراحة الآن. سنذهب أولاً وننتظر هناك. احم، هذا يبدو مشؤومًا بعض الشيء … شعرت بسعادة حقيقية خلال هذه الفترة. في هذا العالم الفوضوي، من الجيد أن تشعر بالسعادة مرة واحدة فقط”
ظل الأمر على حاله حتى سافر القطار لمسافة ثلاثة كيلومترات أخرى قبل أن يخرجوا أخيرًا من المنطقة البرية المليئة بالألغام الأرضية.
سمع جين لان محركات الدراجات النارية من بعيد. بدا الأمر وكأن عددًا كبيرًا من قطاع الطرق يتجهون إليهم!
ولكن قبل أن ينتهي من الحديث معها، كانت يانغ شياو جين قد استدارت بالفعل وتوجهت إلى البرية. أرادت إنشاء خط دفاع أخير لرين شياو سو هناك. “لا تمت”
لم يعد بإمكان رين شياو أن يأخذ الأمر أكثر من ذلك. بدأت القاطرة البخارية في التباطؤ، لكنها اختفت فجأة قبل أن تتوقف تمامًا، مما أجبر الجميع على الانزلاق على الأرض.
نظر يانغ شياو جين إلى يان ليو يوان. “احمله على ظهرك”
سمع جين لان محركات الدراجات النارية من بعيد. بدا الأمر وكأن عددًا كبيرًا من قطاع الطرق يتجهون إليهم!
عندما اندلع إطلاق النار، سقطت مجموعة كبيرة من قطاع الطرق في مقدمة الموكب فجأة على الأرض.
“ماذا علينا ان نفعل؟” سأل تشانغ يي هينغ بعبوس. يمكنه بالفعل رؤية أكثر من 1000 قاطع طريق أمامه.
تمامًا كما فهم رين شياو سو سابقا، لم يكن هناك أمل عندما انتهى العالم.
كان من المستحيل على رين شياو سو المشاركة في مثل هذه المعارك الشديدة. في هذه اللحظة، بدا رين شياو سو شاحبًا للغاية، لذلك كان من الصعب تحديد ما إذا كان لا يزال لديه أي قوة متبقية لخوض قتال أم لا.
شحب رين شياو سو على الفور عندما انفجرت الألغام الأرضية المحملة بالمواد المتفجرة واحدة تلو الأخرى في البرية، مما أدى إلى قصف القاطرة البخارية أثناء مرورها. حتى القطار بدأ يصبح أكثر شفافية، كما لو أنه سيختفي في أي لحظة.
كان الألم يشبه عض الملايين من النمل لرين شياو سو. لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه قد يفقد قدرته على الحركة. ضغط رين شياو سو على أسنانه وعيناه مغمضتان دون أن يقول أي كلمة.
أصبحوا في طريق مسدود.
لكنهم لم يتمكنوا حقًا من منع قطاع الطرق من التقدم جنوبًا حتى بعد الانتهاء من إطلاق جميع الطلقات في ذخيرتهم.
شاهد الجميع في صمت. لا أحد استطاع تحمل العبء على رين شياو سو.
وقف جين لان ببطء من الأرض ونفض الغبار عن نفسه. أزال البندقية الآلية من ظهره، وفك الأمان، متحضرا للمعركة.
سمع جين لان محركات الدراجات النارية من بعيد. بدا الأمر وكأن عددًا كبيرًا من قطاع الطرق يتجهون إليهم!
بدأ بعض أفراد المجموعة فجأة بالفرار من الشمال الغربي دون أن يقولوا أي شيء. توقفوا عن الاهتمام لأنهم كانوا يعتزون بحياتهم أكثر!
بدأ بعض أفراد المجموعة فجأة بالفرار من الشمال الغربي دون أن يقولوا أي شيء. توقفوا عن الاهتمام لأنهم كانوا يعتزون بحياتهم أكثر!
كان الجميع موافقون على عدم الذهاب إلى المعقل 178 والاستمرار بسعادة في كسب الرصاص في مستوطنة جديدة. لكن إذا ماتوا هنا؟ لن يتبقى شيء إذا ماتوا هنا!
لقد زرع رين شياو سو بالفعل بذرة الإيمان في أذهانهم. بمرور الوقت، ربما تنمو البذرة لتصبح شجرة شاهقة يومًا ما.
وقف جين لان ببطء من الأرض ونفض الغبار عن نفسه. أزال البندقية الآلية من ظهره، وفك الأمان، متحضرا للمعركة.
لكن لم يعد هناك وقت.
ضحك أحدهم بقوة وقال “لا، أنت لست كذلك، أنا من كنت كذلك!”
فهم جين لان ما كان يفعله رين شياو سو. قال في ذهول “أيها القائد، فقط استسلم. دعنا نموت معا”
تمامًا كما فهم رين شياو سو سابقا، لم يكن هناك أمل عندما انتهى العالم.
ظل الأمر على حاله حتى سافر القطار لمسافة ثلاثة كيلومترات أخرى قبل أن يخرجوا أخيرًا من المنطقة البرية المليئة بالألغام الأرضية.
شاهد يان ليو يوان بهدوء مئات الأشخاص الذين بدأوا في ترك رفاقهم وراءهم. قال لرين شياو سو “أخي، سأبقى معك”
نظر يانغ شياو جين إلى يان ليو يوان. “احمله على ظهرك”
خفّ ارتجاف رين شياو سو تدريجيا. بدا أنه مع اختفاء القاطرة البخارية، تلاشى الألم الناجم عن رد الفعل العنيف بسرعة.
وقف جين لان ببطء من الأرض ونفض الغبار عن نفسه. أزال البندقية الآلية من ظهره، وفك الأمان، متحضرا للمعركة.
ثم ابتسم محدقا في تشانغ يي هينغ وقال “في أسوأ الأحوال، سأذهب إلى العالم السفلي للقاء شو جين يوان. أولئك الذين بقوا من الفرقة الأولى، اتبعوني ولا تلقوا بالعار على الزعيم!”
رن صوت البنادق التي يجري تصويبها. اندفع الأدرينالين فجأة عبر أوردة وعظام وعضلات وشعْرِ جين لان والآخرين.
كان رين شياو سو قد أغلق عينيه، وبدا أن كل خصلة شعر على جسده ترتجف.
ضحك جين لان وقال “أيها القائد، احصل على قسط من الراحة الآن. سنذهب أولاً وننتظر هناك. احم، هذا يبدو مشؤومًا بعض الشيء … شعرت بسعادة حقيقية خلال هذه الفترة. في هذا العالم الفوضوي، من الجيد أن تشعر بالسعادة مرة واحدة فقط”
لكن في هذه اللحظة، بدأت القاطرة البخارية تهتز فجأة عندما انفجر شيء أمام القطار. وقفت يانغ شياو جين وقالت “ألغام أرضية، هذه البقعة مغطاة بالألغام الأرضية!”
“الفرقة الثانية، خذوا الآخرين واخرجوا من هنا!” بقول ذلك، اندفع جين لان فجأة نحو قطاع الطرق القادمين.
في ضوء الشمس، بدا ظهر جين لان متوهجًا.
نظر يانغ شياو جين إلى يان ليو يوان. “احمله على ظهرك”
“توقف عن التصرف كبطل” مسح تشانغ يي هينغ دموعه وصرخ “فلتحموا الزعيم، دعونا نتجه غربًا!”
شحب رين شياو سو على الفور عندما انفجرت الألغام الأرضية المحملة بالمواد المتفجرة واحدة تلو الأخرى في البرية، مما أدى إلى قصف القاطرة البخارية أثناء مرورها. حتى القطار بدأ يصبح أكثر شفافية، كما لو أنه سيختفي في أي لحظة.
سمع جين لان محركات الدراجات النارية من بعيد. بدا الأمر وكأن عددًا كبيرًا من قطاع الطرق يتجهون إليهم!
نظر يانغ شياو جين إلى يان ليو يوان. “احمله على ظهرك”
فوجئ يان ليو يوان. “زوجة أخي، إلى أين أنت ذاهبة؟”
ولكن قبل أن ينتهي من الحديث معها، كانت يانغ شياو جين قد استدارت بالفعل وتوجهت إلى البرية. أرادت إنشاء خط دفاع أخير لرين شياو سو هناك. “لا تمت”
رأى الجميع رين شياو فجأة يتلوى على الأرض من الألم. كان مؤلمًا جدًا لدرجة أن حبات كبيرة من العرق بدأت تتدحرج على جبهته. ولكن بعد ذلك، أدرك الجميع وجود إصابتين بطلقات نارية على جانب رين شياو سو!
كان الألم يشبه عض الملايين من النمل لرين شياو سو. لقد كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه قد يفقد قدرته على الحركة. ضغط رين شياو سو على أسنانه وعيناه مغمضتان دون أن يقول أي كلمة.
في هذه اللحظة، عثرت مجموعة جين لان، التي كانت تقف خلف الآخرين، على موقع خلف تل لإنشاء كمين. جثموا على ركبة واحدة لتثبيت البندقية بالطريقة التي علمتهم بها يانغ شياو جين.
“توقف عن التصرف كبطل” مسح تشانغ يي هينغ دموعه وصرخ “فلتحموا الزعيم، دعونا نتجه غربًا!”
صرخ جين لان ضاحكا “صدق أو لا تصدق، لكن لا بد أنني كنت قناصًا في حياتي السابقة”
ضحك أحدهم بقوة وقال “لا، أنت لست كذلك، أنا من كنت كذلك!”
“هاها، هيا، لقد كنا بالتأكيد قناصة في حياتنا السابقة!”
سمع جين لان محركات الدراجات النارية من بعيد. بدا الأمر وكأن عددًا كبيرًا من قطاع الطرق يتجهون إليهم!
ثم رأى جين لان قطاع الطرق الأعداء يدخلون نطاقهم أخيرًا. صرخ لدرجة بروز عروق رقبته، “أطلقوا النار!”
عندما اندلع إطلاق النار، سقطت مجموعة كبيرة من قطاع الطرق في مقدمة الموكب فجأة على الأرض.
في تلك اللحظة، حول جين لان جسده إلى حاجز. قام أحد قطاع الطرق الأعداء الذين كانوا يقودون أمام الموكب بانعطاف طارئ عندما رأى شخصًا يندفع من خلف التل. لكن جين لان كان مترددًا في السماح للعدو بتجاوزه، لذا قفز على الدراجة النارية.
لكن الكثير من قطاع الطرق جاءوا هذه المرة. في السابق، كان رجال تشينغ شين يوقفونهم في الشمال. ولكن مع توجه رجاله إلى الجنوب، لم يعد بإمكان أي شخص في الوادي السيطرة على قطاع الطرق الشماليين بعد الآن.
منذ يوم ولادتهم، لم يكن هناك ما يسعدهم. كل ما تلقوه هو المعاناة.
لم تخضع مجموعة جين لان لأي تدريب عسكري رسمي من قبل. لقد قلدوا فقط المعرفة بالأسلحة النارية التي علمتهم يانغ شياو جين عبر تنفيذ الأساسيات.
لكنهم لم يتمكنوا حقًا من منع قطاع الطرق من التقدم جنوبًا حتى بعد الانتهاء من إطلاق جميع الطلقات في ذخيرتهم.
شاهد الجميع في صمت. لا أحد استطاع تحمل العبء على رين شياو سو.
نظرًا لأن الموكب كان تقريبًا أمامهم الآن، لم تتمكن مجموعة جين لان من إعادة التحميل وسط ذعرهم. فجأة ألقى بندقيته جانباً يائسا وأوقف الدراجات النارية التي كانت أمامه بجسده. “أيها اللعين، لا يُسمح لك بالمرور إلا من خلالي!”
في تلك اللحظة، حول جين لان جسده إلى حاجز. قام أحد قطاع الطرق الأعداء الذين كانوا يقودون أمام الموكب بانعطاف طارئ عندما رأى شخصًا يندفع من خلف التل. لكن جين لان كان مترددًا في السماح للعدو بتجاوزه، لذا قفز على الدراجة النارية.
بهذا الانقضاض، قام في الواقع بسحب قاطع الطريق من على الدراجة النارية. في الوقت نفسه، انتهى الأمر بالدراجة الساقطة بإغلاق مسار قطاع الطرق الآخرين خلفه. توقف قطاع الطرق مرة أخرى وبدأوا في إطلاق النار بلا رحمة، مما أسفر عن مقتل جين لان وقطاع الطرق الذين سقطوا معًا.
ابتسم جين لان وهو يغلق عينيه. “اللعنة”
شاهد الجميع في صمت. لا أحد استطاع تحمل العبء على رين شياو سو.
بهذا الانقضاض، قام في الواقع بسحب قاطع الطريق من على الدراجة النارية. في الوقت نفسه، انتهى الأمر بالدراجة الساقطة بإغلاق مسار قطاع الطرق الآخرين خلفه. توقف قطاع الطرق مرة أخرى وبدأوا في إطلاق النار بلا رحمة، مما أسفر عن مقتل جين لان وقطاع الطرق الذين سقطوا معًا.
كان هذا عالمًا فوضويًا حيث لم يكن للأحياء خيارات، وحيث نُسي الأموات.
ولكن في أحد الأيام، ظهر أحدهم فجأة وسمح له برؤية النور ومعرفة ما هو الأمل. وبسبب ذلك، علموا أن عليهم السماح لهذا الشخص بالاستمرار في العيش.
الفصل ثلاثمائة واثنان وسبعون – لا تمت
منذ يوم ولادتهم، لم يكن هناك ما يسعدهم. كل ما تلقوه هو المعاناة.
ولكن في أحد الأيام، ظهر أحدهم فجأة وسمح له برؤية النور ومعرفة ما هو الأمل. وبسبب ذلك، علموا أن عليهم السماح لهذا الشخص بالاستمرار في العيش.
ولكن في أحد الأيام، ظهر أحدهم فجأة وسمح له برؤية النور ومعرفة ما هو الأمل. وبسبب ذلك، علموا أن عليهم السماح لهذا الشخص بالاستمرار في العيش.
سمع جين لان محركات الدراجات النارية من بعيد. بدا الأمر وكأن عددًا كبيرًا من قطاع الطرق يتجهون إليهم!
قد يكون هذا الشخص هو شعاع الضوء.
ضحك جين لان وقال “أيها القائد، احصل على قسط من الراحة الآن. سنذهب أولاً وننتظر هناك. احم، هذا يبدو مشؤومًا بعض الشيء … شعرت بسعادة حقيقية خلال هذه الفترة. في هذا العالم الفوضوي، من الجيد أن تشعر بالسعادة مرة واحدة فقط”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
